تمتمات أخرى.
79: تمتمات أخرى.
كلاين لم يستطع إلا أن يشعر كما لو أن قلبه كان في فمه طوال العملية. كان بإمكان أدنى حركة قطع أعصابه المتوترة. علاوة على ذلك، فإن الشعور بالبرد الجليدي الناتج عن الجثة كان مثير للاشمئزاز بشكل خاص.
هزت دون رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “إنها تحب الخادمات. نعم، ذلك صحيح. علاوة على ذلك، فهي تحب أولئك اللذين لهنا صدر كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ كلاين بينما ملئت الشتائم عقله.
شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.
سقط إحساس ثقيل عليه بينما استخدم كلاين كل ألياف القوة في كامل جسمه لفصل ذراعه.
بام!
لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.
تم جذب الجثة الشاحبة العارية بقوة إلى الجانب جتى سقطت من طاولة تشريح الجثة.
لقد وجه مسدسه وتراجع بعناية من الغرفة، خطوة واحدة بعد الأخرى. بعد التأكد من أن الجثة كانت بلا حراك، ألقى نظرة على معصم يده الممسوكة بمسدسه.
ومع ذلك، بقيت قبضة الأصابع البيضاء الباردة مثبتة بقوة على معصم كلاين.
لقد خسر كلاين القدرة على التفكير. كانت الفكرة الوحيدة التي ذهبت من خلال عقله هي جذب مسدسه وملئ الجثة بالثقوب.
ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يستطع سحب يده المهيمنة، فقد ألقى عصاه السوداء وحاول يائسًا استرداد مسدسه من الحافظة دون جدوى.
هز رأسه وقال: “أيور وبورغيا موجودان في كاتدرائية سانت سيلينا. وعلى الأرجح تبحث لوروتا عن مقهى”.
لقد وجه مسدسه وتراجع بعناية من الغرفة، خطوة واحدة بعد الأخرى. بعد التأكد من أن الجثة كانت بلا حراك، ألقى نظرة على معصم يده الممسوكة بمسدسه.
في تلك اللحظة، ارتفعت رموش الجثة، لتكشف عن زوج من العيون الزرقاء الهادئة.
‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’
تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”
“لقد نسيت شيئًا آخر. كلاين، مررت بالكثير اليوم. بمجرد الاسترخاء، ستشعر بالإرهاق. لا داعي لأن تكون هنا في فترة ما بعد الظهيرة. عد لتستريح قليلاً. غدًا، سأدفع الوثيقة التي تشمل الخسائر بالتفصيل. “
بعد قول هذه الكلمات الثلاث، كان كلاين مرتبكًا تمامًا لأنه شعر أن الأصابع التي أمسكت معصمه بدأت في التخفيف قبل سقوطها.
تم إغلاق عيون المهرج ذو البدلة مرة أخرى، وكأن شيئا لم يحدث على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم تكن الجثة الشاحبة ملقاة على الأرضية الحجرية، لكان كلاين سيتخيل أنه أصيب بصدمة نوبة من الهلوسة.
كلاين لم يستطع إلا أن يشعر كما لو أن قلبه كان في فمه طوال العملية. كان بإمكان أدنى حركة قطع أعصابه المتوترة. علاوة على ذلك، فإن الشعور بالبرد الجليدي الناتج عن الجثة كان مثير للاشمئزاز بشكل خاص.
لقد تراجع لخطوات قليلة وشعر أن معظم جسده كان يرتجف من الصدمة والخوف.
نظر إلى الأعلى وقال لكلاين: “أحضر القائد هنا. أخبره بالمحتويات التي كانت الجثة تتمتمها كذلك”.
رغم أنه لم يتناول طعام الغداء بعد، إلا أنه كان لا زال يفتقر إلى الشهية.
فووو… فووو… كلاين لاهث للهواء بينما استعاد ببطء السيطرة على مرافقه العقلية. نظر إلى الجثة على الأرض في حالة من القلق والخوف.
كان حجم الكومة الكروية الدموية بقدر الإبهام. طفت في الجو بهدوء في تحدٍ لقوانين الفيزياء.
كلاين لم يستطع إلا أن يشعر كما لو أن قلبه كان في فمه طوال العملية. كان بإمكان أدنى حركة قطع أعصابه المتوترة. علاوة على ذلك، فإن الشعور بالبرد الجليدي الناتج عن الجثة كان مثير للاشمئزاز بشكل خاص.
لقد وجه مسدسه وتراجع بعناية من الغرفة، خطوة واحدة بعد الأخرى. بعد التأكد من أن الجثة كانت بلا حراك، ألقى نظرة على معصم يده الممسوكة بمسدسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المطبخ وقالت: “كلاين، هناك رسالة لك. إنها من معلمك”.
كانت هناك خمس علامات أصابع عميقة حمراء مطبوعة على معصمه. لقد وصفوا ما مر به بصمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يستطع سحب يده المهيمنة، فقد ألقى عصاه السوداء وحاول يائسًا استرداد مسدسه من الحافظة دون جدوى.
هدأ كلاين بينما ملئت الشتائم عقله.
‘ميليسا…’ زوايا فمه إنحنت للأعلى في تفكير.
‘بحق الجحيم اللعين. لقد كدت أموت من الصدمة!’
بعد اللهث لأكثر من عشر ثوان، بدأ تشكيل الأغراض في ذهنه ليهدء نفسه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تذكر كل شيء صادفه وجمعه معًا.
التقط عصاه، وارتدى قبعته وعثر على بوابة تشانيس. في غرفة الحارس، رأى أن القائد دون لم يعد هشا.
“حسنا.” كان لكلاين بالفعل رغبة في المغادرة.
على الرغم من أنه لم يفهم سبب “إعادة إحياء” المهرج ذو البدلة، إلا أنه لاحظ نقطة مهمة. كانت الجثة قد كررت عبارة “هورناكيس”!
قام دون بتدليك جسر أنفها وقال ضاحك: “لوروتا لديها ثلاث هوايات – القهوة، الحلويات والخادمات. وهي تقول إنها تحتاج إلى هذه الأشياء الثلاثة لتسريع شفائها.”
لاحظ على الفور كرة الدم الغريبة، وسأل كلاين سؤالاً سبق أن طرحه على نفسه.
“إنها هورناكيس مرة أخرى…” كلاين حبك حواجبه. “يحتوي دفتر عائلة أنتيغونيوس على سجلات أمة من الليل الدائم في سلسلة جبال هورناكيس. وأثناء وجودي في الإدراك أو الرؤية الروحية، كنت أسمع أصواتًا لا ينبغي أن أسمعها، ومن بين تلك الأصوات كلمة “هورناكيس”… هل الجواب على كل هذه الأسئلة هو في سلسلة جبال هورناكيس؟… قد يكون هناك خطر هائل يتربص هناك، على سبيل المثال، قد يكون إله شرير مختوم داخلها ويستخدم أشكالًا مختلفة من “الجذب” لتحقيق الحرية. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم تكن الجثة الشاحبة ملقاة على الأرضية الحجرية، لكان كلاين سيتخيل أنه أصيب بصدمة نوبة من الهلوسة.
أثناء النظر في هذا الأمر، دخل كلاين الغرفة بعناية ولمس الجثة عدة مرات للتحقق من أنها ماتت تمامًا.
“ربما كان هذا هو هدف فري. لقد كان يأمل أن أقترب من الجثة وأواجهها مباشرة للتغلب على الصدمة التي أصابتني… لكن على الرغم من أن الصدمة من قبل قد ولت، فقد أصبت بصدمة من شيء جديد…” كلاين أعطى ضحكة ساخرة من النفس بينما شعر تدريجياً بأعصابه تهدأ.
لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.
‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’
كلاين لم يستطع إلا أن يشعر كما لو أن قلبه كان في فمه طوال العملية. كان بإمكان أدنى حركة قطع أعصابه المتوترة. علاوة على ذلك، فإن الشعور بالبرد الجليدي الناتج عن الجثة كان مثير للاشمئزاز بشكل خاص.
“مقهى؟ لم تتعافى السيدة لوروتا من جروحها، أليس كذلك؟” سأل كلاين في مفاجأة.
بعد الانتهاء من المهمة بصعوبة كبيرة، استذكر السبب في اقترابه من الجثة. لذلك، ركز على معصم المهرج ذو البدلة ونظر إلى العلامة الغريبة.
قام دون بتدليك جسر أنفها وقال ضاحك: “لوروتا لديها ثلاث هوايات – القهوة، الحلويات والخادمات. وهي تقول إنها تحتاج إلى هذه الأشياء الثلاثة لتسريع شفائها.”
لم يكن معروفًا متى تراجعت العلامة ، وتقلصت إلى فقاعة دموية كروية كانت مصبوغة بالأزرق.
كان حجم الكومة الكروية الدموية بقدر الإبهام. طفت في الجو بهدوء في تحدٍ لقوانين الفيزياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا؟” تمتم كلاين، لكنه لم يجرؤ على لمسها بتهور.
لم يكن لديه أي نية لإخفاء كرة الدم الغريبة. أولاً، لم يكن يعلم ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أو سيئًا. ثانياً، كان على يقين من أن فري، الذي فحص الجثة، كان قد إكتشف العلامة على المعصم لفترة طويلة. كان من المرجح أنه كان يعرف ماهية الكرة الدموية الغريبة.
“الخادمات؟” سأل كلاين، في حيرة.
‘وحتى لو لم يكن فري يعرف ذلك، فالإبلاغ عنها للقائد والسماح لصقور الليل بقيام أبحاث عنها سيكون بالتأكيد أفضل من قيامي بمحاولات عشوائية…’ كان ذلك بمثابة تدريب فكري لكلاين.
لم يكن لديه أي نية لإخفاء كرة الدم الغريبة. أولاً، لم يكن يعلم ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أو سيئًا. ثانياً، كان على يقين من أن فري، الذي فحص الجثة، كان قد إكتشف العلامة على المعصم لفترة طويلة. كان من المرجح أنه كان يعرف ماهية الكرة الدموية الغريبة.
يعني التواجد في منظمة أنه يجب أن يعرف كيفية الاستفادة من صلاحيات المنظمة إلى أقصى حد.
“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر كلاين بعصبية لبضع دقائق قبل أن يرى عودة فري ذوا الشعر الأسود وأزرق العينين والشفتين.
لقد تراجع لخطوات قليلة وشعر أن معظم جسده كان يرتجف من الصدمة والخوف.
شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.
لاحظ على الفور كرة الدم الغريبة، وسأل كلاين سؤالاً سبق أن طرحه على نفسه.
‘وحتى لو لم يكن فري يعرف ذلك، فالإبلاغ عنها للقائد والسماح لصقور الليل بقيام أبحاث عنها سيكون بالتأكيد أفضل من قيامي بمحاولات عشوائية…’ كان ذلك بمثابة تدريب فكري لكلاين.
“ما هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سلمت أيضًا رسم المتجاوز إلى ليونارد. هو وقسم الشرطة مسؤولان عن متابعة التحقيقات. أعتقد أن المتجاوز يجب أن يكون ركب على العربات، وتناول الطعام، وكان لديه مكان للبقاء فيه.”
“لا يوجد لدى فكرة.” هز كلاين رأسه بصدق. وروى ما حدث دون إخفاء أي شيء.
لم يتأخر دون أكثر من ذلك بينما توجه إلى غرفة الحارس. عندما راقب كلاين ظهره، انتظر منه بصمت أن يستدير.
بقي عقله نشطًا كما لو كان وجوده بالكامل لا يستطيع الاسترخاء. لم يكن عقله يكرر مشهده وهو يطلق النار على المهرج ذو البدلة حتى الموت، ولكن مشهده يحرك الجثة، والتجربة الرافعة للشعر.
“سقطت العلامة ككرة دم…” أومئ فري، وهو يبدو عميق في التفكير. “تميل جثة المتجاوزين دائمًا إلى بعض التحولات الغريبة…”
نظر إلى الأعلى وقال لكلاين: “أحضر القائد هنا. أخبره بالمحتويات التي كانت الجثة تتمتمها كذلك”.
“حسنا.” كان لكلاين بالفعل رغبة في المغادرة.
“لا يجب عليك العودة مع القائد”، أضاف فراي. “أعتقد أنك لن تحب أن ترى ما سيحدث بعد ذلك.”
“أينما ذهب، أي شيء يلمسه، وأيًا كان ما تركه وراءه، حتى دون وعي، سيكون بمثابة شاهد صامت ضده. إن كلمات الإمبراطور روزيل معقولة حقًا”.
أثناء حديثه، التقط سكينًا جراحيًا فضيًا بجانبه.
تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كلاين ببعض الخوف المتبقي.
أومأ كلاين ببعض الخوف المتبقي.
‘وهذا يعني أيضا أن لديهم عدد من المتنبئين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن معروفًا متى تراجعت العلامة ، وتقلصت إلى فقاعة دموية كروية كانت مصبوغة بالأزرق.
“كنت آمل أن تقول ذلك.”
“… إنها بالتأكيد غريبة.” لم يكن لدى كلاين أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهر في الرد.
التقط عصاه، وارتدى قبعته وعثر على بوابة تشانيس. في غرفة الحارس، رأى أن القائد دون لم يعد هشا.
“الخادمات؟” سأل كلاين، في حيرة.
بعد أن سمع دون ذكره لما حدث، أومأ برأسه بخفة.
“سأقوم بإبلاغ الأمر إلى الجهات العليا والسماح للكاتدرائية المقدسة بالتعامل معه. ربما سيرسلون الأشخاص إلى أعلى قمة في سلسلة جبال هورناكيس لإلقاء نظرة.”
“سأقوم بإبلاغ الأمر إلى الجهات العليا والسماح للكاتدرائية المقدسة بالتعامل معه. ربما سيرسلون الأشخاص إلى أعلى قمة في سلسلة جبال هورناكيس لإلقاء نظرة.”
بعد أن ابتعد القائد، غادر غرفة الحارس وسار ببطء إلى الطابق الثاني.
كلاين أجاب لفترة وجيزة في تأكيد. رؤية أنه لم يوجد سوى الانائم كينلي والقائد في غرفة الحارس، سأل عرضيا، “هل السيد أيور والباقي يستريحون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه وقال: “أيور وبورغيا موجودان في كاتدرائية سانت سيلينا. وعلى الأرجح تبحث لوروتا عن مقهى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مقهى؟ لم تتعافى السيدة لوروتا من جروحها، أليس كذلك؟” سأل كلاين في مفاجأة.
قام دون بتدليك جسر أنفها وقال ضاحك: “لوروتا لديها ثلاث هوايات – القهوة، الحلويات والخادمات. وهي تقول إنها تحتاج إلى هذه الأشياء الثلاثة لتسريع شفائها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بحق الجحيم اللعين. لقد كدت أموت من الصدمة!’
“الخادمات؟” سأل كلاين، في حيرة.
نظر إلى الأعلى وقال لكلاين: “أحضر القائد هنا. أخبره بالمحتويات التي كانت الجثة تتمتمها كذلك”.
‘هل للسيدة لوروتا ذوق معين؟’
“… إنها بالتأكيد غريبة.” لم يكن لدى كلاين أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهر في الرد.
هزت دون رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “إنها تحب الخادمات. نعم، ذلك صحيح. علاوة على ذلك، فهي تحب أولئك اللذين لهنا صدر كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ادعى ذلك المهرج ذو البدلة أن النظام السري يسيطر على مسار التسلسل المقابل للمتنبئ… حتى لو كان يبالغ ولم يكن لديهم صيغ جرعة التسلسل العلية، فإنه لديهم بالتأكيد تلك التسلسلات الأدنى.’
“…نعم.” كلاين أجاب، مصدوم.
“… إنها بالتأكيد غريبة.” لم يكن لدى كلاين أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهر في الرد.
“ما هذه؟”
لم يتأخر دون أكثر من ذلك بينما توجه إلى غرفة الحارس. عندما راقب كلاين ظهره، انتظر منه بصمت أن يستدير.
“لقد نسيت شيئًا آخر. كلاين، مررت بالكثير اليوم. بمجرد الاسترخاء، ستشعر بالإرهاق. لا داعي لأن تكون هنا في فترة ما بعد الظهيرة. عد لتستريح قليلاً. غدًا، سأدفع الوثيقة التي تشمل الخسائر بالتفصيل. “
رغم أنه لم يتناول طعام الغداء بعد، إلا أنه كان لا زال يفتقر إلى الشهية.
وفي الوقت نفسه، لاحظ في زاوية عينه أن اللانائم كينلي قام بإزالة ساعة جيبه وفتحها.
‘وهذا يعني أيضا أن لديهم عدد من المتنبئين.’
‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ في اللحظة التي انتهى فيها كلاين من العد التنازلي بصمت، توقف دون واستدار.
تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”
“لقد نسيت شيئًا آخر. كلاين، مررت بالكثير اليوم. بمجرد الاسترخاء، ستشعر بالإرهاق. لا داعي لأن تكون هنا في فترة ما بعد الظهيرة. عد لتستريح قليلاً. غدًا، سأدفع الوثيقة التي تشمل الخسائر بالتفصيل. “
لم يكن لديه أي نية لإخفاء كرة الدم الغريبة. أولاً، لم يكن يعلم ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أو سيئًا. ثانياً، كان على يقين من أن فري، الذي فحص الجثة، كان قد إكتشف العلامة على المعصم لفترة طويلة. كان من المرجح أنه كان يعرف ماهية الكرة الدموية الغريبة.
في تلك اللحظة، ارتفعت رموش الجثة، لتكشف عن زوج من العيون الزرقاء الهادئة.
“حسنًا. لا تقلق كثيرًا بشأن قتل متجاوز. قتله كان يعادل إنقاذ المزيد من الأرواح”.
“الخادمات؟” سأل كلاين، في حيرة.
‘إذاً، ألن يتنبؤا أني قتلت المهرج ذو البدلة وسينتقمون ضدي سرا؟’
“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.
كان حجم الكومة الكروية الدموية بقدر الإبهام. طفت في الجو بهدوء في تحدٍ لقوانين الفيزياء.
لقد أومئ دون بشكل خفيف وتماما عندما استدار، صدم نفسه في الجبهة.
بعد قول هذه الكلمات الثلاث، كان كلاين مرتبكًا تمامًا لأنه شعر أن الأصابع التي أمسكت معصمه بدأت في التخفيف قبل سقوطها.
على الرغم من أنه لم يفهم سبب “إعادة إحياء” المهرج ذو البدلة، إلا أنه لاحظ نقطة مهمة. كانت الجثة قد كررت عبارة “هورناكيس”!
“لقد سلمت أيضًا رسم المتجاوز إلى ليونارد. هو وقسم الشرطة مسؤولان عن متابعة التحقيقات. أعتقد أن المتجاوز يجب أن يكون ركب على العربات، وتناول الطعام، وكان لديه مكان للبقاء فيه.”
“أينما ذهب، أي شيء يلمسه، وأيًا كان ما تركه وراءه، حتى دون وعي، سيكون بمثابة شاهد صامت ضده. إن كلمات الإمبراطور روزيل معقولة حقًا”.
شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.
“…نعم.” كلاين أجاب، مصدوم.
شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.
هزت دون رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “إنها تحب الخادمات. نعم، ذلك صحيح. علاوة على ذلك، فهي تحب أولئك اللذين لهنا صدر كبير.”
بعد أن ابتعد القائد، غادر غرفة الحارس وسار ببطء إلى الطابق الثاني.
توقف كلاين في الدرج وبدأ التفكير في المشكلة بجدية. قريبا، اكتشف أنه كان قلقا بشأن لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طول الطريق، استذكر فجأة شيئًا ما عندما تعرض لنوبة إضافية من الخوف.
‘ميليسا…’ زوايا فمه إنحنت للأعلى في تفكير.
‘ادعى ذلك المهرج ذو البدلة أن النظام السري يسيطر على مسار التسلسل المقابل للمتنبئ… حتى لو كان يبالغ ولم يكن لديهم صيغ جرعة التسلسل العلية، فإنه لديهم بالتأكيد تلك التسلسلات الأدنى.’
ومع ذلك، بقيت قبضة الأصابع البيضاء الباردة مثبتة بقوة على معصم كلاين.
‘ثالثًا، في ظل الظروف الحالية، ما لم يكن لديهم نبي، لا يمكنهم بأي حال من الأحوال التنبئ من كان القاتل.’
‘وهذا يعني أيضا أن لديهم عدد من المتنبئين.’
على طول الطريق، استذكر فجأة شيئًا ما عندما تعرض لنوبة إضافية من الخوف.
‘إذاً، ألن يتنبؤا أني قتلت المهرج ذو البدلة وسينتقمون ضدي سرا؟’
‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’
أثناء حديثه، التقط سكينًا جراحيًا فضيًا بجانبه.
هزت دون رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “إنها تحب الخادمات. نعم، ذلك صحيح. علاوة على ذلك، فهي تحب أولئك اللذين لهنا صدر كبير.”
توقف كلاين في الدرج وبدأ التفكير في المشكلة بجدية. قريبا، اكتشف أنه كان قلقا بشأن لا شيء.
التقط عصاه، وارتدى قبعته وعثر على بوابة تشانيس. في غرفة الحارس، رأى أن القائد دون لم يعد هشا.
“مقهى؟ لم تتعافى السيدة لوروتا من جروحها، أليس كذلك؟” سأل كلاين في مفاجأة.
‘أولاً، النظام السري لا يعرف من هم أعضاء صقور الليل.’
“ربما كان هذا هو هدف فري. لقد كان يأمل أن أقترب من الجثة وأواجهها مباشرة للتغلب على الصدمة التي أصابتني… لكن على الرغم من أن الصدمة من قبل قد ولت، فقد أصبت بصدمة من شيء جديد…” كلاين أعطى ضحكة ساخرة من النفس بينما شعر تدريجياً بأعصابه تهدأ.
‘ثانياً، حتى لو كانوا يعرفون واحدًا أو اثنين، فمن المؤكد أنهم لن يشملوا موظف مدني مثلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يستطع سحب يده المهيمنة، فقد ألقى عصاه السوداء وحاول يائسًا استرداد مسدسه من الحافظة دون جدوى.
‘ثالثًا، في ظل الظروف الحالية، ما لم يكن لديهم نبي، لا يمكنهم بأي حال من الأحوال التنبئ من كان القاتل.’
لقد تنفس الصعداء وغادر شركة الشوكة السوداء للحماية. لقد أخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.
رغم أنه لم يتناول طعام الغداء بعد، إلا أنه كان لا زال يفتقر إلى الشهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ كلاين بينما ملئت الشتائم عقله.
فووو… فووو… كلاين لاهث للهواء بينما استعاد ببطء السيطرة على مرافقه العقلية. نظر إلى الجثة على الأرض في حالة من القلق والخوف.
بعد دخول غرفة نومه، أزال كلاين بدلته التالفة أولاً. ثم خلع قبعته الرسمية ودخل في الفراش وحاول النوم.
“أينما ذهب، أي شيء يلمسه، وأيًا كان ما تركه وراءه، حتى دون وعي، سيكون بمثابة شاهد صامت ضده. إن كلمات الإمبراطور روزيل معقولة حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعني التواجد في منظمة أنه يجب أن يعرف كيفية الاستفادة من صلاحيات المنظمة إلى أقصى حد.
بقي عقله نشطًا كما لو كان وجوده بالكامل لا يستطيع الاسترخاء. لم يكن عقله يكرر مشهده وهو يطلق النار على المهرج ذو البدلة حتى الموت، ولكن مشهده يحرك الجثة، والتجربة الرافعة للشعر.
لقد وجه مسدسه وتراجع بعناية من الغرفة، خطوة واحدة بعد الأخرى. بعد التأكد من أن الجثة كانت بلا حراك، ألقى نظرة على معصم يده الممسوكة بمسدسه.
لم يعد يشعر بعدم الارتياح حيال القتل لأول مرة، ولكنه شعر بالاشمئزاز عندما فكر في الأمر.
“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما كان هذا هو هدف فري. لقد كان يأمل أن أقترب من الجثة وأواجهها مباشرة للتغلب على الصدمة التي أصابتني… لكن على الرغم من أن الصدمة من قبل قد ولت، فقد أصبت بصدمة من شيء جديد…” كلاين أعطى ضحكة ساخرة من النفس بينما شعر تدريجياً بأعصابه تهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المطبخ وقالت: “كلاين، هناك رسالة لك. إنها من معلمك”.
لم يكن لديه أي فكرة عن الوقت الذي قد نامه، ولكن عندما استيقظ، كانت بطنه تئن في الاحتجاج.
لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.
“أشعر كأنني أستطيع أكل حصان كامل!” تمتم كلاين وهو ينظر إلى غروب الشمس في الغرب كما لو كانت السماء تضاء.
بعد قول هذه الكلمات الثلاث، كان كلاين مرتبكًا تمامًا لأنه شعر أن الأصابع التي أمسكت معصمه بدأت في التخفيف قبل سقوطها.
لم يعد يشعر بعدم الارتياح حيال القتل لأول مرة، ولكنه شعر بالاشمئزاز عندما فكر في الأمر.
لقد غير إلى ملابس غير رسمية قديمة ومريحة، مشى بخفة إلى الطابق الأول. قبل أن يتمكن من التفكير فيما يجب صنعه لتناول العشاء، سمع الباب يفتح.
‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’
‘ميليسا…’ زوايا فمه إنحنت للأعلى في تفكير.
“أينما ذهب، أي شيء يلمسه، وأيًا كان ما تركه وراءه، حتى دون وعي، سيكون بمثابة شاهد صامت ضده. إن كلمات الإمبراطور روزيل معقولة حقًا”.
منذ أن بدأت إستخدام العربة العامة، لم تعد شقيقته عتعود إلى المنزل متأخرة.
كان حجم الكومة الكروية الدموية بقدر الإبهام. طفت في الجو بهدوء في تحدٍ لقوانين الفيزياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد إلتوى المفتاح بينما فتح الباب. مشت ميليسا مع حقيبتها التي تحتوي على كتبها وأدواتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى المطبخ وقالت: “كلاين، هناك رسالة لك. إنها من معلمك”.
لقد تراجع لخطوات قليلة وشعر أن معظم جسده كان يرتجف من الصدمة والخوف.
‘رسالة من مرشدي؟ نعم. لقد كتبت إليه للسؤال عن الوضع التاريخي ذي الصلة للقمة الرئيسية لهورناكيس…’ لقد فوجئ كلاين في البداية قبل أن يتذكر الأمر.
بعد أن ابتعد القائد، غادر غرفة الحارس وسار ببطء إلى الطابق الثاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
