ظاهرة التباطئ
71: ظاهرة التباطئ.
كان سيزر هو الموظف المسؤول عن شراء وجمع الإمدادات لصقور ليل مدينة تينغن أثناء وقوفه كسائق عربة. كان هو الذي قاد كلاين إلى منزل ولش لمقابلة الوسيط الروحي السيدة دالي.
قام كلاين مراراً وبطي وفتح ذراعه بينما كان يشاهد دون وهو يفتح غرفة الحارس بجسده.
رطم! رطم! رطم!
حرص القائد ويقظته العالية، وكذلك “الإجراءات الوقائية” السخيفة والمضحكة، جعلته يشعر بالتوتر بشكل غير طبيعي. كان الشعور مطابقًا لما شعر به عند إجراء اختبارات الشجاعة التي طلبت منه أن يمشي في مقابر مخيفة ليلا في شبابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أنهى فيها الجملة، استدار ومشى إلى غرفة الحارس. تابع كلاين عن كثب ورأى أربعة أشخاص آخرين في الغرفة ؛ كانوا إما جالسين أو واقفين.
‘التحف الأثرية المختومة 2. خطيرة. يجب أن يتم استخدامها بحذر واعتدال… إنها شيء لا يعرف حتى عضو رسمي في صقور الليل تفاصيلها.. من غير المعروف مدى خطورتها…’ وسط أعصابه المتوترة، وجد كلاين أنه من المستحيل كبح نفسه من التفكير أكثر من اللازم.
من رحلتهم تحت الأرض إلى العربة، تسببت التحفة الأثرية المختومة 2-049 بالفعل في ستة حوادث بطئ، استهدفه اثنان منها. تم إيقاظه من قبل القائد دون وليونارد ميتشل على التوالي. كان معدل التأثير البطيء ينذر بالخطر!
في تلك اللحظة، أصبح دماغه فجأة مخدرا كما لو أن مفتاح الطاقة قد أطفئ.
قبل أن ينهي جملته، رأى كلاين السيد أيور هارسون الذي يرتدي سترة كويلة رمادية يصبح بطيئ ومتقطع بحركات ذراعه. كان الأمر كما لو أن ترس قد فقد مواد التشحيم خاصته أو مفصل مغطى بالصدأ.
كل شيء في رؤية كلاين أصبح بطيئ. حتى تصرفات ذراعه شاركت نفس المصير.
صرير!
رأى القائد دون يتوقف في مساراه. اقترب منه كما لو كان في حركة بطيئة، مدد راحة يده ببطء قبل يدفعه في الكتف.
بينما قام دون بتدريبات التمدد خاصته، لقد أخرج خرج مفتاح. فتح القفل الذي تم تغييره حديثًا، ثم استدار، مما سمح لأيور هارسون الذي كان يحمل الصندوق الأسود بالدخول أولاً.
فجأة، أُعِيدت عمليات تفكير ورؤية كلاين إلى طبيعتها في نفس الوقت. كان الأمر كما لو أن كل شيء من قبل كان مجرد وهم.
لم يتمكن كلاين إلا من وضع أسئلته الأخرى في الانتظار وهو يخرج من الغرفة مع صقور الليل.
“ما الذي حدث؟” همس وسط خوفه وارتباكه.
“دعونا ننطلق. كلما أسرعنا في هذا، أسرعنا في الختم 2-049“.
هز دون رأسه وقال بصوت عميق، “لاحظ بعناية”.
‘لحسن الحظ، لم أتوقف عن تمددي!’
في اللحظة التي أنهى فيها الجملة، استدار ومشى إلى غرفة الحارس. تابع كلاين عن كثب ورأى أربعة أشخاص آخرين في الغرفة ؛ كانوا إما جالسين أو واقفين.
تم وضع علامة على باب منزل راي بيبر برمز قسم شرطة تينغن، مما أشار إلى أن الدخول كان محظور على الأفراد غير المصرح لهم.
وكان واحد منهم شاعر منتصف الليل، ليونارد. الثلاثة الآخرون هم أشخاص لم يلتقي بهم كلاين من قبل. ومع ذلك، كل منهم تقاسم سمة مشتركة. كانوا جميعًا يقومون بتمارين الذراع الممتدة والمطوية بأقصى درجات الجدية.
ظهرت أصوات صدم عنيفة فجأة من الصندوق الأسود. حتى سطح الصدر انتفخ مرارًا وتكرارًا.
“كلاين موريتي لديه اتصال إعجازي مع دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.” أعطى دون مقدمة موجزة.
“أيور هارسون، شخص مثلي تمامًا.”
ثم أشار إلى الغرباء الثلاثة الآخرين وقال: “هذه السيدة والسادة هم زملاء من أبرشية باكلوند. لقد رافقوا التحفة الأثرية المختومة 2-049 هنا. هذه هي السيدة لوروتا، تسلسل 08 حافر قبور. إنها قناصة محترفة.”
“أيور هارسون، شخص مثلي تمامًا.”
في تلك اللحظة، هزّت المرأة ذات الشعر الأسود التي بدت في نحو الثلاثين رأس على كلاين بطريقة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الصندوق بينما مدت ذراع بنية نحيلة من خارج الصندوق، كانت بحوالي طول إصبع طفل.
لقد بدت جيدة جدا. لم تكن ترتدي قبعة وكانت ترتدي ما بدا وكأنه ملابس رجالية – معطف أسود مع قميص أبيض وسروال أسود ضيق وأحذية جلدية سوداء. كانت زوايا فمها منحنية للأعلى قليلاً.
‘ألم يقولوا أنها… أنها ستؤثر فقط على…. شخص واحد في وقت واحد…’ سرعان ما أصبحت أفكار كلاين بطيئة.
بعد أن تبادل كلاين التحيات، أشار دون إلى رجل يجلس خلف المكتب.
‘أسيصبح المرء زومبي؟’
“أيور هارسون، شخص مثلي تمامًا.”
تم وضع علامة على باب منزل راي بيبر برمز قسم شرطة تينغن، مما أشار إلى أن الدخول كان محظور على الأفراد غير المصرح لهم.
قبل أن ينهي جملته، رأى كلاين السيد أيور هارسون الذي يرتدي سترة كويلة رمادية يصبح بطيئ ومتقطع بحركات ذراعه. كان الأمر كما لو أن ترس قد فقد مواد التشحيم خاصته أو مفصل مغطى بالصدأ.
لقد مثل ذلك المخاطر التي حملتها التحفة الأثرية المختومة 2-049!
‘ما هو الخطأ…’ وسط ذهول كلاين، رأى لوروتا تدفع أيور هارسون. عندها فقط عادت تصرفات الرجل إلى طبيعتها.
لاحظ كلاين بسرعة أن حركات الكابتن دون أصبحت بطيئة. كان على وشك إيقاظه عندما بدا صوت طنين في دماغه. أصبح دماغه مخدرًا، والمشاهد أمام عينيه تحرك كما لو كانت في حركة بطيئة.
‘هل كنت كذلك من قبل؟’ لقد فوجئ كلاين أولاً قبل أن يصل إلى فهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أيقظ كل من لوروتا و بورغيا كل منهما على التوالي بدفعهما.
لقد مثل ذلك المخاطر التي حملتها التحفة الأثرية المختومة 2-049!
من رحلتهم تحت الأرض إلى العربة، تسببت التحفة الأثرية المختومة 2-049 بالفعل في ستة حوادث بطئ، استهدفه اثنان منها. تم إيقاظه من قبل القائد دون وليونارد ميتشل على التوالي. كان معدل التأثير البطيء ينذر بالخطر!
‘ما الذي سيحدث إذا لم يستيقظ المرء في الوقت المناسب؟’
“أيور هارسون، شخص مثلي تمامًا.”
‘أسيصبح المرء زومبي؟’
ثم أشار إلى الغرباء الثلاثة الآخرين وقال: “هذه السيدة والسادة هم زملاء من أبرشية باكلوند. لقد رافقوا التحفة الأثرية المختومة 2-049 هنا. هذه هي السيدة لوروتا، تسلسل 08 حافر قبور. إنها قناصة محترفة.”
مليئ بالأسئلة، حيا كلاين أيور هارسون الجميل في منتصف العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ،” تحول دون ونظر إلى ليونارد ميتشل. “ستكون مسؤولاً عن القيادة. من الأفضل عدم إشراك سيزر في مثل هذه الأمور.”
“بورغيا”، قال دون وهو يشير إلى صقر الليل الأخير.
لاحظ كلاين بسرعة أن حركات الكابتن دون أصبحت بطيئة. كان على وشك إيقاظه عندما بدا صوت طنين في دماغه. أصبح دماغه مخدرًا، والمشاهد أمام عينيه تحرك كما لو كانت في حركة بطيئة.
كان بورغيا رجلًا باردًا مع ندبة سكين على جانب وجهه. كانت عيناه البنيتان الحادتان تشبهان نسرًا. كان يراقب باستمرار الجميع في الغرفة.
“دعونا ننطلق. كلما أسرعنا في هذا، أسرعنا في الختم 2-049“.
رطم!
قال أيور هارسون الوسيم وهو يقف، عيناه تكشف بعض التجاعيد
“ستعرف بعد بعض الوقت. طالما أن راي بيبر لم يهرب من تينغن، ستقودنا 2-049 إليه.”
‘إذا، أين هي 2-049؟’ قام كلاين بمسح محيطه بفضول لكنه لم يلاحظ أي آثار للقطعة الأثرية المختومة. بالطبع، لم يستطع رؤية المناطق التي تحجبها الطاولة دون تفعيل رؤيته الروحية.
قال أيور هارسون الوسيم وهو يقف، عيناه تكشف بعض التجاعيد
“حسنا ،” تحول دون ونظر إلى ليونارد ميتشل. “ستكون مسؤولاً عن القيادة. من الأفضل عدم إشراك سيزر في مثل هذه الأمور.”
فجأة، أُعِيدت عمليات تفكير ورؤية كلاين إلى طبيعتها في نفس الوقت. كان الأمر كما لو أن كل شيء من قبل كان مجرد وهم.
كان سيزر هو الموظف المسؤول عن شراء وجمع الإمدادات لصقور ليل مدينة تينغن أثناء وقوفه كسائق عربة. كان هو الذي قاد كلاين إلى منزل ولش لمقابلة الوسيط الروحي السيدة دالي.
توقف الطرق العنيف فجأة، وسقطت العربة بأكملها في صمت. لم يكن بالإمكان حتى سماع أنفاس أي من صقور الليل.
“ليس هناك أى مشكلة.” توقف ليونارد عن التصرف بتخاذل وأومئ برأسه على محمل الجد
ضغطت ذراعان للأمام واحدة بعد الآخرى بينما ظهر كائن بحوالي حجم كف الإنسان العادي شيئا فشيئ أمام كلاين وأصحابه.
في تلك اللحظة، رأى كلاين أيور هارسون ينحني. التقط صندوقًا معدنيًا أسود تم حجبه كن طرف الطاولة.
بينما قام دون بتدريبات التمدد خاصته، لقد أخرج خرج مفتاح. فتح القفل الذي تم تغييره حديثًا، ثم استدار، مما سمح لأيور هارسون الذي كان يحمل الصندوق الأسود بالدخول أولاً.
تم نحت الصندوق بالنجوم المتلألئة والقمر البدر. كان الأمر كما لو أنه كان هناك حاجز عديم الشكل حول الصند ق.
‘أسيصبح المرء زومبي؟’
‘ينبغي أن تكون التحفة الأثرية المختومة داخله؟ أتساءل كيف تبدو 2-049…’ لاحظ كلاين الصندوق بفضول.
دفعت بورغيا، صقر الليل من باكلوند، كتف دون، مما سمح له بالتعافي.
رطم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم! رطم! رطم!
رطم! رطم!
ظهرت أصوات صدم عنيفة فجأة من الصندوق الأسود. حتى سطح الصدر انتفخ مرارًا وتكرارًا.
رطم! رطم! رطم!
رطم! رطم! رطم!
‘حسنًا، أنا لا أفهم…’ سأل كلاين بفضول، “إذن، هل هي كائن حي؟”
كان الأمر كما لو أن شيئًا مروعًا استيقظ داخل الصندوق وكان يصدمه بعنف. كان صوت الطرق يضرب في قلوب كل الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت لوروتا ضحكة خافتة. نظرت إلى كلاين وقالت: “2-049 تصبح متحمسة جدًا عندما تلتقي بأحد أحفاد عائلة أنتيغونوس، حتى لو بقيت رائحتهم فقط. ستزداد قدراتها أيضًا بشكل كبير. أعتقد أنك ستكون قادرًا على فهم مشاعرها.”
‘انها حية؟’ تمامًا عندما كان لدى كلاين هذه الفكرة، رأى تدريبات ذراع الكابتن دون بطيئة، كما لو كانت مفاصله مغطاة بالغراء.
في تلك اللحظة، أصبح دماغه فجأة مخدرا كما لو أن مفتاح الطاقة قد أطفئ.
دفعت بورغيا، صقر الليل من باكلوند، كتف دون، مما سمح له بالتعافي.
“ألم تقولوا أن 2-049 يمكن أن تؤثر على شخص واحد فقط في كل مرة؟”
‘يشبه القيام برقصة الآلي عندما يتأثر الشخص بـ2-049… إذا كان كل منا تحت تأثيرها، ألن نكون فرقة رقص غريبة ما… لحسن الحظ، يبدو أن 2-049 قادرة على التأثير على شخص واحد فقط في وقت واحد…’ استهزء كلاين لإرخاء أعصابه المتوترة. لم يجرؤ على إيقاف تمارين ذراعه.
رطم! رطم! رطم!
تابع تقدم دون وترك عصاه وراءه. ثم تبع خلف صقور الليل الخمسة عبر النفق وصعود الدرج إلى الطابق الثاني لشركة الشوكة السوداء للحماية.
‘التحف الأثرية المختومة 2. خطيرة. يجب أن يتم استخدامها بحذر واعتدال… إنها شيء لا يعرف حتى عضو رسمي في صقور الليل تفاصيلها.. من غير المعروف مدى خطورتها…’ وسط أعصابه المتوترة، وجد كلاين أنه من المستحيل كبح نفسه من التفكير أكثر من اللازم.
كان ليونارد قد تقدم إلى الأمام وأبلغ الجميع في الجزء الأمامي من المباني، لذلك شق روزان والباقي طريقهم إلى المستوى الثالث. هذه الحوادث نادراً ما تورطت فيها، لكنها لم تكن غريبة تمامًا عليها. صقر ليل آخر، كينلي، قد حل محل دون في كناوبته على بوابة تشانيس.
‘انها حية؟’ تمامًا عندما كان لدى كلاين هذه الفكرة، رأى تدريبات ذراع الكابتن دون بطيئة، كما لو كانت مفاصله مغطاة بالغراء.
كان كلاين يتنهد الصعداء عندما وصل إلى العربة. لقد نظر لخارج النافذة بشكل مثير للريبة وقال: “ألن تؤثر 2-049 على الناس العاديين في الشوارع؟”
كان سيزر هو الموظف المسؤول عن شراء وجمع الإمدادات لصقور ليل مدينة تينغن أثناء وقوفه كسائق عربة. كان هو الذي قاد كلاين إلى منزل ولش لمقابلة الوسيط الروحي السيدة دالي.
من رحلتهم تحت الأرض إلى العربة، تسببت التحفة الأثرية المختومة 2-049 بالفعل في ستة حوادث بطئ، استهدفه اثنان منها. تم إيقاظه من قبل القائد دون وليونارد ميتشل على التوالي. كان معدل التأثير البطيء ينذر بالخطر!
فجأة، أُعِيدت عمليات تفكير ورؤية كلاين إلى طبيعتها في نفس الوقت. كان الأمر كما لو أن كل شيء من قبل كان مجرد وهم.
“لا تقلق، سوف تستهدف 2-049 الكائنات البشرية في حدود خمسة أمتار أولاً. وكلما اقتربت منها، كان من السهل أن يتم إختيارك. ما دام هناك ثلاثة أشخاص يحيطون بها، فإن الناس اللذين سيصادفون أنهم من حولها عندما تتحرك العربة يتأثروا”، أوضحت السيدة الجميلة ذات الشعر الأسود لوروتا بنبرة كسولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الصندوق بينما مدت ذراع بنية نحيلة من خارج الصندوق، كانت بحوالي طول إصبع طفل.
‘يا لها من تحفة أثرية مختومة غريبة…’ كلاين فكر بينما واصل تمارين ذراعه.
لاحظ كلاين بسرعة أن حركات الكابتن دون أصبحت بطيئة. كان على وشك إيقاظه عندما بدا صوت طنين في دماغه. أصبح دماغه مخدرًا، والمشاهد أمام عينيه تحرك كما لو كانت في حركة بطيئة.
لم يتحدث دون وبقية صقور الليل في الرحلة إلى منزل راي بيبر. كانوا يولون اهتماما وثيقا لحالة بعضهم البعض. فقط لوروتا إرتدت نظرة غير مبالية. في بعض الأحيان، دىست مشاهد شوارع تينغن غير النظيفة، وفي أوقات أخرى، أثنت على نظام باكلوند للمياه الجوفية.
ظهرت أصوات صدم عنيفة فجأة من الصندوق الأسود. حتى سطح الصدر انتفخ مرارًا وتكرارًا.
بعد فترة وجيزة، دخل المبنى المألوف أخيرًا إلى مرأى كلاين. وصلت مجموعة الستة إلى المستوى الثالث مع مراقبة بعضهم البعض.
فجأة، أُعِيدت عمليات تفكير ورؤية كلاين إلى طبيعتها في نفس الوقت. كان الأمر كما لو أن كل شيء من قبل كان مجرد وهم.
تم وضع علامة على باب منزل راي بيبر برمز قسم شرطة تينغن، مما أشار إلى أن الدخول كان محظور على الأفراد غير المصرح لهم.
في تلك اللحظة، هزّت المرأة ذات الشعر الأسود التي بدت في نحو الثلاثين رأس على كلاين بطريقة ودية.
بينما قام دون بتدريبات التمدد خاصته، لقد أخرج خرج مفتاح. فتح القفل الذي تم تغييره حديثًا، ثم استدار، مما سمح لأيور هارسون الذي كان يحمل الصندوق الأسود بالدخول أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ،” تحول دون ونظر إلى ليونارد ميتشل. “ستكون مسؤولاً عن القيادة. من الأفضل عدم إشراك سيزر في مثل هذه الأمور.”
رطم!
مليئ بالأسئلة، حيا كلاين أيور هارسون الجميل في منتصف العمر.
رطم! رطم! رطم!
71: ظاهرة التباطئ.
ضربت التحفة الأثرية المختومة في الصندوق الأسود بعنف مرة أخرى، حتى أكثر عنفا من قبل. هذا جعل تحرك ذراع أيور هارسون من جانب إلى آخر دون تحكم. حتى أن الأمر جعل كلاين يشك في أنه سيتم طرق الصندوق مفتوحًا في بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جيدة جدا. لم تكن ترتدي قبعة وكانت ترتدي ما بدا وكأنه ملابس رجالية – معطف أسود مع قميص أبيض وسروال أسود ضيق وأحذية جلدية سوداء. كانت زوايا فمها منحنية للأعلى قليلاً.
رطم! رطم! رطم!
ضغطت ذراعان للأمام واحدة بعد الآخرى بينما ظهر كائن بحوالي حجم كف الإنسان العادي شيئا فشيئ أمام كلاين وأصحابه.
لاحظ كلاين بسرعة أن حركات الكابتن دون أصبحت بطيئة. كان على وشك إيقاظه عندما بدا صوت طنين في دماغه. أصبح دماغه مخدرًا، والمشاهد أمام عينيه تحرك كما لو كانت في حركة بطيئة.
قال أيور هارسون الوسيم وهو يقف، عيناه تكشف بعض التجاعيد
‘ألم يقولوا أنها… أنها ستؤثر فقط على…. شخص واحد في وقت واحد…’ سرعان ما أصبحت أفكار كلاين بطيئة.
‘ألم يقولوا أنها… أنها ستؤثر فقط على…. شخص واحد في وقت واحد…’ سرعان ما أصبحت أفكار كلاين بطيئة.
في هذه اللحظة، أيقظ كل من لوروتا و بورغيا كل منهما على التوالي بدفعهما.
“ما الذي حدث؟” همس وسط خوفه وارتباكه.
مع إستعادته لعمليات التفكير ورؤيته، نظر كلاين حوله بخوف طويل. لقد صرخ تقريبا.
كان لها مفاصل كوع، أصابع وركبة واضحة. مغطاة بقطعة قماش بنية ملطخة بالزيت، تم رسم وجهها بألوان مهرج- أحمر وأصفر.
“ألم تقولوا أن 2-049 يمكن أن تؤثر على شخص واحد فقط في كل مرة؟”
في تلك اللحظة، أصبح دماغه فجأة مخدرا كما لو أن مفتاح الطاقة قد أطفئ.
‘لحسن الحظ، لم أتوقف عن تمددي!’
“كلاين موريتي لديه اتصال إعجازي مع دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.” أعطى دون مقدمة موجزة.
وقال أيور هارسون بلهجة ميكانيكية “عندما تدخل التحفة الأثرية المختومة 2-049 في وضعها الهائج، فإنها يمكن أن تؤثر على ما يصل إلى شخصين في وقت واحد. يمكننا أن نؤكد أن راي بيبر هو بالفعل سليل عائلة أنتيغونوس”.
رفعت 2-049 رأسها ونظرت إلى كلاين بأعينها السوداء النقية.
أطلقت لوروتا ضحكة خافتة. نظرت إلى كلاين وقالت: “2-049 تصبح متحمسة جدًا عندما تلتقي بأحد أحفاد عائلة أنتيغونوس، حتى لو بقيت رائحتهم فقط. ستزداد قدراتها أيضًا بشكل كبير. أعتقد أنك ستكون قادرًا على فهم مشاعرها.”
ابتسمت لوروتا لكنها لم ترد عليه مباشرةً.
‘حسنًا، أنا لا أفهم…’ سأل كلاين بفضول، “إذن، هل هي كائن حي؟”
بعد أن تبادل كلاين التحيات، أشار دون إلى رجل يجلس خلف المكتب.
ابتسمت لوروتا لكنها لم ترد عليه مباشرةً.
رطم! رطم!
“ستعرف بعد بعض الوقت. طالما أن راي بيبر لم يهرب من تينغن، ستقودنا 2-049 إليه.”
من رحلتهم تحت الأرض إلى العربة، تسببت التحفة الأثرية المختومة 2-049 بالفعل في ستة حوادث بطئ، استهدفه اثنان منها. تم إيقاظه من قبل القائد دون وليونارد ميتشل على التوالي. كان معدل التأثير البطيء ينذر بالخطر!
لم يتمكن كلاين إلا من وضع أسئلته الأخرى في الانتظار وهو يخرج من الغرفة مع صقور الليل.
وقال أيور هارسون بلهجة ميكانيكية “عندما تدخل التحفة الأثرية المختومة 2-049 في وضعها الهائج، فإنها يمكن أن تؤثر على ما يصل إلى شخصين في وقت واحد. يمكننا أن نؤكد أن راي بيبر هو بالفعل سليل عائلة أنتيغونوس”.
ووسط الضرب والطرق العنيف من الصندوق، أغلقوا الباب وساروا على الدرج وعادوا إلى عربة النقل.
وقال أيور هارسون بلهجة ميكانيكية “عندما تدخل التحفة الأثرية المختومة 2-049 في وضعها الهائج، فإنها يمكن أن تؤثر على ما يصل إلى شخصين في وقت واحد. يمكننا أن نؤكد أن راي بيبر هو بالفعل سليل عائلة أنتيغونوس”.
نظر أيور هارسون إلى النافذة عدة مرات وأكد عدم وجود مشاة داخل دائرة نصف قطرها خمسة أمتار. ثم وضع الصندوق الأسود على الأرض ولف المفتاح الميكانيكي لتحرير القيود الروحية.
“ليس هناك أى مشكلة.” توقف ليونارد عن التصرف بتخاذل وأومئ برأسه على محمل الجد
توقف الطرق العنيف فجأة، وسقطت العربة بأكملها في صمت. لم يكن بالإمكان حتى سماع أنفاس أي من صقور الليل.
كان بورغيا رجلًا باردًا مع ندبة سكين على جانب وجهه. كانت عيناه البنيتان الحادتان تشبهان نسرًا. كان يراقب باستمرار الجميع في الغرفة.
أمسك كلاين أنفاسه بينما فتح الصندوق الأسود ببطء. أمكن سماع صرير حاد أذى أذنيه.
قبل أن ينهي جملته، رأى كلاين السيد أيور هارسون الذي يرتدي سترة كويلة رمادية يصبح بطيئ ومتقطع بحركات ذراعه. كان الأمر كما لو أن ترس قد فقد مواد التشحيم خاصته أو مفصل مغطى بالصدأ.
صرير!
كان سيزر هو الموظف المسؤول عن شراء وجمع الإمدادات لصقور ليل مدينة تينغن أثناء وقوفه كسائق عربة. كان هو الذي قاد كلاين إلى منزل ولش لمقابلة الوسيط الروحي السيدة دالي.
سقط الصندوق بينما مدت ذراع بنية نحيلة من خارج الصندوق، كانت بحوالي طول إصبع طفل.
مليئ بالأسئلة، حيا كلاين أيور هارسون الجميل في منتصف العمر.
ضغطت ذراعان للأمام واحدة بعد الآخرى بينما ظهر كائن بحوالي حجم كف الإنسان العادي شيئا فشيئ أمام كلاين وأصحابه.
تم وضع علامة على باب منزل راي بيبر برمز قسم شرطة تينغن، مما أشار إلى أن الدخول كان محظور على الأفراد غير المصرح لهم.
كان لها مفاصل كوع، أصابع وركبة واضحة. مغطاة بقطعة قماش بنية ملطخة بالزيت، تم رسم وجهها بألوان مهرج- أحمر وأصفر.
تابع تقدم دون وترك عصاه وراءه. ثم تبع خلف صقور الليل الخمسة عبر النفق وصعود الدرج إلى الطابق الثاني لشركة الشوكة السوداء للحماية.
لقد كانت دمية خشبية ذات مظهر غريب!
‘ألم يقولوا أنها… أنها ستؤثر فقط على…. شخص واحد في وقت واحد…’ سرعان ما أصبحت أفكار كلاين بطيئة.
رفعت 2-049 رأسها ونظرت إلى كلاين بأعينها السوداء النقية.
ضربت التحفة الأثرية المختومة في الصندوق الأسود بعنف مرة أخرى، حتى أكثر عنفا من قبل. هذا جعل تحرك ذراع أيور هارسون من جانب إلى آخر دون تحكم. حتى أن الأمر جعل كلاين يشك في أنه سيتم طرق الصندوق مفتوحًا في بعض الوقت.
فمها الجامد افترق ببطء للكشف عن ابتسامة تشبه المهرج.
‘ألم يقولوا أنها… أنها ستؤثر فقط على…. شخص واحد في وقت واحد…’ سرعان ما أصبحت أفكار كلاين بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم! رطم! رطم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
