قصة جانبية 19. الظهور الأول (2)
لقد مر وقت طويل منذ أن رأى آستر ، لكن هذا كان فقط في أحلامه .
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
لكن آستر ، التي تعرف شيئًا آخر ، أمسكت بيد نواه ونهضت ومضت إلى الأمام.
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
في الضوء الساطع المتدفق ، توقفت بين الزهور المتفتحة.
بعد بضع دقائق.
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
“متى؟”
“تقابلنا من قبل .”
“كيف يُعقل هذا ؟ عندما أتيتِ لرؤيتي لأول مرة لم تكوني تعرفيني .”
“متى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
ومع ذلك ، بغض النظر عن فترة تفكيره في الأمر ، لم يكن هناك اتصال بين نواه الذي في القصر الإمبراطوري و آستر التي كانت في المعبد .
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
“لا يمكنني التذكر .”
بعد ثلاثة أشهر .
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
وتساءلت عما إذا كان الخاتم يمثل مشكلة كبيرة على الرغم من أنهما كانا يتواعدان بالفعل.
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“تقابلنا من قبل .”
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
“حسنًا ، لقد رأيتكِ باسم آستر في حلمي …. صحيح ؟ لا . لحظة .”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
“ماذا؟”
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
قبلة .
“لماذا ؟ كيف ؟”
“ماذا؟”
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
“آستر ، ربما ……!”
بعد أن رأت نواه في هذا اليوم فهمت بشكل أعمق .
“ماذا؟”
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
“لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
“كيف يُعقل هذا ؟ عندما أتيتِ لرؤيتي لأول مرة لم تكوني تعرفيني .”
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
“ماذا؟”
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
“في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
واصلت آستر التفسير ببطء .
“أدركت كم كانت فكرة غبية. بدلاً من القلق بشأن المستقبل الذي لم يأت بعد ، أنا ممتنة لأنني شعرت بهذه السعادة في ذلك الوقت وأريد أن أعتز بهذه اللحظات أكثر.”
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
بعد ثلاثة أشهر .
بعد أن رأت نواه في هذا اليوم فهمت بشكل أعمق .
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
“لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
***
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“….بالطبع .”
قبل ظهور آستر ، كان نواه ينتظر الموت بدون أي أمل أو دافع.
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“هل تتذكر هذا ؟”
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
“لقد كررتها مرات عديدة ، بفضلكِ أصبحت قادرًا على الحياة . شكرًا آستر .”
“سأذهب للمنزل .”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“آه…..”
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
“….بالطبع .”
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
انفجر كل من آستر و نواه بالضحك .
دورثي والخادمات الأخريات اللواتي كن يساعدن في التزيين ، بدأن في مدحها حتى تهالكت أفواههن .
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
“كنتِ قلقة .”
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
“سأذهب للمنزل .”
في المناظر الطبيعية الخلابة للملجأ ، نظرت آستر ونواه بلطف.
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
بعد فترة،
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
“آستر ، اجلسي هنا .”
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
“نعم .”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“لن أفعل .”
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
ثم تنهدت وأغمضت عينيها و قالت أنها فقط ستنخدع مرة واحدة فقط .
–ترجمة إسراء
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
“لماذا يأخذ وقتا طويلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
“سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
هزت آستر عينها تحت جفنها المغلق .
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
هزت آستر عينها تحت جفنها المغلق .
قبلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
ثم قبلها نواه مرة أخرى وتراجع بسرعة.
“خاتم من الماس .”
“نواه !”
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل .”
“مع اقتراب وجهكِ ، فعلت هذا بدون أن أدرك . أنا آسف .”
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
“سأذهب للمنزل .”
“ماذا؟”
“هذه المرة الأمر حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
“آه…..”
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
أخرج نواه الخاتم المرصع بالماسة الكبيرة و وضعه في اصبع آستر .
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
“ماذا؟”
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
“ماهذا؟”
“خاتم من الماس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
“ماهذا؟”
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
“سوف أخلعه .”
رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“سوف تضعينه لي ، صحيح ؟”
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
لم تستطع الرفض لأنه بدا بائسًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
“….بالطبع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
وتساءلت عما إذا كان الخاتم يمثل مشكلة كبيرة على الرغم من أنهما كانا يتواعدان بالفعل.
لكن آستر ، التي تعرف شيئًا آخر ، أمسكت بيد نواه ونهضت ومضت إلى الأمام.
كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
ومع ذلك ، بغض النظر عن فترة تفكيره في الأمر ، لم يكن هناك اتصال بين نواه الذي في القصر الإمبراطوري و آستر التي كانت في المعبد .
“هنا .”
“و الآن؟”
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
لم يستطع نواه إخفاء مشاعره السعيدة ونظر إلى يد آستر و لها بالتناوب.
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
دورثي والخادمات الأخريات اللواتي كن يساعدن في التزيين ، بدأن في مدحها حتى تهالكت أفواههن .
“نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
بعد أن رأت نواه في هذا اليوم فهمت بشكل أعمق .
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“ماذا؟”
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
“سوف أخلعه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
“أنتِ لئيمة للغاية . ألا تريدين الزواج مني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
“لا ، من السابق لأوانه الحديث عن الزواج. أنا لا أقول أنني لن أفعل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قبلها نواه مرة أخرى وتراجع بسرعة.
“إذًا تقولين بأنه يمكنكِ ذلك ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
“إذًا سأنتظر للأبد.”
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
“آه…..”
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
“آه…..”
بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
“لماذا يأخذ وقتا طويلاً؟”
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
بعد بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
رفعت آستر رأسها بوجه خجول ، ونظرت إلى أسفل الخاتم وأعطت صوتًا واضحًا.
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
ثم تنهدت وأغمضت عينيها و قالت أنها فقط ستنخدع مرة واحدة فقط .
“كنتِ قلقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة،
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
“لا ، من السابق لأوانه الحديث عن الزواج. أنا لا أقول أنني لن أفعل …”
أنا أفضل ألا أعرف .
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
“كنت خائفة من أنه كلما كنت أسعد لربما حُرمت من كل تلك السعادة .”
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
“و الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
“أدركت كم كانت فكرة غبية. بدلاً من القلق بشأن المستقبل الذي لم يأت بعد ، أنا ممتنة لأنني شعرت بهذه السعادة في ذلك الوقت وأريد أن أعتز بهذه اللحظات أكثر.”
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
“نعم. المؤكد هو أننا معًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
“أنتَ مرة أخرى ….!”
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“لا أعني أي شيء آخر. أريد فقط أن أعانقكِ بشكل قريب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
–ترجمة إسراء
“أحسنتِ ، آستر .”
بعد بضع دقائق.
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
***
“متى؟”
بعد ثلاثة أشهر .
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
“دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
“آستر ، اجلسي هنا .”
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
دورثي والخادمات الأخريات اللواتي كن يساعدن في التزيين ، بدأن في مدحها حتى تهالكت أفواههن .
“ماذا؟”
على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
“هذه المرة الأمر حقيقي.”
–ترجمة إسراء
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات