ألة التمنيات أوتوماتيكية بالكامل.
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
كان هناك بحر من الرؤوس وكل أنواع العواطف المجحفة. الجو الحماسي جعل ياسمين تتوقف دون وعي في مساراتها.
ميدسشاير، مدينة ليمون.
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
لفّت ياسمين وشاحًا حول وجهها وخرجت من الشقة.
ومع ذلك، فقد عرفت أنه لم يكن يالإمكان تحقيق الأمنية في قلبها بالمال.
كانت قد سمعت أن مهرجان ليمون السنوي قد بدأ، لذا أرادت زيارته في ساحة البلدية.
أثناء الشرح، سخر كلاين داخليًا من نفسه، ‘إذا كنت سأموت يومًا ما لسوء الحظ وأصبحت تحفة أثرية مختومة، آمل أن تكون شيئًا مشابهًا لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.’
بسبب الحرب في العام الماضي، لم يقام الكرنفال. هذا خيب آمال ياسمين بشكل كبير. بعد ذلك، عانت من أكبر صدمة في حياتها. منذ ذلك الحين، اختبأت في المنزل ولم تجرؤ على الخروج.
ثم أزالت الوشاح الذي يغطي وجهها.
ربما كان ذلك بسبب حبسها في المنزل لفترة طويلة- واحد كان ضيق للغاية- كانت ياسمين حريصة على النزول إلى الشوارع مؤخرًا. أرادت أن تتجول مثلما فعلت في الماضي.
لقد برزت البقعة التي لم يتبق منها سوى ثقبين أسودين!
عندما أدارت بصرها، رأت انعكاس صورتها في النافذة الزجاجية الكبيرة بجانب الشارع.
ابتسم كلاين وقال: “لا”.
كان شكلها شديد السواد دون أي لون آخر. وصل ثوبها الطويل إلى كاحليها، وغطى حجاب قبعتها نصف وجهها. من أسفل عينيها إلى رقبتها، كان هناك وشاح ملفوف عدة مرات حول رقبتها. كانت كلتا يديها ترتديان زوجًا من القفازات المحبوكة.
هدأت عواطفها المبهجة قليلاً.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن ياسمين المبتهجة والحيوية في ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في الواقع قلقة للغاية من أن هذا كان جزءًا من مزحة تتضمن سحب اليد، مثل رشها بالماء. كان هذا شيئًا سيحدث كل عام خلال الكرنفال. غالبًا ما كانت هي وأصدقاؤها سيمارسون مثل هذه المقالب على الآخرين، ولكن بالمقارنة مع أمنية يمكن تحقيقها، شعرت أنها كانت مخاطرة مقبولة.
في الحرب السابقة، دمرت قذيفة مدفع منزلها الأصلي وأسفرت عن نشوب حريق. وأصيبت بحروق في وجهها تسببت في تغطية جسدها بالجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك فهمها على أنها عداد غاز. طالما أنك تلقين عملة، يمكنك الحصول على أمنية مثل كيفية الحصول على الغاز.”
لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن ياسمين المبتهجة والحيوية في ذكرياتها.
تم حرق أنفها، ولم يتبق سوى ثقبين أسودين. كانت هناك آثار كثيرة خلفتها النيران على وجهها ورقبتها ويديها. إذا كانت ستسير في الظلام، فإنها ستمر كالشيطان تمامًا.
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
لقد تذكرت ياسمين شيئًا بشكل واضح: في الليلة الأولى للانتقال إلى هذه الشقة، كانت قد اغتسلت في الحمام العام قبل النوم. بمجرد خروجها من الباب، رأت شابًا يمشي. كما رآها الشاب.
‘لست مضطرة لدفع أي شيء… إنها تجربة مجانية… ماذا لو تحقق ذلك…’ كانت أفكار ياسمين في حالة اضطراب، واستدارت ببطء كما لو كان الشيطان يغريها.
تحت ضوء القمر القرمزي، كشف الشاب تعبيرا عن الرعب الشديد، وكأنه سيقفز في أي لحظة. لقد استدار وهرب.
‘ساحة البلدية هناك…’ أرادت ياسمين تذكيره، لكن بعد أن ارتجفت شفتيها عدة مرات، لم تفرقهما.
أخيرًا، سيطر على نفسه واتخذ بضع خطوات إلى الجانب، ولم يجرؤ على النظر إلى وجه ياسمين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في الواقع قلقة للغاية من أن هذا كان جزءًا من مزحة تتضمن سحب اليد، مثل رشها بالماء. كان هذا شيئًا سيحدث كل عام خلال الكرنفال. غالبًا ما كانت هي وأصدقاؤها سيمارسون مثل هذه المقالب على الآخرين، ولكن بالمقارنة مع أمنية يمكن تحقيقها، شعرت أنها كانت مخاطرة مقبولة.
هذا اخترق قلب ياسمين الهش. من ذلك اليوم فصاعدًا، لم تغادر المنزل أبدًا. حتى لو كان عليها أن تغتسل، كانت ستنتظر حتى وقت متأخر من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن أن تبقى هنا لمدة ثلاثة أيام، أو ربما ليس لفترة طويلة. ربما ستختفي عندما تشرق الشمس.”
في هذا الجانب، كانت ممتنة جدًا لوالديها لأنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة. لقد بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على حياتهم، معتمدين على مدخراتهم الأصلية والعمل الذي اكتشفوه لاحقًا بالكاد لدعم الأسرة. لم يكونوا بحاجة إلى ياسمين للعمل بالخارج مقابل راتب.
لم تختبر الشعور بتحقيق أمنيتها، ولم تكن تتعرض للمزاح. بدا كل شيء غريبًا جدًا.
بعد المشي لمسافة طويلة، شاهدت ياسمين المكان الرئيسي للكرنفال- ساحة مدينة ليمون البلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
كان هناك بحر من الرؤوس وكل أنواع العواطف المجحفة. الجو الحماسي جعل ياسمين تتوقف دون وعي في مساراتها.
لقد تذكرت ياسمين شيئًا بشكل واضح: في الليلة الأولى للانتقال إلى هذه الشقة، كانت قد اغتسلت في الحمام العام قبل النوم. بمجرد خروجها من الباب، رأت شابًا يمشي. كما رآها الشاب.
لم تجرؤ على الاقتراب، خائفةً من أن يلاحظ أحد أنها كانت ترتدي ملابس غريبة، خائفةً من احتمال إسقاط وشاحها عن طريق الخطأ.
عيون لم تكن كبيرة، وأنف لم يكن محدد جيدًا، وشفتيها التي لم تكونا ممتلئة جدًا- انعكس وجه الفتاة المنمش على النافذة.
بعد التردد لبضع ثوانٍ، توقفت أخيرًا. لقد وجدت بقعة نظيفة في الشارع، جلست. وحدقت باهتمام في ساحة البلدية.
“أنا مجرد ساحر يحب صنع المعجزات.” ابتسم كلاين وهو يشير إلى الآلة الموجودة بجانبه. “الشيء الذي يجب أن تشكريه أكثر هو- آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
بعد فترة زمنية غير معروفة، شعرت ياسمين بوجود شخص بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كلاين إلى الآلة.
كان شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة طويلة. كان مثل ساحر من السيرك.
تم حرق أنفها، ولم يتبق سوى ثقبين أسودين. كانت هناك آثار كثيرة خلفتها النيران على وجهها ورقبتها ويديها. إذا كانت ستسير في الظلام، فإنها ستمر كالشيطان تمامًا.
‘ساحة البلدية هناك…’ أرادت ياسمين تذكيره، لكن بعد أن ارتجفت شفتيها عدة مرات، لم تفرقهما.
‘لست مضطرة لدفع أي شيء… إنها تجربة مجانية… ماذا لو تحقق ذلك…’ كانت أفكار ياسمين في حالة اضطراب، واستدارت ببطء كما لو كان الشيطان يغريها.
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
جمعت ياسمين أفكارها وعبرت بصمت عن أمنيتها.
ومع ذلك، أخذ الشاب زمام المبادرة للمشي نحوها. خلع قبعته وانحنى قليلاً.
بعد المشي لمسافة طويلة، شاهدت ياسمين المكان الرئيسي للكرنفال- ساحة مدينة ليمون البلدية.
“آنسة، هل تعرفين ما هي هذه الآلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك بسبب حبسها في المنزل لفترة طويلة- واحد كان ضيق للغاية- كانت ياسمين حريصة على النزول إلى الشوارع مؤخرًا. أرادت أن تتجول مثلما فعلت في الماضي.
‘آلة؟’ نظرت ياسمين إلى الأعلى دون وعي وتابعت نظرة الشاب بذهول.
لم يستسبم كلاين. نظر إليها وقال، “على سبيل المثال، يمكنك أن تتمني أن تستعيدي مظهرك الأصلي.”
تحت مصباح الشارع، كانت هناك آلة صغيرة تشبه خزانة الملابس قد ظهرت هناك في وقت ما.
ابتسم كلاين وقال: “لا”.
كان سطحها نحاسي اللون مع بعض الزجاج الشفاف والتروس والحوامل المضمنة فيها. تم الكشف عن المكونات، وبدت بدائية للغاية.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن ياسمين المبتهجة والحيوية في ذكرياتها.
أرجعت ياسمين نظرتها وهزت رأسها، مشيرة إلى أنها لم تعرف ما قد كانت الآلة.
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
في الوقت نفسه، عبر هذا أيضًا عن نيتها في رفض المحادثة.
لقد استدارت فجأة، وظهرها يواجه مارلين هيرميس. سارت إلى متجر على جانب الشارع وألقت بنظرها على النافذة الزجاجية.
“إنها تسمى ‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل’.”. قدم الشاب مبتسما “إنهل اختراعي. يمكنها أن تلبي تلقائيًا أمنية الشخص الذي يستعملها. بالمناسبة، نسيت أن أقدم نفسي. اسمي مارلين هيرميس، ساحر متجول.”
تحت ضوء القمر القرمزي، كشف الشاب تعبيرا عن الرعب الشديد، وكأنه سيقفز في أي لحظة. لقد استدار وهرب.
‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ أدركت ياسمين أنها قد إستطاعت فهم كل كلمة واحدة لكنها فشلت في فهم الاسم المجموع.
كان هناك بحر من الرؤوس وكل أنواع العواطف المجحفة. الجو الحماسي جعل ياسمين تتوقف دون وعي في مساراتها.
“يمكنك تجربتها. كأول مستخدم يجربها، إنها مجانية”. قال كلاين الذي كان قد أخذ هوية مارلين هيرميس بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اخترق قلب ياسمين الهش. من ذلك اليوم فصاعدًا، لم تغادر المنزل أبدًا. حتى لو كان عليها أن تغتسل، كانت ستنتظر حتى وقت متأخر من الليل.
هزت ياسمين رأسها رافضةً الحديث.
‘كم هو إعجازي…’ لم تستطع ياسمين العثور على الكلمات لوصف مشاعرها الداخلية.
لم يستسبم كلاين. نظر إليها وقال، “على سبيل المثال، يمكنك أن تتمني أن تستعيدي مظهرك الأصلي.”
بعد ثوانٍ، رفعت ذراعها ومسحت وجهها بأكمامها. التفتت لتنظر إلى مارلين هيرميس وقالت، “هل أنت إله؟”
كانت هذه الكلمات بمثابة سهم حاد أطلق على قلب ياسمين. لقد وقفت في حالة صدمة وتراجعت على عجل في محاولة للمغادرة.
“أريد أن أعود إلى نفسي السابقة قبل الحروق”.
لقد إشتبهت في أنه قد رأى بالفعل مظهرها الحالي.
“لكنها لن تختفي إلى الأبد. ربما في يوم من الأيام، سترينها في زاوية الشارع مرة أخرى.”
“إذا لم تجربيها، كيف تعرفين أن أمنيتك لن تتحقق؟ إنها مجانية”. قال كلاين بدون تعجل وهو ينظر إلى ما وراءها وللخلفية.
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
تباطأت ياسمين تدريجيًا وتوقفت أخيرًا.
نقلت الجملة الأخيرة ياسمين إلى العمل حيث أومأت بسرعة وقالت، “حسنًا”.
إذا كان من الممكن استعادتها لمظهرها الأصلي، حتى لو كان عليها دفع مبلغ ضخم من المال، فستظل على استعداد للقيام بذلك.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن ياسمين المبتهجة والحيوية في ذكرياتها.
ومع ذلك، فقد عرفت أنه لم يكن يالإمكان تحقيق الأمنية في قلبها بالمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
‘لست مضطرة لدفع أي شيء… إنها تجربة مجانية… ماذا لو تحقق ذلك…’ كانت أفكار ياسمين في حالة اضطراب، واستدارت ببطء كما لو كان الشيطان يغريها.
“لكنها لن تختفي إلى الأبد. ربما في يوم من الأيام، سترينها في زاوية الشارع مرة أخرى.”
“حقا؟” سألت بصوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اخترق قلب ياسمين الهش. من ذلك اليوم فصاعدًا، لم تغادر المنزل أبدًا. حتى لو كان عليها أن تغتسل، كانت ستنتظر حتى وقت متأخر من الليل.
أشار كلاين إلى الآلة.
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
“يمكنني التراجع لعشرة أمتار، وكل ما عليك فعله هو سحب اليد على الآلة.”
ومع ذلك، فقد عرفت أنه لم يكن يالإمكان تحقيق الأمنية في قلبها بالمال.
“ليس عليك نزع قبعتك ووشاحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت ياسمين تدريجيًا وتوقفت أخيرًا.
نقلت الجملة الأخيرة ياسمين إلى العمل حيث أومأت بسرعة وقالت، “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التردد لبضع ثوانٍ، توقفت أخيرًا. لقد وجدت بقعة نظيفة في الشارع، جلست. وحدقت باهتمام في ساحة البلدية.
بعد فترة وجيزة من تراجع مارلين لمسافة معينة، اقتربت ياسمين من الماكينة، وأمسكت بحذر اليد على “الباب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اخترق قلب ياسمين الهش. من ذلك اليوم فصاعدًا، لم تغادر المنزل أبدًا. حتى لو كان عليها أن تغتسل، كانت ستنتظر حتى وقت متأخر من الليل.
كانت في الواقع قلقة للغاية من أن هذا كان جزءًا من مزحة تتضمن سحب اليد، مثل رشها بالماء. كان هذا شيئًا سيحدث كل عام خلال الكرنفال. غالبًا ما كانت هي وأصدقاؤها سيمارسون مثل هذه المقالب على الآخرين، ولكن بالمقارنة مع أمنية يمكن تحقيقها، شعرت أنها كانت مخاطرة مقبولة.
ثم انحنت إلى كلاين.
حتى لو ثبت أن تحقيق أمنيتها أمر مستحيل، فقد كان لا يزال من الممكن التعامل مع ذلك على أنها تجربتها في الكرنفال.
لقد إشتبهت في أنه قد رأى بالفعل مظهرها الحالي.
ذكّرها كلاين من مكان ليس ببعيد: “تذكري أن تتمني أمنيتك قبل أن تديرها”.
أجاب كلاين غير منزعج من السؤال: “نعم، لكنها لن تكون مجانية في المستقبل. ستحتاجين إلى دفع بنس واحد”.
جمعت ياسمين أفكارها وعبرت بصمت عن أمنيتها.
“تذكري، يمكن تحقيق ثلاث أمنيات فقط.”
“أريد أن أعود إلى نفسي السابقة قبل الحروق”.
لم يستسبم كلاين. نظر إليها وقال، “على سبيل المثال، يمكنك أن تتمني أن تستعيدي مظهرك الأصلي.”
مع ذلك، أدارت اليد بعصبية وترقب.
أثناء الشرح، سخر كلاين داخليًا من نفسه، ‘إذا كنت سأموت يومًا ما لسوء الحظ وأصبحت تحفة أثرية مختومة، آمل أن تكون شيئًا مشابهًا لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.’
في الثانية التالية، تم فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل. إمتدت عصا خشبية عادية ونقرت على جبين ياسمين.
أجاب كلاين غير منزعج من السؤال: “نعم، لكنها لن تكون مجانية في المستقبل. ستحتاجين إلى دفع بنس واحد”.
ما لم تلاحظه ياسمين هو ان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت قد ظهر على يدها.
لقد استدارت فجأة، وظهرها يواجه مارلين هيرميس. سارت إلى متجر على جانب الشارع وألقت بنظرها على النافذة الزجاجية.
عندما تراجعت العصا الخشبية مرة أخرى إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، اختفى الخاتم الذهبي الياقوتي أيضًا.
لم تختبر الشعور بتحقيق أمنيتها، ولم تكن تتعرض للمزاح. بدا كل شيء غريبًا جدًا.
بينما لفت التروس، رأت ياسمين “باب” الآلة يغلق ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
‘هذا كل شيئ؟’ فكرت بشكل فادغ.
عندما تراجعت العصا الخشبية مرة أخرى إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، اختفى الخاتم الذهبي الياقوتي أيضًا.
لم تختبر الشعور بتحقيق أمنيتها، ولم تكن تتعرض للمزاح. بدا كل شيء غريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
“إذا لم تجربيها، كيف تعرفين أن أمنيتك لن تتحقق؟ إنها مجانية”. قال كلاين بدون تعجل وهو ينظر إلى ما وراءها وللخلفية.
‘تم تحقيق أمنيتي… كيف قد يكون ذلك ممكناً…’ بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت فجأة بشيء تحت حجابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجعت ياسمين نظرتها وهزت رأسها، مشيرة إلى أنها لم تعرف ما قد كانت الآلة.
لقد برزت البقعة التي لم يتبق منها سوى ثقبين أسودين!
كان هناك بحر من الرؤوس وكل أنواع العواطف المجحفة. الجو الحماسي جعل ياسمين تتوقف دون وعي في مساراتها.
رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
بسبب الحرب في العام الماضي، لم يقام الكرنفال. هذا خيب آمال ياسمين بشكل كبير. بعد ذلك، عانت من أكبر صدمة في حياتها. منذ ذلك الحين، اختبأت في المنزل ولم تجرؤ على الخروج.
وقد أثبتت جودة تنفسها هذه النقطة.
تحت مصباح الشارع، كانت هناك آلة صغيرة تشبه خزانة الملابس قد ظهرت هناك في وقت ما.
لقد استدارت فجأة، وظهرها يواجه مارلين هيرميس. سارت إلى متجر على جانب الشارع وألقت بنظرها على النافذة الزجاجية.
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
ثم أزالت الوشاح الذي يغطي وجهها.
كانت هذه الكلمات بمثابة سهم حاد أطلق على قلب ياسمين. لقد وقفت في حالة صدمة وتراجعت على عجل في محاولة للمغادرة.
عيون لم تكن كبيرة، وأنف لم يكن محدد جيدًا، وشفتيها التي لم تكونا ممتلئة جدًا- انعكس وجه الفتاة المنمش على النافذة.
‘تم تحقيق أمنيتي… كيف قد يكون ذلك ممكناً…’ بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت فجأة بشيء تحت حجابها.
رفعت ياسمين يدها دون وعي وغطت فمها. عيناها تلمع.
لم تختبر الشعور بتحقيق أمنيتها، ولم تكن تتعرض للمزاح. بدا كل شيء غريبًا جدًا.
بعد ثوانٍ، رفعت ذراعها ومسحت وجهها بأكمامها. التفتت لتنظر إلى مارلين هيرميس وقالت، “هل أنت إله؟”
حتى لو ثبت أن تحقيق أمنيتها أمر مستحيل، فقد كان لا يزال من الممكن التعامل مع ذلك على أنها تجربتها في الكرنفال.
“أنا مجرد ساحر يحب صنع المعجزات.” ابتسم كلاين وهو يشير إلى الآلة الموجودة بجانبه. “الشيء الذي يجب أن تشكريه أكثر هو- آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
“الخطوات المحددة بسيطة للغاية. ألقِ بنسًا واحدًا في الداخل وحددي رغبتك قبل لف اليد.”
“ألة التمنيات…” تأثرت مشاعر ياسمين وهي تكرر دون وعي.
جمعت ياسمين أفكارها وعبرت بصمت عن أمنيتها.
أومأ كلاين برأسه وقال: “نعم، آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل يمكنها العمل دون أي مساعدة خارجية.
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
“يمكنك فهمها على أنها عداد غاز. طالما أنك تلقين عملة، يمكنك الحصول على أمنية مثل كيفية الحصول على الغاز.”
في هذا الجانب، كانت ممتنة جدًا لوالديها لأنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة. لقد بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على حياتهم، معتمدين على مدخراتهم الأصلية والعمل الذي اكتشفوه لاحقًا بالكاد لدعم الأسرة. لم يكونوا بحاجة إلى ياسمين للعمل بالخارج مقابل راتب.
“الخطوات المحددة بسيطة للغاية. ألقِ بنسًا واحدًا في الداخل وحددي رغبتك قبل لف اليد.”
“آنسة، هل تعرفين ما هي هذه الآلة؟”
“تذكري، يمكن تحقيق ثلاث أمنيات فقط.”
‘تم تحقيق أمنيتي… كيف قد يكون ذلك ممكناً…’ بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت فجأة بشيء تحت حجابها.
أثناء الشرح، سخر كلاين داخليًا من نفسه، ‘إذا كنت سأموت يومًا ما لسوء الحظ وأصبحت تحفة أثرية مختومة، آمل أن تكون شيئًا مشابهًا لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.’
أومأ كلاين برأسه وقال: “نعم، آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل يمكنها العمل دون أي مساعدة خارجية.
بعد مغادرة عاصمة ميدسيشاير، مدينة قسطنطين، غير كلاين طريقة منح أمنيات الآخرين لمنع نفسه من الشعور بالملل الشديد.
ما لم تلاحظه ياسمين هو ان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت قد ظهر على يدها.
كان على المرء أن يتعلم البحث عن الفرح في العمل الدنيوي.
أثناء الشرح، سخر كلاين داخليًا من نفسه، ‘إذا كنت سأموت يومًا ما لسوء الحظ وأصبحت تحفة أثرية مختومة، آمل أن تكون شيئًا مشابهًا لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.’
‘كم هو إعجازي…’ لم تستطع ياسمين العثور على الكلمات لوصف مشاعرها الداخلية.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن ياسمين المبتهجة والحيوية في ذكرياتها.
هدأت عواطفها المبهجة قليلاً.
“إذا لم تجربيها، كيف تعرفين أن أمنيتك لن تتحقق؟ إنها مجانية”. قال كلاين بدون تعجل وهو ينظر إلى ما وراءها وللخلفية.
“هل… أعني هل ستبقى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل هنا إلى الأبد؟” سألت ياسمين بتردد.
كان شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة طويلة. كان مثل ساحر من السيرك.
ابتسم كلاين وقال: “لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
“يمكن أن تبقى هنا لمدة ثلاثة أيام، أو ربما ليس لفترة طويلة. ربما ستختفي عندما تشرق الشمس.”
ومع ذلك، فقد عرفت أنه لم يكن يالإمكان تحقيق الأمنية في قلبها بالمال.
“لكنها لن تختفي إلى الأبد. ربما في يوم من الأيام، سترينها في زاوية الشارع مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ياسمين رأسها رافضةً الحديث.
كان عقل ياسمين في حالة من الفوضى ولم تكن قادرة على ترتيب أفكارها. كل ما كان بإمكانها فعله هو الانحناء للآلة والقول بجدية، “شكرًا لك، السيد آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها دون وعي وغطت فمها. عيناها تلمع.
ثم انحنت إلى كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قالت ذلك، تذكرت ياسمين الكلمات التي قالها مارلين هيرميس للتو. وسألت وهي مليئة بالترقب والمفاجأة والإحراج: “يمكنها تحقيق ثلاث أمنيات؟”
“شكرا لك السيد هيرمس.”
في الوقت نفسه، عبر هذا أيضًا عن نيتها في رفض المحادثة.
بمجرد أن قالت ذلك، تذكرت ياسمين الكلمات التي قالها مارلين هيرميس للتو. وسألت وهي مليئة بالترقب والمفاجأة والإحراج: “يمكنها تحقيق ثلاث أمنيات؟”
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
أجاب كلاين غير منزعج من السؤال: “نعم، لكنها لن تكون مجانية في المستقبل. ستحتاجين إلى دفع بنس واحد”.
“إذا لم تجربيها، كيف تعرفين أن أمنيتك لن تتحقق؟ إنها مجانية”. قال كلاين بدون تعجل وهو ينظر إلى ما وراءها وللخلفية.
ذكّرها كلاين من مكان ليس ببعيد: “تذكري أن تتمني أمنيتك قبل أن تديرها”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
