يتحسن
1160: يتحسن.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
مدينة الفضة، على قمة البرج.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
بعد الانتظار لفترة طويلة، ما زال ديريك لم يتلق ردًا من السيد الأحمق.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
الخالق الذي تجاوب عادةً مع مؤمنيه توقف فجأة عن الاستجابة وترك هذه الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمح التوقف الذي لا يمكن إدراكه من قبل لكلاين بالتبديل بين الأماكن مع الدمية المتحركة في الوقت المناسب!
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
“حسنًا، عد أولاً”.
قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
“نعم.”
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
“حسنًا، عد أولاً”.
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
كانت فورس، التي كانت ملفوفة بملابس سميكة، تلف حول الموقد الدافئ، ووجهها مليء بالشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى “النهار” في ساحة معركة الآلهة على هذيان الخالق الحقيقي!
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
“لماذا لم يرد السيد العالم؟”
“نعم.”
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
كان في يده شيء على شكل قمر مكتمل، ومرصع بأحجار كريمة قرمزية، كانت هالة القمر القرمزي. كان في يد الدمية المتحركة مفتاح قديم نحاسي اللون!
كانت الأعمدة الحجرية المجزأة مائلة، ونمت الأعشاب الحمراء الداكنة من شقوقها، ملتفة حول منحوتات الطيور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
السبب الذي جعل كلاين قادرًا على تأكيد أن هؤلاء الوحوش كانوا في الأصل من سكان هذه المدينة هو أنه كان بخيوط جسد الوح خاصتهم شذوذ معين. كان بعضها أبيض مائل للرمادي، وبعضها مشوه، وبعضها كان لزج. كانوا مختلفين تمامًا عن الوحوش في أماكن أخرى. كانت تشبه إلى حد كبير الجثث داخل التوابيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
كان يعاني من حالات مختلفة من ظهور الأمل، فقط ليقابل باليأس مرارًا وتكرارًا.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
في تلك اللحظة، ارتعد وحش مشوه يختبئ في أعماق الظلام فجأة أثناء تجسسه على الكاتدرائية، ليصبح دمية كلاين.
“نعم.”
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
في أعقاب ذلك مباشرة، مد كلاين والدمية أيديهما في نفس الوقت. استغلوا الفرصة عندما غير آمون “الباب” وسحبوا شيئًا.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
كان في يده شيء على شكل قمر مكتمل، ومرصع بأحجار كريمة قرمزية، كانت هالة القمر القرمزي. كان في يد الدمية المتحركة مفتاح قديم نحاسي اللون!
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
كان بإمكان هذان الغرضان المجتمعان أن يجعلا المرء يسمع نداءات السيد باب للمساعدة. وهذا قد عنى أيضًا أن صلاحيات السيد باب يمكن أن تدخل العالم الحقيقي إلى حد محدود.
في أعقاب ذلك مباشرة، مد كلاين والدمية أيديهما في نفس الوقت. استغلوا الفرصة عندما غير آمون “الباب” وسحبوا شيئًا.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
“حسنًا، عد أولاً”.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
1160: يتحسن.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
مع نظرة آمون إلى كلاين، فقد الأخير على الفور ست قوى تجاوز.
“أحسنت.”
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
مدينة الفضة، على قمة البرج.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
لقد سمح التوقف الذي لا يمكن إدراكه من قبل لكلاين بالتبديل بين الأماكن مع الدمية المتحركة في الوقت المناسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى “النهار” في ساحة معركة الآلهة على هذيان الخالق الحقيقي!
أرجع كلاين يده، لكنه لم يمسك بأي شيء.
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
كان كلاين مسرورًا بينما شعر فجأة أن هذه المحاولة يمكن أن تتحول إلى محاولة هروب حقيقية.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
كانت المدينة بأكملها، بما في ذلك الأنهار والتلال والبرية المحيطة بها، مليئة بأشعة الشمس النقية الحارقة. لقد نزا “النهار” مرة أخرى على هذه الأرض بعد وداعها لآلاف السنين.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
تسبب هذا في امتلاء عقله بألم شديد. فشلت محاولات استدعاء الدمى بينما كانت على وشك النجاح.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
احتوى “النهار” في ساحة معركة الآلهة على هذيان الخالق الحقيقي!
“أحسنت.”
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
بعيدًا في موقع مخيم بلدة الظهيرة لمدينة الفضة، لاحظ الحراس في المعقل أيضًا أنه قد كان هناك ضوء قادم من الشمال الشرقي. كان مختلف عن البرق، تمامًا مثل مشهد شروق الشمس من الأساطير.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
حالما تعافى من الهذيان، رأى كلاين آمون مدبب القبعة يقف أمامه.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
“أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات