قصة جانبية 12. الصديق (8)
“….لماذا لا يمكن أن يكون شخص آخر ؟”
“هل هناك رمش دخل في عيني ؟”
“لأنه لا يوجد أحد يستطيع أن يحل محل نواه . نواه مميز بالنسبة لي .”
عندما سألته ، عقدت ذراعيها بتوتر .
لا يهم ما هو وقت التقاءهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة مرات تساءلت فيها عما إذا كان نواه الآن يراها كـمجرد صديقة .
لأ نواه هو الشخص الوحيد الذي لا يمكن أن يحل محله أحد.
منذ فترة.
“لا أحد يستطيع أن يحل محله ، صحيح ؟ ربما لم تقابلي جلالته .”
كرر نواه كلمات الشكر مرارًا وتكرارًا بعد ذلك.
“لا يمكن هذا.”
احمرت عينا ليو عندما شعر بقلبه المكسور .
كانت عينا آستر صافيتين وواضحتين للغاية ، ولم يكن هناك أي ارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجيبي بسرعة . أعني ، لقد انتظرت لفترة طويلة .”
“يجب أن نكون قد التقينا في أي وقت. ويجب أن نكون قد عرفنا بعضنا البعض .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت كل شيء. أنتما الاثنان فقط … ها. آستر ، هل كان هو و ليس أنا ؟”
هذه المرة ، تعرف عليها نواه أولاً ، لكنها كانت متأكدة من أن أحدهما كان سيتعرف على الآخر إذا التقيا في مكان آخر.
كانت عينا آستر صافيتين وواضحتين للغاية ، ولم يكن هناك أي ارتعاش.
ليو رائع بما فيه الكفاية ، لكن الأمر سيكون نفسه إذا ظهر شخص أكثر جاذبية من ليو.
احمرت عينا ليو عندما شعر بقلبه المكسور .
‘أنا حقًا أحسد تلكَ المشاعر .”
كرر نواه كلمات الشكر مرارًا وتكرارًا بعد ذلك.
استمع ليو إلى إجابة آستر و أكد أن مشاعرها تجاه نواه عميقة للغاية أكثر مما كان يتخيل .
كانت عيون ليو مليئة بالحسد عندما نظر إلى
لسوء الحظ ، كان لديها مشاعر لا يمكن تغييرها .
نواه ، الذي كان يراقب من بعيد ، أساء فهم الموقف واندفع للفصل بين الاثنين.
‘لقد كنت واثقًا تمامًا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أعد لثلاثة هذه المرة .”
كان هناك الكثير من الفتيات الصغيرات اللائي اعترفن لليو في الماضي ، و لقد كانوا خلفه في قاعات الرقص .
فتح شفتيه قليلاً وهمس بصوت منخفض مغلق ، لم يعد مرحًا .
كانت آستر هي الأولى التي وقع ليو في حبه ، لذلك كان واثقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! يمكنني فعل هذا بمفردي ….”
احمرت عينا ليو عندما شعر بقلبه المكسور .
“اسألي ، سأجيب على أي شيء .”
“هل هناك رمش دخل في عيني ؟”
وضع وجهه على كتف آستر وتنهد لأنه شعر أنه يرتجف.
قام ليو بتجعد أنفه كما لو كان محرجًا ورفع رأسه نحو السماء.
“هذا -“
“هل يمكنني أن آخذ نظرة ؟ إنه أمر مؤلم حقًا عندما تدخل الرموش للعين ، لا يمكنك نزعها بمفردك .”
“هل يمكنني أن آخذ نظرة ؟ إنه أمر مؤلم حقًا عندما تدخل الرموش للعين ، لا يمكنك نزعها بمفردك .”
“لا! يمكنني فعل هذا بمفردي ….”
–ترجمة إسراء
غير مدركة لنية ليو لإخفاء الدموع ، اقتربت آستر منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر هي الأولى التي وقع ليو في حبه ، لذلك كان واثقًا .
ثم أمسكت كتفه و عدلت وضعيته لتنظر لعينيه .
ضحكت آستر كما لو كانت تضايقه و نظرت لنواه برفق .
كانت المسافة بين الوجه والوجه بعيدة ، ولكن اعتمادًا على زاوية الرؤية ، كان الموقف مضللًا بدرجة كافية.
“هل فكرت في شريكتكَ لحفلة الظهور الأولى ؟”
“ماذا تفعلين ؟ ابتعدي عنه الآن !!”
“لا أحد يستطيع أن يحل محله ، صحيح ؟ ربما لم تقابلي جلالته .”
طاف جسد آستر في الهواء ، التي كانت تحاول أن تخرج الرموش من عيون لي .
“اوه ، ثم قوموا بإنهاء ما كنتم تفعلونه . كنت أتجول ، سأعود مرة أخرى .”
“ماذا؟”
كانت المسافة بين الوجه والوجه بعيدة ، ولكن اعتمادًا على زاوية الرؤية ، كان الموقف مضللًا بدرجة كافية.
ثم وضع آستر ، التي علقت فجأة في الهواء على الأرض ، على الأرض مرة أخرى دون أن يتسع لها الوقت لاستيعاب الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ ما يعنيه هذا ، قفز نواه من مكانه بابتسامة على وجهه .
كانت هي و ليو بعيدين و كان ظهر نواه العريض مرئيًا في المقدمة.
“هل يمكنني أن آخذ نظرة ؟ إنه أمر مؤلم حقًا عندما تدخل الرموش للعين ، لا يمكنك نزعها بمفردك .”
نواه ، الذي كان يراقب من بعيد ، أساء فهم الموقف واندفع للفصل بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أعد لثلاثة هذه المرة .”
“لقد رأيت كل شيء. أنتما الاثنان فقط … ها. آستر ، هل كان هو و ليس أنا ؟”
“هل هناك رمش دخل في عيني ؟”
كان نواه على وشكِ البكاء .
“الرموش …. هل اقتربت للتو منه لتخرجي ذلك ؟”
“هل كان هذا سبب أنكِ لا يمكنكِ الإجابة على اعترافي على الفور ؟”
“إذن؟ أنت لم تقبلي ذلك ، أليس كذلك؟”
“سموك؟ أعتقد أنك أسأت فهم شيء ما.”
“هل هناك رمش دخل في عيني ؟”
ومع ذلك ، فإن ليو ، الذي كانت لديه بالفعل رموش في عينيه ، كان يحمل رمشًا أزاله بالفعل .
كما هو متوقع ، لقد كان سؤالاً معروف إجابته .
تراجعت آستر وليو فقط بتعبير فارغ متسائلين عما يحدث.
“لديّ أنتَ فقط .”
“الرموش …. هل اقتربت للتو منه لتخرجي ذلك ؟”
سألت آستر نواه وهي تمنع الضحك .
“نعم ، من الصعب إخراجها بنفسي .”
“….لماذا لا يمكن أن يكون شخص آخر ؟”
“اوه ، ثم قوموا بإنهاء ما كنتم تفعلونه . كنت أتجول ، سأعود مرة أخرى .”
“هذا سخيف.”
مدركًا أنه قد أساء الفهم ، استدار نوان بصلابة ، وصرخ “أنا محكوم عليه بالفناء” في داخله.
“أنا أيضًا . بدونكَ لا أعتقد بأنني سأكون سعيدة كما أنا الآن .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ فترة.
“هذا صحيح. هذا طبيعي.”
“ما الذي بتحدثان عنه ؟ لا يمكنني أن أسمع لأنني بعيد .”
كان الصوت يائسًا لدرجة أن آستر وضعت يدها على ظهر نواه وربتت عليه برفق.
تبعهم نواه ، لكنه لم يسمع المحادثة.
“إذًا هل تقبلين اعترافي؟”
ومع ذلك ، من تعبير ليو الجاد ووجه آستر المحرج ، يمكنه تخمين ما تدور حوله القصة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، ما زلت لا تعرفني كثيرًا؟”
“ماذا علي أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحلم الآن ؟”
نواه ، الذي كان متوترًا ، كان متفاجئًا للغاية لرؤية موقف الاثنين يزداد غرابة وكسر غصن الشجرة لأجزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا . مع العلم بأنك غيرتي حياتي و جعلتني أتطلع إلى اليوم التالي بعد انتظار الموت. لقد جعلتني أرغب في العيش .”
“هذا سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! يمكنني فعل هذا بمفردي ….”
لقد كان راغبًا في احترام خيار آستر ، لكن لم يكن هناك سبب لهذا .
عندما تخرج من ممر مليء بالظلام ، فأنت تعلم أكثر من أي شخص كم أن بعض الضوء ثمين .
كان نواه على وشكِ أن يُصاب بالغيرة من فكرة رؤية آستر تُقبل شخصًا آخر غيره .
“هذا سخيف.”
كان عقله مليئًا بفكرة أن عليه الفصل بين الإثنين .
منذ فترة.
ركض و أبقى آستر بعيدة عن ليو .
نواه ، الذي كان متوترًا ، كان متفاجئًا للغاية لرؤية موقف الاثنين يزداد غرابة وكسر غصن الشجرة لأجزاء.
عندما أدرك الأمر و نظر للوراء ، أدرك أن كل هذا كان سوء فهم .
وضع وجهه على كتف آستر وتنهد لأنه شعر أنه يرتجف.
“اوه ، ثم قوموا بإنهاء ما كنتم تفعلونه . كنت أتجول ، سأعود مرة أخرى .”
“آستر ، أتعلمين ؟ أنتِ سبب عيشي .”
استدار نواه ، لف يديه حول جبهته لإخفاء وجهه المحترق.
عندما كانت صغيرة ، لم تستطع قبوله لأنها لم تفتح له قلبها بالكامل ، لكن بما أنه لم يعترف لأكثر من 5 سنوات ، كافحت آستر سرًا .
‘…..أنا محرج للغاية .’
احمرّت عيون آستر ايضًا.
وبينما كان يحاول الابتعاد عن آستر و ليو ناداه ليو من الخلف .
“ما هذه العظمة ؟”
“صاحب السمو ، لقد انتهيت من الحديث. يمكنك التحدث بشكل مريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتهيت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجبة بك .”
كانت عيون ليو مليئة بالحسد عندما نظر إلى
هذه المرة ، تعرف عليها نواه أولاً ، لكنها كانت متأكدة من أن أحدهما كان سيتعرف على الآخر إذا التقيا في مكان آخر.
“آستر ، هل يمكنكِ الاستمرار في الرسم ؟”
“أنا أيضًا . بدونكَ لا أعتقد بأنني سأكون سعيدة كما أنا الآن .”
“نعم ، أراكَ الأسبوع المقبل .”
لم يطلب منها أبدًا أن تكون شريكته في حفل الظهور الأول ، لكن آستر كانت تعرف أن هذه ستكون إجابة نواه .
آستر ، التي كانت تعلم أن ليو غادر المكان من أجلها ابتسمت به شاكرة .
“لدي سؤال قبل أن أجيب.”
آستر و نواه ، اللذان تُركا بفضل ليو ، الذي دخل أولاً ، كانا محرجين لأنهما لم يتمكنوا من التواصل بالعين مع بعضهما البعض.
نواه ، الذي لم يسمع بعد إجابة الاعتراف ، نظر إلى آستر بوجه متوتر للغاية.
كانت آستر تخشى أن يكون نواه قد سمع اعترافها ، وكان نواه محرجًا تمامًا.
“لديّ أنتَ فقط .”
“تعال، اجلس .”
“لم أكن لأقبل اعتراف شخص آخر.”
“نعم. أنا آسف لذلك. لم أقصد المقاطعة ، لكنني فوجئت جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجبة بك .”
تردد نواه وجلس بشكل طبيعي بجانب آستر.
ضحكت آستر كما لو كانت تضايقه و نظرت لنواه برفق .
“لا بأس ، لكن هل سمعت ما قلناه للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت لليو ، لن تكون قادرة على أي شيء لولا نواه .
عندما سألته ، عقدت ذراعيها بتوتر .
“انتهيت ؟”
“لا ، لم أسمع لأنكما كنتما بعيدين ، لماذا ؟ هل اعترف لكِ ليو ؟”
كانت عيون آستر و نواه متشابكة .
ثم تنهدت آستر بارتياح وابتسمت على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً. شكراً جزيلاً لكِ.”
“صحيح ، لقد حصلت على اعتراف.”
ولكن مرة أخرى ، هدأ نواه الذي كان متحمسًا ، و نظر لآستر .
“إذن؟ أنت لم تقبلي ذلك ، أليس كذلك؟”
“لم أكن لأقبل اعتراف شخص آخر.”
نواه ، الذي لم يسمع بعد إجابة الاعتراف ، نظر إلى آستر بوجه متوتر للغاية.
احمرّت عيون آستر ايضًا.
“نواه ، ما زلت لا تعرفني كثيرًا؟”
“لأنه لا يوجد أحد يستطيع أن يحل محل نواه . نواه مميز بالنسبة لي .”
نقرت آستر على جبهة نواه ووجهها متسائلة عما إذا كان هناك داع للسؤال .
“اوه ، ثم قوموا بإنهاء ما كنتم تفعلونه . كنت أتجول ، سأعود مرة أخرى .”
“لم أكن لأقبل اعتراف شخص آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، اجلس .”
“ه-هذا يعني ….. هل يمكنني إساءة فهم ذلك؟ صحيح ؟”
ركض و أبقى آستر بعيدة عن ليو .
نواه ، الذي كان يفكر في كلمات آستر بوجه خالي من التعبيرات ، وضع يده أمام صدره وابتلع لعابه .
كانت هي و ليو بعيدين و كان ظهر نواه العريض مرئيًا في المقدمة.
عيونه متلألئة جدا.
كانت عيون ليو مليئة بالحسد عندما نظر إلى
سألت آستر نواه وهي تمنع الضحك .
آستر و نواه ، اللذان تُركا بفضل ليو ، الذي دخل أولاً ، كانا محرجين لأنهما لم يتمكنوا من التواصل بالعين مع بعضهما البعض.
“لدي سؤال قبل أن أجيب.”
بنظرة ترقب ، وضع نواه وجهه أمام آستر .
“اسألي ، سأجيب على أي شيء .”
“ما كان عليكَ العد في المرة السابقة .”
“هل فكرت في شريكتكَ لحفلة الظهور الأولى ؟”
“أنا معجبة بكَ أيضًا . لطالما شعرت بنفس الطريقة .”
“حفلة الظهور ؟ بالطبع أنتِ .”
“نعم ، من الصعب إخراجها بنفسي .”
كما هو متوقع ، لقد كان سؤالاً معروف إجابته .
نواه ، الذي لم يستطع الانتظار حتى لحظة ، قبض على قبضتها و نظر لها مثل الجرو .
لم يطلب منها أبدًا أن تكون شريكته في حفل الظهور الأول ، لكن آستر كانت تعرف أن هذه ستكون إجابة نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا حقًا أحسد تلكَ المشاعر .”
“ألم نعد بالفعل بأن نكون شركاء عندما كنا في الثانية عشرة من العمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً. شكراً جزيلاً لكِ.”
“هذا صحيح. هذا طبيعي.”
“صحيح ، لقد حصلت على اعتراف.”
كانت آستر و نواه معًا لفترة طويلة .
منذ فترة.
“الأشخاص الذين سيكونون شركائي هم والدي وإخوتي.”
ولكن مرة أخرى ، هدأ نواه الذي كان متحمسًا ، و نظر لآستر .
“و؟”
نواه ، الذي كان يراقب من بعيد ، أساء فهم الموقف واندفع للفصل بين الاثنين.
بنظرة ترقب ، وضع نواه وجهه أمام آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت كل شيء. أنتما الاثنان فقط … ها. آستر ، هل كان هو و ليس أنا ؟”
“لديّ أنتَ فقط .”
فتح شفتيه قليلاً وهمس بصوت منخفض مغلق ، لم يعد مرحًا .
لاحظ ما يعنيه هذا ، قفز نواه من مكانه بابتسامة على وجهه .
بنظرة ترقب ، وضع نواه وجهه أمام آستر .
“إذًا هل تقبلين اعترافي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر هي الأولى التي وقع ليو في حبه ، لذلك كان واثقًا .
نواه الذي كان متحمسًا لفترة من الوقت أصبح متوترًا و سأل مرة أخرى .
ثم أمسكت كتفه و عدلت وضعيته لتنظر لعينيه .
“هذا -“
احمرّت عيون آستر ايضًا.
سكتت آستر عمدًا لفترة لتزعج نواه .
نقرت آستر على جبهة نواه ووجهها متسائلة عما إذا كان هناك داع للسؤال .
“أجيبي بسرعة . أعني ، لقد انتظرت لفترة طويلة .”
آستر ، التي كانت تعلم أن ليو غادر المكان من أجلها ابتسمت به شاكرة .
نواه ، الذي لم يستطع الانتظار حتى لحظة ، قبض على قبضتها و نظر لها مثل الجرو .
لم يطلب منها أبدًا أن تكون شريكته في حفل الظهور الأول ، لكن آستر كانت تعرف أن هذه ستكون إجابة نواه .
“حتى لو اعترفت عندما كنا صغارًا ، كيف استغرق الأمر منكَ خمس سنوات للاعتراف مرة أخرى ؟”
“لديّ أنتَ فقط .”
ضحكت آستر كما لو كانت تضايقه و نظرت لنواه برفق .
“ما كان عليكَ العد في المرة السابقة .”
عندما كانت صغيرة ، لم تستطع قبوله لأنها لم تفتح له قلبها بالكامل ، لكن بما أنه لم يعترف لأكثر من 5 سنوات ، كافحت آستر سرًا .
“ه-هذا يعني ….. هل يمكنني إساءة فهم ذلك؟ صحيح ؟”
كانت هناك عدة مرات تساءلت فيها عما إذا كان نواه الآن يراها كـمجرد صديقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحلم الآن ؟”
نتيجة لذلك ، قمعت مشاعرها تجاه نواه قدر الإمكان ، وحصرت نفسها في كونها مجرد صديقة.
تردد نواه وجلس بشكل طبيعي بجانب آستر.
“أنا معجبة بكَ أيضًا . لطالما شعرت بنفس الطريقة .”
احمرت عينا ليو عندما شعر بقلبه المكسور .
عندما ألقيت الكلمات التي كنت أخفيها في قلبي فقط ، شعرت بالانتعاش.
‘لقد كنت واثقًا تمامًا .’
ولكن مرة أخرى ، هدأ نواه الذي كان متحمسًا ، و نظر لآستر .
هذه المرة ، تعرف عليها نواه أولاً ، لكنها كانت متأكدة من أن أحدهما كان سيتعرف على الآخر إذا التقيا في مكان آخر.
“أنا لا أحلم الآن ؟”
ثم وضع آستر ، التي علقت فجأة في الهواء على الأرض ، على الأرض مرة أخرى دون أن يتسع لها الوقت لاستيعاب الموقف.
فجأة اختفت الابتسامة ، و ملأت آستر عيون نواه السوداء بالكامل .
كانت آستر تخشى أن يكون نواه قد سمع اعترافها ، وكان نواه محرجًا تمامًا.
أومأت آستر برأسها ، معتقدة أنه سيكون من الجيد أن يتوقف الوقت هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، اجلس .”
“بالطبع لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيونه متلألئة جدا.
“قوليها مرة أخرى .”
تردد نواه وجلس بشكل طبيعي بجانب آستر.
“أنا معجبة بك .”
“صاحب السمو ، لقد انتهيت من الحديث. يمكنك التحدث بشكل مريح.”
“مرة أخرى .”
عانق نواه آستر .
“كم مرة سأفعل هذا ؟ أنا معجبة ….. ، هاه ؟”
“هذا سخيف.”
عانق نواه آستر .
احمرّت عيون آستر ايضًا.
وضع وجهه على كتف آستر وتنهد لأنه شعر أنه يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجيبي بسرعة . أعني ، لقد انتظرت لفترة طويلة .”
“شكراً. شكراً جزيلاً لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن هذا.”
كرر نواه كلمات الشكر مرارًا وتكرارًا بعد ذلك.
عندما ألقيت الكلمات التي كنت أخفيها في قلبي فقط ، شعرت بالانتعاش.
كان الصوت يائسًا لدرجة أن آستر وضعت يدها على ظهر نواه وربتت عليه برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن هذا.”
“آستر ، أتعلمين ؟ أنتِ سبب عيشي .”
“لا أحد يستطيع أن يحل محله ، صحيح ؟ ربما لم تقابلي جلالته .”
“ما هذه العظمة ؟”
نتيجة لذلك ، قمعت مشاعرها تجاه نواه قدر الإمكان ، وحصرت نفسها في كونها مجرد صديقة.
“حقًا . مع العلم بأنك غيرتي حياتي و جعلتني أتطلع إلى اليوم التالي بعد انتظار الموت. لقد جعلتني أرغب في العيش .”
هذه المرة ، تعرف عليها نواه أولاً ، لكنها كانت متأكدة من أن أحدهما كان سيتعرف على الآخر إذا التقيا في مكان آخر.
احمرّت عيون آستر ايضًا.
سكتت آستر عمدًا لفترة لتزعج نواه .
عندما تخرج من ممر مليء بالظلام ، فأنت تعلم أكثر من أي شخص كم أن بعض الضوء ثمين .
هذه المرة ، تعرف عليها نواه أولاً ، لكنها كانت متأكدة من أن أحدهما كان سيتعرف على الآخر إذا التقيا في مكان آخر.
“أنا أيضًا . بدونكَ لا أعتقد بأنني سأكون سعيدة كما أنا الآن .”
نواه ، الذي لم يسمع بعد إجابة الاعتراف ، نظر إلى آستر بوجه متوتر للغاية.
كان نواه الوحيد الذي رأى وفهم تمامًا كل ما مرت به آستر.
“الأشخاص الذين سيكونون شركائي هم والدي وإخوتي.”
كما قالت لليو ، لن تكون قادرة على أي شيء لولا نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا . مع العلم بأنك غيرتي حياتي و جعلتني أتطلع إلى اليوم التالي بعد انتظار الموت. لقد جعلتني أرغب في العيش .”
“عندما كنت صغيرًا ، اعتقدت أنه من المؤسف أنني مرضت وحُبست في ملجأ ، لكن الأمر ليس كذلك الآن. لقد كان حظ حياتي .”
“إذن؟ أنت لم تقبلي ذلك ، أليس كذلك؟”
رفع نواه الوجه الذي كان مدفونًا في كتف آستر ببطء.
بنظرة ترقب ، وضع نواه وجهه أمام آستر .
ثم مد يده ولمس خد آستر بأصابعه ، مثل الزجاج الهش.
كرر نواه كلمات الشكر مرارًا وتكرارًا بعد ذلك.
“لكن ألم يكن من الأفضل لو لم تمرض ؟ حينها لن تستطيع معرفة الألم .”
“لا بأس ، لكن هل سمعت ما قلناه للتو؟”
“لو كان هذا هو الحال ، ما كنت لألتقي بك. حتى لو أتيحت لي الفرصة للعودة إلى الماضي ، فسأعاني نفس الشيء. أنا ممتن إلى حد ما لذلك الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت لليو ، لن تكون قادرة على أي شيء لولا نواه .
كانت عيون آستر و نواه متشابكة .
“بالطبع لا .”
الغريب ، لقد شعرا أن وكأن المناطق المحيطة قد تم محوها ولم يتبق سوى كلاهما في العالم .
“سموك؟ أعتقد أنك أسأت فهم شيء ما.”
أنزل نواه وجهه ببطء ، ولا يزال يداعب خد آستر.
‘لقد كنت واثقًا تمامًا .’
فتح شفتيه قليلاً وهمس بصوت منخفض مغلق ، لم يعد مرحًا .
لا يهم ما هو وقت التقاءهما .
“لن أعد لثلاثة هذه المرة .”
“انتهيت ؟”
“ما كان عليكَ العد في المرة السابقة .”
كانت المسافة بين الوجه والوجه بعيدة ، ولكن اعتمادًا على زاوية الرؤية ، كان الموقف مضللًا بدرجة كافية.
تظاهرت بأنها بخير ، لكن صوت آستر ارتجف بهدوء.
سكتت آستر عمدًا لفترة لتزعج نواه .
خفض نواه وجهه ببطء ووضع شفتيه الحمراوين على جبين آستر .
“لا أحد يستطيع أن يحل محله ، صحيح ؟ ربما لم تقابلي جلالته .”
–ترجمة إسراء
“هذا -“
لقد كان راغبًا في احترام خيار آستر ، لكن لم يكن هناك سبب لهذا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
