الخارق والطبيعي
1057: الخارق والطبيعي.
“هذا منطقي… لقد أهملت سابقًا هذه المشكلة.”
بعد التعامل مع الزجاجة المتحولة، أخرج كلاين ساعة جيبه الذهبية، وفتحها، وألقى نظرة، وتذكر بالوقت.
عندما غير ملابسه في الطابق الثالث، تفعل تصوره الروحي. لقد رأى رينيت تينكير تخرج من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين.
كان عليه أن يعود بعد ثلاث ساعات ويفصل صليب اللامظلل عن زجاجة العبودية. عندها فقط سيمكنه الحصول على خاصية تجاوز المتلاعب، وليس منتجًا تم مزجه مع خصائص التجاوز السابقة.
في هذه اللحظة، رد بورتلاند مومنت على ماخت مازحا، “لا، هذه الأشياء لمصلحتنا.”
‘يبدو الأمر وكأنني أقوم بتجربة…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً، وضع ساعة جيبه بعيدًا، وعاد إلى العالم الحقيقي حيث كان قد أخذ قيلولة بعد الظهر.
أيها… الشيطان… “
في الرابعة بعد الظهر، طرق خادمه، إنوني، باب صاحب العمل تحت مراقبة رئيس الخدم والتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كلاين وقال: “لكنني ما زلت أجد فريقًا مكونًا من المحامين والمحاسبين للتحقق من الوضع الفعلي وتحديد الشروط. يجب ترك الأمور الإحترافية للمحترفين. بالإضافة إلى ذلك، لا يزال يتعين علي التفكير في الاستثمار بشكل مباشر أو إنشاء شركة أو مؤسسة وأكمل الاستثمار من خلالها. أوه، بورتلاند، أعتقد أن هناك جانبًا واحدًا لم تأخذه بعين الاعتبار. كيف يمكن لمثل هذا المختبر المهم ألا يكون لديه أي إجراءات أمنية!؟ ألا تخاف من الجواسيس التجاريين أم قوى أجنبية تتسلل وتسبب الدمار؟”
“ما هو الأمر؟” في ملابس النوم، فرك دواين دانتيس جبهته وفتح باب غرفة النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو الأمر؟” في ملابس النوم، فرك دواين دانتيس جبهته وفتح باب غرفة النوم.
انحنى إنوني وقال، “سيدي، لقد قبلت دعوة السيدة ريانا لتناول الشاي في الليلة السابقة. إنه اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، نظر إلى كلاين وقال، “دواين، هل فكرت في الأمر؟ هل تريد الاستثمار في مختبري الميكانيكي؟”
نظر كلاين إلى رئيس الخدم والتر وقال، “حسنًا، أعطني خمسة عشر دقيقة للاستعداد.”
“بالنسبة لي، نضج هازل أكبر من المساهمات التي قدمتها في شرقي بالام، وهو أكثر أهمية بكثير من معاركي في مجلس العموم.”
ثم أمر خادمه، إنوني، “تعال وساعدني في تغيير ملابسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كلاين وقال: “لكنني ما زلت أجد فريقًا مكونًا من المحامين والمحاسبين للتحقق من الوضع الفعلي وتحديد الشروط. يجب ترك الأمور الإحترافية للمحترفين. بالإضافة إلى ذلك، لا يزال يتعين علي التفكير في الاستثمار بشكل مباشر أو إنشاء شركة أو مؤسسة وأكمل الاستثمار من خلالها. أوه، بورتلاند، أعتقد أن هناك جانبًا واحدًا لم تأخذه بعين الاعتبار. كيف يمكن لمثل هذا المختبر المهم ألا يكون لديه أي إجراءات أمنية!؟ ألا تخاف من الجواسيس التجاريين أم قوى أجنبية تتسلل وتسبب الدمار؟”
عندما تم تركه هو ودميته المتحركة في الغرفة، لقد تحكم في الأخير لإخراج الملابس المناسبة لتناول الشاي، مع إلقاء نظرة على ساعة الحائط من وقت لآخر.
أخذ كلاين شطيرة خيار صغيرة وأخذ قضمة صغيرة. نصف مازح، شارك مشاعره الحقيقية:
بعد حوالي العشر دقائق، بعد ربط ربطة عنقه وارتداء معطفه، خطا أربع درجات عكس اتجاه عقارب الساعة واتجه فوق الضباب الرمادي.
“لقد قرأت بالفعل من خلال المعلومات التي قدمتها لي ولدي انطباع تقريبي عن الحقوق والإيرادات. بصراحة، أنا مهتم جدًا. السماح للشباب الموهوبين بالحصول على التدريب في مثل هذا المختبر الميكانيكي أمر مرضٍ للغاية. يجب أن يكون هذا شيئًا نستثمر فيه. ما هو الشيء الأكثر قيمة في هذا اليوم وهذا العصر؟ المواهب!”
في تلك اللحظة، كانت قد مرت ثلاث ساعات منذ آخر دخول له.
نظر كلاين إلى رئيس الخدم والتر وقال، “حسنًا، أعطني خمسة عشر دقيقة للاستعداد.”
وُضعت في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، الزجاجة المتحولة التي كانت مرتبطة بقوة بصليب اللامظلل بقوة الضباب الرمادي لم تعد تتمتع بالشبكة المتلألئة، وكأنها تحولت من قطعة فنية إلى غرض عادي في الشارع.
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، ارتدى كلاين قبعته العليا، وأمسك عصاه، وغادر 160 شارع بوكلوند على عربته. توجه إلى مقر إقامة النائب ماخت في الوحدة 39.
في الجزء السفلي من الزجاجة كانت هناك كمية كبيرة من مادة بيضاء رمادية تم تطهيرها. كانت تتدفق بحرية، مكونة جسم على شكل قلب بحجم قبضة الطفل. لم تكن هناك تجاعيد فحسب، بل كانت هناك أيضًا تشققات تشبه العيون. أما بالنسبة للأنماط والتسميات والرموز المعقدة ثلاثية الأبعاد الوهمية التي امتدت إلى الفراغ، فقد كانت متطابقة تقريبًا مع خاصية التجاوز التي رآها كلاين من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كلاين وقال: “لكنني ما زلت أجد فريقًا مكونًا من المحامين والمحاسبين للتحقق من الوضع الفعلي وتحديد الشروط. يجب ترك الأمور الإحترافية للمحترفين. بالإضافة إلى ذلك، لا يزال يتعين علي التفكير في الاستثمار بشكل مباشر أو إنشاء شركة أو مؤسسة وأكمل الاستثمار من خلالها. أوه، بورتلاند، أعتقد أن هناك جانبًا واحدًا لم تأخذه بعين الاعتبار. كيف يمكن لمثل هذا المختبر المهم ألا يكون لديه أي إجراءات أمنية!؟ ألا تخاف من الجواسيس التجاريين أم قوى أجنبية تتسلل وتسبب الدمار؟”
‘إنها مختلفة قليلاً فقط…’ أطلق كلاين قمع الضباب الرمادي وأخرج صليب اللامظلل من فم الزجاجة.
أعطى مومنت بورتلاند إبهامًا.
مع هذه الخطوة، تم فصل الغرض الذي تم التخلص منه تمامًا عن الزجاجة المتحولة، ليصبح كاملًا ومستقلًا.
بعد أن حقق هدفه، لم يركز كلاين على الموضوع. بدلا من ذلك، سأل عمدا، “هل كانت هناك أي أخبار بشأن العميد كوناس كيلغور؟”
مد كلاين يده اليسرى لالتقاط الشيء الذي يشبه القلب والدماغ معًا، وبعد فحصه لبضع ثوان، ألقاه في كومة الخردة وسمح للضباب الرمادي بتغليفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبذلك عاد القصر القديم إلى حالته الهادئة.
في هذه اللحظة، صدى صوت ضعيف من الزجاجة المتحولة.
“الإمبراطور روزيل قال ذلك ذات مرة.” ضحك مومنت بورتلاند. “إذن، ما هو المبلغ الذي تنوي الاستثمار فيه؟”
أيها… الشيطان… “
أعطى مومنت بورتلاند إبهامًا.
لم يستجب كلاين بينما دفع صليب اللامظلل مرة أخرى بيده اليمنى، مستخدمًا قوة الضباب الرمادي للضغط عليه.
“هذا منطقي… لقد أهملت سابقًا هذه المشكلة.”
وبذلك عاد القصر القديم إلى حالته الهادئة.
“السيد المستشار، لماذا لا تزال قلق مثل الشاب؟”
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، ارتدى كلاين قبعته العليا، وأمسك عصاه، وغادر 160 شارع بوكلوند على عربته. توجه إلى مقر إقامة النائب ماخت في الوحدة 39.
عندما تم تركه هو ودميته المتحركة في الغرفة، لقد تحكم في الأخير لإخراج الملابس المناسبة لتناول الشاي، مع إلقاء نظرة على ساعة الحائط من وقت لآخر.
داخل غرفة أنشطة أنيقة في منزل عضو البرلمان ماخت، جلس عدد قليل من الضيوف حول صينية معقدة مكونة من ثلاث طبقات. كان أمامهم فنجان من الشاي الأسود الساحر.
وُضعت في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، الزجاجة المتحولة التي كانت مرتبطة بقوة بصليب اللامظلل بقوة الضباب الرمادي لم تعد تتمتع بالشبكة المتلألئة، وكأنها تحولت من قطعة فنية إلى غرض عادي في الشارع.
أخذ كلاين شطيرة خيار صغيرة وأخذ قضمة صغيرة. نصف مازح، شارك مشاعره الحقيقية:
إلى الجانب، ضحك بورتلاند مومنت، الذي كان مستشارًا لجامعة باكلوند للتكنولوجيا، وقال، “هذه لا ابدو كهازل التي أعرفها.”
“تبدو الحلويات اليوم فريدة من نوعها للغاية. سواء كانت كعكة الجزر أو فطيرة الكريمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ماخت عندما سمع ذلك.
ضحك ماخت عندما سمع ذلك.
في الرابعة بعد الظهر، طرق خادمه، إنوني، باب صاحب العمل تحت مراقبة رئيس الخدم والتر.
“دواين، مهاراتك في الملاحظة حقًا لا تشوبها شائبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ماخت عندما سمع ذلك.
‘ليس لهذا علاقة بمهارات الملاحظة. طالما أن المرء ليس أعمى، فإنه من المستحيل عدم معرفة أن الأشكال كلها مفككة…’ سخر بصمت قبل أن يقول، “تبدو وكأنها شيء رائع”.
فوجئ مومنت بورتلاند بينما أومأ ببطء.
“بالطبع، تم صنعها شخصيًا بواسطة هازل. يمكنك تجربتها لاحقًا. على الرغم من أنها لا تستطيع التحكم في مظهرها بشكل فعال، إلا أنها حقًا تتمتع بمذاق جيد”. قال ماخت بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ذراعه ولوح بها برفق. ثم قال بثقة كبيرة “لماذا أنا أصنع عدواً من الضباب اللعين والتلوث الدموي؟ لماذا علينا القتال على مستعمرات شرقي بالام مع فيزاك وغربي بالام مع إنتيس؟ أليس ذلك لجعل أطفالنا يعيشون حياة أفضل؟ بحيث يكون لدينا مخاوف أقل؟”
إلى الجانب، ضحك بورتلاند مومنت، الذي كان مستشارًا لجامعة باكلوند للتكنولوجيا، وقال، “هذه لا ابدو كهازل التي أعرفها.”
في تلك اللحظة، كانت قد مرت ثلاث ساعات منذ آخر دخول له.
نظر ماخت إلى السيدة ريانا وقال برضى “الجميع يكبرون، أليس كذلك؟”
لم يستغرق السفر من شارع 39 بوكلوند إلى الوحدة 160 وقتًا طويلاً. قبل أن يتمكن كلاين من تقويم أفكاره، كان قد عاد بالفعل إلى عتبة بابه. لم يكن لديه خيار سوى النزول من العربة.
“لقد نضجت هازل حقًا مؤخرًا. ليست فقط على استعداد لتعلم تلك الفصول استعدادًا للتواصل الاجتماعي والزواج التي إعتادت أن تكرهها، أحيانًا تعد الحلويات وتعزف الموسيقى لنا، ولكنها ستعرض أيضًا بشكل متكرر مرافقة والدتها إلى حضور المسرحيات الموسيقية ومباريات سباق الخيل والتسوق في متجر الأقسام والاستماع بصمت من الجانب في جميع أنواع الصالونات والحفلات”.
فوجئ مومنت بورتلاند بينما أومأ ببطء.
‘وفقًا للآنسة عدالة، وصل تقدم علاج هازل إلى نقطة حيث يمكنها أن تتذكر الصدمة والألم الرهيبين اللذين عانتهما. على الرغم من أنه مجرد إحساس مباشر بالمشاعر ولا يتضمن التسلسل الدقيق للأحداث، إلا أنه يكفي لجعلها تحلم بفقدان والديها وأقاربها… جعلها تتعلم الاعتزاز بعائلتها. لهذا قررت أن تغير نفسها إلى حد ما؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وقال بابتسامة، “هذا ممتاز”.
‘يبدو الأمر وكأنني أقوم بتجربة…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً، وضع ساعة جيبه بعيدًا، وعاد إلى العالم الحقيقي حيث كان قد أخذ قيلولة بعد الظهر.
“تماما” رد ماخت وهو مليئ بالمشاعر، “لقد كنت قلق على شخصيتها، قلق من أنها لن تحصل على زواج جيد ولن تكون قادرة على مواعدة أشخاص في دائرتنا. بعد وفاتنا، لن تكون قادرة على للعثور على المساعدة عند مواجهة الصعوبات. ولكن الآن، يمكنني أخيرًا الشعور بالراحة “.
في هذه اللحظة، صدى صوت ضعيف من الزجاجة المتحولة.
كشف ماخت عن ابتسامة صادقة عندما كشف مخاوفه التي قلما يفشيها.
“هذا منطقي… لقد أهملت سابقًا هذه المشكلة.”
رفع ذراعه ولوح بها برفق. ثم قال بثقة كبيرة “لماذا أنا أصنع عدواً من الضباب اللعين والتلوث الدموي؟ لماذا علينا القتال على مستعمرات شرقي بالام مع فيزاك وغربي بالام مع إنتيس؟ أليس ذلك لجعل أطفالنا يعيشون حياة أفضل؟ بحيث يكون لدينا مخاوف أقل؟”
‘لحل هذه المشكلة، أحتاج إما أن أحصل على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بتأثير مستهدف من الكاتدرائية المقدسة، أو أعتمد على كنائس البخار والعواصف وأرى أي واحد من الآلهة الحقيقية سيستجيب… تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 قد لا تكفى لأن الأمر يجمع ملك ملائكة، وقد يكون هناك خونة بين الكنيستين’…
“بالنسبة لي، نضج هازل أكبر من المساهمات التي قدمتها في شرقي بالام، وهو أكثر أهمية بكثير من معاركي في مجلس العموم.”
‘وفقًا للآنسة عدالة، وصل تقدم علاج هازل إلى نقطة حيث يمكنها أن تتذكر الصدمة والألم الرهيبين اللذين عانتهما. على الرغم من أنه مجرد إحساس مباشر بالمشاعر ولا يتضمن التسلسل الدقيق للأحداث، إلا أنه يكفي لجعلها تحلم بفقدان والديها وأقاربها… جعلها تتعلم الاعتزاز بعائلتها. لهذا قررت أن تغير نفسها إلى حد ما؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وقال بابتسامة، “هذا ممتاز”.
بينما كان كلاين يستمع إلى رواية ماتخ، لم يستطع إلا أن ينظر من النافذة.
فوجئ مومنت بورتلاند بينما أومأ ببطء.
كان الظلام بالخارج وقد ذهبت الشمس.
عندما تم تركه هو ودميته المتحركة في الغرفة، لقد تحكم في الأخير لإخراج الملابس المناسبة لتناول الشاي، مع إلقاء نظرة على ساعة الحائط من وقت لآخر.
في هذه اللحظة، رد بورتلاند مومنت على ماخت مازحا، “لا، هذه الأشياء لمصلحتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أحد الرؤوس التي أمسكتها رايينت تينيكر: “هذا صحيح…”.
في هذه المرحلة، نظر إلى كلاين وقال، “دواين، هل فكرت في الأمر؟ هل تريد الاستثمار في مختبري الميكانيكي؟”
في هذه اللحظة، صدى صوت ضعيف من الزجاجة المتحولة.
أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبذلك عاد القصر القديم إلى حالته الهادئة.
“السيد المستشار، لماذا لا تزال قلق مثل الشاب؟”
“بالطبع، تم صنعها شخصيًا بواسطة هازل. يمكنك تجربتها لاحقًا. على الرغم من أنها لا تستطيع التحكم في مظهرها بشكل فعال، إلا أنها حقًا تتمتع بمذاق جيد”. قال ماخت بفخر.
“لقد قرأت بالفعل من خلال المعلومات التي قدمتها لي ولدي انطباع تقريبي عن الحقوق والإيرادات. بصراحة، أنا مهتم جدًا. السماح للشباب الموهوبين بالحصول على التدريب في مثل هذا المختبر الميكانيكي أمر مرضٍ للغاية. يجب أن يكون هذا شيئًا نستثمر فيه. ما هو الشيء الأكثر قيمة في هذا اليوم وهذا العصر؟ المواهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، نظر إلى كلاين وقال، “دواين، هل فكرت في الأمر؟ هل تريد الاستثمار في مختبري الميكانيكي؟”
“الإمبراطور روزيل قال ذلك ذات مرة.” ضحك مومنت بورتلاند. “إذن، ما هو المبلغ الذي تنوي الاستثمار فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ماخت إلى السيدة ريانا وقال برضى “الجميع يكبرون، أليس كذلك؟”
رفع دواين فنجانه الخزفي وشرب جرعة من الشاي الأسود.
انحنى إنوني وقال، “سيدي، لقد قبلت دعوة السيدة ريانا لتناول الشاي في الليلة السابقة. إنه اليوم”.
“الخطة المبدئية 10000 جنيه”.
“كما هو متوقع من أشهر رجل أعمال في باكلوند مؤخرًا. لا يمكنني حتى تخمين عدد الأموال السائلة التي تمتلكها. أولاً، تبرعت بأكثر من عشرة آلاف جنيه من الأسهم، ثم أنفقت 20000 جنيه لشراء قصر مايغور، والآن أنت تتبرع بـ10000 جنيه لمختبر بورتلاند الميكانيكي…” لم تستطع السيدة ريانا إلا أن تصرخ.
“كما هو متوقع من أشهر رجل أعمال في باكلوند مؤخرًا. لا يمكنني حتى تخمين عدد الأموال السائلة التي تمتلكها. أولاً، تبرعت بأكثر من عشرة آلاف جنيه من الأسهم، ثم أنفقت 20000 جنيه لشراء قصر مايغور، والآن أنت تتبرع بـ10000 جنيه لمختبر بورتلاند الميكانيكي…” لم تستطع السيدة ريانا إلا أن تصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، أخفض عضو مجلس العموم من صوته وقال: “أظن أن العميد تعرض لحادث أثناء قيامه بمهمة سرية. المزاج الحالي لكبار المسؤولين كان غريب بعض الشيء…”
أعطى مومنت بورتلاند إبهامًا.
وُضعت في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، الزجاجة المتحولة التي كانت مرتبطة بقوة بصليب اللامظلل بقوة الضباب الرمادي لم تعد تتمتع بالشبكة المتلألئة، وكأنها تحولت من قطعة فنية إلى غرض عادي في الشارع.
“هذا مستثمر حريص حقًا”.
‘وفقًا للآنسة عدالة، وصل تقدم علاج هازل إلى نقطة حيث يمكنها أن تتذكر الصدمة والألم الرهيبين اللذين عانتهما. على الرغم من أنه مجرد إحساس مباشر بالمشاعر ولا يتضمن التسلسل الدقيق للأحداث، إلا أنه يكفي لجعلها تحلم بفقدان والديها وأقاربها… جعلها تتعلم الاعتزاز بعائلتها. لهذا قررت أن تغير نفسها إلى حد ما؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وقال بابتسامة، “هذا ممتاز”.
ابتسم كلاين وقال: “لكنني ما زلت أجد فريقًا مكونًا من المحامين والمحاسبين للتحقق من الوضع الفعلي وتحديد الشروط. يجب ترك الأمور الإحترافية للمحترفين. بالإضافة إلى ذلك، لا يزال يتعين علي التفكير في الاستثمار بشكل مباشر أو إنشاء شركة أو مؤسسة وأكمل الاستثمار من خلالها. أوه، بورتلاند، أعتقد أن هناك جانبًا واحدًا لم تأخذه بعين الاعتبار. كيف يمكن لمثل هذا المختبر المهم ألا يكون لديه أي إجراءات أمنية!؟ ألا تخاف من الجواسيس التجاريين أم قوى أجنبية تتسلل وتسبب الدمار؟”
‘إنها مختلفة قليلاً فقط…’ أطلق كلاين قمع الضباب الرمادي وأخرج صليب اللامظلل من فم الزجاجة.
فوجئ مومنت بورتلاند بينما أومأ ببطء.
في الجزء السفلي من الزجاجة كانت هناك كمية كبيرة من مادة بيضاء رمادية تم تطهيرها. كانت تتدفق بحرية، مكونة جسم على شكل قلب بحجم قبضة الطفل. لم تكن هناك تجاعيد فحسب، بل كانت هناك أيضًا تشققات تشبه العيون. أما بالنسبة للأنماط والتسميات والرموز المعقدة ثلاثية الأبعاد الوهمية التي امتدت إلى الفراغ، فقد كانت متطابقة تقريبًا مع خاصية التجاوز التي رآها كلاين من قبل.
“هذا منطقي… لقد أهملت سابقًا هذه المشكلة.”
في الجزء السفلي من الزجاجة كانت هناك كمية كبيرة من مادة بيضاء رمادية تم تطهيرها. كانت تتدفق بحرية، مكونة جسم على شكل قلب بحجم قبضة الطفل. لم تكن هناك تجاعيد فحسب، بل كانت هناك أيضًا تشققات تشبه العيون. أما بالنسبة للأنماط والتسميات والرموز المعقدة ثلاثية الأبعاد الوهمية التي امتدت إلى الفراغ، فقد كانت متطابقة تقريبًا مع خاصية التجاوز التي رآها كلاين من قبل.
بعد أن حقق هدفه، لم يركز كلاين على الموضوع. بدلا من ذلك، سأل عمدا، “هل كانت هناك أي أخبار بشأن العميد كوناس كيلغور؟”
‘لحل هذه المشكلة، أحتاج إما أن أحصل على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بتأثير مستهدف من الكاتدرائية المقدسة، أو أعتمد على كنائس البخار والعواصف وأرى أي واحد من الآلهة الحقيقية سيستجيب… تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 قد لا تكفى لأن الأمر يجمع ملك ملائكة، وقد يكون هناك خونة بين الكنيستين’…
تنهد ماخت وقال: “لا، قالت ساحة سيفيلاوس أنه تم تفتيش قصر مايغور والمناطق المحيطة. لم يجدوا حتى أي أدلة”.
في خضم تناول الشاي، لاحظ كلاين الوقت وذهب إلى الحمام. فوق الضباب الرمادي، وضع خاصية مسافر الأحلام التي تسربت من الزجاجة المعدلة في كومة القمامة.
أثناء حديثه، أخفض عضو مجلس العموم من صوته وقال: “أظن أن العميد تعرض لحادث أثناء قيامه بمهمة سرية. المزاج الحالي لكبار المسؤولين كان غريب بعض الشيء…”
عندما غير ملابسه في الطابق الثالث، تفعل تصوره الروحي. لقد رأى رينيت تينكير تخرج من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين.
‘من وجهة نظر معينة، تخمينك صحيح…’ تنهد كلاين.
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، ارتدى كلاين قبعته العليا، وأمسك عصاه، وغادر 160 شارع بوكلوند على عربته. توجه إلى مقر إقامة النائب ماخت في الوحدة 39.
“آمل ألا يحدث شيء”.
داخل غرفة أنشطة أنيقة في منزل عضو البرلمان ماخت، جلس عدد قليل من الضيوف حول صينية معقدة مكونة من ثلاث طبقات. كان أمامهم فنجان من الشاي الأسود الساحر.
في خضم تناول الشاي، لاحظ كلاين الوقت وذهب إلى الحمام. فوق الضباب الرمادي، وضع خاصية مسافر الأحلام التي تسربت من الزجاجة المعدلة في كومة القمامة.
“بالنسبة لي، نضج هازل أكبر من المساهمات التي قدمتها في شرقي بالام، وهو أكثر أهمية بكثير من معاركي في مجلس العموم.”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الشاي وعاد إلى 160 شارع بوكلوند، كانت السماء مظلمة بالفعل. أضاءت مصابيح الشوارع على جانبي الطريق في وقت مبكر بينما كان المطر يسقط على نوافذ العربات.
تنهد ماخت وقال: “لا، قالت ساحة سيفيلاوس أنه تم تفتيش قصر مايغور والمناطق المحيطة. لم يجدوا حتى أي أدلة”.
‘الآن، تتركز جميع الأسئلة على ما هو مخفي في خراب إمبراطور الدم. طالما تكتشف الكنائس الثلاث المشكلة في الوقت المناسب، يمكنها منع حدوث أشياء كثيرة.’ نظر كلاين إلى مصابيح الشوارع التي بدت ضبابية من المطر وهو يفكر في التطورات الأخيرة. ‘في الوقت الحالي، ماعدا إمساك كاتارينا، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة. علاوة على ذلك، فإن الإلهة تهضم أو تتحكم في تفرد الموت. قد لا *تملك* القدرة على تقديم رد على هذا المستوى.’
“تبدو الحلويات اليوم فريدة من نوعها للغاية. سواء كانت كعكة الجزر أو فطيرة الكريمة.”
‘لحل هذه المشكلة، أحتاج إما أن أحصل على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بتأثير مستهدف من الكاتدرائية المقدسة، أو أعتمد على كنائس البخار والعواصف وأرى أي واحد من الآلهة الحقيقية سيستجيب… تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 قد لا تكفى لأن الأمر يجمع ملك ملائكة، وقد يكون هناك خونة بين الكنيستين’…
عندما غير ملابسه في الطابق الثالث، تفعل تصوره الروحي. لقد رأى رينيت تينكير تخرج من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين.
لم يستغرق السفر من شارع 39 بوكلوند إلى الوحدة 160 وقتًا طويلاً. قبل أن يتمكن كلاين من تقويم أفكاره، كان قد عاد بالفعل إلى عتبة بابه. لم يكن لديه خيار سوى النزول من العربة.
بعد التعامل مع الزجاجة المتحولة، أخرج كلاين ساعة جيبه الذهبية، وفتحها، وألقى نظرة، وتذكر بالوقت.
عندما غير ملابسه في الطابق الثالث، تفعل تصوره الروحي. لقد رأى رينيت تينكير تخرج من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين.
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، ارتدى كلاين قبعته العليا، وأمسك عصاه، وغادر 160 شارع بوكلوند على عربته. توجه إلى مقر إقامة النائب ماخت في الوحدة 39.
“انها من شارون؟” جاءه تخمينه بينما تلقى الرسالة.
بينما كان كلاين يستمع إلى رواية ماتخ، لم يستطع إلا أن ينظر من النافذة.
أجاب أحد الرؤوس التي أمسكتها رايينت تينيكر: “هذا صحيح…”.
بينما كان كلاين يستمع إلى رواية ماتخ، لم يستطع إلا أن ينظر من النافذة.
دون كلمة أخرى، فتح كلاين الظرف وأمسك قطعة الورق. كان هناك سطر واحد فقط: “سنتحرك في الساعة العاشرة الليلة”.
“هذا منطقي… لقد أهملت سابقًا هذه المشكلة.”
1057: الخارق والطبيعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات