ربما إنها حقيقية.
1070: ربما إنها حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التعليم الذي حصل عليه، لم يكن هذا متوافقًا مع التقدمات النموذجية.
كانت ليفسييد مدينة عائمة “تخيلها” تنين الخيال أنكويلت من الفراغ. مهما كان، كانت معجزة، معجزة إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظر ليونارد حوله أكثر وقال، “مدينة المعجزات كبيرة حقًا…”
لقد كانت أكثر روعة من بلاط الملك العملاق- أكثر وعورة وفرادة من نوعها. كان يبلغ إرتفاع كل عمود حجري حوالي الـ100 متر، مثل عرش يرتاح عليه التنين. لقد كانت مدينة تركت انطباعًا عميقًا لا يُنسى بمجرد السماع عنها.
هذا ما رآه في عرافة الحلم.
لذلك، على الرغم من أن أودري لم ترَ مدينة المعجزات مطلقًا، فقد قامت على الفور بإجراء اتصالات من رؤية المشهد. بالطبع، أحد الأسباب الرئيسية لمعرفة ذلك هو أنها كانت تعلم أن رحلات غروزيل قد جاء من تنين الخيال، أنكويلت.
فكرت أودري لفترة من الوقت وقالت مع عدم اليقين، “لا توجد طريقة لمعرفة الفرق، أو بالأحرى، بحر اللاوعي الجماعي هنا حقيقي أيضًا.”
أما بالنسبة لكلاين، فقد كان قد قام بعرافة ذات مرة عن أصل رحلات غروزيل ورأى مدينة المعجزات الحقيقية، المدينة العائمة، والآن، كان متأكدًا من أن المدينة بحجم الجزيرة في وسط فوهة أعماق البحار كانت مطابقة لليفسييد. كل ما نقصها هو التنانين التي كانت تطير في كل اتجاه!
أثناء حديثها، توقفت أودري لأنها أدركت شيئًا بشكل ضبابي، لكنها لم تكن قادرة على قول ذلك بصوت عالٍ.
‘هل هذ حقيقية أم هي نسخة؟ أم أنه تجمع للاوعي مخلوق خاص ما في عالم الكتاب؟’ تفاجأ كلاين قليلاً بينما حلل الموقف بسرعة.
في هذه اللحظة، قال كلاين فجأة، “الأشياء التي *يمكنه* تخيلها سيتم استحضارها. المملكة التي *يحلم* بها ستنزل بالتأكيد على العالم المادي…”
وفقًا لنتائج عرافة ومحتويات الحلم من الحارس العملاق غروزيل و مغنية الآلف سياتاس، كان متأكدًا من أنه عندما تم إنشاء رحلات غروزيل، كانت مدينة المعجزات ليفسييد لا تزال موجودة. عندما وصل إلى بلاط الملك العملاقة، كانت مدينة المعجزات ليفسييد لا تزال قائمة. عندما بدأ غروزيل مغامرته وعندما سحبت سياتاس إلى عالم الكتاب، كانت ليفسييد لا تزال موجودة. إذا اختفت مدينة المعجزات ليفسييد، كانت الأحناس الخارقة المختلفة ستتفاعل.
أثناء حديثها، توقفت أودري لأنها أدركت شيئًا بشكل ضبابي، لكنها لم تكن قادرة على قول ذلك بصوت عالٍ.
بعبارة أخرى، كانت هذه الحقائق دليلًا لا يمكن إنكاره على أن المدينة الواقعة في وسط فوهة عمق البحر لم تكن على الأرجح ليفسييد.
1070: ربما إنها حقيقية.
لكن بسرعة كبيرة، تذكر كلاين شيئًا ما.
لذلك، على الرغم من أن أودري لم ترَ مدينة المعجزات مطلقًا، فقد قامت على الفور بإجراء اتصالات من رؤية المشهد. بالطبع، أحد الأسباب الرئيسية لمعرفة ذلك هو أنها كانت تعلم أن رحلات غروزيل قد جاء من تنين الخيال، أنكويلت.
كان هذا هو الجواب الذي أعطاه أروديس ذات مرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هذا ما يشعر به الفأر حقًا في باكلوند…”
“… من المؤكد أنه ظهر لأول مرة بين التنانين، بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفسييد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذ حقيقية أم هي نسخة؟ أم أنه تجمع للاوعي مخلوق خاص ما في عالم الكتاب؟’ تفاجأ كلاين قليلاً بينما حلل الموقف بسرعة.
‘هذا مثير للاهتمام… ما الذي اعتمدت عليه المرآة السحرية لتأكيد أن رحلات غروزيل كان أول من ظهر ولتصدق أنه ذلك كان بعد اختفاء مدينة المعجزات ليفسييد؟ لم يكن قادرًا حتى على رؤية الأمور المتعلقة بزاراتول، فكيف سيمكنه اقتحام أصل ملكية إله قديم؟ لقد استخدمت هذا الاستنتاج في الأصل لاستنتاج الأشياء والنظر فيها، لكن هذه النقطة قد انقلبت تمامًا بسبب عرافتي. لم أتوقع أبدًا…’ لاحظ كلاين الأعمدة الحجرية الطويلة والمدينة الرائعة بينما كانت العديد من الأفكار تدور في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هذا ما يشعر به الفأر حقًا في باكلوند…”
فجأة، أدرك فكرة:
فكرت أودري لفترة من الوقت وقالت مع عدم اليقين، “لا توجد طريقة لمعرفة الفرق، أو بالأحرى، بحر اللاوعي الجماعي هنا حقيقي أيضًا.”
‘كان آخر مالك لرحلات غروزيل هو نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، عضو في كنيسة المعرفة. لقد أمنوا بإله المعرفة والحكمة.’
“هذه المدينة رائعة ومذهلة. من الواضح أنها لا تنتمي إلى البشر أو المخلوقات البشرية، ولكن ليست هناك حاجة للتحديق فيها لفترة طويلة. أنتم لستم مهندسين بعد كل شيئ.”
‘يمكن تأكيد أن إله المعرفة والحكمة هو أحد ملوك الملائكة الذين خدموا إله الشمس القديم، ملاك الحكمة.’
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى قصر ضخم يبلغ ارتفاعه أكثر من الـ200 متر.
‘ومن تاريخ الكنيسة وتاريخ الحقبة الثالثة، من المنطقي أن نشك في أن ملاك الحكمة هو على الأرجح تنين الحكمة، هيرابيرغن!’
بالطبع، إذا كانت هناك حقًا ليفسييد آخرى، فإن طبيعة المملكة الإلهية هنا لم تكن لها أهمية كبيرة.
‘كان هذا هو الإله الفرعي لتنين الخيال، عضو رفيع المستوى من التنانين!’
لكن بسرعة كبيرة، تذكر كلاين شيئًا ما.
‘هذا… كان ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات بفضل إله المعرفة والحكمة الذي مرّره بطريقة معينة، والذي أقنع المرآة السحرية؟ إذا *كان* حقًا تنين الحكمة، فهذا يعني أنه كان متورطًا بشكل مباشر، وأن *مستواه* كان مرتفع جدًا في ذلك الوقت. من المؤكد أن فهمه لهذه المسألة يتفوق على غروزيل وسياتاس… لكن كيف أشرح المشهد الذي قمت بعرافته فوق الضباب الرمادي؟ مجرد تذكره الآن يجعل رأسي يؤلمني. ما رأيته كان بالتأكيد الإله القديم، تنين الخيال، *بنفسه*…’ ابتهج كلاين عندما تمكن من ربط كل هذه الأمور معًا، لكنه وقع أيضًا في حالة من الحيرة.
عندما رأى أنه قد كان لكلاين خطة بالفعل، كما لو أنه تلقى توجيهات السيد الأحمق، شعر ليونارد بالارتياح. نظر إلى الأساس الأبيض المائل للرمادي على قدميه وقال: “هل هذه مملكة إلهية؟”
ألقى العملة الذهبية باستمرار وسرعان ما توصل إلى بعض النظريات.
1070: ربما إنها حقيقية.
‘بما أن مدينة المعجزات، ليفيسيد، كانت “متخيلة”، ألم يكن من الممكن “تخيلها” مرة أخرى بعد أن اختفت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تردد صدى صوته، وضع كلاين العملة الذهبية في يده وقفز في فوهة عمق البحر، ونتيجة لذلك رفرف معطفه الأسود.
‘تم حشو ليفسييد الأصلية في الكتاب بواسطة ملك التنانين أنكويت. ثم، تلك التي وُجدت لاحقًا هي واحدة قد قام هو* بـ”تخيلها” مرة أخرى؟’
‘يمكن تأكيد أن إله المعرفة والحكمة هو أحد ملوك الملائكة الذين خدموا إله الشمس القديم، ملاك الحكمة.’
‘كان بإمكان هذا أن يخدع كل التنانين، لكن ليس التنين المعروف بذكائه؟’
بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، هبطت العدالة أودري ذات القناع الفضي بجانبه.
‘إذا كان هذا صحيحًا، فقد كان هناك بالفعل حالتان لمدينة المعجزات، ليفسييد. والواحدة هنا هي الأقدم…’
استعادت أودري حواسها وهمست، “هل هي حقًا ليفسييد؟”
‘ولكن هنا يأتي السؤال. لماذا لم يدخل تنين الحكمة الكتاب هو *نفسه*؟ حتى لو لم *يكن* متفرجًا، مع *لقبه* كلي العلم والقدرة، يجب أن يكون *يتمتع* بالقوى الكافية لإجراء استكشاف أعمق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذ حقيقية أم هي نسخة؟ أم أنه تجمع للاوعي مخلوق خاص ما في عالم الكتاب؟’ تفاجأ كلاين قليلاً بينما حلل الموقف بسرعة.
‘لقد *كان* في الواقع هنا منذ فترة طويلة، لكنه لم ينبه أي كائنات حية في الكتاب. وأيضاً، لأسباب معينة، *ترك* مدينة المعجزات هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ظهرت الأفكار في ذهن كلاين، نظر إليه النجم ليونارد، الذي كان يحمل كلتا يديه في جيوبه، ثم نظر إلى الآنسة عدالة، التي كانت أيضًا تنظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة. بادر بالكلام وكسر الصمت:
بينما ظهرت الأفكار في ذهن كلاين، نظر إليه النجم ليونارد، الذي كان يحمل كلتا يديه في جيوبه، ثم نظر إلى الآنسة عدالة، التي كانت أيضًا تنظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة. بادر بالكلام وكسر الصمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ظهرت الأفكار في ذهن كلاين، نظر إليه النجم ليونارد، الذي كان يحمل كلتا يديه في جيوبه، ثم نظر إلى الآنسة عدالة، التي كانت أيضًا تنظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة. بادر بالكلام وكسر الصمت:
“هذه المدينة رائعة ومذهلة. من الواضح أنها لا تنتمي إلى البشر أو المخلوقات البشرية، ولكن ليست هناك حاجة للتحديق فيها لفترة طويلة. أنتم لستم مهندسين بعد كل شيئ.”
1070: ربما إنها حقيقية.
جمع كلاين أفكاره ونظر إلى ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظر ليونارد حوله أكثر وقال، “مدينة المعجزات كبيرة حقًا…”
“قد تكون هذه مدينة المعجزات التي خلقها تنين الخيال، ليفسييد. بمعنى ما، إنها المملكة الإلهية لإله قديم.”
استعادت أودري حواسها وهمست، “هل هي حقًا ليفسييد؟”
بالطبع، إذا كانت هناك حقًا ليفسييد آخرى، فإن طبيعة المملكة الإلهية هنا لم تكن لها أهمية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هذا ما يشعر به الفأر حقًا في باكلوند…”
“مملكة إلاهية…” اتسع بؤبؤا عيون ليونارد وهو يردد الكلمات الرئيسية.
“هناك.”
استعادت أودري حواسها وهمست، “هل هي حقًا ليفسييد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من المؤكد أنه ظهر لأول مرة بين التنانين، بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفسييد.”
“إنها إمكانية فقط”. كان كلاين قد هدأ بالفعل وأجاب ببساطة، “إنها لا تطفو في الهواء مثل الأساطير، ولكنها غارقة في قاع بحر اللاوعي الجماعي، لذلك من الصعب معرفة ما إذا كانت حقيقية أم مزيفة.”
لم يكن الأمر أنه لم يكن يصدق بكلاين، ولم ليس أنه لم يكن يعرف مدى حذره. لقد احتاج فقط إلى توضيح مثل هذه الأمور في عملية مشتركة، لأنه كان هناك احتمال أن يصبح زملائه في الفريق فاسدين عن غير قصد، وأن يصبحوا متهورين.
في هذه اللحظة، تمكن ليونارد أخيرًا من السيطرة على نفسه. لقد نظر إلى المدينة الرائعة في فوهة عمق البحر مرة أخرى وابتسم بسخرية من النفس.
أثناء حديثها، انزلق ليونارد أيضًا ونظر جانبيًا إلى كلاين.
“لم أتوقع أنه سيأتي اليوم الذي سأذهب فيه إلى المملكة الإلهية لإله قديم…”
أصبحت عيون أودري الخضراء فارغة في البداية قبل أن تضيء. ثم “قفزت” نحو مدينة المعجزات.
بصراحة، لو لم تكن الآنسة عدالة هنا، لما كان سيكون قادرًا على منع نفسه من التعجب من مدى ‘ثراء’ حياة كلاين.
“في الجوهر، اللاوعي الجماعي هو تراكم وتسوية العواطف والمشاعر القوية. على الرغم من أن الناس في هذا العالم قد يكونون خياليين، فإن تجاربهم ومشاعرهم وفرحهم وغضبهم وحزنهم وألمهم وسعادتهم، قد حدثت جميعًا من قبل…”
منذ لم شمله مع زميله السابق في الفريق، لم يقابل ابني إله- ملوك ملائكة فحسب- بل دخل أيضًا عالم كتاب غامض ووجد مدينة يشتبه في أنها مملكة إلهية.
أما بالنسبة لكلاين، فقد كان قد قام بعرافة ذات مرة عن أصل رحلات غروزيل ورأى مدينة المعجزات الحقيقية، المدينة العائمة، والآن، كان متأكدًا من أن المدينة بحجم الجزيرة في وسط فوهة أعماق البحار كانت مطابقة لليفسييد. كل ما نقصها هو التنانين التي كانت تطير في كل اتجاه!
كان هذا أكثر إثارة للاهتمام عدة مرات مما اختبره في العام الماضي. كان مستوى هذه الأمور أعلى عدة مرات!
بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، هبطت العدالة أودري ذات القناع الفضي بجانبه.
بالطبع، كانت أمور أكثر خطورة أيضا.
كان هذا هو الجواب الذي أعطاه أروديس ذات مرة:
بعد قول هذا، نظر إلى “طيف ماء البحر” العائم وسأل بعناية، “كيف تعرف ما إذا كان بحر اللاوعي الجماعي حقيقي أم متخيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هذا ما يشعر به الفأر حقًا في باكلوند…”
كان هذا استمرارًا لمشكلة تحديد مصداقية ليفسييد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من المؤكد أنه ظهر لأول مرة بين التنانين، بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفسييد.”
فكرت أودري لفترة من الوقت وقالت مع عدم اليقين، “لا توجد طريقة لمعرفة الفرق، أو بالأحرى، بحر اللاوعي الجماعي هنا حقيقي أيضًا.”
“لم أتوقع أنه سيأتي اليوم الذي سأذهب فيه إلى المملكة الإلهية لإله قديم…”
“في الجوهر، اللاوعي الجماعي هو تراكم وتسوية العواطف والمشاعر القوية. على الرغم من أن الناس في هذا العالم قد يكونون خياليين، فإن تجاربهم ومشاعرهم وفرحهم وغضبهم وحزنهم وألمهم وسعادتهم، قد حدثت جميعًا من قبل…”
استعادت أودري حواسها وهمست، “هل هي حقًا ليفسييد؟”
أثناء حديثها، توقفت أودري لأنها أدركت شيئًا بشكل ضبابي، لكنها لم تكن قادرة على قول ذلك بصوت عالٍ.
هذا ما رآه في عرافة الحلم.
في هذه اللحظة، قال كلاين فجأة، “الأشياء التي *يمكنه* تخيلها سيتم استحضارها. المملكة التي *يحلم* بها ستنزل بالتأكيد على العالم المادي…”
في هذه اللحظة، تمكن ليونارد أخيرًا من السيطرة على نفسه. لقد نظر إلى المدينة الرائعة في فوهة عمق البحر مرة أخرى وابتسم بسخرية من النفس.
بينما تردد صدى صوته، وضع كلاين العملة الذهبية في يده وقفز في فوهة عمق البحر، ونتيجة لذلك رفرف معطفه الأسود.
ألقى العملة الذهبية باستمرار وسرعان ما توصل إلى بعض النظريات.
“المستقبل الذي *يعلنه* سيتم تنفيذه بالتأكيد، ليصبح حقيقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ظهرت الأفكار في ذهن كلاين، نظر إليه النجم ليونارد، الذي كان يحمل كلتا يديه في جيوبه، ثم نظر إلى الآنسة عدالة، التي كانت أيضًا تنظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة. بادر بالكلام وكسر الصمت:
بينما انزلقت شخصيته إلى الأسفل، ظهرت الكلمات المقابله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من المؤكد أنه ظهر لأول مرة بين التنانين، بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفسييد.”
أصبحت عيون أودري الخضراء فارغة في البداية قبل أن تضيء. ثم “قفزت” نحو مدينة المعجزات.
أثناء حديثها، انزلق ليونارد أيضًا ونظر جانبيًا إلى كلاين.
“ألن تقوم بعرافة مستوى الخطر؟ قد تكون هذه المملكة الإلهية لإله قديم!” نظر ليونارد إلى الاثنين في دهشة واندهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ظهرت الأفكار في ذهن كلاين، نظر إليه النجم ليونارد، الذي كان يحمل كلتا يديه في جيوبه، ثم نظر إلى الآنسة عدالة، التي كانت أيضًا تنظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة. بادر بالكلام وكسر الصمت:
في التعليم الذي حصل عليه، لم يكن هذا متوافقًا مع التقدمات النموذجية.
لكن بسرعة كبيرة، تذكر كلاين شيئًا ما.
‘متى كان لديك الانطباع الخاطئ بأنني لم أقم بالعرافة؟ أنت فقط لم تلاحظ أفعالي الصغيرة. لقد وضعت العملة الذهبية بعيدًا للتو… أيضًا، لم أتلق أي تحذيرات من حدسي بشأن الخطر… علاوة على ذلك، إذا كانت نظريتي صحيحة، فيجب أن يكون تنين الحكمة قد دخل هذا المكان من قبل… إذا كان هناك أي شكل من أشكال خطر في الأمام، يجب أن يكون قد تم إنهائه من *قبله* منذ لفترة طويلة… لو لم تكن الآنسة عدالة هنا، لكنت سأرغب حقًا في توبيخك…’ بينما كان كلاين يسخر بصمت، قام بتعديل اتجاهه وسرعته، متجاوزا عدد قليل من الأعمدة الحجرية السميكة التي بلغ ارتفاعها حوالي المائة متر. نزل مستوى تلو الآخر قبل أن يخطو على الأرض الرمادية البيضاء.
‘كان بإمكان هذا أن يخدع كل التنانين، لكن ليس التنين المعروف بذكائه؟’
كان في حالة روحانية الآن ويمكنه الطيران إذا أراد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لو لم تكن الآنسة عدالة هنا، لما كان سيكون قادرًا على منع نفسه من التعجب من مدى ‘ثراء’ حياة كلاين.
بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، هبطت العدالة أودري ذات القناع الفضي بجانبه.
“في الجوهر، اللاوعي الجماعي هو تراكم وتسوية العواطف والمشاعر القوية. على الرغم من أن الناس في هذا العالم قد يكونون خياليين، فإن تجاربهم ومشاعرهم وفرحهم وغضبهم وحزنهم وألمهم وسعادتهم، قد حدثت جميعًا من قبل…”
نظرت أودري للأعلى، وبعد أن سهت بسبب الصدمة لبضع ثوان بسبب عظمة الأعمدة الحجرية والقصر، قالت: “النظر من الداخل والنظر من بعيد يبدو مختلفًا تمامًا…”
بالطبع، إذا كانت هناك حقًا ليفسييد آخرى، فإن طبيعة المملكة الإلهية هنا لم تكن لها أهمية كبيرة.
“ربما هذا ما يشعر به الفأر حقًا في باكلوند…”
بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، هبطت العدالة أودري ذات القناع الفضي بجانبه.
أثناء حديثها، انزلق ليونارد أيضًا ونظر جانبيًا إلى كلاين.
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى قصر ضخم يبلغ ارتفاعه أكثر من الـ200 متر.
لم يكن الأمر أنه لم يكن يصدق بكلاين، ولم ليس أنه لم يكن يعرف مدى حذره. لقد احتاج فقط إلى توضيح مثل هذه الأمور في عملية مشتركة، لأنه كان هناك احتمال أن يصبح زملائه في الفريق فاسدين عن غير قصد، وأن يصبحوا متهورين.
في هذه اللحظة، قالت أودري، التي كانت تراقب البيئة المحيطة بعناية، بحيرة من عدم اليقين، “يبدو أن جميع الشذوذات هنا تتجمع نحو ذلك القصر”.
كان هذا استنتاجًا استخلصه صقور الليل من تجربتهم في التضحيات المتكررة.
“لا أشعر بأي شيء”.
“في الوقت الحالي، لا تشير المؤشرات إلى الكثير من الخطر.” قال كلاين بصدق.
لكن بسرعة كبيرة، تذكر كلاين شيئًا ما.
لم ينظر ليونارد حوله أكثر وقال، “مدينة المعجزات كبيرة حقًا…”
‘هذا… كان ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات بفضل إله المعرفة والحكمة الذي مرّره بطريقة معينة، والذي أقنع المرآة السحرية؟ إذا *كان* حقًا تنين الحكمة، فهذا يعني أنه كان متورطًا بشكل مباشر، وأن *مستواه* كان مرتفع جدًا في ذلك الوقت. من المؤكد أن فهمه لهذه المسألة يتفوق على غروزيل وسياتاس… لكن كيف أشرح المشهد الذي قمت بعرافته فوق الضباب الرمادي؟ مجرد تذكره الآن يجعل رأسي يؤلمني. ما رأيته كان بالتأكيد الإله القديم، تنين الخيال، *بنفسه*…’ ابتهج كلاين عندما تمكن من ربط كل هذه الأمور معًا، لكنه وقع أيضًا في حالة من الحيرة.
“أعني أنه بالنسبة لمدينة كبيرة كهذه، حتى لو تمكنا من الطيران، فلن نتمكن من استكشافها بالكامل دون قضاء بضعة أيام هنا. أو ربما، هل لديك وجهة في الاعتبار؟”
في هذه اللحظة، تمكن ليونارد أخيرًا من السيطرة على نفسه. لقد نظر إلى المدينة الرائعة في فوهة عمق البحر مرة أخرى وابتسم بسخرية من النفس.
قيل النصف الثاني من جملته أثناء النظر إلى كلاين.
نظرت أودري للأعلى، وبعد أن سهت بسبب الصدمة لبضع ثوان بسبب عظمة الأعمدة الحجرية والقصر، قالت: “النظر من الداخل والنظر من بعيد يبدو مختلفًا تمامًا…”
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى قصر ضخم يبلغ ارتفاعه أكثر من الـ200 متر.
‘كان هذا هو الإله الفرعي لتنين الخيال، عضو رفيع المستوى من التنانين!’
“هناك.”
ألقى العملة الذهبية باستمرار وسرعان ما توصل إلى بعض النظريات.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فهذا هو مقر إقامة تنين الخيال”.
‘كان بإمكان هذا أن يخدع كل التنانين، لكن ليس التنين المعروف بذكائه؟’
هذا ما رآه في عرافة الحلم.
في هذه اللحظة، قال كلاين فجأة، “الأشياء التي *يمكنه* تخيلها سيتم استحضارها. المملكة التي *يحلم* بها ستنزل بالتأكيد على العالم المادي…”
عندما رأى أنه قد كان لكلاين خطة بالفعل، كما لو أنه تلقى توجيهات السيد الأحمق، شعر ليونارد بالارتياح. نظر إلى الأساس الأبيض المائل للرمادي على قدميه وقال: “هل هذه مملكة إلهية؟”
“لا أشعر بأي شيء”.
“لا أشعر بأي شيء”.
بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، هبطت العدالة أودري ذات القناع الفضي بجانبه.
في هذه اللحظة، قالت أودري، التي كانت تراقب البيئة المحيطة بعناية، بحيرة من عدم اليقين، “يبدو أن جميع الشذوذات هنا تتجمع نحو ذلك القصر”.
بالطبع، كانت أمور أكثر خطورة أيضا.
كانت تشير إلى المكان الذي أشار إليه كلاين على أنه مكان إقامة الإله القديم.
“إنها إمكانية فقط”. كان كلاين قد هدأ بالفعل وأجاب ببساطة، “إنها لا تطفو في الهواء مثل الأساطير، ولكنها غارقة في قاع بحر اللاوعي الجماعي، لذلك من الصعب معرفة ما إذا كانت حقيقية أم مزيفة.”
‘كان هذا هو الإله الفرعي لتنين الخيال، عضو رفيع المستوى من التنانين!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
