إرث.
1239: إرث.
“أمي، هل حصلت على أي خبز؟”
عند سماع كلمات كاتليا، نظرت إليها ملكة الغوامض برناديت بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “هذا اختيارك، وكذلك حريتك”.
مدت كاتليا يدها فجأة وألقت كرة غزل وهمية.
حدقت كاتليا مباشرة في الملكة قبل أن تضم شفتيها وتقول، “أنا أعلم. لابد أنك دمرتي كل الدلائل التي ستسمح لي بتتبع مساراتك…”
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
“بالنسبة لك، هذا إنهاء للماضي- كله – بغض النظر عما إذا كنتِ ستعودين”.
“أمي، أنا جائع…”
كان الشعر الكستنائي ساقط بشكل عرضي على أكتاف برناديت بينما حافظت على صمتها كما لو كانت تستخدم هذه الطريقة لتأكيد تخمين أدميرالة النجوم.
“أريد شراء بعض الطعام”. أخرجت ستيلين كومة من الأوراق النقدية المكسورة.
عندما رأت كاتليا ذلك، ابتسمت بمرارة وقالت: “لن أتحدث عن كيف سأفعل كل ما بوسعي للعثور عليك إذا كنت ستبقين تائهة لمدة نصف عام أو عام. أريدك فقط أن تتذكري تلاوة اسم السيد الأحمق الشرفي عندما يكون الخطر بأعظم حدوده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رفع أحد الموظفين صوته وقال من على بعد أمتار قليلة، “تم توزيع كل الطعام هنا!”
قالت ذلك اللقب بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكةً بمصباح التمنيات السحرية، هزت برناديت رأسها بشكل غير واضح وقالت: “المالك مختلف عن الحامل. قبل أن أموت، حتى لو حصلتي على مصباح التمنيات السحري، ستكونيني حاملًا فقط. أول ما تتمنينه سيحتسب أيضًا كأمنيتي الثالثة وأمنيتك الأولى.”
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
لم تتوقف ستيلين. سارت عبر شارعين ووصلت أمام منزل به حديقة.
كشفت كاتليا على الفور عن ابتسامة بينما قالت بعيون ضبابية، “ما الأشياء والأمور التي يجب تسليمها إلي؟”
تحول وجه ستلين إلى اللون الرمادي. نظرت إلى السماء المظلمة وجرّت قدميها في حالة من اليأس والخدر قبل أن تعود إلى المنزل الواقع في 17 شارع مينسك.
بقلب يدها، أخرجت برناديت غرضًا من مكان ما.
ابتلع لوك ومد يده للحصول على الحقيبة.
كان الغرض ذهبي اللون بالكامل، مثل غلاية مصغرة. كان سطحه مغطى برموز غامضة ومعقدة، وامتد جزء من فتيل المصباح من الفم.
‘أرجوكم أنهوها… أرجوكم أنهوا هذه الحرب بسرعة…’ صلت ستيلين، التي ذهبت إلى ثلاثة مطابخ حساء، بصمت.
“اسمه هو ‘مصباح التمنيات السحري. رقمه التسلسلي هو 0.05. ربما نشأ من الحقبة الأولى، ولا يمكن لإله حقيقي حتى تحطيمه. في العادة، لن يسبب أي ضرر، ولن يكون له أي فائدة. ومع ذلك، سيغريك باستمرار لفركه من خلال الأحلام والأوهام لاستدعاء الجني”. قدمت ملكة الغوامض برناديت ببساطة أصول وتأثيرات الغرض. “يدعي الجني أنه أبدي ويمكنه أن يمنحك أي عشر رغبات، ولكن في كثير من الأحيان، يتم تحقيقها بطريقة مشوهة للغاية أو مع عواقب مرعبة. أخبرني والدي أنه يمكن للحامل تجنب الضرر الناجم عن الأمرين الأولين من خلال الصياغة والاستعدادات ولكن الرغبة الثالثة ممنوعة قطعا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في هذه النقطة، شددت برناديت على، “ممنوعة قطعا!”
استيقظت فجأة وأدركت أنه لم يوجد أحد بجانبها. أدركت أن الظلام قد حل بالفعل في وقت ما، وكان الفجر يقترب.
“يبدو أنه من السهل الالتفاف حوله…” فكرت كاتليا للحظة قبل أن تقول، “ألا يمكنك أن تتمني أمنيتين قبل إعطائي إياه. سأقوم بأمنيتين أخريين، ثم أعطيها لفرانك وهيث والأخرين. سيسمح هذا بفعل أشياء كثيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكةً بمصباح التمنيات السحرية، هزت برناديت رأسها بشكل غير واضح وقالت: “المالك مختلف عن الحامل. قبل أن أموت، حتى لو حصلتي على مصباح التمنيات السحري، ستكونيني حاملًا فقط. أول ما تتمنينه سيحتسب أيضًا كأمنيتي الثالثة وأمنيتك الأولى.”
كانت تستخدم فرانك كمثال فقط. لم تكن تنوي السماح له بالاتصال بشيء خطير لهذه الدرجة.
في أقل من ساعة، سيبدأ حظر التجول. كانت هذه فرصة نادرة له.
ممسكةً بمصباح التمنيات السحرية، هزت برناديت رأسها بشكل غير واضح وقالت: “المالك مختلف عن الحامل. قبل أن أموت، حتى لو حصلتي على مصباح التمنيات السحري، ستكونيني حاملًا فقط. أول ما تتمنينه سيحتسب أيضًا كأمنيتي الثالثة وأمنيتك الأولى.”
“أريد شراء بعض الطعام”. أخرجت ستيلين كومة من الأوراق النقدية المكسورة.
“أيضًا، على الرغم من أنه يمكننا صياغة كلماتنا والاستعداد لتجنب الضرر الناجم عن تحقيق الأمنيات، فإن هذا لا يعني أن الجني ليس ذكيًا. على العكس، *إنه* ذكي جدًا، وماكر جدًا، ولديه شعور قوي بالاستقلالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار لوك على الفور وقال في ظهرها، “سأجد أخرى أيضًا!”
أقرَّت كاتليا بأقتضاب.
في هذه النقطة، شددت برناديت على، “ممنوعة قطعا!”
“إذن، هل هناك رغبة لا *يستطيع* تحقيقها؟”
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
“لا شيء في الوقت الحالي، ولكن إذا كان ينطوي على مستوى الإله الحقيقي، فإن تشويه الرغبة سيتجاوز خيالك. وبعبارة بسيطة، إذا كنت ترغبين في أن تصبحي إله حقيقي بالتسلسل 0، فإن جسدك وروحك سوف يندمجان في واحد مع إله شرير مجهول. تذكري أن مطلب الجني هو أن تكون الرغبة بسيطة ومختصرة، وإلا فـ*إنه* سيرفضها ويعامل الأمر كما لو أنك قد قمتِ بأمنية بالفعل”، أوضحت برناديت.
أخذت ستيلين، التي كانت لا تزال جميلة إلى حد ما في الثلاثينيات من عمرها، نفسًا عميقًا وقالت، “أنا أيضًا… سأخرج وأقف في طابور مرة أخرى. لا يزال هناك أماكن لم تنتهي بعد من توزيع الطعام!”
مع ذلك، جعلت خادم غير مرئي يطير باتجاه كاتليا مع التحفة الأثرية المختومة المرعبة 0.05.
ثم سارت إلى جانب الملكة، سحبت كرسيًا، وجلست في مواجهة البحر الأزرق خلف الدرابزين الزمردى.
بعد أن مدت كاتليا يدها للإمساك بمصباح التمنيات السحري، تابعت برناديت “إن حلُمتِ بالجني وسحرتِ من قبله لتحقيق أمنية، فذلك سيعني أنه لم يعد بإمكاني العودة. بعد ذلك، ستكونين مالكته. آمل أن تكون أمنيتك الأولى هي استرداد جميع العناصر التي حملتها شخصية برناديت غوستاف قبل توجهها إلى البحر، بما في ذلك خاصية تجاوزها. نعم، من الأفضل إضافة التاريخ المحدد عند التمني”.
كشفت كاتليا على الفور عن ابتسامة بينما قالت بعيون ضبابية، “ما الأشياء والأمور التي يجب تسليمها إلي؟”
نظرت كاتليا إلى المصباح الذهبي وتحدثت فجأة، “هل يمكنني أن أتمنى أن أعيدك إلى الحياة؟”
في هذه النقطة، شددت برناديت على، “ممنوعة قطعا!”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قالت برناديت: “الأنا العائدة للحياة قد تكون مجرد وحش.”
نظرت كاتليا إلى المصباح الذهبي وتحدثت فجأة، “هل يمكنني أن أتمنى أن أعيدك إلى الحياة؟”
“إذا كنت ترغبين حقًا في القيام بذلك، يمكنك أن تسألي السيد الأحمق عن *رأيه*”.
تصلبت أفعال لوك. بعد ثوانٍ، وقف، مشى إلى باب المنزل، ودق جرس الباب.
أومأت كاتليا برأسها قليلا.
‘هذا رائع…’ تنهد لوك بإرتياح وعانقها بإحكام.
“حسنا.”
استيقظت فجأة وأدركت أنه لم يوجد أحد بجانبها. أدركت أن الظلام قد حل بالفعل في وقت ما، وكان الفجر يقترب.
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
كان مستوى المصباح الإلهي مرتفعًا للغاية، مما جعل من المستحيل تمريره عبر رسول.
وقفت على حافة الجرف ووجهت بصرها نحو الأمام. رأت أنه في البحر الأزرق الغامق، كان هناك مركب شراعي رائع وضخم ملون بتوهج برتقالي يتجه نحو الأفق.
دون انتظار رد كاتليا، خفت تعبيرات ملكة الغوامض فجأة.
‘أرجوكم أنهوها… أرجوكم أنهوا هذه الحرب بسرعة…’ صلت ستيلين، التي ذهبت إلى ثلاثة مطابخ حساء، بصمت.
“ألم ترغبي دائمًا في مشاركة ما حدث طوال هذه السنوات معي؟”
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
فوجئت كاتليا بينما أومئت برأسها.
‘هذا رائع…’ تنهد لوك بإرتياح وعانقها بإحكام.
“صحيح.”
وقفت على حافة الجرف ووجهت بصرها نحو الأمام. رأت أنه في البحر الأزرق الغامق، كان هناك مركب شراعي رائع وضخم ملون بتوهج برتقالي يتجه نحو الأفق.
ثم سارت إلى جانب الملكة، سحبت كرسيًا، وجلست في مواجهة البحر الأزرق خلف الدرابزين الزمردى.
“أيضًا، على الرغم من أنه يمكننا صياغة كلماتنا والاستعداد لتجنب الضرر الناجم عن تحقيق الأمنيات، فإن هذا لا يعني أن الجني ليس ذكيًا. على العكس، *إنه* ذكي جدًا، وماكر جدًا، ولديه شعور قوي بالاستقلالية”.
جلست برناديت بجانبها واستمعت إلى حديثها عن كل اللقاءات بعد أن غادرت الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت كاتليا برأسها قليلا.
تم ذكر هذه الأمور في رسائل كاتليا، ولكن بسبب الطول المحدود، لم تقدم أي وصف تفصيلي. كان هناك البعض الذي كانت تشاركه لأول مرة.
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
في وقت ما، سقطت كاتليا في النوم وحلمت بوقت منذ سنوات عديدة.
“بالنسبة لك، هذا إنهاء للماضي- كله – بغض النظر عما إذا كنتِ ستعودين”.
في ذلك الوقت، كانت مجرد فتاة تركت الفجر بعناد دون النظر إلى الوراء.
بمجرد أن فتح الباب، رأى زوجته تبتسم له.
استيقظت فجأة وأدركت أنه لم يوجد أحد بجانبها. أدركت أن الظلام قد حل بالفعل في وقت ما، وكان الفجر يقترب.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
مدت كاتليا يدها فجأة وألقت كرة غزل وهمية.
حدقت كاتليا مباشرة في الملكة قبل أن تضم شفتيها وتقول، “أنا أعلم. لابد أنك دمرتي كل الدلائل التي ستسمح لي بتتبع مساراتك…”
تدحرجت كرة الغزل في الفراغ، تاركةً وراءها خيطًا بألوان زاهية.
عند سماع كلمات كاتليا، نظرت إليها ملكة الغوامض برناديت بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “هذا اختيارك، وكذلك حريتك”.
تابعةً هذا الخيط، تجولت كاتليا في عالم الروح كما لو أنها أتقنت “الإنتقال” ووصلت إلى أطراف جزيرة لا تشا.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
وقفت على حافة الجرف ووجهت بصرها نحو الأمام. رأت أنه في البحر الأزرق الغامق، كان هناك مركب شراعي رائع وضخم ملون بتوهج برتقالي يتجه نحو الأفق.
بقلب يدها، أخرجت برناديت غرضًا من مكان ما.
جلست كاتليا ببطء وانحنت إلى الأمام قليلاً. عانقت ركبتيها ونظرت في ذلك الاتجاه لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت سيدة المنزل والطفل الباب بسرعة ورإى والده الضعيف وكيس الخبز.
أشرقت الشمس تدريجياً وأشرقت عليها.
“إذن، هل هناك رغبة لا *يستطيع* تحقيقها؟”
…
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
في باكلوند، في مطبخ حساء.
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
لم تعد ستيلين سامر، مرتدية الحجاب، تخفض رأسها مثل الأشهر القليلة الماضية، خشية أن يتعرف عليها الآخرون. كان القلق الوحيد الذي كان يشغل بالها وهي تنظر إلى الأمام بفارغ صبر هو ما إذا كان الطعام المجاني سيستمر حتى يحين دورها.
بعد ذلك، رفعت السيدة النبيلة الشقراء ذات العيون الخضراء رأسها ببطء وقالت لوالديها النائمين، وهي تختنق، “أبي، أمي، شكرًا لكما لتعليمي ما هي الشفقة، اللطف والحسن.”
كانت تسمع بشكل غامض أصوات طلقات نارية من بعيد. لم تكن تعرف ما إذا كانت جيوش فيزاك أو إنتيس أو فينابوتر قد انتهكت خط الدفاع الأخير، أو ما إذا كانت الشرطة تتعامل مع سارق.
وبينما كان يحرك يده، نظر للخلف في خوف إلى المنزل الذي كان هذا الماشي يحاول دخوله. رأى رسم طفل مُلصق على النافذة الطويلة.
‘أرجوكم أنهوها… أرجوكم أنهوا هذه الحرب بسرعة…’ صلت ستيلين، التي ذهبت إلى ثلاثة مطابخ حساء، بصمت.
“لم أتمكن من…” عندما رؤية نظرة زوجته المليئة بالأمل، أخفض هذا الرجل قوي البنية ذو اللحية الفوضوية رأسه خجلًا.
في هذه اللحظة، رفع أحد الموظفين صوته وقال من على بعد أمتار قليلة، “تم توزيع كل الطعام هنا!”
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
تحول وجه ستلين إلى اللون الرمادي. نظرت إلى السماء المظلمة وجرّت قدميها في حالة من اليأس والخدر قبل أن تعود إلى المنزل الواقع في 17 شارع مينسك.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب، اندفع طفلاها بسرعة ورفعوا وجوههم البريئة.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب، اندفع طفلاها بسرعة ورفعوا وجوههم البريئة.
هذا قد كان على الأرجح واحد من أكثر الفصول إلاما منذ مدة طويلة جدا????
“أمي، هل حصلت على أي خبز؟”
جلست كاتليا ببطء وانحنت إلى الأمام قليلاً. عانقت ركبتيها ونظرت في ذلك الاتجاه لفترة طويلة.
“أمي، أنا جائع…”
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
كانا توأمان، ولد وفتاة. كلاهما كانا لطيفيت للغاية.
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
أشرقت الشمس تدريجياً وأشرقت عليها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستيلين?????
ثم دخلت المنزل، أخذت بعض قطع الخبز التي كانت قد خبأتها، وقسمتها على الطفلين.
نظرت كاتليا إلى المصباح الذهبي وتحدثت فجأة، “هل يمكنني أن أتمنى أن أعيدك إلى الحياة؟”
بينما كانت تراقب الطفلين يأكلان الخبز دون أي اعتبار للآداب، تغير تعبير ستيلين. كانت تدور بين الحزن والألم.
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
بعد فترة وجيزة، عاد زوجها، لوك سامر، إلى المنزل، لكن لم يكن لديه أيضًا أي طعام في يديه.
سارت أودري في الشوارع والأزقة دون أن يراها أحد.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
~~~~~~~~
“لم أتمكن من…” عندما رؤية نظرة زوجته المليئة بالأمل، أخفض هذا الرجل قوي البنية ذو اللحية الفوضوية رأسه خجلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت كرة الغزل في الفراغ، تاركةً وراءها خيطًا بألوان زاهية.
أخذت ستيلين، التي كانت لا تزال جميلة إلى حد ما في الثلاثينيات من عمرها، نفسًا عميقًا وقالت، “أنا أيضًا… سأخرج وأقف في طابور مرة أخرى. لا يزال هناك أماكن لم تنتهي بعد من توزيع الطعام!”
سارت أودري في الشوارع والأزقة دون أن يراها أحد.
خرجت مسرعة من الباب دون انتظار رد زوجها.
بعد التحديق في صمت لفترة، رأت الخادم يأتون ويذهبون. أخيرًا، توجهت إلى غرفتها في الطابق العلوي.
استدار لوك على الفور وقال في ظهرها، “سأجد أخرى أيضًا!”
“حسنا.”
لم تتوقف ستيلين. سارت عبر شارعين ووصلت أمام منزل به حديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق بهما لفترة طويلة، ركعت أودري على ركبة واحدة وضغطت جبهتها على يد والدها.
لم يمض وقت طويل حتى رأت صاحب المكان، رجل أعمال في الخمسينيات من عمره.
أقرَّت كاتليا بأقتضاب.
“أريد شراء بعض الطعام”. أخرجت ستيلين كومة من الأوراق النقدية المكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت سيدة المنزل والطفل الباب بسرعة ورإى والده الضعيف وكيس الخبز.
ابتسم الشيخ الأشيب وقال: “ولماذا أبيعه لك؟”
كانت تستخدم فرانك كمثال فقط. لم تكن تنوي السماح له بالاتصال بشيء خطير لهذه الدرجة.
“أتذكر أنك رفضتيني آخر مرة.”
بعد أن مدت كاتليا يدها للإمساك بمصباح التمنيات السحري، تابعت برناديت “إن حلُمتِ بالجني وسحرتِ من قبله لتحقيق أمنية، فذلك سيعني أنه لم يعد بإمكاني العودة. بعد ذلك، ستكونين مالكته. آمل أن تكون أمنيتك الأولى هي استرداد جميع العناصر التي حملتها شخصية برناديت غوستاف قبل توجهها إلى البحر، بما في ذلك خاصية تجاوزها. نعم، من الأفضل إضافة التاريخ المحدد عند التمني”.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
حدقت كاتليا مباشرة في الملكة قبل أن تضم شفتيها وتقول، “أنا أعلم. لابد أنك دمرتي كل الدلائل التي ستسمح لي بتتبع مساراتك…”
وبسرعة، سقط الحزام الجلدي الذي كان في الأصل رائعًا للغاية ولكن قد كان به الآن عدد غير قليل من البقع على الأرض.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت كرة الغزل في الفراغ، تاركةً وراءها خيطًا بألوان زاهية.
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
في هذه النقطة، شددت برناديت على، “ممنوعة قطعا!”
ناظرا إلى العدد القليل من المشاة المارة، والحقائب التي كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم لحمايتها، تحولت عيون الرجل النبيل إلى اللون الأحمر تدريجياً.
“أيضًا، على الرغم من أنه يمكننا صياغة كلماتنا والاستعداد لتجنب الضرر الناجم عن تحقيق الأمنيات، فإن هذا لا يعني أن الجني ليس ذكيًا. على العكس، *إنه* ذكي جدًا، وماكر جدًا، ولديه شعور قوي بالاستقلالية”.
دون أن يدري، تبع شخصًا ما وتحول إلى شارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم ترغبي دائمًا في مشاركة ما حدث طوال هذه السنوات معي؟”
في أقل من ساعة، سيبدأ حظر التجول. كانت هذه فرصة نادرة له.
في منتصف الليل، لقد إرتدت عباءة ودخلت غرفة نوم والديها قبل أن تصل إلى سريرهما.
توقف هذا الشخص خارج منزل وسار نحو الباب بضعف.
كانت تستخدم فرانك كمثال فقط. لم تكن تنوي السماح له بالاتصال بشيء خطير لهذه الدرجة.
في هذه اللحظة أغمي على الشخص فجأة وسقط أرضًا.
“حسنا.”
تراجع لوك لا شعوريًا بضع خطوات للوراء قبل الاقتراب سريعًا لاختبار تنفس الماشي.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
سقطت نظرته دون وعي على الحقيبة الورقية في حضن الرجل، وكان يشم رائحة الخبز.
“بالنسبة لك، هذا إنهاء للماضي- كله – بغض النظر عما إذا كنتِ ستعودين”.
ابتلع لوك ومد يده للحصول على الحقيبة.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
وبينما كان يحرك يده، نظر للخلف في خوف إلى المنزل الذي كان هذا الماشي يحاول دخوله. رأى رسم طفل مُلصق على النافذة الطويلة.
جلست كاتليا ببطء وانحنت إلى الأمام قليلاً. عانقت ركبتيها ونظرت في ذلك الاتجاه لفترة طويلة.
تصلبت أفعال لوك. بعد ثوانٍ، وقف، مشى إلى باب المنزل، ودق جرس الباب.
فتحت سيدة المنزل والطفل الباب بسرعة ورإى والده الضعيف وكيس الخبز.
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
وصل حظر التجول بسرعة كبيرة، وعاد لوك إلى شارع مينسك حزينًا.
استيقظت فجأة وأدركت أنه لم يوجد أحد بجانبها. أدركت أن الظلام قد حل بالفعل في وقت ما، وكان الفجر يقترب.
بمجرد أن فتح الباب، رأى زوجته تبتسم له.
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
“لقد حصلت على الطعام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار لوك على الفور وقال في ظهرها، “سأجد أخرى أيضًا!”
‘هذا رائع…’ تنهد لوك بإرتياح وعانقها بإحكام.
“صحيح.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستيلين?????
سارت أودري في الشوارع والأزقة دون أن يراها أحد.
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
نظرت كاتليا إلى المصباح الذهبي وتحدثت فجأة، “هل يمكنني أن أتمنى أن أعيدك إلى الحياة؟”
بعد التحديق في صمت لفترة، رأت الخادم يأتون ويذهبون. أخيرًا، توجهت إلى غرفتها في الطابق العلوي.
خرجت مسرعة من الباب دون انتظار رد زوجها.
في منتصف الليل، لقد إرتدت عباءة ودخلت غرفة نوم والديها قبل أن تصل إلى سريرهما.
حدقت كاتليا مباشرة في الملكة قبل أن تضم شفتيها وتقول، “أنا أعلم. لابد أنك دمرتي كل الدلائل التي ستسمح لي بتتبع مساراتك…”
بعد التحديق بهما لفترة طويلة، ركعت أودري على ركبة واحدة وضغطت جبهتها على يد والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق بهما لفترة طويلة، ركعت أودري على ركبة واحدة وضغطت جبهتها على يد والدها.
تقطرت حبات ماء على السجادة.
حدقت كاتليا مباشرة في الملكة قبل أن تضم شفتيها وتقول، “أنا أعلم. لابد أنك دمرتي كل الدلائل التي ستسمح لي بتتبع مساراتك…”
بعد ذلك، رفعت السيدة النبيلة الشقراء ذات العيون الخضراء رأسها ببطء وقالت لوالديها النائمين، وهي تختنق، “أبي، أمي، شكرًا لكما لتعليمي ما هي الشفقة، اللطف والحسن.”
لم تعد ستيلين سامر، مرتدية الحجاب، تخفض رأسها مثل الأشهر القليلة الماضية، خشية أن يتعرف عليها الآخرون. كان القلق الوحيد الذي كان يشغل بالها وهي تنظر إلى الأمام بفارغ صبر هو ما إذا كان الطعام المجاني سيستمر حتى يحين دورها.
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
بعد أن مدت كاتليا يدها للإمساك بمصباح التمنيات السحري، تابعت برناديت “إن حلُمتِ بالجني وسحرتِ من قبله لتحقيق أمنية، فذلك سيعني أنه لم يعد بإمكاني العودة. بعد ذلك، ستكونين مالكته. آمل أن تكون أمنيتك الأولى هي استرداد جميع العناصر التي حملتها شخصية برناديت غوستاف قبل توجهها إلى البحر، بما في ذلك خاصية تجاوزها. نعم، من الأفضل إضافة التاريخ المحدد عند التمني”.
~~~~~~~~
“أمي، هل حصلت على أي خبز؟”
ستيلين?????
ابتسم الشيخ الأشيب وقال: “ولماذا أبيعه لك؟”
هذا قد كان على الأرجح واحد من أكثر الفصول إلاما منذ مدة طويلة جدا????
“اسمه هو ‘مصباح التمنيات السحري. رقمه التسلسلي هو 0.05. ربما نشأ من الحقبة الأولى، ولا يمكن لإله حقيقي حتى تحطيمه. في العادة، لن يسبب أي ضرر، ولن يكون له أي فائدة. ومع ذلك، سيغريك باستمرار لفركه من خلال الأحلام والأوهام لاستدعاء الجني”. قدمت ملكة الغوامض برناديت ببساطة أصول وتأثيرات الغرض. “يدعي الجني أنه أبدي ويمكنه أن يمنحك أي عشر رغبات، ولكن في كثير من الأحيان، يتم تحقيقها بطريقة مشوهة للغاية أو مع عواقب مرعبة. أخبرني والدي أنه يمكن للحامل تجنب الضرر الناجم عن الأمرين الأولين من خلال الصياغة والاستعدادات ولكن الرغبة الثالثة ممنوعة قطعا”.
“إذن، هل هناك رغبة لا *يستطيع* تحقيقها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
