تفاهم.
1158: تفاهم.
لم يمكنه إلا أن يضع مسألة الماء جانبًا ويسأل، “في أرض الآلهة المنبوذة، كم نقطة تجمع بشرية، مثل مدينة الفضة، لم يتم تدميرها بعد؟”
بعد أن حدق بصمت في الأرانب والماعز الجبلي لأكثر من عشر ثوان، أغلق كلاين عينيه وحرك إصبعه الأيمن والأوسط كما لو كان يضغط على مفتاح بيانو غير مرئي.
نظر آمون إلى الأمام وقال بدون تغيير بـ”تعبيره”، “ما أعرفها لا يتجاوز العشرة.”
انهار ثلث الدمى، وفقدوا الشعور بأنهم على قيد الحياة.
“خطوتك التالية هي أن تقترح عليّ إحضار الفانوس للانتظار بجانبه أثناء ترطيب نفسك في الظلام؟”
تشوه تعبير كلاين على الفور، كما لو أنه ضرب 33 مرة بسيف عملاق.
فكر للحظة ومد يده مرة أخرى إلى الفراغ أمام آمون. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث استمر في المحاولة. لم يكن معروفًا ما هو العنصر الذي كان يحاول استدعاؤه، لكن لقد بدا وكأنه قد كان كان يستخدم أفعاله لتحدي آمون على سرقته.
الألم المألوف والشديد الذي شعر به اجتاح جسده الروحي، مما تسبب في ظهور براعم لحم ذات لون فاتح على جسده. لقد بذا وكأن كل برعم قر شكل يرقة شفافة.
بعد ملء معدته وتجديد طاقته، حول المكونات المتبقية بجوار النار إلى حصص جافة، كما لو كان يدخر لخططه اللاحقة.
كان هذا رد فعل عنيف من قتل 33 دودة روح.
في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.
بعد أن استغرق ما يقرب الخمس عشرة دقيقة للتعافي، قام كلاين بمحاولته الثانية لترك الثلث الآخر من الدمى المتحركة تموت.
“ما زلت تفتقر إلى بركات إله؟”
نفس الألم، ونفس وقت الراحة، ونفس الإجراءات تكررت مرة أخرى. أخيرًا، أنهى تمامًا هذه المجموعة من الدمى الملعونة.
“جيد جدا.”
لم يستطع التعامل معها كلها دفعة واحدة لأن الضرر الناجم عن موت مائة دود روح كان كافياً لفقده السيطرة. واللعنة تعني أنه لن يستطيع حل المشكلة بشكل مباشر من خلال استعادة الخصائص.
في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.
بالطبع، كان هذا معيار عالم تاريخ قد تقدم مؤخرًا ؛ لم يكن أداء عالم تاريخ كاد أن ينتهي من هضم الجرعة.
“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”
في الواقع، إن فقدان مائة دودة روح لن يؤدي إلا إلى تفاقم الألم، دون إظهار أي علامات لفقدان السيطرة أو التأثير على المعركة. كان يمثل الآن فقط، جاعلا أدائه يتناسب مع دوره.
‘هذا يعني أن مدينة الفضة قريبة جدًا من بلاط الملك العملاق، وهو الباب الذي يؤدي إلى الخروج من أرض الآلهة المبنوذة. ليست هناك حاجة للمخاطرة بالموت للوصول إليها. أما بالنسبة للمدن الأخرى، مهما كانت صامدة في الظلام، بغض النظر عن عدد فرق الاستكشاف التي ترسلها، فسيكون كل ذلك بلا جدوى. لا توجد طريقة للعثور على المخرج؟ تماما، من هذه الزاوية، فإن مدينة الفضة هي مدينة مؤسفة ومحظوظة أيضًا… وهذا يعتمد تمامًا على النقطة المرجعية…’ أمسك كلاين بالفانوس أثناء سيره على طول الضفة وبدأ في الخروج بمحاولته الثانية للهروب.
في مستواه، فإن خسارة نصف عدد دود الروح الذي كان لديه في نفس الوقت سيؤدي إلى فقدان السيطرة.
لقد تذكر أن الآلهة الفرعية- أو الملائكة – يمكنهم تلبية متطلبات الطقس. لم يكن الأمر أنه فقط إله حقيقي في التسلسل 0 يمكن أن يوفر البركات. فبعد كل شيء، كان الفارس الفضي تسلسل 3 فقط.
بمجرد استيعاب جرعة عالم التاريخ تمامًا، سيكون قادرًا على التعافي من موت ما يقرب الـ500 دود روح في وقت واحد. حتى لو فقد كل خصائص التجاوز المقابلة، فلن يفقد مكانته ومستواه. يمكنه استعادة قوته ببطء عن طريق امتصاص خصائص التجاوز لمسار المتنبئ.
الألم المألوف والشديد الذي شعر به اجتاح جسده الروحي، مما تسبب في ظهور براعم لحم ذات لون فاتح على جسده. لقد بذا وكأن كل برعم قر شكل يرقة شفافة.
بعد الانتهاء من ذلك، خرج كلاين من المبنى الشبيه بالبرج نصف المنهار. ذهب إلى الظلام بالخارج وأحضر بعض الأرانب البيضاء والماعز.
‘هذا يعني أن مدينة الفضة قريبة جدًا من بلاط الملك العملاق، وهو الباب الذي يؤدي إلى الخروج من أرض الآلهة المبنوذة. ليست هناك حاجة للمخاطرة بالموت للوصول إليها. أما بالنسبة للمدن الأخرى، مهما كانت صامدة في الظلام، بغض النظر عن عدد فرق الاستكشاف التي ترسلها، فسيكون كل ذلك بلا جدوى. لا توجد طريقة للعثور على المخرج؟ تماما، من هذه الزاوية، فإن مدينة الفضة هي مدينة مؤسفة ومحظوظة أيضًا… وهذا يعتمد تمامًا على النقطة المرجعية…’ أمسك كلاين بالفانوس أثناء سيره على طول الضفة وبدأ في الخروج بمحاولته الثانية للهروب.
ثم أدرك أن الظلام في أرض الآلهة المنبوذة لم يكن خطيرًا كما وصفه الشمس الصغير. كانت معظم الوحوش ضعيفة.
“هذا حقًا فهم جيد لتملكه.”
‘لا، على وجه الدقة، الخطر الكامن في أعماق الظلام، ماعدا عن جعل الناس يتبخرون في الهواء الرقيق، لا شيء آخر يمكن مقارنته بالزميل بجانبي المسمى آمون…’ نظر كلاين إلى الرجل النحيف الذي كان جالسًا بالقرب من الفانوس، يبتسم وهو يراقبه مشغول. استدعى شيئًا مثل الماء المغلي من الفراغ التاريخي، وجلس القرفصاء، بجدية لإزالة الفراء واللحم من الأرانب البيضاء والماعز.
دار الرجل والملاك حول التل ودخلوا إلى الوادي.
بعد سلسلة من المهام، أشعل كلاين نارًا. أقام رف شواء من التاريخ، ووضع عليه أرنبًا أبيض. دهنها بمجموعة كاملة من التوابل التي صنعها بنفسه، مثل الريحان والشمر والملح، بينما كان يقلب اللحم باستمرار.
بعد تلقي نداء استدعاء الزعيم، أحضر ديريك بيرغ صليب اللامظلل إلى أعلى البرج ودخل غرفة واسعة.
في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.
“لا توجد طريقة لإرجاع لعنة على مستوى الملاك. إذا لم تكن هناك طريقة لمقاومتها أو تصحيحها على نفس المستوى، فلا توجد طريقة لتبديدها. نظرًا لأن الشيء يشبه الأرنب، تنبعث منه رائحة أرنب، و طعمه مثل الأرنب، فإنه أرنب “. بينما قام كلاين بشوي الأرنب بجدية، ضحك على نفسه بسخرية من النفس. “علاوة على ذلك، كيف لا أستطيع الحفاظ على أفضل حالة إذا كنت أريد الهروب من قبضتك؟ لهذه الشظية من الأمل، لا يمكنني إلا تحدي حدودي النفسية.”
انبعث عطر مغري تدريجياً مع ارتعاش أنف آمون قليلاً.
بمجرد استيعاب جرعة عالم التاريخ تمامًا، سيكون قادرًا على التعافي من موت ما يقرب الـ500 دود روح في وقت واحد. حتى لو فقد كل خصائص التجاوز المقابلة، فلن يفقد مكانته ومستواه. يمكنه استعادة قوته ببطء عن طريق امتصاص خصائص التجاوز لمسار المتنبئ.
“أنت ستأكلهم حقا؟”
عند رأع ببطء ولكن بشكل منظم وهو يقوم بجميع أنواع الاستعدادات، دفع آمون نظارته الأحادية فجأة وسأل بابتسامة خفيفة، “في الواقع، أنت تحاول المماطلة لبعض الوقت قبل أن نصل إلى الوجهة الفعلية، أليس كذلك؟”
تابع إله التلاعب، دون انتظار رده، “إنهم أساسًا لحم وحوش وديدان روحك. هل أنت متأكد من أنك تريد أن تأكلهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار آمون بجانبه، وكان يزوده أحيانًا بأفكار تبدو موثوقة ولكن لها نتائج فعلية غير معروفة. لقد *بدا* وكأنه يعاني من مرض انفصام الشخصية، ويحاول ما في *وسعه* لتدمير آمال *جسده* الحقيقية في الحصول على قلعة صفيرة.
“لا توجد طريقة لإرجاع لعنة على مستوى الملاك. إذا لم تكن هناك طريقة لمقاومتها أو تصحيحها على نفس المستوى، فلا توجد طريقة لتبديدها. نظرًا لأن الشيء يشبه الأرنب، تنبعث منه رائحة أرنب، و طعمه مثل الأرنب، فإنه أرنب “. بينما قام كلاين بشوي الأرنب بجدية، ضحك على نفسه بسخرية من النفس. “علاوة على ذلك، كيف لا أستطيع الحفاظ على أفضل حالة إذا كنت أريد الهروب من قبضتك؟ لهذه الشظية من الأمل، لا يمكنني إلا تحدي حدودي النفسية.”
أجاب آمون بإيماءة طفيفة، غير منزعج من السؤال: “هذا صحيح. سيظهر فقط في الظلام الخالي من الضوء”.
‘هذا ما عناه تحمل الذل والمعاناة!’ أضاف كلاين داخليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك، تغتنم هذه الفرصة لتتحول إلى حالة إخفاء؟”
في نفس الوقت، تنهد من لعنة التحول للأفة القديمة.
الألم المألوف والشديد الذي شعر به اجتاح جسده الروحي، مما تسبب في ظهور براعم لحم ذات لون فاتح على جسده. لقد بذا وكأن كل برعم قر شكل يرقة شفافة.
كانن هذه أقوى بكثير من لعنة التسلسل 3 تلميذ الصمت!
ابتسم كلاين بحرج.
‘لا يوجد حد تقريبًا لمقدار الوقت الذي يمكن إبقائها به… من الواضح أن حيوان عادي سيستطيع استخدام جميع قدرات التجاوز خاصتي من خلال دودة الروح، لكن دمية متحركة مشوهة بسبب لعنة غير ممكنة… هذه لعنة على مستوى الملائك… ماعدا مقاومة شخص ما في نفس المستوى، يمكن للمرء استخدام الطريقة الصحيحة لإزالتها. لا يوجد لعنة غير قابلة للحل، هناك دائما ثغرات… هههه، هل تقبيل هذا الأرنب يحوله إلى جيرمان سبارو؟’ أدلى كلاين بتعليق ساخر من النفس أثناء التحليل ليهدئ نفسه.
نظر آمون إلى الأمام وقال بدون تغيير بـ”تعبيره”، “ما أعرفها لا يتجاوز العشرة.”
بعد سماع رده، أومأ آمون ذو العدسة الأحادية بابتسامة.
انبعث عطر مغري تدريجياً مع ارتعاش أنف آمون قليلاً.
“جيد جدا.”
في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.
“هذا حقًا فهم جيد لتملكه.”
نظر آمون إلى الأمام وقال بدون تغيير بـ”تعبيره”، “ما أعرفها لا يتجاوز العشرة.”
لم يرد كلاين وهو يستأنف الشواء.
بعد سماع رده، أومأ آمون ذو العدسة الأحادية بابتسامة.
بعد فترة وجيزة، بمساعدة التحكم في اللهب، انتهى من شوي أرنب ورجل عنزة. استغل الفرصة قبل اختفاء التوابل، وقام بمطابقة بعض الشاي المثلج الحلو الذي استدعاه من الفراغ التاريخي بالطعام، وملأ فمه بالرائحة. لقد غذت جسده وعقله، مما سمح له بالتخفيف بشكل فعال من الضغط واليأس والتردد من تعرضه للاختطاف من قبل آمون.
على الجانب الآخر من بلاط الملك العملاق، في مدينة الفضة.
خلال هذه العملية، كان يتذكر من حين لآخر الشكل المثير للاشمئزاز للوحوش، وكذلك حقيقة أن ديدان الروح كانت معادلة لنفسه. ومع ذلك، فقد تمكن من السيطرة على مشاعره بشكل جيد للغاية.
بعد أن حدق بصمت في الأرانب والماعز الجبلي لأكثر من عشر ثوان، أغلق كلاين عينيه وحرك إصبعه الأيمن والأوسط كما لو كان يضغط على مفتاح بيانو غير مرئي.
بعد ملء معدته وتجديد طاقته، حول المكونات المتبقية بجوار النار إلى حصص جافة، كما لو كان يدخر لخططه اللاحقة.
كان هناك مذبح غامض ومعقد أقيم هنا. تم وضع عناصر مختلفة في أماكن مختلفة- ما مجموعه ستة عناصر، كل منها تنبعث منه هالة خطيرة.
عند رأع ببطء ولكن بشكل منظم وهو يقوم بجميع أنواع الاستعدادات، دفع آمون نظارته الأحادية فجأة وسأل بابتسامة خفيفة، “في الواقع، أنت تحاول المماطلة لبعض الوقت قبل أن نصل إلى الوجهة الفعلية، أليس كذلك؟”
توقفت يدا كلاين للحظة قبل أن يواصل أفعاله. ابتسم وقال، “نعم، أنا في انتظار المساعدة.”
أثناء محاولته التذكر، وقف كلاين أيضًا. أحضر معه حصصه المعبأة، والتقط فانوس الجلد الحيوان، ومشى خلف جانب آمون.
“خمن من؟”
لم يرد آمون مباشرة بيتما قال بابتسامة “إنني أتطلع إلى ذلك”.
لم يرد آمون مباشرة بيتما قال بابتسامة “إنني أتطلع إلى ذلك”.
…
“…” واصل كلاين عمله حتى أنه قد أعد حصصًا لثلاث أو أربع وجبات.
‘هذا يعني أن مدينة الفضة قريبة جدًا من بلاط الملك العملاق، وهو الباب الذي يؤدي إلى الخروج من أرض الآلهة المبنوذة. ليست هناك حاجة للمخاطرة بالموت للوصول إليها. أما بالنسبة للمدن الأخرى، مهما كانت صامدة في الظلام، بغض النظر عن عدد فرق الاستكشاف التي ترسلها، فسيكون كل ذلك بلا جدوى. لا توجد طريقة للعثور على المخرج؟ تماما، من هذه الزاوية، فإن مدينة الفضة هي مدينة مؤسفة ومحظوظة أيضًا… وهذا يعتمد تمامًا على النقطة المرجعية…’ أمسك كلاين بالفانوس أثناء سيره على طول الضفة وبدأ في الخروج بمحاولته الثانية للهروب.
فكر للحظة ومد يده مرة أخرى إلى الفراغ أمام آمون. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث استمر في المحاولة. لم يكن معروفًا ما هو العنصر الذي كان يحاول استدعاؤه، لكن لقد بدا وكأنه قد كان كان يستخدم أفعاله لتحدي آمون على سرقته.
“لماذا لم تدع تلك التحفتين المختومتين على مستوى الإله تعطيانك بركاتهما؟”
بعد المشاهدة لبضع ثوانٍ، ابتسم آمون وهز رأسه. لقد *وقف* ببطء وخرج من مبنى البرج نصف المنهار.
“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”
توقفت يد كلاين اليمنى في الهواء قبل أن يرجعها ويقرص جبهته.
الألم المألوف والشديد الذي شعر به اجتاح جسده الروحي، مما تسبب في ظهور براعم لحم ذات لون فاتح على جسده. لقد بذا وكأن كل برعم قر شكل يرقة شفافة.
تمتم في نفسه في حيرة، “ما الذي كنت أحاول فعله الآن…”
عند سماع ذلك، ضحك آمون وسمح *عدسته* الأحادية.
أثناء محاولته التذكر، وقف كلاين أيضًا. أحضر معه حصصه المعبأة، والتقط فانوس الجلد الحيوان، ومشى خلف جانب آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار آمون بجانبه، وكان يزوده أحيانًا بأفكار تبدو موثوقة ولكن لها نتائج فعلية غير معروفة. لقد *بدا* وكأنه يعاني من مرض انفصام الشخصية، ويحاول ما في *وسعه* لتدمير آمال *جسده* الحقيقية في الحصول على قلعة صفيرة.
دار الرجل والملاك حول التل ودخلوا إلى الوادي.
بعد أن استغرق ما يقرب الخمس عشرة دقيقة للتعافي، قام كلاين بمحاولته الثانية لترك الثلث الآخر من الدمى المتحركة تموت.
كان الماء يتدفق في النهر، ولكن عندما سطع الضوء الأصفر الخافت عليه، أو عندما أضاء البرق في السماء المنطقة، أدرك كلاين أنه لم يوجد ماء في قاع النهر. كما اختفت الأصوات التي سمعها في وقت سابق.
في هذه اللحظة، اختفت الأطعمة الشهية من الفراغ التاريخي التي كان قد أكلها من قبل منذ فترة طويلة لأنه لم يعد يحافظ على وجودها. كان جسده وروحه ينادون بالتجديد.
“نهر تم تحويله إلى حالة مخفية؟” بعد بعض التفكير، طرح سؤالاً على آمون.
‘هذا ما عناه تحمل الذل والمعاناة!’ أضاف كلاين داخليا.
أجاب آمون بإيماءة طفيفة، غير منزعج من السؤال: “هذا صحيح. سيظهر فقط في الظلام الخالي من الضوء”.
“كيف يمكنني استخدام مثل هذه الطريقة البسيطة؟”
“هل يمكنني شربه؟” ضغط كلاين.
“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”
ابتسم آمون وقال: “بالتأكيد. كان هذا في يوم من الأيام أحد مصادر المياه لمدينة استمرت لمدة 1600 عام في الظلام. طالما يمكنك إبعاد المياه عن مجرى النهر، يمكنها أن تظهر في الأماكن ذات الضوء.”
لم يمكنه إلا أن يضع مسألة الماء جانبًا ويسأل، “في أرض الآلهة المنبوذة، كم نقطة تجمع بشرية، مثل مدينة الفضة، لم يتم تدميرها بعد؟”
“خطوتك التالية هي أن تقترح عليّ إحضار الفانوس للانتظار بجانبه أثناء ترطيب نفسك في الظلام؟”
لم يمكنه إلا أن يضع مسألة الماء جانبًا ويسأل، “في أرض الآلهة المنبوذة، كم نقطة تجمع بشرية، مثل مدينة الفضة، لم يتم تدميرها بعد؟”
“وبعد ذلك، تغتنم هذه الفرصة لتتحول إلى حالة إخفاء؟”
“لماذا لم تدع تلك التحفتين المختومتين على مستوى الإله تعطيانك بركاتهما؟”
ابتسم كلاين بحرج.
بعد الانتهاء من ذلك، خرج كلاين من المبنى الشبيه بالبرج نصف المنهار. ذهب إلى الظلام بالخارج وأحضر بعض الأرانب البيضاء والماعز.
“كيف يمكنني استخدام مثل هذه الطريقة البسيطة؟”
“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”
عند سماع ذلك، ضحك آمون وسمح *عدسته* الأحادية.
…
“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمن من؟”
فيما يتعلق بكلمات هذا المحتال الذي لا مثيل له، لم يستطع كلاين تصديقها، ولم يجرؤ على تصديقها. كان خائفًا من أن الطرف الآخر كان يستخدم علم النفس العكسي مع الحقيقة.
لم يرد آمون مباشرة بيتما قال بابتسامة “إنني أتطلع إلى ذلك”.
لم يمكنه إلا أن يضع مسألة الماء جانبًا ويسأل، “في أرض الآلهة المنبوذة، كم نقطة تجمع بشرية، مثل مدينة الفضة، لم يتم تدميرها بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع ديريك فرحته وفكر في التفاعلات في نادي التاروت. أثار سؤالا في حيرة:
نظر آمون إلى الأمام وقال بدون تغيير بـ”تعبيره”، “ما أعرفها لا يتجاوز العشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع إله التلاعب، دون انتظار رده، “إنهم أساسًا لحم وحوش وديدان روحك. هل أنت متأكد من أنك تريد أن تأكلهم؟”
“في هذا الجانب، مدينة الفضة محظوظة. على الأقل، يمكنهم رؤية الضوء والقدرة على لمسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار آمون بجانبه، وكان يزوده أحيانًا بأفكار تبدو موثوقة ولكن لها نتائج فعلية غير معروفة. لقد *بدا* وكأنه يعاني من مرض انفصام الشخصية، ويحاول ما في *وسعه* لتدمير آمال *جسده* الحقيقية في الحصول على قلعة صفيرة.
‘هذا يعني أن مدينة الفضة قريبة جدًا من بلاط الملك العملاق، وهو الباب الذي يؤدي إلى الخروج من أرض الآلهة المبنوذة. ليست هناك حاجة للمخاطرة بالموت للوصول إليها. أما بالنسبة للمدن الأخرى، مهما كانت صامدة في الظلام، بغض النظر عن عدد فرق الاستكشاف التي ترسلها، فسيكون كل ذلك بلا جدوى. لا توجد طريقة للعثور على المخرج؟ تماما، من هذه الزاوية، فإن مدينة الفضة هي مدينة مؤسفة ومحظوظة أيضًا… وهذا يعتمد تمامًا على النقطة المرجعية…’ أمسك كلاين بالفانوس أثناء سيره على طول الضفة وبدأ في الخروج بمحاولته الثانية للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تنوير ديريك على الفور.
سار آمون بجانبه، وكان يزوده أحيانًا بأفكار تبدو موثوقة ولكن لها نتائج فعلية غير معروفة. لقد *بدا* وكأنه يعاني من مرض انفصام الشخصية، ويحاول ما في *وسعه* لتدمير آمال *جسده* الحقيقية في الحصول على قلعة صفيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تنوير ديريك على الفور.
…
بعد المشاهدة لبضع ثوانٍ، ابتسم آمون وهز رأسه. لقد *وقف* ببطء وخرج من مبنى البرج نصف المنهار.
على الجانب الآخر من بلاط الملك العملاق، في مدينة الفضة.
“في بعض الأحيان، تكون أبسط خطة هي الأكثر فاعلية. يمكنك تجربتها.”
بعد تلقي نداء استدعاء الزعيم، أحضر ديريك بيرغ صليب اللامظلل إلى أعلى البرج ودخل غرفة واسعة.
توقفت يدا كلاين للحظة قبل أن يواصل أفعاله. ابتسم وقال، “نعم، أنا في انتظار المساعدة.”
كان هناك مذبح غامض ومعقد أقيم هنا. تم وضع عناصر مختلفة في أماكن مختلفة- ما مجموعه ستة عناصر، كل منها تنبعث منه هالة خطيرة.
صمت كولين مرة أخرى وتردد لثوانٍ قليلة قبل أن يقول: “لن يباركوا”.
بنظرة واحدة، رأى ديريك ناي فضي عادي وقناع مصنوع من جمجمة وبقايا شخص مشوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمن من؟”
“لديك صليب اللامظلل. يمكنك البقاء هنا لمدة خمس عشرة دقيقة، لكن لا يمكنك تجاوز ذلك الوقت. وإلا، فسوف تعاني من الموت المفاجئ.” ارتدى كولين إلياد قميصًا من الكتان ومعطفًا بنيًا بينما كان يحث ديريك.
ابتسم كلاين بحرج.
تفعل إحساس ديريك الروحي بينما سأل، “جلالتك، هل ذلم بسبب قناع الشفق هذا؟”
“جيد جدا.”
أشارت يده اليمنى إلى القناع المصنوع من الجمجمة.
بعد المشاهدة لبضع ثوانٍ، ابتسم آمون وهز رأسه. لقد *وقف* ببطء وخرج من مبنى البرج نصف المنهار.
“نعم.” أومأ كولين برأسه قليلا وقال، “لقد جهزت بالفعل بقايا ستة مخلوقات قوية. تم اصطيادها جميعًا بنفسي، أو معي بصفتي القوة الرئيسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رد فعل عنيف من قتل 33 دودة روح.
تم تنوير ديريك على الفور.
“كيف يمكنني استخدام مثل هذه الطريقة البسيطة؟”
“ما زلت تفتقر إلى بركات إله؟”
بعد بعض التردد والصعوبات، اختار أخيرًا الأحمق.
صمت كولين على الفور. بعد ما يقرب العشر ثوانٍ، فتح فمه وقال ببطء: “نعم”.
…
بعد بعض التردد والصعوبات، اختار أخيرًا الأحمق.
كان الماء يتدفق في النهر، ولكن عندما سطع الضوء الأصفر الخافت عليه، أو عندما أضاء البرق في السماء المنطقة، أدرك كلاين أنه لم يوجد ماء في قاع النهر. كما اختفت الأصوات التي سمعها في وقت سابق.
على الأقل أعطت تلك الأفطار مدينة الفضة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، على وجه الدقة، الخطر الكامن في أعماق الظلام، ماعدا عن جعل الناس يتبخرون في الهواء الرقيق، لا شيء آخر يمكن مقارنته بالزميل بجانبي المسمى آمون…’ نظر كلاين إلى الرجل النحيف الذي كان جالسًا بالقرب من الفانوس، يبتسم وهو يراقبه مشغول. استدعى شيئًا مثل الماء المغلي من الفراغ التاريخي، وجلس القرفصاء، بجدية لإزالة الفراء واللحم من الأرانب البيضاء والماعز.
قمع ديريك فرحته وفكر في التفاعلات في نادي التاروت. أثار سؤالا في حيرة:
بعد بعض التردد والصعوبات، اختار أخيرًا الأحمق.
“لماذا لم تدع تلك التحفتين المختومتين على مستوى الإله تعطيانك بركاتهما؟”
لم يستطع التعامل معها كلها دفعة واحدة لأن الضرر الناجم عن موت مائة دود روح كان كافياً لفقده السيطرة. واللعنة تعني أنه لن يستطيع حل المشكلة بشكل مباشر من خلال استعادة الخصائص.
لقد تذكر أن الآلهة الفرعية- أو الملائكة – يمكنهم تلبية متطلبات الطقس. لم يكن الأمر أنه فقط إله حقيقي في التسلسل 0 يمكن أن يوفر البركات. فبعد كل شيء، كان الفارس الفضي تسلسل 3 فقط.
الألم المألوف والشديد الذي شعر به اجتاح جسده الروحي، مما تسبب في ظهور براعم لحم ذات لون فاتح على جسده. لقد بذا وكأن كل برعم قر شكل يرقة شفافة.
صمت كولين مرة أخرى وتردد لثوانٍ قليلة قبل أن يقول: “لن يباركوا”.
“هذا حقًا فهم جيد لتملكه.”
فكر للحظة ومد يده مرة أخرى إلى الفراغ أمام آمون. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث استمر في المحاولة. لم يكن معروفًا ما هو العنصر الذي كان يحاول استدعاؤه، لكن لقد بدا وكأنه قد كان كان يستخدم أفعاله لتحدي آمون على سرقته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
