العائد.
1081: العائد.
بعد سلسلة من الأسئلة والأجوبة، لم يشك هايتر، ملاك مجال الموت على الجانب الآخر من الدوامة، في أي شيء. لقد يال بهدوء، “جيد جدًا. استمر في فعلها. سأدعمك.”
مع ترديد باتريك برايان، تلطخت العظام حول النعش الأسود تدريجياً بطبقة خضراء داكنة. لقد اختلطوا مع الأبيض، مما أدى إلى إحساس مخيف للغاية.
بعد ذلك، حشد كل قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قدر استطاعته، وحولها إلى سيول غير مرئية أحاطت بالدمى الورقية التي أعدها مسبقًا. من خلال أنوار الصلاة، أطلق نحو باتريك بريان المنبعث.
عندما أصبحت رقصة الروح أكثر وأكثر كثافة، كما لو أن أصوات العالم السفلي كانت تتردد باستمرار، طفت العظام واحدة تلو الأخرى، كما لو كانت لديهم حياة خاصة بهم.
من وجهة نظر معينة، كان هذا “استجوابًا” على مستوى النفس، وهو أمر كان كلاين بارعًا في التعامل معه.
بعد ذلك، تم إلقاءهم باتجاه النعش الثقيل والأسود فيما أمكن وصفه بالفوضى المنظمة. مروا عبر الغطاء ودخلوا كما لو كانوا غير ماديين.
لمتجاوز من مسار الموت، أن يتم تجاهله من قبل شخص كان تسلسله أقل من تسلسله، لم يكن هناك شك في أن باتريك برايان كان غاضبًا بعض الشيء، ولكن أمام معلمه، لم يكن أمامه خيار سوى متابعة التدفق وإنهاء الطقس.
تحول النعش على الفور إلى دوامة عميقة بدا وكأنها لا يمكن ملؤها. توسعت على الفور، وأصدرت هالة باردة عالية وعظيمة. هذا جعل باتريك برايان يرتجف بشكل غريزي ويخفض رأسه.
لقد *توقف* للحظة وقال بلا مبالاة، “سأرسل لك مساعدًا أولاً. التسلسل 5 حارس البوابة، لمساعدتك في إكمال المهام المقابلة لتخفيف التوتر.”
كان هذا ملاكًا، هالة قنصل الموت!
‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.
في تلك اللحظة، سقط جميع المؤمنين بالموت، الذين كانوا يرقصون رقصة الروح، على الأرض وتركت أجسادهم متشنجة. أصبح وعيهم مشوشًا، كما لو كانوا يتجولون في العالم السفلي.
كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.
وفوق الضباب الرمادي، وبمساعدة نقاط صلاة الدمى المتحركة، تنهد الأحمق كلاين سرًا بإرتياح لأن إختبار زعيم فصيل الموت الاصطناعي في الأسقف المقدسه، الملاك الذي كان نائمًا في الضريح، رئيس الكهنة هاتر لم يتجاوز توقعاته. باستخدام الاستعباد ووتحك التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الموت على متجاوزي التسلسلات السفلر، كان *بإمكانه* الحصول على معلومات مباشرة من باتريك بريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وجه نظره نحو الممر وواجه النافذة الزجاجية وجسمه مائلًا، استدارت عيون دمية الطين فجأة. ثم رفعت يديها وأمسكت برقبة باتريك.
من وجهة نظر معينة، كان هذا “استجوابًا” على مستوى النفس، وهو أمر كان كلاين بارعًا في التعامل معه.
غلف جناح مقدس تلو الآخر باتريك قبل أن يختفوا، مما تسبب في هلوسته في ارتباك.
لقد جعل على الفور بطاقة الكاهن الأحمر تطير في يده وتدخل جسده.
كان قد خطط في الأصل لخلق تجربة مروعة لباتريك برايان بعد الطقس. حتى أنه قام ببعض الاستعدادات مسبقًا. الآن، لم يكن بإمكانه إلا الاستسلام لمنع روح الملاك الأحمر الشريرة من اكتشافه.
فجأة، كان كلاين ملفوفًا برداء أحمر غامق. بدا هذا المظهر وكأنه صدأ وبارود مستقر. أما وجهه فكان مغطى بقناع ذهبي غامق. كانت الأنماط الموجودة عليها قديمة وتبدو متناقضة مع التاج الذي كان يرتديه والمرصع بأحجار كريمة تتلألأ باللون الأحمر والأزرق والأخضر.
كان كلاين قد أخفى المظهر الدقيق للملاك المشتعل، مما سمح بالكشف عن جزء منه. هذا قد عنى أيضًا أنه تدخل في المؤثرات الخاصة.
بعد ذلك، حشد كل قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قدر استطاعته، وحولها إلى سيول غير مرئية أحاطت بالدمى الورقية التي أعدها مسبقًا. من خلال أنوار الصلاة، أطلق نحو باتريك بريان المنبعث.
بعد ذلك، تم إلقاءهم باتجاه النعش الثقيل والأسود فيما أمكن وصفه بالفوضى المنظمة. مروا عبر الغطاء ودخلوا كما لو كانوا غير ماديين.
في هذه اللحظة، ارتجف جسد باتريك قليلاً بسبب الشعور بالخضوع الذي شعر به تجاه هالة معلمه، كما لو كان يرى طبقات من الأجنحة المقدسة.
“لا.” عبس باتريك قليلا.
كان كلاين قد أخفى المظهر الدقيق للملاك المشتعل، مما سمح بالكشف عن جزء منه. هذا قد عنى أيضًا أنه تدخل في المؤثرات الخاصة.
في الوقت نفسه، بصفته متعصب ديني، لم يتردد باتريك برايان في رؤية عناق الملاك كهدية من الموت. لم يكن هناك شك في ذلك.
غلف جناح مقدس تلو الآخر باتريك قبل أن يختفوا، مما تسبب في هلوسته في ارتباك.
في هذه اللحظة، ارتجف جسد باتريك قليلاً بسبب الشعور بالخضوع الذي شعر به تجاه هالة معلمه، كما لو كان يرى طبقات من الأجنحة المقدسة.
باعتباره نصف إله من التسلسل 4، سرعان ما عاد إلى رشده. لقد أدرك أنه لم يعد يتوق إلى الخضوع وكان عديم القدرة على عصيان أوامر معلمه. لقد بدا وكأن قد تم سحب وعيه من جسده وهو يحدق بهدوء في كل شيء فوق عالم العقل.
بعد ذلك، حشد كل قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قدر استطاعته، وحولها إلى سيول غير مرئية أحاطت بالدمى الورقية التي أعدها مسبقًا. من خلال أنوار الصلاة، أطلق نحو باتريك بريان المنبعث.
في الوقت نفسه، بصفته متعصب ديني، لم يتردد باتريك برايان في رؤية عناق الملاك كهدية من الموت. لم يكن هناك شك في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باعتباره نصف إله من التسلسل 4، سرعان ما عاد إلى رشده. لقد أدرك أنه لم يعد يتوق إلى الخضوع وكان عديم القدرة على عصيان أوامر معلمه. لقد بدا وكأن قد تم سحب وعيه من جسده وهو يحدق بهدوء في كل شيء فوق عالم العقل.
في تلك اللحظة، في الدوامة العميقة المتكونة من النعش الأسود، ظهر صوت قديم وبارد- صوت يمكن أن ينزع روح الشخص من جسده:
استلقت دمية الطين بهدوء على أجزاء من الشظايا دون أن تسبب أي ضجة. انتظر باتريك بريان بصبر لبعض الوقت قبل أن يؤكد أخيرًا أنه لم يكن هناك المزيد من التشوهات.
“ليس سيئا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عاد هذا الزميل إلى باكلوند مرة أخرى، وكان لديه علاقة عمل معينة مع ملاك فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة…’ أخرج كلاين غريزيًا بطاقة الكاهن الأحمر واستوعب بطاقة الطاغية قبل استدعاء صولجان إله البحر. لقد خطط لإعطاء روح الملاك الأحمر الشريرة زوبعة من عاصفة البرق، ولكن مع تسارع أفكاره، قام بضبط هذا الدافع وتخلى عن الأفكار المقابلة.
“أي تقدم في إيقاظ الإله مؤخرًا؟”
بعد التحديق فيه لبضع ثوانٍ، كشف حارس البوابة الشاب ابتسامة واضحة.
اتبع باتريك برايان تعليمات المبارك، ووصف جهوده ونواياه بطريقة نصف صادقة.
‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”
بعد سلسلة من الأسئلة والأجوبة، لم يشك هايتر، ملاك مجال الموت على الجانب الآخر من الدوامة، في أي شيء. لقد يال بهدوء، “جيد جدًا. استمر في فعلها. سأدعمك.”
في هذه اللحظة، ارتجف جسد باتريك قليلاً بسبب الشعور بالخضوع الذي شعر به تجاه هالة معلمه، كما لو كان يرى طبقات من الأجنحة المقدسة.
لقد *توقف* للحظة وقال بلا مبالاة، “سأرسل لك مساعدًا أولاً. التسلسل 5 حارس البوابة، لمساعدتك في إكمال المهام المقابلة لتخفيف التوتر.”
تمامًا عندما كان باتريك برايان على وشك أن يقول شيئًا ما، يخطط لاستخدام هويته كشخص مسؤول عن فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة لإثارة الرهبة على مبعوث معلمه، تم تفعيل احساسه الروحي. لقد استدار بطريقة غريبة، وألقى بنظرته على مبنى آخر في المصنع.
‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”
في تلك اللحظة، في الدوامة العميقة المتكونة من النعش الأسود، ظهر صوت قديم وبارد- صوت يمكن أن ينزع روح الشخص من جسده:
تمامًا عندما قال ذلك، انفتحت الدوامة شديدة السواد فجأة. لقد تحولت إلى نمط غامض، واستحضرت زوج من الأبواب البرونزية المزدوجة التي لا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع باتريك برايان تعليمات المبارك، ووصف جهوده ونواياه بطريقة نصف صادقة.
مع صوت صرير، انفتح الباب واتسع الصدع.
في الوقت نفسه، بصفته متعصب ديني، لم يتردد باتريك برايان في رؤية عناق الملاك كهدية من الموت. لم يكن هناك شك في ذلك.
كان لا يزال هناك ظلام خلف الصدع، لقد بدا وكأنه قد كان هناك عيون مخبأة في أعماق الظلام، تراقب الخارج بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجول في عالم الروح مرة أخرى وعاد إلى المكان الذي أقيم فيه الطقس.
في تلك اللحظة، امتدت كف واستقرت على صدع الباب.
كان قد خطط في الأصل لخلق تجربة مروعة لباتريك برايان بعد الطقس. حتى أنه قام ببعض الاستعدادات مسبقًا. الآن، لم يكن بإمكانه إلا الاستسلام لمنع روح الملاك الأحمر الشريرة من اكتشافه.
كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.
كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.
بجذب قفز شخص من الباب.
كان لا يزال هناك ظلام خلف الصدع، لقد بدا وكأنه قد كان هناك عيون مخبأة في أعماق الظلام، تراقب الخارج بهدوء.
كان هذا شابًا طويل القامة يرتدي رداءًا أسود ببطانات حمراء مع غطاء رأسه مرفوع.
كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.
كانت ملامح وجهه لطيفة، وكانت بشرته بنية قليلاً. كان من الواضح في لمحة أنه كان من سلالة القارة الجنوبية. كان وسيمًا إلى حد ما، لكنه بدا مصابًا بفقر الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وجه نظره نحو الممر وواجه النافذة الزجاجية وجسمه مائلًا، استدارت عيون دمية الطين فجأة. ثم رفعت يديها وأمسكت برقبة باتريك.
خاطيا على الأرض الصلبة تحت قدميه، لم يلقي الشاب نظرة على باتريك بريان. لقد رفع رأسه ونظر إلى السماء. إلتفت زوايا فمه وهو يضيق عينيه ويتنهد.
~~~~~~~~
“هذا الجو المسكر…”
بعد ذلك، تم إلقاءهم باتجاه النعش الثقيل والأسود فيما أمكن وصفه بالفوضى المنظمة. مروا عبر الغطاء ودخلوا كما لو كانوا غير ماديين.
لمتجاوز من مسار الموت، أن يتم تجاهله من قبل شخص كان تسلسله أقل من تسلسله، لم يكن هناك شك في أن باتريك برايان كان غاضبًا بعض الشيء، ولكن أمام معلمه، لم يكن أمامه خيار سوى متابعة التدفق وإنهاء الطقس.
استلقت دمية الطين بهدوء على أجزاء من الشظايا دون أن تسبب أي ضجة. انتظر باتريك بريان بصبر لبعض الوقت قبل أن يؤكد أخيرًا أنه لم يكن هناك المزيد من التشوهات.
خلال هذه العملية، كانت استجابة الأحمق فوق الضباب الرمادي أكثر حدة من استجابة باتريك.
1081: العائد.
لأنه من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بإمكانه رؤية شذوذ حارس البوابة الجديد!
كيف يمكنه أن يفعل مثل هذا الشيء في مصنعه؟ إذا تم الكشف عنه، ألن يكون بدون مخرج؟
توسع العالم السفلي الداخلي لحارس البوابة بطريقة غريبة، حيث غطى كل جزء من جسده. ولم يكن هناك سوى روح واحدة في العالم السفلي خاصته- روح شاب وسيم ذو شعر أحمر، وعلامات تعفن على وجهه، وعلامة علم على قطبه. كان يرتدي درعًا أسود ملطخًا بالدماء.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
لم يكن كلاين غير مألوف لهذه الروح، لقد تعرف عليها على الفور:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت صرير، انفتح الباب واتسع الصدع.
روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ملاكًا، هالة قنصل الموت!
‘عاد هذا الزميل إلى باكلوند مرة أخرى، وكان لديه علاقة عمل معينة مع ملاك فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة…’ أخرج كلاين غريزيًا بطاقة الكاهن الأحمر واستوعب بطاقة الطاغية قبل استدعاء صولجان إله البحر. لقد خطط لإعطاء روح الملاك الأحمر الشريرة زوبعة من عاصفة البرق، ولكن مع تسارع أفكاره، قام بضبط هذا الدافع وتخلى عن الأفكار المقابلة.
كان كلاين قد أخفى المظهر الدقيق للملاك المشتعل، مما سمح بالكشف عن جزء منه. هذا قد عنى أيضًا أنه تدخل في المؤثرات الخاصة.
لقد كان من شأن خذا أن يفضح مشكلة باتريك برايان ويدع الملاك من مجال الموت يخمن أن شيئًا ما قد حدث للموت الاصطناعي!
لقد جعل على الفور بطاقة الكاهن الأحمر تطير في يده وتدخل جسده.
لم يكن هذا مفيدًا لسيطرة إلهة الليل الدائم واستيعابها لتفرد مسار الموت.
من وجهة نظر معينة، كان هذا “استجوابًا” على مستوى النفس، وهو أمر كان كلاين بارعًا في التعامل معه.
وسط أفكاره، ترك العالم بسرعة فوق الضباب الرمادي وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد جعل دميته تترك مصنع الملابس سرًا و “ينتقل” بعيدًا بجسده.
‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.
كان قد خطط في الأصل لخلق تجربة مروعة لباتريك برايان بعد الطقس. حتى أنه قام ببعض الاستعدادات مسبقًا. الآن، لم يكن بإمكانه إلا الاستسلام لمنع روح الملاك الأحمر الشريرة من اكتشافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شابًا طويل القامة يرتدي رداءًا أسود ببطانات حمراء مع غطاء رأسه مرفوع.
داخل مصنع الملابس، قام حارس البوابة الشاب، الذي كان يمتلكه ساورون إينهورن ميديشي، بسحب غطاء رأسه إلى الأسفل قبل أن يدير رأسه قليلاً وينظر في اتجاه معين في الخارج.
مع الأخذ في الاعتبار الاكتشاف غير الطبيعي الذي حققه- الدمية الطينية الحية، لم يتأخر باتريك برايان أكثر من ذلك. سرعان ما أوقف أتباعه مستيقظين ونظف المشهد وأزال كل الآثار.
كان هذا هو المكان الذي كانت تختبئ فيه دمية كلاين، كوناس كيلغور، على بعد حوالي الكيلومتر ك من المصنع.
مع ترديد باتريك برايان، تلطخت العظام حول النعش الأسود تدريجياً بطبقة خضراء داكنة. لقد اختلطوا مع الأبيض، مما أدى إلى إحساس مخيف للغاية.
بعد التحديق فيه لبضع ثوانٍ، كشف حارس البوابة الشاب ابتسامة واضحة.
غلف جناح مقدس تلو الآخر باتريك قبل أن يختفوا، مما تسبب في هلوسته في ارتباك.
تمامًا عندما كان باتريك برايان على وشك أن يقول شيئًا ما، يخطط لاستخدام هويته كشخص مسؤول عن فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة لإثارة الرهبة على مبعوث معلمه، تم تفعيل احساسه الروحي. لقد استدار بطريقة غريبة، وألقى بنظرته على مبنى آخر في المصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع باتريك برايان تعليمات المبارك، ووصف جهوده ونواياه بطريقة نصف صادقة.
في الطابق الثاني من المبنى، خلف نافذة زجاجية في غرفة، كان هناك زوج من العيون السوداء الصامتة تحدق بهما.
كان هذا هو المكان الذي كانت تختبئ فيه دمية كلاين، كوناس كيلغور، على بعد حوالي الكيلومتر ك من المصنع.
ارتجفت جفون باتريك بريان، واختفى جسده فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس غبيًا جدًا…” أومأ حارس البوابة الشاب بلطف.
وو!
‘من صنع الدمية.. من حركها إلى هنا؟’ نظر باتريك برايان حوله بحذر، ولم يفوت أي زوايا.
هبت رياح باردة، مما تسبب في تعفن الزجاج بصمت. دون أي حركة، انهار إلى عدد لا يحصى من “رقاقات الثلج”.
لأنه من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بإمكانه رؤية شذوذ حارس البوابة الجديد!
في الغرفة المقابلة، ظهر باتريك نحيف في رداء أسود ووجه رفيع. لقد رأى أن سيد هذا الزوج من العيون السوداء الباردة كان دمية طينية خشنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، كانت استجابة الأحمق فوق الضباب الرمادي أكثر حدة من استجابة باتريك.
‘من صنع الدمية.. من حركها إلى هنا؟’ نظر باتريك برايان حوله بحذر، ولم يفوت أي زوايا.
‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.
بمجرد أن وجه نظره نحو الممر وواجه النافذة الزجاجية وجسمه مائلًا، استدارت عيون دمية الطين فجأة. ثم رفعت يديها وأمسكت برقبة باتريك.
في الغرفة المقابلة، ظهر باتريك نحيف في رداء أسود ووجه رفيع. لقد رأى أن سيد هذا الزوج من العيون السوداء الباردة كان دمية طينية خشنة.
في منتصف الحركة، بدت دمية الطين وكأنها قد فقدت دعمها وفقدت كل قدرتها على الحركة. ظهرت العديد من الشقوق على سطحها بينما تحطم على الفور إلى قطع.
في تلك اللحظة، امتدت كف واستقرت على صدع الباب.
اختفت شخصية باتريك بريان أولاً قبل أن يظهر في الممر، وهو يحدق في الدمية المنهارة وكأنه يواجه أقوى عدو.
خاطيا على الأرض الصلبة تحت قدميه، لم يلقي الشاب نظرة على باتريك بريان. لقد رفع رأسه ونظر إلى السماء. إلتفت زوايا فمه وهو يضيق عينيه ويتنهد.
في تلك اللحظة، كان قد قفز حقًا في حالة من الرعب. على الرغم من وجود كل أنواع الأمور الغريبة والمروعة المتعلقة بالأرواح، إلا أنه كان لا يزال مخيفًا للغاية أن تعود الدمية إلى الحياة فجأة دون تأثير جسد روح خارجي.
في الوقت نفسه، بصفته متعصب ديني، لم يتردد باتريك برايان في رؤية عناق الملاك كهدية من الموت. لم يكن هناك شك في ذلك.
استلقت دمية الطين بهدوء على أجزاء من الشظايا دون أن تسبب أي ضجة. انتظر باتريك بريان بصبر لبعض الوقت قبل أن يؤكد أخيرًا أنه لم يكن هناك المزيد من التشوهات.
استلقت دمية الطين بهدوء على أجزاء من الشظايا دون أن تسبب أي ضجة. انتظر باتريك بريان بصبر لبعض الوقت قبل أن يؤكد أخيرًا أنه لم يكن هناك المزيد من التشوهات.
تجول في عالم الروح مرة أخرى وعاد إلى المكان الذي أقيم فيه الطقس.
‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.
في تلك اللحظة، كان النعش الثقيل شديد السواد قد تلاشى تمامًا. كان الأمر كما لو أنه قد كان مدفون في الأرض لعدة قرون، إن لم يكن لآلاف السنين. وكان المؤمنون بالعالم السفلي المحيط بهم يتعافون ببطء من حالتهم شبه الواعية.
“لا.” عبس باتريك قليلا.
نظر باتريك برايان حوله لكنه لم يستطع العثور على حارس البوابة الشاب الذي أرسله معلمه. لم يكن يعرف متى غادر.
نظر باتريك برايان حوله لكنه لم يستطع العثور على حارس البوابة الشاب الذي أرسله معلمه. لم يكن يعرف متى غادر.
‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.
لم يكن كلاين غير مألوف لهذه الروح، لقد تعرف عليها على الفور:
مع الأخذ في الاعتبار الاكتشاف غير الطبيعي الذي حققه- الدمية الطينية الحية، لم يتأخر باتريك برايان أكثر من ذلك. سرعان ما أوقف أتباعه مستيقظين ونظف المشهد وأزال كل الآثار.
كيف يمكنه أن يفعل مثل هذا الشيء في مصنعه؟ إذا تم الكشف عنه، ألن يكون بدون مخرج؟
بعد أن انتهى، سمع فجأة صوتًا:
وفوق الضباب الرمادي، وبمساعدة نقاط صلاة الدمى المتحركة، تنهد الأحمق كلاين سرًا بإرتياح لأن إختبار زعيم فصيل الموت الاصطناعي في الأسقف المقدسه، الملاك الذي كان نائمًا في الضريح، رئيس الكهنة هاتر لم يتجاوز توقعاته. باستخدام الاستعباد ووتحك التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الموت على متجاوزي التسلسلات السفلر، كان *بإمكانه* الحصول على معلومات مباشرة من باتريك بريان.
“هل مصنع الملابس هذا ملكك؟”
لقد *توقف* للحظة وقال بلا مبالاة، “سأرسل لك مساعدًا أولاً. التسلسل 5 حارس البوابة، لمساعدتك في إكمال المهام المقابلة لتخفيف التوتر.”
اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.
في منتصف الحركة، بدت دمية الطين وكأنها قد فقدت دعمها وفقدت كل قدرتها على الحركة. ظهرت العديد من الشقوق على سطحها بينما تحطم على الفور إلى قطع.
“لا.” عبس باتريك قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شابًا طويل القامة يرتدي رداءًا أسود ببطانات حمراء مع غطاء رأسه مرفوع.
كيف يمكنه أن يفعل مثل هذا الشيء في مصنعه؟ إذا تم الكشف عنه، ألن يكون بدون مخرج؟
اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.
“ليس غبيًا جدًا…” أومأ حارس البوابة الشاب بلطف.
أضاق باتريك عينيه وقمع غضبه.
هبت رياح باردة، مما تسبب في تعفن الزجاج بصمت. دون أي حركة، انهار إلى عدد لا يحصى من “رقاقات الثلج”.
“أين ذهبت؟”
لقد كان من شأن خذا أن يفضح مشكلة باتريك برايان ويدع الملاك من مجال الموت يخمن أن شيئًا ما قد حدث للموت الاصطناعي!
ضحك حارس البوابة الشاب وقال: “زرت بعض الأماكن المألوفة والتقيت بصديق.”
“ليس سيئا.”
~~~~~~~~
مع ترديد باتريك برايان، تلطخت العظام حول النعش الأسود تدريجياً بطبقة خضراء داكنة. لقد اختلطوا مع الأبيض، مما أدى إلى إحساس مخيف للغاية.
الفصول المتبقية: 18
لقد *توقف* للحظة وقال بلا مبالاة، “سأرسل لك مساعدًا أولاً. التسلسل 5 حارس البوابة، لمساعدتك في إكمال المهام المقابلة لتخفيف التوتر.”
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شابًا طويل القامة يرتدي رداءًا أسود ببطانات حمراء مع غطاء رأسه مرفوع.
أراكم غدا إن شاء الله
‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”
إستمتعوا~~~
مع ترديد باتريك برايان، تلطخت العظام حول النعش الأسود تدريجياً بطبقة خضراء داكنة. لقد اختلطوا مع الأبيض، مما أدى إلى إحساس مخيف للغاية.
اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
