تضع نفسها في التقلبات.
1044: تضع نفسها في التقلبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 160 شارع بوكلوند، داخل قصر دواين دانتس.
باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.
“كيف يمكنها هزيمة الفيسكونت ستراتفورد في تسلسلها؟ علاوة على ذلك، ألم يُقال أن الفيسكونت ستراتفورد كان يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1؟”
أومض الضوء في مرآة مليئة بالشقوق الواضحة. أصبح سطحها مظلمًا وعميقًا، كما لو كان مرتبطًا بعالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.
فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.
“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “
خرجت شخصية من الظل- لم تكن سوى الشيطانة الجميل تريسي في ثوب أسود طويل.
ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.
كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.
“كيف يمكنها هزيمة الفيسكونت ستراتفورد في تسلسلها؟ علاوة على ذلك، ألم يُقال أن الفيسكونت ستراتفورد كان يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1؟”
بصوت عالٍ، سقطت الحقيبة التي في يد تريسي على الأرض. بالكاد كان بإمكانها أن تكبح الرعب في عينيها.
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
ثم تمتمت لنفسها بشكل فارغ “إن رسوله ملاك…”
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
في تلك اللحظة، شعرت تريسي بقشعريرة تسقط أسفل عمودها الفقري، كما لو أن ريحًا باردة قد هبت عليها.
عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.
لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.
“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”
160 شارع بوكلوند، داخل قصر دواين دانتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.
“مِن من؟” سأل كلاين بترقب بينما تلقى الرسالة من الآنسة رسول.
“عليها…” “هالة…” “البدائية…”
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:
“لنفعله هكذا، سأساعدك في الحصول على تركيبة جرعة القاضي. بعد ذلك، توقفي عن مساهماتك وسعيك للمضي قدمًا في تسلسلاتك. افعلي شيئًا من شأنه تحسين حياتك. أما بالنسبة لما تريدين القيام به أو تخططين للقيام به في الخاص، لا أعرف، ولا أريد أن أعرف “.
“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “
“اني افهم.”
‘هذا اللقب…’ فوجئ كلاين عندما سمعه. للحظة، لم يكتشف على الفور لمن كانت الآنسة رسول تشير.
“بتسلسلك وقدراتك الحالية، يكفيان لكي تتركي والدتك وأخيك يعيشان حياة جيدة للغاية. لا تقلقي، لن يسبب لك أحد أي مشكلة.”
في ذهنه، أومض الأشخاص الذين عرفوا كيف يستدعون رسوله، واحدًا تلو الآخر، بينما كان يتصفحهم.
لم يكن هذا لإخفاء الحقيقة، أو تبرئة الشكوك، أو عدم إثارة المشاكل. في الواقع، كان هذا مخالفًا لدوافعها الحقيقية.
في غضون ثوانٍ قليلة، كان لديه التخمين المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.
تريسي!
سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”
من خلال ما عرفه كلاين، قد تكون هذه الشيطانة، التي أعيدت تسميتها إلى تريسي تشيك، إحدى وسائل إيقاظ أو نزول الشيطانة البدائية إلى العالم.
شعرت أنها إذا أرادت التحقيق في سر الملك على مستواها، فقد يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات أخرى، أو حتى أكثر. ربما لن يكون هناك أي أمل إلى الأبد. ولكن بمساعدة العالم، كان النجاح ممكنًا.
في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.
في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.
والناس الذين عرفوا ما يكفي عن العالم الغامض عرفوا أن الشيطانة البدائية كانت إلهة شريرة، كانت تُعرف باسم الجالب النهائي لنهاية العالم التي ستنهي كل شيء. لقد *إمتلكت* خلق نهاية العالم وتدمير كل شيء *كمهمتها*. كما أنها مارست سلطات مثل الرغبات المتعلقة بالمشاعر والعواطف. لم يكن من المناسب جدًا *وصفها* بالقذارة والظلام، لكنه كان مفهوم.
أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”
وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.
في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
“لقد…” “كانت…” “خائفة جدا…” تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الثلاثة الواحد تلو الأخر دون إعطاء الفرصة للآخير للتحدث بينما ترك مفتوح فقط.
“بتسلسلك وقدراتك الحالية، يكفيان لكي تتركي والدتك وأخيك يعيشان حياة جيدة للغاية. لا تقلقي، لن يسبب لك أحد أي مشكلة.”
أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.
سارع رأس ريينت تينيكر، الذي فشل في الكلام من قبل، إلى الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت شيو وقالت، “نعم.”
“لا…”
في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.
أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”
لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.
“عليها…” “هالة…” “البدائية…”
باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.
صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واليوم، قبل لقاء الرجل ذو القتاع الذهبي من MI9، صلت شيو إلى السيد الأحمق حتى *يتمكن* من إبلاغ العالم جيرمان سبارو بأفكارها.
“اني افهم.”
من خلال ما عرفه كلاين، قد تكون هذه الشيطانة، التي أعيدت تسميتها إلى تريسي تشيك، إحدى وسائل إيقاظ أو نزول الشيطانة البدائية إلى العالم.
بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.
“أنا مجرد متجاوز تسلسلات متوسطة عادي”. قال الرجل ذو القناع الذهبي بابتسامة “قد لا تعرفين أنه لمنصب قائد الحرس الملكي السلطة المقابلة في MI9. إنه يعادل نائب المدير الذي يتولى الأمور المتعلقة بالعائلة المالكة. عندما كان والدك على قيد الحياة، كنت تابعًا له و تلقيت مساعدته في جوانب مختلفة. بعد وفاته، أنا، الذي لم أرتكب أي أخطاء أو أخفي أي أمور، تمت إزالتي من جوهر الـMI9. انظري، هيه – أنا مسؤول فقط عن المخبرين من الخارج مثلك.”
‘لقد طلبتني في الواقع للتعامل مع قديسة الأبيض كاتارينا… أليس هذا بالضبط ما أردت أن أفعله؟’ لمعت عينا كلاين عدة مرات بينما كان بحث على الفور عن الكومة السوداء اللزجة.
سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”
في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.
ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.
بعد الانتظار بصبر لما يقرب العشر دقائق، اختفت الكومة السوداء اللزجة في الهواء، ولم تترك شيئًا وراءها. فشل كلاين في الاتصال بالشيطانة تريسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت الرجل ذو القناع الذهبي للحظة قبل أن يقول للظل بجانبه، “ربما كانت قلقة فقط من أن هذا قد يثير الشك.”
‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
في تلك اللحظة، سمع فجأة سلسلة من الصلاوات الوهمية.
1044: تضع نفسها في التقلبات.
في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.
أجاب الصوت الأثيري: “مهما كان الأمر، حيث يوجد شك، نحتاج إلى إجراء مزيد من التحقيقات. لا تستفسر عن الأمر في المستقبل”.
أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والناس الذين عرفوا ما يكفي عن العالم الغامض عرفوا أن الشيطانة البدائية كانت إلهة شريرة، كانت تُعرف باسم الجالب النهائي لنهاية العالم التي ستنهي كل شيء. لقد *إمتلكت* خلق نهاية العالم وتدمير كل شيء *كمهمتها*. كما أنها مارست سلطات مثل الرغبات المتعلقة بالمشاعر والعواطف. لم يكن من المناسب جدًا *وصفها* بالقذارة والظلام، لكنه كان مفهوم.
“ليس سيئًا، أنتِ تزدادين خبرة”.
فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.
ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.
في تلك اللحظة، شعرت تريسي بقشعريرة تسقط أسفل عمودها الفقري، كما لو أن ريحًا باردة قد هبت عليها.
وقف طويلاً، مرتدياً قناعاً ذهبياً يكشف عن عينيه وفتحتيه أنفه، فمه وخديه. لم يكن سوى عضو الـMI9 الذي اتصل بشيو من قبل.
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل؟” سألت شيو.
لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.
لم يجرِ الرجل ذو القناع الذهبية أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “يبدو أنك لا تزالين تراقبين محيط الفيسكونت ستراتفورد. هل اكتشفتي أي شيء غير عادي مؤخرًا؟”
“اني افهم.”
فكرت شيو وقالت، “نعم.”
في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.
“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:
“حاولت تعقب تلك المرأة، لكنني فشلت في كلتا المرتين.”
أجاب الصوت الأثيري: “مهما كان الأمر، حيث يوجد شك، نحتاج إلى إجراء مزيد من التحقيقات. لا تستفسر عن الأمر في المستقبل”.
“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”
“اني افهم.”
اعترف الرجل المقنع الذهبي بهذا الأمر بإيجاز وهو يتعمق أكثر في التفاصيل. أجابت شيو وفقًا للتفاصيل التي رأتها في ذلك الوقت. لقد أخفت فقط حقيقة أنها قابلت شيرمين في العربة وكيف أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد طوال الطريق خارج المستودع.
أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.
“ليس سيئا. مثابرتك كانت مجزية.” أومأ الرجل ذو القناع الذهبي برأسه. لم يبدو وكأنه قد شك في ما قالته شيو.
‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.
تنهد وقال: “بهذا ستزيد مساهماتكم لنا بشكل كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
“لأكون صريحًا، إذا استمر هذا، فستتمكنين قريبًا من تجميع المساهمات اللازمة لجرعة التسلسل 6. ومع ذلك، قبل ذلك، سيكون هناك بالتأكيد فحص صارم. ومع خلفيتك، هيه، ستفشلين في الامتحان دون أدنى شك. فبعد كل شيء، أنا أعرف ذلك جيدًا.”
‘هذا اللقب…’ فوجئ كلاين عندما سمعه. للحظة، لم يكتشف على الفور لمن كانت الآنسة رسول تشير.
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدني والدك كثيرا. لذلك، بعد أن تعرفت عليك، تعمدت أن تصبحي مخبرة تحت إشرافي. بقدر قوتي، قدمت لك بعض المساعدة. لدي عائلة خاصة بي وحياتي الخاصة، لذلك لا يمكنني المجازفة المفرطة أو القيام بأي شيء خطير للغاية لأجلك.”
“بتسلسلك وقدراتك الحالية، يكفيان لكي تتركي والدتك وأخيك يعيشان حياة جيدة للغاية. لا تقلقي، لن يسبب لك أحد أي مشكلة.”
“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”
“وإذا كنت ترغبين في الاستمرار في الإصرار، فلا يمكنني ضمان ما سيحدث”.
في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.
على الرغم من أن شيو كانت قي توقعت بالفعل مثل هذا التفسير، إلا أنها كانت عاجزة عن مقاومة مشاعرها وخفقان القلب. لقد أطلقت سؤال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والناس الذين عرفوا ما يكفي عن العالم الغامض عرفوا أن الشيطانة البدائية كانت إلهة شريرة، كانت تُعرف باسم الجالب النهائي لنهاية العالم التي ستنهي كل شيء. لقد *إمتلكت* خلق نهاية العالم وتدمير كل شيء *كمهمتها*. كما أنها مارست سلطات مثل الرغبات المتعلقة بالمشاعر والعواطف. لم يكن من المناسب جدًا *وصفها* بالقذارة والظلام، لكنه كان مفهوم.
“من أنت بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”
“أنا مجرد متجاوز تسلسلات متوسطة عادي”. قال الرجل ذو القناع الذهبي بابتسامة “قد لا تعرفين أنه لمنصب قائد الحرس الملكي السلطة المقابلة في MI9. إنه يعادل نائب المدير الذي يتولى الأمور المتعلقة بالعائلة المالكة. عندما كان والدك على قيد الحياة، كنت تابعًا له و تلقيت مساعدته في جوانب مختلفة. بعد وفاته، أنا، الذي لم أرتكب أي أخطاء أو أخفي أي أمور، تمت إزالتي من جوهر الـMI9. انظري، هيه – أنا مسؤول فقط عن المخبرين من الخارج مثلك.”
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذهنه، أومض الأشخاص الذين عرفوا كيف يستدعون رسوله، واحدًا تلو الآخر، بينما كان يتصفحهم.
“ساعدني والدك كثيرا. لذلك، بعد أن تعرفت عليك، تعمدت أن تصبحي مخبرة تحت إشرافي. بقدر قوتي، قدمت لك بعض المساعدة. لدي عائلة خاصة بي وحياتي الخاصة، لذلك لا يمكنني المجازفة المفرطة أو القيام بأي شيء خطير للغاية لأجلك.”
لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.
“لنفعله هكذا، سأساعدك في الحصول على تركيبة جرعة القاضي. بعد ذلك، توقفي عن مساهماتك وسعيك للمضي قدمًا في تسلسلاتك. افعلي شيئًا من شأنه تحسين حياتك. أما بالنسبة لما تريدين القيام به أو تخططين للقيام به في الخاص، لا أعرف، ولا أريد أن أعرف “.
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”
“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”
تنهد الرجل ذو القناع الذهبي وهو يجيب “لقد كان حقًا شجاعًا ونبيلًا وأرستقراطيًا عادلًا، لكنه لم يكن مثاليًا. لقد كان مندفعًا ومتسرعا وعرضة للإنفعال…”
“لأكون صريحًا، إذا استمر هذا، فستتمكنين قريبًا من تجميع المساهمات اللازمة لجرعة التسلسل 6. ومع ذلك، قبل ذلك، سيكون هناك بالتأكيد فحص صارم. ومع خلفيتك، هيه، ستفشلين في الامتحان دون أدنى شك. فبعد كل شيء، أنا أعرف ذلك جيدًا.”
استمعت شيو بصمت وخططت لسؤال المزيد، لكن كل ما قالته كان عبارة:
“لا…”
“شكرا جزيلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت شيو وقالت، “نعم.”
“ارجعي. بعد الحصول على تركيبة القاضي، سأترك لك رسالة لمقابلتي”، قال الرجل ذو القناع الذهبي وهو يلوح.
بعد أن اختفت شيو تمامًا من مدخل الزقاق، كان الرجل ذو القناع الذهبي على وشك الالتفاف عندما سمع صوت أثيري قليلاً في أذنيه:
في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.
“انها تكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذهنه، أومض الأشخاص الذين عرفوا كيف يستدعون رسوله، واحدًا تلو الآخر، بينما كان يتصفحهم.
“لقد تتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مكان الحادث في ذلك الوقت. إنه شيء يمكن تأكيده”.
“عليها…” “هالة…” “البدائية…”
صمت الرجل ذو القناع الذهبي للحظة قبل أن يقول للظل بجانبه، “ربما كانت قلقة فقط من أن هذا قد يثير الشك.”
“لا…”
“كيف يمكنها هزيمة الفيسكونت ستراتفورد في تسلسلها؟ علاوة على ذلك، ألم يُقال أن الفيسكونت ستراتفورد كان يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1؟”
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”
قبل نادي التاروت، كانت خطتها هي أن تقول أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مستودع معين في منطقة الرصيف. في الخارج، تم إخافتها بسبب إعصار مرعب. كان هذا أكثر إقناعًا وجعلها أقل عرضة للشك. ومع ذلك، بعد أن علمت أن هذا الأمر أثار اهتمام العالم جيرمان سبارو، غيرت رأيها سرًا وقررت استخدام تفسيرها لكسب الشك.
أجاب الصوت الأثيري: “مهما كان الأمر، حيث يوجد شك، نحتاج إلى إجراء مزيد من التحقيقات. لا تستفسر عن الأمر في المستقبل”.
باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.
خارج الزقاق، سارت شيو بهدوء على طول مصابيح الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت شيو وقالت، “نعم.”
لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.
على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.
لم يكن هذا لإخفاء الحقيقة، أو تبرئة الشكوك، أو عدم إثارة المشاكل. في الواقع، كان هذا مخالفًا لدوافعها الحقيقية.
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:
قبل نادي التاروت، كانت خطتها هي أن تقول أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مستودع معين في منطقة الرصيف. في الخارج، تم إخافتها بسبب إعصار مرعب. كان هذا أكثر إقناعًا وجعلها أقل عرضة للشك. ومع ذلك، بعد أن علمت أن هذا الأمر أثار اهتمام العالم جيرمان سبارو، غيرت رأيها سرًا وقررت استخدام تفسيرها لكسب الشك.
لم يجرِ الرجل ذو القناع الذهبية أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “يبدو أنك لا تزالين تراقبين محيط الفيسكونت ستراتفورد. هل اكتشفتي أي شيء غير عادي مؤخرًا؟”
شعرت أنها إذا أرادت التحقيق في سر الملك على مستواها، فقد يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات أخرى، أو حتى أكثر. ربما لن يكون هناك أي أمل إلى الأبد. ولكن بمساعدة العالم، كان النجاح ممكنًا.
‘لقد طلبتني في الواقع للتعامل مع قديسة الأبيض كاتارينا… أليس هذا بالضبط ما أردت أن أفعله؟’ لمعت عينا كلاين عدة مرات بينما كان بحث على الفور عن الكومة السوداء اللزجة.
على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.
من خلال ما عرفه كلاين، قد تكون هذه الشيطانة، التي أعيدت تسميتها إلى تريسي تشيك، إحدى وسائل إيقاظ أو نزول الشيطانة البدائية إلى العالم.
واليوم، قبل لقاء الرجل ذو القتاع الذهبي من MI9، صلت شيو إلى السيد الأحمق حتى *يتمكن* من إبلاغ العالم جيرمان سبارو بأفكارها.
استمعت شيو بصمت وخططت لسؤال المزيد، لكن كل ما قالته كان عبارة:
‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
