قرار هازل
981: قرار هازل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
رفع هذا الشخص رأسه ببطء بينما كان يمسك قبعته. قام بمسح المناطق المحيطة، كاشفاً عن شعره الأسود وعينيه البنيتين. كان وجهه نحيل وملامحه حادة. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
أومأ قليلا ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
قررت أخيرًا تحذير معلمتها في القصر.
“لتباركها الإلهة”.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
بعد أن قال ذلك، مر بجوار المضيف، ودخل القاعة، وانتظر بدء الحفلة الليلة.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
في غرفة نوم معينة في الطابق الثالث، كانت هازل جالسة على كرسي متراجع تشعر بالإحباط، وقدماها مرفوعتين.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
كانت يدها اليسرى ملفوفة بضمادات سميكة، لكن لم يعد هناك أي علامات للدم. كان تعبيرها ثقيلًا، لا يشبه غطرستها المعتادة.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
في القصر، قامت معلمتها، التي كانت على شكل فأر، بعضها فجأة. نتج عن ذلك كونها عالقة في حالة مماثلة، حيث كان كل كيانها عكر ومشوش. كان الأمر كما لو أنه قلبها الذي لدغ وليس يدها.
كانت الأحجار الكريمة السبعة الخضراء في العقد متساوية البعد عن بعضها البعض. كان من حولها ماس صغير.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
لقد دخل فأر رمادي مع فرو أملس. كانت عيونه أعمق من جنسه، وأقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
لذلك، مع تحول معلمتها، التي حافظت على إحساسها بالغطرسة أثناء تمثيلها لمواجهتها المحظوظة ومصدر قوتها، فجأة إلى جرذ حقيقي- لدرجة عدم قدرتها على التحدث بوضوح وحتى عضها دون أي سبب- لقد تم ترك أثر عميق عليها. لقد بدأت تتساءل عما إذا كانت القوى الخارقة للطبيعة تمثل كونها غير عادية أم وحش.
وبينما كانوا يتحدثون، تراجعوا مسافة كبيرة إلى الوراء، وأبعدوا أنفسهم عن المطبخ.
وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
في هذه اللحظة، سمعت صوت صرير الباب وهي تدير رأسها مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
لقد دخل فأر رمادي مع فرو أملس. كانت عيونه أعمق من جنسه، وأقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
فوجئت هازل أولا قبل أن تغرق في الفرح. لقد وقفت على عجل وصرخت، “معلمة، هل تعافيتي؟”
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
بينما قالت ذلك، رأت فئرانًا رمادية تزحف من زاوية غرفة نومها وشرفتها وسريرها. كلهم كانوا ذوي عيون حمراء قاتمة لكنهم كانوا قادرين على إصدار أصوات صرير فقط.
تراجعت هازل خطوة إلى الوراء في حالة صدمة، وقلبت الكرسي المائل. ترنح جسدها، كاد أن ينهار. استغرق الأمر منها الكثير من الجهد لاستعادة توازنها.
تراجعت هازل خطوة إلى الوراء في حالة صدمة، وقلبت الكرسي المائل. ترنح جسدها، كاد أن ينهار. استغرق الأمر منها الكثير من الجهد لاستعادة توازنها.
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
في هذه اللحظة، اكتشفت أن الفئران ذات العيون الحمراء قد اختفت. كان الباب مغلقًا بإحكام ولم يُفتح أبدًا.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
كل ما حدث هو هلوسة أو كابوس نابع من همومها!
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
لقد جلست مجددا، ورفعت يدها إلى صدغيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
كانت الأحجار الكريمة السبعة الخضراء في العقد متساوية البعد عن بعضها البعض. كان من حولها ماس صغير.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
…
ظهرت المشاهد من قبل في ذهن الفتاة بينما أصبحت حالتها الضبابية التي تشبه الحلم من قبل تتضح تدريجياً.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
أثناء مراقبة المشاهد، شعرت هازل بشيء غير صحيح. أكدت أنها لم تكن تحلم، ولم تكن هلوسة قصيرة من سهو عقلها قليلا. بدلاً من ذلك، تم إلقاؤها في وهم لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.
كادت الخادمات تصرخن من الخوف.
عالم التشفير!
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
“الآنسة هازل تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور… هذه لا تبدو طبيعية بأي شكل من الأشكال!”
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأعضاء في أدنى طبقات المجتمع، لم يكونوا غرباء عن الجرذان. لقد قتلوا عددًا لا بأس به منها، ومع ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها هذا الكم في وقت واحد. لم يسعهم إلا أن يشعروا بضربة قوية لحواسهم.
لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه هو أن مستوى وقوة الطرف الآخر في المجال الخارق للطبيعة يفوقها بكثير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
لقد حطم هذا الفخر القليل الذي ترك لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
أخيرًا قامت هازل بتهدئت نفسها، معتقدةً أنه لن يحدث شيء تاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
…
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
فوجئت هازل أولا قبل أن تغرق في الفرح. لقد وقفت على عجل وصرخت، “معلمة، هل تعافيتي؟”
‘الشخص من قبل كان هنا لأجل معلمتها!’
في هذه اللحظة، سمعت صوت صرير الباب وهي تدير رأسها مترددة.
من خلال الوهم، لقد قام الشخص بتأكيد الوضع الحالي لمعلمتها!
‘هل هو صديق امعلمتي أم عدو؟ سيذهب بالتأكيد للبحث عن معلمتي. ماذا أفعل؟ من المحتمل أنه لا يعرف أين تختبئ معلمتي… لا، كل جيراني يعلمون أنني تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور…’ ألقيت هازل في حالة من الذعر وهي تقبض عقدها بقوة متزايدة.
‘هل هو صديق امعلمتي أم عدو؟ سيذهب بالتأكيد للبحث عن معلمتي. ماذا أفعل؟ من المحتمل أنه لا يعرف أين تختبئ معلمتي… لا، كل جيراني يعلمون أنني تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور…’ ألقيت هازل في حالة من الذعر وهي تقبض عقدها بقوة متزايدة.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
لم تكن متأكدة من دوافع الطرف الآخر، ولم تكن تعرف ما يمكنها فعله.
لقد وجدت ذلك حقير من نفسها!
كانت ترغب في التوجه إلى القصر وإبلاغ معلمتها، لكنها كانت تخشى مواجهة الخطر وأز ينتهي الأمر بالتضحية بها.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
علاوة على ذلك، لقد بدا وكأن معلمتها قد فقدت القدرة على التواصل. قد لا يتم بالضرورة نقل تحذيراتها.
‘الشخص من قبل كان هنا لأجل معلمتها!’
دون أن تدرك ذلك، وقفت هازل وتحركت في غرفة نومها. أخيرًا، اتخذت قرارها. لقد جمغت شفتيها بإحكام، مشت إلى الباب وقالت لخادمة السيدة خاصتها في الخارج، “أنا متعبة قليلاً. أخطط للنوم الآن. لا تدعي أحد يزعجني.”
كل ما حدث هو هلوسة أو كابوس نابع من همومها!
“نعم سيدتي”. ردت الخادمة على الفور.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
قررت أخيرًا تحذير معلمتها في القصر.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
لم تكن ترغب في أن تصبح شخصًا متعجرفًا على ما يبدو، لكن في الواقع جبانة، وتتخلى عن كل المبادئ عند مواجهة الخطر!
في هذه اللحظة، اكتشفت أن الفئران ذات العيون الحمراء قد اختفت. كان الباب مغلقًا بإحكام ولم يُفتح أبدًا.
لقد وجدت ذلك حقير من نفسها!
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
لقد وجدت ذلك حقير من نفسها!
‘… على الرغم من أنها ليست فتاة محببة، إلا أنها تتمتع بقلب طيب…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضع وأثنى عليها داخليًا.
لقد دخل فأر رمادي مع فرو أملس. كانت عيونه أعمق من جنسه، وأقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
بالطبع، نظرًا لأن كلاين قد استخدم نار من قبل وقرء معلومات 2.105 وعاء دم اللص، فقد كان لديه فكرة عن قوى مسار النهاب. لذلك، كان يشتبه في أن هازل، التي لديها غرض من مستوى أعلى، يمكنها “سرقة” قدرات طيران الطيور واستخدام تلك الفترة القصيرة من الوقت لعبور النهر. بهذه الطريقة، قد تصل في غضون ثلاث ساعات.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
أومأ قليلا ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
العاشرة مساءً، قصر موس في الضواحي الشمالية الغربية من باكلوند.
“نحتاج إلى جعل غويد والآخرين يتعاملون مع هذا”. تركت الخادمة المطبخ واقترحت في خوف.
كان هذا المكان في الأصل ينتمي إلى فيسكونت، وكان له أكثر من مائة عام من التاريخ. اشتراه ماخت بعد زواجه، وأنفق الكثير من المال للحفاظ عليها كل عام لدعوة الأصدقاء خلال عطلات نهاية الأسبوع في فصل الشتاء لقضاء عطلة.
“الآنسة هازل تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور… هذه لا تبدو طبيعية بأي شكل من الأشكال!”
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
قررت أخيرًا تحذير معلمتها في القصر.
خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
‘الشخص من قبل كان هنا لأجل معلمتها!’
لقد بدا وكأن هذا الجرذوقد شعر بنظرتهن، لكنه لم يركض. وبدلاً من ذلك، أدار رأسه وحدق فيهن بعيون حمراء قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
في هذه الأثناء، كان هناك المزيد من أصوات الصرير حيث نفدت الفئران ذات العيون الحمراء من عوارض السقف وخزائن التخزين وجميع أنواع الأشياء المتنوعة، حتى أنها ظهرت بجانب الفرن الذي كان يغلي فوقه بعض الماء.
‘… على الرغم من أنها ليست فتاة محببة، إلا أنها تتمتع بقلب طيب…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضع وأثنى عليها داخليًا.
كادت الخادمات تصرخن من الخوف.
بعد أن قال ذلك، مر بجوار المضيف، ودخل القاعة، وانتظر بدء الحفلة الليلة.
كأعضاء في أدنى طبقات المجتمع، لم يكونوا غرباء عن الجرذان. لقد قتلوا عددًا لا بأس به منها، ومع ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها هذا الكم في وقت واحد. لم يسعهم إلا أن يشعروا بضربة قوية لحواسهم.
عالم التشفير!
“نحتاج إلى جعل غويد والآخرين يتعاملون مع هذا”. تركت الخادمة المطبخ واقترحت في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأعضاء في أدنى طبقات المجتمع، لم يكونوا غرباء عن الجرذان. لقد قتلوا عددًا لا بأس به منها، ومع ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها هذا الكم في وقت واحد. لم يسعهم إلا أن يشعروا بضربة قوية لحواسهم.
أومأت خادمة أخرى برأسها على الفور.
رفع هذا الشخص رأسه ببطء بينما كان يمسك قبعته. قام بمسح المناطق المحيطة، كاشفاً عن شعره الأسود وعينيه البنيتين. كان وجهه نحيل وملامحه حادة. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
“الآنسة هازل تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور… هذه لا تبدو طبيعية بأي شكل من الأشكال!”
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
وبينما كانوا يتحدثون، تراجعوا مسافة كبيرة إلى الوراء، وأبعدوا أنفسهم عن المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
رفع هذا الشخص رأسه ببطء بينما كان يمسك قبعته. قام بمسح المناطق المحيطة، كاشفاً عن شعره الأسود وعينيه البنيتين. كان وجهه نحيل وملامحه حادة. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
كادت الخادمات تصرخن من الخوف.
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
بالطبع، تم ترك الأخير خارج القصر للسماح بأي تبديل أني في الموقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلست مجددا، ورفعت يدها إلى صدغيها.
في نفس الوقت تقريبًا، تحركت الفئران في المطبخ حيث أصبحت حركاتها بطيئة. ومع ذلك، فقد عادوا بسرعة إلى طبيعتهم.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
لقد أصبحوا دمى مشعوذ أغرل المتحركة.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
كان بإمكان كلاين التحكم في ما يصل إلى الت50 دمية متحركة، رقم سيرتفع بمجرد أن ينتهي من هضم الجرعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
في القصر، قامت معلمتها، التي كانت على شكل فأر، بعضها فجأة. نتج عن ذلك كونها عالقة في حالة مماثلة، حيث كان كل كيانها عكر ومشوش. كان الأمر كما لو أنه قلبها الذي لدغ وليس يدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
