تقديم الفطر.
1226: تقديم الفطر.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
حافظ إملين على ابتسامته وهدأ نفسه قبل الرد، “يمكنني العثور على مساعدين بمستوا كافٍ.”
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
تذكر إملين أنه كان هناك سانغوين لم يكن جيد في إدارة الثروات. لقد اعتمد فقط على مهنته كطبيب لكسب المال. عندما أعجبته قطعة فنية ثمينة، اشتراها بقرض من بنك باكلوند.
في البداية، آمن إملين بهويته كمنقذ السانغوين. لقد ظن أن الشخصيات المهمة ستعامل كل عضو بعدل. ومع ذلك، عندما قام الرجل المعلق بتحليل مختلف أوامر المراتب العليا للسانغوين من الماركيز نيبس والآخرين من السانغوين رفيعي المستوى، أصبح إملين تدريجياً حذرا منهم.
قال كلاين بثقة دجال: “الوصية الثامنة: اخدموني بقلبكم ليس بتضحياتكم.”
عبس قليلا وقال، “شارلوك موريارتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
“لماذا تعتقد أنه هو؟”
في هذه اللحظة، كانت تعابيرهم مخدرة، وعيونهم شاغرة بينما غادروا الساحة مثل مجموعة من الزومبي.
لو كان ذلك في الماضي، لكان قال مباشرة، “لماذا تذكر شارلوك موريارتي؟ لقد كان بعيدًا عن باكلوند منذ ما يقرب العامين.” لكن الآن، كان بإمكانه أن يدرك تمامًا أنه قد كان هناك بعض المعلومات المخفية في كلمات ماريك. قام بتعديل سؤاله دون وعي.
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
عند سماع سؤال إملين، أصبح تعبير ماريك على الفور غريب، كما لو كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها الفيسكونت السانغوين هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
سرعان ما كبح الشذوذ الظاهر على السطح وقال بدون عاطفة، “نحن بحاجة إلى النظر في الأمر.”
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
“ليس هناك أى مشكلة.” تنهد إملين بإرتياح سرا.
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
وقف على الفور وانحنى برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
عندما عاد إلى مقر إقامته، لم يستطع إملين إلا المرور بخطته الأولية.
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
‘باستخدام سبب أنه قد طلب الشريك المتعاون عدم مشاركة أنصاف آلهة العرق، يمكنني منعهم من التدخل المباشر…’
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
‘نعم، من أجل التوصل إلى اتفاق، يجب أن أظهر القوة الكافية لإقناع ماريك والآخرين… لا يمكنني إلا تكليف المهمة في نادي التاروت لمعرفة ما إذا كانت السيدة الناسك، والأنسة عدالة، والسيد الرجل المعلق على استعداد لقبول العمولة. يمكن أيضًا اعتبار الأنسة الساحر. يمكنها استدعاء إسقاط جيرمان سبارو…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
‘أكبر مشكلة الآن هي أنني لا أستطيع تقديم تعويض كافٍ…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكبر مشكلة الآن هي أنني لا أستطيع تقديم تعويض كافٍ…’
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعر إملين فجأة بالامتنان لانضمامه إلى نادي التاروت.
كما لو كانت قد “تحجرت” من نظرتها، أمسكا أودري الصندوق الخشبي ووقفت على الأرض. لبضع ثوانٍ، لم تتحرك وواصلت إغلاق شفتيها بإحكام.
كانت هذه هي المنظمة الوحيدة التي يعرفها والتي يمكنها استخدام وعد مستقبلي لتبادل السلع المادية الحالية.
أثناء توصيل الطعام، تضاءلت أكياس القماش المكدسة خلف الطاولة الطويلة ببطء حتى لم يعد هناك شيء.
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
وقف على الفور وانحنى برفق.
‘هذا مثل قرض ائتماني قدمه السيد الأحمق. يمكن استخدامه لإصدار المهمات، وعندما ينجح التقدم، يمكن دفعه على أقساط…’ إنجذب إملين بشكل إعتيادي نحو الأشياء التي كان مألوف بها.
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
على الرغم من أنه لم يقترض أموالًا من البنك أبدًا، إلا أن بعض السانغوين كان لديهم خبرة غنية في مثل هذه المجالات وكانوا يتحدثون بها غالبًا داخل دوائرهم الخاصة.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
لو كان ذلك في الماضي، لكان قال مباشرة، “لماذا تذكر شارلوك موريارتي؟ لقد كان بعيدًا عن باكلوند منذ ما يقرب العامين.” لكن الآن، كان بإمكانه أن يدرك تمامًا أنه قد كان هناك بعض المعلومات المخفية في كلمات ماريك. قام بتعديل سؤاله دون وعي.
تذكر إملين أنه كان هناك سانغوين لم يكن جيد في إدارة الثروات. لقد اعتمد فقط على مهنته كطبيب لكسب المال. عندما أعجبته قطعة فنية ثمينة، اشتراها بقرض من بنك باكلوند.
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
بعد ذلك، لم يستطع تحمل رهن ممتلكاته مقابل الرهن العقاري. مستغلاً حياته الطويلة، أمضى مائتي عام في سداد الدين. طبعا بالأسم مات أبوه وتولى الابن الدين. عندما مات الابن، تولى الحفيد الدين.
نظرت أودري دون وعي من حولها ولاحظت أن كهنة الكنيسة، ومعظم رجال الشرطة، وكذلك “صقور الليل” الذين اختلطوا بين الناس لمنع وقوع أي حوادث، كانوا جميعًا يظهرون التعاطف والشفقة والحزن.
كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
أخيرًا، تم توزيع جميع المواد الغذائية، ولكن تم تقليل الطابور الطويل بمقدار النصف فقط.
…
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
باكلوند، القسم الشمالي. خارج كاتدرائية القديس صموئيل.
1226: تقديم الفطر.
اصطف المواطنون في صفوف وهم يتلقون الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة وغيرها من المواد الغذائية من عمال مؤسسة لوين لمساعدة الفقراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
وقفت أودري على الدرج خلف ميليسا وراقبت كل شيء.
“لماذا تعتقد أنه هو؟”
رأت وجوه المواطنين الشاحبة، عيونهم ممتلئة بالشوق. لقد رأت أم تحمل طفلًا بين ذراعيها، قامت بإسكات الطفل بقلق بينما كانت تراقب بفارغ الصبر الخط الذي لم يبدو وكأنه يقصر أمامها. رأت الكثير من الناس يرتدون ملابس زاهية وبدلات رسمية وتنانير طويلة. بعضهم ضغطوا على قبعاتهم وارتدين الحجاب، وكأنهن لم يردن أن يتعرف عليهن من كان حولهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مثل قرض ائتماني قدمه السيد الأحمق. يمكن استخدامه لإصدار المهمات، وعندما ينجح التقدم، يمكن دفعه على أقساط…’ إنجذب إملين بشكل إعتيادي نحو الأشياء التي كان مألوف بها.
أثناء توصيل الطعام، تضاءلت أكياس القماش المكدسة خلف الطاولة الطويلة ببطء حتى لم يعد هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
أخيرًا، تم توزيع جميع المواد الغذائية، ولكن تم تقليل الطابور الطويل بمقدار النصف فقط.
بعد أن غادر المواطنون، التقطت أودري مجموعتها من الطعام وسلمتها إلى ميليسا.
المواطنون الذين لم يتمكنوا من الحصول على المساعدة لم يستطعوا مقاومة الكشف عن خيبة أملهم وإحباطهم وترددهم. ومع ذلك، لم يصنعوا مشهدًا أو يجادلوا. قاموا بتحريك أقدامهم ميكانيكيًا نحو نقاط التوزيع الأخرى.
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
لقد عانوا من هذا عدة مرات في الشهر أو الشهرين الماضيين. لقد عرفوا منذ فترة طويلة أن المشاعر غير الضرورية لن تؤدي إلا إلى إهدار الطاقة التي كان لديهم القليل منها. سيعيق تحركهم السريع إلى نقاط المساعدة الأخرى أو منافذ الطعام ذات الأسعار العادلة.
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
في هذه اللحظة، كانت تعابيرهم مخدرة، وعيونهم شاغرة بينما غادروا الساحة مثل مجموعة من الزومبي.
تم تحضير باقي الطعام لموظفي المؤسسة الذين كانوا مشغولين طوال هذا الوقت. الجزء الذي أعطته ميليسا لهم كان نصيبها.
خلال هذه العملية، إنحنت أقدام امرأة تحمل طفل بينما سقطت على الأرض.
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
بدأ طفلها في النحيب بصوتٍ عالٍ، وصوته مليء بالألم.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
“تستحقينها.”
“سيكون هناك طعام قريبًا. سيكون هناك طعام قريبًا. هناك طعام في ساحة الذكرى…” حملت المرأة الطفل وربت على ظهره. الدموع تنهمر على وجهها وهي تتكلم.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعر إملين فجأة بالامتنان لانضمامه إلى نادي التاروت.
“لم أره الآن. لا يزال هناك واحد آخر…” جثمت ميليسا وسلمت الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة. ثم شرحت بصوت خافت خشية أن يتسبب ذلك في خلاف بين المواطنين.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
تم تحضير باقي الطعام لموظفي المؤسسة الذين كانوا مشغولين طوال هذا الوقت. الجزء الذي أعطته ميليسا لهم كان نصيبها.
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
أخذت المرأة الطعام وسلمته للطفل بينما قالت مرارًا “شكرًا لك…”
بعد أن شرح ذلك، رفع يده اليمنى وأشار إلى كومة الفطر أمامه.
عانق الطفل الطعام بإحكام وقلّد والدته بصوته الصغير: “شكرًا، شكرًا…”
بعد ذلك، لم يستطع تحمل رهن ممتلكاته مقابل الرهن العقاري. مستغلاً حياته الطويلة، أمضى مائتي عام في سداد الدين. طبعا بالأسم مات أبوه وتولى الابن الدين. عندما مات الابن، تولى الحفيد الدين.
نظرت أودري دون وعي من حولها ولاحظت أن كهنة الكنيسة، ومعظم رجال الشرطة، وكذلك “صقور الليل” الذين اختلطوا بين الناس لمنع وقوع أي حوادث، كانوا جميعًا يظهرون التعاطف والشفقة والحزن.
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
بعد أن غادر المواطنون، التقطت أودري مجموعتها من الطعام وسلمتها إلى ميليسا.
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
“تستحقينها.”
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس قليلا وقال، “شارلوك موريارتي؟”
“أعطيت نصيبي.”
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
على الرغم من أنه لم يقترض أموالًا من البنك أبدًا، إلا أن بعض السانغوين كان لديهم خبرة غنية في مثل هذه المجالات وكانوا يتحدثون بها غالبًا داخل دوائرهم الخاصة.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
“ليس هناك أى مشكلة.” تنهد إملين بإرتياح سرا.
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
عندما عاد إلى مقر إقامته، لم يستطع إملين إلا المرور بخطته الأولية.
أثناء حديثها، أخذت صندوقًا خشبيًا من خادمتها الشخصية، آني، وفتحته لميليسا لتراه.
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
“لماذا تعتقد أنه هو؟”
ظهرت نظرة دهشة على وجه ميليسا. حدقت في الوجبات الخفيفة لبضع ثوانٍ قبل أن تنظر إلى الآنسة أودري هال.
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
لقد أخفضت رأسها على الفور، ودون أن تنطق بكلمة واحدة، أكلت الخبز والماء اللذين أعدتهما كاتدرائية القديس صموئيل.
“لقد منحكم اللورد هذا الفطر لأنه يريدكم أن تتمتعوا بحصاد وفير.”
كما لو كانت قد “تحجرت” من نظرتها، أمسكا أودري الصندوق الخشبي ووقفت على الأرض. لبضع ثوانٍ، لم تتحرك وواصلت إغلاق شفتيها بإحكام.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
…
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
بعد أن تلقت الدفعة الخامسة من سكان مدينة القمر التطهير والعلاج والاستمتاع بالفطر السحري، أصبحت هذه المدينة القديمة مؤمنة بالأحمق دون أي مقاومة. رحبت بالقديس والأوراكل، جيرمان سبارو، في المدينة.
اصطف المواطنون في صفوف وهم يتلقون الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة وغيرها من المواد الغذائية من عمال مؤسسة لوين لمساعدة الفقراء.
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
“لم أره الآن. لا يزال هناك واحد آخر…” جثمت ميليسا وسلمت الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة. ثم شرحت بصوت خافت خشية أن يتسبب ذلك في خلاف بين المواطنين.
خرج رئيس الكهنة نيم، الذي أنهى حجره الصحي، وسأل باحترام في نهاية القداس، “أيعا الأوراكل، ما هو الاسم الشرفي الكامل للإله العظيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
نظر كلاين حوله وقال بجدية ووجهه مشدود “الأحمق الذي لا ينتمي لهذه الحقبة…”
عندما عاد إلى مقر إقامته، لم يستطع إملين إلا المرور بخطته الأولية.
بعد إعطاء الاسم الشرفي، أكد بشكل خاص، “لا تقوموا بترديد الاسم الشرفي الكامل في الأوقات العادية. لا تفعلوا ذلك إلا عند ظهور أمور مهمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهم شيء بالنسبة للطقس هو أن تكون تقياً. لا توجد متطلبات أخرى. يمكن أن تكون بسيطة للغاية.”
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
قال كلاين بثقة دجال: “الوصية الثامنة: اخدموني بقلبكم ليس بتضحياتكم.”
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
“أهم شيء بالنسبة للطقس هو أن تكون تقياً. لا توجد متطلبات أخرى. يمكن أن تكون بسيطة للغاية.”
رأت وجوه المواطنين الشاحبة، عيونهم ممتلئة بالشوق. لقد رأت أم تحمل طفلًا بين ذراعيها، قامت بإسكات الطفل بقلق بينما كانت تراقب بفارغ الصبر الخط الذي لم يبدو وكأنه يقصر أمامها. رأت الكثير من الناس يرتدون ملابس زاهية وبدلات رسمية وتنانير طويلة. بعضهم ضغطوا على قبعاتهم وارتدين الحجاب، وكأنهن لم يردن أن يتعرف عليهن من كان حولهن.
‘فبعد كل شيء، اللورد لا يهتم…’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين في قلبه بصمت.
سرعان ما كبح الشذوذ الظاهر على السطح وقال بدون عاطفة، “نحن بحاجة إلى النظر في الأمر.”
بعد أن شرح ذلك، رفع يده اليمنى وأشار إلى كومة الفطر أمامه.
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
“لقد منحكم اللورد هذا الفطر لأنه يريدكم أن تتمتعوا بحصاد وفير.”
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
“يتغذى هذا الفطر بلحم ودم الوحوش. ويمكنه أن ينمو بسرعة ويراكم كل السموم والفساد والجنون في الفطر الأسود النقي. ويمكن استخدامه كوسيط للعنات أو لتلطيخه على رؤوس الأسهم… “
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
أثناء توصيل الطعام، تضاءلت أكياس القماش المكدسة خلف الطاولة الطويلة ببطء حتى لم يعد هناك شيء.
لقد عانوا من هذا عدة مرات في الشهر أو الشهرين الماضيين. لقد عرفوا منذ فترة طويلة أن المشاعر غير الضرورية لن تؤدي إلا إلى إهدار الطاقة التي كان لديهم القليل منها. سيعيق تحركهم السريع إلى نقاط المساعدة الأخرى أو منافذ الطعام ذات الأسعار العادلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
