رجال القش.
476: رجال القش.
تلاشى الضوء فجأة من حيث اختفى إنس زانغويل، مما أدى إلى تلطيخ المنطقة بأغنى وأعمق ظلام.
تلاشى الضوء فجأة من حيث اختفى إنس زانغويل، مما أدى إلى تلطيخ المنطقة بأغنى وأعمق ظلام.
سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقة على حافة القسم الشرقي.
في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.
لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.
بالمقارنة مع السابق، لقد كان قد فقد قبعته من على رأسه. كانت الملابس على كتفه الأيسر ممزقة، وتمزقت قطعة من اللحم. يتدفق القيح الأصفر الشاحب كفقاعات الواحده تلو الآخرى.
فصول اليوم…
لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.
476: رجال القش.
واصلت الريشة 0.08 الكتابة.
“هذا جعل قوته تبدو وكأنها سلعة ما في متجر متعدد الأقسام خلال تغيير الفصول، مع بقاء 55 ٪ فقط. نعم، هذا الرقم دقيق للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.
“قد يشعر البعض بالندم، بينما قد يفرح البعض الآخر. كان لدى إنس زانغويل الحبل السري للإله الشرير الذي جاء من الطفل في رحم ميغوس. لقد كان من الخالق الحقيقي، ومن خلال الحبل السري، نجا بنجاح من قيود الوجود المجهول وعاد بقوة إلى العالم الحقيقي، ولكن نتيجة لذلك لقد فقد ذلك الغرض الغامض، بالإضافة إلى ذلك، سيعاني من غضب نسل الإله الشرير من الفشل في الهبوط لفترة قصيرة من الزمن.”
476: رجال القش.
لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.
“هذا جعل قوته تبدو وكأنها سلعة ما في متجر متعدد الأقسام خلال تغيير الفصول، مع بقاء 55 ٪ فقط. نعم، هذا الرقم دقيق للغاية.”
انفجرت فريا في البكاء وأصبحت رؤيتها ضبابية بسرعة.
…
في شارع في أعماق القسم الشرقي.
سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.
لقد نظر حوله بحذر، خائفًا من أن تنقض عليه الذئاب الجشعة من حوله وتسرق هدية العام الجديد خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأى الذئاب عندما كان لا يزال في الريف، ولكن لدهشته، تمكن من تجربة هذا الشعور المألوف في باكلوند.
في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.
‘لا يزال باهظ الثمن جدا. لا يمكنني إلا تقسيم التكلفة مع شخص آخر وقطعه إلى قطع… هذا يكفي لعطلة العام الجديد. يمكنني تناول شريحتين من االلحم لكل وجبة. ثلاث شرائح، لا…خمس شرائح لحم على الأقل. يمكنني قطع بعض منها وطهيها مع البطاطس. لست بحاجة حتى إلى إضافة الملح…’ مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر العجوز كوهلر إلى اللحم في ذراعيه، رؤية البقع البيضاء ممزوجة باللحوم الحمراء، ولم يستطع حلقه إلا أن يرتعش وابتلع فمًا من اللعاب.
أثناء سيره، شعر بالضباب حوله يصبح أكثف. برج الساعة في الكاتدرائية الذي كان لا يزال واضحًا نسبيًا في المسافة تم ابتلاعه تدريجيًا بمزيج من الأسود الحديدي والأصفر الشاحب. حتى المشاة من حوله تحولوا إلى ظلال ضبابية بمجرد أن كانوا على بعد عشر خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل بدأ رسمياً؟’ أغلق كلاين عينيه وأمال ظهره إلى الحائط، يده اليمنى تنقبض وتسترخي.
شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا رائحة الضباب سيئة للغاية اليوم؟” تمتم، وسرع خطاه.
بالنسبة له، كان أفضل شيء يمكن فعله في هذه اللحظة هو الخروج من القاعة والفرار إلى المسافة بينما كان السيد A يركز على الطقس.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد إشتد صدره، شعر حلقه بعدم الارتياح، وسرعان ما كان يعاني من صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يشعر البعض بالندم، بينما قد يفرح البعض الآخر. كان لدى إنس زانغويل الحبل السري للإله الشرير الذي جاء من الطفل في رحم ميغوس. لقد كان من الخالق الحقيقي، ومن خلال الحبل السري، نجا بنجاح من قيود الوجود المجهول وعاد بقوة إلى العالم الحقيقي، ولكن نتيجة لذلك لقد فقد ذلك الغرض الغامض، بالإضافة إلى ذلك، سيعاني من غضب نسل الإله الشرير من الفشل في الهبوط لفترة قصيرة من الزمن.”
‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.
~~~~~~~~
لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.
…
إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.
ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.
لقد حمل كيس اللحم وحاول إبقاءه بين ذراعيه.
في هذه اللحظة، اعتقد أنه كان هناك بلغم كثيف يندفع إلى حلقه، مما حجبه، لذلك حارب مرة أخرى، مما أحدث لهاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فريا بسرعة: “حسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، أدرك أنه كان على وشك الموت.
بدأ جسدها فجأة في الارتعاش.
لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.
وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.
لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.
لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.
وذكره بالأصدقاء المتشردين الذين كان يعرفهم، لقد اختفى الكثير منهم على مدار فصل الشتاء حتى تم العثور عليهم متيبسين تحت جسر أو بقعة كانت محمية من الريح. مات عدد قليل منهم من الحصول على الطعام فجأة.
لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقة على حافة القسم الشرقي.
لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.
لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الناس مثلنا مثل القش على الأرض، يسقطون عندما تهب الريح. حتى أنه من الممكن أن نقع بمفردنا بدون الريح.”
في شارع في أعماق القسم الشرقي.
‘الريح قادمة…’ لقد كان للعجوز كوهلر فجأة مثل هذه الفكرة.
لقد رأى الذئاب عندما كان لا يزال في الريف، ولكن لدهشته، تمكن من تجربة هذا الشعور المألوف في باكلوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أمسك كيس اللحم بإحكام وهو يفتش جيب سترته القديمة من أجل السيجارة المتداعية التي كان دائمًا غير راغب في تدخينها.
بالمقارنة مع السابق، لقد كان قد فقد قبعته من على رأسه. كانت الملابس على كتفه الأيسر ممزقة، وتمزقت قطعة من اللحم. يتدفق القيح الأصفر الشاحب كفقاعات الواحده تلو الآخرى.
ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.
“إن ذلك مكلف للغاية، مكلف للغاية. سعال- دعينا نذهب إلى مستشفى خيري. مستشفى خيري، يمكنني الانتظار. إنها ليست مشكلة كبيرة.” لهثت ليف برد.
ما لم يستطع فهمه هو السبب في انهياره فجأة تمامًا عندما عادت حياته إلى المسار الصحيح، تتحرك في اتجاه كان جيد بما فيه الكفاية بالنسبة له. علاوة على ذلك، دفع له المحقق موريارتي مقدمًا لشراء اللحم الذي طال انتظاره للعام الجديد، وكان يتطلع إلى تذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقة على حافة القسم الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.
قام العجوز كوهلر بإخراج تلك السجائر المتداعية، لكنه لم يعد لديه القوة لرفع ذراعيه مرة أخرى حيث سقطوا بقوة على الأرض.
لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.
لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.
لقد سمع كلمته الأخيرة.
سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”
لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.
‘لا يزال باهظ الثمن جدا. لا يمكنني إلا تقسيم التكلفة مع شخص آخر وقطعه إلى قطع… هذا يكفي لعطلة العام الجديد. يمكنني تناول شريحتين من االلحم لكل وجبة. ثلاث شرائح، لا…خمس شرائح لحم على الأقل. يمكنني قطع بعض منها وطهيها مع البطاطس. لست بحاجة حتى إلى إضافة الملح…’ مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر العجوز كوهلر إلى اللحم في ذراعيه، رؤية البقع البيضاء ممزوجة باللحوم الحمراء، ولم يستطع حلقه إلا أن يرتعش وابتلع فمًا من اللعاب.
…
نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.
علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.
في شقة على حافة القسم الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.
سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.
نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”
لقد رأى الذئاب عندما كان لا يزال في الريف، ولكن لدهشته، تمكن من تجربة هذا الشعور المألوف في باكلوند.
“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من الجيد إنهاء العمل باكرا. لم يعني ذلك أنهم يستطيعون الراحة لأنه قد عنى عدم وجود عمل كافٍ ودخل غير كافٍ.
أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.
“إنها السنة الجديدة تقريبًا. غادر معظم عملائنا باكلوند وذهبوا في إجازة في مكان آخر. لا يمكننا الإستمرار على هذا النحو. علينا إيجاد عمل جديد.”
فصول اليوم…
وبينما كانت تتحدث، سارت نحو الباب.
سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.
“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.
أثناء سيره، شعر بالضباب حوله يصبح أكثف. برج الساعة في الكاتدرائية الذي كان لا يزال واضحًا نسبيًا في المسافة تم ابتلاعه تدريجيًا بمزيج من الأسود الحديدي والأصفر الشاحب. حتى المشاة من حوله تحولوا إلى ظلال ضبابية بمجرد أن كانوا على بعد عشر خطوات.
في منطقة القسم الشرقي، كان على كل امرأة، لم تعمل في المصانع، أن تكون ماهرة أو عدوانية بما يكفي من أجل البقاء.
“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.
أجابت فريا بسرعة: “حسنا”.
أثناء سيره، شعر بالضباب حوله يصبح أكثف. برج الساعة في الكاتدرائية الذي كان لا يزال واضحًا نسبيًا في المسافة تم ابتلاعه تدريجيًا بمزيج من الأسود الحديدي والأصفر الشاحب. حتى المشاة من حوله تحولوا إلى ظلال ضبابية بمجرد أن كانوا على بعد عشر خطوات.
كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ليف قد فتحت الباب للتو عندما تعثرت وسقطت على الأرض.
سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”
أمر المعلم الخبير في الخدمة على الفور، “بسرعة، إلى الكاتدرائية. نحن بحاجة إلى التوجه إلى الكاتدرائية المجاورة!”
سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.
شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.
علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.
سارعت فريا مذعورة وقرفصت بجانبها.
ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.
كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!
“أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”
في هذه اللحظة، اعتقد أنه كان هناك بلغم كثيف يندفع إلى حلقه، مما حجبه، لذلك حارب مرة أخرى، مما أحدث لهاث.
“لا شيء. سعال، أنا بخير.” بدأت ليف تجد صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، أنت مريضة… مريضة! سآخذك إلى المستشفى على الفور!” حاولت فريا مساعدة والدتها.
فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.
“إن ذلك مكلف للغاية، مكلف للغاية. سعال- دعينا نذهب إلى مستشفى خيري. مستشفى خيري، يمكنني الانتظار. إنها ليست مشكلة كبيرة.” لهثت ليف برد.
انفجرت فريا في البكاء وأصبحت رؤيتها ضبابية بسرعة.
وفجأة، أدرك أنه كان على وشك الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.
لكن في تلك اللحظة، شعرت برئتيها تحترقان، وأصبح جسدها ضعيف بينما سقطت على الأرض مع ليف.
فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
“ماذا بك يا فريا؟ سعال! أنتِ مريضة أيضًا؟” صاحز ليف بقلق. “هناك مال، سعال.. في الخزانة، سعال… في حفرة الجدار. يجب أن تسرعي. اذهب إلى المستشفى! احصلي على… على طبيب جيد!”
في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.
حاولت فريا أن تقول شيئًا، ولكن لم يصدر صوت من فمها. انحرفت عينيها إلى الباب بجانبها.
…
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
أراكم غدا ان شاء الله
بدأ جسدها فجأة في الارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد توقف سعال ليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل المدرسة الابتدائية العامة على حافة القسم الشرقي، كان الضباب لا يزال لم يكن سميكًا بعد، لكن العديد من الطلاب كانوا قد بدأوا بالفعل في السعال.
لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.
أمر المعلم الخبير في الخدمة على الفور، “بسرعة، إلى الكاتدرائية. نحن بحاجة إلى التوجه إلى الكاتدرائية المجاورة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر حوله بحذر، خائفًا من أن تنقض عليه الذئاب الجشعة من حوله وتسرق هدية العام الجديد خاصته.
وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.
فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.
لقد تخففت يده اليمنى وشددت قبل الاسترخاء عدة مرات على التوالي.
‘… أمي… فريا.’ أدارت ديزي رأسها بحدة، راغبة في الاندفاع إلى المنزل ضد الحشد.
ومع ذلك، تم إيقافها. تم القبض عليها من قبل معلميها وجرها بالقوة نحو الكاتدرائية.
كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
“أمي! فريا!”
لقد رأى الذئاب عندما كان لا يزال في الريف، ولكن لدهشته، تمكن من تجربة هذا الشعور المألوف في باكلوند.
…
…
فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.
في القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، انهار كبار السن أو أولئك الذين يعانون من أمراض كامنة في الضباب على التوالي مثل الأشجار المقطوعة، في حين شعر أولئك الذين اتصلوا بهم كما لو أنهم أصيبوا بالطاعون. لقد ماتوا بسرعة، وحتى البالغين والأطفال الأصحاء شعروا أيضًا بتوعك بسيط.
كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .
في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.
476: رجال القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أمي… فريا.’ أدارت ديزي رأسها بحدة، راغبة في الاندفاع إلى المنزل ضد الحشد.
في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.
في منطقة القسم الشرقي، كان على كل امرأة، لم تعمل في المصانع، أن تكون ماهرة أو عدوانية بما يكفي من أجل البقاء.
…
في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.
في زاوية القاعة، ضغط كلاين نفسه على الحائط الحجري حتى لا يكتشفه السيد A.
شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.
سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.
…
“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.
كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.
ثوود. ثوود. دخل صوت الأجساد المنهارة آذان كلاين، وظهر تقلب روحي قوي وصدى باستمرار.
سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”
‘ضحى السيد A بالخدم الأربعة؟’ بينما ظهرت هذه الفكرة في عقل كلاين، إستطاع سماع طبقات وهمية من أصوات البكاء. كان بعضهم ينادي أمهاتهم، وآخرون يسعلون بعنف، والبعض يئن من الألم.
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .
لقد أمسك كيس اللحم بإحكام وهو يفتش جيب سترته القديمة من أجل السيجارة المتداعية التي كان دائمًا غير راغب في تدخينها.
‘هل بدأ رسمياً؟’ أغلق كلاين عينيه وأمال ظهره إلى الحائط، يده اليمنى تنقبض وتسترخي.
شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توقف سعال ليف.
بالنسبة له، كان أفضل شيء يمكن فعله في هذه اللحظة هو الخروج من القاعة والفرار إلى المسافة بينما كان السيد A يركز على الطقس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس مثلنا مثل القش على الأرض، يسقطون عندما تهب الريح. حتى أنه من الممكن أن نقع بمفردنا بدون الريح.”
لقد تخففت يده اليمنى وشددت قبل الاسترخاء عدة مرات على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل بدأ رسمياً؟’ أغلق كلاين عينيه وأمال ظهره إلى الحائط، يده اليمنى تنقبض وتسترخي.
بعد سبع أو ثماني ثوانٍ، فتح كلاين عينيه، وإلتفت زوايا فمه بشكل مبالغ فيه.
لقد مد يده للإمساك بالمسدس، واستدار فجأة، وانطلق.
…
فصول اليوم…
مرتديا معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، لقد رفع يده اليمنى واستهدف المذبح.
~~~~~~~~
إستمتعوا~ —- تلميح للحدث: شيطانة اليأس
فصول اليوم…
أمر المعلم الخبير في الخدمة على الفور، “بسرعة، إلى الكاتدرائية. نحن بحاجة إلى التوجه إلى الكاتدرائية المجاورة!”
أراكم غدا ان شاء الله
‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستمتعوا~
—-
تلميح للحدث: شيطانة اليأس
“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.
نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
