مهارات طهي حقيقية.
11: مهارات طهي حقيقية.
استرخت ميليسا وإنغمست في الطعام اللذيذ مرة أخرى بسبب سلوك كلاين الطبيعي.
‘أمن العادي هو أن يموت الجميع معًا؟ أانا سعيد جدا أنني لازال على قيد الحياة؟ أمن حسن الحظ أنني ما زلت على قيد الحياة؟’
عندما تم الكشف عن غطاء القدر ، ظهر انفجار مفاجئ للبخار أمام عيون كلاين. تم وضع قطعتين من خبز الجاودار بالفعل على جانب لحم الضأن والبازلاء ، مما سمح لهما بامتصاص الرائحة الزكية والحرارة ليصبحا ناعمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف كلاين وهرع بسرعة إلى الباب ، محاولاً اللحاق بالشرطة وطلب الحماية.
قبل أن تدخل ميليسا ، همست بشك “رائحة زكية …”
ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف كلاين وهرع بسرعة إلى الباب ، محاولاً اللحاق بالشرطة وطلب الحماية.
‘لقد تحدث ذلك الضابط بفظاعة شديدة حول هذا الموضوع، لماذا لم يحميني ، شاهد مهم أم دليل رئيسي؟’
لقد تذوقها الآن وفكر أنها بالكاد كانت على مستوى عابر ، لكنها كانت كافية لفتاة عديمة الخبرة عما قدمه العالم. فبعد كل شيء ، أكلت اللحم أحيانا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’
‘هل كانوا يختبرونني فقط؟ أو ربما هذا طعم؟’
ميليسا كانت لا تزال مرتبكة قليلا. لم ترفض. لقد التقطت بطاطا مع شوكتها ، وضعتها في فمها وعضت عليها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت كل أنواع الأفكار إلى عقل كلاين. كان يشتبه في أن الشرطة كانت لا تزال ‘تراقبه’ سرا، ومراقبين رد فعله.
هرعت كل أنواع الأفكار إلى عقل كلاين. كان يشتبه في أن الشرطة كانت لا تزال ‘تراقبه’ سرا، ومراقبين رد فعله.
أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعر بالهدوء بعد التفكير في هذا الأمر ولم يعد يشعر بالهلع الشديد. لقد فتح الباب ببطء ، وصاح متعمداً بصوت يرتجف من على الدرج ، “ستحمونني يا رفاق ، أليس كذلك؟”
“إنها في الواقع طريقة بسيطة وقاسية للقيام بذلك … مدعومة بشكل بحت بنكهة اللحم نفسها!” هز كلاين رأسه.
طاق، طاق، طاق… لم يكن هناك استجابة من ضباط الشرطة ، ولم يكن هناك أي تغيير في إيقاع الإصطدام بين الأحذية الجلدية والسلالم الخشبية.
“قمت بتذوق بعضه الآن ، إنه من مزايا أن أكون الطباخ.” ابتسم كلاين وهدئ أخته. التقط شوكة وملعقة. في بعض الأحيان ، كان يأكل قطعة من اللحم وفي بعض الأحيان ، كان يملأ فمه بالبازلاء. في أوقات أخرى ، كان يمسح الأواني ويقطع قطعة خبز الجاودار ويغمسها في المرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنا ، حسنا!” ارتدت ميليسا إلى رشدها. مع حقيبة يد وحجاب في كل يد ، هرعت إلى الغرفة بسرعة.
“أنا أعلم! سوف تفعلون ذلك!” صرخ كلاين مرة أخرى بنبرة من التصديق المزيف، في محاولة للتصرف مثل شخص عادي كان في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تذوقها الآن وفكر أنها بالكاد كانت على مستوى عابر ، لكنها كانت كافية لفتاة عديمة الخبرة عما قدمه العالم. فبعد كل شيء ، أكلت اللحم أحيانا فقط.
ضعف صوت الخطى تدريجيا واختفى في الطابق السفلي من الشقة.
كلاين لم يكن طباخًا جيدًا بنفسه وكان سيطلب الطعام أويتناول الطعام في الخارج في معظم الأوقات. ولكن عن طريق الطهي ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ، بعد عدة أسابيع من الممارسة المتراكمة ، كان لديه معيار عابر وشعر أنه لن يخذل جنيه لحم الضأن.
سخر كلاين وضحك قائلاً: “أليس هذا الرد زائفًا للغاية؟ مهاراتهم في التمثيل لا ترقى إلى المستوى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.
لم يركض وراءهم. وبدلاً من ذلك ، عاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفه.
في الساعات القليلة التالية ، أظهر كلاين تمامًا ما أطلقوا عليه في إمبراطورية الشراهة -الصين- التوتر، العصبية، الإثارة، عدم التركيز، والتمتمة بأشياء لم يفهمها. لم يستهن لمجرد أنه لم يكن هناك أحد من حوله.
لقد كان ناعما جدًا ، وفور دخوله الفم ، ذاب تقريبًا. انفجرت رائحة اللحم في فمها ، وملئه بعصائر اللحم اللذيذة.
عندما انتهى من استعداداته ، أخرج علبة صغيرة من الخزانة وفتحه. لم يتبق الكثير من الشحم.
‘وهذا ما يسمى بالتحكم الذاتي لممثل!’ سخر على نفسه في قلبه.
“إنه طريق طويل من طاهي ولش. عندما أكون غنيًا ، سأصطحبك وأنت بينسون إلى المطعم ونتناول وجبة أفضل!” قال كلاين. لقد بدأ يتطلع إليه بنفسه.
عندما انتقلت الشمس إلى الغرب، بدت السحب في الأفق ذات لون برتقالي محمر. جاء المستأجرون في الشقة إلى المنزل واحدا تلو الآخر ؛ كلاين حول تركيزه في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتهت ميليسا تقريبًا من المدرسة …” نظر إلى الموقد ورفع الغلاية وأزال الفحم وأخذ المسدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من دون توقف أو تأخير ، مد يده إلى الجزء الخلفي من اللوحة أسفل السرير ذي الطابقين حيث قام بإخراج أكثر من عشرة أشرطة خشبية.
تبا ربما علي تغيير وقت ترجمتي لهذه الرواية ??، كما ترون أنا أترجمها حاليا من الساعة الواحدة ليلا وما بعدها، ومن يبقون لوقت متأخر في الليل سيعرفون الجوع الذي يضرب حينها…. تستمر هذه الرواية في تعذيبي???…
بعد وضع العجلة اليسرى بين القطعة الخشبية والألواح خشبية ، استقام كلاين وانتظر في توتر، خائفًا من أن تفتح الشرطة الباب وتندفع إلى الغرفة بمسدسات في أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحول الثواني إلى دقائق ، اشتد العطر في الغرفة.
كان هناك جاذبية من اللحم ، ورائحة البطاطا الغنية ، ورائحة البصل المنعشة.
إذا كان عصر البخار ، فهو على يقين من أنه لن يراه أحد وهو يفعل ذلك. ومع ذلك ، كانت هناك قوى غير عادية هنا ، تلك التي أثبتها من خلال تجاربه الخاصة.
“مقابلتك … تجشؤ …” لم تكمل ميليسا كلماتها لأنها سمحت فجأة بصوت رضى لا إرادي.
بعد الانتظار لبضع دقائق ، لم تكن هناك حركة عند الباب. كان هناك فقط الثرثرة بين اثنين من المستأجرين الذين كانوا يتجهون إلى بار القلب البري في شارع الصليب الحريري.
“فوووه”. زفر كلاين، ومع شعور بالاطمئنان.
لقد وضع القدر على الموقد ، وبينما كان ينتظر أن يسخن ، فتشى كلاين عن الجزر من أمس وقطعهم إلى قطع مع البصل الذي اشتراه اليوم.
في الساعات القليلة التالية ، أظهر كلاين تمامًا ما أطلقوا عليه في إمبراطورية الشراهة -الصين- التوتر، العصبية، الإثارة، عدم التركيز، والتمتمة بأشياء لم يفهمها. لم يستهن لمجرد أنه لم يكن هناك أحد من حوله.
كل ما إحتاجه هو انتظار عودة ميليسا وطهي لحم الضأن مع البازلاء الطرية!
عندما جاءت الفكرة إلى ذهن كلاين ، بدا أن فمه قد تذوق بالفعل نكهة المرق الغنية. متذكرا كيف طهة ميليسا لحم الضأن مع بازلاء الضأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوووه”. زفر كلاين، ومع شعور بالاطمئنان.
أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.
“أم … عليك أن تستعجل وتستعد للمقابلة. عليك أن تفكر في وظيفتك.”
“إنها في الواقع طريقة بسيطة وقاسية للقيام بذلك … مدعومة بشكل بحت بنكهة اللحم نفسها!” هز كلاين رأسه.
لقد كان ناعما جدًا ، وفور دخوله الفم ، ذاب تقريبًا. انفجرت رائحة اللحم في فمها ، وملئه بعصائر اللحم اللذيذة.
‘وهذا ما يسمى بالتحكم الذاتي لممثل!’ سخر على نفسه في قلبه.
ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. كان من الصعب على عامة الناس الحصول على الأنواع كثيرة من البهارات وأساليب الطهي المختلفة. لم يكن بإمكانهم إلا اتباع طرق بسيطة وعملية واقتصادية.
‘ومع ذلك’ ‘تسك’ ‘هذا هو العالم مع متجاوزين. الموتى ليسوا بالضرورة غير قادرين على الكلام.’ مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان لكلاين ضمير مذنب قليلًا.
أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.
طالما لم يتم حرق اللحم أو إفساده، كان أي شيء جيدًا للأشخاص الذين يمكنهم تناول اللحم مرة أو مرتين في الأسبوع فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخذ كلاين ملعقة، ووضعها في المقلاة ، وأذابها. وأضاف الجزر والبصل وحركها لفترة من الوقت.
“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.
كلاين لم يكن طباخًا جيدًا بنفسه وكان سيطلب الطعام أويتناول الطعام في الخارج في معظم الأوقات. ولكن عن طريق الطهي ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ، بعد عدة أسابيع من الممارسة المتراكمة ، كان لديه معيار عابر وشعر أنه لن يخذل جنيه لحم الضأن.
‘ومع ذلك’ ‘تسك’ ‘هذا هو العالم مع متجاوزين. الموتى ليسوا بالضرورة غير قادرين على الكلام.’ مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان لكلاين ضمير مذنب قليلًا.
“هل أنتِ خائفة من أنني قد أضيع لحم الضأن؟” ابتسم كلاين وعاد بسؤال. وبدون انتظار إجابة ، قال لنفسه: “لا تقلقي، لقد طلبت من ولش بشكل خاص أن يعلمني كيفية طبخ هذا الطبق. كما تعرفين ، لديه طباخ جيد.”
“عندما تعود ميليسا لطهيه، سيكون جاهز بعد الساعة 7:30 مساءً. سأكون أتضور جوعًا بحلول ذلك الوقت … لقد حان الوقت كي ترى ما هو الطبخ الحقيقي!” أعطى كلاين ذريعة لنفسه. أولاً ، أشعل النار مرة أخرى ، وذهب إلى الحمام لجمع المياه وغسل لحم الضأن. ثم أخرج ألواح المطبخ والسكاكين قبل تقطيع لحم الضأن إلى قطع صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحول الثواني إلى دقائق ، اشتد العطر في الغرفة.
أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.
كلاين لم يكن طباخًا جيدًا بنفسه وكان سيطلب الطعام أويتناول الطعام في الخارج في معظم الأوقات. ولكن عن طريق الطهي ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ، بعد عدة أسابيع من الممارسة المتراكمة ، كان لديه معيار عابر وشعر أنه لن يخذل جنيه لحم الضأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنًا ، لا يستطيع الموتى أن يدحضوني!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنا ، حسنا!” ارتدت ميليسا إلى رشدها. مع حقيبة يد وحجاب في كل يد ، هرعت إلى الغرفة بسرعة.
‘ومع ذلك’ ‘تسك’ ‘هذا هو العالم مع متجاوزين. الموتى ليسوا بالضرورة غير قادرين على الكلام.’ مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان لكلاين ضمير مذنب قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعم البطاطا النشوية ورائحة المرق ملؤا فمها. أصيبت غدد إفراز لعابها بالجنون وهي تلتهم البطاطا في عضات قليلة.
ألقى أفكاره المشوشة جانبا ووضع اللحم في وعاء الحساء. ثم أخرج صندوق البهارات وأضاف ملعقة من الملح الخام ، وبدأ نصفه في الإصفرار. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ بحذر بعض حبوب الفلفل الأسود من زجاجة صغيرة خاصة ، وخلطها وتبلها مع بعضها البعض.
امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.
“لقد صنعت هذا؟” خلعت ميليسا قبعتها المحجبة، توقفت يدها في الهواء ، ونظرت إلى كلاين في دهشة.
لقد وضع القدر على الموقد ، وبينما كان ينتظر أن يسخن ، فتشى كلاين عن الجزر من أمس وقطعهم إلى قطع مع البصل الذي اشتراه اليوم.
رخت أنفها واستنشقت المزيد من الرائحة الزكية، خفت عينيها بسرعة ، وبدا أنها وجدت بعض الثقة.
عندما انتهى من استعداداته ، أخرج علبة صغيرة من الخزانة وفتحه. لم يتبق الكثير من الشحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. كان من الصعب على عامة الناس الحصول على الأنواع كثيرة من البهارات وأساليب الطهي المختلفة. لم يكن بإمكانهم إلا اتباع طرق بسيطة وعملية واقتصادية.
اخذ كلاين ملعقة، ووضعها في المقلاة ، وأذابها. وأضاف الجزر والبصل وحركها لفترة من الوقت.
عندما بدأ العطر ينتشر ، سكب كلاين كل لحم الضأن في الوعاء وقلّبه بعناية لفترة من الوقت.
كل ما إحتاجه هو انتظار عودة ميليسا وطهي لحم الضأن مع البازلاء الطرية!
كان يجب أن يضيف نبيذ الطهي في هذه العملية ، أو النبيذ الأحمر على الأقل. ومع ذلك ، لم يكن لدى عائلة موريتي هذه الكماليات ولم يستطيعوأيضا سوى شرب كوب من البيرة في الأسبوع. كان على كلاين أن يفعل كل ما هو متاح وصب بعض الماء المغلي.
~~~~~~
بعد الطهي بالبخار لمدة عشرين دقيقة ، فتح الغطاء ، ووضع البازلاء الطرية وقطع البطاطس، وأضاف كوبًا من الماء الساخن وملعقتين من الملح.
كان هناك جاذبية من اللحم ، ورائحة البطاطا الغنية ، ورائحة البصل المنعشة.
لم يركض وراءهم. وبدلاً من ذلك ، عاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفه.
أغلق الغطاء ، وأخفض النار ، وزفر برضى، في انتظار وصول أخته إلى المنزل.
عندما عادت ، فتحت الخزانة لفحص صندوق البهارات والأشياء الأخرى حسب وضعها الطبيعي.
مع تحول الثواني إلى دقائق ، اشتد العطر في الغرفة.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك، كانت قد أكلت بالفعل عدة قطع من لحم الضأن.
كان هناك جاذبية من اللحم ، ورائحة البطاطا الغنية ، ورائحة البصل المنعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. كان من الصعب على عامة الناس الحصول على الأنواع كثيرة من البهارات وأساليب الطهي المختلفة. لم يكن بإمكانهم إلا اتباع طرق بسيطة وعملية واقتصادية.
“لقد صنعت هذا؟” سألت مرة أخرى.
امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أكثر من أربعين دقيقة ، اقتربت بعض الخطوات غير السريعة ولكن الإيقاعية. تم إدخال مفتاح ، وتم إدارت المقبض ، وفتح الباب.
عندما بدأ العطر ينتشر ، سكب كلاين كل لحم الضأن في الوعاء وقلّبه بعناية لفترة من الوقت.
‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’
قبل أن تدخل ميليسا ، همست بشك “رائحة زكية …”
مع حقيبتها لا تزال في يدها ، دخلت ونظرت إلى الموقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كلاين سرا وقرر ألا يسخر من أخته. وأشار إلى اللوحة وقال: “هذه هي مهمتك”.
“لقد صنعت هذا؟” خلعت ميليسا قبعتها المحجبة، توقفت يدها في الهواء ، ونظرت إلى كلاين في دهشة.
رخت أنفها واستنشقت المزيد من الرائحة الزكية، خفت عينيها بسرعة ، وبدا أنها وجدت بعض الثقة.
أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.
“لقد صنعت هذا؟” سألت مرة أخرى.
بعد وضع العجلة اليسرى بين القطعة الخشبية والألواح خشبية ، استقام كلاين وانتظر في توتر، خائفًا من أن تفتح الشرطة الباب وتندفع إلى الغرفة بمسدسات في أيديهم.
“هل أنتِ خائفة من أنني قد أضيع لحم الضأن؟” ابتسم كلاين وعاد بسؤال. وبدون انتظار إجابة ، قال لنفسه: “لا تقلقي، لقد طلبت من ولش بشكل خاص أن يعلمني كيفية طبخ هذا الطبق. كما تعرفين ، لديه طباخ جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهت ميليسا تقريبًا من المدرسة …” نظر إلى الموقد ورفع الغلاية وأزال الفحم وأخذ المسدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اول مرة؟” عبست حواجب ميليسا بلاوعي ، ولكن تم تخفيفهما بسبب الرائحة الزكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’
“يبدو أنني موهوب.” كلاين ضحك. “لقد انتهى تقريبًا. ضعي كتبك وحجابك في مكان ما. اذهبي إلى الحمام واغسلي يديك ، ثم استعدي لتذوقه. أنا واثق منه جدا.”
‘وهذا ما يسمى بالتحكم الذاتي لممثل!’ سخر على نفسه في قلبه.
.
‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لذيذ حقًا. لا يبدو أنك كنت تفعل هذا للمرة الأولى.” نظرت ميليسا إلى الطبق الفارغ وأشادت به من كل قلبها. حتى أنها قد أنهت المرق.
عندما سمعت ترتيبات شقيقها المنظمة ورأت ابتسامته اللطيفة والهادئة ، وقفت ميليسا متجذرة في الباب وفشلت في الرد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.
“عندما تعود ميليسا لطهيه، سيكون جاهز بعد الساعة 7:30 مساءً. سأكون أتضور جوعًا بحلول ذلك الوقت … لقد حان الوقت كي ترى ما هو الطبخ الحقيقي!” أعطى كلاين ذريعة لنفسه. أولاً ، أشعل النار مرة أخرى ، وذهب إلى الحمام لجمع المياه وغسل لحم الضأن. ثم أخرج ألواح المطبخ والسكاكين قبل تقطيع لحم الضأن إلى قطع صغيرة.
“إنها في الواقع طريقة بسيطة وقاسية للقيام بذلك … مدعومة بشكل بحت بنكهة اللحم نفسها!” هز كلاين رأسه.
“آه ، حسنا ، حسنا!” ارتدت ميليسا إلى رشدها. مع حقيبة يد وحجاب في كل يد ، هرعت إلى الغرفة بسرعة.
كان هناك جاذبية من اللحم ، ورائحة البطاطا الغنية ، ورائحة البصل المنعشة.
عندما تم الكشف عن غطاء القدر ، ظهر انفجار مفاجئ للبخار أمام عيون كلاين. تم وضع قطعتين من خبز الجاودار بالفعل على جانب لحم الضأن والبازلاء ، مما سمح لهما بامتصاص الرائحة الزكية والحرارة ليصبحا ناعمين.
بحلول الوقت حيث كانت فيه مليسا قد حزمت أغراضها ، غسلت يديها ووجهها ، وعادت ، كان هناك طبق من لحم الضأن المطهي مع البازلاء الطرية والبطاطا والجزر والبصل على الطاولة. كانت قطعتان من خبز الجاودار ، ملونيتن بطبقة من المرق ، على ألواحهما.
“تعالي، جربيه.” أشار كلاين إلى الشوكة الخشبية والملعقة بجانب اللوحة.
ميليسا كانت لا تزال مرتبكة قليلا. لم ترفض. لقد التقطت بطاطا مع شوكتها ، وضعتها في فمها وعضت عليها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما تعود ميليسا لطهيه، سيكون جاهز بعد الساعة 7:30 مساءً. سأكون أتضور جوعًا بحلول ذلك الوقت … لقد حان الوقت كي ترى ما هو الطبخ الحقيقي!” أعطى كلاين ذريعة لنفسه. أولاً ، أشعل النار مرة أخرى ، وذهب إلى الحمام لجمع المياه وغسل لحم الضأن. ثم أخرج ألواح المطبخ والسكاكين قبل تقطيع لحم الضأن إلى قطع صغيرة.
طعم البطاطا النشوية ورائحة المرق ملؤا فمها. أصيبت غدد إفراز لعابها بالجنون وهي تلتهم البطاطا في عضات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. كان من الصعب على عامة الناس الحصول على الأنواع كثيرة من البهارات وأساليب الطهي المختلفة. لم يكن بإمكانهم إلا اتباع طرق بسيطة وعملية واقتصادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جربي لحم الضأن”. كلاين أشار للوحة بذقنه.
لقد كان ناعما جدًا ، وفور دخوله الفم ، ذاب تقريبًا. انفجرت رائحة اللحم في فمها ، وملئه بعصائر اللحم اللذيذة.
.
لقد تذوقها الآن وفكر أنها بالكاد كانت على مستوى عابر ، لكنها كانت كافية لفتاة عديمة الخبرة عما قدمه العالم. فبعد كل شيء ، أكلت اللحم أحيانا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنا ، حسنا!” ارتدت ميليسا إلى رشدها. مع حقيبة يد وحجاب في كل يد ، هرعت إلى الغرفة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إمتلئت عيون ميليسا بالترقب بينما قامت بعناية بحمل بعض لحم الضأن.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك، كانت قد أكلت بالفعل عدة قطع من لحم الضأن.
لقد كان ناعما جدًا ، وفور دخوله الفم ، ذاب تقريبًا. انفجرت رائحة اللحم في فمها ، وملئه بعصائر اللحم اللذيذة.
~~~~~~
كان شعور غير مسبوق وجعل ميليسا غير قادرة على التوقف عن الأكل.
أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهت ميليسا تقريبًا من المدرسة …” نظر إلى الموقد ورفع الغلاية وأزال الفحم وأخذ المسدس.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك، كانت قد أكلت بالفعل عدة قطع من لحم الضأن.
بحلول الوقت حيث كانت فيه مليسا قد حزمت أغراضها ، غسلت يديها ووجهها ، وعادت ، كان هناك طبق من لحم الضأن المطهي مع البازلاء الطرية والبطاطا والجزر والبصل على الطاولة. كانت قطعتان من خبز الجاودار ، ملونيتن بطبقة من المرق ، على ألواحهما.
“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”
ميليسا كانت لا تزال مرتبكة قليلا. لم ترفض. لقد التقطت بطاطا مع شوكتها ، وضعتها في فمها وعضت عليها قليلاً.
“قمت بتذوق بعضه الآن ، إنه من مزايا أن أكون الطباخ.” ابتسم كلاين وهدئ أخته. التقط شوكة وملعقة. في بعض الأحيان ، كان يأكل قطعة من اللحم وفي بعض الأحيان ، كان يملأ فمه بالبازلاء. في أوقات أخرى ، كان يمسح الأواني ويقطع قطعة خبز الجاودار ويغمسها في المرق.
‘لقد تحدث ذلك الضابط بفظاعة شديدة حول هذا الموضوع، لماذا لم يحميني ، شاهد مهم أم دليل رئيسي؟’
استرخت ميليسا وإنغمست في الطعام اللذيذ مرة أخرى بسبب سلوك كلاين الطبيعي.
“إنه لذيذ حقًا. لا يبدو أنك كنت تفعل هذا للمرة الأولى.” نظرت ميليسا إلى الطبق الفارغ وأشادت به من كل قلبها. حتى أنها قد أنهت المرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه طريق طويل من طاهي ولش. عندما أكون غنيًا ، سأصطحبك وأنت بينسون إلى المطعم ونتناول وجبة أفضل!” قال كلاين. لقد بدأ يتطلع إليه بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مقابلتك … تجشؤ …” لم تكمل ميليسا كلماتها لأنها سمحت فجأة بصوت رضى لا إرادي.
ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.
وضعت يدها على فمها في عجلة من امرها وبدت محرجة.
“لقد صنعت هذا؟” خلعت ميليسا قبعتها المحجبة، توقفت يدها في الهواء ، ونظرت إلى كلاين في دهشة.
‘الخطأ هو مع لحم الضأن المطهي مع البازلاء الآن! لقد كان لذيذا جدا فقط’
لقد شعر بالهدوء بعد التفكير في هذا الأمر ولم يعد يشعر بالهلع الشديد. لقد فتح الباب ببطء ، وصاح متعمداً بصوت يرتجف من على الدرج ، “ستحمونني يا رفاق ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك كلاين سرا وقرر ألا يسخر من أخته. وأشار إلى اللوحة وقال: “هذه هي مهمتك”.
لقد شعر بالهدوء بعد التفكير في هذا الأمر ولم يعد يشعر بالهلع الشديد. لقد فتح الباب ببطء ، وصاح متعمداً بصوت يرتجف من على الدرج ، “ستحمونني يا رفاق ، أليس كذلك؟”
“حسنا!” وقفت ميليسا على الفور ، وأخذت الحوض وهرعت من الباب.
أغلق الغطاء ، وأخفض النار ، وزفر برضى، في انتظار وصول أخته إلى المنزل.
عندما عادت ، فتحت الخزانة لفحص صندوق البهارات والأشياء الأخرى حسب وضعها الطبيعي.
‘وهذا ما يسمى بالتحكم الذاتي لممثل!’ سخر على نفسه في قلبه.
“تعالي، جربيه.” أشار كلاين إلى الشوكة الخشبية والملعقة بجانب اللوحة.
“هل استخدامتها فقط؟” فوجئت ميليسا ، ونظرت إلى كلاين ، ممسكةً بزجاجة الفلفل الأسود وعلبة الدهن.
أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.
هز كلاين كتفيه وضحك.
ميليسا كانت لا تزال مرتبكة قليلا. لم ترفض. لقد التقطت بطاطا مع شوكتها ، وضعتها في فمها وعضت عليها قليلاً.
“فقط قليلا. إنها ثمن اللذة.”
“هل استخدامتها فقط؟” فوجئت ميليسا ، ونظرت إلى كلاين ، ممسكةً بزجاجة الفلفل الأسود وعلبة الدهن.
أومضت عيون ميليسا، وتغير تعبيرها لبضع لحظات ، قبل أن تقول أخيرًا ، “دعني أطهو في المستقبل”.
ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أم … عليك أن تستعجل وتستعد للمقابلة. عليك أن تفكر في وظيفتك.”
.
أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.
~~~~~~
“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.
تبا ربما علي تغيير وقت ترجمتي لهذه الرواية ??، كما ترون أنا أترجمها حاليا من الساعة الواحدة ليلا وما بعدها، ومن يبقون لوقت متأخر في الليل سيعرفون الجوع الذي يضرب حينها…. تستمر هذه الرواية في تعذيبي???…
كلاين لم يكن طباخًا جيدًا بنفسه وكان سيطلب الطعام أويتناول الطعام في الخارج في معظم الأوقات. ولكن عن طريق الطهي ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ، بعد عدة أسابيع من الممارسة المتراكمة ، كان لديه معيار عابر وشعر أنه لن يخذل جنيه لحم الضأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اول مرة؟” عبست حواجب ميليسا بلاوعي ، ولكن تم تخفيفهما بسبب الرائحة الزكية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
