التحرك للحرب
1015: التحرك للحرب.
نظر هفين رامبيس إلى أودري لبضع ثوانٍ قبل أن يقول بنفس الابتسامة، “لقد أبليتي بلاءً حسنًا خلال هذه الفترة الزمنية. كمكافأة، قررنا أن نقدم لك تركيبة جرعة مسافر الأحلام.”
باكلوند، في منزل تاجر الأثاث هامبريس.
ضغطت أودري على تنورتها ونهضت قليلاً. التقطت قطعة الورق وفتحتها أمام هفين رامبيس.
التقت أودري مرة أخرى بمستشار علماء النفس الكيميائيين، هفين رامبيس.
ضغطت أودري على تنورتها ونهضت قليلاً. التقطت قطعة الورق وفتحتها أمام هفين رامبيس.
ظل هذا الرجل العجوز دافئًا وأنيقًا، وكان شعره الأبيض ولكن الخصب ممشط بدقة. لقد بدا وكأن عيونه الزرقاء العميقة كانت تحتوي على معرفة لا نهائية.
“صباح الخير أيتها الآنسة أودري”. خلع كلاين قبعته كالمعتاد وانحنى. ثم أومأ برأسه إلى الموظفين وحياهم.
عند رؤيته، إرتدت عينا أودري نظرة شاغرة قبل أن تدرك ذلك. كان الأمر كما لو أنها استيقظت أخيرًا من حلم طويل واستعادت ذكرياتها المفقودة.
“السيد دانتيس، يبدو أنك مألوف بمثل هذه الأمور؟” على الرغم من أن أودري قد خمنت السبب، إلا أنها لا زالت قد سألت أمام الآخرين.
لم تتفاجأ أو تحير من هذا على الإطلاق، وتقبلت هذه الحقيقة دون أي مقاومة وكأنها شيء طبيعي للغاية.
“لا داعي للقلق بشأن مثل هذه التعليقات. حسنًا، سأطلب من سكرتيرتي مساعدتكم في فهم ظروف هؤلاء المستفيدين.”
“مساء الخير، أيها السيد رامبيس”، حيت أودري بآداب مثالية.
استمعت أودري وكلاين بابتسامة لائقة ووافقا على كلماته من حين لآخر.
أومأ رامبيس برأسه قليلاً وأجاب بابتسامة: “مساء الخير يا فتاتنا”.
خلال الشهر الماضي أو نحو ذلك، تبنى تدريجياً فكرة أنها كانت “فخر علماء النفس اثكيميائيين” و “أهم فتاة”.
خلال الشهر الماضي أو نحو ذلك، تبنى تدريجياً فكرة أنها كانت “فخر علماء النفس اثكيميائيين” و “أهم فتاة”.
فُتح الباب بدون صوت. دخلت فتاة ذات شعر أسود وبنية العينين. لم تكن متأنقة وكانت نحيفة نوعًا ما. كان لديها ملامح وجه جميلة، وكانت تبدو في السابعة عشر أو الثامنة عشر.
نظرت أودري إلى المشبك الماسي على صدرها وجلست بابتسامة منتظرةً تحدث هفين رامبيس.
نظرت أودري إلى موظفي المؤسسة بجانبها وقالت بابتسامة: “هذه ليست المرة الأولى. من المستحيل بالنسبة لنا أن نأخذ عربتي الخاصة في كل مرة نتوجه فيها للخارج. عليهم استخدام وسائل النقل العام”.
فيما يتعلق بالإشارة والتوجيه، لم تتأثر على الإطلاق بسبب استعداداتها. في تلك اللحظة، عندما سمعت هفين رامبيس يناديها بذلك، أرادت أن تتجاهل كل شيء، آداب السلوك أو ما شابه، وتدير عينيها دون الخوف من الكشف. ومع ذلك، فقد تراجعت في النهاية دون الكشف عن أي مشاكل.
فُتح الباب بدون صوت. دخلت فتاة ذات شعر أسود وبنية العينين. لم تكن متأنقة وكانت نحيفة نوعًا ما. كان لديها ملامح وجه جميلة، وكانت تبدو في السابعة عشر أو الثامنة عشر.
نظر هفين رامبيس إلى أودري لبضع ثوانٍ قبل أن يقول بنفس الابتسامة، “لقد أبليتي بلاءً حسنًا خلال هذه الفترة الزمنية. كمكافأة، قررنا أن نقدم لك تركيبة جرعة مسافر الأحلام.”
أومأ رامبيس برأسه قليلاً وأجاب بابتسامة: “مساء الخير يا فتاتنا”.
أثناء حديثه، أخرج ورقة مطوية من جيب قميصه ووضعها على طاولة القهوة. ثم دفعها نحو السيدة النبيلة.
“ما هو؟” سألت أودري دون أي مقاومة، تمامًا كما مثل من قبل.
ضغطت أودري على تنورتها ونهضت قليلاً. التقطت قطعة الورق وفتحتها أمام هفين رامبيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما ما إذا كان ملك لوين ورئيس الوزراء وعدد من النبلاء وأعضاء البرلمانات يريدون الحرب، فقد كان الجواب واضحًا نسبيًا.
سقطت نظرتها أولاً على المكونات الرئيسية قبل أن تنسح بسرعة عبر الطقس.
“لا بأس. كانوا على وشك المغادرة على أي حال”. قالت بورتلاند دون تفكير “هل انتهيتي من العنصر الذي جعلتك تصنعينه الأسبوع الماضي؟”
“المكونات الرئيسية: قلب صائد أحلام، بلورة وهم ذهني واحدة أو دماغ تنين عقل ناضج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنها أنظف مما كنت أتخيل. رائحة الهواء ليست بذلك السوأ أيضًا.”
“الطقس: ابحث عن هاربي في عالم الروح ووقع عقدًا معها. ثم، ممسكا بريشة ذيل واحدة، استهلك الجرعة وسط مشاعر شديدة من الفرح أو الغضب.”
كان لهذا الشيخ بنية كبيرة، وبشرة رمادية، وصوت عالٍ. كلما تحدث إلى جاره دواين دانتيس والملكة المتميزة أودري عن تأسيس الجامعة، كان يشكو من لجنة التعليم العالي من وقت لآخر.
كما لو كان يستشعر حيرة أودري، أوضح هفين رامبيس بابتسامة، “تمتلك الهاربي القدرة على إعطاء الكوابيس. ويمكنها أن توقظ الناس من أحلامهم، لذا فإن جوهر الطقس بالكامل هو أن تنغمسي في الحلم وتكوني غير راغبة في الاستيقاظ منه. ويتم إخراجك من الحلم بقوة خارجية، وإلا فقد تنامين إلى الأبد أو تفقدين السيطرة وتتحولين إلى وحش”.
“حرب…” كررت أودري الكلمة التي سمعتها في الكثير من الأحيان ولكنها وجدتها غير مألوفة إلى حد ما. كان لديها شعور غامض بأن تموجات قد تشكلت فجأة تحت سطح بحيرة بدت هادئة.
أومأت أودري في تفكير.
التقت أودري مرة أخرى بمستشار علماء النفس الكيميائيين، هفين رامبيس.
“شرط استهلاك الجرعة وسط المشاعر الشديدة هو منع نفسي من النوم بصمت وعمق؟”
بعد قول هذا، لقد رمشت عينيها بينما اتسعت ابتسامتها.
“نعم، لقد أدركتي بالفعل جوهر الأمر،” قال هفين رامبيس بابتسامة.” إذا كنتِ لا تعرفيت الكثير عن عالم الروح ولا يمكنك العثور على هاربي، فيمكننا تقديم بعض المساعدة.”
ثم ابتسم بورتلاند مومنت لدواين دانتيس وأودري.
‘إذا كان جوهر الطقس هو لكي أستيقظ من حلم، فهذا يعني أن الهاربي ليس تضرورية. يمكن أن تسمح لي بركات ملاك السيد الأحمق بأن أبقى واضحًا في الأحلام. يمكنني الاستيقاظ وقتما أريد…’ اندفعت عيون أودري الخضراء وقالت بنظرات ترقب، “يمكنني التجربة بنفسي أولاً.”
“حسنًا ،” لم يمانغ هفين في رغبة الفتاة في المخاطرة.
استنادًا إلى هوية أودري والعلاقات الاجتماعية لدواين دانتيس، التقيا مباشرة مع رئيس الجامعة المنشأة حديثًا. كان من سكان 100 شارع بوكلوند، السيد بورتلاند مومنت.
لقد توقف لبرهة وقال، “لدي أمر آخر لك. إذا قمتي به بشكل جيد، فسوف نزودك بجميع مكونات جرعة مسافر الأحلام.”
سقطت نظرتها أولاً على المكونات الرئيسية قبل أن تنسح بسرعة عبر الطقس.
“ما هو؟” سألت أودري دون أي مقاومة، تمامًا كما مثل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الدور الرئيسي للآنسة عدالة في المؤسسة كان السعي للحصول على التبرعات من مختلف السيدات والسادة في المجتمع الراقي.
قال هفين رامبيس بتعبير مهيب قليلًا: “اكتشفي مواقف والدك، الإيرل هال، والدوق نيغان الحالي، والأدميرال أميريوس، والنبلاء الآخرين بشأن حرب كبرى نسبيًا.”
باكلوند، في منزل تاجر الأثاث هامبريس.
“حرب…” كررت أودري الكلمة التي سمعتها في الكثير من الأحيان ولكنها وجدتها غير مألوفة إلى حد ما. كان لديها شعور غامض بأن تموجات قد تشكلت فجأة تحت سطح بحيرة بدت هادئة.
كان بورتلاند على وشك دعوت سكرتيرته عندما سمع فجأة شخصًا يطرق باب مكتبه.
…
بعد دخول العربة، كلاين، بطريقة نبيلة، ترك الآنسة أودري تجلس أولاً. ثم جلس أمامها وسألها بابتسامة: “يبدو أنكِ معتادة جدًا عليها؟”
‘حرب…’ فوق الضباب الرمادي، استمع كلاين إلى صلاة الآنسة عدالة وسقط في تفكير عميق.
ظل هذا الرجل العجوز دافئًا وأنيقًا، وكان شعره الأبيض ولكن الخصب ممشط بدقة. لقد بدا وكأن عيونه الزرقاء العميقة كانت تحتوي على معرفة لا نهائية.
لم يكن قادرًا على تحديد ما إذا كان علماء النفس الكيميائيين هيرميس، أو ربما حتى آدم- الذي كان خلفهم- رحبوا بالحرب أو اعترضوا عليها.
“مساء الخير، أيها السيد رامبيس”، حيت أودري بآداب مثالية.
أما ما إذا كان ملك لوين ورئيس الوزراء وعدد من النبلاء وأعضاء البرلمانات يريدون الحرب، فقد كان الجواب واضحًا نسبيًا.
استنادًا إلى هوية أودري والعلاقات الاجتماعية لدواين دانتيس، التقيا مباشرة مع رئيس الجامعة المنشأة حديثًا. كان من سكان 100 شارع بوكلوند، السيد بورتلاند مومنت.
في العام الماضي، سأل الرجل المعلق الآنسة عدالة سؤالاً مماثلاً. كانت إجابتها أنه قد كان للملك ورئيس الوزراء ميول لأن يكونا دعاة حرب، لكنهما اختارا التركيز أولاً على الإصلاحات الداخلية وتسوية العلاقات حول مختلف الأمور.
ووسط محادثاتهم العرضية، وصلوا إلى وجهتهم الأولى – جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
الآن، مر حوالي العام، وجميع السياسات التي تم تنفيذها كانت تسير على المسار الصحيح.
ضغطت أودري على تنورتها ونهضت قليلاً. التقطت قطعة الورق وفتحتها أمام هفين رامبيس.
بمعنى آخر، حان الوقت لبدء حرب لاستعادة المصالح التي خسرتها لوين في شرقي بالام!
نظر هفين رامبيس إلى أودري لبضع ثوانٍ قبل أن يقول بنفس الابتسامة، “لقد أبليتي بلاءً حسنًا خلال هذه الفترة الزمنية. كمكافأة، قررنا أن نقدم لك تركيبة جرعة مسافر الأحلام.”
“إنها حقبة ثورية. الصراع بين الدول شديد، وبمجرد أن تبدأ الحرب، من غير المحتمل السيطرة عليها… علاوة على ذلك، ظهر آدم وآمون وملوك الملائكة الآخرون واحدًا تلو الآخر، وقد استعادوا بالفعل الأغراض الأساسية، أو يسعون لتحقيق اختراقات. هناك عاصفة على وشك أن تهبط على العالم الغامض، والخطر كامن…’ تنهد كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي.
سقطت نظرتها أولاً على المكونات الرئيسية قبل أن تنسح بسرعة عبر الطقس.
في اليوم التالي، ذهب أولاً إلى كاتدرائية القديس صموئيل للصلاة حسب جدوله وتبرع بعشرات الجنيهات. بعد ذلك، ذهب إلى 22 شارع فيلبس، مخطط للمشاركة في بعض أعمال مؤسسة لوين للمنح المدرسية.
“السيد دانتيس، يبدو أنك مألوف بمثل هذه الأمور؟” على الرغم من أن أودري قد خمنت السبب، إلا أنها لا زالت قد سألت أمام الآخرين.
في اللحظة التي دخل فيها، رأى كلاين الآنسة أودري هال وعدد قليل من موظفي المؤسسة ينزلون الدرج ويسيرون نحو الباب.
ظل هذا الرجل العجوز دافئًا وأنيقًا، وكان شعره الأبيض ولكن الخصب ممشط بدقة. لقد بدا وكأن عيونه الزرقاء العميقة كانت تحتوي على معرفة لا نهائية.
كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي ملابس بسيطة للغاية اليوم. كان شعرها مربوطًا في تسريحة كعكة بسيطة، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى. كان لون اباسها أخضر فاتح، وكانت أكمامها ذات زخرفة دائرية. لم يكن هناك أربطة أو تزيينات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاجأ أو تحير من هذا على الإطلاق، وتقبلت هذه الحقيقة دون أي مقاومة وكأنها شيء طبيعي للغاية.
“صباح الخير أيتها الآنسة أودري”. خلع كلاين قبعته كالمعتاد وانحنى. ثم أومأ برأسه إلى الموظفين وحياهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الفتاة تتوقع أن يكون بمكتب المدير ضيوف. وسط قلقها، أخفضت رأسها على عجل وقالت: “أنا آسفة”.
بعد أن ردت أودري، سأل كلاين عرضا، “إلى أين أنتم ذاهبون؟”
“لا داعي للقلق بشأن مثل هذه التعليقات. حسنًا، سأطلب من سكرتيرتي مساعدتكم في فهم ظروف هؤلاء المستفيدين.”
كان يعلم أن الدور الرئيسي للآنسة عدالة في المؤسسة كان السعي للحصول على التبرعات من مختلف السيدات والسادة في المجتمع الراقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكونات الرئيسية: قلب صائد أحلام، بلورة وهم ذهني واحدة أو دماغ تنين عقل ناضج.”
ردت أودري بابتسامة باهتة: “أقوم بزيارة الجامعات المختلفة وأظهر بعض الاهتمام للطلاب الذين ساعدناهم سابقًا”.
“لا داعي للقلق بشأن مثل هذه التعليقات. حسنًا، سأطلب من سكرتيرتي مساعدتكم في فهم ظروف هؤلاء المستفيدين.”
بعد قول هذا، لقد رمشت عينيها بينما اتسعت ابتسامتها.
استنادًا إلى هوية أودري والعلاقات الاجتماعية لدواين دانتيس، التقيا مباشرة مع رئيس الجامعة المنشأة حديثًا. كان من سكان 100 شارع بوكلوند، السيد بورتلاند مومنت.
“أيها السيد دانتيس، هل تريد الذهاب معًا؟ ألقي نظرة على الأطفال الذين أتيحت لهم فرصة تغيير مصائرهم بسبب أفكارك ولطفك. أوه، بعضهم شباب بالفعل.”
التقت أودري مرة أخرى بمستشار علماء النفس الكيميائيين، هفين رامبيس.
على الرغم من أن كلاين لم يفكر أبدًا في الحصول على أي شيء في المقابل من مؤسسة لوين للمنح المدرسية، فقد تمنى حقًا أن تساعد هذه الإجراءات المجموعة المستهدفة. لذلك، كان قلقًا بشأن التقدم والوضع الفعلي. لقد أومأ برأسه بابتسامة بعد بعض التردد.
كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي ملابس بسيطة للغاية اليوم. كان شعرها مربوطًا في تسريحة كعكة بسيطة، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى. كان لون اباسها أخضر فاتح، وكانت أكمامها ذات زخرفة دائرية. لم يكن هناك أربطة أو تزيينات.
“ليس لدي أي فرصة لرفض مثل هذه الدعوة”.
“أيها السيد دانتيس، هل تريد الذهاب معًا؟ ألقي نظرة على الأطفال الذين أتيحت لهم فرصة تغيير مصائرهم بسبب أفكارك ولطفك. أوه، بعضهم شباب بالفعل.”
خرجت المجموعة من الباب، وتحت اقتراح الآنسة أودري، اختاروا عربة عامة عديمة السكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما ما إذا كان ملك لوين ورئيس الوزراء وعدد من النبلاء وأعضاء البرلمانات يريدون الحرب، فقد كان الجواب واضحًا نسبيًا.
بعد دخول العربة، كلاين، بطريقة نبيلة، ترك الآنسة أودري تجلس أولاً. ثم جلس أمامها وسألها بابتسامة: “يبدو أنكِ معتادة جدًا عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكونات الرئيسية: قلب صائد أحلام، بلورة وهم ذهني واحدة أو دماغ تنين عقل ناضج.”
نظرت أودري إلى موظفي المؤسسة بجانبها وقالت بابتسامة: “هذه ليست المرة الأولى. من المستحيل بالنسبة لنا أن نأخذ عربتي الخاصة في كل مرة نتوجه فيها للخارج. عليهم استخدام وسائل النقل العام”.
نظرت أودري إلى المشبك الماسي على صدرها وجلست بابتسامة منتظرةً تحدث هفين رامبيس.
عند قول ذلك، لقد إحمرت في خجل وقالت: “في المرة الأولى التي ركبت فيها في عربة عامة، قمت بالدفع بعملات جنيه واحد. السيدة التي جمعت المال دفعتني لشراء بضع نسخ من الصحف قبل العودة إليها.”
ابتسم كلاين.
“أوه، إنها أنظف مما كنت أتخيل. رائحة الهواء ليست بذلك السوأ أيضًا.”
ووسط محادثاتهم العرضية، وصلوا إلى وجهتهم الأولى – جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “هذا لأن الفقراء حقًا غير قادرين على استخدام وسائل النقل العامة مثل هذه. إنهم يفضلون المشي. في ظل الظروف العادية، لا يتعين عليهم الخروج، ولا يذهبون إلى مكان بعيد جدًا.”
كان بورتلاند على وشك دعوت سكرتيرته عندما سمع فجأة شخصًا يطرق باب مكتبه.
“السيد دانتيس، يبدو أنك مألوف بمثل هذه الأمور؟” على الرغم من أن أودري قد خمنت السبب، إلا أنها لا زالت قد سألت أمام الآخرين.
“حسنًا ،” لم يمانغ هفين في رغبة الفتاة في المخاطرة.
ابتسم كلاين.
كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي ملابس بسيطة للغاية اليوم. كان شعرها مربوطًا في تسريحة كعكة بسيطة، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى. كان لون اباسها أخضر فاتح، وكانت أكمامها ذات زخرفة دائرية. لم يكن هناك أربطة أو تزيينات.
“على الرغم من أنني لم أختبرها بشكل مباشر من قبل، إلا أنني رأيت الكثير منها”.
خرجت المجموعة من الباب، وتحت اقتراح الآنسة أودري، اختاروا عربة عامة عديمة السكة.
أودري لم تستمر في هذا الموضوع. بدلاً من ذلك، ذكرت للمستفيدين أنهم كانوا في زيارة لتأكيد تعليمهم وظروف معيشتهم.
استمعت أودري وكلاين بابتسامة لائقة ووافقا على كلماته من حين لآخر.
ووسط محادثاتهم العرضية، وصلوا إلى وجهتهم الأولى – جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
ثم ابتسم بورتلاند مومنت لدواين دانتيس وأودري.
استنادًا إلى هوية أودري والعلاقات الاجتماعية لدواين دانتيس، التقيا مباشرة مع رئيس الجامعة المنشأة حديثًا. كان من سكان 100 شارع بوكلوند، السيد بورتلاند مومنت.
‘إذا كان جوهر الطقس هو لكي أستيقظ من حلم، فهذا يعني أن الهاربي ليس تضرورية. يمكن أن تسمح لي بركات ملاك السيد الأحمق بأن أبقى واضحًا في الأحلام. يمكنني الاستيقاظ وقتما أريد…’ اندفعت عيون أودري الخضراء وقالت بنظرات ترقب، “يمكنني التجربة بنفسي أولاً.”
كان لهذا الشيخ بنية كبيرة، وبشرة رمادية، وصوت عالٍ. كلما تحدث إلى جاره دواين دانتيس والملكة المتميزة أودري عن تأسيس الجامعة، كان يشكو من لجنة التعليم العالي من وقت لآخر.
أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “هذا لأن الفقراء حقًا غير قادرين على استخدام وسائل النقل العامة مثل هذه. إنهم يفضلون المشي. في ظل الظروف العادية، لا يتعين عليهم الخروج، ولا يذهبون إلى مكان بعيد جدًا.”
استمعت أودري وكلاين بابتسامة لائقة ووافقا على كلماته من حين لآخر.
في اللحظة التي دخل فيها، رأى كلاين الآنسة أودري هال وعدد قليل من موظفي المؤسسة ينزلون الدرج ويسيرون نحو الباب.
أخيرًا، وجدوا فرصة لإثارة الحاجة إلى بدء العمل.
“شرط استهلاك الجرعة وسط المشاعر الشديدة هو منع نفسي من النوم بصمت وعمق؟”
كان بورتلاند على وشك دعوت سكرتيرته عندما سمع فجأة شخصًا يطرق باب مكتبه.
كان بورتلاند على وشك دعوت سكرتيرته عندما سمع فجأة شخصًا يطرق باب مكتبه.
“أدخل رجاءً”. قال المدير بصوتٍ عالٍ.
“أيها السيد دانتيس، هل تريد الذهاب معًا؟ ألقي نظرة على الأطفال الذين أتيحت لهم فرصة تغيير مصائرهم بسبب أفكارك ولطفك. أوه، بعضهم شباب بالفعل.”
فُتح الباب بدون صوت. دخلت فتاة ذات شعر أسود وبنية العينين. لم تكن متأنقة وكانت نحيفة نوعًا ما. كان لديها ملامح وجه جميلة، وكانت تبدو في السابعة عشر أو الثامنة عشر.
“صباح الخير أيتها الآنسة أودري”. خلع كلاين قبعته كالمعتاد وانحنى. ثم أومأ برأسه إلى الموظفين وحياهم.
تعمقت نظرة كلاين فجأة قبل أن يكبحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الدور الرئيسي للآنسة عدالة في المؤسسة كان السعي للحصول على التبرعات من مختلف السيدات والسادة في المجتمع الراقي.
لم تكن الفتاة تتوقع أن يكون بمكتب المدير ضيوف. وسط قلقها، أخفضت رأسها على عجل وقالت: “أنا آسفة”.
“شرط استهلاك الجرعة وسط المشاعر الشديدة هو منع نفسي من النوم بصمت وعمق؟”
“لا بأس. كانوا على وشك المغادرة على أي حال”. قالت بورتلاند دون تفكير “هل انتهيتي من العنصر الذي جعلتك تصنعينه الأسبوع الماضي؟”
كان لهذا الشيخ بنية كبيرة، وبشرة رمادية، وصوت عالٍ. كلما تحدث إلى جاره دواين دانتيس والملكة المتميزة أودري عن تأسيس الجامعة، كان يشكو من لجنة التعليم العالي من وقت لآخر.
“نعم.” دخلت الفتاة عبر الباب ووقف بالجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكونات الرئيسية: قلب صائد أحلام، بلورة وهم ذهني واحدة أو دماغ تنين عقل ناضج.”
ثم ابتسم بورتلاند مومنت لدواين دانتيس وأودري.
تعمقت نظرة كلاين فجأة قبل أن يكبحها.
“اسمها ميليسا موريتي. إنها موهوبة جدًا في الآلات. صادفتها بالصدفة وجعلتها تساعد في مختبري. بالطبع، يمكنها فقط القيام ببعض الأعمال المتنوعة في الوقت الحالي.”
كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي ملابس بسيطة للغاية اليوم. كان شعرها مربوطًا في تسريحة كعكة بسيطة، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى. كان لون اباسها أخضر فاتح، وكانت أكمامها ذات زخرفة دائرية. لم يكن هناك أربطة أو تزيينات.
“ليس سيئا.” إلتفت زوايا فم كلاين وهو يمدحها بابتسامة واضحة.
…
نظرت إليه أودري وابتسمت.
“إنها حقبة ثورية. الصراع بين الدول شديد، وبمجرد أن تبدأ الحرب، من غير المحتمل السيطرة عليها… علاوة على ذلك، ظهر آدم وآمون وملوك الملائكة الآخرون واحدًا تلو الآخر، وقد استعادوا بالفعل الأغراض الأساسية، أو يسعون لتحقيق اختراقات. هناك عاصفة على وشك أن تهبط على العالم الغامض، والخطر كامن…’ تنهد كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي.
“هناك دائما أشخاص متعجرفون يقولون أنه ليس للمرأة موهبة في الآلات، وقد أثبتت هذه السيدة أنهم مخطئون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أودري لم تستمر في هذا الموضوع. بدلاً من ذلك، ذكرت للمستفيدين أنهم كانوا في زيارة لتأكيد تعليمهم وظروف معيشتهم.
ضحك بورتلاند وهز رأسه.
لم يكن قادرًا على تحديد ما إذا كان علماء النفس الكيميائيين هيرميس، أو ربما حتى آدم- الذي كان خلفهم- رحبوا بالحرب أو اعترضوا عليها.
“لا داعي للقلق بشأن مثل هذه التعليقات. حسنًا، سأطلب من سكرتيرتي مساعدتكم في فهم ظروف هؤلاء المستفيدين.”
خرجت المجموعة من الباب، وتحت اقتراح الآنسة أودري، اختاروا عربة عامة عديمة السكة.
لم تمكث أودري وكلاين أكثر من ذلك بينما غادرا المكتب.
باكلوند، في منزل تاجر الأثاث هامبريس.
بمجرد خروجهم من الباب، إسترقت أودري نظرة على دواين دانتيس، لكنها لم تقل كلمة واحدة.
استمعت أودري وكلاين بابتسامة لائقة ووافقا على كلماته من حين لآخر.
عند رؤيته، إرتدت عينا أودري نظرة شاغرة قبل أن تدرك ذلك. كان الأمر كما لو أنها استيقظت أخيرًا من حلم طويل واستعادت ذكرياتها المفقودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات