بعد مرض آستر ، عوملت بإهتمام شديد لدرجة أنها كانت مرهقة .
“لا بأس ، هذا ليس سجناً . لا بأس . لا بأس .”
كل صباح و مساء كان الطبيب يذهب لها ليعالجها ، و يتم تحضير لها وجبة خاصة .
غُمرت آستر في الظلام ، نفذ صبرها أخيراً و بدأت في البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قال الطبيب : لا ينبغي لها أن تمشي لكي تُشفى ، لقد مكثت في غرفتها تقريباً لبضعة أيام .
“هل العمل مهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تيك- تيك-
عبثت آستر في الأرنب الذي قام چو-دي بإحضاره لها ، ثم سمعت صوتاً ما و رفعت أذنيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السبب الأكبر هو ان راڤيان كانت دائماً ما تزورها في الأيام المُمطرة.
“لا أستطيع الهروب .”
كانت قطرات المطر تتساقط الواحدة تلو الأخرى عبر النافذة المفتوحة على مصرعيها . أغمق تعبير آستر يشدة عندها رأت هذا .
بسبب البكاء ، تمكن من العثور على آستر بسهولة .
“هل العمل مهم ؟”
“يا الهي ، لا أبد أنها تُمطر.”
“إنها آستر!”
تبعت دوروثي نظرة آستر و نظرت إلى النافذة .
إندهشت آستر ، التي كانت جالسة على السرير من الصوت و ركضت على الأرض .
صرخت آستر و شعرت بالألم الذي يُلحق بها بسبب لمس سوط راڤيان لها .
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشاعر دي هين مختلطة عندما قام بمناداة آستر . امسكَ بكلتا يديها بقوة حتى لا تقوم بخدش نفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت عينا آستر غير مستقرة .
بعد فترة ، ضرب .. وميض ، ضرب .
“لا أستطيع الهروب .”
بدأ الرعد و البرق في الضرب . ومضت و أصبح المطر أكثر كثافة .
إندهشت آستر ، التي كانت جالسة على السرير من الصوت و ركضت على الأرض .
أمام عينا آستر المشوشتان . إنعكست راڤيان من الماضي أمامها بوضوح .
كان لديه إدمان العمل لدرجة ان معظم روتينه اليومي كان العمل ، ولم يكن مهتماً بما كان عليه الطقس في الخارج .
“سيدتي ؟ هل أنتِ بخير ؟”
ركضت دوروثي التي كانت جالسة علر الجانب الآخر ، إلى آستر على عجل .
أمام عينا آستر المشوشتان . إنعكست راڤيان من الماضي أمامها بوضوح .
أغلقت دوروثي جميع النوافذ و أغلقتها بإحكام حتى لا تهتز . كانت الستائر ايضاً مزدوجة السحب .
ضغطت آستر على أذنيها بشدة بكلتا يديها و هزت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، أغلقي … أغلقي النافذة…”
“هل أنتِ خائفة من الرعد ؟”
“أجل . انا هنا ، بجانبكِ تماماً .”
شعرت دوروثي بالأسف على آستر ، لكن من ناحية أخرى شعرت أنها كانت لطيفة .
ليس من الغريب أن يخاف الأطفال من هم في سن آستر من الرعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون كل شيئ على ما يرام ، لابدَ ان الآلهة غاضبة اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاول دي هين أن يهدأها قليلاً ، بدأت الدموع تسقط من عيون آستر .
“ماذا تريد ان تقول ؟”
“دوروثي ، أغلقي … أغلقي النافذة…”
حتى صوت دي هين كان برتجف بشدة . ثم إنفتحت عينا آستر التي كانتا مغلقتان طوال الوقت ببطء.
“نعم ! سأغلقها على الفور !”
تبعت دوروثي نظرة آستر و نظرت إلى النافذة .
أغلقت دوروثي جميع النوافذ و أغلقتها بإحكام حتى لا تهتز . كانت الستائر ايضاً مزدوجة السحب .
“يا الهي ، لا أبد أنها تُمطر.”
عندها فقط فتحت آستر عينيها .
‘هذا ليس السجن .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاول دي هين أن يهدأها قليلاً ، بدأت الدموع تسقط من عيون آستر .
تذكرت هذه الحقيقة ، أزالت يدها من على أذنها بعناية . شعرت آستر بالإرتياح مرة أخرى حيثُ أصبح المكان أكثر هدوءاً .
لكنه كان كذلكَ لفترة من الوقت فقط .
“أجل . انا هنا ، بجانبكِ تماماً .”
كان إختيار غرفة بها نافذة كبيرة ساماً .
يجب أن يكون القصر غير مألوف . بالتفكير بأنها ستكون أكثر خوفاً من النوم وحدها يجعله أكثر قلقاً .
لم تستطع إيقاف المطر المتزايد و الرعد الذي يُمزق السماء كل بضع دقائق .
على الرغم من الأصوات حولها ، كانت آستر محاصرة في العالم الخاص بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن اللمسة قد أعادت لها الإستقرار لبعض الوقت ، لكن أصبحَ وجه آستر شاحباً بـمجرد أن غادرت دوروثي من الغرفة .
“الوضع فظيع ، أعتقد أن العاصفة سـتستمر طوال الليل .”
“أرجوك أقتلني .”
نظرت دوروثي إلى آستر بنظرة قلقة بعد أن بدأت تمطر و نظرت إلى الخارج .
“هل أنتِ خائفة جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، كل شيئ على ما يرام.”
في الواقع ، لقد كانت تمسك بالبطانية بقوة لدرجة أنها تركت علامات يدها عليها ، لكن آستر فقط كانت تتظاهر بالهدوء .
“سيكون كل شيئ على ما يرام ، لابدَ ان الآلهة غاضبة اليوم.”
غُمرت آستر في الظلام ، نفذ صبرها أخيراً و بدأت في البكاء .
“عندما تكونين صغيرة من الطبيعي الخوف ، لقد كنتُ كذلكَ ايضاً .. لقد إعتقدتُ أنه وحش كبير .”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصولهم إلى الطابق الثالث ، سمعو صرخة آستر .
“لكن لم يكن الأمر بالمشكلة الكبيرة ، سرعان ما تمرُ العاصفة .”
أمام عينا آستر المشوشتان . إنعكست راڤيان من الماضي أمامها بوضوح .
دوروثي ، التي لم تكن قد لاحظت حالة آستر ، أخذت الأمر بشكل تافه و رفعت آستر إلى الفراش .
“سيكون كل شيئ على ما يرام ، لابدَ ان الآلهة غاضبة اليوم.”
“لا يُمكنكِ الخروج من هنا . ستعيشين كـعبدة لي حتى الموت.”
“هل أبقى معكِ اليوم؟”
شهق دي هين المتفاجئ و بدأ يركض إلى غرفة آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج! ضرب–!
نظرت دوروثي إلى الساعة و قالت أن وقت عملها قد مضى ، لكن آستر التي كانت مختلفة كانت عالقة في قلبها .
“نعم ! سأغلقها على الفور !”
“لستِ مضطرة لذلكَ. أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُجبرت آستر على الضحك و هزت رأسها ، لم تكت تريد أن تُظهر ضعفها لدوروثي .
“ولكن إن كان الأمرُ صعباً عليكِ ، عليكِ الإتصال بي في أي وقت .. أنه أمرٌ لا مفرّ منه .”
عندها فقط فتحت آستر عينيها .
“نعم .”
في اللحظة التي رأى فيها هذه المشاعر المظلمة متجذرة بعمق في عين آستر ، شعر بإحساس مفجع .
لمست دوروثي صدرَ آستر و غادرت الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن اللمسة قد أعادت لها الإستقرار لبعض الوقت ، لكن أصبحَ وجه آستر شاحباً بـمجرد أن غادرت دوروثي من الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج! ضرب–!
تعمق الخوف مع غروب الشمس و حلول الظلام .
“لا؟”
لقد قال الطبيب : لا ينبغي لها أن تمشي لكي تُشفى ، لقد مكثت في غرفتها تقريباً لبضعة أيام .
“لا بأس ، هذا ليس سجناً . لا بأس . لا بأس .”
مرة أخرى ، ضري الرعد بقوة . ثم حدثَ شيئ ما و إنطفأت جميع الأضواء في الغرفة .
قالت آستر لنفسها أنها بخير كما لو كانت تعويذة تقوم بحفظها .
“في الواقع .. لقد مررتُ بالخادمة منذ قليل و قالت أن الآنسة آستر خائفة من صوت الرعد .”
“آستر ؟ لماذا تقول ذلكَ الآن ؟”
أغمصت عينها بإحكام و حاولت عدم التفكيير في أى شيئ . و مع ذلكَ ، كان الأمر عديم الفائدة في مواجهة الرعد و الأمطار الغزيرة .
“آهه!!”
“أجل . انا هنا ، بجانبكِ تماماً .”
بانج! ضرب–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطرت على بال آستر ذكريات مظلمة من الماضي و بدأت في إلتهامها .
ركضت آستر من على السرير عندما سمعت صوت الرعد يضرب في رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“آهه!!”
كان لديه إدمان العمل لدرجة ان معظم روتينه اليومي كان العمل ، ولم يكن مهتماً بما كان عليه الطقس في الخارج .
جرت البطانية معها و ذهبت نحو الزاوية .
لقد أنكرت هذا إلى ما لا نهاية ، لكنها آمنت به يشدة . كل ما قامت بتجربته قد فشل .
مكان حيثُ كان ديقاً ، كانت بحاجة إلى مكان لحماية نفسها .
“لا ، هذا منزلكِ ، أنه ليس المعبد.”
“أنا آسفة . أنا آسفة.”
“لا ، كل شيئ على ما يرام.”
كان شعر آستر مُبعثر و كان تخدش و تخدش ظهر يدها بشكل عشوائي .
كررت الكلمات التي كانت دائماً ما تحفظها كل يوم و هي جالسة في الزاوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوكم لا تتركوني بمفردي ، أنا خائفة هنا…”
عندما كانت في السجن ، كرهت آستر الأيام الممطرة أكثر من غيرها .
كم كان مخيفاً سماع الرعد الذي بدا و كأنه يلتهم كل شيئ في السجن حيثُ لا يُرى شيئ في الليل .
“آهه!!”
لكن السبب الأكبر هو ان راڤيان كانت دائماً ما تزورها في الأيام المُمطرة.
خبط خبط خبط [صوت الرعد]–!!
لقد أنكرت هذا إلى ما لا نهاية ، لكنها آمنت به يشدة . كل ما قامت بتجربته قد فشل .
“أجل . انا هنا ، بجانبكِ تماماً .”
مرة أخرى ، ضري الرعد بقوة . ثم حدثَ شيئ ما و إنطفأت جميع الأضواء في الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت دوروثي إلى آستر بنظرة قلقة بعد أن بدأت تمطر و نظرت إلى الخارج .
غُمرت آستر في الظلام ، نفذ صبرها أخيراً و بدأت في البكاء .
“في الواقع .. لقد مررتُ بالخادمة منذ قليل و قالت أن الآنسة آستر خائفة من صوت الرعد .”
“شخصٌ ما فليخرجني … شخصّ ما فليخرجني من هنا . انا لم أفعل شيئ خاطئ . هذا مظلم .”
بمجرد ان ضربَ الرعد بصوت عال جداً ، سمعو صرختها القاتمة بالداخل و بعدها صوت نحيبها .
خطرت على بال آستر ذكريات مظلمة من الماضي و بدأت في إلتهامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت دوروثي إلى آستر بنظرة قلقة بعد أن بدأت تمطر و نظرت إلى الخارج .
“أنا لا أشعر بحالة جيدة اليوم لأنها تمطر ، فهل يُمكنني حل الأمر من اجلكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرتها و صوتها يعود إلى أول يوم قامت بإلتقاءه فيه لأول مرة . لا ، لقد كان صوتها أكثر تدميراً من ذلكَ الحين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، ضرب .. وميض ، ضرب .
“أرجوكِ . أنا مُخطئة . سأفعل كل ما تطلبينه مني … راڤيان نحن صديقتان . من فضلكِ لا تفعلي هذا أنا خائفة للغاية .”
“صديقتان ؟ ساخبركِ عدة مرات لتفهمي . فتاة مثلكِ لا يُمكن أن تكون صديقة لي .”
أمام عينا آستر المشوشتان . إنعكست راڤيان من الماضي أمامها بوضوح .
“شخصٌ ما فليخرجني … شخصّ ما فليخرجني من هنا . انا لم أفعل شيئ خاطئ . هذا مظلم .”
شهق دي هين المتفاجئ و بدأ يركض إلى غرفة آستر .
“هذا مؤلم . لا تفعلي ذلك . لا تفعلي ذلك . من فضلكِ . من فضلكِ.”
كان دي هين يراجع الوثائق في مكتبه كالمعتاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما بكت آستر وهي تتعرض للضرب بالسوط ، ضحكت راڤيان فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلكَ ، كان بن الذي لم يكن يزعجه و هو يعمل ظل يتجول لبضع ساعات غير قادر على التفكيير .
“لا يُمكنكِ الخروج من هنا . ستعيشين كـعبدة لي حتى الموت.”
“….آستر .”
صرخت آستر و شعرت بالألم الذي يُلحق بها بسبب لمس سوط راڤيان لها .
بدأ الرعد و البرق في الضرب . ومضت و أصبح المطر أكثر كثافة .
‘هاه .. انا اكره هذا . اريد الخروج من هنا.’
عندما إندفع دي هين بشكل غير متوقع إبتسم بن ليجعل يشعر بالراحة .
تلاشت عينا آستر تدريجياً بسبب رؤية الوهم و الهلوسة .
مكان حيثُ كان ديقاً ، كانت بحاجة إلى مكان لحماية نفسها .
“لا أستطيع الهروب .”
عندما كانت في السجن ، كرهت آستر الأيام الممطرة أكثر من غيرها .
لقد أنكرت هذا إلى ما لا نهاية ، لكنها آمنت به يشدة . كل ما قامت بتجربته قد فشل .
أُجبرت آستر على الضحك و هزت رأسها ، لم تكت تريد أن تُظهر ضعفها لدوروثي .
لماذا هي خائفة جداً ؟ كان دي هين يتألم و نزع عنها البطانية ببطء .
الظلام الذي أُجبرت آستر على الدفن فيه قد ظهر . لقد كان داخل عينا آستر يئس كبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعَ دي هين رأسه من هذه الكلمات المفاجأة
“أقتلني . سيكون كل شيئ على ما يرا .. اخروجوني … لا ، أقتلوني . أرجوكم …”
‘هذا ليس السجن .’
بكت آستر و بدأت تحكُ في جسدها . كانت ترتجف و تقوم بخدش قدميها و يديها .
مرة أخرى ، ضري الرعد بقوة . ثم حدثَ شيئ ما و إنطفأت جميع الأضواء في الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشاعر دي هين مختلطة عندما قام بمناداة آستر . امسكَ بكلتا يديها بقوة حتى لا تقوم بخدش نفسها .
كانت صدمة الماضي عميقة الجذور بحيثُ لا يُمكنها الهروب منها بمجرد الخروج من المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“عندما تكونين صغيرة من الطبيعي الخوف ، لقد كنتُ كذلكَ ايضاً .. لقد إعتقدتُ أنه وحش كبير .”
كان دي هين يراجع الوثائق في مكتبه كالمعتاد .
“إنها آستر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقُل لي أن ذلكَ الصوت الآن …”
كان لديه إدمان العمل لدرجة ان معظم روتينه اليومي كان العمل ، ولم يكن مهتماً بما كان عليه الطقس في الخارج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطرت على بال آستر ذكريات مظلمة من الماضي و بدأت في إلتهامها .
و مع ذلكَ ، كان بن الذي لم يكن يزعجه و هو يعمل ظل يتجول لبضع ساعات غير قادر على التفكيير .
صرخت آستر و شعرت بالألم الذي يُلحق بها بسبب لمس سوط راڤيان لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما خطبكَ بحق الجحيم ؟”
أُجبرت آستر على الضحك و هزت رأسها ، لم تكت تريد أن تُظهر ضعفها لدوروثي .
شعرت دوروثي بالأسف على آستر ، لكن من ناحية أخرى شعرت أنها كانت لطيفة .
قال دي هين هذا فجأة لانه ظن أن هذا مزعج .
جرت البطانية معها و ذهبت نحو الزاوية .
“إنها … إنها تمطر كثيراً في الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت هذه الحقيقة ، أزالت يدها من على أذنها بعناية . شعرت آستر بالإرتياح مرة أخرى حيثُ أصبح المكان أكثر هدوءاً .
“منذُ متى و انتَ تهتم بالطقس ؟”
وقفَ دي هين و غادر المكتب . كان الوقتُ مبكراً طداً على إنهاء اليوم ، لكنه كان قلقاً بشأن خوف آستر من المطر .
بينما بدا دي هين يشعر أن الأمر مثيراً للشفقة ، اضاف بن .
في النهاية ، وضع دي هين القلم جانباً و لمس جبهته . كان رأسه يحترق من الإرهاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن اللمسة قد أعادت لها الإستقرار لبعض الوقت ، لكن أصبحَ وجه آستر شاحباً بـمجرد أن غادرت دوروثي من الغرفة .
“إنه ليس مجرد مطر . انه رعد ايضاً .”
“ماذا تريد ان تقول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، وضع دي هين القلم جانباً و لمس جبهته . كان رأسه يحترق من الإرهاق .
شعرت دوروثي بالأسف على آستر ، لكن من ناحية أخرى شعرت أنها كانت لطيفة .
“في الواقع .. لقد مررتُ بالخادمة منذ قليل و قالت أن الآنسة آستر خائفة من صوت الرعد .”
“لكن لم يكن الأمر بالمشكلة الكبيرة ، سرعان ما تمرُ العاصفة .”
رفعَ دي هين رأسه من هذه الكلمات المفاجأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاول دي هين أن يهدأها قليلاً ، بدأت الدموع تسقط من عيون آستر .
“آستر ؟ لماذا تقول ذلكَ الآن ؟”
لقد قال الطبيب : لا ينبغي لها أن تمشي لكي تُشفى ، لقد مكثت في غرفتها تقريباً لبضعة أيام .
“لا.. لقد أحبرتني أن لا أزعجكَ أثناء العمل … أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون كل شيئ على ما يرام ، لابدَ ان الآلهة غاضبة اليوم.”
بن الذي كان مستاءاً ، حاول رفع صوته لكنه سرعان ما صمت بسبب شكل دي هين .
“أنا لا أشعر بحالة جيدة اليوم لأنها تمطر ، فهل يُمكنني حل الأمر من اجلكِ ؟”
“هل العمل مهم ؟”
تعمق الخوف مع غروب الشمس و حلول الظلام .
“لا.”
“لأنكَ سكرتيري الخاص عليكَ أن تهتم بأولوياتكَ . عائلتي تتقدم على هذه الأولويات .”
في النهاية ، وضع دي هين القلم جانباً و لمس جبهته . كان رأسه يحترق من الإرهاق .
بعد مرض آستر ، عوملت بإهتمام شديد لدرجة أنها كانت مرهقة .
“سوف أبقي هذا في بالي.”
“آستر !”
لماذا هي خائفة جداً ؟ كان دي هين يتألم و نزع عنها البطانية ببطء .
وقفَ دي هين و غادر المكتب . كان الوقتُ مبكراً طداً على إنهاء اليوم ، لكنه كان قلقاً بشأن خوف آستر من المطر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون القصر غير مألوف . بالتفكير بأنها ستكون أكثر خوفاً من النوم وحدها يجعله أكثر قلقاً .
كانت صدمة الماضي عميقة الجذور بحيثُ لا يُمكنها الهروب منها بمجرد الخروج من المعبد .
“سيكون كل شيئ بخير.”
بعد أن حاول بشدة ، بالكاد نظرت آستر إلى دي هين .
“لا أشعر بشعور جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطرت على بال آستر ذكريات مظلمة من الماضي و بدأت في إلتهامها .
عندما إندفع دي هين بشكل غير متوقع إبتسم بن ليجعل يشعر بالراحة .
“نعم . أنا هنا .”
يجب أن يكون القصر غير مألوف . بالتفكير بأنها ستكون أكثر خوفاً من النوم وحدها يجعله أكثر قلقاً .
و مع ذلكَ ، ركض دي هين على الدَرج بسبب شعوره بعدم الإرتياح .
كان هذا عندما وصلَ إلى الطابق الثالث حيثُ كانت غرفة آستر . توقف بن و دي هين بشكل مؤقت و نظرا إلى بعضهما البعض .
“آستر ؟ لماذا تقول ذلكَ الآن ؟”
“لا تقُل لي أن ذلكَ الصوت الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قطرات المطر تتساقط الواحدة تلو الأخرى عبر النافذة المفتوحة على مصرعيها . أغمق تعبير آستر يشدة عندها رأت هذا .
مرة أخرى ، ضري الرعد بقوة . ثم حدثَ شيئ ما و إنطفأت جميع الأضواء في الغرفة .
“إنها آستر!”
“سيدتي ؟ هل أنتِ بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهق دي هين المتفاجئ و بدأ يركض إلى غرفة آستر .
“سيدتي ؟ هل أنتِ بخير ؟”
توقفَ بن بنظرة مصدومة على وجهه و أدار رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون كل شيئ على ما يرام ، لابدَ ان الآلهة غاضبة اليوم.”
‘يا الهي.’
“شخصٌ ما فليخرجني … شخصّ ما فليخرجني من هنا . انا لم أفعل شيئ خاطئ . هذا مظلم .”
بمجرد وصولهم إلى الطابق الثالث ، سمعو صرخة آستر .
على الرغم من الأصوات حولها ، كانت آستر محاصرة في العالم الخاص بها .
بمجرد ان ضربَ الرعد بصوت عال جداً ، سمعو صرختها القاتمة بالداخل و بعدها صوت نحيبها .
بينما لام بن نفسه لأنه لم يُخبره بالأمر بسرعة ، قتح دي هين الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آستر !”
“ماذا تريد ان تقول ؟”
“آستر !”
على الرغم من الأصوات حولها ، كانت آستر محاصرة في العالم الخاص بها .
حتى صوت دي هين كان برتجف بشدة . ثم إنفتحت عينا آستر التي كانتا مغلقتان طوال الوقت ببطء.
‘هاه .. انا اكره هذا . اريد الخروج من هنا.’
نظرَ دي هين إلى جميع أنحاء الغرفة ، و كل ما كان يراه هو الظلام .
“ايها الدوق … هنا … هل انا في .. المعبد ؟”
“بن ، إذهب و أحضر شمعة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، فهمت.”
“ما خطبكَ بحق الجحيم ؟”
بعد أن تركَ بن يذهب ، نظرَ دي هين بهدوء في الظلام .
لماذا هي خائفة جداً ؟ كان دي هين يتألم و نزع عنها البطانية ببطء .
بسبب البكاء ، تمكن من العثور على آستر بسهولة .
بن الذي كان مستاءاً ، حاول رفع صوته لكنه سرعان ما صمت بسبب شكل دي هين .
“آستر ، هذا أنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت صدمة الماضي عميقة الجذور بحيثُ لا يُمكنها الهروب منها بمجرد الخروج من المعبد .
مرّ بالسرير و سار ببطء نحو الشيئ الجالس في زاوية الغرفة . كانت مغطاة بالبطانية و كانت ترتجف بشكل فظيع .
أمام عينا آستر المشوشتان . إنعكست راڤيان من الماضي أمامها بوضوح .
لماذا هي خائفة جداً ؟ كان دي هين يتألم و نزع عنها البطانية ببطء .
“لا.. لقد أحبرتني أن لا أزعجكَ أثناء العمل … أنا آسف.”
كان شعر آستر مُبعثر و كان تخدش و تخدش ظهر يدها بشكل عشوائي .
‘هاه .. انا اكره هذا . اريد الخروج من هنا.’
“آسـتر.”
“أرجوك أقتلني .”
“صديقتان ؟ ساخبركِ عدة مرات لتفهمي . فتاة مثلكِ لا يُمكن أن تكون صديقة لي .”
كانت مشاعر دي هين مختلطة عندما قام بمناداة آستر . امسكَ بكلتا يديها بقوة حتى لا تقوم بخدش نفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مؤلم . لا تفعلي ذلك . لا تفعلي ذلك . من فضلكِ . من فضلكِ.”
كانت يد آستر الصغيرة التي تم الإمساك بها بإحكام باردة جداً لدرجة أنه شعرَ أن قلبه تجمد .
عندما إندفع دي هين بشكل غير متوقع إبتسم بن ليجعل يشعر بالراحة .
“….آستر .”
مرّ بالسرير و سار ببطء نحو الشيئ الجالس في زاوية الغرفة . كانت مغطاة بالبطانية و كانت ترتجف بشكل فظيع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لستِ مضطرة لذلكَ. أنا بخير.”
حتى صوت دي هين كان برتجف بشدة . ثم إنفتحت عينا آستر التي كانتا مغلقتان طوال الوقت ببطء.
كان إختيار غرفة بها نافذة كبيرة ساماً .
دي هين ، الذي رأى كم بكت … عض شفته في عذاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاول دي هين أن يهدأها قليلاً ، بدأت الدموع تسقط من عيون آستر .
“الدوق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بدا دي هين يشعر أن الأمر مثيراً للشفقة ، اضاف بن .
آستر التي عادت إلى رشدها بسبب الصوت الذي يناديها رمشت عينها بفرحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاول دي هين أن يهدأها قليلاً ، بدأت الدموع تسقط من عيون آستر .
“نعم . أنا هنا .”
حاول إعادة تركيز آستر التي لم تكن هنا .
و مع ذلكَ ، كان بقايا الماضي عميقة للغاية بحثُ لا يُمكنها الهروب منها على الفور . سألت آستر دي هين بصوت فارغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت عينا آستر تدريجياً بسبب رؤية الوهم و الهلوسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ايها الدوق … هنا … هل انا في .. المعبد ؟”
أُجبرت آستر على الضحك و هزت رأسها ، لم تكت تريد أن تُظهر ضعفها لدوروثي .
كانت نظرتها و صوتها يعود إلى أول يوم قامت بإلتقاءه فيه لأول مرة . لا ، لقد كان صوتها أكثر تدميراً من ذلكَ الحين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي رأى فيها هذه المشاعر المظلمة متجذرة بعمق في عين آستر ، شعر بإحساس مفجع .
خبط خبط خبط [صوت الرعد]–!!
“لا ، هذا منزلكِ ، أنه ليس المعبد.”
“أرجوكم لا تتركوني بمفردي ، أنا خائفة هنا…”
“لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بدا دي هين يشعر أن الأمر مثيراً للشفقة ، اضاف بن .
“أنا لا أشعر بحالة جيدة اليوم لأنها تمطر ، فهل يُمكنني حل الأمر من اجلكِ ؟”
“نعم.”
“الوضع فظيع ، أعتقد أن العاصفة سـتستمر طوال الليل .”
نظرَ دي هين إلى آستر في عينها بشكل مباشر .
أُجبرت آستر على الضحك و هزت رأسها ، لم تكت تريد أن تُظهر ضعفها لدوروثي .
“نعم ! سأغلقها على الفور !”
حاول إعادة تركيز آستر التي لم تكن هنا .
“يا الهي ، لا أبد أنها تُمطر.”
بعد أن حاول بشدة ، بالكاد نظرت آستر إلى دي هين .
دي هين ، الذي رأى كم بكت … عض شفته في عذاب .
“سيدتي ؟ هل أنتِ بخير ؟”
“ايها الدوق .”
“أجل . انا هنا ، بجانبكِ تماماً .”
“سيكون كل شيئ على ما يرام ، لابدَ ان الآلهة غاضبة اليوم.”
بمجرد أن حاول دي هين أن يهدأها قليلاً ، بدأت الدموع تسقط من عيون آستر .
مكان حيثُ كان ديقاً ، كانت بحاجة إلى مكان لحماية نفسها .
توقفَ بن بنظرة مصدومة على وجهه و أدار رأسه .
“أرجوك أقتلني .”
يتبع….
ركضت دوروثي التي كانت جالسة علر الجانب الآخر ، إلى آستر على عجل .
بجد ايه دا ؟ ?? أنا طول الفصل غرقانة ف دموع ??؟؟؟؟ بجد بجد راڤيان دي عاوزة تتقتل نمسكها كلنا نعذبها و بعدين نقتلها المهم متتقتلش في ساعتها عشان مترتاحش لالا تتعذب بجد الفصل مؤلم اوي اوي ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
