فيلسوف.
720: فيلسوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن راقبه بصمت لبضع ثوان، سار كلاين إلى الأمام بينما خطى على الدرج ونزل فيه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يشاهد اللهب يلتهم التركيبة بسرعة متزايدة، أصبحت نظرة ألجر عميقة.
تضاءل الضوء المحيط تدريجيًا مع بريق رمادي ضبابي يلف العالم الصامت للغاية. في اللحظة التي خطى فيها كلاين على الدرج، شعر أكثر فأكثر وكأنه محبوس داخل غرفة مظلمة وصامتة. ببطء، سمعت أذناه دمه المتدفق وقلبه النابض.
وسط صوت اللهاث، ارتفعت الأكفف المتشابهة واحدة تلو الأخرى من الدرج أدناه، كما لو كانوا يحاولون سحب جسد روح كلاين بالقوة إلى أحلك مناطق العالم وأكثرها غير مفهوم.
تسارعت سرعة ذاك الأخير حيث اجتاحه الذعر والرعب الذي بالكاد كان قادرًا على السيطرة عليه. ركز كلاين عقله وهو يتخيل أكوام الضوء الكروي من أجل جعل عواطفه تستقر وتتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بالفعل بالإرهاق، لذلك ترك الحلم على الفور، وخرج من محل حدادة غروزيل عبر الجدران قبل أن يراقب عجائب عالم الكتاب.
إلى جانبه، وقف جرف أبيض رمادي بارد، تمثيل لمجال وعي غروزيل. كان صامت كما لو كان ميت، لكن اللون الرمادي المحيط بها كان يلتف من حين لآخر.
لقد تردد لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير ليصعد الدرج مرة أخرى. لقد تخلى عن الإستمرار إلى عمق عالم عقل غروزيل لأنه كان يفتقر إلى قوى التجاوز لتهدئة عقله. كان الإصرار على النزول معادلاً للانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز كلاين بصره ورأى أنه في إحدى نقاط الضوء، كان هناك عملاق مزق إنسانًا قبل أن يضعه في فمه، بالإضافة إلى ذعر غروزيل. في ذلك الوقت، كان طول الأخير أقل من ثلاثة أمتار، ومن الواضح أنه كان لا يزال مراهقًا.
ومضت نقطة الضوء عبره وظهرت في الغسق المتجمد الذي انتشر فوق قمة الجبل. لقد بدا وكأن الوقت هنا قد أصبح موقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كلاين على وشك البحث عن أي معلومات قيمة في العقل الباطن لغروزيل عندما سمع فجأة أصواتًا تشبه لهاث وحش.
‘هذا الصوت يبدو كأنه صوت امرأة… مما يبدو، كانت صاحبة هذه الصفة سيدة.’ لم يسع ألجر إلا أن يتنفس الصعداء. هذا يعني أنه لم يكن قد قتل أحد أعضاء كنيسة العواصف رفيعي المستوى.
مع وووش، ظهر كف ضخم من الضباب المحيط. كان جلده أزرق مائل للرمادي ومغطى بعلامات التعفن. كان عليه سائل أخضر مائل للصفرة واضح بينما تمسك بسرعة بكاحل كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط صوت اللهاث، ارتفعت الأكفف المتشابهة واحدة تلو الأخرى من الدرج أدناه، كما لو كانوا يحاولون سحب جسد روح كلاين بالقوة إلى أحلك مناطق العالم وأكثرها غير مفهوم.
كان قد شارك بالفعل أفكاره مع البحارة، ولم يعترض أحد. كان هذا لأنهم كانوا فضوليين بنفس القدر حول سبب تدمير ميناء بانسي فجأة. كانوا فضوليين حول ما قد تحولت إليه الجزيرة.
على الفور، شكلت هذه الأكفف المتعفنة حصانًا كثيفًا بينما استمروا في الكفاح للأعلى وأطلق أصوات لهاث رافعة للشعر. لقد جعلت كلاين يقفز ثلاث درجات غريزيًا.
ومع ذلك، فإن الكفوف التي لا حصر لها والتي كانت تنتمي إلى الجثث العملاقة لم تتوقف. لقد إلتووا على طول السلم أثناء اندفاعهم صعودًا، وغطوا كل شبر من الفضاء.
إذا كانت النظرية السابقة، حيث “سيعاد” الموتى للحياة ويصبحون شخصيات جديدة، فلن يكون هناك ما يدعو كلاين للقلق بشأنه. ومع ذلك، إذا كان ذلك الأخير، فعليه أن يفكر في تقليل التردد الذي يستكشف فيه الكتاب، وكذلك التحكم الصارم في مقدار الوقت الذي يقضيه فيه في كل مرة.
كان كلاين على وشك مد راحة يده اليمنى لجذب ناقوس الموت واستخدام رصاصات التطهير جنبًا إلى جنب مع قدرة ناقوس الموت ‘الذبح’ للقضاء على الوحوش التي لا تعد ولا تحصى عندما ظهر سؤالان فجأة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من أين أتت هذه الكفوف؟ لماذا هم موجودين داخل العقل الباطن لغروزيل؟’
لقد تردد لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير ليصعد الدرج مرة أخرى. لقد تخلى عن الإستمرار إلى عمق عالم عقل غروزيل لأنه كان يفتقر إلى قوى التجاوز لتهدئة عقله. كان الإصرار على النزول معادلاً للانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يسخرون مني دائمًا بسبب تفكيري في مثل هذه الأسئلة التي لا طائل من ورائها، لذلك أعطوني لقب ‘الفيلسوف’…”
في اللحظة التي جاءت فيها هذا الفكرع إلى الذهن، تح تفعيل إدراكه الروحي. أتى كلاين إلى إدراك بينما تخلى على الفور عن أفكاره باستخدام ناقوس الموت. لقد هدأ تنفسه وتخيل الأضواء الكروية.
متذكرا كيف كانت جرة الرماد الخاصة بجندي لوين لا تزال معه، لقد خطط لإرسالها إلى مقبرة كنيسة العواصف في باكلوند. تنهد كلاين بصمت ومشى قبل أن يجلس بجانبه. لقد سأل كما لو كانت محادثة عادية، “ما الذي يدور في ذهنك؟”
‘نعم، سيكون هذا هو الملاذ الأخير إذا لم تكن هناك خيارات أخرى.’ تسارعت أفكار ألجر بينما سرعان ما خطرت له فكرة أخرى.
إلى جانبه، وقف جرف أبيض رمادي بارد، تمثيل لمجال وعي غروزيل. كان صامت كما لو كان ميت، لكن اللون الرمادي المحيط بها كان يلتف من حين لآخر.
انتهزت الكفوف الضخمة المتعفنة هذه الفرصة للإمتداد إلى قدميه وهم يمسكون بقدميه وكاحليه!
وبينما كان يشاهد اللهب يلتهم التركيبة بسرعة متزايدة، أصبحت نظرة ألجر عميقة.
كان قد شارك بالفعل أفكاره مع البحارة، ولم يعترض أحد. كان هذا لأنهم كانوا فضوليين بنفس القدر حول سبب تدمير ميناء بانسي فجأة. كانوا فضوليين حول ما قد تحولت إليه الجزيرة.
في تلك اللحظة، اختفوا في صمت وكأنهم لم يظهروا قط.
كان أول رد فعل له هو العثور على ملكة الغوامض برناديت من خلال ادميرالة النجوم كاتليا. منها، يمكن أن يجد الأوبنينسك التي لا تنتمي إلى كنيسة العواصف. كان رد فعله الثاني أنه سيعرض نفسه للخطر. كان هذا لأن الأوبنينسك المقابل كانوا على الأرجح خدم لملكة الغوامض، وكانوا سيبلغون سيدتهم بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تماما، هذا وهم خلقه العقل الباطن لغروزيل. هنا، لا تواجه العقول بعضها البعض فحسب، بل تتفاعل معها أيضًا. إذا كان المرء يفتقر إلى قوى التجاوز المقابلة، فكلما ذهبنا أعمق، كلما سيكون من الأسهل أن يكون لديك انهيار عاطفي. سيحدث التطفل من قبل العقل الباطن للطرف الآخر ببطء حتى تتلوث قوى التجاوز بقوة. نتيجةً لذلك، سيصبح المرء مريضًا عقليًا لن يتمكن أبدًا من استعادة عقلانيته، وقد يؤدي هذا إلى فقدان السيطرة… وهذا يختلف عن التواصل مع الأرواح. لا يمكن تجنب الفساد بمجرد الحفاظ على الوضوح والإستيقاظ. هذا لأن المرء موجود بالفعل داخل قوى تجاوز الهدف…’ تمتم كلاين لنفسه، بعد أن اكتشف شيئًا.
لقد تردد لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير ليصعد الدرج مرة أخرى. لقد تخلى عن الإستمرار إلى عمق عالم عقل غروزيل لأنه كان يفتقر إلى قوى التجاوز لتهدئة عقله. كان الإصرار على النزول معادلاً للانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق الضوء من الداخل قبل أن يتقارب على الفور. بعد أن هدأ كل شيء، ظهر غرضان على المذبح في وقت ما. أما الباب بكل أنواع الرموز الغريبة فقد إختفى.
‘سأفكر في الاستكشاف مرة أخرى بعد أن أجد غرضا غامضا يستهدف هذا الجانب.’ حدد كلاين أفكاره وهو يسير بشكل أسرع. أخيرًا، بقفزة، عاد إلى مشهد أحلام غروزيل وعاد إلى غرف الحراس في بلاط الملك العملاق.
درس ألجر الأخير واكتشفت أنه قد كانت هناك دوامات أحيانا تكونت بفعل الرياح أو صواعق برق عرضية. ومن وقت لآخر، كان سيسمع صوتًا مأثرا بعيدًا عنه.
دون انتظار أن يسأل كلاين سؤالاً آخر، هز رأسه بضحكة مكتومة.
لقد شعر بالفعل بالإرهاق، لذلك ترك الحلم على الفور، وخرج من محل حدادة غروزيل عبر الجدران قبل أن يراقب عجائب عالم الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، شكلت هذه الأكفف المتعفنة حصانًا كثيفًا بينما استمروا في الكفاح للأعلى وأطلق أصوات لهاث رافعة للشعر. لقد جعلت كلاين يقفز ثلاث درجات غريزيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرونزيار، بشعره الأسود وعيناه الزرقاوان، جالسًا على كرسي خشبي طويل في الشارع. كان يحدق بهدوء في السماء التي بدت وكأنها مشتعلة بالنيران، كما لو كان يفكر.
‘لقد قابلت بالفعل غروزيل وموبيت و سياتاس. وبينما كنت أتحدث مع الآخرين بشكل عرضي، سمعت أيضًا عن الكاهن المتدين، سنومان، والفيلسوف فرونزيار. ومع ذلك، لا يوجد أندرسون هود، إدوينا إدوردز أو دانيتز أو جيرمان سبارو… لذلك، فإن الموتى فقط هم من يمتلكون شخصيات جديدة تمامًا في الكتاب. أو هل يمكن أن يكون فقط أولئك الذين مكثوا هنا لفترات طويلة من الزمن- معبرين عن أنفسهم تمامًا كمغامرين في حياتهم اليومية- سيكونون قادرين على تكرار عقلهم الباطن؟’ بينما كان كلاين يتجول على جانب الشارع الذي أضاءه غروب الشمس، اعتبر شيئًا وجده مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أتساءل من أنا، من أين أتيت، كيف يجب أن أعود…” لم ينظر فرونزيار بعيدًا بينما قال في حالة تشبه الحلم.
متذكرا كيف كانت جرة الرماد الخاصة بجندي لوين لا تزال معه، لقد خطط لإرسالها إلى مقبرة كنيسة العواصف في باكلوند. تنهد كلاين بصمت ومشى قبل أن يجلس بجانبه. لقد سأل كما لو كانت محادثة عادية، “ما الذي يدور في ذهنك؟”
إذا كانت النظرية السابقة، حيث “سيعاد” الموتى للحياة ويصبحون شخصيات جديدة، فلن يكون هناك ما يدعو كلاين للقلق بشأنه. ومع ذلك، إذا كان ذلك الأخير، فعليه أن يفكر في تقليل التردد الذي يستكشف فيه الكتاب، وكذلك التحكم الصارم في مقدار الوقت الذي يقضيه فيه في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا توجد طريقة للتأكد من ذلك في الوقت الحالي. سأتعامل مع الموقف بافتراض أنه الأخير. بالتأكيد لا حرج في توخي الحذر…’ اتخذ كلاين قراره بسرعة وكان على وشك العودة فوق الضباب الرمادي.
وبينما كان يشاهد اللهب يلتهم التركيبة بسرعة متزايدة، أصبحت نظرة ألجر عميقة.
في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهزت الكفوف الضخمة المتعفنة هذه الفرصة للإمتداد إلى قدميه وهم يمسكون بقدميه وكاحليه!
كان فرونزيار، بشعره الأسود وعيناه الزرقاوان، جالسًا على كرسي خشبي طويل في الشارع. كان يحدق بهدوء في السماء التي بدت وكأنها مشتعلة بالنيران، كما لو كان يفكر.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متذكرا كيف كانت جرة الرماد الخاصة بجندي لوين لا تزال معه، لقد خطط لإرسالها إلى مقبرة كنيسة العواصف في باكلوند. تنهد كلاين بصمت ومشى قبل أن يجلس بجانبه. لقد سأل كما لو كانت محادثة عادية، “ما الذي يدور في ذهنك؟”
وبينما كان يشاهد اللهب يلتهم التركيبة بسرعة متزايدة، أصبحت نظرة ألجر عميقة.
بالنسبة له، كانت المكونات الرئيسية غير مهمة مع وجود خاصية التجاوز في يده. كان بإمكانه أن ينظر إليها لاحقًا. بالنسبة للمكونات التكميلية، كان من السهل العثور عليها، لذلك لم تكن بحاجة إلى الكثير من الاهتمام. كانت الطقوس ذات أهمية قصوى.
“أنا أتساءل من أنا، من أين أتيت، كيف يجب أن أعود…” لم ينظر فرونزيار بعيدًا بينما قال في حالة تشبه الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أتساءل من أنا، من أين أتيت، كيف يجب أن أعود…” لم ينظر فرونزيار بعيدًا بينما قال في حالة تشبه الحلم.
دون انتظار أن يسأل كلاين سؤالاً آخر، هز رأسه بضحكة مكتومة.
لم يقل كلاين كلمة واحدة. لقد جلس هناك بهدوء ورافق فرونزيار في مشاهدة غروب الشمس. أخيرًا، اختفى بصمت.
“أشعر في النهاية أنني لا أنتمي إلى هنا. أنا لست نفسي في الوقت الحالي، وهناك مكان ما ينتظر عودتي.”
‘لا عجب في أن الكنيسة تتحكم في الأوبنينسك، وليس وحوش البحر الأخرى… لا عجب أنه هناك الكثير من متجاوزي مسار البحار بين القراصنة، ولكن القليل منهم فقط يمكنهم الوصول إلى التسلسل 5. إما أنهم ورثوها مباشرة، أو أنهم أتباع ملك البحار الخمسة أو ملكة الغوامض… إذا أين يجب أن أجد أوبنينسك لا ينتمي إلى الكنيسة…’ أظهر ألجر عبوسًا صغيرا وهو يفكر في تقدمه الذي تجاوز كنيسة العواصف.
“إنهم يسخرون مني دائمًا بسبب تفكيري في مثل هذه الأسئلة التي لا طائل من ورائها، لذلك أعطوني لقب ‘الفيلسوف’…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ألجر يخطط للقيام برحلة عابرة إلى بانسي أثناء توجهه إلى جزيرة باسو. أراد أن يعرف ما هو الوضع الحالي للميناء.
وبينما كان يتحدث، نظر إلى غروب الشمس وسقط مرة أخرى في الصمت وبدا مندهشا.
لم يقل كلاين كلمة واحدة. لقد جلس هناك بهدوء ورافق فرونزيار في مشاهدة غروب الشمس. أخيرًا، اختفى بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إحداهما قطعة من الورق تم طيها بدقة، بينما كان الأخرى عبارة عن قنديل بحر شفاف به ماء بحر أزرق سماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يسخرون مني دائمًا بسبب تفكيري في مثل هذه الأسئلة التي لا طائل من ورائها، لذلك أعطوني لقب ‘الفيلسوف’…”
لم يلاحظ فرونزيار أن الشخص الذي بجانبه قد غادر بالفعل. لقد جلس هناك بلا حراك مثل تمثال من الرخام، ينظر بعيدًا في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز كلاين بصره ورأى أنه في إحدى نقاط الضوء، كان هناك عملاق مزق إنسانًا قبل أن يضعه في فمه، بالإضافة إلى ذعر غروزيل. في ذلك الوقت، كان طول الأخير أقل من ثلاثة أمتار، ومن الواضح أنه كان لا يزال مراهقًا.
…
في اللحظة التي جاءت فيها هذا الفكرع إلى الذهن، تح تفعيل إدراكه الروحي. أتى كلاين إلى إدراك بينما تخلى على الفور عن أفكاره باستخدام ناقوس الموت. لقد هدأ تنفسه وتخيل الأضواء الكروية.
ومضت نقطة الضوء عبره وظهرت في الغسق المتجمد الذي انتشر فوق قمة الجبل. لقد بدا وكأن الوقت هنا قد أصبح موقف.
“أنا أتساءل من أنا، من أين أتيت، كيف يجب أن أعود…” لم ينظر فرونزيار بعيدًا بينما قال في حالة تشبه الحلم.
بعد تجديد إمدادات السفينة، أمر ألجر ويلسون المنتقم الأزرق بمغادرة ميناء المقاومة الخاص. لن يبقى طويلاً في أرخبيل رورستد.
لم يلاحظ فرونزيار أن الشخص الذي بجانبه قد غادر بالفعل. لقد جلس هناك بلا حراك مثل تمثال من الرخام، ينظر بعيدًا في المسافة.
ومع ذلك، فإن الكفوف التي لا حصر لها والتي كانت تنتمي إلى الجثث العملاقة لم تتوقف. لقد إلتووا على طول السلم أثناء اندفاعهم صعودًا، وغطوا كل شبر من الفضاء.
كان عليه أن يعود إلى جزيرة باسو لتقديم تقريره في الوقت المحدد.
في تلك اللحظة، في مقصورة القبطان، كان يراقب بترقب الباب الوهمي الذي تشكل من عناصر ذات روحانية وشعلة مزدهرة.
مع وووش، ظهر كف ضخم من الضباب المحيط. كان جلده أزرق مائل للرمادي ومغطى بعلامات التعفن. كان عليه سائل أخضر مائل للصفرة واضح بينما تمسك بسرعة بكاحل كلاين.
كان باب التضحية، وهو أيضًا باب العطاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط صوت اللهاث، ارتفعت الأكفف المتشابهة واحدة تلو الأخرى من الدرج أدناه، كما لو كانوا يحاولون سحب جسد روح كلاين بالقوة إلى أحلك مناطق العالم وأكثرها غير مفهوم.
وسط صوت صرير وهمي، انفتح الباب الغامض ببطء، ليكشف عن عمق وظلام لا حصر لهما داخله.
‘سأفكر في الاستكشاف مرة أخرى بعد أن أجد غرضا غامضا يستهدف هذا الجانب.’ حدد كلاين أفكاره وهو يسير بشكل أسرع. أخيرًا، بقفزة، عاد إلى مشهد أحلام غروزيل وعاد إلى غرف الحراس في بلاط الملك العملاق.
انطلق الضوء من الداخل قبل أن يتقارب على الفور. بعد أن هدأ كل شيء، ظهر غرضان على المذبح في وقت ما. أما الباب بكل أنواع الرموز الغريبة فقد إختفى.
كانت الأوبنينسك وحوش بحر قديمة. كان بإمكانهم أن يلتهموا مركبًا شراعيًا مباشرةً، وكان لها جسم ضخم ومشوه. كان لديه ما يصل إلى ثلاثة رؤوس والعديد من المجسات المتشابكة مع بعضها البعض. كانوا الأبطال في العديد من الأساطير في البحر.
كان ألجر قادرًا على تهدئت نفسه بينما شكر السيد الأحمق. لقد أنهى الطقوس وفقًا للإجراء قبل أن يمد يده لالتقاط الغرضين.
كان قد شارك بالفعل أفكاره مع البحارة، ولم يعترض أحد. كان هذا لأنهم كانوا فضوليين بنفس القدر حول سبب تدمير ميناء بانسي فجأة. كانوا فضوليين حول ما قد تحولت إليه الجزيرة.
كان ألجر قادرًا على تهدئت نفسه بينما شكر السيد الأحمق. لقد أنهى الطقوس وفقًا للإجراء قبل أن يمد يده لالتقاط الغرضين.
‘نعم، سيكون هذا هو الملاذ الأخير إذا لم تكن هناك خيارات أخرى.’ تسارعت أفكار ألجر بينما سرعان ما خطرت له فكرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إحداهما قطعة من الورق تم طيها بدقة، بينما كان الأخرى عبارة عن قنديل بحر شفاف به ماء بحر أزرق سماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بالفعل بالإرهاق، لذلك ترك الحلم على الفور، وخرج من محل حدادة غروزيل عبر الجدران قبل أن يراقب عجائب عالم الكتاب.
كان باب التضحية، وهو أيضًا باب العطاء!
درس ألجر الأخير واكتشفت أنه قد كانت هناك دوامات أحيانا تكونت بفعل الرياح أو صواعق برق عرضية. ومن وقت لآخر، كان سيسمع صوتًا مأثرا بعيدًا عنه.
كان ذلك الصلاة للسيد الأحمق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهزت الكفوف الضخمة المتعفنة هذه الفرصة للإمتداد إلى قدميه وهم يمسكون بقدميه وكاحليه!
‘هذا الصوت يبدو كأنه صوت امرأة… مما يبدو، كانت صاحبة هذه الصفة سيدة.’ لم يسع ألجر إلا أن يتنفس الصعداء. هذا يعني أنه لم يكن قد قتل أحد أعضاء كنيسة العواصف رفيعي المستوى.
لم يكن في كنيسة العواصف أي أنثى رفيعة المستوى، شبه رفيعة المستوى أم لا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعيدًا عن خاصية تجاوز مغني المحيط، فتح ألجر قطعة الورق. لقد تجاوز المكون الرئيسي، وسرعان ما نظر إلى المكونات الإضافية. أخيرًا، توقفت عيناه عند الطقس.
‘لا توجد طريقة للتأكد من ذلك في الوقت الحالي. سأتعامل مع الموقف بافتراض أنه الأخير. بالتأكيد لا حرج في توخي الحذر…’ اتخذ كلاين قراره بسرعة وكان على وشك العودة فوق الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يسخرون مني دائمًا بسبب تفكيري في مثل هذه الأسئلة التي لا طائل من ورائها، لذلك أعطوني لقب ‘الفيلسوف’…”
بالنسبة له، كانت المكونات الرئيسية غير مهمة مع وجود خاصية التجاوز في يده. كان بإمكانه أن ينظر إليها لاحقًا. بالنسبة للمكونات التكميلية، كان من السهل العثور عليها، لذلك لم تكن بحاجة إلى الكثير من الاهتمام. كانت الطقوس ذات أهمية قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك الصلاة للسيد الأحمق!
‘اشرب الجرعة في بطن أوبنينسك…’ قرأ ألجر بصمت محتويات الطقس بينما ظهرت المعلومات المقابلة في ذهنه بسرعة.
كان عليه أن يعود إلى جزيرة باسو لتقديم تقريره في الوقت المحدد.
كانت الأوبنينسك وحوش بحر قديمة. كان بإمكانهم أن يلتهموا مركبًا شراعيًا مباشرةً، وكان لها جسم ضخم ومشوه. كان لديه ما يصل إلى ثلاثة رؤوس والعديد من المجسات المتشابكة مع بعضها البعض. كانوا الأبطال في العديد من الأساطير في البحر.
بعد أن راقبه بصمت لبضع ثوان، سار كلاين إلى الأمام بينما خطى على الدرج ونزل فيه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، شكلت هذه الأكفف المتعفنة حصانًا كثيفًا بينما استمروا في الكفاح للأعلى وأطلق أصوات لهاث رافعة للشعر. لقد جعلت كلاين يقفز ثلاث درجات غريزيًا.
تم ترويض معظم وحوش البحر هذه من قبل كنيسة العواصف. كانت لديهم منطقة نشاط ثابتة، لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان لديهم ذكاء شبه بشري.
وبينما كان يشاهد اللهب يلتهم التركيبة بسرعة متزايدة، أصبحت نظرة ألجر عميقة.
‘لا عجب في أن الكنيسة تتحكم في الأوبنينسك، وليس وحوش البحر الأخرى… لا عجب أنه هناك الكثير من متجاوزي مسار البحار بين القراصنة، ولكن القليل منهم فقط يمكنهم الوصول إلى التسلسل 5. إما أنهم ورثوها مباشرة، أو أنهم أتباع ملك البحار الخمسة أو ملكة الغوامض… إذا أين يجب أن أجد أوبنينسك لا ينتمي إلى الكنيسة…’ أظهر ألجر عبوسًا صغيرا وهو يفكر في تقدمه الذي تجاوز كنيسة العواصف.
كان أول رد فعل له هو العثور على ملكة الغوامض برناديت من خلال ادميرالة النجوم كاتليا. منها، يمكن أن يجد الأوبنينسك التي لا تنتمي إلى كنيسة العواصف. كان رد فعله الثاني أنه سيعرض نفسه للخطر. كان هذا لأن الأوبنينسك المقابل كانوا على الأرجح خدم لملكة الغوامض، وكانوا سيبلغون سيدتهم بكل شيء.
‘نعم، سيكون هذا هو الملاذ الأخير إذا لم تكن هناك خيارات أخرى.’ تسارعت أفكار ألجر بينما سرعان ما خطرت له فكرة أخرى.
كان عليه أن يعود إلى جزيرة باسو لتقديم تقريره في الوقت المحدد.
كان ذلك الصلاة للسيد الأحمق!
لم يقل كلاين كلمة واحدة. لقد جلس هناك بهدوء ورافق فرونزيار في مشاهدة غروب الشمس. أخيرًا، اختفى بصمت.
هذا الوجود الذي أعيد إحياءه حمل سراً السلطة السابقة لإله البحر كالفيتوا. كان *يستطيع* أن يأمر المخلوقات الموجودة تحت سطح البحر، مما يسمح *له* بمعرفة مكان العثور على الأوبنينسك التي لا تنتمي إلى أي فصيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليست هناك حاجة للاستعجال. إذا تقدمت الآن، فلن أتمكن من إخفاء التقدم عن الآخرين، بسبب افتقاري للسيطرة على تبدر الروحانية. يمكنني أداء الصلاة بعد تقديم تقريري ومغادرة جزيرة باسو…’ هدء ألجر وحفظ تركيبة مغني المحيط. ثم نقل قطعة الورق إلى طرف لهب الشمعة.
في اللحظة التي جاءت فيها هذا الفكرع إلى الذهن، تح تفعيل إدراكه الروحي. أتى كلاين إلى إدراك بينما تخلى على الفور عن أفكاره باستخدام ناقوس الموت. لقد هدأ تنفسه وتخيل الأضواء الكروية.
وبينما كان يشاهد اللهب يلتهم التركيبة بسرعة متزايدة، أصبحت نظرة ألجر عميقة.
كان ألجر قادرًا على تهدئت نفسه بينما شكر السيد الأحمق. لقد أنهى الطقوس وفقًا للإجراء قبل أن يمد يده لالتقاط الغرضين.
بعد الانتهاء من الآثار المتبقية، هبطت نظرته على خريطة البحر وركزت على موقع.
بانسي!
في تلك اللحظة، في مقصورة القبطان، كان يراقب بترقب الباب الوهمي الذي تشكل من عناصر ذات روحانية وشعلة مزدهرة.
كان ألجر يخطط للقيام برحلة عابرة إلى بانسي أثناء توجهه إلى جزيرة باسو. أراد أن يعرف ما هو الوضع الحالي للميناء.
كان ألجر قادرًا على تهدئت نفسه بينما شكر السيد الأحمق. لقد أنهى الطقوس وفقًا للإجراء قبل أن يمد يده لالتقاط الغرضين.
كان قد شارك بالفعل أفكاره مع البحارة، ولم يعترض أحد. كان هذا لأنهم كانوا فضوليين بنفس القدر حول سبب تدمير ميناء بانسي فجأة. كانوا فضوليين حول ما قد تحولت إليه الجزيرة.
مع وووش، ظهر كف ضخم من الضباب المحيط. كان جلده أزرق مائل للرمادي ومغطى بعلامات التعفن. كان عليه سائل أخضر مائل للصفرة واضح بينما تمسك بسرعة بكاحل كلاين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
