المعلقين.
837: المعلقين.
‘لقد هرب… هرب… أليس من المفترض أن تكون السيد A المجنون؟ ألا يجب أن تستمر في مطاردة فريستك؟ لماذا هربت… تجمدت نظرة كلاين بينما لم يستطع إلا أن تهتز زوايا فمه.
بينما خفت ضوء القمر القرمزي، ظهرت فكرة في ذهن كلاين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
‘سيتم تغطية القمر القرمزي مم قبل الضباب مرة أخرى!’
بينما خفت ضوء القمر القرمزي، ظهرت فكرة في ذهن كلاين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا بينما ارتفعت الشعلة القرمزية ولفت كلاين، رأى السيد A يتحول إلى ظل ويختلط في المناطق المحيطة مرةً أخرى. لم يكن معروف أين اختبأ.
تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة، اختفت الأشكال غير الواضحة والمتسكعة في الخارج كما لو أنها تبخرت في الهواء. كما توقف الهدير الذي يشبه خاصة الوحوش.
طريقة كلاين في التسمية????
‘تمت عادة البيئة إلى حالتها السابقة… يمكن لشيطانة اليأس باناتيا أن تتحرك بحرية مرةً أخرى… لن يكون لدى السيد A أي مخاوف بشأن الخطر في الخارج. يمكنه إطلاق وابل من الهجمات للقبض على فريسته…’ توصل كلاين على الفور إلى نتيجة بينما رفع إصبعه الأيمن وفرقعه، مشعلًا أوراق شجرة على بعد عشرات الأمتار.
بالإضافة إلى ذلك، كان التمثال محاطًا بشرائط سوداء بدت وكأنها تمتد مثل المجسات.
لقد أراد فتح فجوة عن السيد A لمنع نفسه من الإصابة بالمرض. في الوقت نفسه، أراد تحديد ما إذا كان يجب أن يخاطر بدخول الكاتدرائية القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
فيما يتعلق بوضعه الحالي، كان لدى كلاين خطة بالفعل. كان لاستخدام قدرات السيد A القوية والمتنوعة لجذب انتباه باناتيا. فبعد كل شيء، بالنسبة لها، لم يكن الراعي والمتحكم في الدمى مختلفين عندما يتعلق الأمر بجودة اللحوم. كان بإمكانهما ملء معدتها، لذلك كانت أولويتها بالتأكيد من سيسهل التعامل معه.
عندما يحين الوقت، سيخوض الطرفان بالتأكيد معركة، وكان كلاين بحاجة إلى إيجاد فرصة لضرب باناتيا!
كان الأمر كما لو كانوا معادن لامست مغناطيس. لقد طافوا لأعلى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ووصل الخيط الأسرع بالفعل إلى وجهته!
تمامًا بينما ارتفعت الشعلة القرمزية ولفت كلاين، رأى السيد A يتحول إلى ظل ويختلط في المناطق المحيطة مرةً أخرى. لم يكن معروف أين اختبأ.
لا، كان هناك شيء مشترك بينهم. كانوا مثل اللحوم التي كانت تخضع لعملية المعالجة. معلقين من الأعلى، يتمايلون بلطف بينما كانت رؤوسهم منحنية وعينهم متدحرجة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد هرب… هرب… أليس من المفترض أن تكون السيد A المجنون؟ ألا يجب أن تستمر في مطاردة فريستك؟ لماذا هربت… تجمدت نظرة كلاين بينما لم يستطع إلا أن تهتز زوايا فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
‘هذا…’ تجمدت نظرة كلاين.
اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
غمرت النار شخصيته على الفور حيث تلاشى بسرعة وظهر فوق الشجرة. لقد ظهر وسط ألسنة اللهب الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد قفز كلاين من النار، شعر بجبهته تحترق مرةً أخرى. لقد شعرت رئتيه بالثقل بينما أصبح تنفسه سريعًا وصعبًا.
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
تمامًا بينما ارتفعت الشعلة القرمزية ولفت كلاين، رأى السيد A يتحول إلى ظل ويختلط في المناطق المحيطة مرةً أخرى. لم يكن معروف أين اختبأ.
كبح كلاين رغبته في السعال بينما قام برقعة أصابعه مرةًثأخرى، مما تسبب في اشتعال النيران في الشجرة المجاورة للكاتدرائية.
طاعون!
“هورناكيس… فليغري…”
شيطانة اليأس باناتيا قد نشرت وباءها مرةً أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لكلاين، كانت هذه السيدة الجميلة التي ترتدي رداءًا أبيض نقيًا قد طافت بالفعل في الجو في وقت ما، وكانت تسير نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت قدميها كان هناك عدد لا يحصى من الخطوط الشفافة والرفيعة التي شكلت شبكة العنكبوت. كانت متصلة بالمباني والأشجار المحيطة بها، وتغطي نصف الشارع بالكامل.
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
‘هل هذا أحد الأخطار الكامنة داخل الكاتدرائية؟’ تنفّس كلاين ببطء بينما لم يستمر بالميل بالقرب من الجدران. خطوة بخطوة، غامر إلى عمق الكاتدرائية.
كبح كلاين رغبته في السعال بينما قام برقعة أصابعه مرةًثأخرى، مما تسبب في اشتعال النيران في الشجرة المجاورة للكاتدرائية.
بمجرد قفز كلاين من النار، شعر بجبهته تحترق مرةً أخرى. لقد شعرت رئتيه بالثقل بينما أصبح تنفسه سريعًا وصعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غمرت النار شخصيته على الفور حيث تلاشى بسرعة وظهر فوق الشجرة. لقد ظهر وسط ألسنة اللهب الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك، قفز كلاين على عجل على الأرض، وتشقلب إلى جانب الكاتدرائية القديمة.
ملاك الممحاة ????
في هذه اللحظة، أصبح جسده فجأة باردًا حيث وجد قدميه وفخذيه وخصره مغطاة بطبقات سميكة من الجليد. وحوله كان تراكم للصقيع بينما انخفضت درجة الحرارة بسرعة.
بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أكمل كلاين هذه المهمة أخيرًا. ومع ذلك، استمرت خيوط جسد الروح خاصته في الارتفاع. كان عليه أن ينتبه باستمرار ويقاوم هذا الانحراف التصاعدي.
عض كلاين على أسنانه، كابحا الرعب بداخله. لقد اتبع خطته، ومد ذراعيه بطريقة جامدة بشكل غير عادي، وضغطها مباشرةً على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، حوّل نظرته ببطء بعيدًا في اتجاه آخر، على أمل العثور على أي أدلة محتملة.
شعر كلاين بوخز في فروة رأسه بينما لم يعد يشك في أن هذا المكان قد كان خطير للغاية كما وصفته باناتيا والسيد A.
أصبحت الجوع الزاحف على يده اليسرى شفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أصبح جسده فجأة باردًا حيث وجد قدميه وفخذيه وخصره مغطاة بطبقات سميكة من الجليد. وحوله كان تراكم للصقيع بينما انخفضت درجة الحرارة بسرعة.
ملاك الممحاة ????
في صمت، مر كلاين عبر الجدار السميك الأسود ودخل الكاتدرائية المدببة.
لقد نشأ في الواقع من هنا، من المدينة الضبابية. لقد جاء من الجثث التي كانت معلقة عالياً في هذه الكاتدرائية القديمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك، قفز كلاين على عجل على الأرض، وتشقلب إلى جانب الكاتدرائية القديمة.
لقد إصطدم في المكان الذي كان يقف فيه كرة نارية سوداء بالحائط، ببطء شديد. تناثرت مثل الماء، وحرقت الصقيع والأعشاب القريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لم يكن كلاين يعاني من وخز في فروة الرأس فحسب، بل شعر بجسده يرتجف.
في هذه اللحظة، على قمة برج الكاتدرائية القديمة، فتحت الغربان الدوامة مناقيرها.
‘على أي حال، من الضروري إجراء بحث بسيط. وإلا، فلن أعرف حتى السبب عندما يحدث لي شيء غير طبيعي!’
“وااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما كان يستطيع أن يرى، كانت هناك شخصيات يتم تعليقها في الهواء.
“وااا!”
عند قدمي التمثال، كانت هناك أرواح نائمة كما لو كانت تحملها على قاعدة.
بقدر ما كان يستطيع أن يرى، كانت هناك شخصيات يتم تعليقها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بعضهم ذو مظهر رجولي، والبعض الآخر وسيم مع ملامح وجه مقطوعة. كان بعضها جميلًا، والبعض الآخر رقيقًا ورائعًا وشابًا. لم يبدو أحد منهم متشابهًا.
في هذه اللحظة، بدأت الشخصيات تتأرجح مثل أعواد الريح. لقد فتحوا أعينهم وأنتجوا أصواتًا تشبه الهذيان:
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
…
كاد كلاين أن يشهق وهو يضغط بكفه الأيسر على الحائط.
داخل الكاتدرائية، وجد كلاين نفسه غير قادر على رؤية أي شيء، حيث كانت أكثر ظلمة من الخارج. عندما ذاب الصقيع، واعتاد مع ذلك على الأضواء الخافتة، رأى أخيرًا المشهد أمامه.
“هورناكيس… فليغري…”
بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أكمل كلاين هذه المهمة أخيرًا. ومع ذلك، استمرت خيوط جسد الروح خاصته في الارتفاع. كان عليه أن ينتبه باستمرار ويقاوم هذا الانحراف التصاعدي.
بقدر ما كان يستطيع أن يرى، كانت هناك شخصيات يتم تعليقها في الهواء.
بعد أن قطع ما يقرب ااثلاثين متر، رأى كلاين أخيرًا شيئًا مختلفًا. لقد كان مذبح الكاتدرائية الأسود بشكل عميق.
كانوا كلهم بشر!
كانت خيوط جسد الروح خاصته تمتد تلقائيًا إلى قمة الكاتدرائية، إلى المصدر الذي أمسك أولئك الأشخاص!
كان بعضهم يرتدي أردية سوداء كلاسيكية، والبعض الآخر يرتدي سترات بنية. كان بعضهم يرتدون تنانير منفوشة للغاية، بينما ارتدى آخرون ملابس ممزقة، مما جعلهم يشبهون المتسولين.
بالنسبة لكلاين، كانت هذه السيدة الجميلة التي ترتدي رداءًا أبيض نقيًا قد طافت بالفعل في الجو في وقت ما، وكانت تسير نحوه.
كان بعضهم ذو مظهر رجولي، والبعض الآخر وسيم مع ملامح وجه مقطوعة. كان بعضها جميلًا، والبعض الآخر رقيقًا ورائعًا وشابًا. لم يبدو أحد منهم متشابهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لم يكن كلاين يعاني من وخز في فروة الرأس فحسب، بل شعر بجسده يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لا، كان هناك شيء مشترك بينهم. كانوا مثل اللحوم التي كانت تخضع لعملية المعالجة. معلقين من الأعلى، يتمايلون بلطف بينما كانت رؤوسهم منحنية وعينهم متدحرجة إلى الوراء.
كانوا كلهم بشر!
شعر كلاين بوخز في فروة رأسه بينما لم يعد يشك في أن هذا المكان قد كان خطير للغاية كما وصفته باناتيا والسيد A.
تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة، اختفت الأشكال غير الواضحة والمتسكعة في الخارج كما لو أنها تبخرت في الهواء. كما توقف الهدير الذي يشبه خاصة الوحوش.
لقد أمسك ظهره بالحائط، وكان يخطط لاستخدام “فتح الباب” للمغادرة لتجنب الخطر لحظة حدوث أي شيء. ثم يمر عبر الحائط إذا تم اكتشافه من قبل شيطانة اليأس لتجنب هجماتها. من خلال القيام بذلك بشكل متكرر، يمكنه ضمان سلامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، حوّل نظرته ببطء بعيدًا في اتجاه آخر، على أمل العثور على أي أدلة محتملة.
فيما يتعلق بوضعه الحالي، كان لدى كلاين خطة بالفعل. كان لاستخدام قدرات السيد A القوية والمتنوعة لجذب انتباه باناتيا. فبعد كل شيء، بالنسبة لها، لم يكن الراعي والمتحكم في الدمى مختلفين عندما يتعلق الأمر بجودة اللحوم. كان بإمكانهما ملء معدتها، لذلك كانت أولويتها بالتأكيد من سيسهل التعامل معه.
هبّ هواء بارد عبر الكاتدرائية بينما استدارت الشخصيات والجثث لمواجهة كلاين.
كانت أطواقهم مثل الحبال التي تركت رؤوسهم تتدلى.
كاد كلاين أن يشهق وهو يضغط بكفه الأيسر على الحائط.
في رؤية كلاين، كانوا مثل الجثث التي يتم تعليقها بواسطة خيوط أجساد الروح خاصتهم!
“هورناكيس… فليغري…”
في هذه اللحظة، بدأت الشخصيات تتأرجح مثل أعواد الريح. لقد فتحوا أعينهم وأنتجوا أصواتًا تشبه الهذيان:
“هورناكيس… فليغري…”
“هورناكيس… فليغري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المذبح كان تمثال حجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هورناكيس… فليغري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت الأصوات في صوت واحد، وحفر في آذان كلاين بينما وجدها مألوفة بشكل غير طبيعي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
كان الأمر كما لو كانوا معادن لامست مغناطيس. لقد طافوا لأعلى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ووصل الخيط الأسرع بالفعل إلى وجهته!
كان هذا هو الهذيان الذي سمعه خلال تقدمه في الماضي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول كلاين نظره ونظر إلى رأس التمثال ورأى وجهًا جميلًا.
لقد نشأ في الواقع من هنا، من المدينة الضبابية. لقد جاء من الجثث التي كانت معلقة عالياً في هذه الكاتدرائية القديمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، لم يكن كلاين يعاني من وخز في فروة الرأس فحسب، بل شعر بجسده يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هورناكيس… فليغري…”
‘هل يمكن أن يكون أصل هذه البلدة الضبابية من القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس… أمة الليل الدائم تلك التي اختفت؟ لا تقل لي أني في الجبل حقًا؟ ومع ذلك، لماذا قد يكون داخل هذه الكاتدرائية؟ نفس هذا الهذيان لا يسبب صداع أو يدفعني نحو فقدان السيطرة…’ هسهس كلاين وهو يفرد يديه ويقبضهما مرة أخرى بشكل متكرر، ويقاوم الرغبة في المرور عبر الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت الأصوات في صوت واحد، وحفر في آذان كلاين بينما وجدها مألوفة بشكل غير طبيعي!
نظرًا لأنه كان بالفعل بالداخل ورأى مصدر الهذيان، فقد اعتقد أن الهروب لن يحل على الأرجح أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘على أي حال، من الضروري إجراء بحث بسيط. وإلا، فلن أعرف حتى السبب عندما يحدث لي شيء غير طبيعي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملاك الممحاة ????
بعد استخدام عملة ذهبية للقيام بالعرافة بسرعة، نقر كلاين على أضراسه بلطف ونشط رؤيته الروحية. لقد نظر إلى الشخصيات المعلقة ووجد أن روحانياتهم كانت متكىفة. بدت ألوان الهالة طبيعية، لكنها ظهرت بمظهر متيبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
‘هناك ألوان هالة… لم يموتوا بعد؟’ عبس كلاين قليلاً وأبطل رؤيته الروحية.
كان مظهر هذا التمثال الحجري مطابقًا لملاك “الممحاة” تحت كاتدرائية القديس صموئيل!
كاد كلاين أن يشهق وهو يضغط بكفه الأيسر على الحائط.
في أعقاب ذلك مباشرةً، نقر بإبهامه الأيسر على الجزء الأول من إصبع السبابة، وكان يخطط لمراقبة خيوط جسد الروح.
بالإضافة إلى ذلك، كان التمثال محاطًا بشرائط سوداء بدت وكأنها تمتد مثل المجسات.
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
بعد المسح بنظراته، اتسعت حدقة عين كلاين لأن خيوط جسد الروح للأشخاص المتمايليت بدت مميزة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تمديد الخيوط السوداء الوهمية التي توافقت مع أجسادهم في نفس الاتجاه- قمة الكاتدرائية القديمة. لم يكن هناك ولو استثناء واحد!
ووش!
بعد أن قطع ما يقرب ااثلاثين متر، رأى كلاين أخيرًا شيئًا مختلفًا. لقد كان مذبح الكاتدرائية الأسود بشكل عميق.
في رؤية كلاين، كانوا مثل الجثث التي يتم تعليقها بواسطة خيوط أجساد الروح خاصتهم!
عض كلاين على أسنانه، كابحا الرعب بداخله. لقد اتبع خطته، ومد ذراعيه بطريقة جامدة بشكل غير عادي، وضغطها مباشرةً على الحائط.
قبل أن يتمكن كلاين من معرفة ما كان يعنيه كل هذا، التقط مشهدًا من زاوية عينه.
ملاك الممحاة ????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
كانت خيوط جسد الروح خاصته تمتد تلقائيًا إلى قمة الكاتدرائية، إلى المصدر الذي أمسك أولئك الأشخاص!
“وااا!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها كلاين خيوط جسد الروح تتحرك بشكل مستقل!
بقدر ما كان يستطيع أن يرى، كانت هناك شخصيات يتم تعليقها في الهواء.
كان الأمر كما لو كانوا معادن لامست مغناطيس. لقد طافوا لأعلى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ووصل الخيط الأسرع بالفعل إلى وجهته!
ترددت الأصوات في صوت واحد، وحفر في آذان كلاين بينما وجدها مألوفة بشكل غير طبيعي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ كلاين على تخيل النتيجة إذا تم تجميع كل خيوط جسد الروح خاصته أعلاه. كان يشك في أنه أيضًا سيصبح قطعة من “اللحم” تم تعليقها لتجف، منتجا هذيان “هورناكيس… فليغري” مع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، حوّل نظرته ببطء بعيدًا في اتجاه آخر، على أمل العثور على أي أدلة محتملة.
‘سيتم تغطية القمر القرمزي مم قبل الضباب مرة أخرى!’
بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أصبح جسده فجأة باردًا حيث وجد قدميه وفخذيه وخصره مغطاة بطبقات سميكة من الجليد. وحوله كان تراكم للصقيع بينما انخفضت درجة الحرارة بسرعة.
‘هذا…’ تجمدت نظرة كلاين.
بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أكمل كلاين هذه المهمة أخيرًا. ومع ذلك، استمرت خيوط جسد الروح خاصته في الارتفاع. كان عليه أن ينتبه باستمرار ويقاوم هذا الانحراف التصاعدي.
لقد نشأ في الواقع من هنا، من المدينة الضبابية. لقد جاء من الجثث التي كانت معلقة عالياً في هذه الكاتدرائية القديمة!
أصبحت الجوع الزاحف على يده اليسرى شفافة.
‘هل هذا أحد الأخطار الكامنة داخل الكاتدرائية؟’ تنفّس كلاين ببطء بينما لم يستمر بالميل بالقرب من الجدران. خطوة بخطوة، غامر إلى عمق الكاتدرائية.
وفوقه كانت الشخصيات تتمايل وكأنها تراقبه.
بعد استخدام عملة ذهبية للقيام بالعرافة بسرعة، نقر كلاين على أضراسه بلطف ونشط رؤيته الروحية. لقد نظر إلى الشخصيات المعلقة ووجد أن روحانياتهم كانت متكىفة. بدت ألوان الهالة طبيعية، لكنها ظهرت بمظهر متيبس.
‘هل هذا أحد الأخطار الكامنة داخل الكاتدرائية؟’ تنفّس كلاين ببطء بينما لم يستمر بالميل بالقرب من الجدران. خطوة بخطوة، غامر إلى عمق الكاتدرائية.
بعد أن قطع ما يقرب ااثلاثين متر، رأى كلاين أخيرًا شيئًا مختلفًا. لقد كان مذبح الكاتدرائية الأسود بشكل عميق.
على المذبح كان تمثال حجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بعضهم ذو مظهر رجولي، والبعض الآخر وسيم مع ملامح وجه مقطوعة. كان بعضها جميلًا، والبعض الآخر رقيقًا ورائعًا وشابًا. لم يبدو أحد منهم متشابهًا.
حدد كلاين التمثال بعدما خطا بضع خطوات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هورناكيس… فليغري…”
“وااا!”
كان على شكل أنثى. ومع ذلك، فقد كان لوركها وأضلاعها ساقا وحش تنبتان من كل واحدة. كانت هذه الأطراف مغطاة بفراء أسود قصير وسميك وثابت.
كان هذا هو الهذيان الذي سمعه خلال تقدمه في الماضي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك، كان التمثال محاطًا بشرائط سوداء بدت وكأنها تمتد مثل المجسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وااا!”
لقد أمسك ظهره بالحائط، وكان يخطط لاستخدام “فتح الباب” للمغادرة لتجنب الخطر لحظة حدوث أي شيء. ثم يمر عبر الحائط إذا تم اكتشافه من قبل شيطانة اليأس لتجنب هجماتها. من خلال القيام بذلك بشكل متكرر، يمكنه ضمان سلامته.
عند قدمي التمثال، كانت هناك أرواح نائمة كما لو كانت تحملها على قاعدة.
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
حول كلاين نظره ونظر إلى رأس التمثال ورأى وجهًا جميلًا.
بمجرد قفز كلاين من النار، شعر بجبهته تحترق مرةً أخرى. لقد شعرت رئتيه بالثقل بينما أصبح تنفسه سريعًا وصعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا…’ تجمدت نظرة كلاين.
لقد أمسك ظهره بالحائط، وكان يخطط لاستخدام “فتح الباب” للمغادرة لتجنب الخطر لحظة حدوث أي شيء. ثم يمر عبر الحائط إذا تم اكتشافه من قبل شيطانة اليأس لتجنب هجماتها. من خلال القيام بذلك بشكل متكرر، يمكنه ضمان سلامته.
لم يكن هذا الوجه غير مألوف له، لأنه كان قد “أُرسل” إلى هنا من قبل هذا الكيان!
كان مظهر هذا التمثال الحجري مطابقًا لملاك “الممحاة” تحت كاتدرائية القديس صموئيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
‘*إنها* في الواقع مرتبطة بهذا المكان… ذلك صحيح. يتم إرسال الأشخاص الذين تم محوها إلى هنا، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا لم تكن مرتبطة بهذا المكان… ما الصلة *بينها* وأمة الليل الدائم في الحقبة الرابع على سلسلة جبال هورناكيس؟ أم السماء؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا *تعمل* للكنيسة؟ علاوة على ذلك، لهذه الصورة حقا تشابه مع الذئب الشيطاني الذي ذكره الشمس الصغير… ظهرت العديد من الأفكار على الفور في ذهن كلاين.
ووش!
خلال هذه العملية، حوّل نظرته ببطء بعيدًا في اتجاه آخر، على أمل العثور على أي أدلة محتملة.
‘*إنها* في الواقع مرتبطة بهذا المكان… ذلك صحيح. يتم إرسال الأشخاص الذين تم محوها إلى هنا، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا لم تكن مرتبطة بهذا المكان… ما الصلة *بينها* وأمة الليل الدائم في الحقبة الرابع على سلسلة جبال هورناكيس؟ أم السماء؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا *تعمل* للكنيسة؟ علاوة على ذلك، لهذه الصورة حقا تشابه مع الذئب الشيطاني الذي ذكره الشمس الصغير… ظهرت العديد من الأفكار على الفور في ذهن كلاين.
‘تمت عادة البيئة إلى حالتها السابقة… يمكن لشيطانة اليأس باناتيا أن تتحرك بحرية مرةً أخرى… لن يكون لدى السيد A أي مخاوف بشأن الخطر في الخارج. يمكنه إطلاق وابل من الهجمات للقبض على فريسته…’ توصل كلاين على الفور إلى نتيجة بينما رفع إصبعه الأيمن وفرقعه، مشعلًا أوراق شجرة على بعد عشرات الأمتار.
لم يجرؤ كلاين على تخيل النتيجة إذا تم تجميع كل خيوط جسد الروح خاصته أعلاه. كان يشك في أنه أيضًا سيصبح قطعة من “اللحم” تم تعليقها لتجف، منتجا هذيان “هورناكيس… فليغري” مع الريح.
بعد ثوانٍ قليلة، اكتشف كلاين شخصية. لم يكن معلقًا في الهواء ولكنه كان جالسًا بشكل قطري خلف التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هورناكيس… فليغري…”
~~~~~~
ملاك الممحاة ????
طريقة كلاين في التسمية????
بينما خفت ضوء القمر القرمزي، ظهرت فكرة في ذهن كلاين:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
