ألف سنة من الإنتظار.
1248: ألف عام من الإنتظار.
بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، حول كولين إلياد نظرته على الفور ونظر إلى لوفيا.
في الغابة البدائية خارج مدينة بايام في أرخبيل رورستد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة صمت، نظر كالات، الذي كان جالسًا على كرسي متحرك، إلى الرجل في عباءة سوداء على المذبح وقال، “اللورد دانيتز، نحن على استعداد للعمل بجد من أجل السلام”.
اجتمع قادة المقاومة في كهف جبلي وهم ينظرون باحترام إلى مبارك إله البحر. كان يرتدي عباءة سوداء، وحاجبه أصفر، وعيناه الزرقاوان كانتا بلون أزرق عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في غرفة الزعيم.
“اللورد دانيتز، هذه فرصة!” قال رجل أصلع على كرسي متحرك وله لحية خضراء، كالات، في إثارة.
بعد أن تلقى كولين إلياد استجابة إيجابية، سار ببطء إلى الحائط، ونزع السيفين المعلقين عليه، وحملهما خلفه.
قال شريكه، إدمونتون، الذي كان وجهه ملونًا بأنماط حمراء قصيرة، على الفور: “اللورد دانيتز، وفقًا لضباط استخباراتنا، الوضع في بايام فوضوي. سواء كانت كنيسة لورد العواصف أو مكتب الحاكم العام، الجميع يشعر بالقلق بسبب محاصرة قوات فيزاك العسكرية لباكلوند “.
حدق كولين إلياد بصمت لبضع ثوانٍ، ثم أغلق عينيه ورفع ذراعه اليمنى ملوحًا بها للأسفل.
بعد قول هذا، نظر إدمونتون إلى كالات وجعل الشخص المسؤول عن المجال المقابل يقوم بتقديم وصف أكثر تفصيلاً.
فم بشري!
نظر كالات إلى اللورد دانيتز ذو المظهر الجليل ودرس كلماته.
لم تعد لوفيا، التي كان لها رأسها من الشعر الرمادي الفضي وزوج من العيون الرمادية الفاتحة، ترتدي الثوب الأسود مع الخطوط الأرجوانية المعتاد. بدلا من ذلك، كانت ترتدي مجموعة درع أسود.
“يمكن رؤية الشقوق الداخلية بينهم بالفعل. بعض الناس يرغبون في الاستيلاء على قوات المستعمرات لدعم باكلوند، بينما يرغب البعض الآخر في التمسك بهذا المكان كشعلة لعودة ظهورهم.”
الفريق الذي قاده سيتوجه مرةً أخرى إلى معسكر الظهيرة. سوف يستكشفون بلاط الملك العملاقة أكثر، ويجدون طريقًا إلى البحر الحقيقي.
“لقد تسبب هذا الاختلاف في الرأي في كون العسكريين ورجال كنيسة لورد العواصف في حيرة. وهناك عيوب في كل جانب.”
حدق كولين إلياد بصمت لبضع ثوانٍ، ثم أغلق عينيه ورفع ذراعه اليمنى ملوحًا بها للأسفل.
“اللورد دانيتز، هذه فرصتنا. يمكننا الموافقة على شروط فيزاك وبحرية فينابوتر. يمكننا التعاون معهم لمهاجمة بايام واستعادة مملكتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ديريك ورفاقه على الفور وحملوا فوانيس جلد الحيوانات التي انبعث منها ضوء أصفر خافت. لقد ساروا على الطريق المظلم في صمت وتصميم.
‘إنها حقًا فرصة… لكن هل هذا شيء يمكنني أن أقرره؟ ليس الأمر كما لو أنني غبي!’ إستمع دانيتز بهدوء لقادة المقاومة وتمتم لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا أن سكان مدينة الفضة لم يغادروا. كانوا جميعًا يقفون بالقرب من بوابات المدينة وينظرون إليهم.
بكونه قد نشأ في إنتيس، لم يكن لدى هذا القرصان الشهير، صائد الكنوز، أي مخاوف بشأن مهاجمة مستعمرات لوين. لم يكن لديه أي تردد أو عدم يقين حيال ذلك.
توقف للحظة قبل أن يقول، “وفقًا للمعلومات الاستخباراتية، الشخص الذي له الكلمة الأخيرة في أرخبيل رورستد هو ملك البحر جان كوتمان. من الأفضل أن نتفاوض معه مباشرةً.”
بالطبع، لم يكن لديه أيضًا شعور قوي بالانتماء إلى جمهورية إنتيس. في الواقع، عندما كان يعمل كقرصان بدوام جزئي في بعض الأحيان، كان يفضل استهداف رجال الأعمال من إنتيس. كان هذا لأنهم غالبًا ما كانوا يحملون معهم أشياء فاخرة أكثر قيمة.
“دعونا ننطلق”. أمر زعيم مدينة الفضة بإيجاز.
كان هناك سبب واحد فقط لعدم موافقة دانيتز على الفور على طلب قادة المقاومة. كان ذلك لأنه أصبح متآمر، لذلك كان يعرف جيدًا ما هو منصبه.
كما لو كان لديهم فهم ضمني، فإن كولين وديريك ولوفيا، الذين تركوا لتوهم حماية أسوار المدينة، أداروا رؤوسهم في نفس الوقت لينظروا إلى منزلهم الذي وقف في الظلام لمدة 2584 سنة.
فم بشري!
“اللورد دانيتز، هذه فرصة!” قال رجل أصلع على كرسي متحرك وله لحية خضراء، كالات، في إثارة.
أداة كانت مسؤولة عن تمرير الرسائل بين جيرمان سبارو وقادة المقاومة!
بكونه قد نشأ في إنتيس، لم يكن لدى هذا القرصان الشهير، صائد الكنوز، أي مخاوف بشأن مهاجمة مستعمرات لوين. لم يكن لديه أي تردد أو عدم يقين حيال ذلك.
‘جيرمان على الأرجح لويني. إذا كنت سأوافق على هذا بشكل مباشر، فقد لا أتمكن من رؤية شمس الغد… ومع ذلك، فهو يتصرف وكأنه لا يهتم بلوين على الإطلاق… هراء لعين! لا يمكنني أن أنخدع بمثل هذه المظاهر السطحية!’ قام دانيتز بتطهير حلقه ومسح المنطقة.
ألقى كولين إلياد بنظرته على ديريك بيرغ، الذي بدا أقل تطورًا بدنيًا عند وضعه مقابل محيطه.
“هذا أمر بالغ الأهمية. جهزوا مذبحا نظيفا وهادئا على الفور. أنا بحاجة للصلاة إلى الإله”.
“يمكن رؤية الشقوق الداخلية بينهم بالفعل. بعض الناس يرغبون في الاستيلاء على قوات المستعمرات لدعم باكلوند، بينما يرغب البعض الآخر في التمسك بهذا المكان كشعلة لعودة ظهورهم.”
في منظمة تؤمن بإله البحر، لم يفاجئ مثل هذا الطلب أمثال كالات وإدمونتون وغيرهما. حتى أنه حقق توقعاتهم. ولذا، رتبوا على الفور للناس لإعداد تضحية.
كان هناك سبب واحد فقط لعدم موافقة دانيتز على الفور على طلب قادة المقاومة. كان ذلك لأنه أصبح متآمر، لذلك كان يعرف جيدًا ما هو منصبه.
…
كان هذا أعلى شكل من أشكال الاحترام وأيضًا أعمق بركة يمكن أن يقدموها من القلب.
‘لم يعد بإمكان المقاومة في أرخبيل رورستد الجلوس بعد الآن… لقد تم دعمهم أيضًا من قبل دول مثل فيزاك وإنتيس وفينابوتر للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة، وإلا فلكان قد تم القضاء عليهم من قبل لوين والكنائس الثلاث… حتى أنني جعلتهم يمتصون قدر كبير من المساعدة من مختلف البلدان…’ بعد سماع صلاة دانيتز، تنهد.
“…يمكن للمقاومة أن تضمن حماية معظم مصالح اللوينين مما سيسمح لهم بتعبئة القوات والمتجاوزين لتعزيز باكلوند…”
جالسًا في القصر القديم، نقر برفق على حافة الطاولة المرقطة أمامه. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، استحضر العالم جيرمان سبارو.
‘جيرمان على الأرجح لويني. إذا كنت سأوافق على هذا بشكل مباشر، فقد لا أتمكن من رؤية شمس الغد… ومع ذلك، فهو يتصرف وكأنه لا يهتم بلوين على الإطلاق… هراء لعين! لا يمكنني أن أنخدع بمثل هذه المظاهر السطحية!’ قام دانيتز بتطهير حلقه ومسح المنطقة.
اتخذ المغامر المجنون على الفور وضعية الصلاة وقال بصوت عميق، “…استخدم الوضع الحالي للتفاوض مباشرةً مع المستويات العليا لكنيسة العواصف ومكتب الحاكم العام. مارسوا الضغط عليهم… الهدف هو إجبارهم على الاستسلام وقبول فكرة الحكم الذاتي لشعب أرخبيل رورستد…’
“لقد تسبب هذا الاختلاف في الرأي في كون العسكريين ورجال كنيسة لورد العواصف في حيرة. وهناك عيوب في كل جانب.”
“…يمكن للمقاومة أن تضمن حماية معظم مصالح اللوينين مما سيسمح لهم بتعبئة القوات والمتجاوزين لتعزيز باكلوند…”
بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، حول كولين إلياد نظرته على الفور ونظر إلى لوفيا.
…
قال شريكه، إدمونتون، الذي كان وجهه ملونًا بأنماط حمراء قصيرة، على الفور: “اللورد دانيتز، وفقًا لضباط استخباراتنا، الوضع في بايام فوضوي. سواء كانت كنيسة لورد العواصف أو مكتب الحاكم العام، الجميع يشعر بالقلق بسبب محاصرة قوات فيزاك العسكرية لباكلوند “.
داخل المذبح النظيف والمرتّب، قام دانيتز، الذي تلقى التعليقات، بتقويم ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائد الشيطان كولين، الذي أصبح فارسًا فضيًّا، ألقى بنظرته على الآخرين في الغرفة وسأل عما إذا كانوا مستعدين.
استدار ونظر إلى القادة المنتظرين بالخارج. قال بتعبير مهيب: “لقد تلقيت رؤيا.”
“دعونا ننطلق”. أمر زعيم مدينة الفضة بإيجاز.
“لقد أبلغنا الإله أن كلا من *مواطنيه* ثمين، ويجب تجنب التضحيات غير الضرورية في سبيل الحرب.”
…
“نحنلا نريد إطلاقًا حرب ولكننا لا نخاف من خوضها. باختصار، دعونا نحاول استخدام الوضع الحالي للتفاوض مع لوين بقواتنا، وإجبارهم على تقديم تنازل يرضي معظمنا إذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكننا التفكير في الحرب.”
‘جيرمان على الأرجح لويني. إذا كنت سأوافق على هذا بشكل مباشر، فقد لا أتمكن من رؤية شمس الغد… ومع ذلك، فهو يتصرف وكأنه لا يهتم بلوين على الإطلاق… هراء لعين! لا يمكنني أن أنخدع بمثل هذه المظاهر السطحية!’ قام دانيتز بتطهير حلقه ومسح المنطقة.
“يقول الإله أن تتذكروا الكراهية، لكن لا تجعلوها تعمي عقلانيتكم. الناس من حولك ومستقبلهم الجميل أهم الأشياء.”
في منظمة تؤمن بإله البحر، لم يفاجئ مثل هذا الطلب أمثال كالات وإدمونتون وغيرهما. حتى أنه حقق توقعاتهم. ولذا، رتبوا على الفور للناس لإعداد تضحية.
بعد أن أصبح متآمر، أدرك دانيتز أن قوته في الإقناع وقدرته على تلفيق التفسيرات كانت تتزايد بسرعة فائقة. في كثير من الأحيان، ستتشكل أفكاره تلقائيًا عندما يفتح فمه.
“هذا أمر بالغ الأهمية. جهزوا مذبحا نظيفا وهادئا على الفور. أنا بحاجة للصلاة إلى الإله”.
كان لكالات وإدمونتون وقادة المقاومة الآخرين كراهية عميقة لأسياد لوين الاستعماريين، لكن كلمات إله البحر واللورد دانيتز نجحت في تغيير عزمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا أن سكان مدينة الفضة لم يغادروا. كانوا جميعًا يقفون بالقرب من بوابات المدينة وينظرون إليهم.
كان لديهم فهم واضح لمدى قوة ملك البحر خلال هذه الفترة الزمنية. إذا تطورت الحرب إلى النقطة التي أصيب فيها الطرفان بالعمى بسبب إراقة الدماء، فقد تغمر جزيرة الجبل الأزرق بينما يقع بايام بالكامل في البحر وتتحول إلى خراب. سينتهي الأمر بجميع السكان المحليين في القبر بسبب أفعالهم.
بعد أن تلقى كولين إلياد استجابة إيجابية، سار ببطء إلى الحائط، ونزع السيفين المعلقين عليه، وحملهما خلفه.
كان الأفراد الأقوياء لفيزاك وفينابوتر قادرين بالفعل على وقف الوضع من الانهيار. ومع ذلك، ما مقدار القوة التي يمكن تحويلها إلى ساحة المعركة الطرفية هذه في أرخبيل رورستد؟
“جاهز وجيد للانطلاق.”
أما بالنسبة لهم، فلم يثق بهم كالات وقادة المقاومة كثيرًا. كانوا يعتقدون أن هؤلاء الزملاء لم يختلفوا عن اللوينين. كانوا جميعًا قطاع طرق من القارة الشمالية ويمكنهم نزع أقنعتهم في أي وقت ليصبحوا السادة الاستعماريين الجدد.
ألقى كولين إلياد بنظرته على ديريك بيرغ، الذي بدا أقل تطورًا بدنيًا عند وضعه مقابل محيطه.
بعد دقيقة صمت، نظر كالات، الذي كان جالسًا على كرسي متحرك، إلى الرجل في عباءة سوداء على المذبح وقال، “اللورد دانيتز، نحن على استعداد للعمل بجد من أجل السلام”.
“يقول الإله أن تتذكروا الكراهية، لكن لا تجعلوها تعمي عقلانيتكم. الناس من حولك ومستقبلهم الجميل أهم الأشياء.”
توقف للحظة قبل أن يقول، “وفقًا للمعلومات الاستخباراتية، الشخص الذي له الكلمة الأخيرة في أرخبيل رورستد هو ملك البحر جان كوتمان. من الأفضل أن نتفاوض معه مباشرةً.”
لم يتكلم أحد. ساد الصمت المكان كله، ولكن عندما مر كولين إلياد والآخرين، رفع سكان مدينة الفضة أذرعتهم اليمنى وشدوا قبضاتهم.
أومأ دانيتز برأسه قليلا وقال، “هذا بالضبط ما كنت أفكر فيه.ٌ
توقف للحظة قبل أن يقول، “وفقًا للمعلومات الاستخباراتية، الشخص الذي له الكلمة الأخيرة في أرخبيل رورستد هو ملك البحر جان كوتمان. من الأفضل أن نتفاوض معه مباشرةً.”
“نحتاج إلى إرسال شخص ما لتمثيلنا ودخول بايام لمواجهة جان كوتمان…”
هكذا تمامًا، اتبع فريق البعثة الطريق المؤدي إلى بوابة المدينة تحت نظرات الحشد الساهرة وخرجوا من مدينة الفضة.
عندما كان على وشك أن يسأل من كان على استعداد للذهاب، لاحظ فجأة أن نظرات كالات وإدمونتون والآخرين كانت كلها على وجهه. كان الأمر كما لو أنهم قد كانوا يقولون إن مبارك إله البحر، قرصان إنتيس الذي كان له مكانة استثنائية نسبيًا، قد كان المرشح الأنسب.
بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، حول كولين إلياد نظرته على الفور ونظر إلى لوفيا.
‘…هراء لعين!’ شتم دانيتز بصمت وهو ينظر إلى الحشد وسرعان ما فكر في شيء ما.
…. لدي شعور وكأن هذا أسوأ مكان توقف لي لحد الأن??? لا تقلقوا أنا أيضا لن أقرأ الفصول القادمة????
“نعم، هذا شرف، وفيه أيضًا خطر شديد. أعلم أن بعضكم مليء بروح التضحية ويريد تقديم المساهمات اللازمة. أه، ماذا عن هذا، دعونا نجذب القرعة لنقرر. هذه هي أكثر طريقة عدلا”.
في منظمة تؤمن بإله البحر، لم يفاجئ مثل هذا الطلب أمثال كالات وإدمونتون وغيرهما. حتى أنه حقق توقعاتهم. ولذا، رتبوا على الفور للناس لإعداد تضحية.
“ليس لدي اعتراض”. لم يتردد كالات ورفاقه في تقديم إجابة.
فم بشري!
بعد بضع دقائق، نظر دانيتز إلى البطاقة في يده بينما كانت عضلات وجهه ترتعش.
بكونه قد نشأ في إنتيس، لم يكن لدى هذا القرصان الشهير، صائد الكنوز، أي مخاوف بشأن مهاجمة مستعمرات لوين. لم يكن لديه أي تردد أو عدم يقين حيال ذلك.
…
“ليس لدي اعتراض”. لم يتردد كالات ورفاقه في تقديم إجابة.
مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في غرفة الزعيم.
“هل أنتِ جاهزة؟”
ألقى كولين إلياد بنظرته على ديريك بيرغ، الذي بدا أقل تطورًا بدنيًا عند وضعه مقابل محيطه.
“هل أنت جاهز؟”
كان الأفراد الأقوياء لفيزاك وفينابوتر قادرين بالفعل على وقف الوضع من الانهيار. ومع ذلك، ما مقدار القوة التي يمكن تحويلها إلى ساحة المعركة الطرفية هذه في أرخبيل رورستد؟
مع وجود عرض يشبه عظم ساق في يده، أمسك ديريك بزئير إله الرعد الشبحية الزرقاء، والتي كانت ملفوفة بصواعق البرق، وأومأ برأسه بشدة.
المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
“جاهز وجيد للانطلاق.”
“هل أنتِ جاهزة؟”
لم يتصرف مثل متجاوز من مجال الشمس، لكنه أشبه بمحارب هائج.
المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، حول كولين إلياد نظرته على الفور ونظر إلى لوفيا.
كما لو كان لديهم فهم ضمني، فإن كولين وديريك ولوفيا، الذين تركوا لتوهم حماية أسوار المدينة، أداروا رؤوسهم في نفس الوقت لينظروا إلى منزلهم الذي وقف في الظلام لمدة 2584 سنة.
“هل أنتِ جاهزة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا أن سكان مدينة الفضة لم يغادروا. كانوا جميعًا يقفون بالقرب من بوابات المدينة وينظرون إليهم.
لم تعد لوفيا، التي كان لها رأسها من الشعر الرمادي الفضي وزوج من العيون الرمادية الفاتحة، ترتدي الثوب الأسود مع الخطوط الأرجوانية المعتاد. بدلا من ذلك، كانت ترتدي مجموعة درع أسود.
كان هؤلاء الأشخاص إما متكئين على درابزين أو ينتظرون عند السلم. كانت تعابيرهم مهيبة بشكل غير عادي، وكأنهم يودعون الفريق الذي كان يحمل الأمل.
أومأت برأسها بشكل طفيف وقالت، “جاهزة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ديريك ورفاقه على الفور وحملوا فوانيس جلد الحيوانات التي انبعث منها ضوء أصفر خافت. لقد ساروا على الطريق المظلم في صمت وتصميم.
صائد الشيطان كولين، الذي أصبح فارسًا فضيًّا، ألقى بنظرته على الآخرين في الغرفة وسأل عما إذا كانوا مستعدين.
الوجهة: بلاط الملك العملاق.
بعد أن تلقى كولين إلياد استجابة إيجابية، سار ببطء إلى الحائط، ونزع السيفين المعلقين عليه، وحملهما خلفه.
نظر كالات إلى اللورد دانيتز ذو المظهر الجليل ودرس كلماته.
“دعونا ننطلق”. أمر زعيم مدينة الفضة بإيجاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…هراء لعين!’ شتم دانيتز بصمت وهو ينظر إلى الحشد وسرعان ما فكر في شيء ما.
الفريق الذي قاده سيتوجه مرةً أخرى إلى معسكر الظهيرة. سوف يستكشفون بلاط الملك العملاقة أكثر، ويجدون طريقًا إلى البحر الحقيقي.
اجتمع قادة المقاومة في كهف جبلي وهم ينظرون باحترام إلى مبارك إله البحر. كان يرتدي عباءة سوداء، وحاجبه أصفر، وعيناه الزرقاوان كانتا بلون أزرق عميق.
وسط أصوات طقطقة المعدن، تبعت لوفيا وديريك ورفاقهم بصمت خلف الزعيم. لقد خرجوا من الغرفة ونزلوا السلم بطريقة منظمة.
“دعونا ننطلق”. أمر زعيم مدينة الفضة بإيجاز.
على طول الطريق، رأوا ويت تشيرمونت والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء. لقد رأوا سكان مدينة الفضة يحافظون على النظام في البرج.
بـ’وووش’، رفع الجميع أذرعهم اليمنى ووضعوا قبضاتهم أمام جباههم.
كان هؤلاء الأشخاص إما متكئين على درابزين أو ينتظرون عند السلم. كانت تعابيرهم مهيبة بشكل غير عادي، وكأنهم يودعون الفريق الذي كان يحمل الأمل.
بكونه قد نشأ في إنتيس، لم يكن لدى هذا القرصان الشهير، صائد الكنوز، أي مخاوف بشأن مهاجمة مستعمرات لوين. لم يكن لديه أي تردد أو عدم يقين حيال ذلك.
لم يتكلم أحد. ساد الصمت المكان كله، ولكن عندما مر كولين إلياد والآخرين، رفع سكان مدينة الفضة أذرعتهم اليمنى وشدوا قبضاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائد الشيطان كولين، الذي أصبح فارسًا فضيًّا، ألقى بنظرته على الآخرين في الغرفة وسأل عما إذا كانوا مستعدين.
وسط صوت هذا الفعل، غادر كولين والأعضاء الآخرون في فريق البعثة البرج وذهبوا بالطريق.
ألقى كولين إلياد بنظرته على ديريك بيرغ، الذي بدا أقل تطورًا بدنيًا عند وضعه مقابل محيطه.
قاموا على الفور بإضاءة الفوانيس المغطاة بجلود الحيوانات.
~~~~~~~~~~~
تحت الضوء الأصفر الخافت، خرج سكان مدينة الفضة من منازلهم وتوقفوا على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا أن سكان مدينة الفضة لم يغادروا. كانوا جميعًا يقفون بالقرب من بوابات المدينة وينظرون إليهم.
لقد نظروا إلى ديريك ورفاقه بإعجاب وترقب. واحدًا تلو الآخر، رفعوا أذراعهم اليمنى وشدوا قبضاتهم أمام جباههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء الأصفر الخافت، خرج سكان مدينة الفضة من منازلهم وتوقفوا على جانب الطريق.
قام ديريك بتقويم ظهره دون وعي، وقلبه يحترق.
أومأت برأسها بشكل طفيف وقالت، “جاهزة”.
هكذا تمامًا، اتبع فريق البعثة الطريق المؤدي إلى بوابة المدينة تحت نظرات الحشد الساهرة وخرجوا من مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائد الشيطان كولين، الذي أصبح فارسًا فضيًّا، ألقى بنظرته على الآخرين في الغرفة وسأل عما إذا كانوا مستعدين.
كما لو كان لديهم فهم ضمني، فإن كولين وديريك ولوفيا، الذين تركوا لتوهم حماية أسوار المدينة، أداروا رؤوسهم في نفس الوقت لينظروا إلى منزلهم الذي وقف في الظلام لمدة 2584 سنة.
“إنطلقوا!”
لقد رأوا أن سكان مدينة الفضة لم يغادروا. كانوا جميعًا يقفون بالقرب من بوابات المدينة وينظرون إليهم.
جالسًا في القصر القديم، نقر برفق على حافة الطاولة المرقطة أمامه. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، استحضر العالم جيرمان سبارو.
بـ’وووش’، رفع الجميع أذرعهم اليمنى ووضعوا قبضاتهم أمام جباههم.
استدار ونظر إلى القادة المنتظرين بالخارج. قال بتعبير مهيب: “لقد تلقيت رؤيا.”
كان هذا أعلى شكل من أشكال الاحترام وأيضًا أعمق بركة يمكن أن يقدموها من القلب.
“هل أنت جاهز؟”
حدق كولين إلياد بصمت لبضع ثوانٍ، ثم أغلق عينيه ورفع ذراعه اليمنى ملوحًا بها للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبح متآمر، أدرك دانيتز أن قوته في الإقناع وقدرته على تلفيق التفسيرات كانت تتزايد بسرعة فائقة. في كثير من الأحيان، ستتشكل أفكاره تلقائيًا عندما يفتح فمه.
“إنطلقوا!”
“نحتاج إلى إرسال شخص ما لتمثيلنا ودخول بايام لمواجهة جان كوتمان…”
استدار ديريك ورفاقه على الفور وحملوا فوانيس جلد الحيوانات التي انبعث منها ضوء أصفر خافت. لقد ساروا على الطريق المظلم في صمت وتصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتصرف مثل متجاوز من مجال الشمس، لكنه أشبه بمحارب هائج.
الوجهة: بلاط الملك العملاق.
~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~
وسط أصوات طقطقة المعدن، تبعت لوفيا وديريك ورفاقهم بصمت خلف الزعيم. لقد خرجوا من الغرفة ونزلوا السلم بطريقة منظمة.
…. لدي شعور وكأن هذا أسوأ مكان توقف لي لحد الأن??? لا تقلقوا أنا أيضا لن أقرأ الفصول القادمة????
وسط أصوات طقطقة المعدن، تبعت لوفيا وديريك ورفاقهم بصمت خلف الزعيم. لقد خرجوا من الغرفة ونزلوا السلم بطريقة منظمة.
المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
كان لكالات وإدمونتون وقادة المقاومة الآخرين كراهية عميقة لأسياد لوين الاستعماريين، لكن كلمات إله البحر واللورد دانيتز نجحت في تغيير عزمهم.
إستمتعوا~~~~~
أما بالنسبة لهم، فلم يثق بهم كالات وقادة المقاومة كثيرًا. كانوا يعتقدون أن هؤلاء الزملاء لم يختلفوا عن اللوينين. كانوا جميعًا قطاع طرق من القارة الشمالية ويمكنهم نزع أقنعتهم في أي وقت ليصبحوا السادة الاستعماريين الجدد.
“…يمكن للمقاومة أن تضمن حماية معظم مصالح اللوينين مما سيسمح لهم بتعبئة القوات والمتجاوزين لتعزيز باكلوند…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
