الحليب والعسل.
1299: الحليب والعسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
أرض الآلهة المنبوذة، مدينة القمر.
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
عندما سمع عادل وشين وروس صوت الكاهن الأكبر في جميع أنحاء المدينة، أصبحوا متحمسين بشكل غير طبيعي.
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
لقد وقفوا في نفس الوقت تقريبًا وحملوا على ظهورهم أكياس جلد الوحوش التي أعدوها سابقًا.
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
بالنسبة لهم، على الرغم من أنهم كانوا متحمسين ومليئين بالأمل للمستقبل، إلا أن المعاناة التي مروا بها جعلتهم يتخذون الاحتياطات اللازمة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لحمل أكبر قدر ممكن من الطعام.
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
شعر الأشخاص الذين أعمتهم أشعة الشمس على الفور وكأن محيطهم قد أصبح ضبابيًا، وتحطم المشهد بسرعة.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله البحر هو إله فرعي للسيد الأحمق…”
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
…
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
“السيد الأحمق على وشك مساعدتنا في ترك هذه الأرض الملعونة والحصول على فرصة جديدة للحياة.
كانت نظرته هادئة وطبيعية. لم ينظر إليهم بازدراء بسبب مظهرهم “المرعب”.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
لقد أخذ زمام المبادرة وضغط راحة يده اليمنى على صدره الأيسر.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
كانت هذه إشارة قاموا باختراعها لتمجيد السيد الأحمق، ولم يعترض السيد الأحمق على ذلك.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
“إمدحوا السيد الأحمق!” قام سكان مدينة القمر بضغط راحة أيديهم اليمنى على صدورهم اليسرى، معربين عن امتنانهم وتفانيهم.
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
“سوف نتوجه إلى مدينة الفضة أولاً ونلتقي بالناجين هناك. وبعد ذلك، سوف نتوجه إلى عالم النور معًا.”
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
…
“حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
مع ذلك، شد رئيس الكهنة يديه وضغطهما على شفتيه. لقد صلى بصدق للسيد الأحمق، على أمل أن يمنح الوجود العظيم أعظم أمنية جمعتها مدينة القمر خلال الأجيال بالألفين إلى ثلاث آلاف سنة الماضية.
نظر سكان مدينة القمر ومدينة الفضة حولهم بصدمة وترقب. لقد رأوا الغابة الفخمة التي لم يتم تشويهها على الإطلاق. لقد رأوا المباني الحجرية التي لم يتم تجديدها بعد. رأوا ليافال ورفاقه ورأوا الطريق المؤدي إلى الميناء والسفينة التي رست هناك.
في الثانية التالية، شعر نصف إله مسار الليل الدائم بشدة بالتغيرات في محيطه. لقد فتح عينيه، واستطلع محيطه، واكتشف أن أعمدة حجرية كانت تصبح أكثر وضوحًا. علقت الفوانيس عليها بينما تحددت الأشكال الطويلة بسرعة.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
كان لديهم انطباعًا جيد لا شعوريًا عن مدينة الفضة. كمبشر للإله، ذكر صاحب السعادة جيرمان سبارو ذات مرة أنه وصل إلى مدينة الفضة أولا بعد دخول هذه الأرض الملعونة المنبوذة.
ارتفاعهم القمعي وحسدهم الطبيعي جعل شين وروس والآخرين متوترين. لقد شعروا بالنقص وعدم الارتياح.
كانت هذه بداية انتشار تألق الإله من الظلام الأبدي. كانت أصل كل الأمل.
مع ذلك، شد رئيس الكهنة يديه وضغطهما على شفتيه. لقد صلى بصدق للسيد الأحمق، على أمل أن يمنح الوجود العظيم أعظم أمنية جمعتها مدينة القمر خلال الأجيال بالألفين إلى ثلاث آلاف سنة الماضية.
سرعان ما أصبحت الأشكال واضحة. كان طول معظمهم أكثر من المترين. كانت ملامح وجوههم وأجسادهم طبيعية ولم تكن هناك علامات للتشوه عليهم. لقد كانوا أيضًا يمسحون سكان مدينة القمر بنظرات فضولية وحذرة.
…
ارتفاعهم القمعي وحسدهم الطبيعي جعل شين وروس والآخرين متوترين. لقد شعروا بالنقص وعدم الارتياح.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إشارة قاموا باختراعها لتمجيد السيد الأحمق، ولم يعترض السيد الأحمق على ذلك.
أومأ رئيس مجلس الستة أعضاء، وايت تشيرمونت، برأسه وقال لنيم، الذي إفترض أنه زعيم مدينة القمر، “هل أنت مستعد؟”
كان لديهم انطباعًا جيد لا شعوريًا عن مدينة الفضة. كمبشر للإله، ذكر صاحب السعادة جيرمان سبارو ذات مرة أنه وصل إلى مدينة الفضة أولا بعد دخول هذه الأرض الملعونة المنبوذة.
كانت نظرته هادئة وطبيعية. لم ينظر إليهم بازدراء بسبب مظهرهم “المرعب”.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
بقيت المدينة صامتة تماما. وسرعان ما ستنمو الحشائش الفاسدة، وتتجول الوحوش في الشوارع والمنازل.
في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
جعلهم النزول الإعجازب للناجين القدامى من مدينة القمر أكثر ثقة في مغادرة أرض الآلهة المنبوذة. لقد آمنوا حقًا بالسيد الأحمق.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
“السيد الأحمق على وشك مساعدتنا في ترك هذه الأرض الملعونة والحصول على فرصة جديدة للحياة.
بقيت المدينة صامتة تماما. وسرعان ما ستنمو الحشائش الفاسدة، وتتجول الوحوش في الشوارع والمنازل.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
في غمضة عين، وصل سكان مدينة الفضة ومدينة القمر أمام قصر الملك العملاق، الذي تجمد به الغسق.
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
كان هذا “طقسًا” خطط له كلاين عمداً. كان من أجل السماح للناجين القدامى من أرض الآلهة المنبوذة بتوديع الماضي.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
صُدم سكان مدينة الفضة بالعظمة والملحمية والانطباع الأسطوري لبلاط الملك العملاقة، وأداروا رؤوسهم دون وعي ونظروا إلى الأسفل وإلى المسافة.
لقد كانا غرضين بحجم الإبهام وملفوفان في أوراق رقيقة. كان سطحها متجعد، بكونها قد غمرت قليلا في العرق.
ما وراء الغسق البرتقالي والأحمر، كانت الأرض مغطاة بالكامل بالظلام. من حين لآخر، كان البرق سيضيء عبر السماء، ليكشف عن الخطوط العريضة للمباني القديمة والجبال الشاهقة والنباتات المشوهة.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
خلال هذه العملية، لم تستطع حتى التحدث.
بعد ذلك، أدار سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وألقوا أنظارهم عميقا في قصر الملك العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
كان هناك باب مفتوح وخارجه محيط ذهبي متوهج.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا. لقد استقرت مراسيّ بشكل كبير… علاوة على ذلك، فإن منح أمنيات مدينة الفضة ومدينة القمر سمح لجرعة محدث المعجزات الخاصة بي بمن أن تهضم قليلاً. ومع ذلك، فهي ليست بقدر اعادة مدينة قسطنطين. تماما، كونك إله أمنيات ليس أكثر أشكال التمثيل دقة…’ فوق الضباب الرمادي، زفر كلاين ببطء وألقى بعصا النجوم على كومة الخردة.
شعر الأشخاص الذين أعمتهم أشعة الشمس على الفور وكأن محيطهم قد أصبح ضبابيًا، وتحطم المشهد بسرعة.
أعيد تجميع الأجزاء بسرعة، وتحولت إلى محيط أزرق عميق، ورائحة الأسماك، والأصوات المدهشة، والشمس البرتقالية الحمراء التي لم تقترب بعد من الأفق.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
نظر سكان مدينة القمر ومدينة الفضة حولهم بصدمة وترقب. لقد رأوا الغابة الفخمة التي لم يتم تشويهها على الإطلاق. لقد رأوا المباني الحجرية التي لم يتم تجديدها بعد. رأوا ليافال ورفاقه ورأوا الطريق المؤدي إلى الميناء والسفينة التي رست هناك.
…
أصبحت رؤية الكثير من الناس ضبابية كما لو كانوا يخضعون لتنقية النور المقدس.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
لقد شعروا بوضوح أنه لم يوجد فساد أو قذارة أو قوة غامضة هنا.
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
لم يكن الأمر أن الآخرين لم يكونوا ممتنين للسيد الأحمق، لكنهم كانوا لا يزالون مندهشين بمثل هذا المشهد. لقد صُدمت كل ذرة من كيانهم.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
بعد أن تعافوا من صدمتهم الأولية، تقدم ليافال للقاء زوجته وابنته.
عضت ابنته أسنانها بقوة وأصدرت صوت طقطقة.
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
ما وراء الغسق البرتقالي والأحمر، كانت الأرض مغطاة بالكامل بالظلام. من حين لآخر، كان البرق سيضيء عبر السماء، ليكشف عن الخطوط العريضة للمباني القديمة والجبال الشاهقة والنباتات المشوهة.
بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
قبل أن ينهي جملته، مد نصف العملاق الذي بلغ طوله 2.5 متر على عجل يده في جيبه ومدها نحو زوجته وابنته.
في الثانية التالية، شعر نصف إله مسار الليل الدائم بشدة بالتغيرات في محيطه. لقد فتح عينيه، واستطلع محيطه، واكتشف أن أعمدة حجرية كانت تصبح أكثر وضوحًا. علقت الفوانيس عليها بينما تحددت الأشكال الطويلة بسرعة.
“تم تقديم هذا إلينا من الأوراكل- حلوى الحليب. جمـ.. جنيعهم يقولون أنها لذيذة…” ظهرت ابتسامة على وجه ليافال.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
لقد كانا غرضين بحجم الإبهام وملفوفان في أوراق رقيقة. كان سطحها متجعد، بكونها قد غمرت قليلا في العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “طقسًا” خطط له كلاين عمداً. كان من أجل السماح للناجين القدامى من أرض الآلهة المنبوذة بتوديع الماضي.
“حلوى الحليب…” لم تفهم زوجة ليافال هذا المصطلح تمامًا. كانت كلمة جديدة في جوتون تمزج بين “الحليب” و “العسل”.
نظر سكان مدينة القمر ومدينة الفضة حولهم بصدمة وترقب. لقد رأوا الغابة الفخمة التي لم يتم تشويهها على الإطلاق. لقد رأوا المباني الحجرية التي لم يتم تجديدها بعد. رأوا ليافال ورفاقه ورأوا الطريق المؤدي إلى الميناء والسفينة التي رست هناك.
أصيبت ابنتهما بمشاعر والدها. لقد أخذت الحلوى بجرأة وكانت على وشك حشوِها في فمها.
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
“لا، لا، عليك أن تقشري الطبقة الخارجية.” استعاد ليافال على عجل حلوى الحليب ونزع الغلاف قبل أن يسلم واحدة لكل من زوجته وابنته.
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
عضت ابنته أسنانها بقوة وأصدرت صوت طقطقة.
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
خلال هذه العملية، لم تستطع حتى التحدث.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
عند رؤية سلوك ابنتها، أكلت زوجة ليافال الحلوى.
بعد أن تعافوا من صدمتهم الأولية، تقدم ليافال للقاء زوجته وابنته.
لقد شعرت أن هذا قد كان شيء ثمين للغاية. لم تقضمها إلى قطع مباشرةً، لكنها استخدمت تجويفها الفموي للفها حولها وجعلها تذوب ببطء.
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
انتشر عطر الحليب الذي لا يوصف والحلاوة ببطء، مما أدى إلى إثمال زوجة ليافال.
ما وراء الغسق البرتقالي والأحمر، كانت الأرض مغطاة بالكامل بالظلام. من حين لآخر، كان البرق سيضيء عبر السماء، ليكشف عن الخطوط العريضة للمباني القديمة والجبال الشاهقة والنباتات المشوهة.
عندما رأى ليافال هذا، اتسعت ابتسامته وهو يقول ما بقي عالقًا في حلقه.
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
“قال الأوراكل أنه يمكننا العثور على وظيفة في مدينة بايام، والحصول على عمولات، وكسب جنيهات ذهبية. وبهذه الطريقة، يمكننا شراء المزيد من حلوى الحليب. يمكننا أيضًا بيع خصائص التجاوز وجلود الوحوش التي لا نحتاج إليها إلى كنيسة إله البحر…”
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
“إله البحر هو إله فرعي للسيد الأحمق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
“سيحل الظلام قريبًا. سآخذكم إلى الشاطئ لمشاهدة غروب الشمس. إنه جميل حقًا. أزوره كل يوم. لطالما كنت أنتظر إحضار كلاكما إلى هناك عند وصولكما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بداية انتشار تألق الإله من الظلام الأبدي. كانت أصل كل الأمل.
…
“لا، لا، عليك أن تقشري الطبقة الخارجية.” استعاد ليافال على عجل حلوى الحليب ونزع الغلاف قبل أن يسلم واحدة لكل من زوجته وابنته.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا. لقد استقرت مراسيّ بشكل كبير… علاوة على ذلك، فإن منح أمنيات مدينة الفضة ومدينة القمر سمح لجرعة محدث المعجزات الخاصة بي بمن أن تهضم قليلاً. ومع ذلك، فهي ليست بقدر اعادة مدينة قسطنطين. تماما، كونك إله أمنيات ليس أكثر أشكال التمثيل دقة…’ فوق الضباب الرمادي، زفر كلاين ببطء وألقى بعصا النجوم على كومة الخردة.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
شعر الأشخاص الذين أعمتهم أشعة الشمس على الفور وكأن محيطهم قد أصبح ضبابيًا، وتحطم المشهد بسرعة.
أما بالنسبة إلى المرحلة التالية من التمثيل كمحدث معجزات، فقد خطط كلاين لتجميع أمنيات تغيير المظاهر والأشكال لحل تشوهات مدينة القمر، وبالتالي خلق معجزة.
لم يكن الأمر أن الآخرين لم يكونوا ممتنين للسيد الأحمق، لكنهم كانوا لا يزالون مندهشين بمثل هذا المشهد. لقد صُدمت كل ذرة من كيانهم.
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
“في هذه الحالة، يمكنني أن أطلق على نفسي حاكم صناعة التجميل، حامي المهندسين المعماريين وعمال البناء، وصانع معجزة السفر لمسافات طويلة…”
“إمدحوا السيد الأحمق!”
…
بعد مرور بعض الوقت، هدأت العاصفة أخيرًا.
بعد دخول المياه التي لم يكن بها طريق بحري آمن، لقد بدا وكأن ملكة الغوامض برناديت قد فقدت إحساسها بالوقت. لولا ساعة الحائط الدقيقة في مقصورة القبطان خاصتها، لكانت بالتأكيد قد نسيت عدد الأيام التي مرت منذ دخولها هذه المنطقة المحفوفة بالمخاطر.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
راقبت برناديت بهدوء وهي تنتظر بصبر دون التدخل في وضع الفجر.
“سوف نتوجه إلى مدينة الفضة أولاً ونلتقي بالناجين هناك. وبعد ذلك، سوف نتوجه إلى عالم النور معًا.”
بعد مرور بعض الوقت، هدأت العاصفة أخيرًا.
بعد ذلك، أدار سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وألقوا أنظارهم عميقا في قصر الملك العملاق.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
“سوف نتوجه إلى مدينة الفضة أولاً ونلتقي بالناجين هناك. وبعد ذلك، سوف نتوجه إلى عالم النور معًا.”
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
