طالب مساعدة
455: طالب مساعدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار باليسار أمامه تماما، تم تصوير صليب أبيض نقي في المنتصف. لقد كان محاط بالسواد الشبيه بمياه البحر، يغرق جميع البشر الذين كانوا يكافحون أثناء مد أذرعهم.
…”
داخل المعبد النصف المنهار، بقي عدد قليل من الأعمدة الحجرية سليمة حيث دعموا بشكل جماعي نصف القاعة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الجزء الأمامي من القاعة الرئيسية، كان هناك مذبح مغطى بالشقوق. في وسط المذبح، كان هناك صليب ضخم أسود اللون.
فوق المذبح نصب صليب أسود مشابه وخالق ساقط مقلوب هناك.
كان معلق من الصليب رجل عاري كان معلق رأسًا على عقب. حول كاحليه وفخديه وجذعه كانت هناك مسامير معدنية صدئة واضحة تبرز إلى الخارج مصحوبة ببقع دم حمراء زاهية.
كان معلق من الصليب رجل عاري كان معلق رأسًا على عقب. حول كاحليه وفخديه وجذعه كانت هناك مسامير معدنية صدئة واضحة تبرز إلى الخارج مصحوبة ببقع دم حمراء زاهية.
بالطبع، ذكر دارك ريجنس ذلك لفترة وجيزة فقط، وكانت التفاصيل بعيدة عما صورته اللوحات الجدارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف ديريك أن هذا كان تمثال الخالق الساقط، لكنه لم يستطع إلا النظر للأعلى والأسفل للنظر في وجه التمثال.
لقد رأى وجه التمثال- الأنف والفم والأذنين كلها ضبابية، باستثناء العيون المنحوتة بوضوح غير طبيعي.
في هذه اللحظة، اتخذ صائد الشياطين كولين خطوة إلى الأمام وسأل بشكل مهيب، “من أنت؟”
بالإضافة إلى ذلك، دعم الصليب قطعة أرض ضبابية، وكان عدد لا يحصى من البشر يركعون ويصلون إلى الخالق الساقط.
كانت عيون الخالق الساقط مغلقة بإحكام، كما لو كان يعاني من الذنب والألم.
“انظروا بعيداً، لا تدرسوا تمثال إله شرير!” حذر صائد الشياطين كولين بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اتخاذ خطوتين إلى الأمام، كشف الظل عن شكله الأصلي.
“السكان الأصليون لهذه المدينة؟”
“نعم، جلالتك”. أرجع العدد القليل من أعضاء الفريق الاستكشافي على الفور نظراتهم.
قبل اليوم، على الرغم من أن مدينة الفضة قد اكتشفت العديد من المدن المدمرة وسجلات مكتوبة تشير إلى الآلهة الشريرة خلال استكشافاتها، إلا أن معظم السكان لم يروا تماثيل ما يسمى بالآلهة الشريرة.
تحت الضوء الأصفر الخافت للشمعة، مر الفريق الاستكشافي بالعديد من الممرات والقاعات والغرف واحدة تلو الأخرى، وتعمق في قبو المعبد.
لم تكن المنطقة المتبقية من المعبد واسعة للغاية، لذلك انقسم الفريق الاستكشافي بسرعة إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة وأتموا التحقيقات دون العثور على أي شيء غير طبيعي.
تحت الضوء الأصفر الخافت للشمعة، مر الفريق الاستكشافي بالعديد من الممرات والقاعات والغرف واحدة تلو الأخرى، وتعمق في قبو المعبد.
‘ما تعنيه هذه اللوحة الجدارية هو أنه عندما ضربت الكارثة، صعدت الآلهة الشريرة من الهاوية. من أجل إنقاذ شعوب العالم، عانى الخالق الساقط من الغالبية العظمى من الآثام والألم، ونتيجة لذلك، أظهر علامات على الفساد وتغيير صورته… ولكن، أعتقد *أنه* هو أسوأ إله شرير…’ حاملا فانوس من جلد حيوان في يده، نظر ديريك إلى اللوحة الجدارية على الحائط وهو يمشي. لقد أدرك أن الوصف مطابق لوصف دارك ريجنس مع الموضوع الأساسي وهو أن المكان لم يتم الخلي عنه من قبل الآلهة. بدلاً من ذلك، باركه الخالق وحافظ على الحضارة عبر نهاية العالم.
عند رؤيته لهذا، قال كولين، رئيس مجلس الستة أعضاء، بعد بضع ثوانٍ من التفكير، “دعونا نتوجه تحت الأرض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اتخاذ خطوتين إلى الأمام، كشف الظل عن شكله الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الطفل عن التماس المساعدة وقال في تذكر “اسمي… اسمي جاك…”
وأثناء حديثه، أخرج أحد السيوف التي حملها على ظهره ولطخها بمرهم فضي رمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أسفل اليسار كان محارب عملاق في دروع ممزقة. كان يحمل سيفا طويلا وكان جالسا على عرش مع الغسق القاتم كخلفية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، أزال زجاجة معدنية صغيرة من حجرة مخفية على حزامه، سحب السدادة، وابتلع محتويات الجرعة.
قام عضو آخر في الفريق بتخمين جريء.
في هذه اللحظة، شعر ديريك كما لو أن عيون الزعيم الزرقاء الخفيفة أصبحت أكثر إشراقًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاملا فانوس جلد حيوان، وقف ديريك الأقرب بينما قام بشكل غريزي بأخذ لمحة.
قام أعضاء الفريق الاستكشافي بأقصى استعداداتهم. تحت إضاءة الفوانيس جلد الحيوانات الأربعة، لقد اتبعوا السلالم على الجانب الأيسر من التمثال بينما ساروا في منطقة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ ديريك دوره لإمساك الفانوس، ماشيًا في اليسار الأمامي وهو يدخل بحذر في الظلام.
لقد سمع صوت خطاه وأصحابه تصدوا على الدرجات الحجرية. أنتجوا صدى بعيدًا وخاليًا.
“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتأثر الأصداء بأي تدخل، مما جعل الصمت المطلق تحتها واضح. ومع ذلك، في قلوب أعضاء الفريق الاستكشافي، كان ذلك كطرق على الباب. إن محاولة الكشف عن سر دُفن لعدد غير معروف من السنين جعلهم يشعرون بالتوتر الشديد.
في الزاوية العلوية اليمنى كان هناك وحش حامل لرمح مع رأس يشبه الأخطبوط وعينين واسعتين وجسم ملفوف في البرق.
بعد المشي دون أن أي شعور بالوقت، رأى ديريك أخيراً أن الطريق أمامه قد أصبح مسطحًا. كما رأى اللوحة الجدارية المكتشفة حديثًا والتي ذكرها دارك ريجينس الملوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء حديثه، أخرج أحد السيوف التي حملها على ظهره ولطخها بمرهم فضي رمادي.
انتشرت اللوحات الجدارية على جانبي الجدار. كانت ملونة ببساطة وقاتمة، وبدت قديمة كما لو كانت قد شهدت تقلبات الحياة.
كان الرجل العجوز يحمل كتابًا مفتوحًا، وعلى رأسه عين كانت رمزًا للعلم بكل شيء.
بينما مرت قشعريرة بجسده، أمسك ديريك فانوس جلد الحيوان وفأس الإعصار في يده. جنبا إلى جنب مع جوشوا، سار ببطء إلى الجزء الخلفي من المذبح.
ألقى ديريك نظرة خاطفة وتم جذبه على الفور من قبل إحدى اللوحات الجدارية.
على الجدار باليسار أمامه تماما، تم تصوير صليب أبيض نقي في المنتصف. لقد كان محاط بالسواد الشبيه بمياه البحر، يغرق جميع البشر الذين كانوا يكافحون أثناء مد أذرعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الطفل عن التماس المساعدة وقال في تذكر “اسمي… اسمي جاك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الزاوية اليسرى العليا كانت امرأة ترتدي فستانًا أسود كلاسيكي. كانت ملابسها ذات طبقات ولكن ليست معقدة، وكانت مغمورة بلمعان النجوم. كان جسدها أثيريًا نسبيًا، مع وجود علامات على التموج إلى الخارج. كان وجهها ضبابيًا، كما لو كانت ترتدي قناعًا بدون أي ملامح للوجه.
معلق رأسًا على عقب من الصليب كان الخالق الساقط. لم تكن المسامير الصدئة وبقع الدم الحمراء مختلفة عن التماثيل في العالم الخارجي.
طوال العملية بأكملها، لم يترك ديريك حذره. لقد أعد نفسه في حالة وقوع أي حادث حتى يتمكن من الرد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أسفل اليسار كان محارب عملاق في دروع ممزقة. كان يحمل سيفا طويلا وكان جالسا على عرش مع الغسق القاتم كخلفية له.
لكن في هذه اللوحة الجدارية، كان الخالق الساقط يعاني من تآكل أسود، لدرجة أن جزءًا من الصليب الأبيض أصبح أسود.
“السكان الأصليون لهذه المدينة؟”
“.نحيب، نحيب، نحيب…”
بالإضافة إلى ذلك، دعم الصليب قطعة أرض ضبابية، وكان عدد لا يحصى من البشر يركعون ويصلون إلى الخالق الساقط.
فوق المذبح نصب صليب أسود مشابه وخالق ساقط مقلوب هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الأمامي من القاعة الرئيسية، كان هناك مذبح مغطى بالشقوق. في وسط المذبح، كان هناك صليب ضخم أسود اللون.
حول اللوحة الجدارية، في أعمق جزء من الظلام، كان هناك ستة شخصيات تشبه الآلهة الشريرة.
بعد القيام بكل هذا، أعادوا تجميع أنفسهم ومروا ببطء عبر الباب، مستعدين للانخراط في قتال في أي لحظة.
في الزاوية اليسرى العليا كانت امرأة ترتدي فستانًا أسود كلاسيكي. كانت ملابسها ذات طبقات ولكن ليست معقدة، وكانت مغمورة بلمعان النجوم. كان جسدها أثيريًا نسبيًا، مع وجود علامات على التموج إلى الخارج. كان وجهها ضبابيًا، كما لو كانت ترتدي قناعًا بدون أي ملامح للوجه.
طوال العملية بأكملها، لم يترك ديريك حذره. لقد أعد نفسه في حالة وقوع أي حادث حتى يتمكن من الرد على الفور.
ارتفع الظلام حولها كعين غريبة واحدة تلو الأخرى.
في هذه اللحظة، شعر ديريك كما لو أن عيون الزعيم الزرقاء الخفيفة أصبحت أكثر إشراقًا قليلاً.
بعد القيام بكل هذا، أعادوا تجميع أنفسهم ومروا ببطء عبر الباب، مستعدين للانخراط في قتال في أي لحظة.
مباشرة فوقها كان شاب يرتدي رداء أبيض نقي. تم طلاء وجهه بلون ذهبي خالص، وكانت هناك مخالب على شكل ضوء تنمو من جلده.
انتشرت اللوحات الجدارية على جانبي الجدار. كانت ملونة ببساطة وقاتمة، وبدت قديمة كما لو كانت قد شهدت تقلبات الحياة.
في يديه كان كتاب أخضر فاسد ورمح مشع، وعكس صدره وظهره.
في الزاوية العلوية اليمنى كان هناك وحش حامل لرمح مع رأس يشبه الأخطبوط وعينين واسعتين وجسم ملفوف في البرق.
شكل ريش طيور لا تعد ولا تحصى عباءته، وتحول الظلام إلى موجات تدعم الجزء السفلي من قدميه.
بعد العشاء، وضع كلاين معطفه وقبعته استعدادًا للخروج.
في أسفل اليمين كانت امرأة ناعمة وجميلة. صدرها منتفخ، مما رفع ملابسها. في ذراعيها كانت رضيع متعفن، وكانت على قدميها سنابل سوداء من القمح، ومياه ينابيع تلتوي باللحم، وأعشاب تقطر بالقيح، وحيوانات تتزاوج بعنف.
في الأسفل مباشرة كان رجل عجوز يرتدي قلنسوة كشفت فمه وتجاعيده ولحيته البيضاء.
قبل اليوم، على الرغم من أن مدينة الفضة قد اكتشفت العديد من المدن المدمرة وسجلات مكتوبة تشير إلى الآلهة الشريرة خلال استكشافاتها، إلا أن معظم السكان لم يروا تماثيل ما يسمى بالآلهة الشريرة.
كان الرجل العجوز يحمل كتابًا مفتوحًا، وعلى رأسه عين كانت رمزًا للعلم بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للوهلة الأولى، بدا هذا الرجل العجوز الأكثر طبيعية، لكن الابتسامة على وجهه كانت شريرة لا توصف.
أخذ ديريك دوره لإمساك الفانوس، ماشيًا في اليسار الأمامي وهو يدخل بحذر في الظلام.
في أسفل اليسار كان محارب عملاق في دروع ممزقة. كان يحمل سيفا طويلا وكان جالسا على عرش مع الغسق القاتم كخلفية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الأمامي من القاعة الرئيسية، كان هناك مذبح مغطى بالشقوق. في وسط المذبح، كان هناك صليب ضخم أسود اللون.
‘ما تعنيه هذه اللوحة الجدارية هو أنه عندما ضربت الكارثة، صعدت الآلهة الشريرة من الهاوية. من أجل إنقاذ شعوب العالم، عانى الخالق الساقط من الغالبية العظمى من الآثام والألم، ونتيجة لذلك، أظهر علامات على الفساد وتغيير صورته… ولكن، أعتقد *أنه* هو أسوأ إله شرير…’ حاملا فانوس من جلد حيوان في يده، نظر ديريك إلى اللوحة الجدارية على الحائط وهو يمشي. لقد أدرك أن الوصف مطابق لوصف دارك ريجنس مع الموضوع الأساسي وهو أن المكان لم يتم الخلي عنه من قبل الآلهة. بدلاً من ذلك، باركه الخالق وحافظ على الحضارة عبر نهاية العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحيب
بالطبع، ذكر دارك ريجنس ذلك لفترة وجيزة فقط، وكانت التفاصيل بعيدة عما صورته اللوحات الجدارية.
بعد ذلك، أزال زجاجة معدنية صغيرة من حجرة مخفية على حزامه، سحب السدادة، وابتلع محتويات الجرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الزاوية اليسرى العليا كانت امرأة ترتدي فستانًا أسود كلاسيكي. كانت ملابسها ذات طبقات ولكن ليست معقدة، وكانت مغمورة بلمعان النجوم. كان جسدها أثيريًا نسبيًا، مع وجود علامات على التموج إلى الخارج. كان وجهها ضبابيًا، كما لو كانت ترتدي قناعًا بدون أي ملامح للوجه.
طوال العملية بأكملها، لم يترك ديريك حذره. لقد أعد نفسه في حالة وقوع أي حادث حتى يتمكن من الرد على الفور.
تحت الضوء الأصفر الخافت للشمعة، مر الفريق الاستكشافي بالعديد من الممرات والقاعات والغرف واحدة تلو الأخرى، وتعمق في قبو المعبد.
لقد رأى وجه التمثال- الأنف والفم والأذنين كلها ضبابية، باستثناء العيون المنحوتة بوضوح غير طبيعي.
وفجأة ظهر أمامهم باب حجري رمادي شبه مفتوح.
خارج الباب، نمت مجموعة من الأشياء الجميلة على شكل الفطر. كانت بحجم كف اليد، مع سيقان بيضاء ورؤوس حمراء زاهية، متلألئة ببقع ذهبية داكنة.
عند رؤية هذه “الفطر”، تم اثارت شهوات أعضاء الفريق الاستكشافي. كل ما أرادوا فعله هو الإسراع، سحب ساق، ووضعها في أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نحيب، نحيب،
بلع. ابتلع عدد غير قليل من الناس لعابهم.
للوهلة الأولى، بدا هذا الرجل العجوز الأكثر طبيعية، لكن الابتسامة على وجهه كانت شريرة لا توصف.
ومع ذلك، فقد كان لدى معظم الأشخاص الذين تمكنوا من دخول الفريق الاستكشافي خبرة غنية وكانوا من تسلسلات عالية نسبيًا. بعد تلقي تحذير مسبق، وقف أحدهم على الفور وقال بصوت منخفض، “هؤلاء لحم متحلل وفروة رأس مشعرة.”
عرف ديريك هذا الزميل في الفريق وأن اسمه كان جوشوا. لقد نجح في مقايضة غرض غامض من رحلة استكشافية معينة.
مدّ جوشوا يده اليسرى ذات القفاز القرمزي عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وميض ضوئي، سرعان ما تبلورت كرة نارية مشتعلة وإنطلقت، وسقطت مباشرة على “الفطر” المغري للغاية.
رد فعل زملائه بالمثل.
بوووم! ارتعدت الأرض قليلاً، وانتشر الجحيم ليغطي مساحة مترين.
وبحلول الوقت الذي خفت فيه النيران، كان الفطر قد اختفى بالفعل، ولم يتبق منه سوى قطع صغيرة من اللحم والدم. ترك كل المتجاوزين. الذين فشلوا تقريبًا في مقاومة الإغراء، مشمئزين.
“.نحيب، نحيب، نحيب…”
لم يتدخل صائد الشياطين كولين في تصرفات الفريق. كان يراقب بهدوء من الجانب، ويومئ برأسه من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع صوت خطاه وأصحابه تصدوا على الدرجات الحجرية. أنتجوا صدى بعيدًا وخاليًا.
في يديه كان كتاب أخضر فاسد ورمح مشع، وعكس صدره وظهره.
“لماذا قد يكون هناك فطر مصنوع من اللحم والشعر؟ من أين أتى اللحم والشعر؟” سحب جوشوا كفه الأيسر وتمتم لنفسه في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام عضو آخر في الفريق بتخمين جريء.
فوق المذبح نصب صليب أسود مشابه وخالق ساقط مقلوب هناك.
“السكان الأصليون لهذه المدينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المشي دون أن أي شعور بالوقت، رأى ديريك أخيراً أن الطريق أمامه قد أصبح مسطحًا. كما رأى اللوحة الجدارية المكتشفة حديثًا والتي ذكرها دارك ريجينس الملوث.
‘ممكن… ربما كانت وفاتهم نتيجة تحولهم إلى لحم وشعر نقي…’ وافق ديريك داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الزاوية اليسرى العليا كانت امرأة ترتدي فستانًا أسود كلاسيكي. كانت ملابسها ذات طبقات ولكن ليست معقدة، وكانت مغمورة بلمعان النجوم. كان جسدها أثيريًا نسبيًا، مع وجود علامات على التموج إلى الخارج. كان وجهها ضبابيًا، كما لو كانت ترتدي قناعًا بدون أي ملامح للوجه.
قام عضو آخر في الفريق بتخمين جريء.
بعد مناقشة قصيرة، انقسم الفريق الاستكشافي إلى عدة مجموعات وقاموا بتنظيف القاعة خارج الباب الحجري الرمادي.
تات. تات. تات. سمع ديريك إصطكاك الأسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صدى صوت الرعد في الهواء، عاد ديريك والآخرون فجأة إلى حواسهم، هاربين من حالة “الكابوس” التي كانت لديهم من قبل.
بعد القيام بكل هذا، أعادوا تجميع أنفسهم ومروا ببطء عبر الباب، مستعدين للانخراط في قتال في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف الباب كان هناك مكان يشبه المذبح. بالكاد استطاع الضوء المحيط تبديد ظلام المنطقة الذي بدا وكأنه يخفي شيئًا غير معروف.
فوق المذبح نصب صليب أسود مشابه وخالق ساقط مقلوب هناك.
حاملا فانوس جلد حيوان، وقف ديريك الأقرب بينما قام بشكل غريزي بأخذ لمحة.
كان معلق من الصليب رجل عاري كان معلق رأسًا على عقب. حول كاحليه وفخديه وجذعه كانت هناك مسامير معدنية صدئة واضحة تبرز إلى الخارج مصحوبة ببقع دم حمراء زاهية.
تجمدت نظرته فجأة لأنه اكتشف أن تمثال الخالق الساقط هنا كان مختلف عن الذي بالخارج.
كان طفل في السابعة أو الثامنة من عمره، بشعر أصفر ناعم.
كانت عيونه مفتوحة!
لم تكن المنطقة المتبقية من المعبد واسعة للغاية، لذلك انقسم الفريق الاستكشافي بسرعة إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة وأتموا التحقيقات دون العثور على أي شيء غير طبيعي.
كان لديه عيون حمراء كالدم وبؤبؤان سودوان، لقد حدق مباشرة في أي متسللين وكأنه إمتلاك الحياة.
لم تتأثر الأصداء بأي تدخل، مما جعل الصمت المطلق تحتها واضح. ومع ذلك، في قلوب أعضاء الفريق الاستكشافي، كان ذلك كطرق على الباب. إن محاولة الكشف عن سر دُفن لعدد غير معروف من السنين جعلهم يشعرون بالتوتر الشديد.
ألقى ديريك نظرة خاطفة وتم جذبه على الفور من قبل إحدى اللوحات الجدارية.
تات. تات. تات. سمع ديريك إصطكاك الأسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخيل في الأصل أنه جاء من أحد أعضاء الفريق، لكنه سرعان ما أدرك أنه كان يرتجف!
بعد المشي دون أن أي شعور بالوقت، رأى ديريك أخيراً أن الطريق أمامه قد أصبح مسطحًا. كما رأى اللوحة الجدارية المكتشفة حديثًا والتي ذكرها دارك ريجينس الملوث.
على الرغم من أنه لم يفهم الكثير عن مخاطر إله شرير، كانت أسنانه تصطك بشكل غريزي في تلك اللحظة.
بعد ذلك، أزال زجاجة معدنية صغيرة من حجرة مخفية على حزامه، سحب السدادة، وابتلع محتويات الجرعة.
تات. تات. تات.
كان لديه عيون حمراء كالدم وبؤبؤان سودوان، لقد حدق مباشرة في أي متسللين وكأنه إمتلاك الحياة.
رد فعل زملائه بالمثل.
بالطبع، ذكر دارك ريجنس ذلك لفترة وجيزة فقط، وكانت التفاصيل بعيدة عما صورته اللوحات الجدارية.
في تلك اللحظة، طفت بقعة من المسحوق في الهواء. قبض صائد الشياطين كولين قبضته.
في تلك اللحظة، طفت بقعة من المسحوق في الهواء. قبض صائد الشياطين كولين قبضته.
455: طالب مساعدة
بوووم!
تحت الضوء الأصفر الخافت للشمعة، مر الفريق الاستكشافي بالعديد من الممرات والقاعات والغرف واحدة تلو الأخرى، وتعمق في قبو المعبد.
مع صدى صوت الرعد في الهواء، عاد ديريك والآخرون فجأة إلى حواسهم، هاربين من حالة “الكابوس” التي كانت لديهم من قبل.
قبل أن يتمكنوا من التحقيق في المنطقة، كان بالإمكان سماع صوت نحيب من خلف المذبح.
تقلص بؤبؤا ديريك، بينما فكر في صرخة المساعدة التي سمعها في الظلام الصافي في وقت سابق، رفع دون وعي فأس الإعصار خاصته.
قبل أن يتمكنوا من التحقيق في المنطقة، كان بالإمكان سماع صوت نحيب من خلف المذبح.
بينما فرق الضوء الظلام تدريجيا، رأوا شخصية سوداء ملتوية خلف المذبح.
“.نحيب، نحيب، نحيب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ديريك هذا الزميل في الفريق وأن اسمه كان جوشوا. لقد نجح في مقايضة غرض غامض من رحلة استكشافية معينة.
قام عضو آخر في الفريق بتخمين جريء.
“
معلق رأسًا على عقب من الصليب كان الخالق الساقط. لم تكن المسامير الصدئة وبقع الدم الحمراء مختلفة عن التماثيل في العالم الخارجي.
نحيب، نحيب،
“
“.نحيب، نحيب، نحيب…”
نحيب
تقلص بؤبؤا ديريك، بينما فكر في صرخة المساعدة التي سمعها في الظلام الصافي في وقت سابق، رفع دون وعي فأس الإعصار خاصته.
…”
في هذا الصمت المرعب، أمر صائد الشياطين كولين بهدوء، “ديريك، جوشوا، إذهبوا وألقوا نظرة.”
تقلص بؤبؤا ديريك، بينما فكر في صرخة المساعدة التي سمعها في الظلام الصافي في وقت سابق، رفع دون وعي فأس الإعصار خاصته.
رد فعل زملائه بالمثل.
بينما مرت قشعريرة بجسده، أمسك ديريك فانوس جلد الحيوان وفأس الإعصار في يده. جنبا إلى جنب مع جوشوا، سار ببطء إلى الجزء الخلفي من المذبح.
عند رؤيته لهذا، قال كولين، رئيس مجلس الستة أعضاء، بعد بضع ثوانٍ من التفكير، “دعونا نتوجه تحت الأرض”.
كان معلق من الصليب رجل عاري كان معلق رأسًا على عقب. حول كاحليه وفخديه وجذعه كانت هناك مسامير معدنية صدئة واضحة تبرز إلى الخارج مصحوبة ببقع دم حمراء زاهية.
بينما فرق الضوء الظلام تدريجيا، رأوا شخصية سوداء ملتوية خلف المذبح.
كان لديه عيون حمراء كالدم وبؤبؤان سودوان، لقد حدق مباشرة في أي متسللين وكأنه إمتلاك الحياة.
بعد اتخاذ خطوتين إلى الأمام، كشف الظل عن شكله الأصلي.
كان طفل في السابعة أو الثامنة من عمره، بشعر أصفر ناعم.
بعد المشي دون أن أي شعور بالوقت، رأى ديريك أخيراً أن الطريق أمامه قد أصبح مسطحًا. كما رأى اللوحة الجدارية المكتشفة حديثًا والتي ذكرها دارك ريجينس الملوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة ظهر أمامهم باب حجري رمادي شبه مفتوح.
أغلق عينيه، كما لو أنه لم يكن معتادًا على النور وهو يصيح في إثارة، “انقذوني، انقذوني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صدى صوت الرعد في الهواء، عاد ديريك والآخرون فجأة إلى حواسهم، هاربين من حالة “الكابوس” التي كانت لديهم من قبل.
تقلص بؤبؤا ديريك، بينما فكر في صرخة المساعدة التي سمعها في الظلام الصافي في وقت سابق، رفع دون وعي فأس الإعصار خاصته.
كان طفل في السابعة أو الثامنة من عمره، بشعر أصفر ناعم.
ارتفع الظلام حولها كعين غريبة واحدة تلو الأخرى.
في هذه اللحظة، اتخذ صائد الشياطين كولين خطوة إلى الأمام وسأل بشكل مهيب، “من أنت؟”
فوق المذبح نصب صليب أسود مشابه وخالق ساقط مقلوب هناك.
لقد رأى وجه التمثال- الأنف والفم والأذنين كلها ضبابية، باستثناء العيون المنحوتة بوضوح غير طبيعي.
توقف الطفل عن التماس المساعدة وقال في تذكر “اسمي… اسمي جاك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم!
…
قام أعضاء الفريق الاستكشافي بأقصى استعداداتهم. تحت إضاءة الفوانيس جلد الحيوانات الأربعة، لقد اتبعوا السلالم على الجانب الأيسر من التمثال بينما ساروا في منطقة تحت الأرض.
بعد العشاء، وضع كلاين معطفه وقبعته استعدادًا للخروج.
نحيب، نحيب،
كان سيجد الآنسة شارون، ويحل مشكلة حفر البارونيت لنفق، ويطلب أدلة عن حوريات البحر. لقد أراد استكمال هذه الأمور قبل أن يتجه المحقق شارلوك موريارتي جنوبًا لقضاء “عطلة”.
كان الرجل العجوز يحمل كتابًا مفتوحًا، وعلى رأسه عين كانت رمزًا للعلم بكل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات