تحذير بإستخدام تجاربه كمثال.
1333: تحذير بإستخدام تجاربه كمثال.
“هل تحتاج سوزي لتغادر؟”
فجأة، بدأت عضلات ظهر ويندل بالتوتر كما لو كان على وشك الانفجار.
رتب ألفريد شعره الأشقر، وفتح الباب، وجلس.
لقد أصيب بالصدمة والشك حيث ظهرت العديد من التخمينات في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، من زاوية عينه، رأى قائد الفرقة الموسيقية يتحدث إلى مجموعة من الناس في الزاوية.
‘سكان يوتوبيا وحوش في جلد بشر. عادةً ما يبدون طبيعيين، ولكن بمجرد أن يواجهوا نقاطًا عمياء في المنطق، سيظهرون جانبًا مختلفًا عن الشخص العادي، متجاهلين النقاط التي من الواضح أنها إشكالية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ألفريد برأسه وعاد إلى غرفته ليستحم. غير إلى قميص وسترة وبدلة رسمية.
‘أو ربما أدرك الموظف أنني كنت أكذب ولم يكن مستعدًا للتعامل معي، فتظاهر بعدم رؤيتي وتركني أذهب؟ لكن لماذا؟’
ابتسم الإيرل هال وأشار إلى الدرج.
‘نعم، يمكن تفسير حمل أمتعتي إلى الحمام بأنني خائف من فقدان أمتعتي، لكن المنصة بأكملها كانت محمية. ليست هناك حاجة لأخذ المظلة. الى جانب ذلك، كان المطر قد توقف بالفعل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول.” رن صوت الإيرل هال.
قام ويندل بشكل غريزي بتحويل نظرته من النافذة، فقط ليرى ضوء الشمس يسطع على المنصة التي كان عليها. واحدًا تلو الآخر، انتظر الركاب بالترتيب خلف خط الأمان، مختلف تمامًا عن المشاعر المظلمة والقاتمة التي أطلقتها يوتوبيا.
“الـMI9؟” دمر ألفريد الختم الموجود على الظرف بعناية. “هناك نتيجة بخصوص التحقيق في يوتوبيا بهذه السرعة؟”
فووو… لقد زفر واسترخى فجأة.
“ليست هناك حاجة لذلك. أعتقد أنه لن تتنصت على حديثنا.”
‘هذه ليست يوتوبيا… لقد غادرت بالفعل…’ غمغم ويندل لنفسه وهو يمسح العرق البارد الذي تسرب من جبهته.
“الليلة الماضية، المحطة… يوتوبيا…”
عندما تذكر خطئه في وقت سابق، بدا الأمر كما لو أنه وقع في كابوس لم يستطع الاستيقاظ منه مهما حاول جاهدًا.
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
بعد فترة، وقف ويندل وقرر التدخين على المنصة لتخفيف مزاجه.
‘ربما لأنني ساعدت تراسي بصدق، لذلك تجاهل الموظف عمدًا أفعالي الإشكالية وتركني أذهب؟’
لقد أراحه التبغ كثيرًا، مما سمح له بتذكر تجاربه السابقة في يوتوبيا.
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
خلال هذه العملية، استلهم من مقابلته:
أومأ الإيرل هال برأسه وتنهد فجأة.
‘ربما لأنني ساعدت تراسي بصدق، لذلك تجاهل الموظف عمدًا أفعالي الإشكالية وتركني أذهب؟’
“يجب أن تكون قد واجهت الكثير من الصعوبات.”
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، من زاوية عينه، رأى قائد الفرقة الموسيقية يتحدث إلى مجموعة من الناس في الزاوية.
في هذه اللحظة، من زاوية عينه، رأى قائد الفرقة الموسيقية يتحدث إلى مجموعة من الناس في الزاوية.
كانت تنتظر شقيقها منذ بضع دقائق.
تقدم ويندل بضع خطوات للأمام محاولا سماع ما كانوا يقولونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلست الفتاة النبيلة أمامه، تنهد ألفريد داخليًا.
بمساعدة سمعه الذي تجاوز الحدود الطبيعية للسمع، سمع المحادثة بشكل تقريبي من مسافة لا تثير الشك.
“مما أعرفه، بغض النظر عما إذا كانت الجرعات أو الحرب، فإنها ستلحق أضرارًا جسيمة بالناس، من أجسادهم إلى عقولهم.”
“الليلة الماضية، المحطة… يوتوبيا…”
“مما يبدو، فإن مغامرة أودري قد حصلت على القليل من مساعدتك”. قال الإيرل هال، مستنير على ما يبدو “أتمنى أن تتحدث معها عن مدى خطورة، جنون، وألم جرعات التسلسلات. دعها تبقى في مستواها الحالي.”
“غير موجودة… في المملكة…”
“الليلة الماضية، المحطة… يوتوبيا…”
“أبقوها سرا رجاءً…”
“الليلة الماضية، المحطة… يوتوبيا…”
حواجب ويندل رفرت قليلا. بناءً على وصف الوثيقة بالقرب من صدره، فهم تقريبًا ما كان يتحدث عنه قائد القطار.
فووو… لقد زفر واسترخى فجأة.
كانوا يقولون أنه لم يكن بالمملكة محطة تعرف باسم يوتوبيا على الإطلاق، وفي الليلة الماضية لقد ‘فُقدت’ القاطرة البخارية!
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
في تلك اللحظة، اندلع شعور قوي بالرعب في قلب ويندل مرةًأخرى. لقد شعر أنها قد كانت أعظم مباركة له أن يتمكن من ترك يوتوبيا على قيد الحياة.
“أفضل عرضية شرقي بالام”. نظر إلى المرآة وابتسم لمساعده.
…
“أنا طبيبة نفسية مؤهلة خضعت لتدريب إحترافي. يمكنك التحقق من ذلك مع أبي وأمي.”
قضى ألفريد ما يقرب من الأسبوع قبل العودة إلى باكلوند من ميناء إيسكيلسون.
رتب ألفريد شعره الأشقر، وفتح الباب، وجلس.
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
بعد تعديل ملابسه ومزاجه، جاء ألفريد إلى مكتب والده وطرق الباب بإصبعه الملتفة.
“هذا متعب أكثر من المشاركة في المعركة،” تذمر ألفريد لوالده الإيرل هال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أودري، أود أن أذكرك أن الجرعات لا تجلب القوة فقط.”
ابتسم الإيرل هال وأشار إلى الدرج.
“عد إلى غرفتك واحصل على قسط من الراحة. سنتحدث في غرفة الدراسة لاحقًا.”
خلال هذه العملية، أدرك أن أخته، أودري، لم تكن الوحيدة التي كانت تستمع باهتمام. بدت المسترد الذهبي سوزي هادئة للغاية أيضا.
كان راضيًا تمامًا عن الحالة العقلية والتقدم الذي أحرزه ابنه الثاني.
“الـMI9؟” دمر ألفريد الختم الموجود على الظرف بعناية. “هناك نتيجة بخصوص التحقيق في يوتوبيا بهذه السرعة؟”
قام ألفريد بمسح المنطقة وسأل بابتسامة، “أين جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا؟”
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
توقف للحظة قبل أن يضيف، “وماذا عن هيبيرت؟”
أومأ الإيرل هال برأسه وتنهد فجأة.
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
“هيبيرت الآن وزير في الحكومة. إنه مشغول للغاية.”
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
أومأ ألفريد برأسه وعاد إلى غرفته ليستحم. غير إلى قميص وسترة وبدلة رسمية.
“الليلة الماضية، المحطة… يوتوبيا…”
“أفضل عرضية شرقي بالام”. نظر إلى المرآة وابتسم لمساعده.
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
…
“الـMI9؟” دمر ألفريد الختم الموجود على الظرف بعناية. “هناك نتيجة بخصوص التحقيق في يوتوبيا بهذه السرعة؟”
1333: تحذير بإستخدام تجاربه كمثال.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، أخرج المستند وقلبه.
‘هل هذه قصتها؟’ تمتم ألفريد لنفسه بصمت.
خلال هذه العملية، قلب ألفريدو من خلال الصفحات بشكل أبطأ وأبطأ. في النهاية، قرأها مرةً أخرى من الصفحة الأولى.
لم يستطع ألفريد إلا أن يبتسم وهو ينظر إلى المسترد الذهبي المطيعة التي كانت جالسة بجانبه، وامتلأت عيناها بنظرة واعية.
تم تقسيم المحتوى الرئيسي لهذا التحقيق إلى جزأين:
ابتسم له الإيرل هال وقال، “أنت بالفعل رجل.”
الأول يتعلق بعضو MI9 الذي أرسل تقرير ألفريد. كان قد دخل عن طريق الخطأ إلى يوتوبيا وشهد جريمة قتل. تمكن من الفرار بقوة في منتصف الليل والعودة إلى القاطرة البخارية. والثاني هو أنه لم يكن للسكك الحديدية في خليج ديسي التي أدت إلى باكلوند محطة تسمى محطة يوتوبيا على طول الطريق، ولم يكن هناك ميناء معروف باسم يوتوبيا في البحر الهائج. لم يجد المحققون اللاحقون أي آثار.
“لدي شيء أحذرك منه.” دخل ألفريد إلى المكتب وسحب كرسيًا.
لم تتجاوز الحالتان حدود خيال ألفريد. ما فاجأه هو المجرم المتورط في جريمة القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، وقف ويندل وقرر التدخين على المنصة لتخفيف مزاجه.
كان اسمها تراسي. كانت صاحبة فندق. تلقت تعليمًا من الطبقة المتوسطة وتخرجت من المدرسة النحوية. بعد ذلك، أصبحت عشيقة رجل أعمال. في الآونة الأخيرة، كانت تحاول تحرير نفسها من هذه الهوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ألفريد برأسه وعاد إلى غرفته ليستحم. غير إلى قميص وسترة وبدلة رسمية.
كان هذا مطابقًا للعاملة في فندق المرفأ، تراسي، التي التقى بها ألفريد. كل التفاصيل كانت متطابقة.
حواجب ويندل رفرت قليلا. بناءً على وصف الوثيقة بالقرب من صدره، فهم تقريبًا ما كان يتحدث عنه قائد القطار.
نتيجةً لذلك، قرر ألفريد أن الجاني وراء جريمة القتل هو تراسي، المرأة الجميلة التي تلقت درجة معينة من التعليم، والتي كانت قادرة على إنتاج موسيقى حزينة في منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سلمندر قوس قزح هدية من ألفريد لأخته.
‘هل هذه قصتها؟’ تمتم ألفريد لنفسه بصمت.
“ألفريد، لماذا تبحث عني؟” قادت أودري، التي كانت ترتدي ملابس المنزل، سوزي وفتحت الباب لأخيها.
هذا جعل سكان يوتوبيا يبدون واقعيين للغاية. لم يكن هذا ما توقعه ألفريد- مجرد وهم.
فووو… لقد زفر واسترخى فجأة.
بعبارة أخرى، بعد مغادرة الغرباء، استمر سكان يوتوبيا في عيش حياتهم. كان لديهم حبهم وكراهيتهم وآلامهم وحزنهم. لقد مروا بكل أنواع التجارب.
كانوا يقولون أنه لم يكن بالمملكة محطة تعرف باسم يوتوبيا على الإطلاق، وفي الليلة الماضية لقد ‘فُقدت’ القاطرة البخارية!
ماعدا عدم وجود يوتوبيا في العالم الحقيقي، كانت مشابهة لأي مدينة عادية في مملكة لوين.
توقف للحظة قبل أن يضيف، “وماذا عن هيبيرت؟”
‘ربما، يوتوبيا حقيقية. الجميع هناك حقيقي. ومع ذلك، إذا أراد أحد دخول المدينة، فيجب أن يكون في المكان المناسب في الوقت المناسب…’ أومأ ألفريد برأسه بحفة وأبعد تقرير التحقيق الذي تلقاه من الـMI9.
‘هذه ليست يوتوبيا… لقد غادرت بالفعل…’ غمغم ويندل لنفسه وهو يمسح العرق البارد الذي تسرب من جبهته.
بالنسبة له، حتى لو انتهى الأمر هنا، لم يكن ينوي إجراء المزيد من التحقيقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماعدا عدم وجود يوتوبيا في العالم الحقيقي، كانت مشابهة لأي مدينة عادية في مملكة لوين.
كان على المرء أن يعرف أنه، في القارة الجنوبية، كان هناك عدد لا يحصى من الحوادث والظواهر الغريبة. إذا كان المرء فضوليًا جدًا، فلن يجلب لنفسه سوى خطر أكبر مما كان يتصور.
“أه؟” صُدم ألفريد في البداية، لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك. قال بشيء من الانزعاج، “اعتقدت أنها غيرت هوايتها فقط”.
بعد تعديل ملابسه ومزاجه، جاء ألفريد إلى مكتب والده وطرق الباب بإصبعه الملتفة.
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
“تفضل بالدخول.” رن صوت الإيرل هال.
لم تتجاوز الحالتان حدود خيال ألفريد. ما فاجأه هو المجرم المتورط في جريمة القتل.
رتب ألفريد شعره الأشقر، وفتح الباب، وجلس.
لقد أصيب بالصدمة والشك حيث ظهرت العديد من التخمينات في ذهنه.
ابتسم له الإيرل هال وقال، “أنت بالفعل رجل.”
بعد أن قال ذلك، توقف ولاحظ رد فعل أخته. لقد أدرك أن أودري لم تكن عديمة الصبر على الإطلاق وكانت تستمع بجدية شديدة.
أجاب ألفريد دون أي تحفظات: “لن يقول أحد مثل هذه الكلمات لرجل”.
“أنا طبيبة نفسية مؤهلة خضعت لتدريب إحترافي. يمكنك التحقق من ذلك مع أبي وأمي.”
“في قلبي، ما زلت ذلك الشاب المتمرد”. قال الإيرل هال بإبتسامة “أنت بالفعل متجاوز بالتسلسل 5؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبقوها سرا رجاءً…”
أجاب ألفريد بكناية مزدوجة “نعم، أنا فارس حقيقي”.
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
أومأ الإيرل هال برأسه وتنهد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مطابقًا للعاملة في فندق المرفأ، تراسي، التي التقى بها ألفريد. كل التفاصيل كانت متطابقة.
“يجب أن تكون قد واجهت الكثير من الصعوبات.”
كان على المرء أن يعرف أنه، في القارة الجنوبية، كان هناك عدد لا يحصى من الحوادث والظواهر الغريبة. إذا كان المرء فضوليًا جدًا، فلن يجلب لنفسه سوى خطر أكبر مما كان يتصور.
“مما أعرفه، بغض النظر عما إذا كانت الجرعات أو الحرب، فإنها ستلحق أضرارًا جسيمة بالناس، من أجسادهم إلى عقولهم.”
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
قام ويندل بشكل غريزي بتحويل نظرته من النافذة، فقط ليرى ضوء الشمس يسطع على المنصة التي كان عليها. واحدًا تلو الآخر، انتظر الركاب بالترتيب خلف خط الأمان، مختلف تمامًا عن المشاعر المظلمة والقاتمة التي أطلقتها يوتوبيا.
لقد استخدم كناية بطريقة لوين.
كان ألفريد قد خطط في الأصل لسؤالها عن التسلسل الذي كانت به، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه سيكون مباشر للغاية. كان من السهل عليها أن تنفعل، لذا درس كلماته وقال، “يجب أن تكوني من مسار المتفرج، أليس كذلك؟ لدى سلمندر قوس قوى قوى مماثلة.”
بعد وقفة، أضاف “بالمقارنة مع الوقت الذي غادرت فيه باكلوند، فإن حالتي الحالية أفضل. طالما أنني أفهم طريقة ما بشكل صحيح، لا داعي للقلق كثيرًا بشأن تأثير الجنون على مستواي. “
“أنا طبيبة نفسية مؤهلة خضعت لتدريب إحترافي. يمكنك التحقق من ذلك مع أبي وأمي.”
لم يستمر الإيرل هال في هذا الأمر وبدلاً من ذلك قال، “أصبحت أختك أيضًا متجاوز”.
“مما يبدو، فإن مغامرة أودري قد حصلت على القليل من مساعدتك”. قال الإيرل هال، مستنير على ما يبدو “أتمنى أن تتحدث معها عن مدى خطورة، جنون، وألم جرعات التسلسلات. دعها تبقى في مستواها الحالي.”
“أه؟” صُدم ألفريد في البداية، لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك. قال بشيء من الانزعاج، “اعتقدت أنها غيرت هوايتها فقط”.
“هيبيرت الآن وزير في الحكومة. إنه مشغول للغاية.”
“مما يبدو، فإن مغامرة أودري قد حصلت على القليل من مساعدتك”. قال الإيرل هال، مستنير على ما يبدو “أتمنى أن تتحدث معها عن مدى خطورة، جنون، وألم جرعات التسلسلات. دعها تبقى في مستواها الحالي.”
“يجب أن تكون قد واجهت الكثير من الصعوبات.”
أجاب ألفريد دون تردد: “سأفعل ذلك”.
أجاب ألفريد دون أي تحفظات: “لن يقول أحد مثل هذه الكلمات لرجل”.
في المساء، في غرفة دراسة أودري الصغيرة.
بعد عدم رؤيتها لبضع سنوات، لم تعد أخته الصغرى رقيقة كما كانت من قبل. بغض النظر عن مظهرها أو مزاجها، فقد وصلت بالفعل إلى مستوى يثير الدهشة. لم تعد الفتاة الصغيرة من الماضي.
“ألفريد، لماذا تبحث عني؟” قادت أودري، التي كانت ترتدي ملابس المنزل، سوزي وفتحت الباب لأخيها.
“هي ،” صححته أودري بشكل عرضي.
كانت تنتظر شقيقها منذ بضع دقائق.
كان ألفريد قد خطط في الأصل لسؤالها عن التسلسل الذي كانت به، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه سيكون مباشر للغاية. كان من السهل عليها أن تنفعل، لذا درس كلماته وقال، “يجب أن تكوني من مسار المتفرج، أليس كذلك؟ لدى سلمندر قوس قوى قوى مماثلة.”
“لدي شيء أحذرك منه.” دخل ألفريد إلى المكتب وسحب كرسيًا.
ابتسمت أودري وأشارت إلى المسترد الذهبي.
بعبارة أخرى، بعد مغادرة الغرباء، استمر سكان يوتوبيا في عيش حياتهم. كان لديهم حبهم وكراهيتهم وآلامهم وحزنهم. لقد مروا بكل أنواع التجارب.
“هل تحتاج سوزي لتغادر؟”
“هل تحتاج سوزي لتغادر؟”
لم يستطع ألفريد إلا أن يبتسم وهو ينظر إلى المسترد الذهبي المطيعة التي كانت جالسة بجانبه، وامتلأت عيناها بنظرة واعية.
“يجب أن تكون قد واجهت الكثير من الصعوبات.”
“ليست هناك حاجة لذلك. أعتقد أنه لن تتنصت على حديثنا.”
“يجب أن تكون قد واجهت الكثير من الصعوبات.”
“هي ،” صححته أودري بشكل عرضي.
أومأ الإيرل هال برأسه وتنهد فجأة.
بعد أن جلست الفتاة النبيلة أمامه، تنهد ألفريد داخليًا.
“مما يبدو، فإن مغامرة أودري قد حصلت على القليل من مساعدتك”. قال الإيرل هال، مستنير على ما يبدو “أتمنى أن تتحدث معها عن مدى خطورة، جنون، وألم جرعات التسلسلات. دعها تبقى في مستواها الحالي.”
بعد عدم رؤيتها لبضع سنوات، لم تعد أخته الصغرى رقيقة كما كانت من قبل. بغض النظر عن مظهرها أو مزاجها، فقد وصلت بالفعل إلى مستوى يثير الدهشة. لم تعد الفتاة الصغيرة من الماضي.
“عد إلى غرفتك واحصل على قسط من الراحة. سنتحدث في غرفة الدراسة لاحقًا.”
أرجع ألفريد نظرته وسأل بشكل عرضي، “سمعت أنك أصبحت متجاوز؟”
بعبارة أخرى، بعد مغادرة الغرباء، استمر سكان يوتوبيا في عيش حياتهم. كان لديهم حبهم وكراهيتهم وآلامهم وحزنهم. لقد مروا بكل أنواع التجارب.
“نعم.” أومأت أودري بصراحة.
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
كان ألفريد قد خطط في الأصل لسؤالها عن التسلسل الذي كانت به، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه سيكون مباشر للغاية. كان من السهل عليها أن تنفعل، لذا درس كلماته وقال، “يجب أن تكوني من مسار المتفرج، أليس كذلك؟ لدى سلمندر قوس قوى قوى مماثلة.”
بمساعدة سمعه الذي تجاوز الحدود الطبيعية للسمع، سمع المحادثة بشكل تقريبي من مسافة لا تثير الشك.
كان سلمندر قوس قزح هدية من ألفريد لأخته.
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
بعد أن أعطت أودري إجابة مؤكدة، قال ألفريد مازحًا، “هل يمكنك إجراء علاج في مجال العقل الآن؟ يحتاج معظم الأشخاص الآخرين، بمن فيهم أنا، إلى المساعدة في هذا الجانب. نعم، لقد نسيت أن أخبرك بأنني بالفعل بالتسلسل 5 بالادين تأديبي من مسار الوسيط”.
“هل تحتاج سوزي لتغادر؟”
جمعت أودري شفتيها وابتسمت.
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
“أنا طبيبة نفسية مؤهلة خضعت لتدريب إحترافي. يمكنك التحقق من ذلك مع أبي وأمي.”
‘هل هذه قصتها؟’ تمتم ألفريد لنفسه بصمت.
‘إنها بالفعل بالتسلسل 7…’ أصبح تعبير ألفريد تدريجيًا مهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت أودري وأشارت إلى المسترد الذهبي.
“أودري، أود أن أذكرك أن الجرعات لا تجلب القوة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مطابقًا للعاملة في فندق المرفأ، تراسي، التي التقى بها ألفريد. كل التفاصيل كانت متطابقة.
بعد أن قال ذلك، توقف ولاحظ رد فعل أخته. لقد أدرك أن أودري لم تكن عديمة الصبر على الإطلاق وكانت تستمع بجدية شديدة.
1333: تحذير بإستخدام تجاربه كمثال.
“كل جرعة تحتوي على جنون يمكن أن يؤدي إلى فقدان السيطرة… لقد رأيت مواقف مماثلة من قبل. أكثر من مرة… لقد حدثت لأعدائي، وحدثوا لأصدقائي. لم يسلم أحد…” دمج ألفريد تجاربه في شرقي بالام وبدأ لشرح مخاطر الجرعات بالتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت أودري وأشارت إلى المسترد الذهبي.
خلال هذه العملية، أدرك أن أخته، أودري، لم تكن الوحيدة التي كانت تستمع باهتمام. بدت المسترد الذهبي سوزي هادئة للغاية أيضا.
“نعم.” أومأت أودري بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ألفريد برأسه وعاد إلى غرفته ليستحم. غير إلى قميص وسترة وبدلة رسمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
