سوف يؤتي الصبر ثماره.
1216: سوف يؤتي الصبر ثماره.
والآن، حصل أخيرًا على الإجابة التي أرادها أكثر:
مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في غرفة الزعيم.
بالطبع، كما هو متوقع، لم يحصل ألجر على طقس الترقي. بدلا من ذلك، دخل فترة تفتيش.
بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، نظر كولين إلياد من النافذة إلى الظلام الدامس. فقط عندما اندلع ضوء أبيض فضي فجأة من بعيد، وجلب بضع ثوانٍ من الضوء، أرجع نظرته وأومأ برأسه قليلاً.
أخيرًا، بعد هذه المعركة البحرية برورستد، تصاعد الوضع. وقد أتى صبره ثماره كما اعترف به مجلس الكرادلة.
‘لقد نجح تشيرمونت في التقدم…’
مرت أيام كثيرة. ومع ذلك، قمع قلقه وانتظر بصبر. كانت هناك حالتان أظهر فيهما علامات فقدان السيطرة مما تطلب منه توظيف الآنسة عدالة لمعالجته.
حطت نظرته على الشاب الذي بلغ طوله المترين والذي كان واقف في منتصف الغرفة.
لم تكن هناك حاجة لذكر العالم جيرمان سبارو. حتى لو أخبرهم فجأة أنه ملاك، فلن يجد ألجر ذلك مفاجئًا؛
“ديريك، هل تعرف سبب تأجيل الخطط اللاحقة وعدم تنفيذها بعد الاستكشاف الأول لبلاط العملاق، على الرغم من أنني أصبحت بالفعل بالتسلسل 3 الفارس الفضي؟”
أظهر ألجر خوفه من المجهول، مما جعل الكرادلة يعتقدون أن هذا هو السبب الرئيسي الذي دفعه إلى الإبلاغ عن اللقاء المحظوظ.
فكر ديريك للحظة وقال، “جلالتك، من ناحية، ترغب في معرفة ما إذا كان هناك أي طرق أخرى يمكنك أن تسلكها إلى شاطئ البحر. ومن ناحية أخرى، أنت تنتظر شيوخ مجلس الستة أعضاء الأخرين- ليتقدموا إلى التسلسل 3.”
كان هيجانه نصف مفتعل، والنصف الآخر جاء من أعماق قلبه. كان هذا لأنه في نصف العام الماضي، عانى قدرًا كبيرًا من الضغط.
والآن، تم الانتهاء من كلا الأمرين.
“إذا كان لدي خيار، فأنا حقًا لا أرغب في إحضارك إلى بلاط الملك العملاق مرة أخرى ومحاولة فتح القصر حيث يكمن الملاك المظلم في سبات…”
منذ ما يقرب الخمسة أشهر، اكتشف فريق رحلة استكشافية لمدينة الفضة مسارًا خفيًا. من هناك، لفول حول الجبل حيث وقع بلاط العملاقة، ووصلوا إلى البحر. ومع ذلك، كان البحر وهميا، ولم يكن هناك طريق للمرور عبره. أدى دخول الماء بالقوة إلى انهيار الأجسام تدريجياً فقط.
كان هذا بصيص أمل رآه. كانت هذه فرصة في قلبه يمكن أن تنقذ مدينة الفضة. كان على استعداد للتضحية بكل شيء من أجلها.
الآن، النصف إله آخر من مجلس الستة أعضاء، ويت تشيرمونت، قد تقدم أخيرًا، ليصبح بالتسلسل 3 الفارس الفضي. كان بالإمكام أن يكون له اسم شرفي ويتلقى صلوات من سكان مدينة الفضة الآخرين ضمن نطاق معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى النجم أيضًا من هضم جرعة التسلسل 5 وكان يجمع قدرًا كبيرًا من المساهمات. كان ينتظر فقط أن يمنحه الرؤساء فرصة؛
تنهد كولين إلياد وقال، “جيد جدًا. لديك فهم عميق جدًا للوضع.”
بعد استلام الغرض التي خلفتها ملكة الكارثة كوهينيم، وجد ألجر فرصة لإبلاغ ملك البحر جان كوتمان.
“إذا كان لدي خيار، فأنا حقًا لا أرغب في إحضارك إلى بلاط الملك العملاق مرة أخرى ومحاولة فتح القصر حيث يكمن الملاك المظلم في سبات…”
على الرغم من أن الآنسة عدالة لم تهضم جرعة المتلاعب بالكامل بعد، إلا أنها حققت تقدمًا كبيرًا. علاوة على ذلك، كانت مبتدئة كاملة عندما انضمت لأول مرة إلى نادي التاروت. الآن، أصبحت نصف إله حقيقي. لم تكن بتسلسل أعلى من ألجر فقط، بل مستوى كامل تماما؛
عند هذه النقطة، توقف صائد الشياطين كولين للحظة قبل المتابعة، “لا أعرف ما هو الخطر الذي ستجلبه مثل هذه الرحلة الاستكشافية. لا يمكنني إلا القيام باستعدادات كافية مسبقًا. الآن، نجح تشيرمونت أخيرًا. حتى لو وقع حادث في وقت لاحق وكنا غير قادرين على العودة، سيكون هو والشيوخ الآخرون قادرين على دعم مدينة الفضة، والسماح لكل شيء بالاستمرار بينما ننتظر الفرصة التالية”.
عند هذه النقطة، توقف صائد الشياطين كولين للحظة قبل المتابعة، “لا أعرف ما هو الخطر الذي ستجلبه مثل هذه الرحلة الاستكشافية. لا يمكنني إلا القيام باستعدادات كافية مسبقًا. الآن، نجح تشيرمونت أخيرًا. حتى لو وقع حادث في وقت لاحق وكنا غير قادرين على العودة، سيكون هو والشيوخ الآخرون قادرين على دعم مدينة الفضة، والسماح لكل شيء بالاستمرار بينما ننتظر الفرصة التالية”.
قام بمسح ديريك لبضع ثوانٍ قبل الإيماء بإقرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ألجر نفسا عميقا وضرب بقبضته اليمنى على صدره الأيسر، صارخا بصوتٍ عال، “لورد العواصف المقدس!”
“نموك أفضل مما كنت أتوقع. لولا حقيقة أن قضية بلاط الملك العملاق نشأت بسببك، فأنا أريد حقًا أن أبقيك في مدينة الفضة لكي تكون شيخ بديل في المجلس الستة أعضاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كولين إلياد وقال، “جيد جدًا. لديك فهم عميق جدًا للوضع.”
عند سماع ذلك، أجاب ديريك بيرغ دون تردد، “حتى إذا كنت ترغب في إبقائي هنا في مدينة الفضة، ما زلت سأتقدم بطلب للذهاب.”
1216: سوف يؤتي الصبر ثماره.
كان هذا بصيص أمل رآه. كانت هذه فرصة في قلبه يمكن أن تنقذ مدينة الفضة. كان على استعداد للتضحية بكل شيء من أجلها.
لم يستعجله صائد الشيطان كولين بينما قال بهدوء، “لا تقلق. سيستغرق الاستكشاف الثاني لبلاط الملك العملاق بعض الوقت.”
ابتسم كولين إلياد ابتسامة نادرة.
لم تكن الآنسة الساحر بعيدة عن هضم جرعتها بعد “السفر” مرارًا وتكرارًا. علاوة على ذلك، أعد معلمها مكونات التسلسل 4 مشعوذ الأسرار المقابلة لها؛
“أنت ما زلت صغيرًا جدًا. بعد تجربة أشياء كثيرة مثلي، ستفهم أنه مقارنة بسحب سيفك والتضحية بدمك في حماس شديد، تحمل الإذلال والعجز، والإصرار في الظلام هو أكثر صعوبة وألمًا.”
عند سماع ذلك، شعر ديريك على الفور بالضغط.
“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”
اعترف ديريك باقتضاب.
صمت ديريك، فمه مفتوح، لكن لم تخرج منه كلمة واحدة.
“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”
لم يستمر كولين إلياد في الحديث عن هذا الموضوع وبدلاً من ذلك سأل، “هل هضمت جرعة كاهن النور بالكامل؟”
القمر، الذي لم يحب العمل الجاد، أصبح قلقًا نتيجةً لذلك وكان يسعى إلى أن يصبح إيرل سانغوين.
أجاب ديريك بصراحة: “لقد هضمتها بالكامل بالأسبوع الماضي”.
كان لديه رأس من الشعر الأزرق الداكن الذي كان كثيف مثل الدود وزوج من العيون الزرقاء العميقة. كان يتحكم في الطقس والبحر حول أرخبيل رورستد.
أومأ كولين إلياد برأسه وقال، “هل جمعت كل المكونات التكميلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جمعت كلها. أنا فقط على وشك الاستعداد للطقس.”
اعترف ديريك باقتضاب.
في نصف العام الماضي، قاد ألجر أسطول القراصنة الذي تم تخصيصه له. لقد عمل بجد لمضايقة سفن فيزاك وفينابوتر. لقد شارك حتى في المعارك البحرية، وخاطر كثيرًا وقدم مساهمات عديدة. وقد عبر هذا بشكل كامل عن إخلاصه للورد العواصف، وكذلك خضوعه لأوامر الكنيسة.
“لقد جمعت كلها. أنا فقط على وشك الاستعداد للطقس.”
حطت نظرته على الشاب الذي بلغ طوله المترين والذي كان واقف في منتصف الغرفة.
تطلب منه طقسه أن يستخرج أقوى المشاعر التي كان غير راغب في التخلي عنها، قبل أن يعيد حقنها مرة أخرى بعد تناول الجرعة.
كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛
بعد عدة لقاءات مع نادي التاروت، بالإضافة إلى محاولات الأنسة عدالة الخاصة، توصلوا بالفعل إلى خطة جيدة الصياغة.
كان هيجانه نصف مفتعل، والنصف الآخر جاء من أعماق قلبه. كان هذا لأنه في نصف العام الماضي، عانى قدرًا كبيرًا من الضغط.
كان عليه أن يكملها بالاعتماد على تحكم هذه التسلسل 4 متلاعب في مجال النفس، وعناق ملاك السيد الأحمق.
أومأ كولين إلياد برأسه وقال، “هل جمعت كل المكونات التكميلية؟”
لم يستعجله صائد الشيطان كولين بينما قال بهدوء، “لا تقلق. سيستغرق الاستكشاف الثاني لبلاط الملك العملاق بعض الوقت.”
لم تكن هناك حاجة لذكر العالم جيرمان سبارو. حتى لو أخبرهم فجأة أنه ملاك، فلن يجد ألجر ذلك مفاجئًا؛
“حتى أصبح لامظلل؟” سأل ديريك.
وقف كاردينال كنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان، خلف السور، ناظرًا إلى البحر الذي لم يعد باللون الأزرق. كان هناك حطام يطفو فوقه يحترق مع بقايا السفن.
لم ينكر كولين إلياد ذلك بينما أومأ برأسه قليلاً.
وكان قد استخدم طريقة الاعتراف بـ”طموحه” لاجتياز التحقيق. أما بالنسبة للألف الأنثى، سواء كان أنه لأنه قد إمتلك بعض دماء الآلف أن لقاء محظوظ أظهر نفسه له، أو إذا كانت لديها أي دوافع خفية، فقد ادعى أنه لم يكن متأكد. كان يأمل أن يتمكن البابا من معرفة الجواب لتقليل مخاوفه.
“أنا أيضًا أنتظر أن تصبح لوفيا فارس أسود. تم إعداد مكوناتها وطقسها.”
لم يستعجله صائد الشيطان كولين بينما قال بهدوء، “لا تقلق. سيستغرق الاستكشاف الثاني لبلاط الملك العملاق بعض الوقت.”
عند سماع ذلك، شعر ديريك على الفور بالضغط.
“أنا أيضًا أنتظر أن تصبح لوفيا فارس أسود. تم إعداد مكوناتها وطقسها.”
…
بعد أن تمتم لنفسه، ألقى ملك البحر جان كوتمان أخيرًا بنظرته على ألجر، الذي كان يقود أسطول “قراصنة”. قال دون أي تعبير: “أداؤك هذه المرة كان رائعًا. لقد مرر مجلس الكرادلة مراجعتك وقرر أن أترأس طقس التقدم خاصتك”.
في عاصمة أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في الجزء العلوي من برج الجرس لمدينة الكرم.
عزز بابا كنيسة العواصف، الملاك المؤرض، الختم في جسد ألجر، مما منع خاصية دافن الكارثة من التسرب لمدة عامين والتأثير عليه.
وقف كاردينال كنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان، خلف السور، ناظرًا إلى البحر الذي لم يعد باللون الأزرق. كان هناك حطام يطفو فوقه يحترق مع بقايا السفن.
كان عليه أن يكملها بالاعتماد على تحكم هذه التسلسل 4 متلاعب في مجال النفس، وعناق ملاك السيد الأحمق.
“همف، في أرضي في البحر، حتى أسقف حرب يجب أن يحني رأسه…” أرجع النصف إله العضلي ذو الوجه المحفور نظرته وهو يتمتم.
كانت السيدة الناسك قد انتهت بالفعل من هضم جرعة عالم الغوامض وكانت تستعد للتقدم إلى التسلسل 3، المستبصر؛
كان لديه رأس من الشعر الأزرق الداكن الذي كان كثيف مثل الدود وزوج من العيون الزرقاء العميقة. كان يتحكم في الطقس والبحر حول أرخبيل رورستد.
بالطبع، كما هو متوقع، لم يحصل ألجر على طقس الترقي. بدلا من ذلك، دخل فترة تفتيش.
لم يُظهر ألجر ويلسون، الذي كان يقف بجانب ملك البحر، أي علامات إحباط. انتظر بصبر حتى وجه جان كوتمان انتباهه إليه.
أومأ كولين إلياد برأسه وقال، “هل جمعت كل المكونات التكميلية؟”
ماعدا أن معظم متجاوزي مسار البحار كانوا ذوي مزاج سيئ، غالبًا ما كانوا يرتجفون في استسلام عند مواجهة متجاوزي تسلسلات عليا من نفس المسار. كانت هذه سمة من سمات “الطاغية”.
“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”
بعد أن تمتم لنفسه، ألقى ملك البحر جان كوتمان أخيرًا بنظرته على ألجر، الذي كان يقود أسطول “قراصنة”. قال دون أي تعبير: “أداؤك هذه المرة كان رائعًا. لقد مرر مجلس الكرادلة مراجعتك وقرر أن أترأس طقس التقدم خاصتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماعدا أن معظم متجاوزي مسار البحار كانوا ذوي مزاج سيئ، غالبًا ما كانوا يرتجفون في استسلام عند مواجهة متجاوزي تسلسلات عليا من نفس المسار. كانت هذه سمة من سمات “الطاغية”.
بعد استلام الغرض التي خلفتها ملكة الكارثة كوهينيم، وجد ألجر فرصة لإبلاغ ملك البحر جان كوتمان.
“أنت ما زلت صغيرًا جدًا. بعد تجربة أشياء كثيرة مثلي، ستفهم أنه مقارنة بسحب سيفك والتضحية بدمك في حماس شديد، تحمل الإذلال والعجز، والإصرار في الظلام هو أكثر صعوبة وألمًا.”
ماعدا التفاصيل التي قام بتعديلها، فقد قدم سردًا صادقًا لاستكشاف أنقاض الآلف من حينما وصول إلى الغابة البدائية لجزيرة سونيا.
أجاب ديريك بصراحة: “لقد هضمتها بالكامل بالأسبوع الماضي”.
أولاً، ادعى أنه توجه إلى أطلال الجان كجزء من أخذه لزمام المبادرة لنصب كمين للقوات الفيزاكة. لقد بحثوا بشكل خاص عن مكان مناسب، وكان هناك العديد من البحارة للتحقق من ذلك.
…
والثاني هو تقليل استقلالية الإجراءات اللاحقة. لقد ادعى فقط أنه حلم بوجود أنثى آلف عالية ليلة استكشافه الأتقاض. لم يحدث شيء غير طبيعي بعد أن شرب منها كأسًا من النبيذ، لذلك لم ينتبه له كثيرًا. عندما جاء إلى أرخبيل رورستد واستيقظ في إحدى الليالي من نومه، أدرك فجأة أنه قد دخل قصرًا رائعًا في قاع البحر، وقد التقط مرجان متوهج.
حطت نظرته على الشاب الذي بلغ طوله المترين والذي كان واقف في منتصف الغرفة.
على الرغم من أن العديد من جوانب الأدلة والأدلة المادية أشارت إلى أن وصف ألجر كان حقيقي، إلا أن ملك البحر جان كوتمان لم يصدق ذلك تمامًا. لقد أُعيد إلى جزيرة باسو ليتم التحقيق معه من قبل البابا غارد الثاني.
وقف كاردينال كنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان، خلف السور، ناظرًا إلى البحر الذي لم يعد باللون الأزرق. كان هناك حطام يطفو فوقه يحترق مع بقايا السفن.
بمساعدة “عناق الملاك”، بدا ألجر وكأنه يرتجف أمام هالة الطاغية. دون أن يتراجع، أوضح أنه طور درجة معينة من الطموح بعد أن التقى آلف عالية في أحلامه. لهذا، أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى أرخبيل رورستد على أمل الحصول على ميراثها، ولكن في الحقيقة، كان قد أخفى الأسرار الجوهرية وأخطر مشكلة.
لقد اجتاز التقييم وكان من المقرر أن يستعد للطقس!
وكان قد استخدم طريقة الاعتراف بـ”طموحه” لاجتياز التحقيق. أما بالنسبة للألف الأنثى، سواء كان أنه لأنه قد إمتلك بعض دماء الآلف أن لقاء محظوظ أظهر نفسه له، أو إذا كانت لديها أي دوافع خفية، فقد ادعى أنه لم يكن متأكد. كان يأمل أن يتمكن البابا من معرفة الجواب لتقليل مخاوفه.
وكان قد استخدم طريقة الاعتراف بـ”طموحه” لاجتياز التحقيق. أما بالنسبة للألف الأنثى، سواء كان أنه لأنه قد إمتلك بعض دماء الآلف أن لقاء محظوظ أظهر نفسه له، أو إذا كانت لديها أي دوافع خفية، فقد ادعى أنه لم يكن متأكد. كان يأمل أن يتمكن البابا من معرفة الجواب لتقليل مخاوفه.
أظهر ألجر خوفه من المجهول، مما جعل الكرادلة يعتقدون أن هذا هو السبب الرئيسي الذي دفعه إلى الإبلاغ عن اللقاء المحظوظ.
لم يُظهر ألجر ويلسون، الذي كان يقف بجانب ملك البحر، أي علامات إحباط. انتظر بصبر حتى وجه جان كوتمان انتباهه إليه.
تم تصميم هذا كله من قبل ألجر بنفسه، ولكن مع اقتراحات الآنسة عدال، تم تعديله ليكون أكثر انسجامًا مع الطبيعة البشرية.
بعد استلام الغرض التي خلفتها ملكة الكارثة كوهينيم، وجد ألجر فرصة لإبلاغ ملك البحر جان كوتمان.
بالطبع، كما هو متوقع، لم يحصل ألجر على طقس الترقي. بدلا من ذلك، دخل فترة تفتيش.
كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛
عزز بابا كنيسة العواصف، الملاك المؤرض، الختم في جسد ألجر، مما منع خاصية دافن الكارثة من التسرب لمدة عامين والتأثير عليه.
أخيرًا، بعد هذه المعركة البحرية برورستد، تصاعد الوضع. وقد أتى صبره ثماره كما اعترف به مجلس الكرادلة.
في نصف العام الماضي، قاد ألجر أسطول القراصنة الذي تم تخصيصه له. لقد عمل بجد لمضايقة سفن فيزاك وفينابوتر. لقد شارك حتى في المعارك البحرية، وخاطر كثيرًا وقدم مساهمات عديدة. وقد عبر هذا بشكل كامل عن إخلاصه للورد العواصف، وكذلك خضوعه لأوامر الكنيسة.
بعد استلام الغرض التي خلفتها ملكة الكارثة كوهينيم، وجد ألجر فرصة لإبلاغ ملك البحر جان كوتمان.
أخيرًا، بعد هذه المعركة البحرية برورستد، تصاعد الوضع. وقد أتى صبره ثماره كما اعترف به مجلس الكرادلة.
عند سماع ذلك، شعر ديريك على الفور بالضغط.
أخذ ألجر نفسا عميقا وضرب بقبضته اليمنى على صدره الأيسر، صارخا بصوتٍ عال، “لورد العواصف المقدس!”
“همف، في أرضي في البحر، حتى أسقف حرب يجب أن يحني رأسه…” أرجع النصف إله العضلي ذو الوجه المحفور نظرته وهو يتمتم.
كان هيجانه نصف مفتعل، والنصف الآخر جاء من أعماق قلبه. كان هذا لأنه في نصف العام الماضي، عانى قدرًا كبيرًا من الضغط.
‘لقد نجح تشيرمونت في التقدم…’
كانت السيدة الناسك قد انتهت بالفعل من هضم جرعة عالم الغوامض وكانت تستعد للتقدم إلى التسلسل 3، المستبصر؛
لم تكن هناك حاجة لذكر العالم جيرمان سبارو. حتى لو أخبرهم فجأة أنه ملاك، فلن يجد ألجر ذلك مفاجئًا؛
على الرغم من أن الآنسة عدالة لم تهضم جرعة المتلاعب بالكامل بعد، إلا أنها حققت تقدمًا كبيرًا. علاوة على ذلك، كانت مبتدئة كاملة عندما انضمت لأول مرة إلى نادي التاروت. الآن، أصبحت نصف إله حقيقي. لم تكن بتسلسل أعلى من ألجر فقط، بل مستوى كامل تماما؛
لم تكن الآنسة الساحر بعيدة عن هضم جرعتها بعد “السفر” مرارًا وتكرارًا. علاوة على ذلك، أعد معلمها مكونات التسلسل 4 مشعوذ الأسرار المقابلة لها؛
بعد فترة وجيزة، سيمكن للشمس أن يتقدم إلى التسلسل 4، اللامظلل، ويحصل على الألوهية؛
“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”
انتهى النجم أيضًا من هضم جرعة التسلسل 5 وكان يجمع قدرًا كبيرًا من المساهمات. كان ينتظر فقط أن يمنحه الرؤساء فرصة؛
لم ينكر كولين إلياد ذلك بينما أومأ برأسه قليلاً.
لم تكن الآنسة الساحر بعيدة عن هضم جرعتها بعد “السفر” مرارًا وتكرارًا. علاوة على ذلك، أعد معلمها مكونات التسلسل 4 مشعوذ الأسرار المقابلة لها؛
“أنا أيضًا أنتظر أن تصبح لوفيا فارس أسود. تم إعداد مكوناتها وطقسها.”
لم تكن هناك حاجة لذكر العالم جيرمان سبارو. حتى لو أخبرهم فجأة أنه ملاك، فلن يجد ألجر ذلك مفاجئًا؛
كان هيجانه نصف مفتعل، والنصف الآخر جاء من أعماق قلبه. كان هذا لأنه في نصف العام الماضي، عانى قدرًا كبيرًا من الضغط.
كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛
أجاب ديريك بصراحة: “لقد هضمتها بالكامل بالأسبوع الماضي”.
القمر، الذي لم يحب العمل الجاد، أصبح قلقًا نتيجةً لذلك وكان يسعى إلى أن يصبح إيرل سانغوين.
تطلب منه طقسه أن يستخرج أقوى المشاعر التي كان غير راغب في التخلي عنها، قبل أن يعيد حقنها مرة أخرى بعد تناول الجرعة.
في مواجهة مثل هذا الموقف، كواحد من أكبر أعضاء نادي التاروت، لم يرغب ألجر بطبيعة الحال في أن يتخلف. كان يرغب بشدة في التقدم إلى التسلسل 4 ويصبح نصف إله.
“أنت ما زلت صغيرًا جدًا. بعد تجربة أشياء كثيرة مثلي، ستفهم أنه مقارنة بسحب سيفك والتضحية بدمك في حماس شديد، تحمل الإذلال والعجز، والإصرار في الظلام هو أكثر صعوبة وألمًا.”
مرت أيام كثيرة. ومع ذلك، قمع قلقه وانتظر بصبر. كانت هناك حالتان أظهر فيهما علامات فقدان السيطرة مما تطلب منه توظيف الآنسة عدالة لمعالجته.
كان لديه رأس من الشعر الأزرق الداكن الذي كان كثيف مثل الدود وزوج من العيون الزرقاء العميقة. كان يتحكم في الطقس والبحر حول أرخبيل رورستد.
والآن، حصل أخيرًا على الإجابة التي أرادها أكثر:
كان هيجانه نصف مفتعل، والنصف الآخر جاء من أعماق قلبه. كان هذا لأنه في نصف العام الماضي، عانى قدرًا كبيرًا من الضغط.
لقد اجتاز التقييم وكان من المقرر أن يستعد للطقس!
كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛
عزز بابا كنيسة العواصف، الملاك المؤرض، الختم في جسد ألجر، مما منع خاصية دافن الكارثة من التسرب لمدة عامين والتأثير عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
