زراعة.
369: زراعة.
رد إملين وايت دون تردد: “بطبيعة الحال. لن يغادروا فحسب، بل سينتقلون أيضًا إلى مكان لا أعلم به”.
ارتعدت زاوية فم إملين، وكشف عن ابتسامة تضاهي الزومبي.
‘لقد تم التعرف علي!’
تبعه كلاين بوتيرة معتدلة دون أي علامات على القلق.
بينما ارتفعت المشاعر المتوترة فيه، فكر كلاين فجأة في شيء ما.
سقط كلاين على الفور في حالة صدمة بينما اقترب من الدخول في وضع القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يستخدم رؤيته الروحية، كان بإمكانه أن يرى من لهجة وكلمات إملين أنه لم يكن يكذب. كان واثقا جدا ومتأكذ.
‘لماذا يجب أن أقلق بشأن ذلك؟’
لقد سار ذهابًا وإيابًا، يبدوا قلقا للغاية.
بينما ارتفعت المشاعر المتوترة فيه، فكر كلاين فجأة في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبير إملين، رفع إصبع السبابة الأيمن خاصته وقال، “سانغوين، سانغوين نبيل! هل فهمت؟”
‘لماذا يجب أن أقلق بشأن ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم الحصول على مكافأة مكافأة العثور عليك ورسوم النقل من والديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أجاب على سؤاله في ذهنه، ‘ماذا لو تم التعرف علي؟ الوضع الحالي مختلف عما كان عليه قبل شهرين!’
“حسنًا”. أجاب كلاين ببساطة.
‘لقد تركت في قلق بسبب الحادث مع السفير باكرلاند أمام المتجاوزين المسؤولين. كنت أسرع في الأرجاء محاولاً الإمساك بكل قشة ممكنة. في هذه العملية، انتهى بي الأمر إلى الاتصال مع دوائر المتجاوزين، وحتى إمكانية أن أصبح متجاوز أمر معقول تمامًا. لذلك، حتى لو تم الكشف عن هويتي بصفتي متجاوز، فلن يفكروا بعمق في الأنر ويحفروا ماضيي.’
‘ومن المحتمل جدًا أن المحقق إزنغارد ستانتون هو متجاوز، ويحافظ على علاقات جيدة مع الشرطة ومنظمات المتجاوزين الرسمية. لقد تكهن بأنني كنت واحد أنا نفسي وحاول أن يضمني بلطف. وفي هذا الصدد، بالكاد يمكن أن أحسب كعضو من المتجاوزين الرسميين، وإذا حدث أي شيء، فلن يتم سجني بالضرورة.’
‘الأهم من كل ذلك، لقد جعلت صورتي الحالية متأصلة بعمق لدرجة أنه لا يوجد داعي لي للقلق بشأن أي ملصقات مطلوبة. إذا حدث أي شيء خاطئ، فيمكنني فقط التخلي عن 15 شارع مينسك وهويتي كشارلوك موريارتي!’
“لدي.” ابتسم كلاين.
‘إذن، ما الذي يدعو للقلق؟’
ثم أجاب على سؤاله في ذهنه، ‘ماذا لو تم التعرف علي؟ الوضع الحالي مختلف عما كان عليه قبل شهرين!’
‘نعم، قبل مجيئي إلى هنا، كنت قد أجريت أيضًا عرافة، وكان الوحي هو أنه لا يوجد خطر تقريبًا.’
بعد اثنتي عشرة ثانية، همس بتعبير شاحب، “عندما قلت أنني على استعداد لتغيير إيماني، جاء هذا الرجل العجوز بفانوس. كان هناك شمعة في الفانوس، ولم أحصل على نظرة جيدة عنها…”
بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، بؤبؤا كلاين المنقبضين، تعبيره المتفاجئ قليلاً، ورد فعل القتال أو الهرب خاصته خفت، كما لو كان يناقش حالة الطقس مع إملين وايت.
“إذا كنت الأب أوترافسكي، لكنت سأختار الاتصال بالشرطة وجعلهم يحددون الحقيقة.”
رؤية تعابيره الهادئة، رفع إملين حاجبيه، واتخذ خطوات قليلة إلى الجانب، وتجاوزه قبل الجلوس ببطء إلى جانبه.
قال إملين بعد لحظة من الصمت، “اكتب إلى صديقك وأخبره أنني عدت إلى شارع رصيف النهر. سيأتي والداي للبحث عني.”
نظر مصاص الدماء إلى الأسقف أوترافسكي، الذي كان يقود المؤمنين في طقوس القربان المقدس، وقال بسخرية، “سيدي المحقق، ألا تخشى أن أذهب إلى مركز الشرطة وأصرخ بصوتٍ عالٍ أنك متجاوز؟”
عندما انتهى القربان المقدس، سار إلى الأب أوترافسكي وقال بتعبير جاد، “أيها الأسقف، لا أعرف لماذا تبقي إملين هنا، ولا أريد أن أعرف. أعرف شيئًا واحدًا فقط – والديه أوكلوا إلي مهمة إعادته “.
حتى لو لم يستخدم رؤيته الروحية، كان بإمكانه أن يرى من لهجة وكلمات إملين أنه لم يكن يكذب. كان واثقا جدا ومتأكذ.
وبالمثل، نظر كلاين إلى الأمام وقال دون أن يدير رأسه، “سأذهب معك وأصرخ بصوتٍ عالٍ أن هناك مصاص دماء!”
بعد المضي قدمًا فيما بدا وكأنه هرولة، تباطأ إملين فجأة وقال في حالة ذهول: “أشعر أنني بدأت أفتقد كنيسة الحصاد، شعور حفظ الكتاب المقدس، وشعار الحياة المقدس. أرغب في العودة لتنظيف المكان وترتيبه. لن يستغرق الأمر سوى ساعة، ساعة… “
قبل أن يتمكن كلاين من الكلام، عندما رأى أن الأسقف أوترافسكي كان منشغل بطقس المناولة المقدس، ضحك إملين وايت قائلًا: “على اي حال، سأكون حرا أخيرا.”
‘هيا، دعونا نحصل على نهاية متداخلة! هل تعتقد أنني خائف منك !؟’
بعد اثنتي عشرة ثانية، همس بتعبير شاحب، “عندما قلت أنني على استعداد لتغيير إيماني، جاء هذا الرجل العجوز بفانوس. كان هناك شمعة في الفانوس، ولم أحصل على نظرة جيدة عنها…”
تشدد تعبير إملين، رفع إصبع السبابة الأيمن خاصته وقال، “سانغوين، سانغوين نبيل! هل فهمت؟”
‘لقد تم التعرف علي!’
أضاف كلاين بنبرة مرتاحة نسبيًا، “لقد إنتقلوا على عجل. تركوا الكثير من الأشياء وراءهم، مثل الأشياء في غرفتك.”
قبل أن يتمكن كلاين من الكلام، عندما رأى أن الأسقف أوترافسكي كان منشغل بطقس المناولة المقدس، ضحك إملين وايت قائلًا: “على اي حال، سأكون حرا أخيرا.”
“حسنًا”. أجاب كلاين ببساطة.
“لقد تظاهرتُ بالخضوع وأخبرت الرجل العجوز أنني على استعداد للتحول إلى الإيمان بالأم الأرض والتوبة العميقة لما فعلته. على الرغم من أنه لم يكن لدي أي فكرة عما كنت أظهر التوبة له بشكل ضروري، إلا أنها لم تكن هناك مشكلة للقيام بالتمثيل.”
“لقد صدقني ذلك الرجل العجوز في الواقع هكذا، وكان سعيدًا أيضًا. لقد تركني على الفور، وسمح لي أن أصبح كاهنًا هنا. أخبرني أنه طالما حفظت الكتاب المقدس لكنيسة الأم الأرض، سيسمح لي بالعودة إلى المنزل.”
“إذا كنت الأب أوترافسكي، لكنت سأختار الاتصال بالشرطة وجعلهم يحددون الحقيقة.”
“هاها، ذلك الغبي العجوز، الذي كله عضلات وأصبح سخيفًا من إيمانه، من السهل خداعه!”
‘من السهل خداع؟’ أدار كلاين رأسه لينظر إلى مصاص الدماء، باديا بشكل متعجرف نظر إلى الأمام وقال: “كان الأب أوترافسكي قرصان، ربما قتل عددًا أكبر بكثير من الأشخاص من عدد الأشخاص الذين أنقذهم والدك. علاوة على ذلك، معظم القراصنة لا يثقون في زملائهم من أفراد الطاقم. الخيانة والخداع أمران شائعان بينهم. أن يكون قرصان ناجح نسبيًا قادر على العيش حتى النهاية، لن يكون الأب أوترافسكي شخصًا ينخدع بسهولة، حتى لو لم يكن شخصًا ذكيًا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هذه فكرة عظيمة؟”
ارتدى إملين نظرة عدم تفكير بينما أراد أن يرد. قام كلاين بفرك الجزء العلوي من عصاع وأضاف على مهل: “يمتلك الأب تحفة أثرية مختومة قوية في حوزته ؛ تُعرف باسم شمعة الرعب العقلي. يمكنها أن تسمح للمالك بالذهاب إلى أعمق أعماق روح الهدف. هناك، لا يمكن لأحد أن تكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تركت في قلق بسبب الحادث مع السفير باكرلاند أمام المتجاوزين المسؤولين. كنت أسرع في الأرجاء محاولاً الإمساك بكل قشة ممكنة. في هذه العملية، انتهى بي الأمر إلى الاتصال مع دوائر المتجاوزين، وحتى إمكانية أن أصبح متجاوز أمر معقول تمامًا. لذلك، حتى لو تم الكشف عن هويتي بصفتي متجاوز، فلن يفكروا بعمق في الأنر ويحفروا ماضيي.’
‘نعم، قبل مجيئي إلى هنا، كنت قد أجريت أيضًا عرافة، وكان الوحي هو أنه لا يوجد خطر تقريبًا.’
“علاوة على ذلك، هذه واحدة من استخداماتها فقط. لا أعرف ما إذا كان لديها أي قدرات أخرى.”
“أيها الأب، أيها الأسقف، أريد العودة إلى المنزل، أريد العودة إلى المنزل، أريد العودة إلى المنزل!” صاح املين.
تجمد إملين تدريجياً، وفقدت عينيه التركيز.
أضاف كلاين بنبرة مرتاحة نسبيًا، “لقد إنتقلوا على عجل. تركوا الكثير من الأشياء وراءهم، مثل الأشياء في غرفتك.”
كابحا نفسه، ضغط مصاص الدماء يده على صدره وانحنى بعمق في كلاين.
بعد اثنتي عشرة ثانية، همس بتعبير شاحب، “عندما قلت أنني على استعداد لتغيير إيماني، جاء هذا الرجل العجوز بفانوس. كان هناك شمعة في الفانوس، ولم أحصل على نظرة جيدة عنها…”
أضاف كلاين بنبرة مرتاحة نسبيًا، “لقد إنتقلوا على عجل. تركوا الكثير من الأشياء وراءهم، مثل الأشياء في غرفتك.”
أمال كلاين رأسه وأعطى إملين نظرة متعاطفة.
عندما كان على وشك الصعود إلى العربة، تيبس ظهره لمدة ثانيتين. ثم قال بهدوء شديد لدرجة أن كلاين بالكاد سمعه، “ليس لدي أي أموال.”
“ربما استخدمها الأب أوترافسكي لزرع بذرة فيك، وهي بذرة تجعلك تؤمن بإخلاص في الأم الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط كلاين على الفور في حالة صدمة بينما اقترب من الدخول في وضع القتال.
ارتعدت زاوية فم إملين، وكشف عن ابتسامة تضاهي الزومبي.
“على أي حال، يجب أن أشكرك.”
“أنا لا أشعر بأي شيء على الإطلاق. لا ينبغي أن يكون أي شيء كما قلت.”
بعد ما يقرب العشرين دقيقة، توقفت العربة في شارع رصيف النهر وتوقفت أمام الوحدة 48.
حافظ كلاين على مظهره ولمتؤسف، جمع يديه، ورفعها إلى أنفه، يتصرف بتواب حقيقي.
“علاوة على ذلك، ألن يأتي والداي؟ يمكنهم إلقاء اللوم على الكاهن من خلال الناس العاديين، قائلين إنه احتجزني بقوة، مما سيجبره على الاختيار بين تحطيم سمعة كنيسة أم الأرض أو تركي أذهب.”
‘نعم، قبل مجيئي إلى هنا، كنت قد أجريت أيضًا عرافة، وكان الوحي هو أنه لا يوجد خطر تقريبًا.’
“أليست هذه فكرة عظيمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطوات قليلة، أوقف إملين عربة مستأجرة.
“ليس هناك حاجة!” تشوه تعبير إملين بينما قال بغضب “سأقاتل هذا الشعور! سأنتقل إلى ميدسيشاير أو فيزاك. لا أعتقد أنني ما زلت سأرغب في العودة عندما أغادر باكلوند!”
حافظ كلاين على مظهره ولمتؤسف، جمع يديه، ورفعها إلى أنفه، يتصرف بتواب حقيقي.
“إذا كنت الأب أوترافسكي، لكنت سأختار الاتصال بالشرطة وجعلهم يحددون الحقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطوات قليلة، أوقف إملين عربة مستأجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل لي، من تعتقد سيعاني في النهاية، الأسقف الذي له الحق في الوعظ أو مصاص دماء؟”
عندما انتهى القربان المقدس، سار إلى الأب أوترافسكي وقال بتعبير جاد، “أيها الأسقف، لا أعرف لماذا تبقي إملين هنا، ولا أريد أن أعرف. أعرف شيئًا واحدًا فقط – والديه أوكلوا إلي مهمة إعادته “.
برؤية أنه كان لا يزال هناك مؤمنون لم ينتهوا بعد من القربان المقدسة، لم يستجب الأب أوترافسكي. لقد أعطى مصاص الدماء المثير الشفقة نظرة هادئة فقط.
“… سانغوين، سانغوين!” بدا وكأن عضلات وجه إملين قد إرتجفت.
“حسنا” رد كلاين بلا مبالاة.
لقد شدد قبضته ولكم ظهر المقعد أمامه.
“أنا لا أشعر بأي شيء على الإطلاق. لا ينبغي أن يكون أي شيء كما قلت.”
“يمكنني الانتظار. بمجرد أن أحفظ الكتاب المقدس، سأطلب من الرجل العجوز أن يسمح لي بالعودة! إنه شخص متدين حقًا ولن يدور على وعده!”
“أيضا، يجب أن تبتكر دواء بآثار تجاوز لمساعدتي في علاج مريض.”
ارتدى إملين نظرة عدم تفكير بينما أراد أن يرد. قام كلاين بفرك الجزء العلوي من عصاع وأضاف على مهل: “يمتلك الأب تحفة أثرية مختومة قوية في حوزته ؛ تُعرف باسم شمعة الرعب العقلي. يمكنها أن تسمح للمالك بالذهاب إلى أعمق أعماق روح الهدف. هناك، لا يمكن لأحد أن تكذب.”
لم يدير كلاين رأسه وقال بابتسامة “لقد ذهبت إلى 48 شارع رصيف النهر. لقد رحل والداك بالفعل.”
رد إملين وايت دون تردد: “بطبيعة الحال. لن يغادروا فحسب، بل سينتقلون أيضًا إلى مكان لا أعلم به”.
“أيضا، يجب أن تبتكر دواء بآثار تجاوز لمساعدتي في علاج مريض.”
أضاف كلاين بنبرة مرتاحة نسبيًا، “لقد إنتقلوا على عجل. تركوا الكثير من الأشياء وراءهم، مثل الأشياء في غرفتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم الحصول على مكافأة مكافأة العثور عليك ورسوم النقل من والديك.”
“لقد تظاهرتُ بالخضوع وأخبرت الرجل العجوز أنني على استعداد للتحول إلى الإيمان بالأم الأرض والتوبة العميقة لما فعلته. على الرغم من أنه لم يكن لدي أي فكرة عما كنت أظهر التوبة له بشكل ضروري، إلا أنها لم تكن هناك مشكلة للقيام بالتمثيل.”
أصبح تعبير إملين فجأة مذهل حقا. بفمه مفتوح، وقف فجأة، تخطى كلاين، واندفع نحو الأسقف أوترافسكي الذي وقف أمام شعار الحياة المقدس.
“أيها الأب، أيها الأسقف، أريد العودة إلى المنزل، أريد العودة إلى المنزل، أريد العودة إلى المنزل!” صاح املين.
برؤية أنه كان لا يزال هناك مؤمنون لم ينتهوا بعد من القربان المقدسة، لم يستجب الأب أوترافسكي. لقد أعطى مصاص الدماء المثير الشفقة نظرة هادئة فقط.
‘لماذا يجب أن أقلق بشأن ذلك؟’
أغلق إملين فمه بسرعة وأصبح هادئًا.
‘ومن المحتمل جدًا أن المحقق إزنغارد ستانتون هو متجاوز، ويحافظ على علاقات جيدة مع الشرطة ومنظمات المتجاوزين الرسمية. لقد تكهن بأنني كنت واحد أنا نفسي وحاول أن يضمني بلطف. وفي هذا الصدد، بالكاد يمكن أن أحسب كعضو من المتجاوزين الرسميين، وإذا حدث أي شيء، فلن يتم سجني بالضرورة.’
لقد سار ذهابًا وإيابًا، يبدوا قلقا للغاية.
على الرغم من أنه كان فاترًا، رفع إملين ذقنه من العادة.
“حسنا” رد كلاين بلا مبالاة.
مبتسما، وقف كلاين، أخذ عصاه وقبعته، وسار في الممر إلى الجزء الأمامي من قاعة الكاتدرائية.
عندما انتهى القربان المقدس، سار إلى الأب أوترافسكي وقال بتعبير جاد، “أيها الأسقف، لا أعرف لماذا تبقي إملين هنا، ولا أريد أن أعرف. أعرف شيئًا واحدًا فقط – والديه أوكلوا إلي مهمة إعادته “.
‘إذا وافق هذا الكاهن الذي يشبه العملاق على طلبي بسهولة، فلا يمكنني إلا أن أشعل شمعة تضحية لمصاص الدماء هذا، إملين. لا، أنا متأكد من أنه سيكره الشموع من اليوم التالي. من الأفضل أن أحزن عليه…’ فكر كلاين سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الأب أوترافسكي إليهم وأجاب بلطف، “يمكن لإملين العودة إلى المنزل في أي وقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهى القربان المقدس، سار إلى الأب أوترافسكي وقال بتعبير جاد، “أيها الأسقف، لا أعرف لماذا تبقي إملين هنا، ولا أريد أن أعرف. أعرف شيئًا واحدًا فقط – والديه أوكلوا إلي مهمة إعادته “.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطى كلاين إملين نظرع، رفع يده اليمنى، ونقر على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير إملين فجأة مذهل حقا. بفمه مفتوح، وقف فجأة، تخطى كلاين، واندفع نحو الأسقف أوترافسكي الذي وقف أمام شعار الحياة المقدس.
أراد أن يصنع إشارة القمر القرمزي من خلال النقر بطريق عقارب الساعة، ولكن في النهاية، أجبر نفسه على رسم الشعار المقدس الثلاثي.
“ليس هناك حاجة!” تشوه تعبير إملين بينما قال بغضب “سأقاتل هذا الشعور! سأنتقل إلى ميدسيشاير أو فيزاك. لا أعتقد أنني ما زلت سأرغب في العودة عندما أغادر باكلوند!”
لم يدير كلاين رأسه وقال بابتسامة “لقد ذهبت إلى 48 شارع رصيف النهر. لقد رحل والداك بالفعل.”
أصبح إملين قلقا إلى حد ما من النظرة التي أعطاها له كلاين. دون كلمة، هرع إلى باب الكاتدرائية وغادر بدون عقبة.
نظر مصاص الدماء إلى الأسقف أوترافسكي، الذي كان يقود المؤمنين في طقوس القربان المقدس، وقال بسخرية، “سيدي المحقق، ألا تخشى أن أذهب إلى مركز الشرطة وأصرخ بصوتٍ عالٍ أنك متجاوز؟”
تبعه كلاين بوتيرة معتدلة دون أي علامات على القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تركت في قلق بسبب الحادث مع السفير باكرلاند أمام المتجاوزين المسؤولين. كنت أسرع في الأرجاء محاولاً الإمساك بكل قشة ممكنة. في هذه العملية، انتهى بي الأمر إلى الاتصال مع دوائر المتجاوزين، وحتى إمكانية أن أصبح متجاوز أمر معقول تمامًا. لذلك، حتى لو تم الكشف عن هويتي بصفتي متجاوز، فلن يفكروا بعمق في الأنر ويحفروا ماضيي.’
“هذه هي المكافأة التي يجب أن تدفعها عائلتك.”
بعد المضي قدمًا فيما بدا وكأنه هرولة، تباطأ إملين فجأة وقال في حالة ذهول: “أشعر أنني بدأت أفتقد كنيسة الحصاد، شعور حفظ الكتاب المقدس، وشعار الحياة المقدس. أرغب في العودة لتنظيف المكان وترتيبه. لن يستغرق الأمر سوى ساعة، ساعة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شدد قبضته ولكم ظهر المقعد أمامه.
‘هذه البذرة المزروعة أكثر “وحشية” مما تخيلت. بغض النظر عن مكان مصاص الدماء هذا، سيعود كل يوم إلى كنيسة الحصاد ويعمل لمدة ساعة؟ هذا في الواقع جيد تمامًا. على الأقل، لم تغير البذرة، التي زرعت إيمان إملين. بطريقة ما، يظهر له بعض الاحترام، ولكن لماذا استخدمت كلمة “احترام”… تلك الشمعة تسمى شمعة الرعب العقلي، ويقال أنها من مسار التنين، المتفرج مخيف إلى حد ما…’ نقر كلاين عصاه وقال: “هل تريدني أن أذكرك بأي شيء؟”
‘لقد تم التعرف علي!’
“ليس هناك حاجة!” تشوه تعبير إملين بينما قال بغضب “سأقاتل هذا الشعور! سأنتقل إلى ميدسيشاير أو فيزاك. لا أعتقد أنني ما زلت سأرغب في العودة عندما أغادر باكلوند!”
كشف كلاين على الفور عن ابتسامة.
صر أسنانه وزفر فجأة.
‘ومن المحتمل جدًا أن المحقق إزنغارد ستانتون هو متجاوز، ويحافظ على علاقات جيدة مع الشرطة ومنظمات المتجاوزين الرسمية. لقد تكهن بأنني كنت واحد أنا نفسي وحاول أن يضمني بلطف. وفي هذا الصدد، بالكاد يمكن أن أحسب كعضو من المتجاوزين الرسميين، وإذا حدث أي شيء، فلن يتم سجني بالضرورة.’
“لنأخذ العربة إلى شارع رصيف النهر”.
ثم أجاب على سؤاله في ذهنه، ‘ماذا لو تم التعرف علي؟ الوضع الحالي مختلف عما كان عليه قبل شهرين!’
“حسنًا”. أجاب كلاين ببساطة.
“حسنا” رد كلاين بلا مبالاة.
“ليس هناك حاجة!” تشوه تعبير إملين بينما قال بغضب “سأقاتل هذا الشعور! سأنتقل إلى ميدسيشاير أو فيزاك. لا أعتقد أنني ما زلت سأرغب في العودة عندما أغادر باكلوند!”
“ربما استخدمها الأب أوترافسكي لزرع بذرة فيك، وهي بذرة تجعلك تؤمن بإخلاص في الأم الأرض.”
بعد خطوات قليلة، أوقف إملين عربة مستأجرة.
“يمكنني الانتظار. بمجرد أن أحفظ الكتاب المقدس، سأطلب من الرجل العجوز أن يسمح لي بالعودة! إنه شخص متدين حقًا ولن يدور على وعده!”
‘إذن، ما الذي يدعو للقلق؟’
عندما كان على وشك الصعود إلى العربة، تيبس ظهره لمدة ثانيتين. ثم قال بهدوء شديد لدرجة أن كلاين بالكاد سمعه، “ليس لدي أي أموال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير إملين فجأة مذهل حقا. بفمه مفتوح، وقف فجأة، تخطى كلاين، واندفع نحو الأسقف أوترافسكي الذي وقف أمام شعار الحياة المقدس.
“لدي.” ابتسم كلاين.
توقفت إملين عن الكلام ودخل العربة. جلس كلاين معه، وعندما بدأت العربة في التحرك، سأل، كما لو كان يفكر، “والدك طبيب؟ طبيب يمتلك مهارات بارزة في الأدوية والطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه كان فاترًا، رفع إملين ذقنه من العادة.
أراد أن يصنع إشارة القمر القرمزي من خلال النقر بطريق عقارب الساعة، ولكن في النهاية، أجبر نفسه على رسم الشعار المقدس الثلاثي.
“هذه هي الهدية التي نتمتع بها نحن السانغوين. أبرز أساتذة الجرعات من السانغوين!”
“هل ذلك صحيح …” همس كلاين لنفسه. أفكاره لغزا.
ارتدى إملين نظرة عدم تفكير بينما أراد أن يرد. قام كلاين بفرك الجزء العلوي من عصاع وأضاف على مهل: “يمتلك الأب تحفة أثرية مختومة قوية في حوزته ؛ تُعرف باسم شمعة الرعب العقلي. يمكنها أن تسمح للمالك بالذهاب إلى أعمق أعماق روح الهدف. هناك، لا يمكن لأحد أن تكذب.”
قال إملين بعد لحظة من الصمت، “اكتب إلى صديقك وأخبره أنني عدت إلى شارع رصيف النهر. سيأتي والداي للبحث عني.”
369: زراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط كلاين على الفور في حالة صدمة بينما اقترب من الدخول في وضع القتال.
“حسنًا”. أجاب كلاين ببساطة.
صر أسنانه وزفر فجأة.
بعد ما يقرب العشرين دقيقة، توقفت العربة في شارع رصيف النهر وتوقفت أمام الوحدة 48.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبير إملين، رفع إصبع السبابة الأيمن خاصته وقال، “سانغوين، سانغوين نبيل! هل فهمت؟”
بعد دفع الأجرة، خرج كلاين من العربة ورأى إملين ينظر إلى غرفة النوم، وأصبح تعبيره متحمسًا بشكل غير طبيعي.
بعد المضي قدمًا فيما بدا وكأنه هرولة، تباطأ إملين فجأة وقال في حالة ذهول: “أشعر أنني بدأت أفتقد كنيسة الحصاد، شعور حفظ الكتاب المقدس، وشعار الحياة المقدس. أرغب في العودة لتنظيف المكان وترتيبه. لن يستغرق الأمر سوى ساعة، ساعة… “
كابحا نفسه، ضغط مصاص الدماء يده على صدره وانحنى بعمق في كلاين.
عندما كان على وشك الصعود إلى العربة، تيبس ظهره لمدة ثانيتين. ثم قال بهدوء شديد لدرجة أن كلاين بالكاد سمعه، “ليس لدي أي أموال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تركت في قلق بسبب الحادث مع السفير باكرلاند أمام المتجاوزين المسؤولين. كنت أسرع في الأرجاء محاولاً الإمساك بكل قشة ممكنة. في هذه العملية، انتهى بي الأمر إلى الاتصال مع دوائر المتجاوزين، وحتى إمكانية أن أصبح متجاوز أمر معقول تمامًا. لذلك، حتى لو تم الكشف عن هويتي بصفتي متجاوز، فلن يفكروا بعمق في الأنر ويحفروا ماضيي.’
“على أي حال، يجب أن أشكرك.”
“علاوة على ذلك، ألن يأتي والداي؟ يمكنهم إلقاء اللوم على الكاهن من خلال الناس العاديين، قائلين إنه احتجزني بقوة، مما سيجبره على الاختيار بين تحطيم سمعة كنيسة أم الأرض أو تركي أذهب.”
كشف كلاين على الفور عن ابتسامة.
أضاف كلاين بنبرة مرتاحة نسبيًا، “لقد إنتقلوا على عجل. تركوا الكثير من الأشياء وراءهم، مثل الأشياء في غرفتك.”
“ليس هناك حاجة لشكري.”
“ليس هناك حاجة لشكري.”
أصبح إملين قلقا إلى حد ما من النظرة التي أعطاها له كلاين. دون كلمة، هرع إلى باب الكاتدرائية وغادر بدون عقبة.
“سيتم الحصول على مكافأة مكافأة العثور عليك ورسوم النقل من والديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفع الأجرة، خرج كلاين من العربة ورأى إملين ينظر إلى غرفة النوم، وأصبح تعبيره متحمسًا بشكل غير طبيعي.
“أيضا، يجب أن تبتكر دواء بآثار تجاوز لمساعدتي في علاج مريض.”
“هذه هي المكافأة التي يجب أن تدفعها عائلتك.”
‘إذا وافق هذا الكاهن الذي يشبه العملاق على طلبي بسهولة، فلا يمكنني إلا أن أشعل شمعة تضحية لمصاص الدماء هذا، إملين. لا، أنا متأكد من أنه سيكره الشموع من اليوم التالي. من الأفضل أن أحزن عليه…’ فكر كلاين سراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
