يا له من عالم صغير.
952: يا له من عالم صغير.
“لم أسمع حقًا بشيء من هذا القبيل.”
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
“تلك حريتك.”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
“ألا تشعر بالفضول حيال ما واجهته؟”
في هذه المرحلة، توصل دانيتس أخيرًا إلى إدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.
‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
‘ماذا يفعل أندرسون؟’
كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.
أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.
بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.
أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
‘قالت القبطانه أنه يجب أن أحافظ على الخوف والاحترام تجاه المجهول. لذا، يجب أن أبتعد عن هذا…’ بمجرد أن استدار دانيتز، سمع فجأة فتح الباب قبل أن يدفع.
بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.
أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
“ألن تحاول إيقافي؟”
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
“تلك حريتك.”
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
بانغ!
فرك أندرسون خديه.
تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.
“ألا تشعر بالفضول حيال ما واجهته؟”
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
نظر إليه دانيتز بريبة.
لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
هدر اندرسون ضاحكًا.
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
“حسنًا، لقد تم الإمساك بي منذ بعض الوقت نقعت في دماء غريبة مع جميع أنواع المكونات. لقد غمرت بها لفترة طويلة من الوقت حتى تشكلت شرنقة غريبة داخل جسدي. كان ذلك لخلق تأثير وجود مستوى معين من الجذب نحو التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الصياد”.
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
فوجئ دانيتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
“لم أسمع حقًا بشيء من هذا القبيل.”
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
“لو أنك كنت من جنس آخر، فلربما كنت سأتخيل أنك حامل…”
بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.
توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”
‘ماذا يفعل أندرسون؟’
أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”
“نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
952: يا له من عالم صغير.
“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
ثم تنهد.
بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.
“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”
عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.
في الأشهر الأخيرة، كان دانيتز خائفًا للغاية من أن يثير الناس الأمر بشأن معرفته لجيرمان سبارو، لذلك رد دون وعي: “لا! لم أره منذ أن تركت الحلم الذهبي!”
لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.
تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.
رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط النيران، خرج شخص. كان يرتدي قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وله سوالف بيضاء. بدا رائعًا بعيونه الزرقاء العميقة وسلوكه الناضج. لم يكن سوى كلاين كدواين دانتيس.
“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.
كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.
“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”
كما قال ذلك، رأى إشراق وجه أندرسون. أجاب بسرعة بنبرة متسارعة، “حسنًا، لنفعل ذلك!”
“يا له من عالم صغير.”
“لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.
“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
ثم تنهد.
كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.
“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”
وسط النيران، خرج شخص. كان يرتدي قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وله سوالف بيضاء. بدا رائعًا بعيونه الزرقاء العميقة وسلوكه الناضج. لم يكن سوى كلاين كدواين دانتيس.
بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.
لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.
كان مكان إقامة ميسانشيز هناك، بجوار كاتدرائية الموت التي نزلت إلى الأسفل.
بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.
كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
كان جلدهم بني قليلاً، وكان لديهم شعر أسود مجعد. كانت ملامح وجوههم ناعمة، وفي أعين معظم الناس من القارة الشمالية، بدا كل الناس من نفس الجنس متماثلين، ماعدا الاختلافات في الطول والوزن.
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك أندرسون خديه.
بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.
بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.
كان مكان إقامة ميسانشيز هناك، بجوار كاتدرائية الموت التي نزلت إلى الأسفل.
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.
كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء، متطابقة مع ربطة عنق رسمية للغاية. عند رؤية دواين دانتيس، قال في لوينية نموذجية، “مساء الخير، أنا هاجيس. تشرفت بمقابلتك.”
هدر اندرسون ضاحكًا.
كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.
بانغ!
عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.
“العديد من الأطفال من ذوي المولد النبيل من لوين جاءوا إلى شرقي وغربي بالام للبحث عن فرص. كنت محظوظًا للتعلم منهم”
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
“أوه، قد أعرف بعضًا منهم.” لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحدث عن العمل حيث بدأ في إجراء محادثة قصيرة مع هاجيس مثل رجل نبيل.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
ابتسم هاجيس.
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”
‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.
عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
“يا له من عالم صغير.”
“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”
أومأ هاجيس بالموافقة.
“أوه، قد أعرف بعضًا منهم.” لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحدث عن العمل حيث بدأ في إجراء محادثة قصيرة مع هاجيس مثل رجل نبيل.
“لعل هذا ترتيب للقدر. للأسف، تم نقل ألفريد إلى شرقي بالام العام الماضي”.
“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.
لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.
عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
