الإلتقاء مجددا.
651: الإلتقاء مجددا.
في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.
عند رؤية تحذير ويل أوسبتين، وجد كلاين نفسه أولاً محظوظًا.
“إنه مشهور جدًا في بحر الضباب. ولديه لقب ‘أقوى صياد’.”
‘لحسن الحظ، لم أطلب الموت وواصلت الاستكشاف…’ لم يتردد في التنهد بإرتياح.
“لا! على الإطلاق!” وقف أندرسون في حيرة مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي. رفع يديه كما لو كان يستسلم. “اعرفك. لقد طرحت علي العديد من الأسئلة. في ذلك الوقت، أردت أن أقوم بمزحة عليك. حقًا، لقد كانت مجرد مزحة لإحياء الجو. ألا تعتقد أن تغير الجو فجأة إلى حالة رعب هي تجربة مبهجة، بالطبع أنا أشير إلى الهدف وليس أنا.”
على الرغم من أنه شاهد اللوحة الجدارية المتعلقة بأوروبوروس، وكذلك الوحش المرعب، أندرسون، الذي تحور لسبب غير معروف، إلا أنه لم يضع نفسه فعليًا في موقف خطير.
كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.
‘أتساءل عما إذا كنت سأظهر بشكل عشوائي في منطقة في الحلم التالي، أم أنه سيستمر من قبل… إذا كان ذلك هو الأخير، فإن أفضل خيار للعمل هو عدم إزعاج أندرسون لتجنب إثارة غضبه. سوف أمشي في نفس الطريق فقط وأترك الدير السوداء…’ أرجغ كلاين عن نظرته واستمر في القراءة.
“أمامنا جزيرة بمسافة 1.5 ميل بحري. سنرسو هناك وننتظر مرور العاصفة.”
“ماعدا الحلم، فإن الأشياء الأخرى ليست مزعجة. طالما أنك لا تحاول الاقتراب من تلك الأنقاض، تنظر مباشرة إلى الشيء الذي يطير في السماء في “منتصف النهار”، أو تتحدى العواصف التي تعطي تحذيرات كافية، فلن تكون هناك مشكلة إذا اتبعت الطرق البحرية الآمنة التي تم التحقق منها من قبل الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو! سو! سو!
“أما بالنسبة لحوريات البحر، فما عليك سوى الاستمرار في الإبحار إلى الأمام وستواجههم في النهاية. هذا لأنه، على مستوياتهم، سيعيشون فقط في مناطق أكثر أمانًا نسبيًا، وليس هناك العديد من هذه المناطق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت شفرات الرياح الشاطئ، محدثةً شقوقًا واضحة في الرمال، لكنها كانت على وشك الوصول إلى هدفها.
“أخيرًا، آمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.
“مع خالص الشكر، صديقك الذي غالبًا ما يكون في نوم عميق بسبب وصوله إلى مرحلة حرجة في نموه،”
لقد خطط لقلب عملة معدنية هناك ثم اختباره بالعرافة عندما سمع فجأة أدميرالة النجوم كاتليا تقول، “استمع إلى ما سيقوله.”
ويل أوسبتين “
“أخيرًا، آمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
كانت الجملة الأخيرة طويلة ومربكة إلى حد ما، لكن كلاين فهم على الفور ما عناه أفعى القدر: ‘قبل أن أولد، لا تزعجني إلا إذا كان شيئًا مهمًا وحاسمًا للغاية!’
“أمامنا جزيرة بمسافة 1.5 ميل بحري. سنرسو هناك وننتظر مرور العاصفة.”
‘سأبذل قصارى جهدي…’ رد كلاين داخليًا دون أي ضمان.
“لو كنت قد شاركت في الاستكشاف، فكيف كنت لأبقى على قيد الحياة؟”
إذا تقدم بنجاح، فقد لا يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يضطر إلى طلب مساعدة ويل أوسبتين في إيجاد صيغة جرعة التسلسل 4 لمسار المتنبئ.
عند رؤية تحذير ويل أوسبتين، وجد كلاين نفسه أولاً محظوظًا.
كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.
“إنه مشهور جدًا في بحر الضباب. ولديه لقب ‘أقوى صياد’.”
بسبب اضطراب الحلم، أصبح معظم الطعام باردًا، لكن القراصنة كانوا لا يزالون يقضون وقتًا ممتعًا في الأكل. فبعد كل شيء، لم يمت أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.
نظرًا لعدم وفاة أي شخص خلال هذا اللقاء الغامض، فقد شعروا بطبيعة الحال بشعور رائع أن لديهم شيئًا يتباهون به.
“توقف توقف!” وبينما كان أندرسون يتشقلب برشاقة للمراوغة، صرخ، “جئت بسلام! لا أعني أي ضرر!”
“هل تريد كوب حليب؟” أمسك فرانك لي بصحن وجلس مقابل كلاين يسأل بحرارة.
لا تتحدى أي علامات لعاصفة!
متذكرا المحادثة في الحلم، هز كلاين رأسه بشدة بتعبير جامد.
“لو كنت قد شاركت في الاستكشاف، فكيف كنت لأبقى على قيد الحياة؟”
داخليًا، كان قلقًا جدًا من أن الحليب الموجود على السفينة كان كله من منتجات فرانك التجريبية.
سو! سو! سو!
لم يمانع فرانك بينما تناول جرعة من الحليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هطل المطر على سطح السفينة المستقبل، جعل القراصنة الذين دخلوا المقصورة أو حصلوا على مأوى يشعرون وكأن نهاية العالم قد وصلت.
“أتذكر إخباري لك عن تلك الأشياء الصغيرة في الحلم؟”
عند رؤية تحذير ويل أوسبتين، وجد كلاين نفسه أولاً محظوظًا.
“نعم.” قطع كلاين سمكة عظام التنين التي تم طهيها في الصلصة وحشاها في فمه.
“كان وصفي في ذلك الوقت غير دقيق إلى حد ما. كان الغرض الحقيقي منهم هو إنتاج الحليب بنجاح حتى عندما لا يكونون في حالة قادرة على إنتاجه، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. وطالما أنهم يستهلكونه، فسوف ينتجون الحليب ويعودون إلى الحليب بمجرد عدم تناوله. وبهذه الطريقة، لا تعاني أبقار الحليب من أي تعذيب. وبهذه الطريقة، سيصبح من العدل للرجال والنساء تربية أطفالهم. سيكون مفيدا للنساء أن تخرجنا للعمل… “
كان هذا النوع من الأسماك معروفًا بقلة العظام. في معظم الأحيان، كان لديه عظم رئيسي واحد فقط. في باكلوند، نظرًا لأنواعها المختلفة، كانت تعتبر طعامًا شهيًا متوسطًا إلى عالي الجودة، ولكن في شرقي جزيرة أورافي، في محيط الطرق البحرية الآمنة، غالبًا ما تم اصطيادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعل هذا فرانك سعيد إلى حد ما بينما لم يستطع إلا شرب القليل من الحليب.
ضحك فرانك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر إخباري لك عن تلك الأشياء الصغيرة في الحلم؟”
“كان وصفي في ذلك الوقت غير دقيق إلى حد ما. كان الغرض الحقيقي منهم هو إنتاج الحليب بنجاح حتى عندما لا يكونون في حالة قادرة على إنتاجه، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. وطالما أنهم يستهلكونه، فسوف ينتجون الحليب ويعودون إلى الحليب بمجرد عدم تناوله. وبهذه الطريقة، لا تعاني أبقار الحليب من أي تعذيب. وبهذه الطريقة، سيصبح من العدل للرجال والنساء تربية أطفالهم. سيكون مفيدا للنساء أن تخرجنا للعمل… “
لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.
‘انتظر، لماذا تخبرني بهذا…’ فشل كلاين تقريبًا في الحفاظ على شخصيته كجيرمان سبارو.
كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.
في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.
في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.
‘إنه في الواقع شخص يدعم المساواة بين الرجل والمرأة. ومع ذلك، فإن وسائله مخيفة بعض الشيء… هذا صحيح. إن كنيسة الأم الأرض مثل كنيسة الإلهة. يعتقدون أن المرأة يجب أن يكون لها نفس المكانة في المجتمع مثل الرجل. ومع ذلك، فإنهم يركزون بشكل أكبر على الإنجاب، ويعاملونه على أنه أقدس الأمور…’
“يمكنكم التوجه إلى الجزيرة لفترة من الوقت، لكن لا تتجولوا إلى الداخل. عليكم أن تكونوا في نطاق المدافع.” أعطت كاتليا للقراصنة فرصة وجيزة للإرتياح.
‘من بين الكنائس السبع، كانت كنيسة العواصف وكنيسة إله القتال أكثر انحيازًا للرجال. كنيسة الشمس هي التالية. أما كنيسة إله المعرفة والحكمة فهي مختلفة عن الكنائس الأخرى. إنهم يميزون على أساس الذكاء. إن كنيسة البخار محايدة وقد ععمل مع كنيسة الإلهة حتى لتشجيع النساء على الخروج إلى العمل بسبب الحاجة إلى المزيد من العمال لتطوير الصناعة…’ كان لدى كلاين على الفور الفروق بين الكنائس السبع تومض في ذهنه .
‘أندرسون!’
لقد نظر لأعلى ونظر إلى فرانك لي كما لو أن ما قاله للتو كان شيئًا صغير.
ويل أوسبتين “
لقد جعل هذا فرانك سعيد إلى حد ما بينما لم يستطع إلا شرب القليل من الحليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هطل المطر على سطح السفينة المستقبل، جعل القراصنة الذين دخلوا المقصورة أو حصلوا على مأوى يشعرون وكأن نهاية العالم قد وصلت.
بعد أن أنهى القراصنة غداءهم على دفعات، دفعت كاتليا النوافذ لكابينة القبطان مفتوحة مرة أخرى. باستخدام السحر، قامت بتضخيم صوتها.
“عاصفة!”
“أمامنا جزيرة بمسافة 1.5 ميل بحري. سنرسو هناك وننتظر مرور العاصفة.”
متذكرا المحادثة في الحلم، هز كلاين رأسه بشدة بتعبير جامد.
“في هذه المياه، في كل مرة يكون هناك انتقال من الظهر إلى الليل، هناك احتمال بحدوث عاصفة مرعبة. لا يمكنني تأكيد متى ستحدث، لكنني أعتقد أنه من الآمن لنا انتظار مرورها قبل أن نواصل رحلتنا .”
“هل تريد كوب حليب؟” أمسك فرانك لي بصحن وجلس مقابل كلاين يسأل بحرارة.
لقد دخلت في التفاصيل أكثر بكثير مما فعلت في الماضي، لأنه لم يكن حدثًا مفاجئًا، وكان هناك متسع من الوقت.
كان أندرسون الذي قال أن رفاقه لم يعودوا أبدًا بعد أن شرعوا في استكشاف القاعة لكنه زعم أنه كان من أعضاء فريق الاستكشاف!
كانت العاصفة واحدة من أكثر الأشياء التي كان يخافها الناس في البحر. لذلك لم يعترض أحد على الأمى. لقد ذهبوا وفقا لتعليمات كاتليا. تحت إشراف الملاح أوتولوف والعريفة نينا، استعدوا بعصبية للرسو.
“في هذه المياه، في كل مرة يكون هناك انتقال من الظهر إلى الليل، هناك احتمال بحدوث عاصفة مرعبة. لا يمكنني تأكيد متى ستحدث، لكنني أعتقد أنه من الآمن لنا انتظار مرورها قبل أن نواصل رحلتنا .”
وهذا جعل كلاين يؤكد أحد الأمور التي ذكرها ويل أوسيبتين.
كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.
لا تتحدى أي علامات لعاصفة!
كان هذا النوع من الأسماك معروفًا بقلة العظام. في معظم الأحيان، كان لديه عظم رئيسي واحد فقط. في باكلوند، نظرًا لأنواعها المختلفة، كانت تعتبر طعامًا شهيًا متوسطًا إلى عالي الجودة، ولكن في شرقي جزيرة أورافي، في محيط الطرق البحرية الآمنة، غالبًا ما تم اصطيادها.
لم يمضي وقت طويل حتى ظهرت جزيرة مغطاة بأشجار عملاقة أمام المستقبل.
لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.
عدل المركب الشراعي الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر مساره ورسى عكس اتجاه الريح.
‘إتها تعرف أندرسون؟’ لم يقم كلاين بترديد تعويذة التميمة بتهور بينما قال بصوت عميق، “لقد تحول بالفعل.”
لقد مرت أكثر من نصف ساعة وخفتت السماء فجأة. ظهرت غيوم ملونة باللون الرصاصي الواحدة تلو الأخرى.
“لا! على الإطلاق!” وقف أندرسون في حيرة مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي. رفع يديه كما لو كان يستسلم. “اعرفك. لقد طرحت علي العديد من الأسئلة. في ذلك الوقت، أردت أن أقوم بمزحة عليك. حقًا، لقد كانت مجرد مزحة لإحياء الجو. ألا تعتقد أن تغير الجو فجأة إلى حالة رعب هي تجربة مبهجة، بالطبع أنا أشير إلى الهدف وليس أنا.”
لقد تداخلوا مع بعضهم البعض كما لو كانوا يلفون كل المياه المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجملة الأخيرة طويلة ومربكة إلى حد ما، لكن كلاين فهم على الفور ما عناه أفعى القدر: ‘قبل أن أولد، لا تزعجني إلا إذا كان شيئًا مهمًا وحاسمًا للغاية!’
وسط دوي الرعد المصم وومضات البرق المعمية، اجتاح إعصار من بعيد.
في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.
كان متصلاً بالغيوم في الأعلى وبالبحر في الأسفل. لقد كان مبالغا فيه أكثر من أي عملاق أسطوري. كان مثل أفعى عملاقة ملتفة تحاول تدمير العالم.
التميمة المصنوعة من القصدير أصبحت على الفور حادة مثل الشفرة الرقيقة.
جلب الإعصار المرعب معه موجات شاهقة كالجبال. تشعب البرق مثل الأشجار ولم يتوقف بسبب العاصفة القادمة. كان يضرب باستمرار سطح البحر، وينقسم إلى صواعق كهربائية صغيرة تنتشر إلى الخارج.
“كان وصفي في ذلك الوقت غير دقيق إلى حد ما. كان الغرض الحقيقي منهم هو إنتاج الحليب بنجاح حتى عندما لا يكونون في حالة قادرة على إنتاجه، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. وطالما أنهم يستهلكونه، فسوف ينتجون الحليب ويعودون إلى الحليب بمجرد عدم تناوله. وبهذه الطريقة، لا تعاني أبقار الحليب من أي تعذيب. وبهذه الطريقة، سيصبح من العدل للرجال والنساء تربية أطفالهم. سيكون مفيدا للنساء أن تخرجنا للعمل… “
عندما هطل المطر على سطح السفينة المستقبل، جعل القراصنة الذين دخلوا المقصورة أو حصلوا على مأوى يشعرون وكأن نهاية العالم قد وصلت.
‘إتها تعرف أندرسون؟’ لم يقم كلاين بترديد تعويذة التميمة بتهور بينما قال بصوت عميق، “لقد تحول بالفعل.”
هذه العاصفة لم تدم طويلا. هدأ البحر بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، وتبدد الإعصار. لقد ساد ضوء شمس الظهيرة في السماء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تندفع من حدود جرف!
“يمكنكم التوجه إلى الجزيرة لفترة من الوقت، لكن لا تتجولوا إلى الداخل. عليكم أن تكونوا في نطاق المدافع.” أعطت كاتليا للقراصنة فرصة وجيزة للإرتياح.
كان هذا النوع من الأسماك معروفًا بقلة العظام. في معظم الأحيان، كان لديه عظم رئيسي واحد فقط. في باكلوند، نظرًا لأنواعها المختلفة، كانت تعتبر طعامًا شهيًا متوسطًا إلى عالي الجودة، ولكن في شرقي جزيرة أورافي، في محيط الطرق البحرية الآمنة، غالبًا ما تم اصطيادها.
وضع كلاين في الاعتبار تحذيرات ويل أوسبتين ولم يكن لديه أي رغبة في استكشاف الجزيرة. بعد مغادرته “المستقبل”، لقد تجول على الشاطئ فقط، آخذًا شعور قدميه على أرض صلبة.
إذا تقدم بنجاح، فقد لا يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يضطر إلى طلب مساعدة ويل أوسبتين في إيجاد صيغة جرعة التسلسل 4 لمسار المتنبئ.
‘الشاطئ، وضوء الشمس، والأشجار… يبدو وكأنه عطلة…’ فكر كلاين في تسلية عندما لاحظ فجأة نقطة سوداء تتحرك بسرعة عبر زاوية عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متفاجئًا من مقابلة أندرسون غير المحظوظ. كان هذا لأن القراصنة كانوا جميعًا في نفس المنطقة أثناء الحلم. كانوا جميعًا قريبين جدًا من بعضهم البعض، مما يعني أيضًا أن أندرسون، الذي لم يكن بعيدًا جدًا، كان أيضًا قريبًا جدًا من المستقبل.
كانت تندفع من حدود جرف!
‘أندرسون!’
زاد حجم النقطة السوداء لتكشف عن شخصية بشرية!
“توقف توقف!” وبينما كان أندرسون يتشقلب برشاقة للمراوغة، صرخ، “جئت بسلام! لا أعني أي ضرر!”
على مسافة غير بعيدة، لاحظت كاتليا، التي كانت على الرمال، هذا الشذوذ. استدارت نصفيا وخلعت النظارات الثقيلة على جسر أنفها.
لقد خطط لقلب عملة معدنية هناك ثم اختباره بالعرافة عندما سمع فجأة أدميرالة النجوم كاتليا تقول، “استمع إلى ما سيقوله.”
اقترب الشكل ذو العيون الزمردية اللون. كان يرتدي قميصا أبيض وسترة سوداء وسروالا. كان متوسط البنية وشعره الأشقر مقسوم بثلاثين وسبعين.
لم يمانع فرانك بينما تناول جرعة من الحليب.
‘أندرسون!’
أطلقت الشفرات الحادة اللازوردية على هدفهم مثل فرقة إطلاق النار.
‘أندرسون المنحوس!’
كان أندرسون الذي قال أن رفاقه لم يعودوا أبدًا بعد أن شرعوا في استكشاف القاعة لكنه زعم أنه كان من أعضاء فريق الاستكشاف!
تعرف عليه كلاين على الفور.
متذكرا المحادثة في الحلم، هز كلاين رأسه بشدة بتعبير جامد.
لم يكن الشخص سوى أندرسون المرعب في عالم الأحلام!
التميمة المصنوعة من القصدير أصبحت على الفور حادة مثل الشفرة الرقيقة.
كان أندرسون الذي قال أن رفاقه لم يعودوا أبدًا بعد أن شرعوا في استكشاف القاعة لكنه زعم أنه كان من أعضاء فريق الاستكشاف!
‘أندرسون!’
في تلك اللحظة، رفع أندرسون يده اليمنى.
على مسافة غير بعيدة، لاحظت كاتليا، التي كانت على الرمال، هذا الشذوذ. استدارت نصفيا وخلعت النظارات الثقيلة على جسر أنفها.
دون أي تردد، مثل جيرمان سبارو، أخذ كلاين تميمية وهتف بكلمة واحدة في هيرميس القديمة.
عدل المركب الشراعي الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر مساره ورسى عكس اتجاه الريح.
“عاصفة!”
“توقف توقف!” وبينما كان أندرسون يتشقلب برشاقة للمراوغة، صرخ، “جئت بسلام! لا أعني أي ضرر!”
التميمة المصنوعة من القصدير أصبحت على الفور حادة مثل الشفرة الرقيقة.
‘لحسن الحظ، لم أطلب الموت وواصلت الاستكشاف…’ لم يتردد في التنهد بإرتياح.
مع ضخ الروحانية، ترددت أصداء الريح في الجو.
في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.
بتعبير جامد، ألقى كلاين التميمة في يده على أندرسون.
‘من بين الكنائس السبع، كانت كنيسة العواصف وكنيسة إله القتال أكثر انحيازًا للرجال. كنيسة الشمس هي التالية. أما كنيسة إله المعرفة والحكمة فهي مختلفة عن الكنائس الأخرى. إنهم يميزون على أساس الذكاء. إن كنيسة البخار محايدة وقد ععمل مع كنيسة الإلهة حتى لتشجيع النساء على الخروج إلى العمل بسبب الحاجة إلى المزيد من العمال لتطوير الصناعة…’ كان لدى كلاين على الفور الفروق بين الكنائس السبع تومض في ذهنه .
سو! سو! سو!
“يمكنكم التوجه إلى الجزيرة لفترة من الوقت، لكن لا تتجولوا إلى الداخل. عليكم أن تكونوا في نطاق المدافع.” أعطت كاتليا للقراصنة فرصة وجيزة للإرتياح.
أطلقت الشفرات الحادة اللازوردية على هدفهم مثل فرقة إطلاق النار.
في تلك اللحظة، شعر أن لقب المجنون لا ينبغي أن يكون لجيرمان سبارو ولكن لفرانك لي.
كان أندرسون يرفع يده اليمنى عالياً بابتسامة وكان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما سمع تعويذة عميقة وغامضة وصوت الريح المخدر لفروة الرأس.
اقترب الشكل ذو العيون الزمردية اللون. كان يرتدي قميصا أبيض وسترة سوداء وسروالا. كان متوسط البنية وشعره الأشقر مقسوم بثلاثين وسبعين.
لقد تجمدت نظرته بينما ألقى بنفسه جانبًا وتشقلب عدة مرات بطريقة مثيرة للشفقة كما لو كانت المنطقة التي أمامه معدن حارق.
هز أندرسون كتفيه وقال، “كنت أستعد لشرح ذلك في اللحظة التي قلت فيها ذلك. كنت أخطط لإخبارك أنني كنت أمزح وأنني خططت لطلب مساعدتك. على آمل أن تتمكن من أخذي بعيدًا، ولكن في تلك اللحظة، انتهى الحلم… اللعنة، لقد كنت حقًا منحوسا جدا! “
سو! سو! سو!
ويل أوسبتين “
ضربت شفرات الرياح الشاطئ، محدثةً شقوقًا واضحة في الرمال، لكنها كانت على وشك الوصول إلى هدفها.
651: الإلتقاء مجددا.
“توقف توقف!” وبينما كان أندرسون يتشقلب برشاقة للمراوغة، صرخ، “جئت بسلام! لا أعني أي ضرر!”
“أما بالنسبة لحوريات البحر، فما عليك سوى الاستمرار في الإبحار إلى الأمام وستواجههم في النهاية. هذا لأنه، على مستوياتهم، سيعيشون فقط في مناطق أكثر أمانًا نسبيًا، وليس هناك العديد من هذه المناطق.”
“أندرسون هود…”، قالت أدميرالة النجوم فجأة اسمًا وهي ترفع يدها لإيقاف جيرمان سبارو الذي أخذ تميمة.
‘أندرسون!’
‘إتها تعرف أندرسون؟’ لم يقم كلاين بترديد تعويذة التميمة بتهور بينما قال بصوت عميق، “لقد تحول بالفعل.”
على الرغم من أنه شاهد اللوحة الجدارية المتعلقة بأوروبوروس، وكذلك الوحش المرعب، أندرسون، الذي تحور لسبب غير معروف، إلا أنه لم يضع نفسه فعليًا في موقف خطير.
“رأيته في الحلم”.
لم يكن الشخص سوى أندرسون المرعب في عالم الأحلام!
لم يكن متفاجئًا من مقابلة أندرسون غير المحظوظ. كان هذا لأن القراصنة كانوا جميعًا في نفس المنطقة أثناء الحلم. كانوا جميعًا قريبين جدًا من بعضهم البعض، مما يعني أيضًا أن أندرسون، الذي لم يكن بعيدًا جدًا، كان أيضًا قريبًا جدًا من المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.
“لا! على الإطلاق!” وقف أندرسون في حيرة مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي. رفع يديه كما لو كان يستسلم. “اعرفك. لقد طرحت علي العديد من الأسئلة. في ذلك الوقت، أردت أن أقوم بمزحة عليك. حقًا، لقد كانت مجرد مزحة لإحياء الجو. ألا تعتقد أن تغير الجو فجأة إلى حالة رعب هي تجربة مبهجة، بالطبع أنا أشير إلى الهدف وليس أنا.”
ويل أوسبتين “
“لو كنت قد شاركت في الاستكشاف، فكيف كنت لأبقى على قيد الحياة؟”
ضحك فرانك.
‘هذا ما يقلقني…’ لم يصدق كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت شفرات الرياح الشاطئ، محدثةً شقوقًا واضحة في الرمال، لكنها كانت على وشك الوصول إلى هدفها.
هز أندرسون كتفيه وقال، “كنت أستعد لشرح ذلك في اللحظة التي قلت فيها ذلك. كنت أخطط لإخبارك أنني كنت أمزح وأنني خططت لطلب مساعدتك. على آمل أن تتمكن من أخذي بعيدًا، ولكن في تلك اللحظة، انتهى الحلم… اللعنة، لقد كنت حقًا منحوسا جدا! “
كونه أكثر ثقة في العثور على حوريات البحر، ترك كلاين الحلم على الفور وارتدى قبعته وتوجه إلى قاعة طعام القراصنة.
‘إنه يتوافق مع سمات كونك منحوس…’ تمتم كلاين بصمت.
“عاصفة!”
لقد خطط لقلب عملة معدنية هناك ثم اختباره بالعرافة عندما سمع فجأة أدميرالة النجوم كاتليا تقول، “استمع إلى ما سيقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظر، لماذا تخبرني بهذا…’ فشل كلاين تقريبًا في الحفاظ على شخصيته كجيرمان سبارو.
“إنه مشهور جدًا في بحر الضباب. ولديه لقب ‘أقوى صياد’.”
“أندرسون هود…”، قالت أدميرالة النجوم فجأة اسمًا وهي ترفع يدها لإيقاف جيرمان سبارو الذي أخذ تميمة.
متذكرا المحادثة في الحلم، هز كلاين رأسه بشدة بتعبير جامد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
