معرفة بعضهم البعض.
957: معرفة بعضهم البعض.
وبعد فترة وجيزة من الصمت، قال بنبرة غير متسرعة: “لماذا تزورني؟”
ناظرة إلى بطاقة الحكم في يدها، فوجئت شيو.
بعد ظهر يوم الاثنين، أخرج دواين دانتيس ساعة جيبه الذهبية، وفتحها، وقال لهاجيس أمامه، “نحن على وشك الوصول إلى وجهتنا. أعتقد أنك ورجالك بحاجة إلى بعض الراحة.”
“هذا يلبي توقعاتي إلى حد كبير.”
“الآن” قال هاجيس دون أن يجرؤ على إبداء أي علامات على كونه سطحي. “إنه في الطابق السفلي”.
أومأ الأحمق، الذي يكتنفه الضباب الرمادي، برأسه وقال بهدوء، “يُعقد التجمع هنا في الساعة الثالثة بعد ظهر يوم الاثنين بتوقيت باكلوند. كوني مستعدة.”
“هذه هي الدفعة الأولى.”
“أثناء التجمع، يمكنك تبادل المعلومات والمكونات والتراكيب والمعرفة. يمكنك أيضًا دفع ثمن معين لتكليف الأعضاء الآخرين بمهام.”
بعد أكثر من نصف ساعة بقليل، فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، جلس كلاين في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.
تذكرت شيو للحظة قبل أن تومئ برأسها في إستنارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~~
“نعم، أيها السيد الأحمق.”
مع حارسين يتبعان هاجيس، أغلق الباب وجلس. ثم قال بابتسامة، “لقد سمعت عن مثل إنتيس يقال أنه من الإمبراطور روزيل.”
معتقدةً أن هذا كان كل شيء لليوم، سمعت الصوت القادم من نهاية المائدة البرونزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيو للحظة قبل أن تومئ برأسها في إستنارة.
“ماذا فعلتم قبل أن تلوثم تلك القوة؟”
وبعد فترة وجيزة من الصمت، قال بنبرة غير متسرعة: “لماذا تزورني؟”
‘لقد تم تلويثنا حقا…’ هدأت شيو نفسها وسردت بالكامل استكشافها للقلعة القديمة مع فورس. وشددت على الباب البرونزي الذي أًطلق عليه اسم باب السواد، وكذلك حارس القلعة القديم الذي تحول إلى روح بسبب الفساد.
“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.
ثم لاحظت أن السيد الأحمق أومأ برأسه قليلاً بينما قال بهدوء، “لا تدخلوا تلك القلعة القديمة مرة أخرى قبل أن تصلوا إلى التسلسل 4.”
“حسنا!” أجابت فورس دون أي تردد.
“حان وقت عودتك”.
أومأ لوكا برأسه وقال، “أعتذر عن زلاتي. أذكر أنك تقدمت إلى التسلسل 5 قبل أقل من النصف عام، أو ربما كان قد مضى ثلاثة أشهر فقط. نعم، يجب أن يكون ذلك قد اكتمل عندما كنت في الأنقاض في ساحة معركة الآلهة. لم أتوقع أبدًا… أنك كنت بالفعل نصف إله. لقد تركني ذلك في حيرة قليلاً. “
ثم نهضت شيو، تتبعت الأوصاف في الطقس الدينية، انحنت وقالت: “رغبتك هي رغبتي”.
عند هذه الفكر، أزال كلاين سلسلة التوباز من معصمه وتكهن إذا كانت المسألة المتعلقة بالقلعة القديمة ملحة. لقد حصل على إجابة سلبية.
تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.
معتقدةً أن هذا كان كل شيء لليوم، سمعت الصوت القادم من نهاية المائدة البرونزية.
نظرت دون وعي إلى مؤخرة يدها، أدركت أن البقع السوداء كانت تتضاءل بسرعة. نظرت شيو إلى فورس التي كانت تحدق بها بقلق.
معتقدةً أن هذا كان كل شيء لليوم، سمعت الصوت القادم من نهاية المائدة البرونزية.
عندما التقت نظراتهم، كانت فورس مسرورة أولاً قبل الكشف عن ابتسامة. لقد فتحت فمها لكنها كانت في حيرة.
“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.
زفرت شيو ببطء وأشارت إلى الأمام.
مع سوالف بيضاء وعيون زرقاء عميقة، تبادل هو والوجه النحيف لجيرمان سبارو النظرات وابتسموا في انسجام تام.
“دعينا نعود أولا إلى المدينة.”
معتقدةً أن هذا كان كل شيء لليوم، سمعت الصوت القادم من نهاية المائدة البرونزية.
“حسنا!” أجابت فورس دون أي تردد.
وكان يجلس على الكرسي المتراجع شاب. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، ووجهه رفيع مقطوع. كان مزاجه بارد.
في هذه اللحظة فوق الضباب الرمادي، كان الأحمق كلاين ينقر على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر في لقاء الأنسة الساحر و الأنسة حُكم.
“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.
كان لا بزال بإمكان الشيء أو القوة المختومة خلف باب السواد إفساد الحراس والمستكشفين في الخارج، حتى دون الهروب. مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا!
علاوة على ذلك، فإن هذا الفساد قد نبع من روح الجسد. لحله، كان لدى كلاين حلين فقط. كان أحدهما هو جعل الكيان الملوث يقيم طقس عقد سري كامل بينما يستخدم القوى فوق الضباب الرمادي ومشبك الشمس لإكمال التطهير. كان الآخر هو سحب جسد الروح مباشرة، باستخدام الضباب الرمادي “لتطهيره”. لأنه لم يكن لديه متسع من الوقت، فقد اختار الأخير.
علاوة على ذلك، فإن هذا الفساد قد نبع من روح الجسد. لحله، كان لدى كلاين حلين فقط. كان أحدهما هو جعل الكيان الملوث يقيم طقس عقد سري كامل بينما يستخدم القوى فوق الضباب الرمادي ومشبك الشمس لإكمال التطهير. كان الآخر هو سحب جسد الروح مباشرة، باستخدام الضباب الرمادي “لتطهيره”. لأنه لم يكن لديه متسع من الوقت، فقد اختار الأخير.
لم يتغير تعبير لوكا بينما دفع بفتح الباب بشكل طبيعي.
‘ماذا يمكن أن يكون؟’
‘ماذا يمكن أن يكون؟’
‘قوة الإفساد الأقوى تنتمي إلى مسار الشيطان… ذلك المكان متصل بالهاوية؟ هذا ليس مستحيلاً. استنادًا إلى وصف الشمس الصغير، خلال المراحل المبكرة والمتوسطة من الحقبة الثانية، غالبًا ما غادر الشياطين الهاوية وكانوا نشيطين على الأرض. فقط عندما ظهر إله الشمس القديم، متسببا في هلاك الآلهة القديمة واحدًا تلو الآخر، تراجعوا إلى الهاوية وختموا أنفسهم فيها. وبناءً على ذلك، من الطبيعي أن يكون هناك مدخل قديم تحت الأرض في القارة الشمالية يؤدي إلى الهاوية… يمكن أيضًا تخيل أنه قد تم بناء قلعة مع رجال أُرسلوا لمراقبتها…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر هاجيس إلى دواين دانتس وقال: “5000 جنيه ذهبي، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية وسبائك ذهبية.”
‘لكن المشكلة تكمن في حقيقة أنه قد مرت آلاف السنين. لماذا لا يزال هناك وجود يطرق الباب؟ هل الشياطين يخططون للعودة؟’ قدم كلاين تخمينًا أوليًا.
“هذه هي الدفعة الأولى.”
لم يكن لديه أي خطط مؤقتًا لاستكشاف القلعة المهجورة للتحقق من أفكاره، لأنه قد كان من غير المحتمل أن تكون هناك أي تغييرات في أي وقت قريب. فبعد كل شيء، نظرًا لأنه كان خبرًا من السانغوين، لقد كان بإمكانه جعل القمر إملين يقوم بجمع بعض المعلومات لمعرفة تاريخ القلعة.
مع سوالف بيضاء وعيون زرقاء عميقة، تبادل هو والوجه النحيف لجيرمان سبارو النظرات وابتسموا في انسجام تام.
عند هذه الفكر، أزال كلاين سلسلة التوباز من معصمه وتكهن إذا كانت المسألة المتعلقة بالقلعة القديمة ملحة. لقد حصل على إجابة سلبية.
تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.
لقد عاد على الفور إلى العالم الحقيقي وانتظر من الحاكم المحلي، الجنرال ميسانشيز، أن يرسل الدفعة الأولى.
“حان وقت عودتك”.
في الثانية بعد الظهر، بتوقيت فينابوتر، حمل هاجيس، بشعره الممشط إلى الخلف بينما كان يرتدي زي رجل نبيل من القارة الشمالية، حقيبة جلدية سوداء مع فريق من الحراس وهو يطرق باب دواين دانتيس.
في هذه اللحظة فوق الضباب الرمادي، كان الأحمق كلاين ينقر على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر في لقاء الأنسة الساحر و الأنسة حُكم.
“أدخل رجاءً.” صدى صوت دافئ ولبق من الداخل. كانت أولا لغة لوينية مع لهجة باكلوند قبل أن يتم تغييرها إلى لغة دوتانية المحلية.
في تلك اللحظة، بدا وكأنه هناك بريق ذهبي مذهل. تحت إضاءة ضوء الشمس في الخارج، بدت الغرفة بأكملها مشرقة بشكل ملحوظ
أدار هاجيس مقبض الباب ودخل. لقد رأى دواين دانتيس مع سوالفه البيضاء وعيناه الزرقاء العميقة يقف من كرسيه متراجع الظهر بينما يضغط على طرفي سترته السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدعوه رجاءً.”
“مساء الخير يا صديقي.” خطى هذا الرجل المحترم من لوين ذو المظهر الجميل والمظهر الجميل خطوتين للأمام ومد راحة يده اليمنى.
عندما وصل بجاتب باب دواين دانتيس، سمع صوتًا من الداخل تماما عندما رفع يده.
هذه المرة، تحول إلى استخدام اللوينية.
“مخاطبة الآخرين باسمهم الكاملة مباشرةً أمر غير مهذب.”
أجاب هاجيس مستخدماً لهجة نبيل لويني، “إنه لشرف لي أن أكون صديقك”.
“هناك فندق أمامنا. دعنا نرتاح هناك لمدة نصف يوم قبل أن ننطلق مرةً أخرى غدًا.”
بعد أن صافح دواين دانتيس، قام بمسح المنطقة وضحك.
“اسمي لوكا بروستر، رجل دين يخدم إله المعرفة والحكمة. أنا حاليًا مسؤول عن مختلف الأمور في غربي بالام.”
“هل هذا هو خادمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة تحدث باستخدام فيزاك القديم.
لقد أشار إلى شاب مختلط الدم يقف خلف تاجر الأسلحة. بين السطور، كان يسأل عما إذا كان جديرًا بالثقة. فبعد كل شيء، لم يكن دواين دانتيس قد أحضر أي خدم عندما زار مقر إقامة الجنرال أمس.
“حسنا!” أجابت فورس دون أي تردد.
“نعم، أعظم قوته هي القدرة على الاحتفاظ بالأسرار.” ابتسم دواين دانتيس وهو يشير إلى الأريكة الجلدية عبر الكرسي المائل.
تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.
مع حارسين يتبعان هاجيس، أغلق الباب وجلس. ثم قال بابتسامة، “لقد سمعت عن مثل إنتيس يقال أنه من الإمبراطور روزيل.”
“لقد قال أن الموتى لا يروون حكايات.”
“لقد قال أن الموتى لا يروون حكايات.”
‘لقد تم تلويثنا حقا…’ هدأت شيو نفسها وسردت بالكامل استكشافها للقلعة القديمة مع فورس. وشددت على الباب البرونزي الذي أًطلق عليه اسم باب السواد، وكذلك حارس القلعة القديم الذي تحول إلى روح بسبب الفساد.
قال دواين دانتيس وهو يضحك.
في الثانية بعد الظهر، بتوقيت فينابوتر، حمل هاجيس، بشعره الممشط إلى الخلف بينما كان يرتدي زي رجل نبيل من القارة الشمالية، حقيبة جلدية سوداء مع فريق من الحراس وهو يطرق باب دواين دانتيس.
“الإمبراطور روزيل قد قال أيضًا شيئًا آخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “السيد دانتيس، لدى الجنرال ضيف يود مقابلتك”.
“الجثث يمكن أن تتكلم”.
“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.
“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو خادمك؟”
في تلك اللحظة، بدا وكأنه هناك بريق ذهبي مذهل. تحت إضاءة ضوء الشمس في الخارج، بدت الغرفة بأكملها مشرقة بشكل ملحوظ
ثم نظر هاجيس إلى دواين دانتس وقال: “5000 جنيه ذهبي، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية وسبائك ذهبية.”
ناظرة إلى بطاقة الحكم في يدها، فوجئت شيو.
“هذه هي الدفعة الأولى.”
“لا أعرف”. أجاب لوكا بهدوء.
“سأحضر الـ30 ألف جنيه المتبقية نقدًا وذهبًا معي طوال الوقت، وسأسلمها عند اكتمال صفقة الأسلحة.”
فوجئ لوكا وهو يأخذ خطوة للأمام، يدخل الغرفة ويغلق الباب.
قام دواين دانتيس بمسح أكوام النقود، والعملات الذهبية، والسبائك الذهبية في الحقيبة الجلدية قبل أن يرجع نظرته ويقول بابتسامة، “متى ننطلق؟”
تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.
أغلق هاجيس الحقيبة الجلدية وسلمها لخادم دواين دانتيس وقال ببساطة “صباح الغد”.
“متي؟”
توقف لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “السيد دانتيس، لدى الجنرال ضيف يود مقابلتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لاحظت أن السيد الأحمق أومأ برأسه قليلاً بينما قال بهدوء، “لا تدخلوا تلك القلعة القديمة مرة أخرى قبل أن تصلوا إلى التسلسل 4.”
لم يتغير تعبير دواين دانتيس حيث صمت لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دواين دانتيس وهو يضحك.
“متي؟”
فوجئ لوكا وهو يأخذ خطوة للأمام، يدخل الغرفة ويغلق الباب.
“الآن” قال هاجيس دون أن يجرؤ على إبداء أي علامات على كونه سطحي. “إنه في الطابق السفلي”.
“الإمبراطور روزيل قد قال أيضًا شيئًا آخر:
أومأ دواين دانتيس برأسه قليلا.
علاوة على ذلك، فإن هذا الفساد قد نبع من روح الجسد. لحله، كان لدى كلاين حلين فقط. كان أحدهما هو جعل الكيان الملوث يقيم طقس عقد سري كامل بينما يستخدم القوى فوق الضباب الرمادي ومشبك الشمس لإكمال التطهير. كان الآخر هو سحب جسد الروح مباشرة، باستخدام الضباب الرمادي “لتطهيره”. لأنه لم يكن لديه متسع من الوقت، فقد اختار الأخير.
“أدعوه رجاءً.”
“هناك فندق أمامنا. دعنا نرتاح هناك لمدة نصف يوم قبل أن ننطلق مرةً أخرى غدًا.”
تنهد هاجيس على الفور بإرتياح وغادر مع حراسه. لقد تبعوا الدرج إلى أسفل.
بعد أكثر من نصف ساعة بقليل، فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، جلس كلاين في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.
لم يمض وقت طويل حتى دخل لوكا مرتديًا رداء أبيض بسيطًا مزينًا بخطوط نحاسية. تم تمشيط شعره الفضي بدقة شديدة.
“اسمي لوكا بروستر، رجل دين يخدم إله المعرفة والحكمة. أنا حاليًا مسؤول عن مختلف الأمور في غربي بالام.”
عندما وصل بجاتب باب دواين دانتيس، سمع صوتًا من الداخل تماما عندما رفع يده.
“لا أعرف”. أجاب لوكا بهدوء.
“تفضل بالدخول.”
أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”
هذه المرة تحدث باستخدام فيزاك القديم.
“تفضل بالدخول.”
لم يتغير تعبير لوكا بينما دفع بفتح الباب بشكل طبيعي.
هذه المرة، تحول إلى استخدام اللوينية.
ثم رأى الرجل النبيل في منتصف العمر الذي كان يتمتع بمظهر وخصائص جيدة من الأمس يقف بجانب كرسي متراجع مواجه له.
قام دواين دانتيس بمسح أكوام النقود، والعملات الذهبية، والسبائك الذهبية في الحقيبة الجلدية قبل أن يرجع نظرته ويقول بابتسامة، “متى ننطلق؟”
وكان يجلس على الكرسي المتراجع شاب. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، ووجهه رفيع مقطوع. كان مزاجه بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة تحدث باستخدام فيزاك القديم.
فوجئ لوكا وهو يأخذ خطوة للأمام، يدخل الغرفة ويغلق الباب.
مع حارسين يتبعان هاجيس، أغلق الباب وجلس. ثم قال بابتسامة، “لقد سمعت عن مثل إنتيس يقال أنه من الإمبراطور روزيل.”
بعد أن جلس على الأريكة بأسلوب هادئ، عكست عيناه الرماديتان الخضراوان بوضوح الشاب أمامه.
أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”
“جيرمان سبارو؟” خاطبه لوكا بسؤال بلاغي.
“تفضل بالدخول.”
قام جيرمان سبارو بلف زوايا فمه.
بعد أكثر من نصف ساعة بقليل، فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، جلس كلاين في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.
“مخاطبة الآخرين باسمهم الكاملة مباشرةً أمر غير مهذب.”
بعد أن صافح دواين دانتيس، قام بمسح المنطقة وضحك.
أومأ لوكا برأسه وقال، “أعتذر عن زلاتي. أذكر أنك تقدمت إلى التسلسل 5 قبل أقل من النصف عام، أو ربما كان قد مضى ثلاثة أشهر فقط. نعم، يجب أن يكون ذلك قد اكتمل عندما كنت في الأنقاض في ساحة معركة الآلهة. لم أتوقع أبدًا… أنك كنت بالفعل نصف إله. لقد تركني ذلك في حيرة قليلاً. “
“مخاطبة الآخرين باسمهم الكاملة مباشرةً أمر غير مهذب.”
ابتسم جيرمان سبارو دون إعطاء أي تفسيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيو للحظة قبل أن تومئ برأسها في إستنارة.
وبعد فترة وجيزة من الصمت، قال بنبرة غير متسرعة: “لماذا تزورني؟”
لم يرَ جيرمان سبارو يكشف عن أي نظرات صدمة. لقد قال هذا المغامر القوي، الذي اشتهر عبر البحار الخمسة، بعد دقيقة من الصمت، “لقد عاد زاراتول”.
“لا أعرف”. أجاب لوكا بهدوء.
“مساء الخير يا صديقي.” خطى هذا الرجل المحترم من لوين ذو المظهر الجميل والمظهر الجميل خطوتين للأمام ومد راحة يده اليمنى.
أصبح الجو في الغرفة فجأة غريبًا نوعًا ما. لقد بدا وكأن جيرمان سبارو قد نسي أنه قد كان هناك رجل مسن يجلس أمامه يحتاج إليه للتحدث مرة أخرى.
وكان يجلس على الكرسي المتراجع شاب. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، ووجهه رفيع مقطوع. كان مزاجه بارد.
أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”
“حان وقت عودتك”.
“لست متأكدًا مما إذا كنت أنت، لكنني أفضل أن أكون آمنًا على أن آسف. لذلك قررت مقابلتك والتعرف على بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دواين دانتيس وهو يضحك.
“اسمي لوكا بروستر، رجل دين يخدم إله المعرفة والحكمة. أنا حاليًا مسؤول عن مختلف الأمور في غربي بالام.”
“الإمبراطور روزيل قد قال أيضًا شيئًا آخر:
أومأ جيرمان سبارو برأسه وقال، “ليس سيئًا. أنا أعرفك الآن. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم نفسي، أليس كذلك؟”
“مساء الخير يا صديقي.” خطى هذا الرجل المحترم من لوين ذو المظهر الجميل والمظهر الجميل خطوتين للأمام ومد راحة يده اليمنى.
“بالطبع”. فكر لوكا وقال “يجب أن تكون مشعوذ أغرب. لقد تلقيت مؤخرًا بعض المعلومات التي تفيد بحدوث بعض التغييرات بين النظام السري في إنتيس”.
“حسنا!” أجابت فورس دون أي تردد.
لم يرَ جيرمان سبارو يكشف عن أي نظرات صدمة. لقد قال هذا المغامر القوي، الذي اشتهر عبر البحار الخمسة، بعد دقيقة من الصمت، “لقد عاد زاراتول”.
أيهما كلاين الحقيقي?????
تغيرت النظرة في عيني لوكا على الفور قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
لم يتغير تعبير لوكا بينما دفع بفتح الباب بشكل طبيعي.
ثم وقف وأومأ برأسه.
قام جيرمان سبارو بلف زوايا فمه.
“بما من أننا تعرفنا على بعضنا البعض، فقد حان الوقت لوداعنا”.
“أدخل رجاءً.” صدى صوت دافئ ولبق من الداخل. كانت أولا لغة لوينية مع لهجة باكلوند قبل أن يتم تغييرها إلى لغة دوتانية المحلية.
بعد قول هذا، مشى إلى الباب، ولف مقبض الباب، وغادر الغرفة.
في هذه اللحظة فوق الضباب الرمادي، كان الأحمق كلاين ينقر على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر في لقاء الأنسة الساحر و الأنسة حُكم.
جالسًا على كرسيه المتراجع، شاهد جيرمان سبارو شكله يختفي إنشا بإنش من الباب الخشبي حتى اختفى تمامًا. ثم ضحك.
عند هذه الفكر، أزال كلاين سلسلة التوباز من معصمه وتكهن إذا كانت المسألة المتعلقة بالقلعة القديمة ملحة. لقد حصل على إجابة سلبية.
“يا له من دجال”.
في الثانية بعد الظهر، بتوقيت فينابوتر، حمل هاجيس، بشعره الممشط إلى الخلف بينما كان يرتدي زي رجل نبيل من القارة الشمالية، حقيبة جلدية سوداء مع فريق من الحراس وهو يطرق باب دواين دانتيس.
“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.
“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.
مع سوالف بيضاء وعيون زرقاء عميقة، تبادل هو والوجه النحيف لجيرمان سبارو النظرات وابتسموا في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا بزال بإمكان الشيء أو القوة المختومة خلف باب السواد إفساد الحراس والمستكشفين في الخارج، حتى دون الهروب. مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا!
بعد ظهر يوم الاثنين، أخرج دواين دانتيس ساعة جيبه الذهبية، وفتحها، وقال لهاجيس أمامه، “نحن على وشك الوصول إلى وجهتنا. أعتقد أنك ورجالك بحاجة إلى بعض الراحة.”
أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”
“اقتراح ممتاز”، كان هاجيس قابلا إلى حد ما.
لم يرَ جيرمان سبارو يكشف عن أي نظرات صدمة. لقد قال هذا المغامر القوي، الذي اشتهر عبر البحار الخمسة، بعد دقيقة من الصمت، “لقد عاد زاراتول”.
أشار دواين دانتيس إلى الشارع الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيو للحظة قبل أن تومئ برأسها في إستنارة.
“هناك فندق أمامنا. دعنا نرتاح هناك لمدة نصف يوم قبل أن ننطلق مرةً أخرى غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدعوه رجاءً.”
لم يعترض هاجيس على ذلك بينما استدار إلى الأمام وأمر سائق العربة.
“أدخل رجاءً.” صدى صوت دافئ ولبق من الداخل. كانت أولا لغة لوينية مع لهجة باكلوند قبل أن يتم تغييرها إلى لغة دوتانية المحلية.
بعد تسجيل الوصول إلى الفندق، رفض دواين دانتيس دعوة هاجيس لتناول شاي بعد الظهر باستخدام قيلولة بعد الظهر كذريعة.
بعد أن صافح دواين دانتيس، قام بمسح المنطقة وضحك.
بعد أكثر من نصف ساعة بقليل، فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، جلس كلاين في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.
“أدخل رجاءً.” صدى صوت دافئ ولبق من الداخل. كانت أولا لغة لوينية مع لهجة باكلوند قبل أن يتم تغييرها إلى لغة دوتانية المحلية.
~~~~~~~~~~
زفرت شيو ببطء وأشارت إلى الأمام.
“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.
لقد أشار إلى شاب مختلط الدم يقف خلف تاجر الأسلحة. بين السطور، كان يسأل عما إذا كان جديرًا بالثقة. فبعد كل شيء، لم يكن دواين دانتيس قد أحضر أي خدم عندما زار مقر إقامة الجنرال أمس.
مع سوالف بيضاء وعيون زرقاء عميقة، تبادل هو والوجه النحيف لجيرمان سبارو النظرات وابتسموا في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا بزال بإمكان الشيء أو القوة المختومة خلف باب السواد إفساد الحراس والمستكشفين في الخارج، حتى دون الهروب. مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا!
أيهما كلاين الحقيقي?????
‘قوة الإفساد الأقوى تنتمي إلى مسار الشيطان… ذلك المكان متصل بالهاوية؟ هذا ليس مستحيلاً. استنادًا إلى وصف الشمس الصغير، خلال المراحل المبكرة والمتوسطة من الحقبة الثانية، غالبًا ما غادر الشياطين الهاوية وكانوا نشيطين على الأرض. فقط عندما ظهر إله الشمس القديم، متسببا في هلاك الآلهة القديمة واحدًا تلو الآخر، تراجعوا إلى الهاوية وختموا أنفسهم فيها. وبناءً على ذلك، من الطبيعي أن يكون هناك مدخل قديم تحت الأرض في القارة الشمالية يؤدي إلى الهاوية… يمكن أيضًا تخيل أنه قد تم بناء قلعة مع رجال أُرسلوا لمراقبتها…’
ثم وقف وأومأ برأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
