صبر
1019: صبر.
تقطرت قطرات العرق من ملامح وجه الفيسكونت ستراتفورد المقطوعة حيث كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط السوداء تتدفق تحت جلده.
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
“لـ- لقد أصبح امرأة بالفعل!”
أومأ شيو بتردد.
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
“فعلت…”
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
بعد أن قالت ذلك، بدت وكأنها عادت إلى رشدها وقالت بصدمة، “أنا أعرفها- لا، هو!”
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
“هو”؟ كانت فورس مرتبكة.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
“لـ- لقد أصبح امرأة بالفعل!”
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
“هل يمكن أن تكون أخت شيرمان؟”
في هذه اللحظة، أمسك الفيسكونت ستراتفورد بجسده، وسحب دمية وهمية مغطاة بنيران سوداء كثيفة.
هزت شيو رأسها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تتمكن من العثور على الهدف بعد محاولة ملاحقته لبضع شوارع. لقد بدا وكأن شيرمان والعربة قد اختفيا في الهواء.
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
لقد لرقت في القلق، لدرجة أن الدموع إنهمرت من عينيها، تتساقط قطرة بعد قطرة- بلورية وواهنة.
“لكن… كيف أصبح امرأة…”
اندفعت عينا فورس وهي تتذكر شيئًا ما فجأة. قالت مع بعض التفكير، “هذا ليس مستحيلًا أيضًا… هناك مسار تجاوز يسمح للرجل بأن يصبحوا نساء في مرحلة معينة.”
اندفعت عينا فورس وهي تتذكر شيئًا ما فجأة. قالت مع بعض التفكير، “هذا ليس مستحيلًا أيضًا… هناك مسار تجاوز يسمح للرجل بأن يصبحوا نساء في مرحلة معينة.”
“أيضًا، كانت هديتك جيدة جدًا.”
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
“آه؟ حقًا؟” اتسعت عينا شيو كما سألت في عدم تصديق.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
“نعم!” كانت فورس قد تذكرت بالفعل الشروط الدقيقة بينما أعطت إجابة واثقة إلى حد ما.
اتسعت عيناها، لكن لم يكن هناك أي تركيز. لقد بدا ومأن النظرة في عينيها قد غرقت أعمق وأعمق.
“هذا…” لم تستطع شيو قبوله مؤقتًا، لكنها لم تستطع العثور على دحض. كل ما استطاعت فعله هو أن تسأل “أي مسار هو هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيطانة… أصبح شيرمان في الواقع شيطانة…” كررت شيو لنفسها.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
“أه، إنه مسار المغتال”.
…
“الشيطانة… أصبح شيرمان في الواقع شيطانة…” كررت شيو لنفسها.
لقد لرقت في القلق، لدرجة أن الدموع إنهمرت من عينيها، تتساقط قطرة بعد قطرة- بلورية وواهنة.
فجأة ارتفع صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت شيو رأسها بقوة.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
“لـ- لقد أصبح امرأة بالفعل!”
“لا، يجب أن أحذرها!”
“إختفت…”. همست شيو
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
“لـ- لقد أصبح امرأة بالفعل!”
ومع ذلك، لم تتمكن من العثور على الهدف بعد محاولة ملاحقته لبضع شوارع. لقد بدا وكأن شيرمان والعربة قد اختفيا في الهواء.
سرعان ما هدأت بينما رأت شخصية تريسي تتضاءل رتصبح تدريجياً شفافة حتى إختفت.
تباطأت شيو تدريجياً وتوقفت في النهاية. لقد نظرت إلى الشوارع الصاخبة أمامها بتعبير معقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تتمكن من العثور على الهدف بعد محاولة ملاحقته لبضع شوارع. لقد بدا وكأن شيرمان والعربة قد اختفيا في الهواء.
من خلفها، مرت فورس من خلال بعض الجدران ولحق بها أخيرًا.
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
“إختفت…”. همست شيو
“كاتارينا بيليه…” لقد بدا وكأن تريسي قد إستهلكت كل قوتها قبل أن تصرخ باسمها.
لقد ركت فورس نظرتها إلى الأمام أيضا وأجابت بتمعن، “تم اكتشافنا…”
سابقا عندما هرب من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنس زانغويل ورفاقه، ظهر في مكان ما في الشمال الغربي من باكلوند. كانت تلك هي الضفة الجنوبية لنهر توسوك، مما جعلها قريبة إلى حد ما من مكان وجود قصر مايغور.
دون انتظار أن تتحدث شيو، استدارت وتنهدت.
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت شيو رأسها بقوة.
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
بعد بضع ثوان،ٍ قالت تحت نظرة فورس الحائرة، “بما من أنهم قد اكتشفوا مشكلة، هل سيدفعون خططهم إلى وقت مبكر أكثر؟”
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
“هذا ممكن! إذا لم يرغبوا في إحباط خططهم، فقد يحاولون القيام بضربة أخيرة الليلة قبل أن نكون مستعدين!” وافقت فورس على الفور مع شيو. “دعينا نعود إلى مكان الفيسكونت ستراتفورد ونختبئ في مكان مخفي أكثر. سنواصل مراقبته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معلومة، انفتح باب المستودع بضربة صاخبة واصطدم بجانبي الجدار.
أومأت شيو على الفور وأجابت دون أي تردد، “حسنًا”.
تريسى، التي كانت في زاوية المستودع، إشتعلت فجأة في ألسنة اللهب. ظهرت شبكات عنكبوتية كثيفة لا حصر لها، لكن لم يمكن إشعالها.
…
“إختفت…”. همست شيو
في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
كانت شيرمين جالسة على صندوق خشبي متسخ. تم تشبيك يديها خلف ظهرها بينما كان شبكات عنكبوتية رفيعة ولكن صلبة ملفوفة حولها
ثم كشفت عن تعبير قلق وخوف وهي تحاول هز رأسها بشكل محموم. ومع ذلك، فقد تم تثبيت رقبتها بقوة بواسطة شبكات العنكبوت التي حالت دون حركتها.
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
“هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر كوناس كيلغور.
لقد بدا وكأنه قد كان لألسنة اللهب ذكاء بينما تناثرت مثل المياه المتدفقة. بعد ذلك اخترقوا جلدها ولحمها في محاولة للحفر بالداخل.
“إختفت…”. همست شيو
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
ثكنت خيوط الشعر بينما تناثرت إلى خصل مميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
تحتهم، انطلقت أشعة داكنة من الضوء، محدثةً لعنات وكلمات. تدفقت بسرعة، واندمجت في ألسنة اللهب. عند دخولهم معدة شيرمين، اختفوا بسرعة.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
ارتعش وجه شيرمين بلا تحكم، لكنها لم تشعر بأي ألم. كان الأمر كما لو أنه قد كان رد فعل فقط.
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
سرعان ما هدأت بينما رأت شخصية تريسي تتضاءل رتصبح تدريجياً شفافة حتى إختفت.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
حاولت مرارًا وتكرارًا كما لو كان فيضان يتصاعد، سنتيمتر تلو الآخر، داخل المستودع الصامت.
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
بعد فترة زمنية غير معلومة، انفتح باب المستودع بضربة صاخبة واصطدم بجانبي الجدار.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
لم يكن يرتدي شعر مستعار أبيض كما كان يفعل دائمًا في الخارج. كشف هذا عن خط شعره المرتفع المتراجع وشعره الأسود الفوضوي. كان الأخير عالق كما لو كان قد أغرقته عاصفة وجففه الهواء. لكن في الساعات القليلة الماضية، كانت الغيوم رقيقة وكان القمر القرمزي عالياً في السماء. لم تمطر على الإطلاق.
قصر مايغور. سقط الليل.
تقطرت قطرات العرق من ملامح وجه الفيسكونت ستراتفورد المقطوعة حيث كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط السوداء تتدفق تحت جلده.
ثكنت خيوط الشعر بينما تناثرت إلى خصل مميزة.
كان جسده منحنيًا قليلاً وعضلات وجهه ملتوية نوعًا ما. كانت عيناه مليئة بالألم والقلق.
ثم كشفت عن تعبير قلق وخوف وهي تحاول هز رأسها بشكل محموم. ومع ذلك، فقد تم تثبيت رقبتها بقوة بواسطة شبكات العنكبوت التي حالت دون حركتها.
قام بمسح المنطقة وكان سعيدًا عندما وجد شيرمين. ومع ذلك، فقد أصبح قلق بينما اتجه دون ثقة كبيرة.
راقب الصرصور بهدوء دون أي رد فعل.
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
ثم كشفت عن تعبير قلق وخوف وهي تحاول هز رأسها بشكل محموم. ومع ذلك، فقد تم تثبيت رقبتها بقوة بواسطة شبكات العنكبوت التي حالت دون حركتها.
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
لقد لرقت في القلق، لدرجة أن الدموع إنهمرت من عينيها، تتساقط قطرة بعد قطرة- بلورية وواهنة.
“أه، إنه مسار المغتال”.
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك جدار غير مرئي يفصله عن شيرمين، جدار لا يمكن تجاوزه.
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
كانت ملامح وجهها ساحرة، وتشكلت معًا في مظهر جميل بشكل غير طبيعي. كانت تشبه الحبيب الذي كان يتخيله كل شاب في شبابه. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
“هل يمكن أن تكون أخت شيرمان؟”
دون انتظار رد الفيسكونت ستراتفورد، رفعت يدها اليمنى واستحضرت لهبًا شديد السواد.
1019: صبر.
أصبح وجه الفيسكونت ستراتفورد، يديه، رقبته والجلد المكشوف شفافًا على الفور حيث برزت بالأوعية الدموية.
“إختفت…”. همست شيو
وفي كل وعاء دم، كان هناك لهب أسود يحترق بصمت وهو يتدفق بصمت.
‘هذا… لم أقم بأي شيئ حتى… لقد جاء إلى هنا من أجل أهدافه الخاصة…’ بفكرة، لقد سيطر كلاين على صرصور في الخارج وحوله إلى دمية. ثم استخدم “عينيه” لمراقبة ما يحيط به.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
نظر إلى شيرمين وابتسم في تريسي.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
“لكن… كيف أصبح امرأة…”
تريسى، التي كانت في زاوية المستودع، إشتعلت فجأة في ألسنة اللهب. ظهرت شبكات عنكبوتية كثيفة لا حصر لها، لكن لم يمكن إشعالها.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
في غمضة عين، كانت تريسي مثل شيرمين، محاصرة داخل شرنقة شفافة. لم تستطع التحرك أو الهروب.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
في فتحة تهوية عالية فوق المستودع، ظهر شكل. كانت امرأة لم يكن عمرها واضحًا. كانت ترتدي رداء أبيض بسيط ومقدس. كان لديها شعر أسود، وعينان زرقاوان، وتبدو لطيفة وجميلة، تضفي سحرًا لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معلومة، انفتح باب المستودع بضربة صاخبة واصطدم بجانبي الجدار.
“كاتارينا بيليه…” لقد بدا وكأن تريسي قد إستهلكت كل قوتها قبل أن تصرخ باسمها.
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
في هذه اللحظة، أمسك الفيسكونت ستراتفورد بجسده، وسحب دمية وهمية مغطاة بنيران سوداء كثيفة.
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
نظر إلى شيرمين وابتسم في تريسي.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
“عندما يتعلق الأمر بالمسائل المتعلقة بالحياة، لن أكون مهملاً أبدًا. وبعد وفاة ذلك الزميل، سايكس، عرفت أن دوري سيأتي يومًا ما.
بعد أن قالت ذلك، بدت وكأنها عادت إلى رشدها وقالت بصدمة، “أنا أعرفها- لا، هو!”
“هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
“أيضًا، كانت هديتك جيدة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بمسح المنطقة وكان سعيدًا عندما وجد شيرمين. ومع ذلك، فقد أصبح قلق بينما اتجه دون ثقة كبيرة.
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي كل وعاء دم، كان هناك لهب أسود يحترق بصمت وهو يتدفق بصمت.
اتسعت عيناها، لكن لم يكن هناك أي تركيز. لقد بدا ومأن النظرة في عينيها قد غرقت أعمق وأعمق.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن متوترة على الإطلاق.
لم تكن متوترة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
…
ثم كشفت عن تعبير قلق وخوف وهي تحاول هز رأسها بشكل محموم. ومع ذلك، فقد تم تثبيت رقبتها بقوة بواسطة شبكات العنكبوت التي حالت دون حركتها.
قصر مايغور. سقط الليل.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
بعد ان إستقر الأكثر من العشرين ضيف والتحضير لرحلة الصيد في اليوم التالي، استيقظ كلاين بعد فترة وجيزة من نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت شيو على الفور وأجابت دون أي تردد، “حسنًا”.
لقد تفعل حرسه، بينما تجلى كمشهد في ذهنه.
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
‘هذا… لم أقم بأي شيئ حتى… لقد جاء إلى هنا من أجل أهدافه الخاصة…’ بفكرة، لقد سيطر كلاين على صرصور في الخارج وحوله إلى دمية. ثم استخدم “عينيه” لمراقبة ما يحيط به.
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر كوناس كيلغور.
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
بعد أن غادر هذا النصف إله قصر مايغور، قام على الفور بتشويه “المسافة” ووصل بسرعة إلى ضفة نهر توسوك. لقد أعد نفسه لعبوره.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
راقب الصرصور بهدوء دون أي رد فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
‘إنه متجه إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك… ماذا يريد أن يفعل… هل سبب إمتلاكه لتفضيل للصيد في الضواحي هو لمحاولة إخفاء مثل هذه الأعمال؟ كما قدم لي قصر مايغور لهذا السبب؟’ استلقى كلاين على سريره وقام بتحليل أفعال كوناس بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
بعد أن صعد نصف إله الـMI9 على الضفة الجنوبية لنهر توسوك، تذكر كلاين فجأة مسألة:
في غمضة عين، كانت تريسي مثل شيرمين، محاصرة داخل شرنقة شفافة. لم تستطع التحرك أو الهروب.
سابقا عندما هرب من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنس زانغويل ورفاقه، ظهر في مكان ما في الشمال الغربي من باكلوند. كانت تلك هي الضفة الجنوبية لنهر توسوك، مما جعلها قريبة إلى حد ما من مكان وجود قصر مايغور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تتمكن من العثور على الهدف بعد محاولة ملاحقته لبضع شوارع. لقد بدا وكأن شيرمان والعربة قد اختفيا في الهواء.
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
