إختلاف كبير.
695: إختلاف كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هيه هيه، لولا شخصية جيرمان سبارو، لكنت سأقول مباشرة أنك ستتمتع بالسمعة والقوة التي تتطابق مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي عندما يحين الوقت. بالطبع، ما إذا كانت تحبك ستكون مسألة أخرى تمامًا. وفقا لملاحظاتي، لديك فرصة ضئيلة. الشريك الذي ترغب إدوينا في الحصول عليه هو شخص يمكنه الدراسة والتحسن معها، شخص يمكنه مناقشة جميع أنواع المعرفة…’ تمتم كلاين وهو يستخدم بحث عصا الإستنباء مرة أخرى.
تطايرت شظايا جليدية وقطع ثلج بحجم ريش الإوز على وجه كلاين بشكل متكرر. بينما كان يتفقد محيطه، لم يستطع إلا أن يتشدد. لقد انحنى قليلا وهو يرتجف.
“حتى أنه حاول عمدًا أن يوقع بك، مما يجعلنا نكون حذرين منك، أن نراك بالعداء حتى!”
‘يا لا… البرودة…’ كاد أن يلعن لأنه أكد أنه كان في أرض جليد وثلج كانت الرؤية فيها منخفضة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيـ.. كيف وجدت هذا الكهف؟” سأل دانيتز باستياء، غير راغب في الاعتراف بدونيته، لكن جسده خانه من خلال الميل إلى النار.
لقد تخيل في الأصل أن البرودة الرطبة في شتاء باكلوند كانت مرعبة، لكنه عرف الآن أن درجات الحرارة المنخفضة المطلقة والرياح القوية التي كانت حادة مثل الشفرات كانت مزيجًا مميتًا. على الرغم من أنه كان قد إرتدى سترة إضافية في وقت مبكر، وكان معطفه سميكًا وطويل، إلا أنه كان لا زال غير قادر على تحمل البرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ألقى كلاين الغرض الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد خطط لاستخدامه في مناسبات خاصة معينة فقط.
لم يرتدِ مشبك الشمس لأن الحرارة المتولدة كانت نفسية. يمكن استخدامه لمقاومة تأثير البرد الشديد لفترة قصيرة من الوقت، مما سبمنع جسده من التخدير. لكن في مواجهة بيئة جليدية أبدية، كان ذلك بمثابة الانتحار. الحرارة على المستوى النفسي ستجعل المسامات تفتح كما لو كان المرء في الصيف. سوف تقشر الطبقة النهائية من الدفاع ضد درجات الحرارة المنخفضة، وسوف ترحب بها بشكل استباقي حتى.
ومع ذلك، لم يبدو وكأنه بارد. كان هذا بسبب أن غربان النار القرمزية كانت كانت نلف حوله. كانوا يغلون الثلج ويصدون الرياح، مما ولد دفئًا يشبه الربيع.
لذلك، ألقى كلاين الغرض الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد خطط لاستخدامه في مناسبات خاصة معينة فقط.
بينما كان يتحدث، خطط لإضافة إشارة كمؤمن الأحمق، لكن للأسف، لقد أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الإشارة. كل ما أمكنه فعله هو مواساة نفسه.
لم يستطع تحمل تضييع الوقت أثناء وجوده في مثل هذه البيئات القاسية. بعد ملاحظة أولية لمحيطه، قام على الفور بحرق الدم على الخنجر البرونزي ووضعه في جيبه. بعد ذلك، أخرج كلاين هارمونيك المغامر ونفخ فيها.
“الدرس الثاني لكونك صياد. ميّز ما يمكن وما لا يمكن أكله في البرية.”
وسط عواء الرياح، فشل في اكتشاف ظهور الأنسة رسول، ريينت تينيكر، من خلال الرؤية الروحية التي قام بتنشيطها.
ثم أخفى الهارمونيكا الخاصة به، وأخرج القطعة الورقية بدم دانيتز، ولفها في نهاية عصاه.
‘تماما، هذا المكان غير متصل بعالم الروح. أو يجب أن يقال أن هذا المكان له عالم روح فريد من نوعه… حسنًا، مما يبدو، فإن الصلاة إلى إله البحر ستكون عديمة الفائدة. فقط السحر الذي يشير إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي من شأنه أن يمزق الحاجز…’
“إنه ليس هنا…” قام دانيتز بمسح المنطقة وفشل في العثور على أي أثر لأندرسون هود.
‘هنا تأتي المشكلة، كمؤمن بإله المعرفة والحكمة، تعرف إدوينا الاسم الفخري للإله الحقيقي. لماذا لم تطلب مساعدته؟ أم أحاولت دون جدوى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعته في بحر الضباب مروعة. لا يوجد قرصان يحبه مثله!”
‘نعم… لن يرد كل إله شخصيًا على *مؤمنيهم*. في كثير من الأحيان، يبدو *أنه* يقدمون ملاحظات تستند إلى قوانين معينة. ربما لا يمكنك العثور على *وجود سري* ثاني مثلي يتولى وظائف مثلي…’ أعطى كلاين ضحكة ساخرة من النفس وأصدر حكمًا أوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كلاين دانيتز لبضع ثوانٍ، وبعد أن أكد أنه لم يكن يكذب، أنتج ابتسامة جيرمان سبارو المهذبة.
ثم أخفى الهارمونيكا الخاصة به، وأخرج القطعة الورقية بدم دانيتز، ولفها في نهاية عصاه.
‘على الرغم من أنه لم يقل أي شيء استفزازي، إلا أنني أرغب حقًا في ضربه…’ دخل كلاين الكهف بتعبير رزين. لقد اقترب من النار وشعر بالنعيم الذي طال انتظاره.
“موقع دانيتز”.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
قال كلاين بهدوء بينما بدأ باستخدام بحث عصا الإستنباء.
لم يكن لديه أي شكوك حول بحث عصا الإستنباء الخاصة بجيرمان سبارو، لأنه كان آخر شخص تم العثور عليه بها.
ثم، وفقًا للنتيجة، اجتاز الثلج الكثيف، وسرعان ما مزق الرياح الباردة تحت السماء القاتمة. من وقت لآخر، كان يقوم بالعرافة ويضبط اتجاهاته. بعد كل شيء، لن ينتظر دانيتز في مكانه الأصلي، حيث سينتهي به الأمر على أنه تمثال جليدي من خلال القيام بذلك.
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
بعد حوالي العشر دقائق، اكتشف كلاين شعلة قرمزية.
“إنه ليس هنا…” قام دانيتز بمسح المنطقة وفشل في العثور على أي أثر لأندرسون هود.
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
تجاهل كلاين ما قاله بينما سأل مباشرة “هل أحرقتها؟”
لقد كان بالفعل دانيتز. ارتدى هذا القرصان الشهير ملابس رقيقة إلى حد ما. لف ذراعيه حول نفسه وهو يمشي إلى الأمام بتعبير ضتئع.
“هل أنت متأكد أنك تستطيع أن تأكل هذا؟ إذا كان مخلوق تجاوز، فقد تفقد السيطرة مع قضمة واحدة فقط”. قال دانيتز.
ومع ذلك، لم يبدو وكأنه بارد. كان هذا بسبب أن غربان النار القرمزية كانت كانت نلف حوله. كانوا يغلون الثلج ويصدون الرياح، مما ولد دفئًا يشبه الربيع.
في مثل هذه الأوقات، كان كلاين معجبًا بشكل خاص بمفتعل الحرائق. على الرغم من أنه كان لدى لاعب الخفة نفس القدرة على استدعاء النيران، إلا أنها كانت قدرة هجومية لا يمكن إبقائها. يمكن استخدامه في للحظة منقسمة فقط. للاعتماد عليها لتدفئة نفسه، كان بحاجة إلى إلقاءها باستمرار، وإرهاق نفسه بسرعة. أما بالنسبة للتحكم في اللهب، فقد اعتمدت على اللهب الموجود أو المواد القابلة للاشتعال. كلاهما كان يفتقران للغاية في عالم الجليد هذا.
“الدرس الأول لكونك صياد. راقب محيطك. كن مألوف مع محيطك. استفد من محيطك.”
عندما رأى غربان النار تحلق في الهواء، سارع كلاين بخطى سريعة واقترب.
“موقع أندرسون هود.”
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مد يده بحرص، خلع ساق، وحشاها في فمه وهو يأكلها بلذة.
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
“ترداد *اسمه* الشرفي يجعلك مؤمناً *له*”.
تجاهل كلاين ما قاله بينما سأل مباشرة “هل أحرقتها؟”
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
“فعلت!” أومأ دانيتز برأسه على عجل، وكان خوفه لا يوصف بالكامل.
لاحظ كلاين دانيتز لبضع ثوانٍ، وبعد أن أكد أنه لم يكن يكذب، أنتج ابتسامة جيرمان سبارو المهذبة.
كان يشك في أن أي رد سيقوم به سيؤدي إلى دفنه في الثلج من قبل المجنون!
“تذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساحة الشاسعة البيضاء، ظهر الاثنان كنقط سوداء، يمشيان عبر الثلج. لقد تقدموا إلى الأمام لما يقرب العشرين دقيقة قبل الوصول إلى الموقع الذي أشار إليه الإستنباء.
“ترداد *اسمه* الشرفي يجعلك مؤمناً *له*”.
“الدرس الثاني لكونك صياد. ميّز ما يمكن وما لا يمكن أكله في البرية.”
“…”
‘إذا كان القراصنة سيحبونه، فهذا لا يعني إلا أن لقبه كأقوى صياد ليس جوهري… لقد سمعت استفزازات أندرسون…’ لم يرد كلاين. لقد التقط عصاه ومضى عبر العاصفة الثلجية.
إلتوى تعبير دانيتز وهو يرسم ابتسامة تبدو أسوأ من البكاء.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
“لا أريد تغيير إيماني! ليس لدي أي نية للإيمان بوجود مجهول من أصول مشكوك فيها!” لقد هدر في الداخل بجنون لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.
بينما كان يتحدث، خطط لإضافة إشارة كمؤمن الأحمق، لكن للأسف، لقد أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الإشارة. كل ما أمكنه فعله هو مواساة نفسه.
كان يشك في أن أي رد سيقوم به سيؤدي إلى دفنه في الثلج من قبل المجنون!
لم يكن لديه أي شكوك حول بحث عصا الإستنباء الخاصة بجيرمان سبارو، لأنه كان آخر شخص تم العثور عليه بها.
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
“خمن؟”
“بمجرد أن يتم معرفته، سوف تموت أنت وقبطانتك.”
“خمن؟”
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
‘على الرغم من أنه لم يقل أي شيء استفزازي، إلا أنني أرغب حقًا في ضربه…’ دخل كلاين الكهف بتعبير رزين. لقد اقترب من النار وشعر بالنعيم الذي طال انتظاره.
حافظ كلاين على تعبيره السابق بينما ابتسم لدانيتز.
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
“خمن؟”
لقد كان بالفعل دانيتز. ارتدى هذا القرصان الشهير ملابس رقيقة إلى حد ما. لف ذراعيه حول نفسه وهو يمشي إلى الأمام بتعبير ضتئع.
فتح دانيتز فمه. مع السبب المعروف، كل ما أمكنه فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء.
أثناء حديثه، أخذ نفحة من الهواء وقال، “يا لا الرائحة الجميلة. يبدو أن الشواء قد اكتمل. هل تريد تجربته؟ على الرغم من أنني لم أحضر أي توابل، فهناك ملح صخري هنا. حامضي قليلاً فقط”.
“هل أبدو كشخص لا يستطيع الاحتفاظ بالأسرار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ألقى كلاين الغرض الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد خطط لاستخدامه في مناسبات خاصة معينة فقط.
أومأ كلاين برأسه. بينما أخرج الورقة مع دم أندرسون، لقد ضحك وقال لدانيتز، “أمن *به*. *إخدمه*. ولربما ستصبح يوما ما مباركًا مثلي.”
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
“عندما يحين الوقت، سينتشر اسمك عبر البحار الخمسة. لن تكون أدنى من ادميرال قرصان بأي حال من الأحوال.”
‘إذا أنت أيضًا حذر من أندرسون هود…’ لم يستطع دانيتز إخفاء ابتسامته بينما قال، “هذا صحيح! إنه من النوع الذي يبتسم على السطح ولكن سيطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير!”
بينما كان يتحدث، خطط لإضافة إشارة كمؤمن الأحمق، لكن للأسف، لقد أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الإشارة. كل ما أمكنه فعله هو مواساة نفسه.
كان يشك في أن أي رد سيقوم به سيؤدي إلى دفنه في الثلج من قبل المجنون!
‘يجب أن تكون المنظمة السرية سرية. إن القيام بكل هذه الأنواع من الأفعال السطحية لا معنى له… كان السيد الرجل المعلق على حق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيـ.. كيف وجدت هذا الكهف؟” سأل دانيتز باستياء، غير راغب في الاعتراف بدونيته، لكن جسده خانه من خلال الميل إلى النار.
‘لست أسوء من أدميرال قرصان بأي حال من الأحول…’ أضاءت عيون دانيتز فجأة.
نظر إليه أندرسون.
‘بما من أنني قد رددت بالفعل الاسم الشرفي لهذا الوجود السري، لا توجد فرصة لتجنبه من وجهة نظر الغوامض. لذلك لماذا لا أغتنم هذه الفرصة أيضًا…’ راودته على الفور العديد من الأفكار، حتى أنه سمى طفله المستقبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ألقى كلاين الغرض الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد خطط لاستخدامه في مناسبات خاصة معينة فقط.
‘هيه هيه، لولا شخصية جيرمان سبارو، لكنت سأقول مباشرة أنك ستتمتع بالسمعة والقوة التي تتطابق مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي عندما يحين الوقت. بالطبع، ما إذا كانت تحبك ستكون مسألة أخرى تمامًا. وفقا لملاحظاتي، لديك فرصة ضئيلة. الشريك الذي ترغب إدوينا في الحصول عليه هو شخص يمكنه الدراسة والتحسن معها، شخص يمكنه مناقشة جميع أنواع المعرفة…’ تمتم كلاين وهو يستخدم بحث عصا الإستنباء مرة أخرى.
“هل أبدو كشخص لا يستطيع الاحتفاظ بالأسرار؟”
“موقع أندرسون هود.”
ثم أخفى الهارمونيكا الخاصة به، وأخرج القطعة الورقية بدم دانيتز، ولفها في نهاية عصاه.
“… جاء أيضا؟” فوجئ دانيتز أولاً قبل أن يسأل في مفاجأة.
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
أنهى كلاين ترديد الجملة، أطلق عصاه، وحدد الاتجاه الذي سقطت فيه. ثم أومأ برأسه وقال: “أنا قلق إذا بقي بالخارج”.
كان يشك في أن أي رد سيقوم به سيؤدي إلى دفنه في الثلج من قبل المجنون!
‘إذا أنت أيضًا حذر من أندرسون هود…’ لم يستطع دانيتز إخفاء ابتسامته بينما قال، “هذا صحيح! إنه من النوع الذي يبتسم على السطح ولكن سيطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير!”
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
“سمعته في بحر الضباب مروعة. لا يوجد قرصان يحبه مثله!”
‘هنا تأتي المشكلة، كمؤمن بإله المعرفة والحكمة، تعرف إدوينا الاسم الفخري للإله الحقيقي. لماذا لم تطلب مساعدته؟ أم أحاولت دون جدوى؟’
“حتى أنه حاول عمدًا أن يوقع بك، مما يجعلنا نكون حذرين منك، أن نراك بالعداء حتى!”
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
‘إذا كان القراصنة سيحبونه، فهذا لا يعني إلا أن لقبه كأقوى صياد ليس جوهري… لقد سمعت استفزازات أندرسون…’ لم يرد كلاين. لقد التقط عصاه ومضى عبر العاصفة الثلجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الانهيار عن وجود كهف. كان بداخلها صخور داكنة تعكس ضوء النار.
تتبع دانيتز عن كثب، مستخدماً غربان النار لتشتيت الثلج وحجب البرد، حتى لا يحتاج الاثنان إلى التجميد.
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
‘ليس سيئا. متفهم تمامًا…’ في تلك اللحظة، جرب كلاين مرة أخرى فوائد وجود خادم- أن يكون هناك شخص يحمل مظلة أثناء يوم ممطر، وشخص يوفر الدفء في عاصفة ثلجية!
عبس كلاين وهو ينشط رؤيته الروحية وعزز إدراكه الروحي.
في المساحة الشاسعة البيضاء، ظهر الاثنان كنقط سوداء، يمشيان عبر الثلج. لقد تقدموا إلى الأمام لما يقرب العشرين دقيقة قبل الوصول إلى الموقع الذي أشار إليه الإستنباء.
نظر إليه أندرسون.
“إنه ليس هنا…” قام دانيتز بمسح المنطقة وفشل في العثور على أي أثر لأندرسون هود.
“حتى أنه حاول عمدًا أن يوقع بك، مما يجعلنا نكون حذرين منك، أن نراك بالعداء حتى!”
لم يكن لديه أي شكوك حول بحث عصا الإستنباء الخاصة بجيرمان سبارو، لأنه كان آخر شخص تم العثور عليه بها.
في مثل هذه الأوقات، كان كلاين معجبًا بشكل خاص بمفتعل الحرائق. على الرغم من أنه كان لدى لاعب الخفة نفس القدرة على استدعاء النيران، إلا أنها كانت قدرة هجومية لا يمكن إبقائها. يمكن استخدامه في للحظة منقسمة فقط. للاعتماد عليها لتدفئة نفسه، كان بحاجة إلى إلقاءها باستمرار، وإرهاق نفسه بسرعة. أما بالنسبة للتحكم في اللهب، فقد اعتمدت على اللهب الموجود أو المواد القابلة للاشتعال. كلاهما كان يفتقران للغاية في عالم الجليد هذا.
عبس كلاين وهو ينشط رؤيته الروحية وعزز إدراكه الروحي.
أثناء حديثه، أخذ نفحة من الهواء وقال، “يا لا الرائحة الجميلة. يبدو أن الشواء قد اكتمل. هل تريد تجربته؟ على الرغم من أنني لم أحضر أي توابل، فهناك ملح صخري هنا. حامضي قليلاً فقط”.
فجأة، شعر بشيء. لقد دفع بعصاه إلى الأمام، مما تسبب في انهيار الثلج أمامه.
‘يجب أن تكون المنظمة السرية سرية. إن القيام بكل هذه الأنواع من الأفعال السطحية لا معنى له… كان السيد الرجل المعلق على حق…’
كشف الانهيار عن وجود كهف. كان بداخلها صخور داكنة تعكس ضوء النار.
تتبع دانيتز عن كثب، مستخدماً غربان النار لتشتيت الثلج وحجب البرد، حتى لا يحتاج الاثنان إلى التجميد.
جثم كلاين. اكتشف في رؤيته أن الكهف امتد إلى ممر ضيق. وفي نهاية الممر كانت هناك مجموعة من الصخور الحمراء المتوهجة. كانت نباتات غريبة تحت الأرض تحترق ببطء بينما كان أندرسون هود يجلس بجانبها. كان يشوي على مهل حيوانًا يشبه الأرنب. رائحة الدهون والدفء التي جلبته كانا ينبعثان إلى أنوف كلاين ودانيتز.
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
“أنتم هنا أخيرًا؟ هل تريدون تجربته؟ هناك في الحقيقة أرنب غريب يمكنه العيش في مثل هذا الجليد والثلج.” انحنى أندرسون، ناظرًا نحو المدخل كما لو كان يحيي رفاق في رحلة تخييم معه.
‘إذا كان القراصنة سيحبونه، فهذا لا يعني إلا أن لقبه كأقوى صياد ليس جوهري… لقد سمعت استفزازات أندرسون…’ لم يرد كلاين. لقد التقط عصاه ومضى عبر العاصفة الثلجية.
‘على الرغم من أنه لم يقل أي شيء استفزازي، إلا أنني أرغب حقًا في ضربه…’ دخل كلاين الكهف بتعبير رزين. لقد اقترب من النار وشعر بالنعيم الذي طال انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هيه هيه، لولا شخصية جيرمان سبارو، لكنت سأقول مباشرة أنك ستتمتع بالسمعة والقوة التي تتطابق مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي عندما يحين الوقت. بالطبع، ما إذا كانت تحبك ستكون مسألة أخرى تمامًا. وفقا لملاحظاتي، لديك فرصة ضئيلة. الشريك الذي ترغب إدوينا في الحصول عليه هو شخص يمكنه الدراسة والتحسن معها، شخص يمكنه مناقشة جميع أنواع المعرفة…’ تمتم كلاين وهو يستخدم بحث عصا الإستنباء مرة أخرى.
تبع دانيتز بعده. لقد نظر إلى النار التي كانت تشوي أرنبًا ثم إلى غربان النار بجانبه قبل أن يبددها بصمت.
“هل أبدو كشخص لا يستطيع الاحتفاظ بالأسرار؟”
“كيـ.. كيف وجدت هذا الكهف؟” سأل دانيتز باستياء، غير راغب في الاعتراف بدونيته، لكن جسده خانه من خلال الميل إلى النار.
ومع ذلك، لم يبدو وكأنه بارد. كان هذا بسبب أن غربان النار القرمزية كانت كانت نلف حوله. كانوا يغلون الثلج ويصدون الرياح، مما ولد دفئًا يشبه الربيع.
أدار أندرسون الأرنب المخوزق بسيفه الأسود، وألقى على دانيتز نظرة سريعة.
ومع ذلك، لم يبدو وكأنه بارد. كان هذا بسبب أن غربان النار القرمزية كانت كانت نلف حوله. كانوا يغلون الثلج ويصدون الرياح، مما ولد دفئًا يشبه الربيع.
“الدرس الأول لكونك صياد. راقب محيطك. كن مألوف مع محيطك. استفد من محيطك.”
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
تجمد تعبير دانيتز على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد تغيير إيماني! ليس لدي أي نية للإيمان بوجود مجهول من أصول مشكوك فيها!” لقد هدر في الداخل بجنون لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.
نظر أندرسون إلى جيرمان سبارو وضحك.
لقد تخيل في الأصل أن البرودة الرطبة في شتاء باكلوند كانت مرعبة، لكنه عرف الآن أن درجات الحرارة المنخفضة المطلقة والرياح القوية التي كانت حادة مثل الشفرات كانت مزيجًا مميتًا. على الرغم من أنه كان قد إرتدى سترة إضافية في وقت مبكر، وكان معطفه سميكًا وطويل، إلا أنه كان لا زال غير قادر على تحمل البرد.
“إنه كهف فتحته. كيف هو؟ إنه ليس سيئًا، أليس كذلك؟ لقد تحكمت في قوتي تمامًا.”
“حتى أنه حاول عمدًا أن يوقع بك، مما يجعلنا نكون حذرين منك، أن نراك بالعداء حتى!”
أثناء حديثه، أخذ نفحة من الهواء وقال، “يا لا الرائحة الجميلة. يبدو أن الشواء قد اكتمل. هل تريد تجربته؟ على الرغم من أنني لم أحضر أي توابل، فهناك ملح صخري هنا. حامضي قليلاً فقط”.
بينما كان يتحدث، خطط لإضافة إشارة كمؤمن الأحمق، لكن للأسف، لقد أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الإشارة. كل ما أمكنه فعله هو مواساة نفسه.
“هل أنت متأكد أنك تستطيع أن تأكل هذا؟ إذا كان مخلوق تجاوز، فقد تفقد السيطرة مع قضمة واحدة فقط”. قال دانيتز.
لقد تخيل في الأصل أن البرودة الرطبة في شتاء باكلوند كانت مرعبة، لكنه عرف الآن أن درجات الحرارة المنخفضة المطلقة والرياح القوية التي كانت حادة مثل الشفرات كانت مزيجًا مميتًا. على الرغم من أنه كان قد إرتدى سترة إضافية في وقت مبكر، وكان معطفه سميكًا وطويل، إلا أنه كان لا زال غير قادر على تحمل البرد.
نظر إليه أندرسون.
نظر أندرسون إلى جيرمان سبارو وضحك.
“الدرس الثاني لكونك صياد. ميّز ما يمكن وما لا يمكن أكله في البرية.”
“هل أبدو كشخص لا يستطيع الاحتفاظ بالأسرار؟”
لقد مد يده بحرص، خلع ساق، وحشاها في فمه وهو يأكلها بلذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد تغيير إيماني! ليس لدي أي نية للإيمان بوجود مجهول من أصول مشكوك فيها!” لقد هدر في الداخل بجنون لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.
كان كلاين على وشك أن يقول شيئ ما عندما شعر فجأة بإقتراب هالة من بعيد. لقد بدا الشعور القمعي القادم من مخلوق رفيع المستوى حقيقي للغاية. لقد جعل دانيتز يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
اجتاحتهم الهالة دون أن تلاحظ غرابة الكهف تحتها. ثم غادرت بسرعة.
عبس كلاين وهو ينشط رؤيته الروحية وعزز إدراكه الروحي.
‘ملك الشمال…’ برز اللقب في ذهن كلاين.
جثم كلاين. اكتشف في رؤيته أن الكهف امتد إلى ممر ضيق. وفي نهاية الممر كانت هناك مجموعة من الصخور الحمراء المتوهجة. كانت نباتات غريبة تحت الأرض تحترق ببطء بينما كان أندرسون هود يجلس بجانبها. كان يشوي على مهل حيوانًا يشبه الأرنب. رائحة الدهون والدفء التي جلبته كانا ينبعثان إلى أنوف كلاين ودانيتز.
نظر أندرسون إلى جيرمان سبارو وضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
