قلعة قديمة غريبة.
954: قلعة قديمة غريبة.
تااب. تااب. تااب. وبينما كان صدى خطواتهم يتردد في المسافة، أصبح الضوء الساطع داخل الدرج مظلم.
التقت نظرة فورس بشيو في الجو حيث ظل الطرفان صامتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتعت هذه المخلوقات غير العادية بالعيش في أماكن بها عدد قليل من الناس. علاوة على ذلك، كانوا عادة مرتبطين بالغابات المظلمة والقلاع القديمة.
بعد فترة، ضحكت فورس بشكل جاف.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المدخل الذي أغلق ثلثاه بالحجارة. لقد اكتشفوا أن الجدران الحجرية كانت مرقّطة تحت الكروم الخضراء وتعرضت للعوامل الجوية بشدة كما لو كانت موجودة لفترة طويلة جدًا من الزمن.
“هاها، أنتِ لم تنامي؟”
“هـ- هل يمكن أن يكون سبب بناء هذه القلعة في المقام الأول؟ لمنع المخلوقات التي وراء الباب من الخروج؟”
عبست شيو وقالت، “ما الذي حدث لك؟”
في هذه الحالة، ستصبح عمليتها أكثر خطورة مما كانت تتوقعه.
“لا شيء. ألم أخبرك من قبل؟ عندما يحدث القمر الكامل، لن أكون في حالة جيدة. بل أسوأ جتى خلال قمر الدم،” أجابت فورس كما لو أن كل شيء كان طبيعي.
“هاها، أنتِ لم تنامي؟”
درستها شيو وسحبت بطانيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادوا إلى المدخل، قالت في حيرة: “أسلوب هذه القلعة دفاعي بحت. لا يبدو أنها تأخذ في الاعتبار المشاكل اللازمة للعيش فيها. إلى جانب ذلك، فإن العديد من خصائص المبنى هي واحدة لم أسمع بها من قبل. ربما كانت موجودة في أواخر الحقبة الرابعة أو حتى قبل ذلك”.
“أتذكر أنك أحضرتِ حبوبًا منومة؟”
“هـ- هل يمكن أن يكون سبب بناء هذه القلعة في المقام الأول؟ لمنع المخلوقات التي وراء الباب من الخروج؟”
“ليست هناك حاجة لها. أنا بخير الآن.” نظرًا لأن شيو لم تكن تضغط أكثر، تنهدت فورس بإرتياح سراً. “عودي للنوم. لا يزال يتعين علينا التوجه إلى الغابة في وقت مبكر من صباح الغد.”
“هذا ممكن”. وافقت شيو أولاً قبل الاختلاف “هل يخاف السانغوين من الأشباح؟ لديهم بالتأكيد الوسائل للتعامل مع الأرواح القديمة في الداخل.”
لم تقل شيو كلمة أخرى بينما استدارت، وأمسكت بالبطانية وأغمضت عينيها.
“حسنا.” أمسكت فورس رحلات ليمانو واقتربت من القلعة القديمة نصف المنهارة خطوة بخطوة.
لم يمضي وقت طويل، حتى أصبح تنفسها أثقل وأصبح أكثر انتظامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما رأوه كان سلم منهار وطبقات من الخرسانة المتبقية من الأعلى. كانت هناك أشعة من أشعة الشمس النقية تسطع من الأعلى، بالإضافة إلى حجارة البناء والخشب الفاسد. لم يكن هناك أي حيوانات أو براز طيور أو أي أعشاب خضراء على الأرض.
حدقت فورس بهدوء في السقف بينما كانت أفكارها جامحة. في وقت ما، سقطت في النوم أيضًا.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المدخل الذي أغلق ثلثاه بالحجارة. لقد اكتشفوا أن الجدران الحجرية كانت مرقّطة تحت الكروم الخضراء وتعرضت للعوامل الجوية بشدة كما لو كانت موجودة لفترة طويلة جدًا من الزمن.
…
تااب. تااب. تااب. وبينما كان صدى خطواتهم يتردد في المسافة، أصبح الضوء الساطع داخل الدرج مظلم.
ظهر اليوم التالي. في المنطقة المركزية لغابة ديلاير، أمام قلعة قديمة منهارة مغطاة بالكروم الخضراء.
لاحظت التضاريس وغادرت المدخل مع شيو قبل أن تصل إلى جدار كامل نسبيًا. لقد مدت كفها وضغطت عليه.
مسحت فورس العرق على جبهتها وزفرت.
عند قول ذلك، أثارت إمكانية:
“لقد وصلنا أخيرًا…”
قبل أن تنهي جملتها، وجدت الأمر غريبًا بعض الشيء.
ألقت عليها شيو نظرة وقالت، “أخبرني رئيس الفندق أننا نحتاج إلى ساعتين فقط للوصول إلى هنا.”
“أتذكر أنك أحضرتِ حبوبًا منومة؟”
كانوا قد انطلقوا قبل السادسة صباحًا، لكنهم أمضوا قرابة السبع ساعات للوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت شيو بإيجاز.
ارتعدت زوايا شفاه فورس بينما قالت، “الظروف المثالية والواقع مختلفان. لم يكن هناك أي مسارات لنا حتى النهاية. كنا بحاجة إلى استكشاف وصياغة مسار جديد بأنفسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادوا إلى المدخل، قالت في حيرة: “أسلوب هذه القلعة دفاعي بحت. لا يبدو أنها تأخذ في الاعتبار المشاكل اللازمة للعيش فيها. إلى جانب ذلك، فإن العديد من خصائص المبنى هي واحدة لم أسمع بها من قبل. ربما كانت موجودة في أواخر الحقبة الرابعة أو حتى قبل ذلك”.
أخرجت شيو نصلها المثلث، وأومأت برأسها، وقالت، “كان يجب أن تتوقعي هذا من البداية، لكنكِ رفضتِ أن نأخذ مرشد كما اقترح رئيس الفندق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئت فورس برأسها قليلاً وقالت، “هذا هو الحال بالفعل.”
“بصفتي منجم، لا أعتقد أن مثل هذه التفاهات ستسبب أي مشكلة. انظري، ألسنا هنا الآن؟ علاوة على ذلك، الوقت مثالي. الأشباح والأرواح بالتأكيد في أضعف حالاتها الأن.” بعد إجبار ابتسامة، حملت فورس رحلات ليمانو بيد واحدة وهي تشير بالأخرى. “لم ألاحظ ذلك من قبل، لكن كلما فكرت في الأمر أكثر، أصبحت أكثر حيرة”.
“ماذا هناك للدفاع عنه مرة أخرى؟ الوحوش البشرية؟ أرواح الأشجار؟ لقد انقرضوا جميعًا بعد الكارثة. هاها، لا تقولي لي أنها مبنى من الحقبة الثانية أو الثالثة؟” ردت فورس عرضا.
“عن ما؟” كما ألقت شيو نظرتها على القلعة القديمة المهجورة التي كانت مغطاة بالكروم.
ما تسرب من شقوق البلاط الأسود لم يعد ماءً بعد الأن بل دم صادم!
وجدت فورس عرضيا عذر.
“أخبريني، من الذي سيبني قلعة في وسط الغابة؟ علاوة على ذلك، لم يفتحوا طريقًا لها…”
“أخبريني، من الذي سيبني قلعة في وسط الغابة؟ علاوة على ذلك، لم يفتحوا طريقًا لها…”
أشعلت شيو الفانوس في يدها بينما فتحت فورس رحلات ليمانو، وهي تمرر الصفحة بألفة كبيرة.
قبل أن تنهي جملتها، وجدت الأمر غريبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت شيو بإيجاز.
فكرت شيو وقالت، “ربما كان هناك طريق، ولكن بعد أن تم التخلي عن القلعة، تم القضاء على آثارها مع مرور الوقت.”
“إذا لماذا قد يتخلون عنها؟”
مسحت فورس شعرها من أذنها وهزت رأسها.
لم يكن معروف متى أصبحت شيو شاحبة. كانت عيناها خضراء داكنة، وشفتاها حمراء. كانت المنطقة المحيطة بها مظلمة وقاتمة بينما بدت تعابير وجهها مشوهة للغاية.
“إذا لماذا قد يتخلون عنها؟”
وجدت فورس عرضيا عذر.
“إذا كانوا قد أخذوا في الاعتبار الأمان حينها عند بنائها، فسيكون من أكثر خطورة بنائها بعيدًا عن المدينة في قلعة غير مأهولة. إذا كانت لقضاء الإجازات فقط، بالطريقة التي يقوم النبلاء بها بالأشياء، فلن يتخلوا عنها حتى لو كانت الصيانة والإصلاحات صعبة”.
كانوا قد انطلقوا قبل السادسة صباحًا، لكنهم أمضوا قرابة السبع ساعات للوصول.
أطلقت شيو، “هل يمكن أنه لأنها مسكونة؟”
كانوا قد انطلقوا قبل السادسة صباحًا، لكنهم أمضوا قرابة السبع ساعات للوصول.
فكرت فورس لبضع ثوانٍ.
التقت نظرة فورس بشيو في الجو حيث ظل الطرفان صامتين.
“ألن يقوم شخص ما يمكنه بناء مثل هذه القلعة الضخمة باستئجار متجاوزين للتعامل مع الأشباح؟”
ما تسرب من شقوق البلاط الأسود لم يعد ماءً بعد الأن بل دم صادم!
“أظن أن الكنائس الثلاث وحكومة المملكة لا يعرفان عن هذه القلعة القديمة. وإلا، فليس من المنطقي أنهم سيتركون مكونات تجاوز بداخلها…”
قامت فورس بتنشيط رؤيتها الروحية ومسحت المنطقة، لكنها فشلت في رؤية أي أجساد روحية.
عند قول ذلك، أثارت إمكانية:
حدقت فورس بهدوء في السقف بينما كانت أفكارها جامحة. في وقت ما، سقطت في النوم أيضًا.
“قلعة قديمة للسانغوين؟”
“إذا كانوا قد أخذوا في الاعتبار الأمان حينها عند بنائها، فسيكون من أكثر خطورة بنائها بعيدًا عن المدينة في قلعة غير مأهولة. إذا كانت لقضاء الإجازات فقط، بالطريقة التي يقوم النبلاء بها بالأشياء، فلن يتخلوا عنها حتى لو كانت الصيانة والإصلاحات صعبة”.
تمتعت هذه المخلوقات غير العادية بالعيش في أماكن بها عدد قليل من الناس. علاوة على ذلك، كانوا عادة مرتبطين بالغابات المظلمة والقلاع القديمة.
“هذا ممكن”. وافقت شيو أولاً قبل الاختلاف “هل يخاف السانغوين من الأشباح؟ لديهم بالتأكيد الوسائل للتعامل مع الأرواح القديمة في الداخل.”
بالإضافة إلى ذلك، جاءت المعلومات حول هذه القلعة القديمة من السانغوين من البداية.
“أخبريني، من الذي سيبني قلعة في وسط الغابة؟ علاوة على ذلك، لم يفتحوا طريقًا لها…”
“هذا ممكن”. وافقت شيو أولاً قبل الاختلاف “هل يخاف السانغوين من الأشباح؟ لديهم بالتأكيد الوسائل للتعامل مع الأرواح القديمة في الداخل.”
لاحظت التضاريس وغادرت المدخل مع شيو قبل أن تصل إلى جدار كامل نسبيًا. لقد مدت كفها وضغطت عليه.
‘منطقي… لا تخبرني أن أولئك السانغوين لا يحبون المال ولا يهتمون بالبحث عن مكونات التجاوز؟’ تذكرت فورس سلوك السيد القمر ونفت فرضيتها. وقالت في تفكير، “ما لم تكن هناك مشكلة ليس من السهل حلها. ذلك ما جعل الشخصيات الكبيرة تختار الالتفاف حولها.”
عند قول ذلك، أثارت إمكانية:
في هذه الحالة، ستصبح عمليتها أكثر خطورة مما كانت تتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئت فورس برأسها قليلاً وقالت، “هذا هو الحال بالفعل.”
وافقت شيو بإيجاز.
على بعد عشرات الأمتار، أين فشل الضوء تقريبًا في إضاءة الطرف الآخر من القاعة، كان هناك زوجان من الأبواب البرونزية جالسين بصمت.
“دعينا نجري بعض التحقيقات الأولية بينما الشمس لا تزال قوية.”
“إذا لماذا قد يتخلون عنها؟”
“حسنا.” أمسكت فورس رحلات ليمانو واقتربت من القلعة القديمة نصف المنهارة خطوة بخطوة.
بعد أن سمعت الشمس الصغير يصف الكثير من قصص الرعب عند استكشاف الأطلال المهجورة في تجمع التاروت، لم يستطع عقلها إلا أن يتجول عندما وضعت في موقف مماثل. كانت تخيف نفسها.
سرعان ما وصل الاثنان إلى المدخل الذي أغلق ثلثاه بالحجارة. لقد اكتشفوا أن الجدران الحجرية كانت مرقّطة تحت الكروم الخضراء وتعرضت للعوامل الجوية بشدة كما لو كانت موجودة لفترة طويلة جدًا من الزمن.
“إذا لماذا قد يتخلون عنها؟”
لم تكن شيو في عجلة للدخول. لقد دعت فورس، ولفوا حول القلعة ببطء.
كانت قاعة ضخمة يبلغ ارتفاعها حوالي العشرة أمتار. كان هناك بلاطات سوداء موضوعة على الأرض تتسرب منها قطرات الماء. كانت هناك علامات الضرر في كل مكان.
عندما عادوا إلى المدخل، قالت في حيرة: “أسلوب هذه القلعة دفاعي بحت. لا يبدو أنها تأخذ في الاعتبار المشاكل اللازمة للعيش فيها. إلى جانب ذلك، فإن العديد من خصائص المبنى هي واحدة لم أسمع بها من قبل. ربما كانت موجودة في أواخر الحقبة الرابعة أو حتى قبل ذلك”.
باستخدام نقطة الضوء التي كانت تطفو فوقها، ألقت فورس نظرتها إلى الأمام في محاولة لمعرفة ما كان في نهاية الدرج.
“ماذا هناك للدفاع عنه مرة أخرى؟ الوحوش البشرية؟ أرواح الأشجار؟ لقد انقرضوا جميعًا بعد الكارثة. هاها، لا تقولي لي أنها مبنى من الحقبة الثانية أو الثالثة؟” ردت فورس عرضا.
لم يكن معروف متى أصبحت شيو شاحبة. كانت عيناها خضراء داكنة، وشفتاها حمراء. كانت المنطقة المحيطة بها مظلمة وقاتمة بينما بدت تعابير وجهها مشوهة للغاية.
لاحظت التضاريس وغادرت المدخل مع شيو قبل أن تصل إلى جدار كامل نسبيًا. لقد مدت كفها وضغطت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبت فورس شهيق للحظات.
على الرغم من أنها كانت تفتقر إلى الخبرة القتالية، إلا أنها كانت ماهرة إلى حد ما عندما يتعلق الأمر بالجوانب المختلفة قبل المعركة.
عند قول ذلك، أثارت إمكانية:
ظهر ضوء وهمي أمامها، مما سمح لفورس وشيو بدخول القلعة المهجورة على الفور.
اندلع ضوء ساطع ودافئ، ليضيء الدرج المرقط أمامهم. متوترتين، مشت فورس وشيو مستوى واحد في كل مرة.
أول ما رأوه كان سلم منهار وطبقات من الخرسانة المتبقية من الأعلى. كانت هناك أشعة من أشعة الشمس النقية تسطع من الأعلى، بالإضافة إلى حجارة البناء والخشب الفاسد. لم يكن هناك أي حيوانات أو براز طيور أو أي أعشاب خضراء على الأرض.
في هذه الحالة، ستصبح عمليتها أكثر خطورة مما كانت تتوقعه.
مع ‘وووش’، تسربت الريح إلى عظامهم، مما أدى إلى أن تقشعر أبدانهم رغم كونها الظهيرة.
مسحت فورس شعرها من أذنها وهزت رأسها.
قامت فورس بتنشيط رؤيتها الروحية ومسحت المنطقة، لكنها فشلت في رؤية أي أجساد روحية.
“ليست هناك حاجة لها. أنا بخير الآن.” نظرًا لأن شيو لم تكن تضغط أكثر، تنهدت فورس بإرتياح سراً. “عودي للنوم. لا يزال يتعين علينا التوجه إلى الغابة في وقت مبكر من صباح الغد.”
ومع ذلك، لاحظت أنه على يمين الجدار المنهار، كان هناك سلم حجري سليم إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما رأوه كان سلم منهار وطبقات من الخرسانة المتبقية من الأعلى. كانت هناك أشعة من أشعة الشمس النقية تسطع من الأعلى، بالإضافة إلى حجارة البناء والخشب الفاسد. لم يكن هناك أي حيوانات أو براز طيور أو أي أعشاب خضراء على الأرض.
كان الدرج مرقشًا ومخدوش بينما امتد إلى الأسفل إلى مكان غير معروف.
“إذا كانوا قد أخذوا في الاعتبار الأمان حينها عند بنائها، فسيكون من أكثر خطورة بنائها بعيدًا عن المدينة في قلعة غير مأهولة. إذا كانت لقضاء الإجازات فقط، بالطريقة التي يقوم النبلاء بها بالأشياء، فلن يتخلوا عنها حتى لو كانت الصيانة والإصلاحات صعبة”.
“هل نتوجه إلى هناك لإلقاء نظرة؟” ألقت فورس نظرة على شيو وقدمت اقتراحًا.
أخيرًا لم تستطع فورس إلا أن تقول بنبرة خافتة، “هل رأيتِ مثل هذه الأبواب الكبيرة من قبل؟”
من وجهة نظرها، كان بالإمكان رؤية كل شيء آخر في القلعة في نظرة واحدة أو كان منهار ومكدس معًا. إذا كانوا يرغبون في إجراء تحقيقات شاملة، فمن المؤكد أن الأمر سيستغرقهم وقتًا طويلاً. لذلك، كان من الأفضل اكتساب فهم عام للصورة العامة للتأكد بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي وقت طويل، حتى أصبح تنفسها أثقل وأصبح أكثر انتظامًا.
نظرت شيو حولها وأومأت برأسها.
“ماذا هناك للدفاع عنه مرة أخرى؟ الوحوش البشرية؟ أرواح الأشجار؟ لقد انقرضوا جميعًا بعد الكارثة. هاها، لا تقولي لي أنها مبنى من الحقبة الثانية أو الثالثة؟” ردت فورس عرضا.
“الرياح الباردة تتجمع تحت الأرض… أظن أن كل الأرواح والأشباح مخفية في المنطقة التي يؤدي إليها السلم.”
“أظن أن الكنائس الثلاث وحكومة المملكة لا يعرفان عن هذه القلعة القديمة. وإلا، فليس من المنطقي أنهم سيتركون مكونات تجاوز بداخلها…”
“بلى.” سارت فورس بحذر نحو الدرج الحجري المرقط واتبعت الدرجات التي كانت مغطاة بالحصى إلى الأسفل.
“خلال الحقبة الرابعة والخامسة، كانت اللوحات الجدارية شائعة جدًا في جميع القلاع والمباني. وقبل وقوع الكارثة، كان بالإمكان رؤية من خلال أطلال الآلف المختلفة أن المخلوقات الخارقة كانت تحب بالمثل استخدام اللوحات الجدارية لتمجيد آلهتها وتسجيل حياتها اليومية…” قالت شيو ببطء، مستخدمةً خبرتها ومعرفتها من كونها صائدة جوائز.
كان الدرج ضيقًا إلى حد ما، سامحا بمرور شخص واحد فقط في كل مرة. علاوة على ذلك، لقد إلتف إلى الأسفل، تاركا فورس متعثرة.
ظهر اليوم التالي. في المنطقة المركزية لغابة ديلاير، أمام قلعة قديمة منهارة مغطاة بالكروم الخضراء.
تااب. تااب. تااب. وبينما كان صدى خطواتهم يتردد في المسافة، أصبح الضوء الساطع داخل الدرج مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنتقلوا من الأسفل إلى الأعلى، كانت الصخور على الجدران إلى جانبها قد تقشرت. كانت التماثيل في حالة خراب، وكشفت عن الطين البني الداكن تحتها.
أشعلت شيو الفانوس في يدها بينما فتحت فورس رحلات ليمانو، وهي تمرر الصفحة بألفة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبت فورس شهيق للحظات.
اندلع ضوء ساطع ودافئ، ليضيء الدرج المرقط أمامهم. متوترتين، مشت فورس وشيو مستوى واحد في كل مرة.
ومع ذلك، لاحظت أنه على يمين الجدار المنهار، كان هناك سلم حجري سليم إلى حد ما.
في الطريق، هبت عليهم الرياح الباردة، مما جعلهم يبالغون في التفاعل وكاد يتسبب في شنهم لهجمات على أعداء غير موجودين.
لم تقل شيو كلمة أخرى بينما استدارت، وأمسكت بالبطانية وأغمضت عينيها.
تااب. تااب. تااب. في البيئة الضيقة والصامتة، مشت فورس أخيرًا أسفل الدرج وخطت على أرض مسطحة إلى حد ما وصلبة.
عبست شيو وقالت، “ما الذي حدث لك؟”
لقد أرادت في الأصل أن تقول “الوجود في مكان كهذا لفترة طويلة سيجعل المرء يشعر بالجنون حقًا”، ولكن نظرًا للجو الصامت والثقيل من حولها، لم تصدر أي صوت. كانت تخشى أن يؤدي كسر حاجز الصمت إلى تطورات مروعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. ألم أخبرك من قبل؟ عندما يحدث القمر الكامل، لن أكون في حالة جيدة. بل أسوأ جتى خلال قمر الدم،” أجابت فورس كما لو أن كل شيء كان طبيعي.
باستخدام نقطة الضوء التي كانت تطفو فوقها، ألقت فورس نظرتها إلى الأمام في محاولة لمعرفة ما كان في نهاية الدرج.
لفت شيو المنطقة لكنه لم تعثر على أي جداريات يمكن أن توفر أي معلومات. كل ما وجدته هو أنه كلما اقتربت من الباب البرونزي أكثر، كلما زادت المياه المتسربة من الأرض. كان هناك المزيد والمزيد من السيوف الفضية السوداء المهجورة على الأرض.
كانت قاعة ضخمة يبلغ ارتفاعها حوالي العشرة أمتار. كان هناك بلاطات سوداء موضوعة على الأرض تتسرب منها قطرات الماء. كانت هناك علامات الضرر في كل مكان.
“أظن أن الكنائس الثلاث وحكومة المملكة لا يعرفان عن هذه القلعة القديمة. وإلا، فليس من المنطقي أنهم سيتركون مكونات تجاوز بداخلها…”
على بعد عشرات الأمتار، أين فشل الضوء تقريبًا في إضاءة الطرف الآخر من القاعة، كان هناك زوجان من الأبواب البرونزية جالسين بصمت.
“ليست هناك حاجة لها. أنا بخير الآن.” نظرًا لأن شيو لم تكن تضغط أكثر، تنهدت فورس بإرتياح سراً. “عودي للنوم. لا يزال يتعين علينا التوجه إلى الغابة في وقت مبكر من صباح الغد.”
لقد إنتقلوا من الأسفل إلى الأعلى، كانت الصخور على الجدران إلى جانبها قد تقشرت. كانت التماثيل في حالة خراب، وكشفت عن الطين البني الداكن تحتها.
“عن ما؟” كما ألقت شيو نظرتها على القلعة القديمة المهجورة التي كانت مغطاة بالكروم.
كان سطح الباب محفورًا برموز كثيفة وأنماط غريبة. كان لديهم شعور غامض وثقيل للغاية، كما لو كانوا يختمون شيئًا ما أو يحجبون شيئًا.
“ربما يمكننا جمع المزيد من الأدلة من خلال الاقتراب.” اتخذت شيو بجرأة بضع خطوات للأمام واقتربت من الباب الثقيل المغلق الذي بدا وكأنه يقود إلى مكان ما.
أخيرًا لم تستطع فورس إلا أن تقول بنبرة خافتة، “هل رأيتِ مثل هذه الأبواب الكبيرة من قبل؟”
ألقت عليها شيو نظرة وقالت، “أخبرني رئيس الفندق أننا نحتاج إلى ساعتين فقط للوصول إلى هنا.”
بجانبها، هزت شيو رأسها.
“هذه القلعة القديمة أكثر سحراً مما كنت أتخيل”.
“لا.”
قبل أن تنهي جملتها، وجدت الأمر غريبًا بعض الشيء.
جذبت فورس شهيق للحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي وقت طويل، حتى أصبح تنفسها أثقل وأصبح أكثر انتظامًا.
“قولي ما الذي يمكن أن يكون خلف هذا الباب؟ إلى أين يؤدي؟”
“قلعة قديمة للسانغوين؟”
“هـ- هل يمكن أن يكون سبب بناء هذه القلعة في المقام الأول؟ لمنع المخلوقات التي وراء الباب من الخروج؟”
عبست شيو وقالت، “ما الذي حدث لك؟”
لفت شيو المنطقة لكنه لم تعثر على أي جداريات يمكن أن توفر أي معلومات. كل ما وجدته هو أنه كلما اقتربت من الباب البرونزي أكثر، كلما زادت المياه المتسربة من الأرض. كان هناك المزيد والمزيد من السيوف الفضية السوداء المهجورة على الأرض.
“هـ- هل يمكن أن يكون سبب بناء هذه القلعة في المقام الأول؟ لمنع المخلوقات التي وراء الباب من الخروج؟”
“خلال الحقبة الرابعة والخامسة، كانت اللوحات الجدارية شائعة جدًا في جميع القلاع والمباني. وقبل وقوع الكارثة، كان بالإمكان رؤية من خلال أطلال الآلف المختلفة أن المخلوقات الخارقة كانت تحب بالمثل استخدام اللوحات الجدارية لتمجيد آلهتها وتسجيل حياتها اليومية…” قالت شيو ببطء، مستخدمةً خبرتها ومعرفتها من كونها صائدة جوائز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت فورس رحلات ليمانو بإحكام وطاردتها على عجل.
أومئت فورس برأسها قليلاً وقالت، “هذا هو الحال بالفعل.”
لم تكن شيو في عجلة للدخول. لقد دعت فورس، ولفوا حول القلعة ببطء.
“هذه القلعة القديمة أكثر سحراً مما كنت أتخيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت فورس رحلات ليمانو بإحكام وطاردتها على عجل.
في هذه اللحظة شعرت بالتردد. حتى أنه كان لديها أفكار بالمغادرة وطلب مساعدة السيد العالم.
على بعد عشرات الأمتار، أين فشل الضوء تقريبًا في إضاءة الطرف الآخر من القاعة، كان هناك زوجان من الأبواب البرونزية جالسين بصمت.
بعد أن سمعت الشمس الصغير يصف الكثير من قصص الرعب عند استكشاف الأطلال المهجورة في تجمع التاروت، لم يستطع عقلها إلا أن يتجول عندما وضعت في موقف مماثل. كانت تخيف نفسها.
“الرياح الباردة تتجمع تحت الأرض… أظن أن كل الأرواح والأشباح مخفية في المنطقة التي يؤدي إليها السلم.”
“ربما يمكننا جمع المزيد من الأدلة من خلال الاقتراب.” اتخذت شيو بجرأة بضع خطوات للأمام واقتربت من الباب الثقيل المغلق الذي بدا وكأنه يقود إلى مكان ما.
ما تسرب من شقوق البلاط الأسود لم يعد ماءً بعد الأن بل دم صادم!
أمسكت فورس رحلات ليمانو بإحكام وطاردتها على عجل.
أطلقت شيو، “هل يمكن أنه لأنها مسكونة؟”
أثناء سيرها، لاحظت فجأة احمرارًا ساطعًا يظهر أمامها.
“خلال الحقبة الرابعة والخامسة، كانت اللوحات الجدارية شائعة جدًا في جميع القلاع والمباني. وقبل وقوع الكارثة، كان بالإمكان رؤية من خلال أطلال الآلف المختلفة أن المخلوقات الخارقة كانت تحب بالمثل استخدام اللوحات الجدارية لتمجيد آلهتها وتسجيل حياتها اليومية…” قالت شيو ببطء، مستخدمةً خبرتها ومعرفتها من كونها صائدة جوائز.
ما تسرب من شقوق البلاط الأسود لم يعد ماءً بعد الأن بل دم صادم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تااب. تااب. تااب. في البيئة الضيقة والصامتة، مشت فورس أخيرًا أسفل الدرج وخطت على أرض مسطحة إلى حد ما وصلبة.
‘هذا…’ قلبت فورس دفتر الملاحظات ذو الغلاف الأخضر البرونزي على الفور وألقت بصرها على شيو من خلال زاوية عينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نتوجه إلى هناك لإلقاء نظرة؟” ألقت فورس نظرة على شيو وقدمت اقتراحًا.
لم يكن معروف متى أصبحت شيو شاحبة. كانت عيناها خضراء داكنة، وشفتاها حمراء. كانت المنطقة المحيطة بها مظلمة وقاتمة بينما بدت تعابير وجهها مشوهة للغاية.
“أظن أن الكنائس الثلاث وحكومة المملكة لا يعرفان عن هذه القلعة القديمة. وإلا، فليس من المنطقي أنهم سيتركون مكونات تجاوز بداخلها…”
‘هذا…’ قلبت فورس دفتر الملاحظات ذو الغلاف الأخضر البرونزي على الفور وألقت بصرها على شيو من خلال زاوية عينها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
