تضع نفسها في التقلبات.
1044: تضع نفسها في التقلبات.
وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.
باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.
“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”
أومض الضوء في مرآة مليئة بالشقوق الواضحة. أصبح سطحها مظلمًا وعميقًا، كما لو كان مرتبطًا بعالم آخر.
وقف طويلاً، مرتدياً قناعاً ذهبياً يكشف عن عينيه وفتحتيه أنفه، فمه وخديه. لم يكن سوى عضو الـMI9 الذي اتصل بشيو من قبل.
فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
خرجت شخصية من الظل- لم تكن سوى الشيطانة الجميل تريسي في ثوب أسود طويل.
وقف طويلاً، مرتدياً قناعاً ذهبياً يكشف عن عينيه وفتحتيه أنفه، فمه وخديه. لم يكن سوى عضو الـMI9 الذي اتصل بشيو من قبل.
كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.
بصوت عالٍ، سقطت الحقيبة التي في يد تريسي على الأرض. بالكاد كان بإمكانها أن تكبح الرعب في عينيها.
فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.
ثم تمتمت لنفسها بشكل فارغ “إن رسوله ملاك…”
“مِن من؟” سأل كلاين بترقب بينما تلقى الرسالة من الآنسة رسول.
في تلك اللحظة، شعرت تريسي بقشعريرة تسقط أسفل عمودها الفقري، كما لو أن ريحًا باردة قد هبت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.
لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.
“من أنت بالضبط؟”
160 شارع بوكلوند، داخل قصر دواين دانتس.
“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”
“مِن من؟” سأل كلاين بترقب بينما تلقى الرسالة من الآنسة رسول.
خرجت شخصية من الظل- لم تكن سوى الشيطانة الجميل تريسي في ثوب أسود طويل.
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:
“لا…”
“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “
“لقد…” “كانت…” “خائفة جدا…” تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الثلاثة الواحد تلو الأخر دون إعطاء الفرصة للآخير للتحدث بينما ترك مفتوح فقط.
‘هذا اللقب…’ فوجئ كلاين عندما سمعه. للحظة، لم يكتشف على الفور لمن كانت الآنسة رسول تشير.
أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.
في ذهنه، أومض الأشخاص الذين عرفوا كيف يستدعون رسوله، واحدًا تلو الآخر، بينما كان يتصفحهم.
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
في غضون ثوانٍ قليلة، كان لديه التخمين المقابل.
على الرغم من أن شيو كانت قي توقعت بالفعل مثل هذا التفسير، إلا أنها كانت عاجزة عن مقاومة مشاعرها وخفقان القلب. لقد أطلقت سؤال:
تريسي!
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
من خلال ما عرفه كلاين، قد تكون هذه الشيطانة، التي أعيدت تسميتها إلى تريسي تشيك، إحدى وسائل إيقاظ أو نزول الشيطانة البدائية إلى العالم.
في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.
في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.
“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”
والناس الذين عرفوا ما يكفي عن العالم الغامض عرفوا أن الشيطانة البدائية كانت إلهة شريرة، كانت تُعرف باسم الجالب النهائي لنهاية العالم التي ستنهي كل شيء. لقد *إمتلكت* خلق نهاية العالم وتدمير كل شيء *كمهمتها*. كما أنها مارست سلطات مثل الرغبات المتعلقة بالمشاعر والعواطف. لم يكن من المناسب جدًا *وصفها* بالقذارة والظلام، لكنه كان مفهوم.
على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.
وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.
سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل؟” سألت شيو.
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
“لقد…” “كانت…” “خائفة جدا…” تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الثلاثة الواحد تلو الأخر دون إعطاء الفرصة للآخير للتحدث بينما ترك مفتوح فقط.
في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.
أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.
سارع رأس ريينت تينيكر، الذي فشل في الكلام من قبل، إلى الكلام.
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:
“لا…”
“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “
أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
“عليها…” “هالة…” “البدائية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت الرجل ذو القناع الذهبي للحظة قبل أن يقول للظل بجانبه، “ربما كانت قلقة فقط من أن هذا قد يثير الشك.”
صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.
“من أنت بالضبط؟”
“اني افهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.
وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.
‘لقد طلبتني في الواقع للتعامل مع قديسة الأبيض كاتارينا… أليس هذا بالضبط ما أردت أن أفعله؟’ لمعت عينا كلاين عدة مرات بينما كان بحث على الفور عن الكومة السوداء اللزجة.
في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.
في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.
شعرت أنها إذا أرادت التحقيق في سر الملك على مستواها، فقد يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات أخرى، أو حتى أكثر. ربما لن يكون هناك أي أمل إلى الأبد. ولكن بمساعدة العالم، كان النجاح ممكنًا.
بعد الانتظار بصبر لما يقرب العشر دقائق، اختفت الكومة السوداء اللزجة في الهواء، ولم تترك شيئًا وراءها. فشل كلاين في الاتصال بالشيطانة تريسي.
‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.
‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.
في تلك اللحظة، سمع فجأة سلسلة من الصلاوات الوهمية.
في تلك اللحظة، سمع فجأة سلسلة من الصلاوات الوهمية.
“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”
في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.
“عليها…” “هالة…” “البدائية…”
أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.
“اني افهم.”
“ليس سيئًا، أنتِ تزدادين خبرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 160 شارع بوكلوند، داخل قصر دواين دانتس.
ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.
“من أنت بالضبط؟”
وقف طويلاً، مرتدياً قناعاً ذهبياً يكشف عن عينيه وفتحتيه أنفه، فمه وخديه. لم يكن سوى عضو الـMI9 الذي اتصل بشيو من قبل.
تنهد الرجل ذو القناع الذهبي وهو يجيب “لقد كان حقًا شجاعًا ونبيلًا وأرستقراطيًا عادلًا، لكنه لم يكن مثاليًا. لقد كان مندفعًا ومتسرعا وعرضة للإنفعال…”
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل؟” سألت شيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.
لم يجرِ الرجل ذو القناع الذهبية أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “يبدو أنك لا تزالين تراقبين محيط الفيسكونت ستراتفورد. هل اكتشفتي أي شيء غير عادي مؤخرًا؟”
باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.
فكرت شيو وقالت، “نعم.”
لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.
“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”
“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”
“حاولت تعقب تلك المرأة، لكنني فشلت في كلتا المرتين.”
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”
أومض الضوء في مرآة مليئة بالشقوق الواضحة. أصبح سطحها مظلمًا وعميقًا، كما لو كان مرتبطًا بعالم آخر.
اعترف الرجل المقنع الذهبي بهذا الأمر بإيجاز وهو يتعمق أكثر في التفاصيل. أجابت شيو وفقًا للتفاصيل التي رأتها في ذلك الوقت. لقد أخفت فقط حقيقة أنها قابلت شيرمين في العربة وكيف أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد طوال الطريق خارج المستودع.
من خلال ما عرفه كلاين، قد تكون هذه الشيطانة، التي أعيدت تسميتها إلى تريسي تشيك، إحدى وسائل إيقاظ أو نزول الشيطانة البدائية إلى العالم.
“ليس سيئا. مثابرتك كانت مجزية.” أومأ الرجل ذو القناع الذهبي برأسه. لم يبدو وكأنه قد شك في ما قالته شيو.
أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.
تنهد وقال: “بهذا ستزيد مساهماتكم لنا بشكل كبير.”
“ارجعي. بعد الحصول على تركيبة القاضي، سأترك لك رسالة لمقابلتي”، قال الرجل ذو القناع الذهبي وهو يلوح.
“لأكون صريحًا، إذا استمر هذا، فستتمكنين قريبًا من تجميع المساهمات اللازمة لجرعة التسلسل 6. ومع ذلك، قبل ذلك، سيكون هناك بالتأكيد فحص صارم. ومع خلفيتك، هيه، ستفشلين في الامتحان دون أدنى شك. فبعد كل شيء، أنا أعرف ذلك جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
“بتسلسلك وقدراتك الحالية، يكفيان لكي تتركي والدتك وأخيك يعيشان حياة جيدة للغاية. لا تقلقي، لن يسبب لك أحد أي مشكلة.”
تريسي!
“وإذا كنت ترغبين في الاستمرار في الإصرار، فلا يمكنني ضمان ما سيحدث”.
لم يكن هذا لإخفاء الحقيقة، أو تبرئة الشكوك، أو عدم إثارة المشاكل. في الواقع، كان هذا مخالفًا لدوافعها الحقيقية.
على الرغم من أن شيو كانت قي توقعت بالفعل مثل هذا التفسير، إلا أنها كانت عاجزة عن مقاومة مشاعرها وخفقان القلب. لقد أطلقت سؤال:
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“من أنت بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.
“أنا مجرد متجاوز تسلسلات متوسطة عادي”. قال الرجل ذو القناع الذهبي بابتسامة “قد لا تعرفين أنه لمنصب قائد الحرس الملكي السلطة المقابلة في MI9. إنه يعادل نائب المدير الذي يتولى الأمور المتعلقة بالعائلة المالكة. عندما كان والدك على قيد الحياة، كنت تابعًا له و تلقيت مساعدته في جوانب مختلفة. بعد وفاته، أنا، الذي لم أرتكب أي أخطاء أو أخفي أي أمور، تمت إزالتي من جوهر الـMI9. انظري، هيه – أنا مسؤول فقط عن المخبرين من الخارج مثلك.”
فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.
عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
“ساعدني والدك كثيرا. لذلك، بعد أن تعرفت عليك، تعمدت أن تصبحي مخبرة تحت إشرافي. بقدر قوتي، قدمت لك بعض المساعدة. لدي عائلة خاصة بي وحياتي الخاصة، لذلك لا يمكنني المجازفة المفرطة أو القيام بأي شيء خطير للغاية لأجلك.”
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“لنفعله هكذا، سأساعدك في الحصول على تركيبة جرعة القاضي. بعد ذلك، توقفي عن مساهماتك وسعيك للمضي قدمًا في تسلسلاتك. افعلي شيئًا من شأنه تحسين حياتك. أما بالنسبة لما تريدين القيام به أو تخططين للقيام به في الخاص، لا أعرف، ولا أريد أن أعرف “.
“ارجعي. بعد الحصول على تركيبة القاضي، سأترك لك رسالة لمقابلتي”، قال الرجل ذو القناع الذهبي وهو يلوح.
سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”
خارج الزقاق، سارت شيو بهدوء على طول مصابيح الشوارع.
تنهد الرجل ذو القناع الذهبي وهو يجيب “لقد كان حقًا شجاعًا ونبيلًا وأرستقراطيًا عادلًا، لكنه لم يكن مثاليًا. لقد كان مندفعًا ومتسرعا وعرضة للإنفعال…”
شعرت أنها إذا أرادت التحقيق في سر الملك على مستواها، فقد يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات أخرى، أو حتى أكثر. ربما لن يكون هناك أي أمل إلى الأبد. ولكن بمساعدة العالم، كان النجاح ممكنًا.
استمعت شيو بصمت وخططت لسؤال المزيد، لكن كل ما قالته كان عبارة:
بصوت عالٍ، سقطت الحقيبة التي في يد تريسي على الأرض. بالكاد كان بإمكانها أن تكبح الرعب في عينيها.
“شكرا جزيلا.”
في غضون ثوانٍ قليلة، كان لديه التخمين المقابل.
“ارجعي. بعد الحصول على تركيبة القاضي، سأترك لك رسالة لمقابلتي”، قال الرجل ذو القناع الذهبي وهو يلوح.
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
بعد أن اختفت شيو تمامًا من مدخل الزقاق، كان الرجل ذو القناع الذهبي على وشك الالتفاف عندما سمع صوت أثيري قليلاً في أذنيه:
في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.
“انها تكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
“لقد تتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مكان الحادث في ذلك الوقت. إنه شيء يمكن تأكيده”.
“لقد…” “كانت…” “خائفة جدا…” تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الثلاثة الواحد تلو الأخر دون إعطاء الفرصة للآخير للتحدث بينما ترك مفتوح فقط.
صمت الرجل ذو القناع الذهبي للحظة قبل أن يقول للظل بجانبه، “ربما كانت قلقة فقط من أن هذا قد يثير الشك.”
سارع رأس ريينت تينيكر، الذي فشل في الكلام من قبل، إلى الكلام.
“كيف يمكنها هزيمة الفيسكونت ستراتفورد في تسلسلها؟ علاوة على ذلك، ألم يُقال أن الفيسكونت ستراتفورد كان يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.
“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”
“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”
أجاب الصوت الأثيري: “مهما كان الأمر، حيث يوجد شك، نحتاج إلى إجراء مزيد من التحقيقات. لا تستفسر عن الأمر في المستقبل”.
عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.
خارج الزقاق، سارت شيو بهدوء على طول مصابيح الشوارع.
“أنا مجرد متجاوز تسلسلات متوسطة عادي”. قال الرجل ذو القناع الذهبي بابتسامة “قد لا تعرفين أنه لمنصب قائد الحرس الملكي السلطة المقابلة في MI9. إنه يعادل نائب المدير الذي يتولى الأمور المتعلقة بالعائلة المالكة. عندما كان والدك على قيد الحياة، كنت تابعًا له و تلقيت مساعدته في جوانب مختلفة. بعد وفاته، أنا، الذي لم أرتكب أي أخطاء أو أخفي أي أمور، تمت إزالتي من جوهر الـMI9. انظري، هيه – أنا مسؤول فقط عن المخبرين من الخارج مثلك.”
لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل؟” سألت شيو.
لم يكن هذا لإخفاء الحقيقة، أو تبرئة الشكوك، أو عدم إثارة المشاكل. في الواقع، كان هذا مخالفًا لدوافعها الحقيقية.
أجاب الصوت الأثيري: “مهما كان الأمر، حيث يوجد شك، نحتاج إلى إجراء مزيد من التحقيقات. لا تستفسر عن الأمر في المستقبل”.
قبل نادي التاروت، كانت خطتها هي أن تقول أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مستودع معين في منطقة الرصيف. في الخارج، تم إخافتها بسبب إعصار مرعب. كان هذا أكثر إقناعًا وجعلها أقل عرضة للشك. ومع ذلك، بعد أن علمت أن هذا الأمر أثار اهتمام العالم جيرمان سبارو، غيرت رأيها سرًا وقررت استخدام تفسيرها لكسب الشك.
أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”
شعرت أنها إذا أرادت التحقيق في سر الملك على مستواها، فقد يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات أخرى، أو حتى أكثر. ربما لن يكون هناك أي أمل إلى الأبد. ولكن بمساعدة العالم، كان النجاح ممكنًا.
وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.
على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.
لم يكن هذا لإخفاء الحقيقة، أو تبرئة الشكوك، أو عدم إثارة المشاكل. في الواقع، كان هذا مخالفًا لدوافعها الحقيقية.
واليوم، قبل لقاء الرجل ذو القتاع الذهبي من MI9، صلت شيو إلى السيد الأحمق حتى *يتمكن* من إبلاغ العالم جيرمان سبارو بأفكارها.
استمعت شيو بصمت وخططت لسؤال المزيد، لكن كل ما قالته كان عبارة:
ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
