في الصباح التالي ،
“هيا.”
كانت آستر تكافح بسبب شعورها بالإختناق على صدرها ، و فتحت عينها .
اليوم ، بمجرد ان إنتهيتُ من الإفطار ، عدتُ إلى الغرفة و جلستُ بهدوء و أنا اتناول فطيرة قامت دوروثي بإعدادها .
“آه.”
في الصباح التالي ،
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
“أوبا؟”
“ماذا؟”
أصيب آستر بالذهول و دفعت ساق چو-دي . بشكل غير متوقع ، كان دفع ساقع بعيداً سهلاً ، و تحول جسده إلى الإتجاه الآخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
و مع ذلكَ ، فإن هذا الإختناق لم يتم حله . تسائلت ما هي المشكلة ، كانت يدها اليسرى محاصرة بيد أكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
“الدوق ؟”
“مشرق.”
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
بدا وجه دي هين الذي تنعكس عليه أشعة الشمس و كأنه تمثال منحوت من قِـبل حِرفي ما .
و لكن مع دخول نسيم الصباح ، عبسَ چو-دي من البرد و دخل إلى البطانية .
‘واو.’
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
نظرت آستر إلى دي هين بإعجاب ، بدا شكله النائم أكثر نعومة من المعتاد .
‘هل هذا بسبب أنه لا يحبني ؟’
بعد فترة من التحديق ، إستعادت آستر رشدها و حاولت سحب يدها اليسرى .
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبب موافقة دينيس على تبني طفل ، انه كان يشعر بالملل . مثل جلب جرو ، هكذا كان يفكر .
“آه ، ماذا تفعلين؟”
“سأذهب وحدي . لا بأس .”
كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
“حقاً ؟”
إنحنت آستر عندما تذكرت الليلة الماضية . لقد كانت آسفة للغاية .
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
“أنا آسفة ، بسببي…”
وقفت آستر بلا حراك و حدقت في مكان إختفاء دينيس .
“في هذه الحالة لا تقولين أنا آسفة ، بل تقولين شكراً .”
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
“في هذه الحالة لا تقولين أنا آسفة ، بل تقولين شكراً .”
عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
في البداية ، الفكرو لم تكن سيئة .
“چو-دي ، إذهب إلى غرفتكَ و نم.”
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
هز دي هين يده لإيقاظ چو-دي الذي كان ينام بشكل جيد .
“آه ، ماذا تفعلين؟”
“نعم ، إتركني و شأني سأنام قليلاً بعد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتُ لا اعتقد هذا ، فلن أفكر فيكِ على أنكِ أختي الصغرى .”
لكن چو-دي صاح و غطى أذنيه بوسادة . يبدو أنن ليس لديه النية للرجوع إلى غرفته .
اخيراً بدأ دينيس في العمل لتنفيذ السبب الذي قام بإخراج آستر بسببه .
“إن لم تستيقظ سوف أرفعكَ رأساً على عقب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها .
“ايها الدوق ، لا بأس . لا بدَ أنه لم يستطع النوم بسببي ، أريده ان ينام أكثر .”
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
كان دي هين حقاً يُفكر بإيقاظ چو-دي و هو يحمله رأساً على عقب ، لكن بالنظر إلى وجه آستر ، قررَ أن يتحمل الأمر أكثر قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، ما يزال ….”
“حسناً ، الوقت مبكر جداً ، لذا خذي قسطاً من الراحة و إنزلي لتناول الإفطار .”
“لا أعرف .”
“نعم ، شكراً لكَ.”
“نعم.”
اومأت آستر .
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
بإمتنان صادق ، أخفضت رأسها كما لو كانت تلمس الأرض .
“آه.”
‘أعتقد أن المطر قد توقف.’
هز دي هين يده لإيقاظ چو-دي الذي كان ينام بشكل جيد .
مشت آستر بإتجاه النافذة ، ثم فتحت الستائر على نطاق واسع ليتسرب الضوء إلى الغرفة .
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
“مشرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالصدفة في المعبد.”
بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
“حقاً ؟”
“نعم ، شكراً لكَ.”
لم أفلت من الظلام حتى الآن . دائماً الظلام بعده الظلام . يبدأ اليأس مرة اخرى فقط .
“نعم ، إتركني و شأني سأنام قليلاً بعد .”
لذلكَ ، في اليوم التالي للرعد لم تكن تعرف بأنها يُمكنها رؤية مثل هذه السماء الصافية .
“هل سيأتي مرة أخرى .”
“هل يُمكنني فعل ذلكَ ايضاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
هل سيأتي اليوم الذي تدفع فيه الماضي بعيداً وتعتاد على هذه الحياة اليومية ؟
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
مددت آستر نفسها أمام النافذة ، و أغلقت عينيها . أحببت الشعور بدفء الشمس و الرياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه . يا الهي . أنظرو إلى عقلي ، لقد كان هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
و لكن مع دخول نسيم الصباح ، عبسَ چو-دي من البرد و دخل إلى البطانية .
بدلاً من أن يكون لطيفاً مع الجميع ، لقد كان هناك تمييز واضح .
ضحكت آستر و أغلقت النافذة مرة أخرى .
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
نظر دينيس إلى آستر التي كانت تقوم بإتباعه بشكل أفضل مما كان متوقع .
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها .
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
“حسناً ، الوقت مبكر جداً ، لذا خذي قسطاً من الراحة و إنزلي لتناول الإفطار .”
***
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
اليوم ، بمجرد ان إنتهيتُ من الإفطار ، عدتُ إلى الغرفة و جلستُ بهدوء و أنا اتناول فطيرة قامت دوروثي بإعدادها .
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
“أين تريدين أن تذهبي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لقد كانت تصبر لأنهم لم يواجهو العقبات .
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
“لا بأس.”
“نعم ! هناكَ قلعة بالجوار و هناكَ بحيرة . هناكَ العديد من الحدائق التي لم تقومي بزيارتها ، سآخذكِ إلى هناك في أى وقت ترغبين به .”
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
“أوبا؟”
و لكن في اللحظة التي كانت فيها آستر على وشكِ الخروج ، سمعت طرقاً على الباب .
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
“من هناكَ ؟”
“لماذا ؟ لا تريدين؟”
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
“اوه ، سيدي هذا أنت ؟”
“أنا آسفة ، بسببي…”
“نعم ، هل يُمكنني الدخول ؟”
“أنا ذاهب إلى المدينة .”
“بالطبع.”
‘ما هذا الحلم؟’
مشى دينيس متجهاً إلى آستر .
و لكن في اللحظة التي كانت فيها آستر على وشكِ الخروج ، سمعت طرقاً على الباب .
“ماذا كنتم تفعلون ؟”
اخيراً بدأ دينيس في العمل لتنفيذ السبب الذي قام بإخراج آستر بسببه .
“لقد كنت أستريح فقط للتو .”
“سنكون في القلعة على أى حال ، لماذا انتِ ثلقة ؟”
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
ركض دينيس عبر الغابة . بعد ذلكَ ، ظهرت حفرة كلب صغيرة بما يكفي لدخول و خروج شخص واحد .
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
سأل دينيس الذي كان يُحدق في آستر لمدة طويلة بإبتسامة .
“من هناكَ ؟”
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ترك آستر محرجة ، دخل دينيس اولاً إلى الحفرة .
إتسعت عينا آستر بسبب تلكَ الكلمات الغير متوقعة . كانت دوروثي تنظر بقلق نحوهما .
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
“إلى أين؟”
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
“أردتُ فقط أن أتحدثَ لكِ ، لنذهب معاً إاى حديقة هاربيل.”
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
كانت نبرة دينيس لطيفة و مهذبة ، لكن عيونه لم تبتسم على الإطلاق ، لذلكَ شعرت أنه يتظاهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
‘ما هذا الحلم؟’
“لماذا ؟ لا تريدين؟”
كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
سأل دينيس الذي كان يُحدق في آستر لمدة طويلة بإبتسامة .
“لماذا ؟ لا تريدين؟”
“إلى أين؟”
“لا . سأذهب .”
“چو-دي ، إذهب إلى غرفتكَ و نم.”
في البداية ، الفكرو لم تكن سيئة .
“بالطبع.”
“سأذهب معك.”
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
“وحدك؟”
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
“أنا آسفة ، بسببي…”
“لدينا شيئ نتحدث عنه.”
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
“سنكون في القلعة على أى حال ، لماذا انتِ ثلقة ؟”
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
“لكن ، ما يزال ….”
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
نظرت دوروثي إلى دينيس و آستر بالتناوب بتعبير محرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ترك آستر محرجة ، دخل دينيس اولاً إلى الحفرة .
“سأذهب وحدي . لا بأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
رمشت آستر لدوروثي لتطمأنها .
“سنكون في القلعة على أى حال ، لماذا انتِ ثلقة ؟”
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
“…حسناً .”
إعتقدت آستر ان الأمر غريب ، لكنها ظلت تتبع دينيس .
في النهاية ، ذهبت آستر و دينيس في نزهة بمفردهما .
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
لكن ، دينيس الذي كان ذاهباً إلى حديقة هاربيل ، سار على الجانب الآخر ، وليس الحديقة . كان طريقاً لم تسلكه آستر ابداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
‘لماذا نحن هنا ؟’
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
إعتقدت آستر ان الأمر غريب ، لكنها ظلت تتبع دينيس .
“أردتُ فقط أن أتحدثَ لكِ ، لنذهب معاً إاى حديقة هاربيل.”
المكان الذي وصلت إليه سيراً على الأقدام لفترة طويلة كان بالخارج . كان أمام الجدار الخارجي و لقد كانت الشجيرات تنمو هنا بشكل عشوائي .
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
ركض دينيس عبر الغابة . بعد ذلكَ ، ظهرت حفرة كلب صغيرة بما يكفي لدخول و خروج شخص واحد .
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
“سنخرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
“ماذا؟”
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
“أنا ذاهب إلى المدينة .”
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
بعد ترك آستر محرجة ، دخل دينيس اولاً إلى الحفرة .
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
“هيا.”
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
لقد قامت بالتفكير للحظة ما إن كان عليها العودة ، لكنها ظنت أنه سيكون من الجيد مواكبة دينيس .
نظر دينيس إلى آستر التي كانت تقوم بإتباعه بشكل أفضل مما كان متوقع .
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
“وحدك؟”
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
“الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
“أردتُ فقط أن أتحدثَ لكِ ، لنذهب معاً إاى حديقة هاربيل.”
“فعلت.”
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
وفي لحظة ، عبر الإثنان جدار قصر الدوق الأكبر .
ذهب دينيس بمهارة إلى المكتبة . كان هناك مكتبات في جميع أنحاء المدينة تبيع كتبه الذهبية .
“كيف قابلتي والدي ؟”
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
“بالصدفة في المعبد.”
“كيف قابلتي والدي ؟”
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها .
“لكن ، لماذا أُعجبَ بكِ ؟”
***
“لا أعرف .”
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
هذا هو الشيئ الذي كانت آستر تشعر بالفضول نحوه . لم تكن تعرف الإجابة حقاً و لم تستطع الرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتسعت عينا آستر بسبب تلكَ الكلمات الغير متوقعة . كانت دوروثي تنظر بقلق نحوهما .
“أريد ان أوضح ذلكَ ، لكنني لم أقم بقبولكِ كأخت صغرى بعد.”
وقفت آستر بلا حراك و حدقت في مكان إختفاء دينيس .
قال دينيس أفكاره بدون قلق . لم يكن ذلك لانه كان يكره آستر ، لكن لأنه لم يكن لديه مشاعر .
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
لم تكن شيئاً قد أعجبه . و لم تكن جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
يعتقد الجميع أن دينيس طيب و مهذب و لقد كان ألطف من چو-دي .
‘إذا ، لنبدأ.’
بدلاً من أن يكون لطيفاً مع الجميع ، لقد كان هناك تمييز واضح .
“آه ، ماذا تفعلين؟”
“إن كنتُ لا اعتقد هذا ، فلن أفكر فيكِ على أنكِ أختي الصغرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتُ لا اعتقد هذا ، فلن أفكر فيكِ على أنكِ أختي الصغرى .”
“لا بأس.”
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
إعتقدت آستر ان الأمر غريب ، لكنها ظلت تتبع دينيس .
من الجميع أن نكون صادقين . كان من الطبيعي أن لا تحبني انا التي جأتُ إلى هنا بشكل مفاجئ كـأختكَ الصغرى.
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
“لكن لم اتوقع ابداً أن يقع لكِ أبي و چو-دي بشكل غير طبيعي .”
“فعلت.”
كان سبب موافقة دينيس على تبني طفل ، انه كان يشعر بالملل . مثل جلب جرو ، هكذا كان يفكر .
“لا بأس.”
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
‘ما الشيئ المميز بها ؟’
“حقاً ؟”
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
“هناكَ الكثير من الأماكن التي سوف نتوقف عندها.”
كانت نبرة دينيس لطيفة و مهذبة ، لكن عيونه لم تبتسم على الإطلاق ، لذلكَ شعرت أنه يتظاهر .
ذهب دينيس بمهارة إلى المكتبة . كان هناك مكتبات في جميع أنحاء المدينة تبيع كتبه الذهبية .
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
بالطبع ، لم يهتم بآستر رغم أنه كان يذهب من مكان إلى آخر . آستر إتبعت دينيس بصمت بمفردها .
“لماذا ؟ لا تريدين؟”
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
“سنخرج.”
نظر دينيس إلى آستر التي كانت تقوم بإتباعه بشكل أفضل مما كان متوقع .
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
في البداية ، لقد كانت تصبر لأنهم لم يواجهو العقبات .
و مع ذلك ، بالنظر إلى غرضه الأصلي بالمجيئ إلى هنا لم يكن عليه حرج .
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
بعد فترة من التحديق ، إستعادت آستر رشدها و حاولت سحب يدها اليسرى .
حصل على جميع الكتب التي كان يريد أن يحصل عليها ، و إضطر للعودة في غضون ثلاث ساعات لانه كان سـيستغرق وقت طويل للذهاب إلى المنزل .
“نعم.”
‘إذا ، لنبدأ.’
مشت آستر بإتجاه النافذة ، ثم فتحت الستائر على نطاق واسع ليتسرب الضوء إلى الغرفة .
اخيراً بدأ دينيس في العمل لتنفيذ السبب الذي قام بإخراج آستر بسببه .
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
“آه . يا الهي . أنظرو إلى عقلي ، لقد كان هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
“لنذهب معاً “
“أوبا؟”
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
“نعم ، هل يُمكنني الدخول ؟”
“وحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع..
“نعم.”
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
نظرت آستر حولها .
كانت آستر تكافح بسبب شعورها بالإختناق على صدرها ، و فتحت عينها .
لقد كان هذا منتصف الطريق الذي يسير فيه معظم الناس . من السهل أن تضيع ، و أرضية السوق حيث لا تعرف إلى أين ذهب أى شخص .
“من هناكَ ؟”
‘هل هذا بسبب أنه لا يحبني ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع..
لقد كانت تشك في أنه سيتركها هنا و يذهي بمفرده .
“نعم ، شكراً لكَ.”
و مع ذلك ، بالنظر إلى غرضه الأصلي بالمجيئ إلى هنا لم يكن عليه حرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تستيقظ سوف أرفعكَ رأساً على عقب …”
بدلاً من ذلك ، لقد كانت فرصة جيدة للخروج من الدوقية الكبرى .
سأل دينيس الذي كان يُحدق في آستر لمدة طويلة بإبتسامة .
لكن عندما إعتقدت أن هذه هي النهاية ، ظهر الدوق و چو-دي اللذان كان يحرسانها أثناء الرعد في عقلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، لقد كانت فرصة جيدة للخروج من الدوقية الكبرى .
‘لقد كان دافئاً جداً.’
في الصباح التالي ،
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
“حسناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
“إذاً ، سأجد الكتاب.”
لم أفلت من الظلام حتى الآن . دائماً الظلام بعده الظلام . يبدأ اليأس مرة اخرى فقط .
عند الإجابة ، إستدار دينيس على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ! هناكَ قلعة بالجوار و هناكَ بحيرة . هناكَ العديد من الحدائق التي لم تقومي بزيارتها ، سآخذكِ إلى هناك في أى وقت ترغبين به .”
“هل سيأتي مرة أخرى .”
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
وقفت آستر بلا حراك و حدقت في مكان إختفاء دينيس .
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
يتبع..
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
“لدينا شيئ نتحدث عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
