النادي.
37: النادي.
“الأهم من ذلك ، يمكنك العثور على مجموعة من الأصدقاء بنفس الهوايات والتبادل معهم.”
“”””سيتم تغيير شارع الصليب الحديدي إلى شارع التقاطع الحديدي””””
المرأة ذات الشعر البني الداكن الملتفة دىسة كلاين قبل قولها بابتسامة ، “سيدي ، هل ترغب في مغرفة ثروتك ، أم ترغب في الانضمام إلى نادينا؟”
تحت شمس الظهيرة الحارقة ، غادر كلاين منزله.
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
نظرًا لأنه اضطر إلى السير على طول الطريق من شارع التقاطع الحديدي إلى مكان ولش، فقد ارتدى قميصًا من الكتان بدلاً من ملابسه الرسمية ذات القبعة العالية والأحذية الجلدية. كان يرتدي معطفًا بنيًا متطابقًا ، وقبعة شعر مستديرة وزوجًا من الأحذية الجلدية القديمة. وبهذه الطريقة ، لم يكن بحاجة إلى القلق من أن رائحة عرقه ستلوث البدلة المكلفة إلى حد ما.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
بينما كان يسير في شارع دافوديل ، سافر نحو شارع التقاطع الحديدي. عندما مر بجوار الميدان عند المنعطف، ألقى بنظرة دون وعي.
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
كانت الخيام قد اختفت بالفعل. غادرت فرقة السيرك من قبل بعد الانتهاء من أدائها.
“بغض النظر عن مخاوفك ، سيأتي الغد دائمًا”. قالت السيدة ويندي مبتسمة “هنا ، جرب الشاي المثلج الذي تم إنشاؤه حديثًا. لست متأكدة مما إذا كان يناسب ذوق السكان المحليين.”
كان كلاين يتخيل في الأصل مدربة الحيوانات التي ساعدته في التنبئ على أنها خبير خفي. لقد كان قد إعتقد أنها قد تعمدت إرشاده بعد اكتشاف شيء فريد عنه ، وأنها ستقابله وتقدم تلميحات للمستقبل. ومع ذلك ، لم يحدث أي من ذلك. غادرت للمحطة التالية في الجولة مع فرقة السيرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف يمكن أن يكون هناك هذا الكم من المواقف المبتذلة…’ هز كلاين رأسه بينما تجهم في إبتسامة. التفت نحو شارع الصليب الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الشارع ، كان كلاين على وشك البحث عن موقف العربة عندما اجتاحت نظراته وراء بعض اللافتات في الطابق الثاني.
لم يكن شارع التقاطع الحديدي مجرد شارع واحد. مثلما إقترح اسمه، تم تشكيله من طريق تقاطع طريقين ببعضهما البعض.
بعد بعض التفكير ، رفع كلاين يده ونقر مقطبه بينما كان يفكر.
مع التقاطع في جوهره، تم تقسيمه إلى الشارع الأيسر، الشارع الأيمن، الشارع العلوي، والشارع الأدنى. كلاين بينسون ، وميليسا عاشوا في السابق في الشارع الأدنى.
هناك ، كانت هناك غرفة نوم يشغلها خمسة أو ستة أشخاص ، وأحيانًا حتى عشرة.
ومع ذلك ، فإن السكان الذين عاشوا في شقته السابقة والمنطقة المحيطة بها لم يفكروا في المنطقة باعتبارها الشارع الأدنى. بدلاً من ذلك ، ابتكروا مصطلح الشارع الأوسط. وبذلك ، أحدثوا فرقًا واضحًا بين المقيمين هناك والفقراء الذين عاشوا على بعد مائتي متر على الطريق.
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
هناك ، كانت هناك غرفة نوم يشغلها خمسة أو ستة أشخاص ، وأحيانًا حتى عشرة.
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
مشى كلاين على طول الشارع الأيسر وهو يترك عقله يهيم. لقد تذكر دفتر عائلة أنتيغونوس وكيف كان مفقودًا. لقد فكر بأهميته لدى أفراد فرقع صقور الليل وفكر في الوفيات الناجمة عنه.
تمامًا كما قال العجوز نيل ، فإن تنشيط رؤيته الروحية دفعه بسهولة إلى بيئات غير مألوفة وجعله يشعر بعدم الراحة. كان من السهل أيضًا على نفسه أن يتأثر بمشاعر الآخرين.
أصبح قلبه ببطء ثقيلًا بيتما أصبح وجهه رمادي.
أصبح قلبه ببطء ثقيلًا بيتما أصبح وجهه رمادي.
في تلك اللحظة ، بدا صوت مألوف.
…
“يا فتى”.
وسط أفكاره المختلطة ، ذهب كلاين عبر الشارع وذهب إلى الطابق الثاني. دخل البهو الرئيسي لرؤية مضيفة جميلة.
أوه… أدار كلاين رأسه بفضول ووجد نفسه عند مدخل مخبز سميرن. السيدة ويندي مع رأس من الشعر الرمادي كانت تحييه مع تلويحع وابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فتى”.
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قد فهم بالفعل أن معظم ‘الأرواح’ لم تكن موجودة في شكل أجسام روحية ، ولكن في أشكال روحانية. فقط وسيط روحي يمكنه القيام بتواصل فعال معهم.
فرك كلاين وجهه وقال: “قليلا”.
“”””سيتم تغيير شارع الصليب الحديدي إلى شارع التقاطع الحديدي””””
“بغض النظر عن مخاوفك ، سيأتي الغد دائمًا”. قالت السيدة ويندي مبتسمة “هنا ، جرب الشاي المثلج الذي تم إنشاؤه حديثًا. لست متأكدة مما إذا كان يناسب ذوق السكان المحليين.”
المنطقة المحيطة بمكان ولش كانت نظيفة نسبيًا. اصطفت المتاجر ذات النوافذ النظيفة والمشرقة على جانبي الشارع.
“السكان المحليين؟ ألست واحدة، أيتها السيدة سميرن؟” هز كلاين رأسه في تسلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قد فهم بالفعل أن معظم ‘الأرواح’ لم تكن موجودة في شكل أجسام روحية ، ولكن في أشكال روحانية. فقط وسيط روحي يمكنه القيام بتواصل فعال معهم.
‘تجربة شيء ما يعني أنه مجاني ، أليس كذلك؟’
إفتقار المتنبى للوسائل الهجومية السريعة والفعالة، لا يحسن إلا عن طريق إستعمال مسدسه وعصاه!
رفعت ويندي سميرن ذقنها قليلاً وقالت: “لقد خمنت صحيح. أنا في الواقع من الجنوبيين. أتيت إلى تينغن مع زوجي ، لكن ذلك كان منذ أكثر من أربعين عامًا. هيه هيه ، في ذلك الوقت ، لم يولد بينسون بعد. حتى والديك لم يعرفا بعضهما البعض.”
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
“لقد كنت دائمًا غير معتاد على التفضيلات الغذائية للشماليين وأفتقد دائمًا طعام مسقط رأسي. أفتقد سجق لحم الخنزير وخبز البطاطس والفطائر المحمصة والخضروات المقلية في شحم الخنزير واللحوم المشوية مع الصلصات الخاصة”.
لم يكن شارع التقاطع الحديدي مجرد شارع واحد. مثلما إقترح اسمه، تم تشكيله من طريق تقاطع طريقين ببعضهما البعض.
“أوه ، وأفتقد الشاي المثلج الحلو…”
رفعت ويندي سميرن ذقنها قليلاً وقالت: “لقد خمنت صحيح. أنا في الواقع من الجنوبيين. أتيت إلى تينغن مع زوجي ، لكن ذلك كان منذ أكثر من أربعين عامًا. هيه هيه ، في ذلك الوقت ، لم يولد بينسون بعد. حتى والديك لم يعرفا بعضهما البعض.”
أظهر كلاين ابتسامة عندما سمع ذلك.
“بغض النظر عن مخاوفك ، سيأتي الغد دائمًا”. قالت السيدة ويندي مبتسمة “هنا ، جرب الشاي المثلج الذي تم إنشاؤه حديثًا. لست متأكدة مما إذا كان يناسب ذوق السكان المحليين.”
“السيدة سميرن ، هذا بالتأكيد موضوع يجعلني أشعر بالجوع… لكنني أشعر بتحسن كبير. شكرا جزيلا لك.”
قبل أن يتمكن كلاين من ملاحظة ألوان صحتهم، تم سحب انتباهه من خلال الألوان التي تمثل الكآبة.
“الأطعمة الشهية يمكن أن تعالج الحزن دائمًا.” سلمت ويندي له كوب من السائل الأحمر والبني. “هذا شاي مثلج حلو صنعته وفقًا لذكرياتي. جربه وأخبرني إذا كان جيدًا.”
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
بعد تقديم الشكر لها ، أخذ كلاين رشفة ووجدها يشبه الشاي الأحمر المثلج من الأرض. ومع ذلك ، لم يكن محفزا مثله. كان طعم الشاي أقوى وبدا أكثر إنعاشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممتاز!” لقد تعجب.
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
لم يكن شارع التقاطع الحديدي مجرد شارع واحد. مثلما إقترح اسمه، تم تشكيله من طريق تقاطع طريقين ببعضهما البعض.
“انه ممتاز!” لقد تعجب.
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
“هذا يضعني في راحة.” ابتسمت ويندي بعيون ضيقة وهي تشاهده وهو ينهي فنجان الشاي بطريقة لطيفة.
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
بعد المحادثة مع السيدة سميرت حول انتقاله ، عاد كلاين إلى الشارع الذي كان أكثر دراية به.
‘كيف يمكن أن يكون هناك هذا الكم من المواقف المبتذلة…’ هز كلاين رأسه بينما تجهم في إبتسامة. التفت نحو شارع الصليب الحديدي.
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر كلاين ابتسامة عندما سمع ذلك.
في اللحظة التي دخل فيها المنطقة ، شعر قلب كلاين فجأة بالإمتلاء بالظلام. شعر قلبه بالثقل، اليأس، والظلام لسبب غير مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مستوى من التفاعل عند رؤية الأشياء؛ لذلك ، في العيون المتجاوز لشخص ما مثل وسيط روحي، فإن شدة إدراك الجميع واضحة. إنها مثل النار في الليل. لذلك ، تأثر الأشخاص ذوو الإحساس العالي بشكل طبيعي بالأجواء الشديدة لأي شيء غير طبيعي. لا يمكن إلا التدريب عليها مرارًا وتكرارًا لفهم هذه النتائج والتحكم فيها والتكيف معها.
‘ما الذي يحدث؟’ لقد شعر بحدة بكون شيء خاطئ عن نفسه. توقف على الفور ولاحظ محيطه ، لكنه لم يرى أي شيء غريب.
مع التقاطع في جوهره، تم تقسيمه إلى الشارع الأيسر، الشارع الأيمن، الشارع العلوي، والشارع الأدنى. كلاين بينسون ، وميليسا عاشوا في السابق في الشارع الأدنى.
بعد بعض التفكير ، رفع كلاين يده ونقر مقطبه بينما كان يفكر.
“نادي العرافة”.
مدى رؤيته تحول على الفور. ظهرت الهالات من الباعة المتجولين والمشاة جميعل.
…
قبل أن يتمكن كلاين من ملاحظة ألوان صحتهم، تم سحب انتباهه من خلال الألوان التي تمثل الكآبة.
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
لم يكن قادرًا على تحديد الأفكار الدقيقة للملاحظين، لكن الانطباع اليائس، عديم المشاعر، والقاتم كان محفورًا بعمق في قلبه.
فرك كلاين وجهه وقال: “قليلا”.
بينما كان يدرس المنطقة ، أدرك أنه حتى الشمس لم يمكن أن تفرق تلك الألوان الداكنة.
بعد الدوران بالطابق الثالث مرة، غادر كلاين الشقة واستعاد خطى ذاكرته نحو مكان ولش.
كان شعور الكآبة الذي أفسدهم من سنوات القمع.
“متجر هارودز.”
عند رؤية هذا ، فهم كلاين السبب على الفور.
أوه… أدار كلاين رأسه بفضول ووجد نفسه عند مدخل مخبز سميرن. السيدة ويندي مع رأس من الشعر الرمادي كانت تحييه مع تلويحع وابتسامة دافئة.
تمامًا كما قال العجوز نيل ، فإن تنشيط رؤيته الروحية دفعه بسهولة إلى بيئات غير مألوفة وجعله يشعر بعدم الراحة. كان من السهل أيضًا على نفسه أن يتأثر بمشاعر الآخرين.
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
ويمكن استخدام مبدأ مماثل على قدرة مثل الإحساس. وكانت هذه القدرة التي حصل عليها دون ممارسة إضافية بعد أن أصبح متنبئ. كانت شعور موجود دائما لا يمكن رفضه. لقد سمح له أن يشعر مباشرة بوجود أي شيء غير طبيعي.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
كان هناك مستوى من التفاعل عند رؤية الأشياء؛ لذلك ، في العيون المتجاوز لشخص ما مثل وسيط روحي، فإن شدة إدراك الجميع واضحة. إنها مثل النار في الليل. لذلك ، تأثر الأشخاص ذوو الإحساس العالي بشكل طبيعي بالأجواء الشديدة لأي شيء غير طبيعي. لا يمكن إلا التدريب عليها مرارًا وتكرارًا لفهم هذه النتائج والتحكم فيها والتكيف معها.
‘كيف يمكن أن يكون هناك هذا الكم من المواقف المبتذلة…’ هز كلاين رأسه بينما تجهم في إبتسامة. التفت نحو شارع الصليب الحديدي.
“يتم تشكيل هذا اللون المكبوت على الأرجح على مدى فترات طويلة من الزمن ، أليس كذلك؟” تنهد كلاين بينما هز رأسه ، وشعر بالتأثر بعض الشيء.
نقر مقطبه مرتين مرة أخرى ، وحاول جاهدا أن يجمع روحانيته.
نقر مقطبه مرتين مرة أخرى ، وحاول جاهدا أن يجمع روحانيته.
كانت الشوارع هي نفسها كالعادة. كان هناك مياه قذرة والقمامة في الشوارع. تم تطهيرها فقط عندما وصل إلى مدخل الشقة.
تاب. تاب. تاب. مشى كلاين نحو الشقة واستشعر وجود أي وجودات غير طبيعية أو اتصالات صغيرة أثناء البحث أيضًا عن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونيوس الذي ‘أخفاه’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قد فهم بالفعل أن معظم ‘الأرواح’ لم تكن موجودة في شكل أجسام روحية ، ولكن في أشكال روحانية. فقط وسيط روحي يمكنه القيام بتواصل فعال معهم.
كانت الشوارع هي نفسها كالعادة. كان هناك مياه قذرة والقمامة في الشوارع. تم تطهيرها فقط عندما وصل إلى مدخل الشقة.
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
دفع كلاين الباب نصف المغلق مفتوحا ودار بالطابق الأول في الظلام الذي لا يمكن أن يصل إليه ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع كلاين الباب نصف المغلق مفتوحا ودار بالطابق الأول في الظلام الذي لا يمكن أن يصل إليه ضوء الشمس.
صرّ لبدرج الخشبي باستمرار بينما صعدهم.
نقر مقطبه مرتين مرة أخرى ، وحاول جاهدا أن يجمع روحانيته.
وكان الطابق الثاني مظلم كما هو الحال دائما. أصدر كلاين إحساسه ونظر إلى الظلام.
المنطقة المحيطة بمكان ولش كانت نظيفة نسبيًا. اصطفت المتاجر ذات النوافذ النظيفة والمشرقة على جانبي الشارع.
ومع ذلك ، لم يفشل فقط في اكتشاف أي أدلة تتعلق بدفتر الملاحظات فحسب ، بل لقد فشل في رؤية أي أجسام روحية غير مرئية.
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
رفعت ويندي سميرن ذقنها قليلاً وقالت: “لقد خمنت صحيح. أنا في الواقع من الجنوبيين. أتيت إلى تينغن مع زوجي ، لكن ذلك كان منذ أكثر من أربعين عامًا. هيه هيه ، في ذلك الوقت ، لم يولد بينسون بعد. حتى والديك لم يعرفا بعضهما البعض.”
لقد كان قد فهم بالفعل أن معظم ‘الأرواح’ لم تكن موجودة في شكل أجسام روحية ، ولكن في أشكال روحانية. فقط وسيط روحي يمكنه القيام بتواصل فعال معهم.
“نادي العرافة”.
بعد الدوران بالطابق الثالث مرة، غادر كلاين الشقة واستعاد خطى ذاكرته نحو مكان ولش.
ويمكن استخدام مبدأ مماثل على قدرة مثل الإحساس. وكانت هذه القدرة التي حصل عليها دون ممارسة إضافية بعد أن أصبح متنبئ. كانت شعور موجود دائما لا يمكن رفضه. لقد سمح له أن يشعر مباشرة بوجود أي شيء غير طبيعي.
مشى لمدة ساعة كاملة لكنه لم يكتشف أي شيء على طول الطريق.
“ما هي شروط الدخول؟” سأل كلاين عرضا.
عندما كان يقف خارج المنزل الموجود في الحديقة، نظر كلاين إلى المبنى عبر البوابات الحديدية المقفلة وتمتم لنفسه ، “ليست هناك حاجة لي للبحث في مكان ولش ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون القائد والسيدة دالي قد قاموا بمسح كامل للمكان…”
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
نقر مقطبه مرتين مرة أخرى ، وحاول جاهدا أن يجمع روحانيته.
“سأحاول مسار آخر غدا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن السكان الذين عاشوا في شقته السابقة والمنطقة المحيطة بها لم يفكروا في المنطقة باعتبارها الشارع الأدنى. بدلاً من ذلك ، ابتكروا مصطلح الشارع الأوسط. وبذلك ، أحدثوا فرقًا واضحًا بين المقيمين هناك والفقراء الذين عاشوا على بعد مائتي متر على الطريق.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
“يتم تشكيل هذا اللون المكبوت على الأرجح على مدى فترات طويلة من الزمن ، أليس كذلك؟” تنهد كلاين بينما هز رأسه ، وشعر بالتأثر بعض الشيء.
إفتقار المتنبى للوسائل الهجومية السريعة والفعالة، لا يحسن إلا عن طريق إستعمال مسدسه وعصاه!
“لقد كنت دائمًا غير معتاد على التفضيلات الغذائية للشماليين وأفتقد دائمًا طعام مسقط رأسي. أفتقد سجق لحم الخنزير وخبز البطاطس والفطائر المحمصة والخضروات المقلية في شحم الخنزير واللحوم المشوية مع الصلصات الخاصة”.
المنطقة المحيطة بمكان ولش كانت نظيفة نسبيًا. اصطفت المتاجر ذات النوافذ النظيفة والمشرقة على جانبي الشارع.
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
في نهاية الشارع ، كان كلاين على وشك البحث عن موقف العربة عندما اجتاحت نظراته وراء بعض اللافتات في الطابق الثاني.
فرك كلاين وجهه وقال: “قليلا”.
“متجر هارودز.”
تحت شمس الظهيرة الحارقة ، غادر كلاين منزله.
“إلتقاء قدامى المحاربين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
“نادي العرافة”.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
…
“الأطعمة الشهية يمكن أن تعالج الحزن دائمًا.” سلمت ويندي له كوب من السائل الأحمر والبني. “هذا شاي مثلج حلو صنعته وفقًا لذكرياتي. جربه وأخبرني إذا كان جيدًا.”
‘نادي العرافة…’ كلاين كرر بصمت الاسم وتذكر أنه كان عليه أن ‘يمثل’ كمتنبئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن السكان الذين عاشوا في شقته السابقة والمنطقة المحيطة بها لم يفكروا في المنطقة باعتبارها الشارع الأدنى. بدلاً من ذلك ، ابتكروا مصطلح الشارع الأوسط. وبذلك ، أحدثوا فرقًا واضحًا بين المقيمين هناك والفقراء الذين عاشوا على بعد مائتي متر على الطريق.
‘نعم ،يجب أن ألقي نظرة… وأبحث عن أفكار جديدة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن السكان الذين عاشوا في شقته السابقة والمنطقة المحيطة بها لم يفكروا في المنطقة باعتبارها الشارع الأدنى. بدلاً من ذلك ، ابتكروا مصطلح الشارع الأوسط. وبذلك ، أحدثوا فرقًا واضحًا بين المقيمين هناك والفقراء الذين عاشوا على بعد مائتي متر على الطريق.
وسط أفكاره المختلطة ، ذهب كلاين عبر الشارع وذهب إلى الطابق الثاني. دخل البهو الرئيسي لرؤية مضيفة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فتى”.
المرأة ذات الشعر البني الداكن الملتفة دىسة كلاين قبل قولها بابتسامة ، “سيدي ، هل ترغب في مغرفة ثروتك ، أم ترغب في الانضمام إلى نادينا؟”
تاب. تاب. تاب. مشى كلاين نحو الشقة واستشعر وجود أي وجودات غير طبيعية أو اتصالات صغيرة أثناء البحث أيضًا عن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونيوس الذي ‘أخفاه’.
“ما هي شروط الدخول؟” سأل كلاين عرضا.
في تلك اللحظة ، بدا صوت مألوف.
أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
رفعت ويندي سميرن ذقنها قليلاً وقالت: “لقد خمنت صحيح. أنا في الواقع من الجنوبيين. أتيت إلى تينغن مع زوجي ، لكن ذلك كان منذ أكثر من أربعين عامًا. هيه هيه ، في ذلك الوقت ، لم يولد بينسون بعد. حتى والديك لم يعرفا بعضهما البعض.”
“يمكن للأعضاء أن يستخدموا بحرية غرفة اجتماعات النادي والعديد من غرف وأدوات العرافة. يمكنهم الاستمتاع بالقهوة والشاي الذي نوفره وقراءة الصحف والمجلات التي نشترك فيها مجانًا. يمكنهم شراء الغداء والعشاء والمشروبات الكحولية بسعر التكلفة، وكذلك المواد التعليمية والمواد اللازمة للعرافة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر كلاين ابتسامة عندما سمع ذلك.
“بالإضافة إلى ذلك ، ندعو عرافا شهيرًا واحدًا على الأقل لإلقاء محاضرة كل شهر للإجابة على أي أسئلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يحدث؟’ لقد شعر بحدة بكون شيء خاطئ عن نفسه. توقف على الفور ولاحظ محيطه ، لكنه لم يرى أي شيء غريب.
“الأهم من ذلك ، يمكنك العثور على مجموعة من الأصدقاء بنفس الهوايات والتبادل معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
‘هذا يبدو جيدًا ، لكن… ليس لدي المال…’ لقد أعطى كلاين ابتسامة تنتقد الذات قبل أن يسأل: “إذا ماذا لو أردت العرافة عن ثروتي؟”
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مستوى من التفاعل عند رؤية الأشياء؛ لذلك ، في العيون المتجاوز لشخص ما مثل وسيط روحي، فإن شدة إدراك الجميع واضحة. إنها مثل النار في الليل. لذلك ، تأثر الأشخاص ذوو الإحساس العالي بشكل طبيعي بالأجواء الشديدة لأي شيء غير طبيعي. لا يمكن إلا التدريب عليها مرارًا وتكرارًا لفهم هذه النتائج والتحكم فيها والتكيف معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
