داخل بلاط الملك العملاق
1115: داخل بلاط الملك العملاق.
خارج الكهف، كان شاهد حجري قد تحطم بالفعل إلى قطع وكانت تنمو به الأعشاب الضارة.
لم يكن ارتفاع أحد الهيكلين العظميين أكثر من 1.9 مترًا، بينما كان الآخر أقل من 1.8 مترًا. لقد بدا عاديين، لكنهم وجهوا ضربة لا يمكن تصورها لكلاين الذي كان فوق الضباب الرمادي.
لم يذكر أفكاره أو نظرياته.
في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أنه قد عاد إلى الوقت الذي رأى فيه باب النور و “الشرانق”. على الرغم من أن المشاعر التي شعر بها كانت مختلفة، إلا أن الصدمة كانت متطابقة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘*إنه* لا يرغب في معرفة حقيقة كون البشر أسلاف للعمالقة؟’
‘هذا… هذه ليست جثث عمالقة… هذا بالتأكيد تنتمي إلى بشر… كان والدا الملك العملاق أورمير بشر؟’ اتسعت حدقتي عيون كلاين فجأة، كما لو كانوا متعطشين للسماح له بدخول المزيد من الضوء ليرى بشكل أوضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أسلاف العمالقة هم بشر؟’ شعر ديريك بدوار بسيط من الصدمة. لقد شعر أنه قد كانت هناك فجوة كبيرة بين الاثنين.
ومع ذلك، مهما كانت طريقة ملاحظته أو فحصه للهياكل العظمية، لم يستطع العثور على أي خصائص للعمالقة من الهيكلين العظميين ذوي اللون الأبيض الرمادي.
في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أنه قد عاد إلى الوقت الذي رأى فيه باب النور و “الشرانق”. على الرغم من أن المشاعر التي شعر بها كانت مختلفة، إلا أن الصدمة كانت متطابقة تقريبًا.
كانت أطرافهم متناسبة تمامًا، وكان لجمجمتهم محجر عيون. لم يكونوا بالتأكيد عمالقة قاصرين!
1115: داخل بلاط الملك العملاق.
بعد لحظة وجيزة من الصمت، أنزل كلاين يده مع صولجان إله البحر مرة أخرى بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه:
“لا يوجد شيء هناك.”
‘ربما هم آباء غير مرتبطين بالدم… ربما، أسلاف العمالقة هم بشر… في الحقبة الأولى حيث سادت الفوضى والجنون، اندمج بعض البشر مع خصائص التجاوز، وتحولوا إلى عمالقة قاسيين وغير عقلانيين ومتعطشين للدماء ؟ من ناحية، ورث أحفادهم خصائصهم الجسدية، ومن ناحية أخرى، تعافوا عقليًا تدريجيا. ومن ثم، استقروا ليصبحوا سلالة متوحشة ومتعطشة للدماء. من بينهم، كان الملك العملاق أورمير هو الدفعة الأولى من المسوخ، لكنه تمكن من الحفاظ على مستوى معين من العقلانية؛ وبذلك، أصبح إلهًا قديمًا؟ مصدر كل هذا يشبه حقا أصل الأساطير، الخالق الأصلي؟’
‘إله الفجر بادحيل… إلهة الحصاد أوميبيلا…’ أدرك ديريك بينما أومأ برأسه قليلاً.
بعد أن استقرت أفكاره في نظرية، بدأ في إجراء اتصالات أثناء طرح المزيد من الأسئلة:
كان الأمر كما لو كان هناك من يتبعهم في صمت.
‘لماذا قد يريد الملك العملاق تسمية غابة التلاشي بأنها منطقة محظورة ولا يسمح بدخول أي كائنات حية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مروا جميعًا من الباب ودخلوا. بدت القاعة وكأنها ممسوكة بيد غير مرئية وهي ترتفع بعد صوتٍ عالٍ.
‘*إنه* لا يرغب في معرفة حقيقة كون البشر أسلاف للعمالقة؟’
بعد مراقبة الباب بحرص شديد، أومأ برأسه ودخل القاعة المظلمة.
‘ولكن إذا كان هذا هو الحال حقًا، فقد كان من الممكن أن *يقوم* بإحراق جثث والديه. ليست هناك حاجة للخوض في هذا الكم من المشاكل… علاوة على ذلك، ما هو هذا الشعور القوي بالذنب؟’
الممرات والسلالم وأشياء أخرى ربطت العديد من القصور والأبراج معًا. كانت رائعة وعظيمة.
‘من فتح القبر؟ إله الشمس القديم الذي قتل الملك العملاق؟ إله الفجر بادحيل أم الآلهة الأخرى التابعة لبلاط الملك العملاق؟’
بعد بضع ثوان من الصمت، هزت الراعي رأسها.
‘أيضًا، بما أن سلف العمالقة كانوا بشر، فماذا عن الآلف، السانغوين والكائنات الأخرى الخارقة للطبيعة؟ أسلاف التنانين هم في الواقع سحالي؟’
بعد أن استقرت أفكاره في نظرية، بدأ في إجراء اتصالات أثناء طرح المزيد من الأسئلة:
‘في منتصف الحقبة الثانية، هل كانت هناك عوامل تتعلق بأصولهم المختلفة، والتي أدت إلى الصراع بين الفصائل المختلفة من شبه البشر والمتحولين؟’
في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أنه قد عاد إلى الوقت الذي رأى فيه باب النور و “الشرانق”. على الرغم من أن المشاعر التي شعر بها كانت مختلفة، إلا أن الصدمة كانت متطابقة تقريبًا.
نظرًا لأنه لم يكن لدى كلاين لم أدلة أو معلومات كافية، فقد كان من الصعب عليه إصدار أي حكم أو التفكير في أي احتمالات أخرى. لم يكن بإمكانه إلا كبح جماح أفكاره بقوة وتركيز انتباهه على فريق الرحلة الاستكشافية لمدينة الفضة.
طعن كولين إلياد السيفين في الفجوة بين الألواح الحجرية أمامه. مد يديه وضغطهما على جانبي الباب. بقليل من القوة، فتح الباب فمه بصوتٍ عالٍ.
في هذه اللحظة، قاد صائد الشياطين كولين لوفيا وديريك ورفاقهم إلى اللوحة الحجرية ورأوا البقايا في القبر.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
مع كل خطوة إتخذوها، كانوا سيشعرون بأن حياتهم كانت تضعف ويصابون بالجفاف.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
من وجهة نظر بالادين الفجر هذا لمدينة الفجر هذا، فإن الجثتين لم تكن في الواقع طويلة مثل العمالقة. لقد كانوا أدنى منه من عندما كان قد أصبح بالغًا للتو.
دون مزيد من التأخير، تبادل ديريك التحف الأثرية المختومة مع هاييم لمنع خاصية التجاوز الخاصة به من أن يتم تطهيرها بواسطة صليب اللامظلل.
إذا تم تحديدهم على أنهم عمالقة صغار، فإن أبعاد أجسادهم وملامح وجوههم قد كانت غير متطابقة.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
ترددت أصداء سؤال جوشوا في المناطق المحيطة، لكن لم يجب أحد.
على جانبي الباب كانت هناك قطع من شظايا حديدية سوداء يبدو وكأنها تنتمي إلى دروع ما.
بعد بضع ثوانٍ، قال صائد الشياطين كولين ببطء، “هذا هو السبب في كونه سر.”
وفجأة توقف جسمها بينما انبثق ضوء فضي ناعم من الداخل، محولا إياها إلى شظايا لا حصر لها.
لم يذكر أفكاره أو نظرياته.
سطع ضوء الغسق البرتقالي الرائع بصمت، مما سمح لفريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة برؤية القصور والأبراج العديدة التي أحدثت تأثيرًا بصريًا قويًا.
“… هل يعني هذا أن العمالقة هم في الواقع فرع من البشر، نتيجة للتحول الذي أحدثته خصائص التجاوز؟” عند سماع ذلك، قالت أنتيونا ذات الشعر الأحمر النبيذي بعناية.
بعد لحظة وجيزة من الصمت، أنزل كلاين يده مع صولجان إله البحر مرة أخرى بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه:
‘أسلاف العمالقة هم بشر؟’ شعر ديريك بدوار بسيط من الصدمة. لقد شعر أنه قد كانت هناك فجوة كبيرة بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب صائد الشياطين كولين باهتمام طوال الوقت قبل أن يقول، “لنذهب إلى اليمين، لكن علينا أن نكون حذرين أيضًا.”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تذكر رفاقه الذين فقدوا السيطرة، وخاصة أولئك الذين كانوا في مسار العملاق. لقد صدق ببطء وبشكل غامض أن ذلك لم يكن مستحيلاً.
تحت الوهج البرتقالي للشفق، كان هناك شعور لا يوصف بتلاشي الموت.
عادةً ما يصبح أولئك الذين فقدوا السيطرة أكبر بشكل غير طبيعي. كانت بشرتهم ستغطى باللون الأزرق الرمادي، وكان سيكون هناك صدع كبير في منتصف حواجبهم يمتص عيونهم.
أثناء سيرهم على طول الدرج العالي، سمع جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، فجأة سلسلة من أصوات النقر قادمة من خلفه.
“ربما”. أجاب صائد الشياطين كولين بإيجاز.
أثناء سيرهم على طول الدرج العالي، سمع جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، فجأة سلسلة من أصوات النقر قادمة من خلفه.
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
“لا يوجد شيء هناك.”
في هذا الجو، ألقى ديريك نظرة خاطفة على الشيخ الراعي لوفيا وأدرك أن هذت العضو في ممجلس الستة أعضاء كان لها تعبير هادئ. لم تكن جادة أو مرتبكة.
لم يكن ارتفاع أحد الهيكلين العظميين أكثر من 1.9 مترًا، بينما كان الآخر أقل من 1.8 مترًا. لقد بدا عاديين، لكنهم وجهوا ضربة لا يمكن تصورها لكلاين الذي كان فوق الضباب الرمادي.
في هذه اللحظة، نظر صائد الشياطين كولين حوله وقال، “انقسموا إلى مجموعات من شخصين إلى ثلاثة أشخاص وابحثوا في المناطق المحيطة. دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن العثور عليه.”
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
عاد أعضاء فريق البعثة إلى رشدهم وبدأوا في استكشاف المنطقة بعناية وفقًا لتعليمات الزعيم.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
لسوء الحظ، لم يكن لغابة التلاشي هذه أي قيمة بخلاف الأشجار أو ألواح المقابر أو المقابر.
اتبعت الدرج ونزلت مستوى تلو الآخر وسط الضوء البرتقالي الغني لمساعدة فريق البعثة على تأكيد الموقف.
دون مزيد من التأخير، تبادل ديريك التحف الأثرية المختومة مع هاييم لمنع خاصية التجاوز الخاصة به من أن يتم تطهيرها بواسطة صليب اللامظلل.
على الرغم من أنه لم يجد أي خطر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع تمييز الموقف الفعلي باستخدام قوى التجاوز الخاصة به قد عنى أنه قد كان هناك العديد من المشاكل.
بعد ذلك، تبعوا صائد الشياطين كولين خارج غابة التلاشي، ولفوا حول الصخرة البارزة على طول الجبل، ووجدوا الكهف الضخم الذي بلغ ارتفاعه الثلاثين متراً.
بعد مراقبة الباب بحرص شديد، أومأ برأسه ودخل القاعة المظلمة.
خارج الكهف، كان شاهد حجري قد تحطم بالفعل إلى قطع وكانت تنمو به الأعشاب الضارة.
بعد بضع ثوانٍ، قال صائد الشياطين كولين ببطء، “هذا هو السبب في كونه سر.”
تحت الوهج البرتقالي للشفق، كان هناك شعور لا يوصف بتلاشي الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرجع عن نظرته ورأى الزعيم يحدق في الجدارية التي قد مثلت إلهة الحصاد. كان تعبيره لا يزال ثقيلًا كما كان من قبل.
بعد دخول الكهف، تبع فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة الألواح الحجرية المتقشرة والجداريات المتقشرة. ساروا بين الأعشاب الذابلة والحصى الخام، واستكشفوا المنطقة بحذر.
عاد أعضاء فريق البعثة إلى رشدهم وبدأوا في استكشاف المنطقة بعناية وفقًا لتعليمات الزعيم.
مع كل خطوة إتخذوها، كانوا سيشعرون بأن حياتهم كانت تضعف ويصابون بالجفاف.
بعد مراقبة الباب بحرص شديد، أومأ برأسه ودخل القاعة المظلمة.
بعد فترة زمنية غير معروفة، رأى فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة أخيرًا بابًا باللون الأزرق الرمادي كان مفتوح.
1115: داخل بلاط الملك العملاق.
على جانبي الباب كانت هناك قطع من شظايا حديدية سوداء يبدو وكأنها تنتمي إلى دروع ما.
‘هل يأمل الزعيم أن يكون لمدينة الفضة “حصاد” حقيقي؟’ بينما فكر ديريك، اتبع أوامر الشيخ الراعي لوفيا، وشكل فريقًا مع الآخرين. ثم قاموا بالبحث عن الأشياء الثمينة والتحقق مما إذا كانت هناك أي ممرات مخفية.
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
مع هذا التذكير، أصبح ديريك ورفاقه متوترين أكثر فأكثر. بدأت المجموعات المكونة من ثلاثة أفراد في السير ببطء وهم يراقبون ظهور بعضهم البعض.
سرعان ما تشوبت عيناه الزرقاء الفاتحة بطبقة من اللون الأصفر الغامق، وظهر رمزان معقدان باللون الأخضر الغامق في بؤبؤيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معروفة، رأى فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة أخيرًا بابًا باللون الأزرق الرمادي كان مفتوح.
بعد مراقبة الباب بحرص شديد، أومأ برأسه ودخل القاعة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدد الرمزين الأخضرين الداكنين في عينيه ببطء.
مروا جميعًا من الباب ودخلوا. بدت القاعة وكأنها ممسوكة بيد غير مرئية وهي ترتفع بعد صوتٍ عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معروفة، رأى فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة أخيرًا بابًا باللون الأزرق الرمادي كان مفتوح.
بعد أكثر من العشر ثوانٍ، توقفت القاعة عن الحركة. خارج الباب، ظهر قصر رائع مسند بأعمدة حجرية. بدا وكأنه مقر إقامة الحراس.
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
نظر ديريك دون وعي حوله واكتسح بصره عبر الأغراض المختلفة في القاعة. رأى جداريتين بخصائص قديمة.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
كانت الشخصية الرئيسية للجدارية هي عملاق يرتدي درع فضي لكامل الجسم وينبعث منه توهج واضح. في مكان عينيه، كانت هناك نقطة مكثفة من نور الفجر. في منتصف لوحة جدارية أخرى وقفت سيدة ذات شعر بني غامق طويل. كانت عملاقة ترتدي تنورة جلدية طويلة. كانت تحمل سنبلة قمح وفاكهة وكانت محاطة بحقول جاهزة للحصد، ومياه بحيرة صافية، وأشجار مثمرة، وفطر مشرق.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
‘إله الفجر بادحيل… إلهة الحصاد أوميبيلا…’ أدرك ديريك بينما أومأ برأسه قليلاً.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
ثم أرجع عن نظرته ورأى الزعيم يحدق في الجدارية التي قد مثلت إلهة الحصاد. كان تعبيره لا يزال ثقيلًا كما كان من قبل.
سرعان ما تشوبت عيناه الزرقاء الفاتحة بطبقة من اللون الأصفر الغامق، وظهر رمزان معقدان باللون الأخضر الغامق في بؤبؤيه.
‘هل يأمل الزعيم أن يكون لمدينة الفضة “حصاد” حقيقي؟’ بينما فكر ديريك، اتبع أوامر الشيخ الراعي لوفيا، وشكل فريقًا مع الآخرين. ثم قاموا بالبحث عن الأشياء الثمينة والتحقق مما إذا كانت هناك أي ممرات مخفية.
لم يذكر أفكاره أو نظرياته.
بعد حوالي السبع إلى ثماني دقائق، اجتمعوا معًا وتبعوا الزعيم كولين إلياد إلى الباب الرئيسي للقاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘*إنه* لا يرغب في معرفة حقيقة كون البشر أسلاف للعمالقة؟’
طعن كولين إلياد السيفين في الفجوة بين الألواح الحجرية أمامه. مد يديه وضغطهما على جانبي الباب. بقليل من القوة، فتح الباب فمه بصوتٍ عالٍ.
عادةً ما يصبح أولئك الذين فقدوا السيطرة أكبر بشكل غير طبيعي. كانت بشرتهم ستغطى باللون الأزرق الرمادي، وكان سيكون هناك صدع كبير في منتصف حواجبهم يمتص عيونهم.
سطع ضوء الغسق البرتقالي الرائع بصمت، مما سمح لفريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة برؤية القصور والأبراج العديدة التي أحدثت تأثيرًا بصريًا قويًا.
“لا يوجد شيء هناك.”
كان حجم الأسطورة وروعتها وشعورها الملحمي أكثر وضوحًا وصدمة بسبب القرب الوثيق بينهم. أمسك الجميع بأنفاسهم دون وعي ونسوا أي شيء آخر، وغمروا أنفسهم تمامًا في المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معروفة، رأى فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة أخيرًا بابًا باللون الأزرق الرمادي كان مفتوح.
كان الأمر نفسه بالنسبة لكلاين فوق الضباب الرمادي.
بعد أن استقرت أفكاره في نظرية، بدأ في إجراء اتصالات أثناء طرح المزيد من الأسئلة:
كان هذا هو بلاط الملك العملاق.
كانت الشخصية الرئيسية للجدارية هي عملاق يرتدي درع فضي لكامل الجسم وينبعث منه توهج واضح. في مكان عينيه، كانت هناك نقطة مكثفة من نور الفجر. في منتصف لوحة جدارية أخرى وقفت سيدة ذات شعر بني غامق طويل. كانت عملاقة ترتدي تنورة جلدية طويلة. كانت تحمل سنبلة قمح وفاكهة وكانت محاطة بحقول جاهزة للحصد، ومياه بحيرة صافية، وأشجار مثمرة، وفطر مشرق.
كانت هذه مملكة إلهية حقيقية.
خارج الكهف، كان شاهد حجري قد تحطم بالفعل إلى قطع وكانت تنمو به الأعشاب الضارة.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، سحب صائد الشياطين كولين سيوفه وقلب جسده نصفيا، قائلاً للراعي لوفيا، “حاويل فحص الموقف على كلا الجانبين. لا يمكنني رؤية ما ينتظرنا بشكل واضح للغاية.”
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
تبدد الرمزين الأخضرين الداكنين في عينيه ببطء.
في هذه اللحظة، قاد صائد الشياطين كولين لوفيا وديريك ورفاقهم إلى اللوحة الحجرية ورأوا البقايا في القبر.
اعترفت لوفيا بأمره واتخذت خطوتين للأمام نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرجع عن نظرته ورأى الزعيم يحدق في الجدارية التي قد مثلت إلهة الحصاد. كان تعبيره لا يزال ثقيلًا كما كان من قبل.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أنه قد عاد إلى الوقت الذي رأى فيه باب النور و “الشرانق”. على الرغم من أن المشاعر التي شعر بها كانت مختلفة، إلا أن الصدمة كانت متطابقة تقريبًا.
الممرات والسلالم وأشياء أخرى ربطت العديد من القصور والأبراج معًا. كانت رائعة وعظيمة.
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
طاف شعر لوفيا الرمادي الفضي مع بروز الحجر الذي غمره ضوء الغسق، مشكلاً دمية بيضاء رمادية.
اتبعت الدرج ونزلت مستوى تلو الآخر وسط الضوء البرتقالي الغني لمساعدة فريق البعثة على تأكيد الموقف.
لم يكن للدمية أي روحانية. كانت مثل الدمية المربوطة وهي تسير إلى اليسار.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
اتبعت الدرج ونزلت مستوى تلو الآخر وسط الضوء البرتقالي الغني لمساعدة فريق البعثة على تأكيد الموقف.
كانت الشخصية الرئيسية للجدارية هي عملاق يرتدي درع فضي لكامل الجسم وينبعث منه توهج واضح. في مكان عينيه، كانت هناك نقطة مكثفة من نور الفجر. في منتصف لوحة جدارية أخرى وقفت سيدة ذات شعر بني غامق طويل. كانت عملاقة ترتدي تنورة جلدية طويلة. كانت تحمل سنبلة قمح وفاكهة وكانت محاطة بحقول جاهزة للحصد، ومياه بحيرة صافية، وأشجار مثمرة، وفطر مشرق.
وفجأة توقف جسمها بينما انبثق ضوء فضي ناعم من الداخل، محولا إياها إلى شظايا لا حصر لها.
1115: داخل بلاط الملك العملاق.
لم تكن الراعي لوفيا منزعجة. اتبعت الخطوات من قبل وخلقت دمية حجرية آخرى، وجعلتها تتجه إلى اليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معروفة، رأى فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة أخيرًا بابًا باللون الأزرق الرمادي كان مفتوح.
هذه المرة، سار غلوم الحجر إلى نهاية الدرج وتوقف عند مدخل القصر أدناه دون أن يحدث أي شيء على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم تحديدهم على أنهم عمالقة صغار، فإن أبعاد أجسادهم وملامح وجوههم قد كانت غير متطابقة.
راقب صائد الشياطين كولين باهتمام طوال الوقت قبل أن يقول، “لنذهب إلى اليمين، لكن علينا أن نكون حذرين أيضًا.”
بعد أن استقرت أفكاره في نظرية، بدأ في إجراء اتصالات أثناء طرح المزيد من الأسئلة:
على الرغم من أنه لم يجد أي خطر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع تمييز الموقف الفعلي باستخدام قوى التجاوز الخاصة به قد عنى أنه قد كان هناك العديد من المشاكل.
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجوشوا بينما قال على عجل بصوت عميق، “هناك خطوات ورائي.”
مع هذا التذكير، أصبح ديريك ورفاقه متوترين أكثر فأكثر. بدأت المجموعات المكونة من ثلاثة أفراد في السير ببطء وهم يراقبون ظهور بعضهم البعض.
دون مزيد من التأخير، تبادل ديريك التحف الأثرية المختومة مع هاييم لمنع خاصية التجاوز الخاصة به من أن يتم تطهيرها بواسطة صليب اللامظلل.
أثناء سيرهم على طول الدرج العالي، سمع جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، فجأة سلسلة من أصوات النقر قادمة من خلفه.
‘هذا… هذه ليست جثث عمالقة… هذا بالتأكيد تنتمي إلى بشر… كان والدا الملك العملاق أورمير بشر؟’ اتسعت حدقتي عيون كلاين فجأة، كما لو كانوا متعطشين للسماح له بدخول المزيد من الضوء ليرى بشكل أوضح.
كان الأمر كما لو كان هناك من يتبعهم في صمت.
كانت هذه مملكة إلهية حقيقية.
وفي هذه اللحظة، كانت الشيخ الراعي لوفيا إلى جانبه. من زاوية عينه، استطاع أن يميز أن الخطى لم تأتِ منها بالتأكيد.
وفجأة توقف جسمها بينما انبثق ضوء فضي ناعم من الداخل، محولا إياها إلى شظايا لا حصر لها.
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجوشوا بينما قال على عجل بصوت عميق، “هناك خطوات ورائي.”
لم يذكر أفكاره أو نظرياته.
أدارت لوفيا رأسها وسمحت للفارس الفضي الذي يبلغ طوله خمسة أمتار بالظهور أمامها. لقد مسح جوشوا بعيونه الناريّة القرمزية.
طعن كولين إلياد السيفين في الفجوة بين الألواح الحجرية أمامه. مد يديه وضغطهما على جانبي الباب. بقليل من القوة، فتح الباب فمه بصوتٍ عالٍ.
بعد بضع ثوان من الصمت، هزت الراعي رأسها.
الممرات والسلالم وأشياء أخرى ربطت العديد من القصور والأبراج معًا. كانت رائعة وعظيمة.
“لا يوجد شيء هناك.”
‘أيضًا، بما أن سلف العمالقة كانوا بشر، فماذا عن الآلف، السانغوين والكائنات الأخرى الخارقة للطبيعة؟ أسلاف التنانين هم في الواقع سحالي؟’
دون مزيد من التأخير، تبادل ديريك التحف الأثرية المختومة مع هاييم لمنع خاصية التجاوز الخاصة به من أن يتم تطهيرها بواسطة صليب اللامظلل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
