الإسم الرابع.
671: الإسم الرابع.
تفاجأ هيث دويل، الذي كان وجهه شبه شفاف بسبب الشحوب، لثانيتين قبل أن يقول بصدق، “شكرًا لك”.
‘غرض غريب؟’ شعر كلاين على الفور بصداع، لكنه سأل بتعبير غير منزعج، “ما هو؟”
وقف كولين إلى جانب الكنيسي بالرداء أبيض وسأل بلطف: “من هم الملوك؟”
“سمكة بأصابع بشرية تنمو فيها!” دون انتظار رد جيرمان سبارو، ركض فرانك إلى قاعة الطعام. لم يمضي وقت طويل، ركض عائدا ممسكا بيده سمكة غريبة سوداء مزرقة.
تمثال الإله المنهار في منتصف المذبح أصبح خافتًا فجأة بينما توقف الرجل ذو الرداء الأبيض السجد أخيرًا عن ندمه.
كانت السمكة بطول طبيعي. في الفضاء الذي كانت فيه عيناها، كان لها وجه يشبه الإنسان. تم تشريح بطنها، وشوهدت ثلاثة أصابع ملطخة بالدماء محشوة بالداخل.
“ليس عليك أن تهتم.”
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر قديس الظلام وليوماستر من عالم الأحلام!
نظر كلاين إلى السمكة وقال بعد بعض التفكير، “ربما حشاها شخص ما بالداخل”.
‘لذلك، هذه محاولة من جانب ليوماستر الجيد لطلب المساعدة؟ بصفته قديسًا من نظام الشفق، ربما يكون قد تقدم من الراعي، لذلك ليس من الغريب أن تكون لديك قوى تجاوز مثل أسقف ورود…’ أومأ كلاين برأسه، معتقدًا أن حكمه على الأرجح كان قريب من الحقيقة.
“… منطقي. إذن فهي ليس أكثر سمكة فرادة.” ذهل فرانك للحظة بينما بدا محبطًا إلى حد ما. “الأصابع تعتبر لحم ودم. سأسأل هيث. إنه خبير في مثل هذه الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العاصفة بسرعة بينما نظر كولين إلى الكنيسي الذي كان جسده مشبعًا بنور الفجر. ثم كرر أسئلته السابقة مرة أخرى.
وبينما كان يتحدث، قام بمسح المنطقة ووجد هيث دويل الذي كان منكمشا في زاوية يأكل.
“علمتني، وأمسكت بيدي أثناء مغامرتنا. شاهدتني أكبر. بالنسبة لي، هي قبطانتي ومعلمتي، وكذلك… وكذلك أمي…”
ذهب فرانك بسرعة ووضع السمكة السوداء المزرقة أمام عديم الدم.
“نعم” أجاب هيث دويل بإيجاز.
مد هيث دويل يديه وضغط وجهه على السمكة.
“كنت بجانبها قبل أن أبلغ الثالثة من عمري. هيه هيه. هذا ما يقولونه، لكن لم يعد لدي أي ذكريات فعلية عن ذلك.”
عند رؤية هذا المشهد، كان لدى فرانك شعور محير بأن شيئًا ما كان على خطأ.
مع وفاة الكنيسي، أصدرت الشوارع بالخارج ومدينة بعد الظهر بأكملها فجأة هديرًا وكأنها وحوش برية.
سرعان ما تفاعل وضحك.
“من أغوى ساسرير؟”
“لا، هذا ليس طعامًا لك. كنت تأكل السمك طوال هذا الوقت لدرجة أنه تفوح من جسمك رائحة السمك.”
بعد دخول كلاين إلى عالم الأحلام، وجد نفسه مرة أخرى في موقعه الأصلي- بجانب أدميرالة النجوم كاتليا.
“ما قصدته هو السؤال عما إذا كنت تعرف الأصابع الموجودة في معدة السمكة؟ هل يمكنك العثور على مالكها الأصلي؟”
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
أوقف هيث دويل حركت ميله ودرسها بعناية لبضع ثوان.
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
“إنهم ينتمون إلى أسقف ورود، على الأقل أسقف ورود.”
“ما هي المصيبة الكبرى؟”
أخرج الأصابع الثلاثة الملطخة بالدماء وكدسها معًا.
“علمتني، وأمسكت بيدي أثناء مغامرتنا. شاهدتني أكبر. بالنسبة لي، هي قبطانتي ومعلمتي، وكذلك… وكذلك أمي…”
بعد لحظة وجيزة، ذابت الأصابع مثل الشمع، وتحولت إلى بركة من الدم واللحم اللزج.
اتخذ ديريك وهاييم وجوشوا أيضًا مواقع قتالية في محاولة لصد الوحش المتبقي.
ترنح اللحم والدم وهم يرسمون كلمة باللون الأحمر: “النجدة!”
“النجدة؟ كيف؟” أدار فرانك لي رأسه إلى جيرمان سبارو بنظرة فارغة.
‘أصابع من أسقف ورود… “النجدة”…’ عند رؤية هذا المشهد، أقام كلاين على الفور بعض الاتصالات.
“النجدة؟ كيف؟” أدار فرانك لي رأسه إلى جيرمان سبارو بنظرة فارغة.
لقد تذكر قديس الظلام وليوماستر من عالم الأحلام!
بدون رؤية أي رد من الكنيسي، مد كولين يده اليمنى، وسحب سيفه الفضي نحو الشخص.
كان قديس نظام الشفق هذا في أنقاض معينة، وقد تأثر بالقوى المتبقية لملاك أو إله من مسار المتفرج، مما تسبب في انفصاله وتحوله إلى شخصية لطيفة. أدى ذلك إلى حاصره هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت كاتليا شفتيها وسألت “إنها على السفينة؟”
قاتل جانبه الجيد والشرير باستمرار، متقاتلين غالبًا على المستوى النفسي. الشخصية الرئيسية، التي كانت تميل أكثر نحو الظلام، امتلكت ميزة تدريجية حيث اختبأت الشخصية الجيدة في كل مكان في عالم العقل بحثًا عن المساعدة.
“نعم.” أدار كلاين رأسه ونظر إلى أدميرالة النجوم بينما قال بشكل عابر، “لديك مشاعر عميقة جدًا تجاهها.”
‘لذلك، هذه محاولة من جانب ليوماستر الجيد لطلب المساعدة؟ بصفته قديسًا من نظام الشفق، ربما يكون قد تقدم من الراعي، لذلك ليس من الغريب أن تكون لديك قوى تجاوز مثل أسقف ورود…’ أومأ كلاين برأسه، معتقدًا أن حكمه على الأرجح كان قريب من الحقيقة.
قاتل جانبه الجيد والشرير باستمرار، متقاتلين غالبًا على المستوى النفسي. الشخصية الرئيسية، التي كانت تميل أكثر نحو الظلام، امتلكت ميزة تدريجية حيث اختبأت الشخصية الجيدة في كل مكان في عالم العقل بحثًا عن المساعدة.
“النجدة؟ كيف؟” أدار فرانك لي رأسه إلى جيرمان سبارو بنظرة فارغة.
أخرج الأصابع الثلاثة الملطخة بالدماء وكدسها معًا.
‘يجب أن تسأل قبطانتك وليس أنا…# هز كلاين رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت كاتليا شفتيها وسألت “إنها على السفينة؟”
“ليس عليك أن تهتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت كاتليا شفتيها وسألت “إنها على السفينة؟”
“هناك الكثير من الشذوذ مع هذه المياه.”
“من هم الملوك؟”
كان سبب إعطاء هذا الرأي هو أنه من الحلم، كانت شخصية ليوماستر الرئيسية تتمتع بالأفضلية المطلقة. لإنقاذه حقًا، كان بحاجة إلى اتخاذ الاستعدادات للتعامل مع نصف إله. على الرغم من أن الجانب الجيد سيتدخل بالتأكيد، إلا أن كل ما سيمكنه فعله هو تقليل قوة قديس الظلام إلى حد ما. سيبقى نصف إله.
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
بالطبع، مع وجود ملكة الغوامض على متن المستقبل، فإن القيام بأي محاولات فعلية لم يكن مستحيلاً. ولكن إذا تم إنقاذ ليوماستر بسهولة وجعله قديس ظلام جيد تمامًا، اعتقد كلاين أن الملكة كانت لتفعل ذلك لفترة طويلة. يجب أن يكون سبب عدم اتخاذ إجراء هو أنه كان غير واقعي.
بدون رؤية أي رد من الكنيسي، مد كولين يده اليمنى، وسحب سيفه الفضي نحو الشخص.
على سبيل المثال، المكان الذي يوجد فيه ليوماستر يتسبب في انفصال روح المرء، لدرجة أن ملكة الغوامض لم تجرؤ حتى على تحديه… تم استعادة حلم ليوماستر جزئيًا فقط. وكاد أن يجعلني أواجه موقفًا لا يمكنني التعامل معه. أخيرًا، قمت بحل المشكلة بسرعة مع صولجان إله البحر. إذا كنت سألتقي به في العالم الحقيقي، فسأعاني حقًا من الانفصال في الشخصية، وأصبح عضوًا في مصح نفسي. يجب أن أجد طريقة لاستعارة شمعة الرعب العقلي من الأب أوترفسكي لأحظى بفرصة العلاج… هيه هيه. يمكنني أيضًا أن أجعل الآنسة عدالة تعالجني، لكنها ما زالت تفتقر إلى القوة في الوقت الحالي…’ تذكر كلاين الماضي بينما كان يمازح داخليًا.
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
“نعم.” لقد وثق فرانك لي في جيرمان سبارو كثيرًا. “ربما مات الرجل الذي يطلب المساعدة منذ زمن بعيد…”
تنهد كولين وهو يواجه أحد الوحوش “مدينة فاسدة تلوثت بالكامل…”.
عند قول هذا، أضاءت عيناه فجأة وهو يحدق في هيث دويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الكارثة الكبرى؟”
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الكارثة الكبرى؟”
“نعم” أجاب هيث دويل بإيجاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كلاين إلى السمكة وقال بعد بعض التفكير، “ربما حشاها شخص ما بالداخل”.
انفتحت أطراف فم فرانك لي شيئًا فشيئًا بينما ابتسم مثل طفل يبلغ وزنه مائتي رطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
“لطالما كنت أشعر بالفضول الشديد بشأن بنية لحم ودم أسقف ورود.”
‘إذا يشير الملوك إلى ملوك الملائكة.. ما الاسم الرابع؟ لماذا دمر نفسه بينما كان على وشك أن يقوله؟ هل هو من أغوى ساسرير أم غيره؟’ كان ديريك مليئا بالأسئلة.
“لقد فكرت دائمًا في نتيجة استخدام لحم ودم كوسيط ووسيلة للتهجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
‘ذات يوم، ستموت وسط تجاربك. لحسن الحظ، سأغادر هذه السفينة قريبًا…’ كان لدى كلاين انطباع محير عن دخول طفل مسبب للمشاكل إلى مستودع أسلحة.
‘إذا يشير الملوك إلى ملوك الملائكة.. ما الاسم الرابع؟ لماذا دمر نفسه بينما كان على وشك أن يقوله؟ هل هو من أغوى ساسرير أم غيره؟’ كان ديريك مليئا بالأسئلة.
تفاجأ هيث دويل، الذي كان وجهه شبه شفاف بسبب الشحوب، لثانيتين قبل أن يقول بصدق، “شكرًا لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا المشهد، كان لدى فرانك شعور محير بأن شيئًا ما كان على خطأ.
“لماذا تشكرني؟” حك فرانك لي رأسه، وبدا محتارًا تمامًا.
بلدة الظهيرة. في الكاتدرائية نصف منهارة.
‘ربما يشكرك على قدرتك على كبح فضولك وعدم استخدام لحمه ودمه كموضوع تجريبي. أنت رفيق يستحق الثقة…’ اهتزت زوايا فم كلاين قليلاً في محاولة لتفسير السبب. لقد أدرك أنه قد كان لزميل المستقبل الأول والثاني سلاسل أفكار غريبة إلى حد ما.
بالطبع، مع وجود ملكة الغوامض على متن المستقبل، فإن القيام بأي محاولات فعلية لم يكن مستحيلاً. ولكن إذا تم إنقاذ ليوماستر بسهولة وجعله قديس ظلام جيد تمامًا، اعتقد كلاين أن الملكة كانت لتفعل ذلك لفترة طويلة. يجب أن يكون سبب عدم اتخاذ إجراء هو أنه كان غير واقعي.
…
اجتاحت العاصفة التي تشكلت من الضوء تمامًا المناطق المحيطة، تاركةً الكنيسي متجمد في الجو قبل أن يلتهمه تمامًا.
بلدة الظهيرة. في الكاتدرائية نصف منهارة.
قبل أن يتمكن ديريك وهاييم وجوشوا من الرد في الوقت المناسب، انطلق الكنيسي المؤمن إلى الأمام بسرعة فائقة للغاية، مما أدى إلى ظهور صورة لاحقة.
وقف كولين إلى جانب الكنيسي بالرداء أبيض وسأل بلطف: “من هم الملوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المستقبل في الإبحار بسلام قبل أن تواجه ليلة قصيرة مرة أخرى.
“ما هي الكارثة الكبرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تسأل قبطانتك وليس أنا…# هز كلاين رأسه.
“من أغوى ساسرير؟”
“نعم.” لقد وثق فرانك لي في جيرمان سبارو كثيرًا. “ربما مات الرجل الذي يطلب المساعدة منذ زمن بعيد…”
لقد بدا وكأن الكنيسي لم يسمعه وهو يواصل السجود على الأرض. لقد كرر كلمات الندم وكأنه تسجيل وهمي متروك في البيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر قديس الظلام وليوماستر من عالم الأحلام!
‘روح، طيف أم روح شريرة؟’ نظر ديريك في ذلك الاتجاه، وشعر بالتوتر إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفع رأسه ببطء. كان لونه أخضر قاتمًا، وكانت نظرته مليئة بالكراهية.
بدون رؤية أي رد من الكنيسي، مد كولين يده اليمنى، وسحب سيفه الفضي نحو الشخص.
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
ومع ذلك، على الرغم من أن طرف النصل الحاد وصل إلى مؤخرة رأسه، ظل الكنيسي في ندم، وكأن شيئًا لم يتغير.
“لقد فكرت دائمًا في نتيجة استخدام لحم ودم كوسيط ووسيلة للتهجين.”
أرجع كولين إلياد سيفه الفضي أثناء مسحه للمنطقة برموز خضراء داكنة في عينيه.
أخرج الأصابع الثلاثة الملطخة بالدماء وكدسها معًا.
ثم سار قطريًا إلى المذبح أمامه وهو يلقي بصره على الشمعة المصدرة لضوء أصفر.
“نعم” أجاب هيث دويل بإيجاز.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، مد يده اليسرى وأخمد ضوء الشمعة بالكامل.
بالطبع، مع وجود ملكة الغوامض على متن المستقبل، فإن القيام بأي محاولات فعلية لم يكن مستحيلاً. ولكن إذا تم إنقاذ ليوماستر بسهولة وجعله قديس ظلام جيد تمامًا، اعتقد كلاين أن الملكة كانت لتفعل ذلك لفترة طويلة. يجب أن يكون سبب عدم اتخاذ إجراء هو أنه كان غير واقعي.
تمثال الإله المنهار في منتصف المذبح أصبح خافتًا فجأة بينما توقف الرجل ذو الرداء الأبيض السجد أخيرًا عن ندمه.
بدون رؤية أي رد من الكنيسي، مد كولين يده اليمنى، وسحب سيفه الفضي نحو الشخص.
لقد رفع رأسه ببطء. كان لونه أخضر قاتمًا، وكانت نظرته مليئة بالكراهية.
قاتل جانبه الجيد والشرير باستمرار، متقاتلين غالبًا على المستوى النفسي. الشخصية الرئيسية، التي كانت تميل أكثر نحو الظلام، امتلكت ميزة تدريجية حيث اختبأت الشخصية الجيدة في كل مكان في عالم العقل بحثًا عن المساعدة.
قبل أن يتمكن ديريك وهاييم وجوشوا من الرد في الوقت المناسب، انطلق الكنيسي المؤمن إلى الأمام بسرعة فائقة للغاية، مما أدى إلى ظهور صورة لاحقة.
ترنح اللحم والدم وهم يرسمون كلمة باللون الأحمر: “النجدة!”
كان كولين مستعدًا بالفعل لذلك. لقد خطى خطوة قطرية للأمام بقدمه اليمنى، وأدار جسده نصفيا، ومسح للخلف بالسيف الفضي في يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من أن طرف النصل الحاد وصل إلى مؤخرة رأسه، ظل الكنيسي في ندم، وكأن شيئًا لم يتغير.
على السيف، ارتفعت بقع الضوء، مشكّلة على الفور عاصفة هائلة.
‘أصابع من أسقف ورود… “النجدة”…’ عند رؤية هذا المشهد، أقام كلاين على الفور بعض الاتصالات.
اجتاحت العاصفة التي تشكلت من الضوء تمامًا المناطق المحيطة، تاركةً الكنيسي متجمد في الجو قبل أن يلتهمه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ينتمون إلى أسقف ورود، على الأقل أسقف ورود.”
انتهت العاصفة بسرعة بينما نظر كولين إلى الكنيسي الذي كان جسده مشبعًا بنور الفجر. ثم كرر أسئلته السابقة مرة أخرى.
تنهد كولين وهو يواجه أحد الوحوش “مدينة فاسدة تلوثت بالكامل…”.
“من هم الملوك؟”
اجتاحت العاصفة التي تشكلت من الضوء تمامًا المناطق المحيطة، تاركةً الكنيسي متجمد في الجو قبل أن يلتهمه تمامًا.
“ما هي المصيبة الكبرى؟”
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
“من أغوى ساسرير؟”
رد الكنسي الذي كانت شخصيته غير واضحة للغاية بطريقة مذهولة، “الملوك هم ساسرير، أوروبوروس، ميديتشي…”
رد الكنسي الذي كانت شخصيته غير واضحة للغاية بطريقة مذهولة، “الملوك هم ساسرير، أوروبوروس، ميديتشي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العاصفة بسرعة بينما نظر كولين إلى الكنيسي الذي كان جسده مشبعًا بنور الفجر. ثم كرر أسئلته السابقة مرة أخرى.
بينما كان على وشك أن يقول الاسم الرابع، اندلعت فيه شعلة شفافة من الداخل!
“من أغوى ساسرير؟”
اجتاحه اللهب على الفور، مما أدى إلى انتشاره في غاز أسود.
‘لذلك، هذه محاولة من جانب ليوماستر الجيد لطلب المساعدة؟ بصفته قديسًا من نظام الشفق، ربما يكون قد تقدم من الراعي، لذلك ليس من الغريب أن تكون لديك قوى تجاوز مثل أسقف ورود…’ أومأ كلاين برأسه، معتقدًا أن حكمه على الأرجح كان قريب من الحقيقة.
‘إذا يشير الملوك إلى ملوك الملائكة.. ما الاسم الرابع؟ لماذا دمر نفسه بينما كان على وشك أن يقوله؟ هل هو من أغوى ساسرير أم غيره؟’ كان ديريك مليئا بالأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من أن طرف النصل الحاد وصل إلى مؤخرة رأسه، ظل الكنيسي في ندم، وكأن شيئًا لم يتغير.
مع وفاة الكنيسي، أصدرت الشوارع بالخارج ومدينة بعد الظهر بأكملها فجأة هديرًا وكأنها وحوش برية.
لم يكن تعبير كاتليا ضائعًا ومذهولًا كما كان من قبل. قالت وهي تقضم شفتيها بطريقة ساخرة من النفس “هذا صحيح.”
نظر ديريك دون وعي من النافذة ورأى وجهًا عملاقًا.
“سمكة بأصابع بشرية تنمو فيها!” دون انتظار رد جيرمان سبارو، ركض فرانك إلى قاعة الطعام. لم يمضي وقت طويل، ركض عائدا ممسكا بيده سمكة غريبة سوداء مزرقة.
الزجاج حيث تم لصقه في الأصل نمت عين فريدة واحدة. كان على وجهه شعر أسود قصير وكثيف.
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
تااب! تااب! تااب! هرع وحش مماثل آخر من داخل الكاتدرائية. كان له بنية إنسان عادي وعينين، لكن سطح جسمه كان مغطى بالمثل بشعر أسود قصير يشبه الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان على وشك أن يقول الاسم الرابع، اندلعت فيه شعلة شفافة من الداخل!
تنهد كولين وهو يواجه أحد الوحوش “مدينة فاسدة تلوثت بالكامل…”.
رد الكنسي الذي كانت شخصيته غير واضحة للغاية بطريقة مذهولة، “الملوك هم ساسرير، أوروبوروس، ميديتشي…”
اتخذ ديريك وهاييم وجوشوا أيضًا مواقع قتالية في محاولة لصد الوحش المتبقي.
“من أغوى ساسرير؟”
…
“نعم.” لقد وثق فرانك لي في جيرمان سبارو كثيرًا. “ربما مات الرجل الذي يطلب المساعدة منذ زمن بعيد…”
استمرت المستقبل في الإبحار بسلام قبل أن تواجه ليلة قصيرة مرة أخرى.
كان سبب إعطاء هذا الرأي هو أنه من الحلم، كانت شخصية ليوماستر الرئيسية تتمتع بالأفضلية المطلقة. لإنقاذه حقًا، كان بحاجة إلى اتخاذ الاستعدادات للتعامل مع نصف إله. على الرغم من أن الجانب الجيد سيتدخل بالتأكيد، إلا أن كل ما سيمكنه فعله هو تقليل قوة قديس الظلام إلى حد ما. سيبقى نصف إله.
بعد دخول كلاين إلى عالم الأحلام، وجد نفسه مرة أخرى في موقعه الأصلي- بجانب أدميرالة النجوم كاتليا.
كان سبب إعطاء هذا الرأي هو أنه من الحلم، كانت شخصية ليوماستر الرئيسية تتمتع بالأفضلية المطلقة. لإنقاذه حقًا، كان بحاجة إلى اتخاذ الاستعدادات للتعامل مع نصف إله. على الرغم من أن الجانب الجيد سيتدخل بالتأكيد، إلا أن كل ما سيمكنه فعله هو تقليل قوة قديس الظلام إلى حد ما. سيبقى نصف إله.
كان على وشك أن ينظر إلى إسقاط بلاط الملك العملاق على الجانب الآخر من الجبل للبحث عن المزيد من الدلائل المحتملة عندما سمع كاتليا تسأل فجأة بثقل بينما تعانق ركبتيها.
“هل قابلتها؟”
“نعم.” أدار كلاين رأسه ونظر إلى أدميرالة النجوم بينما قال بشكل عابر، “لديك مشاعر عميقة جدًا تجاهها.”
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
على السيف، ارتفعت بقع الضوء، مشكّلة على الفور عاصفة هائلة.
جمعت كاتليا شفتيها وسألت “إنها على السفينة؟”
‘روح، طيف أم روح شريرة؟’ نظر ديريك في ذلك الاتجاه، وشعر بالتوتر إلى حد ما.
“نعم.” أدار كلاين رأسه ونظر إلى أدميرالة النجوم بينما قال بشكل عابر، “لديك مشاعر عميقة جدًا تجاهها.”
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
لم يكن تعبير كاتليا ضائعًا ومذهولًا كما كان من قبل. قالت وهي تقضم شفتيها بطريقة ساخرة من النفس “هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت كاتليا شفتيها وسألت “إنها على السفينة؟”
“كنت بجانبها قبل أن أبلغ الثالثة من عمري. هيه هيه. هذا ما يقولونه، لكن لم يعد لدي أي ذكريات فعلية عن ذلك.”
مد هيث دويل يديه وضغط وجهه على السمكة.
“علمتني، وأمسكت بيدي أثناء مغامرتنا. شاهدتني أكبر. بالنسبة لي، هي قبطانتي ومعلمتي، وكذلك… وكذلك أمي…”
سرعان ما تفاعل وضحك.
بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
سرعان ما تفاعل وضحك.
بالطبع، مع وجود ملكة الغوامض على متن المستقبل، فإن القيام بأي محاولات فعلية لم يكن مستحيلاً. ولكن إذا تم إنقاذ ليوماستر بسهولة وجعله قديس ظلام جيد تمامًا، اعتقد كلاين أن الملكة كانت لتفعل ذلك لفترة طويلة. يجب أن يكون سبب عدم اتخاذ إجراء هو أنه كان غير واقعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات