قطار
966: قطار.
“خطر…” كرر ألفريد الكلمة بهدوء بينما كان يتفحص محيطه بحذر لكنه فشل في العثور على أي شيء غريب.
عند رؤية ألفريد ينظر إليه، إستدار كلاين بابتسامة وأومأ برأسه برفق.
قد يكون هناك من لاحظ هذا، الفصل هنا كان قصير.. يعني قصير جدا وبدا غريب للغاية، مما عرفت هذا هذا الفصل والفصل القادم ليسوا الفصول التي أطلقها الكاتب أولا، الفصول الذي أطلقها قد مسحت لأنه قد تم ظن أن التضحية كانت دموية للغاية ويمكن تحدث في الحقيقة، بمعنى أخر، السلطات الصينية وغبائها القديم، لقد أعاد الكاتب كتابتها ومع ذلك يمكنكم الشعور بالإختلاف، المهم غباء في غباء
“شعرت فجأة ببعض الخطر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!
مع ذلك، استدار بهدوء وتوجه إلى العربة التي أشار إليها هاجيس.
“خطر…” كرر ألفريد الكلمة بهدوء بينما كان يتفحص محيطه بحذر لكنه فشل في العثور على أي شيء غريب.
كما لو إستشعروا ملاحظة الفتاة، نظر الرجل بعيونه الزرقاء الغامقة وخادمه وابتسموا ابتسامة دافئة.
لقد أبطأ من وتيرته، ولاحظ باستمرار محيطه قبل أن يعود إلى المبنى القريب المكون من ثلاثة طوابق بيقظة غير عادية.
كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.
نظر باجاني إلى التعبير الثقيل الذي إرتداه ألفريد وسأل، وهو يشعر بالحيرة إلى حد ما، “ماذا حدث؟”
“ربما.”
لقد كان بعيدًا جدًا عن صفقة السلاح، لذلك لم يسمع حديثهم.
بعد أن قفزت الفتاة إلى الرصيف، نظرت إليهم من دون وعي. رأت شخصيات تقف خارج الباب يناقشون شيئًا ما. وكان من بينهم قائد القطار، وكذلك الرجل الذي كانت الكتل على خده.
مشى ألفريد إلى النافذة ونظر لأسفل إلى القافلة التي كانت مستعدة للمغادرة بعد تحميل الذخائر. وفكر قائلاً: “غادر دواين دانتيس فجأة، قائلاً أنه شعر بالخطر”.
وكان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن المدارس الابتدائية العامة القليلة التي مرت بها أودري في الماضي. كان الطلاب هناك إما متسرعين وصاخبين أو صامتين وقاتمين. كانت السمة المشتركة بينهم هي عدم الارتياح والارتباك. كلما واجهوا غرباء عن المكانة، كانوا ممتلئين بالخوف. كانت عيونهم خدرة، تفتقر إلى الروح التي يجب أن يتمتع بها الشباب.
“خطر؟” لم يرفض باجاني الأمر بينما كان ينظر حوله بحذر. لم يلاحظ أي خطأ حتى عندما غادر رجال ميسانشيز المنطقة واختفوا في الظلام.
ووش!
ثم ضحك.
بعد أن فصل إنزو الأغراض، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخ فيها.
“هاها، ألفريد، أعتقد أنك حساس للغاية. أعتقد أن هذا فقط لأن دواين دانتيس جبان ولم يكن مستعدًا للبقاء هنا لفترة طويلة!”
نظر باجاني إلى التعبير الثقيل الذي إرتداه ألفريد وسأل، وهو يشعر بالحيرة إلى حد ما، “ماذا حدث؟”
أرجع ألفريد نظرته وعبس.
لقد استعار كاميرا قديمة نوعًا ما من مكان ما ووضعها على حامل ثلاثي الأرجل. أشار إلى أخته الصغرى للتحرك وتعديل وضعيتها أثناء بحثه عن أفضل زاوية.
“ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل النبيل في منتصف العمر ولوح بعصاه.
بعد عودته إلى الفندق، جعل كلاين إنزو، الذي تحول إلى فتى مختلط الدم، يفتح الحقيبة في يده. أخرج العملات الذهبية والسبائك واحدة تلو الأخرى وأجرى العد.
نظر باجاني إلى التعبير الثقيل الذي إرتداه ألفريد وسأل، وهو يشعر بالحيرة إلى حد ما، “ماذا حدث؟”
وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!
‘أتمنى حقًا أن تتاح لأولئك الأطفال فرصة لتلقي التعليم العالي وأن يكونوا مثل الطلاب هنا حيث يمكنهم العمل بجد من أجل مستقبل أفضل…’ بينما تنهدت أودري بصمت، اجتاحت نظرها ثنائي ذكر وأنثى كانا على الأرجح أشقاء.
‘لحسن الحظ، اتفاقيتي السابقة مع الأنسة رسول هي 10000 قطعة ذهبية لوينية. لست بحاجة إلى إجراء أي تحويلات إضافية…’ جالسًا على مهل على كرسي متراجع، شرب كلاين الجوادر الحلو والحامض ولكن اامنعش وهو “يراقب” عمل دميته المتحركة.
قد يكون هناك من لاحظ هذا، الفصل هنا كان قصير.. يعني قصير جدا وبدا غريب للغاية، مما عرفت هذا هذا الفصل والفصل القادم ليسوا الفصول التي أطلقها الكاتب أولا، الفصول الذي أطلقها قد مسحت لأنه قد تم ظن أن التضحية كانت دموية للغاية ويمكن تحدث في الحقيقة، بمعنى أخر، السلطات الصينية وغبائها القديم، لقد أعاد الكاتب كتابتها ومع ذلك يمكنكم الشعور بالإختلاف، المهم غباء في غباء
بعد أن فصل إنزو الأغراض، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخ فيها.
نظر الخادم حوله بفضول وقال، “سيدي، الوضع الأخير يختلف عما كنت أتخيله. اعتقدت أن الناس من بالام سيعيشون حياة صعبة ومريعة، في محيط قذر وفوضوي وفقير ومقموع. ولكن لم يكن هناك شيء من ذلك. حتى أننا شربنا جوادر ودخنا سجائر شرقي بالام. كان هناك بعض الأشخاص الذين يستطيعون شراء الدراجات. آه، كما تعلم، على الرغم من أنه لدي دم بالام بداخلي، فقد ولدت في باكلوند. لم أذهب إلى القارة الجنوبية. بالطبع، الدوتانية خاصتي ما زالت ليست سيئة للغاية”.
خرجت ريينت تينيكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين في يدها. كان الأمر كما لو كانت في مكان قريب باستمرار.
إلتفت زوايا شفاههم بوضوح، وكشفت عن ثمانية أسنان قبل أن يومؤا برقة، وينظروا بعيدًا، وسستمروا في طريقهم.
اتجهت عيونها الثماني نحو كومة العملات الذهبية والسبائك الذهبية التي تم فصلها.
كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.
بعد بضع ثوانٍ، قالت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر، “جيد جدًا…” “في المستقبل…” “المهام سوف…” “تكلف أكثر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ابتلعت ريينت تينيكر العملات الذهبية واختفت من الغرفة، كبح كلاين أفكاره وبدأ في إجراء حسابات تتعلق بثروته الحالية.
‘… ما هو المنطق وراء هذا؟ لماذا ترفعين الثمن بعد المهمة رغم أنني أدفع لك هذه السرعة؟’ فوجئ كلاين وهو يسأل بظهره مستقيم، “ماذا؟”
~~~~~~~~~
أومأت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء بجدية.
وقف كلاين وأرسل السبائك الذهبيع فوق الضباب الرمادي، مشى إلى النافذة وألقى بصره إلى الشمال.
“سعر…” “المهمة…” “يعتمد…” “على…” “قدرتك…” “على…” “كسب…” “المال…”
~~~~~~~~~
‘لم أتوقع أبدا…’ فتح كلاين فمه بشكل واسع، لكنه لم يكن قادرًا على الرد. فبعد كل شيء، هذه الأمور كانت مقررة من قبل المساعد وحده. علاوة على ذلك، مع تقدمه إلى التسلسل 4 وأنه أصبح نصف إله، من المرجح أن تزداد المهام التي تحتاج إلى مساعدتها فيها في المستقبل في الصعوبة والخطر. كان من المعقول على ما يبدو زيادة السعر.
وكان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن المدارس الابتدائية العامة القليلة التي مرت بها أودري في الماضي. كان الطلاب هناك إما متسرعين وصاخبين أو صامتين وقاتمين. كانت السمة المشتركة بينهم هي عدم الارتياح والارتباك. كلما واجهوا غرباء عن المكانة، كانوا ممتلئين بالخوف. كانت عيونهم خدرة، تفتقر إلى الروح التي يجب أن يتمتع بها الشباب.
بعد أن ابتلعت ريينت تينيكر العملات الذهبية واختفت من الغرفة، كبح كلاين أفكاره وبدأ في إجراء حسابات تتعلق بثروته الحالية.
نظر الخادم حوله بفضول وقال، “سيدي، الوضع الأخير يختلف عما كنت أتخيله. اعتقدت أن الناس من بالام سيعيشون حياة صعبة ومريعة، في محيط قذر وفوضوي وفقير ومقموع. ولكن لم يكن هناك شيء من ذلك. حتى أننا شربنا جوادر ودخنا سجائر شرقي بالام. كان هناك بعض الأشخاص الذين يستطيعون شراء الدراجات. آه، كما تعلم، على الرغم من أنه لدي دم بالام بداخلي، فقد ولدت في باكلوند. لم أذهب إلى القارة الجنوبية. بالطبع، الدوتانية خاصتي ما زالت ليست سيئة للغاية”.
‘كانت نفقاتي كبيرة في الآونة الأخيرة. بقي لي 17275 جنيه نقدًا و 65 قطعة ذهبية… هذه الكومة من السبائك الذهبية تساوي 25000 جنيه… وهذا يعني ما مجموعه أكثر من 40000 جنيه. إنه ليس شيئًا لتجاوزه في كل مملكة لوين. يمكنني بالفعل شراء قصر وبعض الأراضي للزراعة… تجارة الأسلحة بالتأكيد مربحة…’
‘باكلوند…’
احتاجت ريينت تينيكر إلى عملات ذهبية، لذلك كل ما تبقى هو السبائك الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!
وقف كلاين وأرسل السبائك الذهبيع فوق الضباب الرمادي، مشى إلى النافذة وألقى بصره إلى الشمال.
مع اقتراب الأمر من نهايته، كان على وشك العودة إلى باكلوند.
مع اقتراب الأمر من نهايته، كان على وشك العودة إلى باكلوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت القاطرة البخارية تحت جسر قبل أن تمر عبر جسر ضخم. بعد رحلة طويلة، وصلت أخيرًا إلى وجهتها، الرصيف.
ناظرا إلى الأفق، تنهد كلاين فجأة بصمت.
~~~~~~~~~
‘باكلوند…’
لقد كان بعيدًا جدًا عن صفقة السلاح، لذلك لم يسمع حديثهم.
القسم الشمالي، جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
كانت أودري تتجول في الحرم الجامعي مع عدد قليل من موظفي مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية.
كانت أودري تتجول في الحرم الجامعي مع عدد قليل من موظفي مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية.
عند رؤية ألفريد ينظر إليه، إستدار كلاين بابتسامة وأومأ برأسه برفق.
كانت ترتدي فستانًا بسيطًا أخضر فاتح. بالقرب من خصرها كان حزام جلدي أبيض غير مزين. كان لشعرها الأشقر قبعة شبكية عليها أزهار مخططة تظهر جانبها اللعوب. لم ترتدي أي إكسسوارات أخرى غير السوار الفضي على معصمها الأيسر. لم تكن تختلف عن طالبة جاءت من عائلة لا يمكن اعتبارها إلا من الطبقة المتوسطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أبطأ من وتيرته، ولاحظ باستمرار محيطه قبل أن يعود إلى المبنى القريب المكون من ثلاثة طوابق بيقظة غير عادية.
خلال الأيام القليلة الماضية، ذهبت إلى المدارس الابتدائية العامة التي تقع على حدود القسم الشرقي، وزارت المدارس الفنية في المنطقة المحيطة بجسر باكلوند. كانت تعرف بالفعل الملابس المناسبة لهذه المناسبة، ولم تتعامل مع العمل الخيري على أنه مشهد اجتماعي آخر.
عند رؤية ألفريد ينظر إليه، إستدار كلاين بابتسامة وأومأ برأسه برفق.
اندفعت عيناها الخضراء الشفافة قليلاً بينما كانت ترتدي ابتسامة باهتة وهي تراقب الطلاب الذين يأتون ويذهبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأخت تبلغ من العمر السبعة عشر أو الثمانية عشر عامًا، وكان شعرها الأسود متروك ليسقط ببساطة. بدت عيناها البنيتان متزعجتين، لكنها لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بجدية إلى تعليمات شقيقها.
أرسلت جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤخرًا رسائل القبول الخاصة بها، وكان ذلك يوم التسجيل للفصل الجديد من الطلاب.
وقف كلاين وأرسل السبائك الذهبيع فوق الضباب الرمادي، مشى إلى النافذة وألقى بصره إلى الشمال.
وجب أن يكون التسجيل قد تم فب أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر، ولكن كجامعة أعيد هيكلتها مؤخرًا، كانت اختبارات القبول في جامعة باكلوند للتكنولوجيا متأخرة عن الجامعات الأخرى. أدى ذلك أيضًا إلى تأخير النتائج، مما عنى أيضًا أن الطلاب الذين تقدموا بطلبات إلى المدرسة قد شاركوا أيضًا في اختبارات الجامعات الأخرى أو لربما تم قبولهم بالفعل. لذلك، قاموا بتقديم أعمال التسجيل لتأكيد الأرقام المسجلة قبل تحديد عدد الطلاب المطلوب قبولهم.
‘يا له من مشهد جميل…’ نظرت أودري بعيدًا واستمرت في المضي قدمًا.
نتيجة لذلك، جاءت أودري موظفوا ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية لمساعدة الدفعة الأولى من المتقدمين المعتمدين لإكمال إجراءات التسجيل الخاصة بهم.
“دعنا نأمل أن نربح الحياة الأبدية في مملكته.”
أينما نظرت، اكتشفت أن الطلاب في الحرم الجامعي كانوا يرتدون تعبيرات مبتهجة، وأن كل فعل قاموا به نضح بالثقة الواضحة. كان لكلماتهم وأفعالهم قوة لا توصف، وبدا وكأنه قد كان لديهم أمل كبير في المستقبل مما سمح لهم برؤية النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ابتلعت ريينت تينيكر العملات الذهبية واختفت من الغرفة، كبح كلاين أفكاره وبدأ في إجراء حسابات تتعلق بثروته الحالية.
وكان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن المدارس الابتدائية العامة القليلة التي مرت بها أودري في الماضي. كان الطلاب هناك إما متسرعين وصاخبين أو صامتين وقاتمين. كانت السمة المشتركة بينهم هي عدم الارتياح والارتباك. كلما واجهوا غرباء عن المكانة، كانوا ممتلئين بالخوف. كانت عيونهم خدرة، تفتقر إلى الروح التي يجب أن يتمتع بها الشباب.
لقد استعار كاميرا قديمة نوعًا ما من مكان ما ووضعها على حامل ثلاثي الأرجل. أشار إلى أخته الصغرى للتحرك وتعديل وضعيتها أثناء بحثه عن أفضل زاوية.
‘أتمنى حقًا أن تتاح لأولئك الأطفال فرصة لتلقي التعليم العالي وأن يكونوا مثل الطلاب هنا حيث يمكنهم العمل بجد من أجل مستقبل أفضل…’ بينما تنهدت أودري بصمت، اجتاحت نظرها ثنائي ذكر وأنثى كانا على الأرجح أشقاء.
أرجعت الفتاة نظرتها وقفزت وهي تغادر المنصة مع والديها.
من الواضح أن الأخ الأكبر دخل إلى المجتمع وبدأ العمل. كان يرتدي قبعة حريرية ويرتدي بدلة سوداء رفيعة إلى حد ما. بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره وكان جوه يشبه موظفًا حكوميًا.
بعد عودته إلى الفندق، جعل كلاين إنزو، الذي تحول إلى فتى مختلط الدم، يفتح الحقيبة في يده. أخرج العملات الذهبية والسبائك واحدة تلو الأخرى وأجرى العد.
لقد استعار كاميرا قديمة نوعًا ما من مكان ما ووضعها على حامل ثلاثي الأرجل. أشار إلى أخته الصغرى للتحرك وتعديل وضعيتها أثناء بحثه عن أفضل زاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أبطأ من وتيرته، ولاحظ باستمرار محيطه قبل أن يعود إلى المبنى القريب المكون من ثلاثة طوابق بيقظة غير عادية.
كانت الأخت تبلغ من العمر السبعة عشر أو الثمانية عشر عامًا، وكان شعرها الأسود متروك ليسقط ببساطة. بدت عيناها البنيتان متزعجتين، لكنها لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بجدية إلى تعليمات شقيقها.
نتيجة لذلك، جاءت أودري موظفوا ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية لمساعدة الدفعة الأولى من المتقدمين المعتمدين لإكمال إجراءات التسجيل الخاصة بهم.
كانت مثل هذه المجموعات موجودة في كل مكان في الحرم الجامعي. كان بعضهم آباء وأطفال، بينما كان البعض الآخر مجموعات من الأصدقاء.
نفثت القاطرة البخارية الشبيهة بالحيوان العملاق دخانًا وهي تسحب جسمها الطويل إلى المنصة قبل أن تبطئ من توقفها.
‘يا له من مشهد جميل…’ نظرت أودري بعيدًا واستمرت في المضي قدمًا.
‘أتمنى حقًا أن تتاح لأولئك الأطفال فرصة لتلقي التعليم العالي وأن يكونوا مثل الطلاب هنا حيث يمكنهم العمل بجد من أجل مستقبل أفضل…’ بينما تنهدت أودري بصمت، اجتاحت نظرها ثنائي ذكر وأنثى كانا على الأرجح أشقاء.
لقد كانت ساحة، وفي وسطها كانت قاطرة بخارية عاطلة. كان جسمه الضخم يقف هناك بفخر، مضيفًا المشاعر الصناعية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
~~~~~~~~~
…
…
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
نفثت القاطرة البخارية الشبيهة بالحيوان العملاق دخانًا وهي تسحب جسمها الطويل إلى المنصة قبل أن تبطئ من توقفها.
~~~~~~~~~
فتاة مختلطة الدم، تبلغ من العمر السبع أو ثماني سنوات، تبدو وكأنها دمية، أمسكت بيد أمها وهي تنتظر في الطابور الطويل. لقد سألت والدها، الذي كان أيضًا مختلط الدم من تراث لوين و بالام، عن خليج ديسي.
فتاة مختلطة الدم، تبلغ من العمر السبع أو ثماني سنوات، تبدو وكأنها دمية، أمسكت بيد أمها وهي تنتظر في الطابور الطويل. لقد سألت والدها، الذي كان أيضًا مختلط الدم من تراث لوين و بالام، عن خليج ديسي.
وسط مشيها، رأت رجلاً نبيلاً ذو سوالف بيضاء وقبعة ممسك بعصا مرصعة بالذهب. كان لديه خادم ذو جلد بني بينما كان يسير نحو الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت القاطرة البخارية تحت جسر قبل أن تمر عبر جسر ضخم. بعد رحلة طويلة، وصلت أخيرًا إلى وجهتها، الرصيف.
نظر الخادم حوله بفضول وقال، “سيدي، الوضع الأخير يختلف عما كنت أتخيله. اعتقدت أن الناس من بالام سيعيشون حياة صعبة ومريعة، في محيط قذر وفوضوي وفقير ومقموع. ولكن لم يكن هناك شيء من ذلك. حتى أننا شربنا جوادر ودخنا سجائر شرقي بالام. كان هناك بعض الأشخاص الذين يستطيعون شراء الدراجات. آه، كما تعلم، على الرغم من أنه لدي دم بالام بداخلي، فقد ولدت في باكلوند. لم أذهب إلى القارة الجنوبية. بالطبع، الدوتانية خاصتي ما زالت ليست سيئة للغاية”.
كانت أودري تتجول في الحرم الجامعي مع عدد قليل من موظفي مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية.
ضحك الرجل النبيل في منتصف العمر ولوح بعصاه.
قد يكون هناك من لاحظ هذا، الفصل هنا كان قصير.. يعني قصير جدا وبدا غريب للغاية، مما عرفت هذا هذا الفصل والفصل القادم ليسوا الفصول التي أطلقها الكاتب أولا، الفصول الذي أطلقها قد مسحت لأنه قد تم ظن أن التضحية كانت دموية للغاية ويمكن تحدث في الحقيقة، بمعنى أخر، السلطات الصينية وغبائها القديم، لقد أعاد الكاتب كتابتها ومع ذلك يمكنكم الشعور بالإختلاف، المهم غباء في غباء
“هذا لأننا ذهبنا فقط إلى المدن والمناطق التي ليست سيئة للغاية. إن أكثر الناس حزنًا في بالام موجودون في القرى والمزارع. أما الباقون فيقيمون حول المصانع، ويخلقون أحياء فقيرة. لم يكن لدينا أبدا الفرصة لرؤيتهم.”
‘كانت نفقاتي كبيرة في الآونة الأخيرة. بقي لي 17275 جنيه نقدًا و 65 قطعة ذهبية… هذه الكومة من السبائك الذهبية تساوي 25000 جنيه… وهذا يعني ما مجموعه أكثر من 40000 جنيه. إنه ليس شيئًا لتجاوزه في كل مملكة لوين. يمكنني بالفعل شراء قصر وبعض الأراضي للزراعة… تجارة الأسلحة بالتأكيد مربحة…’
كما لو إستشعروا ملاحظة الفتاة، نظر الرجل بعيونه الزرقاء الغامقة وخادمه وابتسموا ابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ، قالت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر، “جيد جدًا…” “في المستقبل…” “المهام سوف…” “تكلف أكثر…”
إلتفت زوايا شفاههم بوضوح، وكشفت عن ثمانية أسنان قبل أن يومؤا برقة، وينظروا بعيدًا، وسستمروا في طريقهم.
طرق الرجل الحاجز قبل دخول مقصورة المشغل بسرعة وقال لسائق القطار، “تم تبديل جميع العمال مع برجالنا. الجسر أمامنا هو المكان الذي ستُقام فيه التضحية”.
لم يمض وقت طويل حتى استقلت الفتاة ووالداها القاطرة البخارية ووجدوا مقاعدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!
عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.
من الواضح أن الأخ الأكبر دخل إلى المجتمع وبدأ العمل. كان يرتدي قبعة حريرية ويرتدي بدلة سوداء رفيعة إلى حد ما. بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره وكان جوه يشبه موظفًا حكوميًا.
طرق الرجل الحاجز قبل دخول مقصورة المشغل بسرعة وقال لسائق القطار، “تم تبديل جميع العمال مع برجالنا. الجسر أمامنا هو المكان الذي ستُقام فيه التضحية”.
اتجهت عيونها الثماني نحو كومة العملات الذهبية والسبائك الذهبية التي تم فصلها.
أومأ سائق القطار بشارب كثيف برأسه وقال: “أرجوا أن يقبل الإله الأضاحي في هذا القطار.”
كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.
“دعنا نأمل أن نربح الحياة الأبدية في مملكته.”
“هذا لأننا ذهبنا فقط إلى المدن والمناطق التي ليست سيئة للغاية. إن أكثر الناس حزنًا في بالام موجودون في القرى والمزارع. أما الباقون فيقيمون حول المصانع، ويخلقون أحياء فقيرة. لم يكن لدينا أبدا الفرصة لرؤيتهم.”
ووش!
كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.
سارت القاطرة البخارية تحت جسر قبل أن تمر عبر جسر ضخم. بعد رحلة طويلة، وصلت أخيرًا إلى وجهتها، الرصيف.
لقد كانت ساحة، وفي وسطها كانت قاطرة بخارية عاطلة. كان جسمه الضخم يقف هناك بفخر، مضيفًا المشاعر الصناعية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.
كما لو إستشعروا ملاحظة الفتاة، نظر الرجل بعيونه الزرقاء الغامقة وخادمه وابتسموا ابتسامة دافئة.
كان هناك عدد قليل من العمال عند الباب كانوا يساعدون بعض الركاب في إزالة أمتعتهم.
فتاة مختلطة الدم، تبلغ من العمر السبع أو ثماني سنوات، تبدو وكأنها دمية، أمسكت بيد أمها وهي تنتظر في الطابور الطويل. لقد سألت والدها، الذي كان أيضًا مختلط الدم من تراث لوين و بالام، عن خليج ديسي.
عندما مرت الفتاة ووالداها، قام هؤلاء المرافقون بلف زوايا شفاههم وكشفوا عن ثمانية أسنان، لإظهار ابتسامة دافئة.
عند رؤية ألفريد ينظر إليه، إستدار كلاين بابتسامة وأومأ برأسه برفق.
بعد أن قفزت الفتاة إلى الرصيف، نظرت إليهم من دون وعي. رأت شخصيات تقف خارج الباب يناقشون شيئًا ما. وكان من بينهم قائد القطار، وكذلك الرجل الذي كانت الكتل على خده.
أومأت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء بجدية.
بعد ثانية، أدار هؤلاء الأشخاص رؤوسهم ولفوا زوايا شفاههم، وكشفوا عن ثمانية أسنان.
أرسلت جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤخرًا رسائل القبول الخاصة بها، وكان ذلك يوم التسجيل للفصل الجديد من الطلاب.
أرجعت الفتاة نظرتها وقفزت وهي تغادر المنصة مع والديها.
لقد كانت ساحة، وفي وسطها كانت قاطرة بخارية عاطلة. كان جسمه الضخم يقف هناك بفخر، مضيفًا المشاعر الصناعية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا.
~~~~~~~~~
“ربما.”
قد يكون هناك من لاحظ هذا، الفصل هنا كان قصير.. يعني قصير جدا وبدا غريب للغاية، مما عرفت هذا هذا الفصل والفصل القادم ليسوا الفصول التي أطلقها الكاتب أولا، الفصول الذي أطلقها قد مسحت لأنه قد تم ظن أن التضحية كانت دموية للغاية ويمكن تحدث في الحقيقة، بمعنى أخر، السلطات الصينية وغبائها القديم، لقد أعاد الكاتب كتابتها ومع ذلك يمكنكم الشعور بالإختلاف، المهم غباء في غباء
كما لو إستشعروا ملاحظة الفتاة، نظر الرجل بعيونه الزرقاء الغامقة وخادمه وابتسموا ابتسامة دافئة.
966: قطار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
