You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1106

القيام باتصال.

القيام باتصال.

1106: القيام بإتصال.

‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’

بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:

بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.

“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.

بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.

كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.

في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.

بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.

كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:

فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.

“أنا!

عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.

“أستدعي باسمي:

“أستدعي باسمي:

“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.

في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه قوة القاضي، تغيير نوعي في قدرة الوسيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم ير أي شيء.

على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.

ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.

كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.

‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.

الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.

أخفضت فورس رأسها مرة أخرى دون وعي.

في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.

تجمد تعبير “…” فورس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.

في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.

كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.

أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.

والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.

خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.

“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.

‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’

‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.

‘أه المشكلة الوحيدة أن هذه القصة تفتقر إلى العاطفة الكافية… مريضة تقبل بشغف وجهًا مغطى بالفطر والأعشاب؟ أليست هذه غريب جدا جدًا…’ سارت فورس بينما فكرت، ودخلت في حالة ذهنية إبداعية.

عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.

في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.

ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.

على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.

كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.

“آه، مساء الخير”. تباطأت خطواتها، لكنها استمرت في المضي قدمًا وحيته.

والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.

أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.

على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.

“…”

عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.

في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.

لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.

تجمد تعبير “…” فورس.

ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.

ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.

لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.

في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.

نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.

والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.

بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.

‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد كان جيرمان سبارو قد إختفى بالفعل!

قبل أن تنهي جملتها، ألقيت عليها الأغراض الأربعة.

كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.

“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.

على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.

بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.

بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.

شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.

وفقًا للعنوان الذي قدمته فورس، كان يراقبها سراً منذ اللحظة التي غادرت فيها المنزل بعد الظهر. تمت مراقبته من خلال جعل الدمى تصلي إلى إله البحر كالفيتوا من وقت لآخر بينما ظل جسده الفعلي فوق الضباب الرمادي، مستخدما نقاط ضوء الصلاة لمراقبة الوضع حول الساحر.

‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.

بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.

‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”

بعد أن علم أن الآنسة الساحر قد قابلت دمية زاراتول، كيف يمكن أن يكون مرتاحًا وجريئًا بما يكفي لمقابلتها واصطحابها للـ”سفر”؟

‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”

الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.

‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”

“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.

شعرت أنه كان عليها أن تفعل ذلك بنفسها. لم تستطع تسليمها إلى العالم، أو قد تشكل خطرًا على معلمها.

بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.

بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.

في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.

أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.

في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ارجعي بعد أن تنتهي من نشرها.”

بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.

فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.

في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.

بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”

شعرت أنه كان عليها أن تفعل ذلك بنفسها. لم تستطع تسليمها إلى العالم، أو قد تشكل خطرًا على معلمها.

ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.

تجمد تعبير “…” فورس.

في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.

ثم مد يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازاً شفافاً وأمسك بكتف السيدة.

نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.

أخفضت فورس رأسها مرة أخرى دون وعي.

“أستدعي باسمي:

أصبحت الألوان المحيطة على الفور مشبعة وذات طبقات بينما أومضت شخصيات لا حصر لها لا يمكن وصفها.

عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.

عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.

في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فقد كان جيرمان سبارو قد إختفى بالفعل!

استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.

كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.

سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.

كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.

“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.

كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.

‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”

لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.

“…”

شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.

شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.

انبثقت هالة لا توصف من جسدها، مما جعل الناس من حولها يتجنبون نظراتها دون وعي.

عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه قوة القاضي، تغيير نوعي في قدرة الوسيط.

بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.

البحر الهائج، جزيرة ثيروس.

“آه، مساء الخير”. تباطأت خطواتها، لكنها استمرت في المضي قدمًا وحيته.

اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.

“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط