العادي.
10: العادي.
ابتسم المفتش الشاب نحوه ، لكنه لم يتوقف عن التقليب من خلال ملاحظاته ، بينما أوضح المفتش ذو العينين الرماديتين “هذا إجراء ضروري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هناك؟”
كان كلاين يفكر في الانتحار الغامض للمالك الأصلي لهذه الجسد والخطر المجهول الذي قد يواجهه عندما سمع قرع الباب فجأة. لقد فتح الدرج بوعي، وأخرج المسدس ، وسأل بيقظة.
كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.
قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية ببطء “ربما يكون الأمر كذلك”.
من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!
توقف الصوت للحظة قبل ااإضافة “الشرطة”.
ابتسم مفتش الشرطة ذو العيون الخضراء مع مظهر الشاعر وقال: “بشكل عام ، العادي هو أن تموت جميع الأطراف المعنية في مثل هذه الحوادث. نحن سعداء للغاية ومحظوظون لرؤيتك لا تزال حي”.
وبينما كان يتكلم ، أشار إلى زميله ذو الخطين بعينه.
‘بيتش مونتباتن…’ عندما سمع كلاين بهذا الاسم ، فكر على الفور في مالك هذا الاسم.
بعد القيام بكل ذلك ، رتب ملابسه واقترب بسرعة من الباب وتمتم ، “آسف ، لقد غفوت للتو”.
لقد كان الشرطي المسؤول عن الشارع الذي وقعت فيه الشقة. لقد كان رجلاً وقحًا ووحشيًا، مستعد لإستخدام يديه لكن ربما، فقط مثل هذا الرجل يمكن أن يكون رادعا لمدمني الكحول ، اللصوص ، اللصوص ذوي الدوام الجزئي، الأشرار، ومثيري الشغب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟ لقد صدق ذلك حقا؟’ كلاين نفسه كان مفاجئ.
أتمنى أن تعطيكم لمحة ولو صغيرة عما ستكون هذه الرواية،
وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.
“حسنا ، سأكون هناك!” استجاب كلاين بصوت عالية.
وضع مفتش الشرطة الشاب ملاحظاته وفتش مكتبه وغرفته. لحسن الحظ ، ركز على الكتب بدلاً من رفع الغلاية.
“السيدة نيا توفيت”. قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية بهدوء شديد. “مات الاثنان في منزل السيد ولش.”
كان يخطط لإعادة المسدس إلى الدرج لكنه إعتقد أنها ليست فكرة جيدة بسبب وجود الشرطة في الخارج وأنهم قد يقومون بتفتيش الغرفة أو القيام بأشياء أخرى ، فقد ركض بحذر إلى الموقد حيث تم إطفاء النيران بالفعل ووضع المسدس فيها.
ثم التقط سلة الفحم، ووضع بضع قطع في الموقد، وغطى المسدس ، وأخيراً وضع الغلاية فوق الموقد لإخفاء كل شيء.
في مملكة لوين ، لم يكن ‘البروفيسور’ مجرد لقب مهني ، بل كان أيضًا منصبًا ، تمامًا مثل الجمع بين البروفيسور وعمداء الأقسام على الأرض. هذا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى بروفيسور واحد في قسم الجامعة. إذا أراد بروفيسور مشارك أن يصبح بروفيسور ، فعليهم الانتظار حتى يتقاعد رئيسه، أو إجباره بقدراته.
بعد القيام بكل ذلك ، رتب ملابسه واقترب بسرعة من الباب وتمتم ، “آسف ، لقد غفوت للتو”.
“من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خارج الباب ، وقف أربعة من رجال الشرطة يرتدون أزياء سوداء وبيضاء مع قبعات. سعل بيتش مونتباتن، ذو اللحية البنية ، وقال لكلاين: “هؤلاء المفتشون الثلاثة لديهم ما يسألونك عنه”.
‘المفتشون؟’ نظر كلاين إلى شارات الكتف للثلاثة الآخرين بلاوعي ووجد أن اثنين منهم لديه ثلاثة سداسيات فضية وواحد لديه اثنين، كلاهما بدوا متفوقين على بيتش مونتباتن ، الذي كان لديه ثلاث أشرطة بشكل V فقط.
“هذا لن يكون مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، نظر كلاين في عيون مفتش الشرطة في منتصف العمر وفكر لثانية واحدة.
كطالب في التاريخ ، لم يكن لدى كلاين سوى القليل إذ لم يكن صفر من البحث في صفوف كتائب الشرطة ، إلا أن بيتش ماونت باتن كان يفتخر غالبًا بكونه رقيب أول.
بدلًا من الإجابة ، نظر مفتش الشرطة في منتصف العمر إلى الجانب لزميله ذوا العيون الرمادية.
بعد ذلك ، غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه بطريقة مؤدبة.
‘إذن هؤلاء الثلاثة المفتشون؟’ تأثر كلاين بالمحادثات مع بينسون ، ولش ، وزملائه ، وكان لدى كلاين الفطرة السليمة لإفساح المجال والإشارة إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلكم تعالوا. كيف يمكنني مساعدتكم؟”
أخذ كلاين نفسًا ونظم كلماته.
‘المفتشون؟’ نظر كلاين إلى شارات الكتف للثلاثة الآخرين بلاوعي ووجد أن اثنين منهم لديه ثلاثة سداسيات فضية وواحد لديه اثنين، كلاهما بدوا متفوقين على بيتش مونتباتن ، الذي كان لديه ثلاث أشرطة بشكل V فقط.
كان قائد المفتشين الثلاثة رجلاً في منتصف العمر له عيون حادة. بدا أنه قادر على قراءة عقل شخص ما وجعله خائف. كانت عيناه مجعدتين ، وكشفت حافة قبعته عن شعر بني فاتح. نظر حول الغرفة وسأل بصوت عميق ، “هل تعرف ولش ماكغفرن؟”
من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!
كان يخطط لإعادة المسدس إلى الدرج لكنه إعتقد أنها ليست فكرة جيدة بسبب وجود الشرطة في الخارج وأنهم قد يقومون بتفتيش الغرفة أو القيام بأشياء أخرى ، فقد ركض بحذر إلى الموقد حيث تم إطفاء النيران بالفعل ووضع المسدس فيها.
“ما الذي حدث له؟” رر كلاين.
“أنا الشخص الذي أطرح الأسئلة.” كان لمفتش الشرطة في منتصف العمر نظرة صارمة في عينيه.
“حسنا ، سأكون هناك!” استجاب كلاين بصوت عالية.
ابتسم المفتش الشاب نحوه ، لكنه لم يتوقف عن التقليب من خلال ملاحظاته ، بينما أوضح المفتش ذو العينين الرماديتين “هذا إجراء ضروري”.
نظر المفتش المجاور له، الذي كان يحمل أيضًا ثلاثة سداسيات من الفضة ، إلى كلاين وابتسم بلطف.
‘بيتش مونتباتن…’ عندما سمع كلاين بهذا الاسم ، فكر على الفور في مالك هذا الاسم.
بعد القيام بكل ذلك ، رتب ملابسه واقترب بسرعة من الباب وتمتم ، “آسف ، لقد غفوت للتو”.
“لا تكن متوترا. إنه مجرد سؤال روتيني.”
“لأكون صادق، علاقتنا جيدة جدًا. خلال هذه الفترة ، التقيت به ونايا مرارًا وتكرارًا لتفسير ومناقشة دفتر الحقبة الرابع الذي كان له. مفتشون، هل حدث له شيء؟”
كان هذا الشرطي في الثلاثينات من عمره، ذو أنف مستقيم وعيون رمادية ، مثل البحيرة في غابة قديمة لم يزرها أحد، أعطاه إحساسًا لا يوصف بالعمق.
بعد ذلك ، غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه بطريقة مؤدبة.
أخذ كلاين نفسًا ونظم كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشرطي في الثلاثينات من عمره، ذو أنف مستقيم وعيون رمادية ، مثل البحيرة في غابة قديمة لم يزرها أحد، أعطاه إحساسًا لا يوصف بالعمق.
ثم التقط سلة الفحم، ووضع بضع قطع في الموقد، وغطى المسدس ، وأخيراً وضع الغلاية فوق الموقد لإخفاء كل شيء.
“إذا كنت تقصد ولش ماكغفرن ، خريج جامعة خوي من كونستانت ، فأنا متأكد من أنني أعرفه. نحن زملاء مع نفس المرشد ، وهو البروفيسور المساعد الأول كوينتن كوهين.”
في مملكة لوين ، لم يكن ‘البروفيسور’ مجرد لقب مهني ، بل كان أيضًا منصبًا ، تمامًا مثل الجمع بين البروفيسور وعمداء الأقسام على الأرض. هذا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى بروفيسور واحد في قسم الجامعة. إذا أراد بروفيسور مشارك أن يصبح بروفيسور ، فعليهم الانتظار حتى يتقاعد رئيسه، أو إجباره بقدراته.
~~~~~
‘العادي هو أن يموت الجميع معًا؟ سعيدين جدا لأنني ما زلت على قيد الحياة؟ من حسن الحظ أنني ما زلت على قيد الحياة؟’
بما أنة كان هناك حاجة للاحتفاظ بالمواهب ، فقد أضافت لجنة التعليم العالي في المملكة البروفيسورات المشاركين الأولين في نظام محاضري ذو المستويات الثلاثة، والبروفيسورات المساعدين والبروفيسورات بعد سنوات من الدراسة. تم منح هذا اللقب لأي شخص لديه إنجازات أكاديمية عالية أو بأقدمية كافية ولكنه لم يصل إلى منصب بورفيسور.
“ماذا؟” على الرغم من وجود بعض الحدس ، لم يستطع كلاين إلا الصراخ في دهشة.
عند هذه النقطة ، نظر كلاين في عيون مفتش الشرطة في منتصف العمر وفكر لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأكون صادق، علاقتنا جيدة جدًا. خلال هذه الفترة ، التقيت به ونايا مرارًا وتكرارًا لتفسير ومناقشة دفتر الحقبة الرابع الذي كان له. مفتشون، هل حدث له شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.
ابتسم المفتش ذو العيون الرمادية تحوه وقال “ستأتي خبيرة في غضون يومين وصدقني، يجب أن تكون قادرة على مساعدتك في تذكر ذكرياتك المفقودة.”
بدلًا من الإجابة ، نظر مفتش الشرطة في منتصف العمر إلى الجانب لزميله ذوا العيون الرمادية.
لم يكن بالإمكان أن يكون أكثر صدقا.
أجاب المفتش ذو القبعة والمظهر العادي بشكل معتدل: “أنا آسف ، لقد توفي السيد ولش”.
قبل أن يتكلم كلاين مرة أخرى ، دخل إلى الغرفة وسأل ، متظاهرًا بأنه عرضي “متى كانت آخر مرة رأيت فيها السيد ولش أو السيدة نايا؟”
“ماذا عن نايا؟” إستجوب كلاين على عجل.
“ماذا؟” على الرغم من وجود بعض الحدس ، لم يستطع كلاين إلا الصراخ في دهشة.
“قتلوا؟” كان لكلاين تخمين غامض.
‘توفي ولش تماما مثل المالك الأصلي لهذه الجسد؟’
“ماذا؟” كان وجه كلاين في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~
‘هذا مخيف قليلا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘توفي ولش تماما مثل المالك الأصلي لهذه الجسد؟’
“من هناك؟”
“ماذا عن نايا؟” إستجوب كلاين على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.
“السيدة نيا توفيت”. قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية بهدوء شديد. “مات الاثنان في منزل السيد ولش.”
توقف الصوت للحظة قبل ااإضافة “الشرطة”.
“قتلوا؟” كان لكلاين تخمين غامض.
‘ربما كان الانتحار …’
بما أنة كان هناك حاجة للاحتفاظ بالمواهب ، فقد أضافت لجنة التعليم العالي في المملكة البروفيسورات المشاركين الأولين في نظام محاضري ذو المستويات الثلاثة، والبروفيسورات المساعدين والبروفيسورات بعد سنوات من الدراسة. تم منح هذا اللقب لأي شخص لديه إنجازات أكاديمية عالية أو بأقدمية كافية ولكنه لم يصل إلى منصب بورفيسور.
هز المفتش رمادي العيون رأسه.
أيضا حتى إنتهاء ملك الألهة “”بعد شهر على ما أظن”” سأطلق فصلين منها في اليوم.
“لا ، يوحي المشهد بأنهم انتحروا. لقد ضرب السيد ولش رأسه على الحائط عدة مرات، مما غطى الجدار بالدماء. لقد أغرقت السيدة نايا نفسها في حوض. نعم ، النوع المستخدم لغسل الوجه.”
“حسنا ، سأكون هناك!” استجاب كلاين بصوت عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مستحيل …” وقف شعر كلاين على نهايته لأنه بدا قادرًا على تخيل المشهد الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، نظر كلاين في عيون مفتش الشرطة في منتصف العمر وفكر لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، كان بيتش مونتباتن ومفتش الشرطة المحترم في منتصف العمر يراقبون فقط دون مقاطعة أو المساعدة في البحث.
فتاة تركع على كرسي وتدفن وجهها في حوض مليء بالماء. شعرها البني الناعم يتمايل في مهب الريح، لكن شخصها كله ظل بلا حراك. ولش يسقط على الأرض ويحدق في السقف بقوة. جبهته في فوضى كاملة مشوهة بالدم ، في حين أن آثار الصدم على الجدار كانت واضحة مع سقوط الدم …
كمحارب خبير في لوحة المفاتيح ، كان كلاين جيدًا أيضًا في مجال السفسطة.
تابع المفتش ذو العيون الرمادية ، “نحن نعتقد ذلك أيضًا ، لكن نتائج تشريح الجثة والوضع في مكان الحادث يستثني عوامل مثل المخدرات والقوى الخارجية. وهما – السيد ولش والسيدة نايا – لم تظهر عليهما أي علامات تكافح”.
“هذا مستحيل …” وقف شعر كلاين على نهايته لأنه بدا قادرًا على تخيل المشهد الغريب.
قبل أن يتكلم كلاين مرة أخرى ، دخل إلى الغرفة وسأل ، متظاهرًا بأنه عرضي “متى كانت آخر مرة رأيت فيها السيد ولش أو السيدة نايا؟”
وبينما كان يتكلم ، أشار إلى زميله ذو الخطين بعينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟ لقد صدق ذلك حقا؟’ كلاين نفسه كان مفاجئ.
كان مفتشًا شابًا للشرطة وبدا في نفس عمر كلاين. مع السوالف السوداء والبؤبؤ الأخضر ، كان حسن المظهر وكان مزاجه كشاعر رومنسي.
عندما سمع هذا السؤال ، فكر كلاين في الأمر وأجاب عليه بعناية ، “يجب أن يكون في 26 يونيو ، كنا نقرأ فصلاً جديداً في الملاحظات. ثم عدت إلى المنزل للتحضير للمقابلة في 30 يونيو. أه ، المقابلة كانت لقسم التاريخ في جامعة تينغن. “
عندما سمع هذا السؤال ، فكر كلاين في الأمر وأجاب عليه بعناية ، “يجب أن يكون في 26 يونيو ، كنا نقرأ فصلاً جديداً في الملاحظات. ثم عدت إلى المنزل للتحضير للمقابلة في 30 يونيو. أه ، المقابلة كانت لقسم التاريخ في جامعة تينغن. “
قبل أن يتكلم كلاين مرة أخرى ، دخل إلى الغرفة وسأل ، متظاهرًا بأنه عرضي “متى كانت آخر مرة رأيت فيها السيد ولش أو السيدة نايا؟”
كانت تينغن معروفة باسم مدينة الجامعات. كانت هناك جامعتان ، تينغن و خوي ، بالإضافة إلى المدارس الفنية وكليات الحقوق وكليات الأعمال. كانت في المرتبة الثانية بعد باكلوند ، العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم مفتش الشرطة ذو العيون الخضراء مع مظهر الشاعر وقال: “بشكل عام ، العادي هو أن تموت جميع الأطراف المعنية في مثل هذه الحوادث. نحن سعداء للغاية ومحظوظون لرؤيتك لا تزال حي”.
بمجرد انتهائه ، رأى مفتش الشرطة الشاب يمشي باتجاه مكتبه في زاوية عينيه ويلتقط الملاحظات التي تشبه يوميات أكثر من أي شيئ.
لقد كان الشرطي المسؤول عن الشارع الذي وقعت فيه الشقة. لقد كان رجلاً وقحًا ووحشيًا، مستعد لإستخدام يديه لكن ربما، فقط مثل هذا الرجل يمكن أن يكون رادعا لمدمني الكحول ، اللصوص ، اللصوص ذوي الدوام الجزئي، الأشرار، ومثيري الشغب.
‘اللعنة! نسيت أن أخفيها!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاي!” صرخ كلاين.
“لا ، يوحي المشهد بأنهم انتحروا. لقد ضرب السيد ولش رأسه على الحائط عدة مرات، مما غطى الجدار بالدماء. لقد أغرقت السيدة نايا نفسها في حوض. نعم ، النوع المستخدم لغسل الوجه.”
ابتسم المفتش الشاب نحوه ، لكنه لم يتوقف عن التقليب من خلال ملاحظاته ، بينما أوضح المفتش ذو العينين الرماديتين “هذا إجراء ضروري”.
“هذا لن يكون مشكلة.”
في هذا الوقت ، كان بيتش مونتباتن ومفتش الشرطة المحترم في منتصف العمر يراقبون فقط دون مقاطعة أو المساعدة في البحث.
“ماذا؟” على الرغم من وجود بعض الحدس ، لم يستطع كلاين إلا الصراخ في دهشة.
“ماذا؟” كان وجه كلاين في حيرة.
‘أين هي مذكرة البحث الخاصة بكك؟’ كان كلاين يعتزم استجوابهم ، لكن بعد فكرة ثانية ، لم يبدو أن النظام القضائي في مملكة لوين كات لديه ما يشبه مذكرات التفتيش. على الأقل لم يكن يعلم ما إذا كان هناك واحدة. فبعد كل شيء ، تم إنشاء قوة الشرطة لمدة خمسة عشر أو ستة عشر عام فقط.
خرج المفتشون من غرفة واحدت تلو الأخرى ، وقام الشاب في النهاية بتربيت كلاين فجأة على الكتف.
قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية ببطء “ربما يكون الأمر كذلك”.
عندما كان المالك الأصلي لهذا الجسد لا يزال طفلاً ، كانوا لا يزالوت يدعون بضباط الأمن العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس من المنطقي أن يموت الجميع باستثناء الآلهة؟ كان كلاين على استعداد للجدال، لكن فجأة حدث له أنه كان يخطط ‘للتواصل’ مع الشرطة في حالة وجود خطر محتمل ، ولكن لم يكن لديه أي أسباب أو أعذار.
كلاين لم يستطع إيقافه. راقب المفتش الشاب وهو يقلب من خلال ملاحظاته ، لكن المفتش ذو العيون الرمادية لم يطرح أي أسئلة.
“ما هذا الشيء الغريب؟” التفت مفتش الشرطة الشاب إلى نهاية الملاحظات وسأل فجأة: “وماذا يعني هذا؟ سوف يموت الجميع ، بمن فيهم أنا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كذبة سيئة لدرجة أنها تهين ذكائه وذكاء زملائه!
أليس من المنطقي أن يموت الجميع باستثناء الآلهة؟ كان كلاين على استعداد للجدال، لكن فجأة حدث له أنه كان يخطط ‘للتواصل’ مع الشرطة في حالة وجود خطر محتمل ، ولكن لم يكن لديه أي أسباب أو أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~
كلاين لم يستطع إيقافه. راقب المفتش الشاب وهو يقلب من خلال ملاحظاته ، لكن المفتش ذو العيون الرمادية لم يطرح أي أسئلة.
لقد اتخذ قرارًا في أقل من ثانية. أجاب بشكل متؤلم وهو يضع يده على جبينه ، “ليس لدي أي فكرة. ليس لدي أي فكرة حقًا … عندما استيقظت هذا الصباح ، شعرت أنني لم أكن على صواب، كما لو كنت قد نسيت شيئًا. بشكل خاص ما حدث مؤخرا، لا أدري لماذا كتبت مثل هذه الجملة “.
كان يخطط لإعادة المسدس إلى الدرج لكنه إعتقد أنها ليست فكرة جيدة بسبب وجود الشرطة في الخارج وأنهم قد يقومون بتفتيش الغرفة أو القيام بأشياء أخرى ، فقد ركض بحذر إلى الموقد حيث تم إطفاء النيران بالفعل ووضع المسدس فيها.
وتبدء القصة في التحرك والغموض في الزيادة.
في بعض الأحيان ، كانت الصراحة هي أفضل طريقة لحل مشكلة ما. بالطبع ، كان ذلك يتطلب مهارات. كانت هناك أشياء يمكن أن تقال ولا يمكن أن تقال وترتيب ما قيل أولا كان مهم.
‘اللعنة! نسيت أن أخفيها!’
كمحارب خبير في لوحة المفاتيح ، كان كلاين جيدًا أيضًا في مجال السفسطة.
‘هذا مخيف قليلا!’
“هذا سخيف! هل تعتقد أننا حمقى؟” لم يسع بيتش مونتباتن إلا أن يتدخل بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما كان الانتحار …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، السيد كلاين ، شكرًا لك على تعاونك. ننصحك بعدم مغادرة تينغن للأيام القادمة. إذا كان عليك ذلك ، فيرجى إخطار المفتش مونتباتن ، أو ستصبح شخصًا هاربًا” حذر مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية.
هذه كذبة سيئة لدرجة أنها تهين ذكائه وذكاء زملائه!
أجاب المفتش ذو القبعة والمظهر العادي بشكل معتدل: “أنا آسف ، لقد توفي السيد ولش”.
من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”
أراكم غدا ان شاء الله
“أنا أقول الحقيقة” ، أجاب كلاين بصراحة ، وهو ينظر إلى أعين مونتباتن ومفتش الشرطة في منتصف العمر.
بمجرد انتهائه ، رأى مفتش الشرطة الشاب يمشي باتجاه مكتبه في زاوية عينيه ويلتقط الملاحظات التي تشبه يوميات أكثر من أي شيئ.
لم يكن بالإمكان أن يكون أكثر صدقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية ببطء “ربما يكون الأمر كذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن نايا؟” إستجوب كلاين على عجل.
‘ماذا؟ لقد صدق ذلك حقا؟’ كلاين نفسه كان مفاجئ.
في بعض الأحيان ، كانت الصراحة هي أفضل طريقة لحل مشكلة ما. بالطبع ، كان ذلك يتطلب مهارات. كانت هناك أشياء يمكن أن تقال ولا يمكن أن تقال وترتيب ما قيل أولا كان مهم.
ابتسم المفتش ذو العيون الرمادية تحوه وقال “ستأتي خبيرة في غضون يومين وصدقني، يجب أن تكون قادرة على مساعدتك في تذكر ذكرياتك المفقودة.”
‘خبيرة؟ تساعدني في تذكر ذكرياتي؟ في مجال علم النفس؟’ عبس كلاين.
في بعض الأحيان ، كانت الصراحة هي أفضل طريقة لحل مشكلة ما. بالطبع ، كان ذلك يتطلب مهارات. كانت هناك أشياء يمكن أن تقال ولا يمكن أن تقال وترتيب ما قيل أولا كان مهم.
‘مهلا ، ماذا لو كشفت ذكرياته عن الأرض؟’ شعر فجأة بالرغبة في ضرب جبهته.
بعد ذلك ، غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه بطريقة مؤدبة.
وضع مفتش الشرطة الشاب ملاحظاته وفتش مكتبه وغرفته. لحسن الحظ ، ركز على الكتب بدلاً من رفع الغلاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاين يفكر في الانتحار الغامض للمالك الأصلي لهذه الجسد والخطر المجهول الذي قد يواجهه عندما سمع قرع الباب فجأة. لقد فتح الدرج بوعي، وأخرج المسدس ، وسأل بيقظة.
“حسنًا ، السيد كلاين ، شكرًا لك على تعاونك. ننصحك بعدم مغادرة تينغن للأيام القادمة. إذا كان عليك ذلك ، فيرجى إخطار المفتش مونتباتن ، أو ستصبح شخصًا هاربًا” حذر مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية.
كمحارب خبير في لوحة المفاتيح ، كان كلاين جيدًا أيضًا في مجال السفسطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ذلك كل شيئ؟ ذلك كل شيئ لليوم؟ لا أسئلة أخرى مع تحقيقات أعمق؟ أو إعادتي إلى مركز الشرطة لتعذيبي للحصول على معلومات؟’ كان كلاين في حيرة.
عندما سمع هذا السؤال ، فكر كلاين في الأمر وأجاب عليه بعناية ، “يجب أن يكون في 26 يونيو ، كنا نقرأ فصلاً جديداً في الملاحظات. ثم عدت إلى المنزل للتحضير للمقابلة في 30 يونيو. أه ، المقابلة كانت لقسم التاريخ في جامعة تينغن. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فقد أراد حل تحول الأحداث الغريب الذي أحدث ولش أيضًا. لقد أومئ.
“هذا لن يكون مشكلة.”
خرج المفتشون من غرفة واحدت تلو الأخرى ، وقام الشاب في النهاية بتربيت كلاين فجأة على الكتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”
“هذا لن يكون مشكلة.”
“ماذا؟” كان وجه كلاين في حيرة.
قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية ببطء “ربما يكون الأمر كذلك”.
أراكم غدا ان شاء الله
ابتسم مفتش الشرطة ذو العيون الخضراء مع مظهر الشاعر وقال: “بشكل عام ، العادي هو أن تموت جميع الأطراف المعنية في مثل هذه الحوادث. نحن سعداء للغاية ومحظوظون لرؤيتك لا تزال حي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كذبة سيئة لدرجة أنها تهين ذكائه وذكاء زملائه!
بعد ذلك ، غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه بطريقة مؤدبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”
من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!
‘العادي هو أن يموت الجميع معًا؟ سعيدين جدا لأنني ما زلت على قيد الحياة؟ من حسن الحظ أنني ما زلت على قيد الحياة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟ لقد صدق ذلك حقا؟’ كلاين نفسه كان مفاجئ.
في ظهر هذا اليوم من شهر يونيو، كان كلاين يتجمد.
وبينما كان يتكلم ، أشار إلى زميله ذو الخطين بعينه.
بدلًا من الإجابة ، نظر مفتش الشرطة في منتصف العمر إلى الجانب لزميله ذوا العيون الرمادية.
~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما كان الانتحار …’
وتبدء القصة في التحرك والغموض في الزيادة.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
خرج المفتشون من غرفة واحدت تلو الأخرى ، وقام الشاب في النهاية بتربيت كلاين فجأة على الكتف.
أتمنى أن تعطيكم لمحة ولو صغيرة عما ستكون هذه الرواية،
بعد ذلك ، غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه بطريقة مؤدبة.
ابتسم مفتش الشرطة ذو العيون الخضراء مع مظهر الشاعر وقال: “بشكل عام ، العادي هو أن تموت جميع الأطراف المعنية في مثل هذه الحوادث. نحن سعداء للغاية ومحظوظون لرؤيتك لا تزال حي”.
وتبدء القصة في التحرك والغموض في الزيادة.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
أيضا حتى إنتهاء ملك الألهة “”بعد شهر على ما أظن”” سأطلق فصلين منها في اليوم.
أراكم غدا ان شاء الله
إستمتعوا~~~~~
‘هذا مخيف قليلا!’
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
