العودة للمنزل.
383: العودة للمنزل.
في تلك اللحظة، قاطع ضابط الشرطة، “تم اختطافها. لقد أنقذناها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أودري متأكدة تقريبا من أنه قد كان مبارك السيد الأحمق الذي قد فعل ذلك عندما سمعت وصف المشهد المألوف.
…
شعرت فجأة بشعور قوي من الانغماس والمشاركة والفخر.
‘لقد كان ذلك مهرب بشر يديه ملطختان بالدماء والشر… بطاقة ‘الحكم’ هي القصاص الذي صدر ضده باسم العدالة. هل كان الحكم هو الشنق، قطع الرأس، أو الحرق؟ يجب أن يكون الإمبراطور رمزًا لهويته… هل كان نفس المبارك الذي تسلل إلى المتحف الملكي وسرق بطاقة الإمبراطور الأسود؟’ سمحت أودري لخيالها بالتحرك للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ببساطة، لدي قدرات مضادة للتحقيق مذهلة…’ ضحك كلاين بسخرية من التفس وهو يستقل عربة.
كانت تنوي الضغط للحصول على المزيد من المعلومات وتفاصيل أدق، ولكن من نظرة على وجه والدها، ونبرة صوته، ولون عواطفه، كان بإمكانها أن تقول أنه ما زال لم يعرف ما الذي قد حدث. لذلك، لم يكن بإمكانها سوى قمع فضولها وخططت لسؤال صديقها الجيد، كانس ليرسن، من MI9.
بعد الإفطار، ارتدى كلاين معطفه السميك مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية، حمل عصا سوداء صلبة. فتح الباب، وغادر شارع مينسك إلى زقاق الفأس المكسور على حدود منطقة القسم الشرقي.
‘على الرغم من أن سؤال كانس مباشرةً عن الأمر سيناسب صورتي في هذا الجانب، إلا أن ذلك سيكون مفاجئًا إلى حد ما. كما أنها سيتعارض مع هويتي كنبيلة. حسنًا… سأطلب من آني تحضير بعض الدعوات لحفلة شاي بعد الظهر، وإرسالها بشكل منفصل إلى غلينت، كانس، موراي، كريستين، جين، والآخرين… معظمهم مهتمون بالغوامض، لذلك سيشعرون بالاهتمام بشخص معروف باسم البطل اللص الإمبراطور الأسود. بتوجيهاتي، يمكنهم مساعدتي في طرح الكثير من الأسئلة التي لن يكون من المناسب لي طرحها… لقد تقرر…’ سحبت أودري انتباهها وتناولت إفطارها.
أجابت ديزي، الذي كان لا يزال في حالة من الذعر والخوف المستمر، على الأسئلة بصدق.
كانت تصدق أن مبارك السيد الأحمق لم يكن ليتعامل مع كابيم من أجل معاقبة الشر فقط لأنه لم يتماشى مع هويته ومكانته. بالطبع، إذا كانت أودري لا تزال هي نفسها أودري التي انضمت لتوها إلى نادي التاروت قبل بضعة أشهر، لكانت بالتأكيد على استعداد لقبول مثل هذا التفسير. وإلا لما اختارت بطاقة العدالة كرمز لها.
‘ربما كان لديه مكان مخصص للنقود، ولكن لسوء الحظ، لم أجده، ولم يكن لدي الوقت للبحث عنه…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه، مؤكدًا أن المحققين اللاحقين هم الذين قسموا كل المحتويات في الخزنة.
بعد أن شهدت الكثير من التجمعات والعديد من الأمور، شعرت أنها نضجت كثيرًا ولم تعد بريئة. اعتقدت أنه يجب أن تكون هناك عوامل أكثر أهمية وجوهرية وراء هذه المسألة، مثل إله شرير أو منظمة سرية شارك فيها كابيم.
وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”
‘آمل أن يقدم كانس بعض المعلومات المفيدة.’ سألت أودري في توقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يكن أنا… لم أفعل… لا تتحدثوا بلا معنى…’ في ذهنه، رفض كلاين على الفور وصف سرقته لكل شيء في الخزانة لثلاث مرات.
…
‘ربما كان لديه مكان مخصص للنقود، ولكن لسوء الحظ، لم أجده، ولم يكن لدي الوقت للبحث عنه…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه، مؤكدًا أن المحققين اللاحقين هم الذين قسموا كل المحتويات في الخزنة.
ثم تركت يدها، وبالدموع تنهمر على خديها، قامت بمسح ديزي بمفاجأة سارة وقلق.
15 شارع مينسك. كان كلاين يأكل الخبز الأبيض مع المربى ويقلب في صحف اليوم.
‘آمل أن يقدم كانس بعض المعلومات المفيدة.’ سألت أودري في توقع.
“ماذا؟ خزنة؟” بينما قرأ، كاد يختنق في لعابه.
‘لم يكن أنا… لم أفعل… لا تتحدثوا بلا معنى…’ في ذهنه، رفض كلاين على الفور وصف سرقته لكل شيء في الخزانة لثلاث مرات.
“يمكن التأكد من أن الحالتين لم تشملا نفس الشخص. الفرق في القوة واضح، وما يجيدانه أكثر تباينًا حتى. على الرغم من أنه من المحتمل أن يكون تسلسلهم قد ارتفع، فإن قاتل كابيم كان شبح من نوع ما، أو أي شخص يمكن أن يتحول إلى حالة جسد روحي. هذا ليس شيئًا شائعًا “. أُيِدت تحاليل شخص آخر من قبل الأغلبية.
كان الوضع مُلحًا، ومن أجل الحصول على أدلة، كل ما فعله هو الرخول في الخزانة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي وثائق أو أدلة مهمة على الرغم من العثور على الخزانة. لم يأخذ أي شيء، وغادر الخزانة بسرعة وذهب إلى غرفة أخرى.
بالطبع، عانى كلاين، في حالة جسده الروحي، أيضًا من بعض الأضرار الناجمة عن انفجار الغاز، وتم تخفيض الوزن الإجمالي للأشياء التي يمكنه حملها بشكل كبير. لم يكن هناك سوى سبائك الذهب والمجوهرات وسندات الأرض وعقود المنازل والتحف وغيرها من الأشياء في الخزنة، والتي لم تكن مناسبة له لأخذها، أو لم يكن هناك أي فرصة أنه سيمكنه غسلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت…” تمتمت من خلال دموعها، دون أن تسأل إذا كانت ديزي قد أصيبت.
‘ربما كان لديه مكان مخصص للنقود، ولكن لسوء الحظ، لم أجده، ولم يكن لدي الوقت للبحث عنه…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه، مؤكدًا أن المحققين اللاحقين هم الذين قسموا كل المحتويات في الخزنة.
كانت تنوي الضغط للحصول على المزيد من المعلومات وتفاصيل أدق، ولكن من نظرة على وجه والدها، ونبرة صوته، ولون عواطفه، كان بإمكانها أن تقول أنه ما زال لم يعرف ما الذي قد حدث. لذلك، لم يكن بإمكانها سوى قمع فضولها وخططت لسؤال صديقها الجيد، كانس ليرسن، من MI9.
نظر إلى الصحيفة، تناول رشفة من شاي سيبا الأسود، زفر ببطء. وابتسم داخليا.
‘البطل اللص الإمبراطور الأسود… أحب هذا الاسم…’
…
بعد الإفطار، ارتدى كلاين معطفه السميك مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية، حمل عصا سوداء صلبة. فتح الباب، وغادر شارع مينسك إلى زقاق الفأس المكسور على حدود منطقة القسم الشرقي.
“شخص يرتدي هكذا أنقذك؟” أجابت ليف في صدمة. إلى جانبها، انتظرت فريا بفضول الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.
“يمكن التأكد من أن الحالتين لم تشملا نفس الشخص. الفرق في القوة واضح، وما يجيدانه أكثر تباينًا حتى. على الرغم من أنه من المحتمل أن يكون تسلسلهم قد ارتفع، فإن قاتل كابيم كان شبح من نوع ما، أو أي شخص يمكن أن يتحول إلى حالة جسد روحي. هذا ليس شيئًا شائعًا “. أُيِدت تحاليل شخص آخر من قبل الأغلبية.
بعد الانتهاء من خططه أمس، وقبل أن يلتزم بعمله، قام عمدا برحلة إلى زقاق الفأس المكسور للبحث بجدية عن أدلة. وطرق أبواب المنازل المجاورة وسأل عما إذا كانوا قد رأوا أي فتيات مثل ديزي.
“منظمة يرمز لها ببطاقات التاروت!”
في تلك اللحظة، قاطع ضابط الشرطة، “تم اختطافها. لقد أنقذناها”.
على الرغم من أن كلاين لم يعتقد أن المتجاوزين المسؤولين قد يعتقد أن الأسرة الفقيرة ستكون قادرة على تحمل تكلفة “اللص البطل” الذي كان لديه على الأقل قوة التسلسل 6، وكان يعتقد أن هناك احتمالًا أكبر بأن التحقيق سوف يتم توجيهه نحو الأسرار التي شارك فيها كابيم، مع معلومة “الذين كانوا يراقبون كابيم مؤخرًا”، والتحقيقات الطرفية الأخرى، لا زال قد قرر بحذر القيام بعرض وبذل قصارى جهده للقيام بهذا الأداء بأكمله. ماذا لو فقد أحد المتجاوز المسؤولين عقله وخطط لإجراء تحقيق أولي في هذا الجانب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قد يكون لدى بعض العائلات بعض المدخرات وقد يكونون قادرين على توظيف محققين آخرين. إن احتمال أن يتم الشك في شخص طيب القلب مثلي تولى القضية أمس فقط منخفضة للغاية. طالما أنا لست مشبوهاً، فلن يقارنوا أدائي من قضية لانيفوس السابقة… إلى جانب ذلك، كان صقور الليل هم الذين قاموا بعمل سابق وساعدهم قسم خاص بالجيش. حدثت قضية كابيم في قسم شاروود، لذلك من المحتمل أن يكون الذين يتولون القضية هم المكلفين بالعقاب. لن يكون التواصل بين المجموعتين بتلك السلاسة… همم، كاتي وباركر ينتمون إلى مسار الوسيط. أتساءل عما إذا كان الجيش سيتدخل…’ بصفته صقر ليل سابق، كان لدى كلاين فهم كافي لطريقة عمل المنظمات الرسمية المختلفة، وأساليب عملهم. وعادات التحقيق الخاصة بهم.
أجابت ديزي، الذي كان لا يزال في حالة من الذعر والخوف المستمر، على الأسئلة بصدق.
‘ببساطة، لدي قدرات مضادة للتحقيق مذهلة…’ ضحك كلاين بسخرية من التفس وهو يستقل عربة.
“شكرا لك، شكرا لك! أنـ.. أنتم رائعون للغاية يا رفاق!” ذرفت ليف الدموع وإستخدمت صفة بشكل عشوائي.
كان سيواصل تحقيقه في اختفاء ديزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يكن أنا… لم أفعل… لا تتحدثوا بلا معنى…’ في ذهنه، رفض كلاين على الفور وصف سرقته لكل شيء في الخزانة لثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شهدت الكثير من التجمعات والعديد من الأمور، شعرت أنها نضجت كثيرًا ولم تعد بريئة. اعتقدت أنه يجب أن تكون هناك عوامل أكثر أهمية وجوهرية وراء هذه المسألة، مثل إله شرير أو منظمة سرية شارك فيها كابيم.
فبعد كل شيء، كان محققًا عاديًا خاصًا لم يكن قادرًا على تأكيد أن اختفاء ديزي كان له أي علاقة بكابيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يكن أنا… لم أفعل… لا تتحدثوا بلا معنى…’ في ذهنه، رفض كلاين على الفور وصف سرقته لكل شيء في الخزانة لثلاث مرات.
في الساعة التاسعة صباحًا، عادت ديزي إلى الشقة المستأجرة المتهالكة تحت حراسة ضابط الشرطة المسؤول عن الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة بشعور قوي من الانغماس والمشاركة والفخر.
أجابت ديزي، الذي كان لا يزال في حالة من الذعر والخوف المستمر، على الأسئلة بصدق.
جنبا إلى جنب مع عدد قليل من الفتيات المثيرات للشفقة مثلها، كانوا قد استقروا في الكاتدرائيات المختلفة في قسم شاروود الليلة الماضية وتم استجوابها وفقًا لذلك. تضمن ذلك ما رأوه عندما هربهم، ما رأوه عندما نظروا إلى الوراء، أين عاشوا، ما هو وضع أسرتهم، إذا كانوا يعرفون أي أصدقاء خارجين عن المألوف، وما إلى ذلك.
كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.
كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.
أجابت ديزي، الذي كان لا يزال في حالة من الذعر والخوف المستمر، على الأسئلة بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت…” تمتمت من خلال دموعها، دون أن تسأل إذا كانت ديزي قد أصيبت.
بمجرد أن دخلت الباب، وقبل أن تتمكن من العثور على والدتها وشقيقتها من خلال الملابس المبللة المعلقة، سمعت صرخة.
بعد ذلك، لم يأتي إليها أحد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، لم تجرؤ ديزي على قول أي شيء. ارتجفت خوفًا، وفقط عندما دخلت الشقة حيث عاشت شعرت براحة أكبر.
نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طول الطريق، لم تجرؤ ديزي على قول أي شيء. ارتجفت خوفًا، وفقط عندما دخلت الشقة حيث عاشت شعرت براحة أكبر.
بمجرد أن دخلت الباب، وقبل أن تتمكن من العثور على والدتها وشقيقتها من خلال الملابس المبللة المعلقة، سمعت صرخة.
بكى الثلاثة لفترة من الوقت قبل أن يتفرقوا.
شعرت ديزي بالارتياح بينما ردت على سؤال أختها، “لا، لم تكن الشرطة. كان هناك انفجار مفاجئ، والأبواب التي أبقتنا محبوسين تم فتحها بغرابة، وهربنا فقط. ومع ذلك، رأيت رجل أو سيدة على السطح.”
“ديزي”!
مسحت ليف عينيها مرة أخرى وقالت: “اغسلوا الملابس أولاً ؛ لا يزال هناك الكثير منها”.
فبعد كل شيء، كان محققًا عاديًا خاصًا لم يكن قادرًا على تأكيد أن اختفاء ديزي كان له أي علاقة بكابيم.
أوقفت فريا كل ما كانت تفعله، مثل بجعة رشيقة، عبرت الملابس المعلقة في الهواء والأشياء العشوائية على الأرض. ركضت إلى الباب وعانقت أختها بإحكام.
أجابت ديزي، الذي كان لا يزال في حالة من الذعر والخوف المستمر، على الأسئلة بصدق.
كان أودري متأكدة تقريبا من أنه قد كان مبارك السيد الأحمق الذي قد فعل ذلك عندما سمعت وصف المشهد المألوف.
ثم تركت يدها، وبالدموع تنهمر على خديها، قامت بمسح ديزي بمفاجأة سارة وقلق.
“هل انت بخير؟”
لم يستطع تحمل الرطوبة والروائح المتعفنة لذى فلقد التفت ورحل.
“من الرائع أنك عدتِ أخيرا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ديزي بجدية وقال: “نعم، إنه مثل ما يغنيه الشعرة الملحميون…”
في تلك اللحظة، قاطع ضابط الشرطة، “تم اختطافها. لقد أنقذناها”.
كانت تصدق أن مبارك السيد الأحمق لم يكن ليتعامل مع كابيم من أجل معاقبة الشر فقط لأنه لم يتماشى مع هويته ومكانته. بالطبع، إذا كانت أودري لا تزال هي نفسها أودري التي انضمت لتوها إلى نادي التاروت قبل بضعة أشهر، لكانت بالتأكيد على استعداد لقبول مثل هذا التفسير. وإلا لما اختارت بطاقة العدالة كرمز لها.
“بطل!”
“شكرا لك، شكرا لك! أنـ.. أنتم رائعون للغاية يا رفاق!” ذرفت ليف الدموع وإستخدمت صفة بشكل عشوائي.
سعل الشرطي بخفة وقال: “هذا واجبنا… هل قابلتم أي شخص غريب في الأيام القليلة الماضية؟”
هزت ديزي رأسها.
أذهلت ليف لثانية واحدة. على أمل عدم الانخراط في الكثير من الأمور أو الدخول في أي مشكلة، قالت “لا، لم أقم حقًا”.
كانت تنوي الضغط للحصول على المزيد من المعلومات وتفاصيل أدق، ولكن من نظرة على وجه والدها، ونبرة صوته، ولون عواطفه، كان بإمكانها أن تقول أنه ما زال لم يعرف ما الذي قد حدث. لذلك، لم يكن بإمكانها سوى قمع فضولها وخططت لسؤال صديقها الجيد، كانس ليرسن، من MI9.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديزي، التي تم إنقاذها للتو، أومأت برأسها وألقت نفسها بسرعة في عملها المزدحم.
لوح الشرطي بيده وقال: “كونوا أكثر حذراً في المستقبل! لا تأخذوا اختصارات مهجورة مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع تحمل الرطوبة والروائح المتعفنة لذى فلقد التفت ورحل.
بجانبها، كانت فريا تبكي أيضًا. مدت ذراعيها وعانقت والدتها وشقيقتها على التوالي.
“هذا رائع! أنقذتك الشرطة؟ كان أحد المحققين الطيبين على استعداد للمساعدة في البحث عنك مجانًا بالأمس، ولقد إنتهى بك الأمر بالعودة الأن. آه، لا يزال لديه كتاب مفرداتك”.
نظرت ليف إلى ابنتها مرة أخرى. لقد خطت خطوات واسعة إلى جانبها ومسحت يديها على جانب ملابسها قبل أن تعانق ديزي.
لم يستطع تحمل الرطوبة والروائح المتعفنة لذى فلقد التفت ورحل.
“من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت…” تمتمت من خلال دموعها، دون أن تسأل إذا كانت ديزي قد أصيبت.
نامت طوال الليل وأعيدت إلى القسم الشرقي في الصباح الباكر، حيث تم تسليمها إلى ضابط الشرطة العنيف الذي كانت تراه دائمًا.
إسترخت ديزي ونحبت.
“منظمة يرمز لها ببطاقات التاروت!”
إسترخت ديزي ونحبت.
بجانبها، كانت فريا تبكي أيضًا. مدت ذراعيها وعانقت والدتها وشقيقتها على التوالي.
أوقفت فريا كل ما كانت تفعله، مثل بجعة رشيقة، عبرت الملابس المعلقة في الهواء والأشياء العشوائية على الأرض. ركضت إلى الباب وعانقت أختها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكى الثلاثة لفترة من الوقت قبل أن يتفرقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘البطل اللص الإمبراطور الأسود… أحب هذا الاسم…’
أذهلت ليف لثانية واحدة. على أمل عدم الانخراط في الكثير من الأمور أو الدخول في أي مشكلة، قالت “لا، لم أقم حقًا”.
مسحت ليف عينيها مرة أخرى وقالت: “اغسلوا الملابس أولاً ؛ لا يزال هناك الكثير منها”.
في غرفة سرية معينة، كانت مجموعة من الناس تقارن بعناية قضية لانيفوس مع قضية كابيم باستخدام المعلومات التي تم إعطاؤها لهم أثناء بحثهم عن أوجه التشابه بين الدوافع وطريقة العمل.
بجانبها، كانت فريا تبكي أيضًا. مدت ذراعيها وعانقت والدتها وشقيقتها على التوالي.
ديزي، التي تم إنقاذها للتو، أومأت برأسها وألقت نفسها بسرعة في عملها المزدحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يكن أنا… لم أفعل… لا تتحدثوا بلا معنى…’ في ذهنه، رفض كلاين على الفور وصف سرقته لكل شيء في الخزانة لثلاث مرات.
لم يكن حتى وقت الظهيرة، بينما كانوا يقضمون خبزهم الأسود ويشربون الماء العادي الذي بالكاد أمكن اعتباره شايًا، أنه كان لدى ليف أهيرا الوقت لتسأل، “ديزي، هل تأذيتي؟”
كمدرسة في المدرسة المجانية، كان لدى ديزي مجموعة أغنى من المفردات أكثر من والدتها ليف.
هزت ديزي رأسها.
بكى الثلاثة لفترة من الوقت قبل أن يتفرقوا.
لذلك، إستخلص الشخص الذي قام بالاجتماع: “قضيتان، شخصان مختلفان، لكنهم على حد سواء ألقوا بطاقات التاروت. ربما كان الأخير يرتكب جريمة مقلدة، وإذا كان هذا هو الحال، يمكننا استهداف الأشخاص الذين هم على علم يقضية لانيفوس، والاحتمال الآخر هو أن هناك منظمة!”
“لقد ضربوني عدة مرات فقط.”
إسترخت ديزي ونحبت.
بعد الانتهاء من خططه أمس، وقبل أن يلتزم بعمله، قام عمدا برحلة إلى زقاق الفأس المكسور للبحث بجدية عن أدلة. وطرق أبواب المنازل المجاورة وسأل عما إذا كانوا قد رأوا أي فتيات مثل ديزي.
“هذا رائع! أنقذتك الشرطة؟ كان أحد المحققين الطيبين على استعداد للمساعدة في البحث عنك مجانًا بالأمس، ولقد إنتهى بك الأمر بالعودة الأن. آه، لا يزال لديه كتاب مفرداتك”.
وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”
مستعدة بالفعل، ذكرت ليف، “سأطلب من العجوز كوهلر استعادته وإخبار المحقق أنك في المنزل حتى لا يضطر إلى شغل نفسه في هذا الأمر. بغض النظر، يجب أن نشكره مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستعدة بالفعل، ذكرت ليف، “سأطلب من العجوز كوهلر استعادته وإخبار المحقق أنك في المنزل حتى لا يضطر إلى شغل نفسه في هذا الأمر. بغض النظر، يجب أن نشكره مرة أخرى.”
أوقفت فريا كل ما كانت تفعله، مثل بجعة رشيقة، عبرت الملابس المعلقة في الهواء والأشياء العشوائية على الأرض. ركضت إلى الباب وعانقت أختها بإحكام.
شعرت ديزي بالارتياح بينما ردت على سؤال أختها، “لا، لم تكن الشرطة. كان هناك انفجار مفاجئ، والأبواب التي أبقتنا محبوسين تم فتحها بغرابة، وهربنا فقط. ومع ذلك، رأيت رجل أو سيدة على السطح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة التاسعة صباحًا، عادت ديزي إلى الشقة المستأجرة المتهالكة تحت حراسة ضابط الشرطة المسؤول عن الحي.
“كان يرتدي درعًا أسود وخوذة تشبه التاج ورداء. لقد وقف هناك فقط يراقبنا بهدوء. لم يأتي أي من أولئك الأشرار لإيقافنا أو مطاردتنا.”
كان أودري متأكدة تقريبا من أنه قد كان مبارك السيد الأحمق الذي قد فعل ذلك عندما سمعت وصف المشهد المألوف.
كمدرسة في المدرسة المجانية، كان لدى ديزي مجموعة أغنى من المفردات أكثر من والدتها ليف.
“منظمة يرمز لها ببطاقات التاروت!”
وقفت ليف أيضًا من وراء وعاء الغسيل. مسحت يديها على ملابسها وسألت وهي تفرك عينيها “ديزي، أين كنتِ في الأيام القليلة الماضية؟”
“شخص يرتدي هكذا أنقذك؟” أجابت ليف في صدمة. إلى جانبها، انتظرت فريا بفضول الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل الشرطي بخفة وقال: “هذا واجبنا… هل قابلتم أي شخص غريب في الأيام القليلة الماضية؟”
أومأت ديزي بجدية وقال: “نعم، إنه مثل ما يغنيه الشعرة الملحميون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، إستخلص الشخص الذي قام بالاجتماع: “قضيتان، شخصان مختلفان، لكنهم على حد سواء ألقوا بطاقات التاروت. ربما كان الأخير يرتكب جريمة مقلدة، وإذا كان هذا هو الحال، يمكننا استهداف الأشخاص الذين هم على علم يقضية لانيفوس، والاحتمال الآخر هو أن هناك منظمة!”
“بطل!”
كان ذلك هو المكان الذي اختفت فيه ديزي.
‘البطل…’ أعادت فريا الكلمة وعيناها تشرق مثل النجوم.
أذهلت ليف لثانية واحدة. على أمل عدم الانخراط في الكثير من الأمور أو الدخول في أي مشكلة، قالت “لا، لم أقم حقًا”.
…
في غرفة سرية معينة، كانت مجموعة من الناس تقارن بعناية قضية لانيفوس مع قضية كابيم باستخدام المعلومات التي تم إعطاؤها لهم أثناء بحثهم عن أوجه التشابه بين الدوافع وطريقة العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن ربط الأمرين معًا على الإطلاق. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو الشر، أو بالأحرى، تم هزيمة الشر. لقد أيد صاحب بطاقات التاروت العدالة”. هتف أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، لم تجرؤ ديزي على قول أي شيء. ارتجفت خوفًا، وفقط عندما دخلت الشقة حيث عاشت شعرت براحة أكبر.
“يمكن التأكد من أن الحالتين لم تشملا نفس الشخص. الفرق في القوة واضح، وما يجيدانه أكثر تباينًا حتى. على الرغم من أنه من المحتمل أن يكون تسلسلهم قد ارتفع، فإن قاتل كابيم كان شبح من نوع ما، أو أي شخص يمكن أن يتحول إلى حالة جسد روحي. هذا ليس شيئًا شائعًا “. أُيِدت تحاليل شخص آخر من قبل الأغلبية.
…
لذلك، إستخلص الشخص الذي قام بالاجتماع: “قضيتان، شخصان مختلفان، لكنهم على حد سواء ألقوا بطاقات التاروت. ربما كان الأخير يرتكب جريمة مقلدة، وإذا كان هذا هو الحال، يمكننا استهداف الأشخاص الذين هم على علم يقضية لانيفوس، والاحتمال الآخر هو أن هناك منظمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منظمة يرمز لها ببطاقات التاروت!”
كان أودري متأكدة تقريبا من أنه قد كان مبارك السيد الأحمق الذي قد فعل ذلك عندما سمعت وصف المشهد المألوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
