لاعب خفة مستعد.
308: لاعب خفة مستعد.
كان فخه هو تكبد الأضرار مقابل وفاة عدوه.
بانغ!
عندما نظر كلاين إلى الأسفل مرة أخرى، لم يعد بإمكانه رؤية الشمعة الغريبة الملفوفة في جلد الإنسان؛ بدلاً من ذلك، ظلت رائحة خافتة وحلوة قليلاً عالقة حول أنفه.
متجاهلا جسد الأسقف أوترافسكي الذي كان مستلقيا في بركة من دمه، أخرج صندوق الثقاب الخاص به وأضاء عود ثقاب.
في الجو، واجه على الفور مطاردة عنيفة وسريعة من أوترافسكي. كان الوضع غير مواتي.
في تلك اللحظة، ظهر صدع يشبه العنكبوت على “المعدن” الفضي في صدره، لكنه لم يتحطم بالكامل. حتى أنه بدء يتعافى ببطء.
اختفى الدم على الأرض بمجرد إنتاج الشرارة، وأصبحت قاعة الكنيسة الفوضوية مرتبة مرة أخرى.
مع صوت تكسير، خرجت أشعة الضوء من جسم السيف مثل أشعة الفجر الأولى. تحولت إلى إعصار واجتاحت المناطق المحيطة.
استيقظ العملاق أوترافسكي ببطء، ونظر إلى كلاين، وقال بوجه ملتوي، “لم يكن لذلك أي تأثير في الواقع…”
كان السيف الكبير المحمول باليدين طويلًا جدًا وكبيرًا جدًا، وكان له خلل واضح في القتال عن قرب!
بينما قفزت ألسنة النار إلى الأعلى، كانت ساقيه متفحمة باللون الأسود وكان لون قرمزي يتسلل إلى ساقيه.
“لا عجب أنك تجرأت على قبول هذه المهمة.”
عندما كان كلاين على وشك أن يضرب الأرض، ظهرت صورة نفسه يضربه السيف الكبير المحمول بيدين في ذهنه. أرجح بسرعة ذراعيه ومد راحتيه. ضغط بخفة وقفز مرة أخرى في الهواء.
“ومع ذلك، هذه هي مصيبتك. لم أكن أريد فعلا قتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحدث، بدأ ضوء الشموع على جانبي الكاتدرائية بالوميض بشكل واضح. كانت القاعة بأكملها مشرقة فجأة، لكنه كان خفيف وليس معمي. كان الأمر كما لو كانت شمس الصباح قد دخلت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، كانت الجثة ملفوفة بلهب قرمزي بينما تفكك العالم من حوله شيئًا فشيئًا.
اختفت الروح غير المرئية بسرعة، وألقى كلاين، بدون كلمة، الثقاب، وثني خديه، وحاكا صوت.
اختفى الدم على الأرض بمجرد إنتاج الشرارة، وأصبحت قاعة الكنيسة الفوضوية مرتبة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
بانغ!
وبصفته “نصف عملاق” كان طوله أكثر من 2.2 مترًا، كانت ساقي أوترافسكي ستنتشر من الوقوف ببساطة. كان ملتقى قدميه الفضي مرئيًا بوضوح.
بااا! بااا! بااا!
إنطلقت رصاصة هواء غير مرئية وضربت الأسقف أوترافسكي بقوة في صدره، مما أدى إلى إصدار صوت مدوي. ومع ذلك، فقد كان الأسقف “العملاق” قد وضع في وقت ما حلة من الدروع الفضية التي غطت كامل جسده. وشملت القفاز، لوح الصدر، وخوذة.
اشتعلت أعواد الثقاب التي أبقاها عليه، وابتلعه اللهب ااشديد.
“لا عجب أنك تجرأت على قبول هذه المهمة.”
في تلك اللحظة، ظهر صدع يشبه العنكبوت على “المعدن” الفضي في صدره، لكنه لم يتحطم بالكامل. حتى أنه بدء يتعافى ببطء.
بااا!
بانغ! بانغ!
أنتج كلاين سلسلة من الأصوات، وخلق اثنين من الرصاصات الهوائية التي إتبعت واحدة تلو الأخرى، وأرسلها نحو صدر العدو في محاولة لتدمير دفاعات العدو بالكامل مع وابل مستمر من الهجمات!
ستكون هذه ضربة قاتلة!
ومع ذلك، رأى أنه في يد الأسقف أوترافسكي كان سيف كبير وواسعً، بدا وكأنه مكثف من الضوء. باستخدامه، أوقف ببراعة اثنين من الرصاصات الهوائية وأنتاج صوتين يكاد يكون من المستحيل تمييزهما.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، ارتعد قلبه. ظهرت صورة سيف كبير يطعن للأسفل بينما قام ضوء لا حدود له، يشكل عاصفة مرعبة، بغمر جسده بالكامل في ذهنه.
صرير!
“ومع ذلك، هذه هي مصيبتك. لم أكن أريد فعلا قتلك.”
‘كما هو متوقع من وظيفة تجاز بارعة في القتال… لا أخطاء ولا نقاط ضعف…’ لم يكن كلاين مذعور بسبب هذا. في خضم التدحرج والتهرب، كان يبحث باستمرار عن أي عيوب لدى العدو، في انتظار وصول هجماته إلى مرحلة معتدلة.
تقدم أوترافسكي خطوة إلى الأمام، لقد بدا وكأن الكاتدرائية كانت تهتز. في الوقت نفسه، حرك سيفه الكبير المحمول بيدين في كلاين في قطع بدا كما لو كان سيدمر المبنى.
قبل وصول السيف، تسببت الرياح التي حملها معه في فقدان كلاين لتوازنه.
‘يا لها من قوة مرعبة!’ بينما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، قفز كلاين بذكاء إلى الجانب وانحنى، جاهزًا للتدحرج على الفور.
تم إرسال كلاين وهو يطير مثل كرة التنس. تمزقت الورقة في يده، تاركةً وراءها قطعة صغيرة فقط بين أصابعه.
ومع ذلك، رأى أنه في يد الأسقف أوترافسكي كان سيف كبير وواسعً، بدا وكأنه مكثف من الضوء. باستخدامه، أوقف ببراعة اثنين من الرصاصات الهوائية وأنتاج صوتين يكاد يكون من المستحيل تمييزهما.
بانغ!
قام بفرقعة أصابعه بشكل متكرر، مما سمح لرصاصة هواء تلو الأخرى بضرب أوترافسكي في الرأس، محطماً خوذته وكاسرا رأسه.
ضرب السيف الكبير المحمول بيدي أوترافسكي الأرض، حطم الألواح الحجرية وتسبب في انتشار الشقوق بسرعة في جميع الاتجاهات.
صرير! قام بسحب السيف العظيم على طول الأرض بينما غير من قطع عمودي إلى مسم أفقي، مما تسبب في تطاير شرارات.
بدون صوت، اختفت البلاطة الحجرية حيث كان كلاين، وأصبحت الأرض التي تحتهاأرق بنحو عشرة سنتيمترات. كما تضرر الدرع الفضي على ساقيه وأعلى فخذيه، تحطمت بوصة تلو الأخرى وكشفت عن جلده.
قفز كلاين وتدحرج وركض. لم تتح له الفرصة لاستخدام قوته وبدى مثيرا للشفقة إلى حد ما. لولا أعواد الثقاب التي ألقى بها في وقت سابق في زوايا مختلفة من الكاتدرائية وكيف لم يتم إخماد الشموع على جانبي المذبح، مما سمح له “بالوميض”، لكان من المحتمل أن يقتل بواسطة عدوه.
كانت هذه الخطوة مخصصة للخصوم الذين أحبوا التدحرج!
كانت علبة الثقاب موجهة إلى الجزء السفلي من جسم أوترافسكي الذي لم يعد لديه أي حماية!
عندما كان كلاين على وشك أن يضرب الأرض، ظهرت صورة نفسه يضربه السيف الكبير المحمول بيدين في ذهنه. أرجح بسرعة ذراعيه ومد راحتيه. ضغط بخفة وقفز مرة أخرى في الهواء.
ضرب كلاين الأسقف “العملاق” من مسافة بعيدة.
كان السيف الكبير المحمول باليدين طويلًا جدًا وكبيرًا جدًا، وكان له خلل واضح في القتال عن قرب!
وووش! نفخت الريح الناتجة الغبار على الأرض، وقام السيف العظيم المرعب بتسطيح المقاعد المجاورة.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن كلاين من الهجوم المضاد، قام الأسقف “العملاق” بسلسلة هجومه دون أي توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يشعر بالذعر على الإطلاق، وهز معصمه فقط.
ضربة واحدة، ضربتان، ثلاث ضربات… خمس ضربات، ست ضربات، سبع ضربات… لقد بدا وكأن أوترافسكي قد إمتلك قدرة قوية للغاية. واستمرت هجماته المتواصلة التي تشبه العاصفة لعشرات الثواني.
لقد استخدم أبسط تقنيات السيف- القطع عموديًا، القطع قطريًا، المسح الأفقي، والدفع للأمام، والضرب للأمام – ليظهر الطريقة الأكثر فعالية ومعقولة لإحداث أكبر قدر من الضرر. ووصل مدى السيف الكبير المحمول بيدين إلى حد مرعب.
بانغ!
أنتج كلاين سلسلة من الأصوات، وخلق اثنين من الرصاصات الهوائية التي إتبعت واحدة تلو الأخرى، وأرسلها نحو صدر العدو في محاولة لتدمير دفاعات العدو بالكامل مع وابل مستمر من الهجمات!
قفز كلاين وتدحرج وركض. لم تتح له الفرصة لاستخدام قوته وبدى مثيرا للشفقة إلى حد ما. لولا أعواد الثقاب التي ألقى بها في وقت سابق في زوايا مختلفة من الكاتدرائية وكيف لم يتم إخماد الشموع على جانبي المذبح، مما سمح له “بالوميض”، لكان من المحتمل أن يقتل بواسطة عدوه.
ضربة واحدة، ضربتان، ثلاث ضربات… خمس ضربات، ست ضربات، سبع ضربات… لقد بدا وكأن أوترافسكي قد إمتلك قدرة قوية للغاية. واستمرت هجماته المتواصلة التي تشبه العاصفة لعشرات الثواني.
صرير! قام بسحب السيف العظيم على طول الأرض بينما غير من قطع عمودي إلى مسم أفقي، مما تسبب في تطاير شرارات.
‘كما هو متوقع من وظيفة تجاز بارعة في القتال… لا أخطاء ولا نقاط ضعف…’ لم يكن كلاين مذعور بسبب هذا. في خضم التدحرج والتهرب، كان يبحث باستمرار عن أي عيوب لدى العدو، في انتظار وصول هجماته إلى مرحلة معتدلة.
أخيرًا، اكتشف مشكلة في تقنيات سيف أوترافسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السيف الكبير المحمول باليدين طويلًا جدًا وكبيرًا جدًا، وكان له خلل واضح في القتال عن قرب!
كان السيف الكبير المحمول باليدين طويلًا جدًا وكبيرًا جدًا، وكان له خلل واضح في القتال عن قرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرافقا فرقعة أصابعه كانت علبة الثقاب غير متأثرة، ولكن ضجة عالية. لقد كانت رصاصة هواء مزقت بدقة الجزء الخلفي من رأس الأسقف أوترافسكي الذي إفتقر إلى أي حماية. لقد كان سلاحًا فتاكًا تم إعداده مسبقًا!
مع وميض هذه الفكرة في ذهنه، استفاد كلاين من القطع العمودي للسيف العظيم للتقدم إلى اليسار، ثم، بدفعة من كفه، تدحرج بسرعة إلى البقعة بين أرجل أوترافسكي.
ضرب السيف الكبير المحمول بيدي أوترافسكي الأرض، حطم الألواح الحجرية وتسبب في انتشار الشقوق بسرعة في جميع الاتجاهات.
وبصفته “نصف عملاق” كان طوله أكثر من 2.2 مترًا، كانت ساقي أوترافسكي ستنتشر من الوقوف ببساطة. كان ملتقى قدميه الفضي مرئيًا بوضوح.
بمجرد أن انقلب، إمتدت يد كلاين اليسرى إلى جيبه، وسحبت قطعة طويلة من الورق، وحولتها إلى عصا حادة وصلبة. ثم أدخله في الفجوة الموجودة بجانب فخذ العدو، وطعن في جسم الأسقف “العملاق”!
هممم! قطع السيف العظيم كرة النار، لكنه لم يتسبب في أي ضرر، فقط خلق شرارة صغيرة.
ستكون هذه ضربة قاتلة!
بام!
ومع ذلك، في هذه اللحظة، ارتعد قلبه. ظهرت صورة سيف كبير يطعن للأسفل بينما قام ضوء لا حدود له، يشكل عاصفة مرعبة، بغمر جسده بالكامل في ذهنه.
انشقت جمجمته وانفجرت أجزاء من الدم وقطع بيضاء. بصعوبة كبيرة، أدار أوترافسكي رأسه وقال في حالة ذهول، “أنت…”
‘فخ! فخ أوترافسكي!’ كلاين لم يتردد. ضغط على يده اليمنى، وقفز إلى الأمام من خلال الفجوة بين ساقي أسقف “العملاق”، ووصل خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم أبسط تقنيات السيف- القطع عموديًا، القطع قطريًا، المسح الأفقي، والدفع للأمام، والضرب للأمام – ليظهر الطريقة الأكثر فعالية ومعقولة لإحداث أكبر قدر من الضرر. ووصل مدى السيف الكبير المحمول بيدين إلى حد مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الذي أنهى فيه هذه المجموعة من الحركات، كان أوترافسكي يمسك بمقبض سيفه بكلتا يديه، ثني وسطه ورفع سيفه لأعلى لدفعه مباشرة إلى البلاطة الحجرية أمامه.
مع صوت تكسير، خرجت أشعة الضوء من جسم السيف مثل أشعة الفجر الأولى. تحولت إلى إعصار واجتاحت المناطق المحيطة.
308: لاعب خفة مستعد.
بدون صوت، اختفت البلاطة الحجرية حيث كان كلاين، وأصبحت الأرض التي تحتهاأرق بنحو عشرة سنتيمترات. كما تضرر الدرع الفضي على ساقيه وأعلى فخذيه، تحطمت بوصة تلو الأخرى وكشفت عن جلده.
ومع ذلك، رأى أنه في يد الأسقف أوترافسكي كان سيف كبير وواسعً، بدا وكأنه مكثف من الضوء. باستخدامه، أوقف ببراعة اثنين من الرصاصات الهوائية وأنتاج صوتين يكاد يكون من المستحيل تمييزهما.
كان فخه هو تكبد الأضرار مقابل وفاة عدوه.
في هذه اللحظة، وجد كلاين، الذي قفز خلف الأسقف أوترافسكي، أخيرًا فرصة للهجوم المضاد. لقد لوى جسده في وسط الهواء، ونفخ خديه، وحاكي أصوات طلقات نارية في الجزء الخلفي من رأس عدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار كلاين وفرقع أصابعه مرة أخرى.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بام!
ضربت رصاصتان من الهواء الجزء الخلفي من رأس أوترافسكي بتتابع سريع، حيث حطمت المعدن الفضي في تلك المنطقة ثم قسمته إلى قطع، مما كشف عن منطقة غير محمية تمامًا.
بااا!
كان كلاين على وشك أن يوجه له ضربة قاتلة عندما استقام أوترافسكي فجأة، ولف خصره، ولوح بعنف السيف الكبير إلى الخلف.
اختفى الدم على الأرض بمجرد إنتاج الشرارة، وأصبحت قاعة الكنيسة الفوضوية مرتبة مرة أخرى.
كانت السرعة سريعة للغاية وكان الهجوم شرسًا لدرجة أن كلاين بدا غير قادر على تفاديه. ومع ذلك، سحب قطعة من الورق من جيبه ووضعها أمام جسده.
كانت علبة الثقاب موجهة إلى الجزء السفلي من جسم أوترافسكي الذي لم يعد لديه أي حماية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم أبسط تقنيات السيف- القطع عموديًا، القطع قطريًا، المسح الأفقي، والدفع للأمام، والضرب للأمام – ليظهر الطريقة الأكثر فعالية ومعقولة لإحداث أكبر قدر من الضرر. ووصل مدى السيف الكبير المحمول بيدين إلى حد مرعب.
كلانغ!
أدى الاصطدام بين السيف وقطعة الورق إلى إنتاج صوت معدن. ملأ الكاتدرائية بأسرها صوت المعدن يضرب المعدن المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السرعة سريعة للغاية وكان الهجوم شرسًا لدرجة أن كلاين بدا غير قادر على تفاديه. ومع ذلك، سحب قطعة من الورق من جيبه ووضعها أمام جسده.
بانغ!
تم إرسال كلاين وهو يطير مثل كرة التنس. تمزقت الورقة في يده، تاركةً وراءها قطعة صغيرة فقط بين أصابعه.
انفجر صندوق الثقاب على الأرض، وتحول إلى لهب قرمزي دفن جسم أوترافسكي العملاق.
في الجو، واجه على الفور مطاردة عنيفة وسريعة من أوترافسكي. كان الوضع غير مواتي.
ظهر كلاين مرة أخرى وسحب شريطًا طويلًا آخر من الورق من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يشعر بالذعر على الإطلاق، وهز معصمه فقط.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فخ! فخ أوترافسكي!’ كلاين لم يتردد. ضغط على يده اليمنى، وقفز إلى الأمام من خلال الفجوة بين ساقي أسقف “العملاق”، ووصل خلفه.
طارت قطعة الورق الصغيرة، وتوسعت شرارة بسرعة، مغلفةً كلاين بالكامل.
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هممم! قطع السيف العظيم كرة النار، لكنه لم يتسبب في أي ضرر، فقط خلق شرارة صغيرة.
“ومع ذلك، هذه هي مصيبتك. لم أكن أريد فعلا قتلك.”
عند الشمعة على الجانب الأيمن من الكاتدرائية، انتشر لهب أصفر باهت، وشكل شخصية ملون وجهها بطلاء زيتي.
أخرج علبة الثقاب من جيبه الآخر وألقى بها على العدو، كما لو كان يشعل كل الأعواد المتبقية دفعة واحدة، ومن خلال قيود المساحة الصغيرة، خلق انفجارًا موثوقًا به.
ظهر كلاين مرة أخرى وسحب شريطًا طويلًا آخر من الورق من جيبه.
بااا!
كانت علبة الثقاب موجهة إلى الجزء السفلي من جسم أوترافسكي الذي لم يعد لديه أي حماية!
بنقرة من معصمه، تحولت الورقة إلى سوط قوي. كان سطح السوط يحترق بلهب قرمزي.
بدون صوت، اختفت البلاطة الحجرية حيث كان كلاين، وأصبحت الأرض التي تحتهاأرق بنحو عشرة سنتيمترات. كما تضرر الدرع الفضي على ساقيه وأعلى فخذيه، تحطمت بوصة تلو الأخرى وكشفت عن جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بااا! بااا! بااا!
ضرب كلاين الأسقف “العملاق” من مسافة بعيدة.
في الجو، واجه على الفور مطاردة عنيفة وسريعة من أوترافسكي. كان الوضع غير مواتي.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن كلاين من الهجوم المضاد، قام الأسقف “العملاق” بسلسلة هجومه دون أي توقف.
ومع ذلك، تفكك سلاحه بسرعة تحت هجمات السيف الكبير.
كانت علبة الثقاب موجهة إلى الجزء السفلي من جسم أوترافسكي الذي لم يعد لديه أي حماية!
وراء أوترافسكي، اندلع عمود من اللهب الأحمر القرمزي، وخرج كلاين.
وكان ذلك بالضبط هدف كلاين!
اشتعلت أعواد الثقاب التي أبقاها عليه، وابتلعه اللهب ااشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بااا! بااا! بااا! بفرقعة من أصابعه، أرسل شرائط من النيران المشتعلة تطفو من الأرض، تصد أوترافسكي وتحرق ساقيه غير المحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تعافي درع الفجر بطيئًا إلى حد ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك بالضبط هدف كلاين!
بينما قفزت ألسنة النار إلى الأعلى، كانت ساقيه متفحمة باللون الأسود وكان لون قرمزي يتسلل إلى ساقيه.
صرير!
لكن هذا لم يؤثر على رشاقة الأسقف “العملاق”. لقد أطلق هديرًا منخفضًا، ومثل القطار البخاري الذي تسارع أخيرًا إلى أعلى سرعته، قام بالإنقضاض من خلال اللهب وظهر أمام كلاين.
ستكون هذه ضربة قاتلة!
ضرب كلاين الأسقف “العملاق” من مسافة بعيدة.
كانت هذه السرعة سريعة بشكل لا يصدق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك بوقت قصير، تصدع السيف الكبير في يدي أوترافسكي، وتحول إلى بقع ضوئية انتشرت في كل الاتجاهات.
تم إرسال كلاين وهو يطير مثل كرة التنس. تمزقت الورقة في يده، تاركةً وراءها قطعة صغيرة فقط بين أصابعه.
على الفور تقريبًا، وقع كلاين في حالة موت مؤكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت أعواد الثقاب التي أبقاها عليه، وابتلعه اللهب ااشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلا جسد الأسقف أوترافسكي الذي كان مستلقيا في بركة من دمه، أخرج صندوق الثقاب الخاص به وأضاء عود ثقاب.
كان فخه هو تكبد الأضرار مقابل وفاة عدوه.
ومع ذلك، لم يكن هذا بنفس سرعة إعصار النور. تمامًا عندما ظهرت الشعلة الحمراء القرمزية، تم غمرها على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كلاين وأجاب: “لم أقل أبداً أن فرقعة أصابعي لا يمكن استخدامه إلا للسيطرة على اللهب وليس لإطلاق رصاص الهواء.”
في الجو، واجه على الفور مطاردة عنيفة وسريعة من أوترافسكي. كان الوضع غير مواتي.
تمزق جسد كلاين إلى قطع، ولكن انتهى بها المطاف بفقدان سمكها وتحولها إلى قطع من الورق.
كان فخه هو تكبد الأضرار مقابل وفاة عدوه.
بنقرة من معصمه، تحولت الورقة إلى سوط قوي. كان سطح السوط يحترق بلهب قرمزي.
وراء أوترافسكي، اندلع عمود من اللهب الأحمر القرمزي، وخرج كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج علبة الثقاب من جيبه الآخر وألقى بها على العدو، كما لو كان يشعل كل الأعواد المتبقية دفعة واحدة، ومن خلال قيود المساحة الصغيرة، خلق انفجارًا موثوقًا به.
أخرج علبة الثقاب من جيبه الآخر وألقى بها على العدو، كما لو كان يشعل كل الأعواد المتبقية دفعة واحدة، ومن خلال قيود المساحة الصغيرة، خلق انفجارًا موثوقًا به.
كانت علبة الثقاب موجهة إلى الجزء السفلي من جسم أوترافسكي الذي لم يعد لديه أي حماية!
بام!
رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.
على الفور تقريبًا، وقع كلاين في حالة موت مؤكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، قفز الأسقف أوترافسكي على ظهره، ثني ركبتيه وسحب ساقيه.
في الوقت نفسه، قفز الأسقف أوترافسكي على ظهره، ثني ركبتيه وسحب ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بااا!
مرافقا فرقعة أصابعه كانت علبة الثقاب غير متأثرة، ولكن ضجة عالية. لقد كانت رصاصة هواء مزقت بدقة الجزء الخلفي من رأس الأسقف أوترافسكي الذي إفتقر إلى أي حماية. لقد كان سلاحًا فتاكًا تم إعداده مسبقًا!
انشقت جمجمته وانفجرت أجزاء من الدم وقطع بيضاء. بصعوبة كبيرة، أدار أوترافسكي رأسه وقال في حالة ذهول، “أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت علبة الثقاب المليئة بالثقوب التي سببها إعصار النور على الأرض. ومع ذلك، ظلت غير متفاعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، وجد كلاين، الذي قفز خلف الأسقف أوترافسكي، أخيرًا فرصة للهجوم المضاد. لقد لوى جسده في وسط الهواء، ونفخ خديه، وحاكي أصوات طلقات نارية في الجزء الخلفي من رأس عدوه.
ضحك كلاين وأجاب: “لم أقل أبداً أن فرقعة أصابعي لا يمكن استخدامه إلا للسيطرة على اللهب وليس لإطلاق رصاص الهواء.”
أدى الاصطدام بين السيف وقطعة الورق إلى إنتاج صوت معدن. ملأ الكاتدرائية بأسرها صوت المعدن يضرب المعدن المذهل.
“أنظر.”
اختفى الدم على الأرض بمجرد إنتاج الشرارة، وأصبحت قاعة الكنيسة الفوضوية مرتبة مرة أخرى.
بااا! بااا! بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بفرقعة أصابعه بشكل متكرر، مما سمح لرصاصة هواء تلو الأخرى بضرب أوترافسكي في الرأس، محطماً خوذته وكاسرا رأسه.
صرير! قام بسحب السيف العظيم على طول الأرض بينما غير من قطع عمودي إلى مسم أفقي، مما تسبب في تطاير شرارات.
بام!
توقف أوترافسكي عن التنفس وسقط بقوة على الأرض، وهز قاعة الكاتدرائية قليلاً.
بااا!
‘كما هو متوقع من وظيفة تجاز بارعة في القتال… لا أخطاء ولا نقاط ضعف…’ لم يكن كلاين مذعور بسبب هذا. في خضم التدحرج والتهرب، كان يبحث باستمرار عن أي عيوب لدى العدو، في انتظار وصول هجماته إلى مرحلة معتدلة.
استدار كلاين وفرقع أصابعه مرة أخرى.
انفجر صندوق الثقاب على الأرض، وتحول إلى لهب قرمزي دفن جسم أوترافسكي العملاق.
بااا! بااا! بااا!
لم يحاول كلاين الشعور بوجود الشمعة، لكنه بدلاً من ذلك اعتمد على وضوح ذهنه الخاص لإجبار نفسه على الخروج من أدنى مستوى في عقله.
خلفه، كانت الجثة ملفوفة بلهب قرمزي بينما تفكك العالم من حوله شيئًا فشيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
