الكلمة المقدسة.
1182: الكلمة المقدسة.
في هذه اللحظة، كان يعرف بالفعل ما تعنيه عبارة “ملاك الكلمة المقدسة”.
على الرغم من مرور أقل من أسبوع على دخوله إلى أرض الآلهة المنبوذة، إلا أن كلاين حصل منذ فترة طويلة على فهم جيد للمكان من خلال الشمس الصغير. كان يعلم أن على البشر العاديين، حتى القديسين، استخدام النار لخلق النور في الظلام. وإلا، كان من السهل جدًا عليهم مواجهة الوحوش الخطرة الكامنة في أعماق الظلام، أو ان يتم إلتهامهم سرًا، ويختفون دون أثر، ولن يمكن العثور عليهم مرة أخرى.
“أنت من دمر طقس نزول إبن الإله وتدخل في نزول اللورد مرتين!”
وفي تلك اللحظة، لم يكن رجل الدين المسن يحمل أي فوانيس جلد حيواني. وبدلاً من ذلك، مر عبر الضباب في الظلام ودخل ببطء الكاتدرائية التي أضاءها الضوء الأصفر الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يمت ذلك الزميل المسمى ستيف… مما يبدو، يمكن للقوى الإلهية المتبقية للعاصفة هنا أن تأذي ملاكًا فقط…’ توقف كلاين أمام الكاتدرائية المدمرة وتمتم لنفسه بحزن.
لولا عينيه العميقتين والهادئتين اللتين لم تظهر عليهما أي علامات جنون، لكان رد فعل كلاين الأول هو أنه واجه وحشًا خاصًا.
بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”
بالطبع، وجود حالة ذهنية لشخص عادي والانغماس في الظلام كانت سمات متناقضة. يمكن لأي كائن حي به أي مظهر من مظاهر الذكاء الطبيعي أن يتوصل بسهولة إلى استنتاج مفاده أن هذا الشخص قد يكون مرعبًا أكثر من الوحوش الخاصة.
أراكم غدا إن شاء الله
التقى كلاين بشخص واحد فقط يمكنه المرور عبر الظلام دون أن يتأثر به بينما يتمتع بذكاء كافٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المصباح الذي في يد كلاين فشل فشلاً ذريعًا في إضاءة النوافذ والوضع عند الباب. كانت مظلمة بالخارج ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء.
الكافر آمون!
~~~~
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
1182: الكلمة المقدسة.
كان كلاين من النوع الذي سيبذل قصارى جهده لحل مشكلة سلمية إذا كان من الممكن تجنب القتال مع شخص غريب. بينما رفع حرسه، أجاب بهدوء: “لا أعرف أين أيضًا- لقد دخلت للتو المدينة- من يعرف أين ذهب المالك.”
أراكم غدا إن شاء الله
تماما عندما قال ذلك، أصبحت الكاتدرائية بأكملها خافتة. اندفع ضباب رقيق مثل موجة مد من الخارج، ليغرق الداخل.
عادت السهول المقفرة إلى حالة الصمت الميت مرة أخرى. بعد فترة زمنية غير معروفة، اهتزت الأنقاض حيث كانت الكاتدرائية. وقف ستيفن ببطء وسط الغبار المتهدم والصخور.
المصباح الذي في يد كلاين فشل فشلاً ذريعًا في إضاءة النوافذ والوضع عند الباب. كانت مظلمة بالخارج ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء.
وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.
في غمضة عين، بدا وكأن الكاتدرائية التي عبدت تمثال الذئب الشيطاني قد كانت معزولة عن مدينة نويس. لم يكن معروفا مكان وجودها.
أثناء حديثه، اتسعت شخصية الشيخ إلى ارتفاع أربعة أمتار. وظهر خلفه ريش أسود وهمي. تقاطعت ظلاله وشكلت أربعة أزواج من الأجنحة القاتمة ولكن المقدسة.
اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما نظر إلى رجل الدين بتجاعيد وشعر أبيض. سأل بصوت عميق: “من أنت؟”
في تلك اللحظة، إمتدت يد متفحمة فجأة وسدت إصبعه.
أجاب رجل الدين المحدب بطريقة متعالية: “أنا خادم بجانب اللورد. أنا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف. أسير في أرض الماضي التي مر عليها اللورد، أفعل ذلك نيابة *عنه* بحثا عن ‘الكافر’ اثمختبئ في الظلام”.
‘لن يكون من الملائم قول ذلك مباشرة…’ تنهد كلاين وابتسم.
أثناء حديثه، اتسعت شخصية الشيخ إلى ارتفاع أربعة أمتار. وظهر خلفه ريش أسود وهمي. تقاطعت ظلاله وشكلت أربعة أزواج من الأجنحة القاتمة ولكن المقدسة.
من بين الرؤوس الثلاثة، “رعى” واحد الأرواح وسرق أفكار كلاين، بينما كان الآخر يحدق ببرود في الهدف، معمقا الوعي الذاتي للمسافر الوحيد. آخر واحد فتح فمه وقال: “أنت تكذب!”
‘ملاك الكلمة المقدسة، ستيف… خادم بجانب اللورد… أرض الماضي… هذا مبارك للخالق الحقيقي، تابع لملاك القدر، عضو في خلاص الورود؟ لا عجب *أنه* يستطيع أن يسير في الظلام. *لديه* قوة الانحطاط لتحميه*… ذلك الإله الشرير ما زال يبحث عن خاصية تجاوز خادم الغموض؟’ لم يكن أمام كلاين خيار سوى رفع رأسه وتركيز عينيه مع رجل الدين هذا الذي، على الرغم من ارتدائه رداء أسود، كان لديه أربعة أزواج من أجنحة الملاك على ظهره. ظل شكل هذا الوجود رفيع المستوى الملاك مجعدًا بشعر أشيب. كان هناك شعور بالتناقض في كل شيء *عنه*.
“أنت أحد الأهداف التي أبحث عنها!”
متظاهرًا بأنه لم يصنع أبدًا عدوًا مع نظام الشفق، قال بهدوء، “لقد هرب ذلك الكافر منذ فترة طويلة. أنا أيضًا أبحث عنه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف يوم، اقترب شخص من أنقاض المدينة من اتجاه آخر. لم يكن سوى كلاين هو الذي قطع منعطفًا كبيرًا.
بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”
في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.
‘لن يكون من الملائم قول ذلك مباشرة…’ تنهد كلاين وابتسم.
عندما مسح بصره، رأى بضع قطع من تمثال الذئب الشيطاني.
“أنا مسافر وحيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.
بعد أن أعطى هذا الرد، شعر فجأة بإحساس شديد بالظلام يتطور داخله. ثم غرق واندمج مع الظل الذي أحدثه الفانوس.
لم تتح له الفرصة للتحقق من مدينة نويس القديمة من قبل، وعودته هذه المرة كانت مدفوعة بالأمل في العثور على أدلة فعلية لهذا الوجود.
تشوهت الشخصية السوداء القاتمة فجأة وعادت إلى “الحياة”، مدت نفسها لتصبح جيرمان سبارو آخر- شخصًا بعيون شريرة وشرسة وسلوك انفرادي.
بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”
‘هذا…’ إنقبضت حدقة كلاين. دون أي تردد، مد يده اليمنى وسحب للخارج من الهواء.
وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.
في هذه المرحلة، لو لم يكن قد خمّن أن ستيف كان يستخدم “إجابته”، لكان يجب أن ينضم إلى نظام الشفق ويجعل الخالق الحقيقي إلهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ملاك الكلمة المقدسة، ستيف… خادم بجانب اللورد… أرض الماضي… هذا مبارك للخالق الحقيقي، تابع لملاك القدر، عضو في خلاص الورود؟ لا عجب *أنه* يستطيع أن يسير في الظلام. *لديه* قوة الانحطاط لتحميه*… ذلك الإله الشرير ما زال يبحث عن خاصية تجاوز خادم الغموض؟’ لم يكن أمام كلاين خيار سوى رفع رأسه وتركيز عينيه مع رجل الدين هذا الذي، على الرغم من ارتدائه رداء أسود، كان لديه أربعة أزواج من أجنحة الملاك على ظهره. ظل شكل هذا الوجود رفيع المستوى الملاك مجعدًا بشعر أشيب. كان هناك شعور بالتناقض في كل شيء *عنه*.
في هذه اللحظة، كان يعرف بالفعل ما تعنيه عبارة “ملاك الكلمة المقدسة”.
على مسافة بعيدة نسبيًا، كرر كلاين ملاحظاته فوق الضباب الرمادي، واستدعى الإسقاط التاريخي، واختبأ في العصور القديمة، مستخدمًا الإسقاط لاستدعاء إسقاط تاريخي آخر.
كان من الواضح أن هذا كان ملاك الكلمة الشريرة!
عادت السهول المقفرة إلى حالة الصمت الميت مرة أخرى. بعد فترة زمنية غير معروفة، اهتزت الأنقاض حيث كانت الكاتدرائية. وقف ستيفن ببطء وسط الغبار المتهدم والصخور.
باستخدام إجابة الشخص، يمكن *له* استخراج جزء من الغموض أو التوسع فيه لخلق تأثير لغة الروح!
آمون???
عندما قال كلاين أنه لم يعرف إلى أين ذهب صاحب المدينة، استخرج ستيف الكلمات “لا أعرف إلى أين ذهبت”، محاصرًا نفسه وعزله عن العالم الخارجي.
وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.
عندما كشف هذا الملاك عن *هويته*، كانت كل كلمة تعزز *مستواه* *وقوته*.
إستمتعوا~~
عندما أجاب كلاين عن هويته، انتهى الأمر بفصل “المسافر الوحيد” عنه.
وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.
منذ اللحظة التي *ظهر* فيها في مدينة نويس، كان هناك إحساس قوي بالخبث في ستيف ذو الرداء الأسود!
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
بينما كان كلاين يحاول استدعاء صورة معينة من الفراغ التاريخي، بدا وكأن جيرمان سبارو الشرير قد شاركه نفس الأفكار. لقد أمسك أيضًا بنفس الإسقاط، وألغا بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى كلاين بشخص واحد فقط يمكنه المرور عبر الظلام دون أن يتأثر به بينما يتمتع بذكاء كافٍ:
ضاقت عيون كلاين، نظرًا لأن قواه كعالم تاريخ قد أبطلت. دون أي تردد، فتح فمه وقال كلمة في جوتون.
اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما نظر إلى رجل الدين بتجاعيد وشعر أبيض. سأل بصوت عميق: “من أنت؟”
لكن في الثانية التالية، سُرقت الكلمة.
في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.
واقفا بإرتفاع حوالي الأربع أمتار، قد نما تسيف رأسًا مغطى بالدماء على كتفه الأيسر. كان يشبه إلى حد كبير *نفسه*، لكنه كان أصغر منه بكثير- شخص كان في الأربعينيات تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متأخرة.. كالعادة، تسك، أصبح مفاجئ أكثر أن تكون الفصول في وقتها???
حول الرأس كان هناك ذراعان منزوع الجلد وبلحم مشوه. كانوا قد “رعوا” أرواح مختلفة واستخدموا قوى التجاوز التي يمكن أن تسرق الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف يوم، اقترب شخص من أنقاض المدينة من اتجاه آخر. لم يكن سوى كلاين هو الذي قطع منعطفًا كبيرًا.
في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية ابتسمت الجثة المتفحمة وقالت: “آسف، لقد ارتديتها في الجانب الخطأ”.
من بين الرؤوس الثلاثة، “رعى” واحد الأرواح وسرق أفكار كلاين، بينما كان الآخر يحدق ببرود في الهدف، معمقا الوعي الذاتي للمسافر الوحيد. آخر واحد فتح فمه وقال: “أنت تكذب!”
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
“أنت من دمر طقس نزول إبن الإله وتدخل في نزول اللورد مرتين!”
في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.
“أنت أحد الأهداف التي أبحث عنها!”
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
ارتعدت زوايا فم كلاين وهو ينطق بهدوء كلمة في جوتون، “ليوديرو!”
‘يجب أن تكون هذه الأحجار غير عادية لكي يتم استخدامها من قبل ذئب الظلام الشيطاني *لتمثاله*. علاوة على ذلك، فهي لا تبدو وكأنها شيء تم إنتاجه في المنطقة المجاورة… ربما يمكنني البحث عن المنطقة التي اختبى بها الذئب الشيطاني المظلم قبل مدينة نويس من خلال التحقيق معها… كمحدث معجزات، أو حتى خادم غموض، ذلك الذئب الشيطاني المظلم يجب أن يكون جيدًا في تغطية *مساراته*. سيكون من الصعب جدًا تتبع مكان *وجوده* مباشرةً، ولكن إذا تمكنت من العثور على معظم المناطق التي كان قد *اختبئ* بها سابقًا، فيجب أن أكون قادرًا على التعرف على عاداته وأسلوبه…’
كان هذا هو الاسم الحقيقي للورد العواصف!
أجاب رجل الدين المحدب بطريقة متعالية: “أنا خادم بجانب اللورد. أنا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف. أسير في أرض الماضي التي مر عليها اللورد، أفعل ذلك نيابة *عنه* بحثا عن ‘الكافر’ اثمختبئ في الظلام”.
السبب في عدم سرقة هذه الفكر هو أنه قد قام بترتيب أفعاله اللاحقة. تم ملء التشكيلة بنفس المحتوى. لم يهم ما إذا كانت الفكرة الأول قد سُرقت، لأنها لم تؤثر على الأفكار اللاحقة.
في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.
كانت هذه تجربة ثمينة اكتسبها من محاربة آمون.
المهم فصول الأمس?
بالطبع، إذا التقى بآمون مرة أخرى، فقد اشتبه في أن مثل هذه الطريقة قد لا تنجح. بمجرد أن يكون إله الخداع مستعد، *سيأتي* بالتأكيد بشيء جديد.
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.
بالطبع، وجده مؤسفًا قليلاً فقط. لم يكن يتوقع إنهاء ملاك بهذه السهولة.
لقد غطوا مدينة نويس بأكملها، ومزقوا الظلام الذي أحاط بالكاتدرائية. لقد مزقوا كل الفساد والستر والظلمة الإنحطاط والشر.
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
في الداخل، كان كلاين وجيرمان سبارو المسافر موجودين في عين عاصفة البرق. حتى بدون نخر، تبددوا.
في غمضة عين، بدا وكأن الكاتدرائية التي عبدت تمثال الذئب الشيطاني قد كانت معزولة عن مدينة نويس. لم يكن معروفا مكان وجودها.
بعد ذلك، اخترقت الصواعق الكهربائية الملتوية المرعبة ذات اللون الأبيض الفضي المنطقة وابتلعت تمثال الذئب الشيطاني وكذلك ملاك الكلمات المقدسة، ستيف.
وفي تلك اللحظة، لم يكن رجل الدين المسن يحمل أي فوانيس جلد حيواني. وبدلاً من ذلك، مر عبر الضباب في الظلام ودخل ببطء الكاتدرائية التي أضاءها الضوء الأصفر الخافت.
وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.
وأثناء حديثها، خلعت العدسة الأحادية وحركتها إلى عينها اليمنى.
على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.
في أعقاب ذلك، استخدم كلاين على الفور قفزة اللهب لإبعاد نفسه عن أطلال نويس. خلال هذه العملية، أخرج بعض الدمى الورقية وجعلها “ملائكة” لتغطية آثاره.
لم تتح له الفرصة للتحقق من مدينة نويس القديمة من قبل، وعودته هذه المرة كانت مدفوعة بالأمل في العثور على أدلة فعلية لهذا الوجود.
عادت السهول المقفرة إلى حالة الصمت الميت مرة أخرى. بعد فترة زمنية غير معروفة، اهتزت الأنقاض حيث كانت الكاتدرائية. وقف ستيفن ببطء وسط الغبار المتهدم والصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول الرأس كان هناك ذراعان منزوع الجلد وبلحم مشوه. كانوا قد “رعوا” أرواح مختلفة واستخدموا قوى التجاوز التي يمكن أن تسرق الأفكار.
كان “شعره” الأبيض بالكامل قد خفت مرة أخرى، و رداء رجل الدين الأسود العميق خاصته قد أصبح ممزقا.
في غمضة عين، بدا وكأن الكاتدرائية التي عبدت تمثال الذئب الشيطاني قد كانت معزولة عن مدينة نويس. لم يكن معروفا مكان وجودها.
ترك ملاك الكلمة المقدسة مدينة نويس القديمة في صمت، درس *إتجاهه*، وسار في أعماق الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي *ظهر* فيها في مدينة نويس، كان هناك إحساس قوي بالخبث في ستيف ذو الرداء الأسود!
بعد نصف يوم، اقترب شخص من أنقاض المدينة من اتجاه آخر. لم يكن سوى كلاين هو الذي قطع منعطفًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.
لم تتح له الفرصة للتحقق من مدينة نويس القديمة من قبل، وعودته هذه المرة كانت مدفوعة بالأمل في العثور على أدلة فعلية لهذا الوجود.
الكافر آمون!
على مسافة بعيدة نسبيًا، كرر كلاين ملاحظاته فوق الضباب الرمادي، واستدعى الإسقاط التاريخي، واختبأ في العصور القديمة، مستخدمًا الإسقاط لاستدعاء إسقاط تاريخي آخر.
على الرغم من مرور أقل من أسبوع على دخوله إلى أرض الآلهة المنبوذة، إلا أن كلاين حصل منذ فترة طويلة على فهم جيد للمكان من خلال الشمس الصغير. كان يعلم أن على البشر العاديين، حتى القديسين، استخدام النار لخلق النور في الظلام. وإلا، كان من السهل جدًا عليهم مواجهة الوحوش الخطرة الكامنة في أعماق الظلام، أو ان يتم إلتهامهم سرًا، ويختفون دون أثر، ولن يمكن العثور عليهم مرة أخرى.
بعد الانتهاء من استعداداته، صعد إلى نويس مرة أخرى وعاد إلى الكاتدرائية في صمت مطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ملاك الكلمة المقدسة، ستيف… خادم بجانب اللورد… أرض الماضي… هذا مبارك للخالق الحقيقي، تابع لملاك القدر، عضو في خلاص الورود؟ لا عجب *أنه* يستطيع أن يسير في الظلام. *لديه* قوة الانحطاط لتحميه*… ذلك الإله الشرير ما زال يبحث عن خاصية تجاوز خادم الغموض؟’ لم يكن أمام كلاين خيار سوى رفع رأسه وتركيز عينيه مع رجل الدين هذا الذي، على الرغم من ارتدائه رداء أسود، كان لديه أربعة أزواج من أجنحة الملاك على ظهره. ظل شكل هذا الوجود رفيع المستوى الملاك مجعدًا بشعر أشيب. كان هناك شعور بالتناقض في كل شيء *عنه*.
على طول الطريق، الجثث التي كانت ملقاة على الأرض إما تحولت إلى رماد أو تحولت إلى بقايا متفحمة، خالية من ذلك الشعور المخيف والمروع.
في غمضة عين، بدا وكأن الكاتدرائية التي عبدت تمثال الذئب الشيطاني قد كانت معزولة عن مدينة نويس. لم يكن معروفا مكان وجودها.
‘لم يمت ذلك الزميل المسمى ستيف… مما يبدو، يمكن للقوى الإلهية المتبقية للعاصفة هنا أن تأذي ملاكًا فقط…’ توقف كلاين أمام الكاتدرائية المدمرة وتمتم لنفسه بحزن.
~~~~
بالطبع، وجده مؤسفًا قليلاً فقط. لم يكن يتوقع إنهاء ملاك بهذه السهولة.
في الداخل، كان كلاين وجيرمان سبارو المسافر موجودين في عين عاصفة البرق. حتى بدون نخر، تبددوا.
عندما مسح بصره، رأى بضع قطع من تمثال الذئب الشيطاني.
كان سطحها أسود داكن، وكانت دواخلها حمراء داكنة- ليس شيء الأحجار الشائعة.
كان سطحها أسود داكن، وكانت دواخلها حمراء داكنة- ليس شيء الأحجار الشائعة.
تماما عندما قال ذلك، أصبحت الكاتدرائية بأكملها خافتة. اندفع ضباب رقيق مثل موجة مد من الخارج، ليغرق الداخل.
‘يجب أن تكون هذه الأحجار غير عادية لكي يتم استخدامها من قبل ذئب الظلام الشيطاني *لتمثاله*. علاوة على ذلك، فهي لا تبدو وكأنها شيء تم إنتاجه في المنطقة المجاورة… ربما يمكنني البحث عن المنطقة التي اختبى بها الذئب الشيطاني المظلم قبل مدينة نويس من خلال التحقيق معها… كمحدث معجزات، أو حتى خادم غموض، ذلك الذئب الشيطاني المظلم يجب أن يكون جيدًا في تغطية *مساراته*. سيكون من الصعب جدًا تتبع مكان *وجوده* مباشرةً، ولكن إذا تمكنت من العثور على معظم المناطق التي كان قد *اختبئ* بها سابقًا، فيجب أن أكون قادرًا على التعرف على عاداته وأسلوبه…’
‘يجب أن تكون هذه الأحجار غير عادية لكي يتم استخدامها من قبل ذئب الظلام الشيطاني *لتمثاله*. علاوة على ذلك، فهي لا تبدو وكأنها شيء تم إنتاجه في المنطقة المجاورة… ربما يمكنني البحث عن المنطقة التي اختبى بها الذئب الشيطاني المظلم قبل مدينة نويس من خلال التحقيق معها… كمحدث معجزات، أو حتى خادم غموض، ذلك الذئب الشيطاني المظلم يجب أن يكون جيدًا في تغطية *مساراته*. سيكون من الصعب جدًا تتبع مكان *وجوده* مباشرةً، ولكن إذا تمكنت من العثور على معظم المناطق التي كان قد *اختبئ* بها سابقًا، فيجب أن أكون قادرًا على التعرف على عاداته وأسلوبه…’
‘بمجرد أن أعرف ماضي الشخص، يمكنني التنبؤ بمستقبله!’ بينما كان يفكر، تقدم خطوتين إلى الأمام، وانحنى، وحاول التقاط جزء من التمثال.
بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”
في تلك اللحظة، إمتدت يد متفحمة فجأة وسدت إصبعه.
أراكم غدا إن شاء الله
من زاوية عينه رأى جثة متفحمة تقف!
بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”
أمسكت اليد الأخرى للجثة المتفحمة بعدسة أحادية ووضعتها في عينها اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن هذا كان ملاك الكلمة الشريرة!
‘آمون! العين اليسرى…’ ضاق قلب كلاين في البداية قبل أن يطفو على السطح إحساس قوي بالريبة والشك بداخله.
على الرغم من مرور أقل من أسبوع على دخوله إلى أرض الآلهة المنبوذة، إلا أن كلاين حصل منذ فترة طويلة على فهم جيد للمكان من خلال الشمس الصغير. كان يعلم أن على البشر العاديين، حتى القديسين، استخدام النار لخلق النور في الظلام. وإلا، كان من السهل جدًا عليهم مواجهة الوحوش الخطرة الكامنة في أعماق الظلام، أو ان يتم إلتهامهم سرًا، ويختفون دون أثر، ولن يمكن العثور عليهم مرة أخرى.
في الثانية التالية ابتسمت الجثة المتفحمة وقالت: “آسف، لقد ارتديتها في الجانب الخطأ”.
كان هذا هو الاسم الحقيقي للورد العواصف!
وأثناء حديثها، خلعت العدسة الأحادية وحركتها إلى عينها اليمنى.
تماما عندما قال ذلك، أصبحت الكاتدرائية بأكملها خافتة. اندفع ضباب رقيق مثل موجة مد من الخارج، ليغرق الداخل.
~~~~
اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما نظر إلى رجل الدين بتجاعيد وشعر أبيض. سأل بصوت عميق: “من أنت؟”
آمون???
وفي تلك اللحظة، لم يكن رجل الدين المسن يحمل أي فوانيس جلد حيواني. وبدلاً من ذلك، مر عبر الضباب في الظلام ودخل ببطء الكاتدرائية التي أضاءها الضوء الأصفر الخافت.
المهم فصول الأمس?
من زاوية عينه رأى جثة متفحمة تقف!
متأخرة.. كالعادة، تسك، أصبح مفاجئ أكثر أن تكون الفصول في وقتها???
لولا عينيه العميقتين والهادئتين اللتين لم تظهر عليهما أي علامات جنون، لكان رد فعل كلاين الأول هو أنه واجه وحشًا خاصًا.
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.
إستمتعوا~~
‘لن يكون من الملائم قول ذلك مباشرة…’ تنهد كلاين وابتسم.
وفي تلك اللحظة، لم يكن رجل الدين المسن يحمل أي فوانيس جلد حيواني. وبدلاً من ذلك، مر عبر الضباب في الظلام ودخل ببطء الكاتدرائية التي أضاءها الضوء الأصفر الخافت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
