الترتيب العظيم.
1165: الترتيب العظيم.
كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.
وبينما كان آمون يتحدث، امتدت المجسات الشفافة المغطاة بأنماط غامضة من الدوامة العملاقة خلف ظهر *جسده*، ولفوا حول خيوط جسد الروح *خاصته* العديدة المختلفة.
بينما عرض أنتيغونوس شكل المخلوق الأسطوري *خاصته* الكامل، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى. أصبح الظلام أكثر قتامة، كما لو كان لديه حياة خاصة به حيث اندفع نحو المظهر الهائل لآمون الكلاسيكي ذو الرداء الأسود، ذو القبعة المدببة، والعدسة الأحادية.
في غمضة عين، تم رفع الخيوط السوداء الوهمية دون أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الانفجارات، سمع كلاين فجأة ضوضاء “تيك توك”.
وبهذا، تم رفع وحش غريب تلو الآخر في الهواء، مثل لحم الخنزير الذي ينتظر أن يجف.
ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.
خيوط جسد الروح بجانب آمون كانت جميعا قد سرقت من *قبله* في وقت ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد دخولك أرض الآلهة المنبوذة، اندمج جسدك الحقيقي مع نسختك؟”
بينما شن زاراتول *هجومه*، استمرت *مجساته* الزلقة الأخرى في الامتداد إلى الفراغ، محاولًا سحب شيء ما.
‘وبعد ذلك اقترح لعبة الهروب والعرقلة.’
في غضون ثوانٍ قليلة، ظهر الشكل بسرعة.
لقد كان يشك بجدية في أن الشخص الذي أمامه هو جسد آمون الحقيقي، الكافر الحقيقي، ملك الملائكة كله!
لقد *كان* ذو شعر طويل مجعد بلون كستنائي، وعينان زرقاوان، وجسر أنف مرتفع، وشفاه رفيعة، وشارب مشذب بشكل جميل للغاية. كان يرتدي معطفا أحمر داكن مع خيوط ذهبية صدئة. لم يكن سوى إمبراطور إنتيس السابق، روزيل غوستاف.
في الوقت نفسه، مد كلاين يده وأخرج بسهولة تميمة الشمس المشتعلة الذي تم تنشيطه بالفعل ولم يفلح في إطلاق آثارها.
في اللحظة التي دخل فيها إمبراطور المعرفة هذا إلى العالم الحقيقي، لقد *نظر* إلى آمون العملاق، وتشكلت على الفور رموز معقدة وخادعة في عينيه.
كان الملاك الثاني الذي استدعاه زاراتول ابن إله قديم، الجد الأصلي لعائلة أنتيغونوس!
لم *يكن* قلقًا من أن يسرق آمون هجومه على الإطلاق، *لأنه* كان قد أعد قدرًا كبيرًا للغاية من المعرفة المتنوعة غير المجدية. سواء كان ذلك الحقن الإجباري أو سرقة آمون لها، *سيمكنه* أن يحقق هدف تفجير عقل الطرف الآخر.
من الواضح أن زاراتول قد قام باستعدادات كافية في هذه الفترة الزمنية.
تمامًا عندما تم تشكيل إسقاط الإمبراطور روزيل بالكامل، ظهرت شخصية أخرى من مسجات زاراتول الشفافة.
نظرًا لحقيقة أن إسقاطه التاريخي قد استدعى ثلاثة إسقاطات تاريخية أخرى على مستوى الملائكة، فقد اشتبه كلاين في أنه لن يستطيع الإستمرار لمدة عشر ثوانٍ.
كان للشخص وجه شاب، لكن شعره الطويل كان بالفعل نصف أبيض- مشدود للخلف ويضرب في الهواء. في الظلمة، كان نصفها مخفيًا، وكان الآخر بارزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان هذا الإسقاط معادلاً لجزء من ميديتشي!
كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.
‘لقد بدا و*كأنه* واثق للغاية ولم يكن قلقًا بشأن أي حوادث مؤسفة…’
لقد *حول* على الفور إلى مجموعة من الديدان المتقلبة التي امتدت إلى مجسات شفافة وناعمة تشبه إسقاط زاراتول.
‘هذا…’ أضاءت عيناه وهدأ تمامًا. نظر إلى آمون، مد جسده على مهل وقال بابتسامة، “اقتلني”.
من الواضح أن هذا كان أيضًا ملاكًا من مسار المتنبئ.
هذا قد عنى أنه ما لم ينزل إله حقيقي، مهما كافح كلاين بقوة، فلن يتمكن من الهروب من يدي آمون. وكانت هذه أرض الآلهة المنبوذة. كان الإله الوحيد هو الخالق الحقيقي، ولم *يكن* مهتمًا جدًا بقلعة صفيرة.
في تلك اللحظة، لم يجرؤ كلاين حتى على النظر مباشرة إلى الموقف الذي كان يحدث في الجو. ومع ذلك، عندما تفعل إحساسه الروحي، كان قد شعر بالفعل بشيء مألوف.
استدعى كلاين وعاء نزول الإلهة لإنجاز هذه النقطة، بينما استدعى زاراتول قوة من جيش أحمر الحرب.
كان الملاك الثاني الذي استدعاه زاراتول ابن إله قديم، الجد الأصلي لعائلة أنتيغونوس!
وبهذا، تم رفع وحش غريب تلو الآخر في الهواء، مثل لحم الخنزير الذي ينتظر أن يجف.
كان هذا *إسقاطه* التاريخي قبل أن *يصبح* نصف الأحمق.
وبهذا، تم رفع وحش غريب تلو الآخر في الهواء، مثل لحم الخنزير الذي ينتظر أن يجف.
من الواضح أن زاراتول قد قام باستعدادات كافية في هذه الفترة الزمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما عرض أنتيغونوس شكل المخلوق الأسطوري *خاصته* الكامل، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى. أصبح الظلام أكثر قتامة، كما لو كان لديه حياة خاصة به حيث اندفع نحو المظهر الهائل لآمون الكلاسيكي ذو الرداء الأسود، ذو القبعة المدببة، والعدسة الأحادية.
دفع آمون عدسته الأحادية وخطو خطوة للأمام للظهور أمامه. لقد *إبتسم*.
في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.
ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.
لقد بدا وكأن أنتيغونوس قد نقل جزءًا من المملكة الإلهية القديمة من ذكرياته إلى العالم الحقيقي، وذلك لفصل آمون عن كلاين.
من الواضح أن زاراتول قد قام باستعدادات كافية في هذه الفترة الزمنية.
كانت هذه أيضًا معجزة.
رفع *يده* اليمنى وضبط العدسة الأحادية الكريستالية بينما أضيئ شعاع من الضوء.
عندما حدثت المعجزة، أخرجت مسجات زاراتول الشفافة إسقاطًا ثالثًا من ضباب التاريخ.
ناظرا إلى ملاك الوقت هذا الذي ظلت ابتسامته كما هي بينما كان تعبيره مبتهج، كما لو *أنه* لم يكن في موقف صعب توا، غرق قلب كلاين ببطء، كما لو كان قد سقط في الهاوية.
كان هذا فارسًا في درع أسود كامل. *كان* نصف إله من إمبراطورية سليمان في الحقبة الرابعه، ولم يترك اسمًا لامعًا في التاريخ.
استغل كلاين الفرصة عندما تعرض آمون للهجوم من قبل هجوم الملاك الخمسة، واستمر كلاين في تحويل الوحوش إلى دمى متحركة، وجعلهم يصوبون عليه. لقد فتح فمه وأطلق دويًا.
ومع ذلك، كان *له* هوية أخرى. لقد *كان* عضوًا في جيش ‘أحمر الحرب’، وكان قائد هذا الجيش ملك الملائكة ميديتشي.
كانت تميمة الشمس المشتعلة. لقد تحولت إلى كرة ضخمة من الضوء ملتهمة بعدد لا يحصى من كرات اللهب.
في هذا الجيش، يمكن لكل عضو التواصل مع عقل الملاك الأحمر ميديتشي وأن يصبح واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما شن زاراتول *هجومه*، استمرت *مجساته* الزلقة الأخرى في الامتداد إلى الفراغ، محاولًا سحب شيء ما.
بعبارة أخرى، إذا تمكن ميديتشي من تجميع قواهم، فيمكنهم أيضًا نقل قوته إلى المجموعة الجماعية.
ناظرا إلى ملاك الوقت هذا الذي ظلت ابتسامته كما هي بينما كان تعبيره مبتهج، كما لو *أنه* لم يكن في موقف صعب توا، غرق قلب كلاين ببطء، كما لو كان قد سقط في الهاوية.
لم تستطع قوى عالم التاريه استدعاء أي شيء مرتبط بالتفرد. حتى لو قاموا برفع تسلسلهم والحصول على تغيير نوعي، فقد ظل كما هو. ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن المتنبئين سيبحثون عن طرق لدفع الحدود من خلال محاولة تجاوز القيود والحصول على المساعدة من التفرد إلى حد معين.
نظرًا لحقيقة أن إسقاطه التاريخي قد استدعى ثلاثة إسقاطات تاريخية أخرى على مستوى الملائكة، فقد اشتبه كلاين في أنه لن يستطيع الإستمرار لمدة عشر ثوانٍ.
استدعى كلاين وعاء نزول الإلهة لإنجاز هذه النقطة، بينما استدعى زاراتول قوة من جيش أحمر الحرب.
تمت سرقة مقدار الوقت الذي كان من الممكن الاحتفاظ به.
في هذه اللحظة، كان هذا الإسقاط معادلاً لجزء من ميديتشي!
اختفى إسقاط الإسقاط التاريخي أنتيغونوس. بعد ذلك، تلاشى الإسقاط التاريخي لروزيل. أخيرًا، كانت الإسقاطات التاريخية لزاراتول وأريانا.
صعد الفارس ذو الدرع الأسود إلى ساحة المعركة. لقد *قام* بمسح ساحة المعركة بطريقة بطيئة قبل أن يضحك بصوتٍ عالٍ.
“التعبير على وجهك بعد معرفة الحقيقة هو ما أردت أن أراه في هذه اللعبة”.
“أيها الغراب الصغير، هل تعافى ذلك الريش الذي أحرقته؟”
اختفى إسقاط الإسقاط التاريخي أنتيغونوس. بعد ذلك، تلاشى الإسقاط التاريخي لروزيل. أخيرًا، كانت الإسقاطات التاريخية لزاراتول وأريانا.
نظرًا لحقيقة أن إسقاطه التاريخي قد استدعى ثلاثة إسقاطات تاريخية أخرى على مستوى الملائكة، فقد اشتبه كلاين في أنه لن يستطيع الإستمرار لمدة عشر ثوانٍ.
لم يعتقد أنه سيتمكن من النجاة من مثل هذه الهجمات المتكررة.
لولا هذا التغيير، فمن المحتمل أنه كان سيشعر أنه وجد طريقة لزيادة قوته القتالية إلى أجل غير مسمى. كان ذلك لاستدعاء ملاكين وإسقاط واحد لنفسه في كل مرة. بعد ذلك، يمكنه استخدام إسقاطه لاستدعاء ملاكين ونفسه مرة أخرى. إذا استمر هذا، فسيكون لديه عدد لا حصر له من الإسقاطات المتاحة.
تمت سرقة مقدار الوقت الذي كان من الممكن الاحتفاظ به.
في تلك اللحظة، تلاشى جسد أريانا، قائدة الزاهدين لكنيسة الليل الدائم، ودخلت في حالة خفية. بعد ذلك، *ظهرت* فجأة خلف آمون العملاق، قاطعة بالسيف العظمي المغطى بأنماط غريبة.
استدعى كلاين وعاء نزول الإلهة لإنجاز هذه النقطة، بينما استدعى زاراتول قوة من جيش أحمر الحرب.
استغل كلاين الفرصة عندما تعرض آمون للهجوم من قبل هجوم الملاك الخمسة، واستمر كلاين في تحويل الوحوش إلى دمى متحركة، وجعلهم يصوبون عليه. لقد فتح فمه وأطلق دويًا.
1165: الترتيب العظيم.
صفرت مدافع الهواء تجاهه.
“إذا *كانوا* جميعًا أجسادهم الحقيقية، لكان الأمر بالفعل أكثر إزعاجًا.”
في الوقت نفسه، مد كلاين يده وأخرج بسهولة تميمة الشمس المشتعلة الذي تم تنشيطه بالفعل ولم يفلح في إطلاق آثارها.
ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.
لم يعتقد أنه سيتمكن من النجاة من مثل هذه الهجمات المتكررة.
بعبارة أخرى، إذا تمكن ميديتشي من تجميع قواهم، فيمكنهم أيضًا نقل قوته إلى المجموعة الجماعية.
وسط الانفجارات، سمع كلاين فجأة ضوضاء “تيك توك”.
كان الملاك الثاني الذي استدعاه زاراتول ابن إله قديم، الجد الأصلي لعائلة أنتيغونوس!
لقد بدا وكأن العالم بأسره قد توقف للحظة قبل أن يعود إلى طبيعته.
‘بعد دخول أرض الألهة المنبوذة، غيّر آمون ملابسه- من سترة وسروال وقبعة سوداء ذات لون داكن تفي بالمعايير الجمالية للعصر الحديث إلى رداء ساحر كلاسيكي وقبعة مدببة.’
بعد ذلك، رأى ثقبًا كبيرًا في السماء المظلمة. سطع شعاع من ضوء الشمس الحار النقي وأضاء تميمة ذهبية.
“هذا ممتع للغاية، أليس كذلك؟”
كانت تميمة الشمس المشتعلة. لقد تحولت إلى كرة ضخمة من الضوء ملتهمة بعدد لا يحصى من كرات اللهب.
“أيها الغراب الصغير، هل تعافى ذلك الريش الذي أحرقته؟”
ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.
بعد ذلك، رأى ثقبًا كبيرًا في السماء المظلمة. سطع شعاع من ضوء الشمس الحار النقي وأضاء تميمة ذهبية.
في هذه الأثناء، الكم الهائل من المعرفة التي حقنها روزيل غوستاف، والمعجزة التي صنعها أنتيغونوس، والسيف المدمر الذي ألقته أريانا، والمجسات الشفافة التي وسعها زاراتول، كلهم أشاروا إلى نفس الهدف بطريقة خاطئة- تابع ميديتشي المدرع بالأسود.
لم تستطع قوى عالم التاريه استدعاء أي شيء مرتبط بالتفرد. حتى لو قاموا برفع تسلسلهم والحصول على تغيير نوعي، فقد ظل كما هو. ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن المتنبئين سيبحثون عن طرق لدفع الحدود من خلال محاولة تجاوز القيود والحصول على المساعدة من التفرد إلى حد معين.
في مرحلة ما، كان الإسقاط الذي تكون من جزء من إرادة ميديتشي قد عانى أولاً من انفجار في عقله. حتى رد فعله الغريزي بدا وكأنه اختفى. ثم اعتدى عليه وابل من الهجمات الشديدة، وسرعان ما تلاشى في الجو.
‘أليس من الطبيعي أن تنضم إلى صفوف الخصوم إذا لم تتمكن من هزيمتهم…’ بينما كان غاضب، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. تذكر الكلمات التي قالها آمون من قبل.
مرتديًا قبعة مدببة ورداء ساحر كلاسيكي، لم يكن معروفًا متى عاد آمون إلى حجم الإنسان وسقط في قاع ساحة المعركة.
لقد بدا وكأن العالم بأسره قد توقف للحظة قبل أن يعود إلى طبيعته.
رفع *يده* اليمنى وضبط العدسة الأحادية الكريستالية بينما أضيئ شعاع من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.
خلف *ظهره*، ظهر شبح الساعة القديمة المرقطة مرة أخرى. أطول عقرب للثواني لف نصف جولة بسرعة غير عادية.
ناظرا إلى ملاك الوقت هذا الذي ظلت ابتسامته كما هي بينما كان تعبيره مبتهج، كما لو *أنه* لم يكن في موقف صعب توا، غرق قلب كلاين ببطء، كما لو كان قد سقط في الهاوية.
استغرق الأمر أقل من ثانية، ولكن لقد بدا وكأن كل شيء في الأراض المنبوذة قد فقد من عشر إلى عشرين ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفعيل إحساسه الروحي بينما أومضت المشاهد بسرعة في ذهنه.
اختفى إسقاط الإسقاط التاريخي أنتيغونوس. بعد ذلك، تلاشى الإسقاط التاريخي لروزيل. أخيرًا، كانت الإسقاطات التاريخية لزاراتول وأريانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الانفجارات، سمع كلاين فجأة ضوضاء “تيك توك”.
تمت سرقة مقدار الوقت الذي كان من الممكن الاحتفاظ به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر أقل من ثانية، ولكن لقد بدا وكأن كل شيء في الأراض المنبوذة قد فقد من عشر إلى عشرين ثانية.
كلاين، الذي كان على وشك الانتحار للمرة الثالثة، لم يستطع تصديق عينيه.
لقد بدا وكأن العالم بأسره قد توقف للحظة قبل أن يعود إلى طبيعته.
لقد توقع أن يحل الكافر آمون إسقاطات الملائكة الخمسة. فبعد كل شيء، كانت مجرد إسقاطات. كان الإسقاط أضعف بكثير من الجسم الفعلي. ومع ذلك، لم يتوقع كلاين أبدًا أن يكون الطرف الآخر عرضي حيال الأمر لدرجة أنه لم يكن لديه حتى فرصة للانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تلاشى جسد أريانا، قائدة الزاهدين لكنيسة الليل الدائم، ودخلت في حالة خفية. بعد ذلك، *ظهرت* فجأة خلف آمون العملاق، قاطعة بالسيف العظمي المغطى بأنماط غريبة.
لقد استخدم بطاقته الرابحة في مقابل مثل هذه النتيجة. لقد كان من المحتم عليه أن يشعر بالإحباط واليأس.
كان الملاك الثاني الذي استدعاه زاراتول ابن إله قديم، الجد الأصلي لعائلة أنتيغونوس!
دفع آمون عدسته الأحادية وخطو خطوة للأمام للظهور أمامه. لقد *إبتسم*.
كانت هذه أيضًا معجزة.
“إذا *كانوا* جميعًا أجسادهم الحقيقية، لكان الأمر بالفعل أكثر إزعاجًا.”
خيوط جسد الروح بجانب آمون كانت جميعا قد سرقت من *قبله* في وقت ما!
“ومع ذلك، فإن لإسقاطات الفراغ التاريخي عيب كبير جدًا. وفهم ‘عيب’ شيء أنا الأفضل فيه.”
كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.
ناظرا إلى ملاك الوقت هذا الذي ظلت ابتسامته كما هي بينما كان تعبيره مبتهج، كما لو *أنه* لم يكن في موقف صعب توا، غرق قلب كلاين ببطء، كما لو كان قد سقط في الهاوية.
مع تسارع أفكاره، جف حلق كلاين، وقال بصوت خفيض وأجش، “أنت… أنت الجسد الحقيقي…’
تم تفعيل إحساسه الروحي بينما أومضت المشاهد بسرعة في ذهنه.
وبهذا، تم رفع وحش غريب تلو الآخر في الهواء، مثل لحم الخنزير الذي ينتظر أن يجف.
‘بعد دخول أرض الألهة المنبوذة، غيّر آمون ملابسه- من سترة وسروال وقبعة سوداء ذات لون داكن تفي بالمعايير الجمالية للعصر الحديث إلى رداء ساحر كلاسيكي وقبعة مدببة.’
كان الملاك الثاني الذي استدعاه زاراتول ابن إله قديم، الجد الأصلي لعائلة أنتيغونوس!
‘وبعد ذلك اقترح لعبة الهروب والعرقلة.’
لقد إلتفت زوايا فم آمون ذو العدسة الأحادية شيئًا فشيئًا.
‘لقد بدا و*كأنه* واثق للغاية ولم يكن قلقًا بشأن أي حوادث مؤسفة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.
مع تسارع أفكاره، جف حلق كلاين، وقال بصوت خفيض وأجش، “أنت… أنت الجسد الحقيقي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.
“بعد دخولك أرض الآلهة المنبوذة، اندمج جسدك الحقيقي مع نسختك؟”
من الواضح أن زاراتول قد قام باستعدادات كافية في هذه الفترة الزمنية.
لقد كان يشك بجدية في أن الشخص الذي أمامه هو جسد آمون الحقيقي، الكافر الحقيقي، ملك الملائكة كله!
كلاين، الذي كان على وشك الانتحار للمرة الثالثة، لم يستطع تصديق عينيه.
لقد إلتفت زوايا فم آمون ذو العدسة الأحادية شيئًا فشيئًا.
كان هذا فارسًا في درع أسود كامل. *كان* نصف إله من إمبراطورية سليمان في الحقبة الرابعه، ولم يترك اسمًا لامعًا في التاريخ.
“هذا ممتع للغاية، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفعيل إحساسه الروحي بينما أومضت المشاهد بسرعة في ذهنه.
“التعبير على وجهك بعد معرفة الحقيقة هو ما أردت أن أراه في هذه اللعبة”.
وبينما كان آمون يتحدث، امتدت المجسات الشفافة المغطاة بأنماط غامضة من الدوامة العملاقة خلف ظهر *جسده*، ولفوا حول خيوط جسد الروح *خاصته* العديدة المختلفة.
لقد *اعترف* بوضوح *بأنه* الجسد الرئيسي. لقد *ولد* مستوعبا تفرد مسار النهاب. لقد *كان* فريد تحت صفوف من هم تحت مرتبة الآلهة.
لقد *حول* على الفور إلى مجموعة من الديدان المتقلبة التي امتدت إلى مجسات شفافة وناعمة تشبه إسقاط زاراتول.
هذا قد عنى أنه ما لم ينزل إله حقيقي، مهما كافح كلاين بقوة، فلن يتمكن من الهروب من يدي آمون. وكانت هذه أرض الآلهة المنبوذة. كان الإله الوحيد هو الخالق الحقيقي، ولم *يكن* مهتمًا جدًا بقلعة صفيرة.
لم تستطع قوى عالم التاريه استدعاء أي شيء مرتبط بالتفرد. حتى لو قاموا برفع تسلسلهم والحصول على تغيير نوعي، فقد ظل كما هو. ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن المتنبئين سيبحثون عن طرق لدفع الحدود من خلال محاولة تجاوز القيود والحصول على المساعدة من التفرد إلى حد معين.
على الرغم من أنه كان يقد إشتبه في أن آمون الذي بجانبه قد بدل مع *جسده* الحقيقي، إلا أن كلاين، الذي عانى من حالات لا حصر لها من الأمل، فقط لكي تتدمر، اختبر ما كان هو الشعور المطلق باليأس عندما كان متأكدًا منه حقًا. لولا حقيقة أن نادي التاروت قد ضم الآنسة عدالة، ليونارد والبقية، وكذلك كيف عرف أن آمون كان الأفضل في الخداع، لكان قد اعترف بالهزيمة وأعرب عن رغبته في أن يصبح *مباركه*.
هذا قد عنى أنه ما لم ينزل إله حقيقي، مهما كافح كلاين بقوة، فلن يتمكن من الهروب من يدي آمون. وكانت هذه أرض الآلهة المنبوذة. كان الإله الوحيد هو الخالق الحقيقي، ولم *يكن* مهتمًا جدًا بقلعة صفيرة.
‘أليس من الطبيعي أن تنضم إلى صفوف الخصوم إذا لم تتمكن من هزيمتهم…’ بينما كان غاضب، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. تذكر الكلمات التي قالها آمون من قبل.
في مرحلة ما، كان الإسقاط الذي تكون من جزء من إرادة ميديتشي قد عانى أولاً من انفجار في عقله. حتى رد فعله الغريزي بدا وكأنه اختفى. ثم اعتدى عليه وابل من الهجمات الشديدة، وسرعان ما تلاشى في الجو.
‘هذا…’ أضاءت عيناه وهدأ تمامًا. نظر إلى آمون، مد جسده على مهل وقال بابتسامة، “اقتلني”.
كان هذا *إسقاطه* التاريخي قبل أن *يصبح* نصف الأحمق.
مع تسارع أفكاره، جف حلق كلاين، وقال بصوت خفيض وأجش، “أنت… أنت الجسد الحقيقي…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
