لا تخرجوا.
508: لا تخرجوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج شخص، ونظر إليهم، وقال بهدوء، “الجو ضبابي. من الأفضل عدم الخروج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس مدن اليابسه الرئيسية مثل باكلوند و تينغن و ميناء بريتز، كانت الجزر الاستعمارية مثل ميناء بانسي تفتقر إلى الغاز. كانت المصابيح المبطنة على جانبي الشارع متناثرة. لقد كان فيها شموع محبوسة في زجاج ينتظرون أن يضاءوا.
لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!
“لقد اختاروا البقاء.”
لسوء الحظ، إرتفعت الريح في وقت مبكر، لذلك لم يخرج أحد في المساء. لم تضاء الشموع في الوقت المحدد سلفًا، وكان الطريق أسود اللون. لمع المخطط الخافت للقمر القرمزي عبر الغيوم.
بالمقارنة مع السابق، كانت الرياح أكثر هدوءًا. على الأقل، لم يكن كلاين بحاجة إلى أن يشتت انتباهه للإمساك بقبعته.
“نعم، لقد رأيت الكثير من الفلكلور، لكن ليس أي منه عملي”. وافق حارس شخصي آخر على ذلك.
انتشر الضباب الرقيق تدريجيا في الهواء وأغلقت أبواب ونوافذ البيوت المكونة من طابقين بإحكام. كانت سوداء تماما وخالية من أي ضوء، كما لو أنه لم يكن أحد قد عاش في المنطقة لفترة طويلة.
بانغ!
مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.
508: لا تخرجوا.
وووش!
لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.
وسط الضباب، بدأت الرياح تهب بينما شعر كلاين ببرودة محيرة أسفل رقبته.
لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.
‘… هراء لعين! انتظرني… انتظرني!’ انكمش بؤبؤا دانيتز بينما وسع خطواته لمطاردة الرجل. لم يجرؤ على البقاء بمفرده في الضباب الرقيق والمحيط الخافت.
في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!
في المشهد، ظهر ظل أسود بحجم البطيخة من الضباب واندفع لأذنه.
أصابت الرصاصة النحاسية بدقة الرأس المغطى بالعفن، محطمةً مقطب الرأس بينما تراجع إلى الخلف وتوقف في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.
ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.
بام!
“ربما يجب أن نحترم العادات هنا”. قال برانش أوردي في تفكير “البقاء هنا لن يؤثر على صعودنا للسفينة”.
بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.
عندما فكر في ذلك، أدار رأسه إلى الجانب وأدرك أن جيرمان سبارو لم ينتظره. مع عصاه وفانوسه، كان يهرول في المسافة، ومعطفه الأسود يرفرف خلفه قليلاً.
سرعان ما دفع الفاتورة وقاد عائلته وحراسه الشخصيين إلى الطابق الأول.
بمساعدة ضوء الفانوس، ميز كلاين أخيراً الشيء الذي هاجمه.
لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!
دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.
لقد كان رأس!
لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!
كان شكلًا يحمل فانوسًا، يرتدي قبعة رسمية ومعطف مزدوج جيوب الصدر بنفس لون الليل. كانت خطوط وجهه متميزة، وكانت هناك حدة واضحة في البرودة.
‘… هراء لعين! انتظرني… انتظرني!’ انكمش بؤبؤا دانيتز بينما وسع خطواته لمطاردة الرجل. لم يجرؤ على البقاء بمفرده في الضباب الرقيق والمحيط الخافت.
طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.
“الريح قد توقفت!” قالت دونا مشيرة بحماس إلى النافذة.
لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أفكاره تستقر، رأى رأسًا مشابهًا يطير من الضباب إلى جانبه من زاوية عينه. كان يحاول عض رقبته.
‘هراء لعين!’ لعن دانيتز المشتعل بصمت عندما رأى هذا المشهد، لقد إرتجف قلبه.
لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.
على الرغم من أنه ذهب في العديد من عمليات البحث عن الكنوز وحارب العديد من الوحوش، إلا أن مثل هذا الشيء المثير للاشمئزاز والمرعب كان لا يزال نادرًا.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت ما، ظهر مسدس كلاسيكي في يده، وكان على وشك إطلاقه مع إمساك كوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم!
في هذه اللحظة، رأى شعاعًا نقيًا من الضوء ينزل من السماء، ويسقط على الرأس المتصلب إلى حد ما.
‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.
آه!
وووش!
رن صراخ يخثر الدم، وتم تبخير الرأس المجفف والبشع بسرعة قبل الذوبان إلى رماد. لم يترك أي أثر وراءه.
لقد شعروا بقلوبهم تستقر.
‘كم ضعيف!’ علق دانيتز لا شعوريا.
نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.
انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.
بينما كانت أفكاره تستقر، رأى رأسًا مشابهًا يطير من الضباب إلى جانبه من زاوية عينه. كان يحاول عض رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.
بانغ!
‘السبب الرئيسي هو أن قوى التجاوز في مجال الشمس تقيّد مثل هذه الأشياء!’ أضاف دانيتز بازدراء في قلبه.
قام دانيتز بسحب الزناد بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصابت الرصاصة النحاسية بدقة الرأس المغطى بالعفن، محطمةً مقطب الرأس بينما تراجع إلى الخلف وتوقف في الجو.
لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.
نظرت دونا والآخرون لا شعوريًا وأطلقوا على الفور صرخات رعب.
بعد فترة وجيزة، توسعت كرة قرمزية بسرعة فوق كف دانيتز الأيسر الفارغ، وبدأ ضوء ناري في اللف.
انحنى للأمام وجر ذراعه قبل “رمي” كرة النار، مما تسبب في إصطدامهت في الرأس المتيبس.
لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.
اشتعلت النيران بينم إحترق الرأس أحمر. مفحما جلد الرأس بسرعة، محدثا صوت أزيز.
كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”
ومع ذلك، فقد إنقض إلى الأمام بفمه مفتوح على مصراعيه، وهو جاهز لعض رقبة دانيتز كما لو أنه لم يتأثر.
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
“نعم، لقد رأيت الكثير من الفلكلور، لكن ليس أي منه عملي”. وافق حارس شخصي آخر على ذلك.
كان هذا التحول في الأحداث خارجًا إلى حد ما عن توقعات دانيتز. كاد أن يفشل في المراوغة في الوقت المناسب، وقفز بسرعة إلى الأمام، بالكاد متفاديا ضرر مميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.
ظهر لون قرمزي مشرق على كفه الأيسر مرة أخرى، لكن الشعلة لم تتسع هذه المرة. بدلاً من ذلك، تقلصت، طبقة تلو الأخرى.
في غضون ثانية، رمى دانيتز كرة النار البرتقالية، التي كانت بحجم العين فقط، أثناء التفادي.
مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.
تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.
بوووم!
ظهر لون قرمزي مشرق على كفه الأيسر مرة أخرى، لكن الشعلة لم تتسع هذه المرة. بدلاً من ذلك، تقلصت، طبقة تلو الأخرى.
أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.
‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.
عندها فقط أدرك أن هذا الوحش الذي كان له رأس فقط لم يكن سهل التعامل معه. ومع ذلك، قتل جيرمان سبارو واحدًا بسهولة.
‘السبب الرئيسي هو أن قوى التجاوز في مجال الشمس تقيّد مثل هذه الأشياء!’ أضاف دانيتز بازدراء في قلبه.
‘… هراء لعين! انتظرني… انتظرني!’ انكمش بؤبؤا دانيتز بينما وسع خطواته لمطاردة الرجل. لم يجرؤ على البقاء بمفرده في الضباب الرقيق والمحيط الخافت.
دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.
عندما فكر في ذلك، أدار رأسه إلى الجانب وأدرك أن جيرمان سبارو لم ينتظره. مع عصاه وفانوسه، كان يهرول في المسافة، ومعطفه الأسود يرفرف خلفه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
‘… هراء لعين! انتظرني… انتظرني!’ انكمش بؤبؤا دانيتز بينما وسع خطواته لمطاردة الرجل. لم يجرؤ على البقاء بمفرده في الضباب الرقيق والمحيط الخافت.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل مطعم الليمون الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.
لقد كان رأسًا ذابلًا متعفنًا!
وووش!
تحرك حلقها وتقيأت تقريبا.
‘السبب الرئيسي هو أن قوى التجاوز في مجال الشمس تقيّد مثل هذه الأشياء!’ أضاف دانيتز بازدراء في قلبه.
لقد قررت دونا التخلي عن التحلية الجميلة، على الرغم من أن العطر قد تسرب بالفعل إلى أنفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.
لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.
“ربما يجب أن نحترم العادات هنا”. قال برانش أوردي في تفكير “البقاء هنا لن يؤثر على صعودنا للسفينة”.
مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.
لقد قررت دونا التخلي عن التحلية الجميلة، على الرغم من أن العطر قد تسرب بالفعل إلى أنفها.
ثوود! ثوود! ثوود! شعرت دونا أن صوت الأقدام على الدرجات الخشبية أثناء نزولها كان محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم سبارو”! صرخت دونا ودينتون.
أخيرًا، لاحظت أن الأشجار في الخارج لم تعد تتمايل، وكانت الأرض مليئة بجميع أنواع النفايات.
تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.
كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”
“الريح قد توقفت!” قالت دونا مشيرة بحماس إلى النافذة.
“إذا كانت هناك أي مشاكل، فسيكون البقاء هنا أكثر خطورة. هناك مدافع على متن السفينة، وكذلك بحارة يحملون أسلحة وسيوفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
قام والدها، تاجر الاستيراد والتصدير، برانش أوردي، بقرص جبهته وهدر، “أين آداب مائدتك، دونا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنع هذا السبب أوردي، الذي دعا كليفز لفتح الباب.
“لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”
أخيرًا، لاحظت أن الأشجار في الخارج لم تعد تتمايل، وكانت الأرض مليئة بجميع أنواع النفايات.
كان كل تاجر يعتمد على البحر من أجل العيش يتقبل الخرافات بشكل أو بأخر، خاصة عندما يتعلق الأمر بأساطير السكان الأصليين. لذلك، صمت أوردي ووافق على اقتراح كليفز.
كان هذا التحول في الأحداث خارجًا إلى حد ما عن توقعات دانيتز. كاد أن يفشل في المراوغة في الوقت المناسب، وقفز بسرعة إلى الأمام، بالكاد متفاديا ضرر مميتة.
سرعان ما دفع الفاتورة وقاد عائلته وحراسه الشخصيين إلى الطابق الأول.
كان كليفز على وشك فتح الباب ليجد طريقه عندما جاء صوت صرير من غرفة مجاورة. صرخت دونا تقريبًا في خوف وقبضت يد دينتون بإحكام.
لقد كان رأس!
خرج شخص، ونظر إليهم، وقال بهدوء، “الجو ضبابي. من الأفضل عدم الخروج.”
في هذه اللحظة، كانوا مثل السفن العالقة في العواصف، كما لو كانوا هم الوحيدون الذين تركوا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشخص يرتدي معطفًا أسود بدون قبعة. كان هناك زوج من النظارات على جسر أنفه. كان وجهه سمينًا ودائريًا تقريبًا.
…
‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”
“ما الذي تحاول نقله، السيد فوكس؟” لقد تعرف كليفز عليه بأنه صاحب مطعم الليمون الأخضر .
‘كم ضعيف!’ علق دانيتز لا شعوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق باب المطعم فجأة، مما منعهم من العودة.
قال فوكس بدون الكثير من التعبير، “في بانسي، خلال الليالي التي يتغير فيها الضباب والطقس بشكل جذري، من الأفضل عدم الخروج أو الرد على أي طرق. وإلا، فقد يواجه المرء… أشياء سيئة.”
ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.
كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.
كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”
“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”
قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.
أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.
“لقد اختاروا البقاء.”
بمساعدة ضوء الفانوس، ميز كلاين أخيراً الشيء الذي هاجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير! ثوود!
بمجرد سقوط صوت فوكس، فتحت أبواب الغرف المختلفة إما بهدوء أو بثقل. جاء السادة والسيدات من قبل إلى الأبواب وراقبوا دونا وعائلتها، الذين كانوا يفكرون في المغادرة، بهدوء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.
“ربما يجب أن نحترم العادات هنا”. قال برانش أوردي في تفكير “البقاء هنا لن يؤثر على صعودنا للسفينة”.
ظهر لون قرمزي مشرق على كفه الأيسر مرة أخرى، لكن الشعلة لم تتسع هذه المرة. بدلاً من ذلك، تقلصت، طبقة تلو الأخرى.
لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!
وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”
بانغ!
“نعم، لقد رأيت الكثير من الفلكلور، لكن ليس أي منه عملي”. وافق حارس شخصي آخر على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن ينهي جملته، جاءت أصوات طرق من باب المطعم وأمكن سماع سلسلة من الصرخات من بعيد.
قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.
على عكس مدن اليابسه الرئيسية مثل باكلوند و تينغن و ميناء بريتز، كانت الجزر الاستعمارية مثل ميناء بانسي تفتقر إلى الغاز. كانت المصابيح المبطنة على جانبي الشارع متناثرة. لقد كان فيها شموع محبوسة في زجاج ينتظرون أن يضاءوا.
صرير! ثوود!
خفق قلب أوردي بينما كان على وشك اختيار البقاء ليلاً.
نظرت دونا إلى السادة والسيدات الواقفين عند مداخلهم، وشعرت أن نظراتهم بدت غريبة بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.
“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.
“إذا كانت هناك أي مشاكل، فسيكون البقاء هنا أكثر خطورة. هناك مدافع على متن السفينة، وكذلك بحارة يحملون أسلحة وسيوفًا.”
بانغ!
أقنع هذا السبب أوردي، الذي دعا كليفز لفتح الباب.
508: لا تخرجوا.
انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.
لقد هدأ عواء الريح وكان الظلام عميقًا وسط الضباب المنتشر. كان الأمر كما لو أنه كان هناك العديد من الوحوش المخبأة في الداخل.
‘هراء لعين!’ لعن دانيتز المشتعل بصمت عندما رأى هذا المشهد، لقد إرتجف قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت دونا شقيقها الأصغر، دينتون، واختبأت خلف سيسيل، وغادرت المطعم خطوة بخطوة.
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج شخص، ونظر إليهم، وقال بهدوء، “الجو ضبابي. من الأفضل عدم الخروج.”
أغلق باب المطعم فجأة، مما منعهم من العودة.
في هذه اللحظة، كانوا مثل السفن العالقة في العواصف، كما لو كانوا هم الوحيدون الذين تركوا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قلب أوردي بينما كان على وشك اختيار البقاء ليلاً.
لقد شعروا بقلوبهم تستقر.
مع الفانوس في يده، سار كليفز إلى الأمام عندما رأى شيئًا ما يطير فجأة ويتحطم على الأرض، متدحرجا لعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت دونا والآخرون لا شعوريًا وأطلقوا على الفور صرخات رعب.
لقد كان رأس!
لقد كان رأسًا ذابلًا متعفنًا!
ثم رأوا النور.
سقط ضوء من السماء، وذاب الرأس المقرف إلى العدم.
“إذا كانت هناك أي مشاكل، فسيكون البقاء هنا أكثر خطورة. هناك مدافع على متن السفينة، وكذلك بحارة يحملون أسلحة وسيوفًا.”
“هذا…” ابتلع أوردي والآخرون بقوة، وارتجفت أجسادهم.
في تلك اللحظة، رأوا ضوءًا أصفر باهتًا يقترب من أعماق الضباب.
كان شكلًا يحمل فانوسًا، يرتدي قبعة رسمية ومعطف مزدوج جيوب الصدر بنفس لون الليل. كانت خطوط وجهه متميزة، وكانت هناك حدة واضحة في البرودة.
في المشهد، ظهر ظل أسود بحجم البطيخة من الضباب واندفع لأذنه.
“العم سبارو”! صرخت دونا ودينتون.
صرير! ثوود!
لقد شعروا بقلوبهم تستقر.
ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.
ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.
“ماذا عن عائلة تيموثي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
