قصة جانبية 11. الصديق (7)
“هذا صحيح .”
“لقد كنت أعتقد ذلك .”
نواه ، الذي كان لديه تعبير أكثر استرخاء من ليو ، اعترف في الحال.
“ليو أوبا .”
“كيف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو كان لا يزال واقفاً ويحدق في آستر و نواه كما لو كان مرتبكًا .
في عيون ليو ، عند النظر إلى آستر ، كان هناك استياء طفيف من سبب عدم إخبارها له مسبقًا.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، تاركين أيديهما لتتبع آستر .
“لكن تعريف الصديق فقط لا يكفي.”
“من المحتمل أن يكونا شريكين أيضًا في حفلة الظهور الأول . يبدوان جيدان معًا بعض النظر عن مدى النظر في الأمر .”
ابتسم نواه وطلب من ليو أن يصافح.
“….بسرعة .”
“…..هل هذا صحيح.”
كل النساء المهتمات بولي العهد يعرفن هذه القصة.
تصلب وجه ليو لأنه فهم نية نواه لتحذيره بمهارة .
“هذا صحيح .”
في الواقع ، بالنظر إلى نواه الذي يتبع آستر حتى هذه النقطة ، لا يمكن أن يكون الاثنان مجرد أصدقاء.
“إنه لشرف عظيم لي أن يأتي سموك المشغول إلى مثل هذا الوقت الصغير لتناول الشاي.”
“إنه لشرف عظيم لي أن يأتي سموك المشغول إلى مثل هذا الوقت الصغير لتناول الشاي.”
“ما الذي يريد التحدث عنه بحق خالق الجحيم ؟ هل يجب أن يكون بمفردهما ؟”
“شكرا لتفكيرك بهذه الطريقة. في الواقع ، كنت قلقًا من أن يتم اعتباري ضيفًا غير مدعو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“هل هذا ممكن حتى؟”
“أنا آسف جلالتك ، لكن أريد التحدث مع آستر على انفراد لذا أرجوك تفهم .”
ابتسم ليو باستسلام وأخذ يد نواه الممدودة.
“هذا صحيح.”
وفي نفس الوقت تقريبًا ، تم تشويه تعابير نواه وليو.
“ماذا؟ كيف يمكنك فعل هذا ؟”
‘هل كنتَ بجوار آستر بينما كنت غائبًا ؟ يجب …. آه لا ، لماذا أنتَ قوي جدًا ؟’
لأن عيون نواه و أفعاله كانت موجهة نحو آستر فقط .
“آه ، هل ترغب في تجربة الأمر ؟”
وضعت آستر آستر طبق الكعك الذي كانت تمسكه على المنضدة ونهضت.
استخرج كلاهما قوتهما ، كل واحد فيهما كان يقوي يده حتى لا يخسر .
“نعم ، لا يمكنني .”
كانت آستر التي تنتظر بجانبهما تميل رأسها معتقدة أن ذلك غريب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت منهم وسألتهم ، لكن الرجلين اللذين كانا يتقاتلان لم يستمعا لآستر.
حتى بعد انقضاء الوقت الذي يتصافح فيه الناس ، بدا أن الاثنين غير مستعدين للتخلي عن بعضهما البعض .
على الرغم من وجود منديل بجانبه ، تجرأ نواه على مسح شفتي آستر بيده.
“هل هناك مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عرفته أولاً .”
اقتربت منهم وسألتهم ، لكن الرجلين اللذين كانا يتقاتلان لم يستمعا لآستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط ، بدأ زلزال يحدث أمام نواه و ليو .
“جلالتك ؟ ليو أوبا ؟”
“فهمت .”
مدت آستر يدها و لوحت أمامهما لكن لم يكن هناك ردة فعل .
الأوردة على ظهر اليد بارزة جدًا ، هل هذه تحية ؟
“نواه ، إلى متى ستمسك به ؟ دعه يذهب .”
“آمل ألا يتم فصلي من فرسان المعبد بسبب اعترافي.”
بنفاد صبر ، عضت آستر على أسنانها و همست لنواه .
“لا بأس. لا بد أنه كان هناك ، بدلاً من ذلك ، أحضرتك إلى هنا لأنني أريد أن أسألك شيئًا.”
لقد كان توبيخًا ، لكن ليو رأى هذا كـعلامة على الود و قسى وجهه ، و ابتسم نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لايزالان ؟ هل هما سويًا في مكان آخر ؟”
“انتظري لحظة ، أنا أحييه .”
مشيرًا إلى طبق مليء بالكعك ، أمسك بها نواه و كأنه لا يريد منها الذهاب .
الأوردة على ظهر اليد بارزة جدًا ، هل هذه تحية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجميل سماع أنكَ معجب بي ، لكن لديّ شخص أحبه.”
“….هاه ، أنا سأدخل أولاً .”
“الآنسات اللاتي يردن أن يكونوا شريكات لليو أوبا يصطففن ، قد لا يكون من الضروري أن أكون أنا .”
لم يفكر أحد في ترك اليد أولاً ، سئمت آستر من الانتظار ، هزت كتفيها واستدارت.
نواه ، الذي كان لديه تعبير أكثر استرخاء من ليو ، اعترف في الحال.
عندها فقط ، بدأ زلزال يحدث أمام نواه و ليو .
“ليو أوبا .”
“جلالتك ، يبدو أننا تبادلنا التحيات بما فيه الكفاية.”
“لا بأس. لا بد أنه كان هناك ، بدلاً من ذلك ، أحضرتك إلى هنا لأنني أريد أن أسألك شيئًا.”
“نعم ، دعنا ندخل .”
في الواقع ، كان عليه أن يكافح لكبح الألم و الوخز في يده المحمرّة .
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، تاركين أيديهما لتتبع آستر .
“هذا صحيح .”
“آستر ، سأذهب معكِ !”
كانت الآنسة سعيدة و أخذت كعكة و ذهبت لمقعد آخر .
ركض نواه ليتبع آستر ، التي كانت قد رحلت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما رأت ليو يقترب منها خفضت الشوكة .
تظاهر بأنه بخير ووضع يده في جيوب سرواله .
وضعت آستر آستر طبق الكعك الذي كانت تمسكه على المنضدة ونهضت.
‘هو ليس بارعًا في المبارزة فحسب ، بل هو قوي أيضًا ؟ أعتقدت بأنني قد كسرت إصبعي ، أنا سعيد لأنه توقف ….’
عضت آستر شفتها و هزت رأسها لتجد الإجابة .
في الواقع ، كان عليه أن يكافح لكبح الألم و الوخز في يده المحمرّة .
“سأكون سعيدًا حقًا إذا كان بإمكاني أن أكون شريككِ في حفل ظهوركِ الأول .”
***
“هذا صحيح.”
خلال وقت الشاي ، حظيت آستر ونواه باهتمام شديد من جميع الحاضرين.
لقد كانت تراه يأتي للمنزل كل اسبوع ، و لم تكن تتوقع مثل هذا الاعتراف .
نظرًا لأنهما لم يحظيا بحفل سن الرشد بعد ، فمن الصعب رؤيتهم في التجمعات الاجتماعية في نفس الوقت ، لذلك أصبحوا بطبيعة الحال مركز الاهتمام.
“ليو ، لماذا لم تقل بأنك تعرف جلالة ولي العهد ؟ هل كنت تخفي الأمر ؟”
“جلالتك ، سمعت أنكَ كنتَ في مملكة بيركين ، متى عدت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، هل ترغب في تجربة الأمر ؟”
“سمعت أنك عدت إلى القصر الأسبوع الماضي ، أعتقد بأن هذا سيكون جدولكَ الأول ….”
ابتسم ليو الذي جاء إلى الأمام وسأل آستر .
على وجه الخصوص ، اندهش الجميع من نواه الذي قد عاد لتوه من بيركين .
شعرت آستر بالإحراج و أخذت منديل ووضعته في يد نواه .
لم يهتم نواه بعيون الناس و اتبع آستر .
بنفاد صبر ، عضت آستر على أسنانها و همست لنواه .
‘ليس هناك فرصة حتى ، هاه .’
لقد كانت تراه يأتي للمنزل كل اسبوع ، و لم تكن تتوقع مثل هذا الاعتراف .
بفضل هذا ، لم يتمكن ليو من العثور على الوقت المناسب للتحدث مع آستر ، لذلك كان غير مرتاح وتبع الاثنين بعينيه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ ليو قرارًا كبيرًا وسار نحو آستر بوجه متوتر .
“ليو ، لماذا لم تقل بأنك تعرف جلالة ولي العهد ؟ هل كنت تخفي الأمر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآكل عندما آتي .”
“لم أكن أعلم أنكَ قريب منه ليس عليكَ إخفاء الأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت منهم وسألتهم ، لكن الرجلين اللذين كانا يتقاتلان لم يستمعا لآستر.
عند سؤال الصديق ، أصبحت تجاعيد ليو على جبهته أعمق.
لم بستطع نواه الوقوف ساكنًا .
حتى وضع ليو كان سخيفًا الآن عندما جاء ولي العهد في وقت الشاي الصغير.
إنه يحب آستر حقًا ، لكن من الظلم أنه لا يستطيع الاقتراب منها لمجرد أنها تعرفه أولاً .
لقد أفسدت خطته للاقتراب من آستر .
تظاهر بأنه بخير ووضع يده في جيوب سرواله .
“هذان الاثنان لا يزالان على حالهما”.
“بالطبع. ماذا حدث؟”
ابتسمت الآنسة التي اقتربت من ليو ، بابتسامة مشرقة وتحدث معه.
لكن كان من الواضح أن ليو لم يكن من النوع الذي يلعب مقالب كهذه.
“لايزالان ؟ هل هما سويًا في مكان آخر ؟”
لسبب ما ، أصبح نوان قلقًا وقفز قائلاً إنه سيتبعهم.
“اوه ، هذا مشهور جدًا .”
“يمكنني فقط أن أجزم بمجرد النظر لعينيه .”
وضعه الآنسة يدها على فمها و ابتسمت و نظرت لنواه و آستر .
ابتسم ليو بمرارة وخفض رأسه قليلاً.
“هناك حدث يذهب إليه صاحب السمو ، الذي يشارك على الأقل في عدد قليل من الجداول الرسمية ، منذ أن كان صغيرًا جدًا ، هل تعلم ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت آستر برأسها ، محدقة في شعر ليو الأشقر الذي يتأرجح في مهب الريح.
“هل هو متعلق بالآنسة آستر ؟”
وضعه الآنسة يدها على فمها و ابتسمت و نظرت لنواه و آستر .
“نعم ، حفلة عيد ميلاد الآنسة آستر ، وجميع الأحداث الأخرى المتعلقة بأسرة الدوق الأكبر ، أنتما لستما على نفس الموجة .”
كانت بالتأكيد سعيدة و ممتنة ، لكنها كانت محرجة فقط .
كل النساء المهتمات بولي العهد يعرفن هذه القصة.
“….هاه ، أنا سأدخل أولاً .”
“هذا ما حدث. لقد كنت أتدرب طوال الوقت ، لذلك لم يكن لدي أي فكرة .”
وضعه الآنسة يدها على فمها و ابتسمت و نظرت لنواه و آستر .
“من المحتمل أن يكونا شريكين أيضًا في حفلة الظهور الأول . يبدوان جيدان معًا بعض النظر عن مدى النظر في الأمر .”
“سأعود مرة أخرى اهدأ .”
كانت الآنسة سعيدة و أخذت كعكة و ذهبت لمقعد آخر .
كان اقتراحاً مهذباً كالعادة مع الشخصية الجادة.
لكن ليو كان لا يزال واقفاً ويحدق في آستر و نواه كما لو كان مرتبكًا .
“هل هذا يعني بأنه لا يمكنكِ أن تحبي شخص آخر سوى جلالته ؟”
“يمكنني فقط أن أجزم بمجرد النظر لعينيه .”
“اوه ، هذا مشهور جدًا .”
حتى لو لم يسمع من الآخرين يمكنه أن يدرك الأمر بنفسه .
إنه يحب آستر حقًا ، لكن من الظلم أنه لا يستطيع الاقتراب منها لمجرد أنها تعرفه أولاً .
لأن عيون نواه و أفعاله كانت موجهة نحو آستر فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك نافورة صغيرة نحتت فيها أنواع مختلفة من الأسماك.
على وجه الخصوص ، حتى لو حاول ليو الاقتراب قليلاً ، فقد تحرك وبنى جدارًا حديديًا.
“دعيني أذهب معكِ .”
“لقد عرفته أولاً .”
لم يقصد الاعتراف على عجل ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها نواه شعر بالتوتر.
كان ليو يشعر أن الأمر غير عادل بعض الشيء .
كان اقتراحاً مهذباً كالعادة مع الشخصية الجادة.
إنه يحب آستر حقًا ، لكن من الظلم أنه لا يستطيع الاقتراب منها لمجرد أنها تعرفه أولاً .
على وجه الخصوص ، اندهش الجميع من نواه الذي قد عاد لتوه من بيركين .
بغض النظر عن مدى إعجاب ولي العهد بآستر ، قرر ليو أن ينقل مشاعره.
“أنتما الاثنان لم تتواعدا بعد. ألا يمكنك أن تعطيني فرصة أيضًا؟ هو فقط قابلكِ أولاً . إن عرفتني أكثر قد تغيرين رأيكِ .”
“آمل ألا يتم فصلي من فرسان المعبد بسبب اعترافي.”
نواه ، الذي كان لديه تعبير أكثر استرخاء من ليو ، اعترف في الحال.
اتخذ ليو قرارًا كبيرًا وسار نحو آستر بوجه متوتر .
لقد كان يدرك بالطبع أن ليو يجانبه .
“هذه الكعكة جيدة حقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شيء لأخبرك به. أريد أن نخرج و نتحدث .”
“يمكنني شراء واحدة أو أن أطلب من الشيف صنعها ، ماذا عن أخذ الشيف نفسه ؟”
في الواقع ، بالنظر إلى نواه الذي يتبع آستر حتى هذه النقطة ، لا يمكن أن يكون الاثنان مجرد أصدقاء.
“ماذا؟ كيف يمكنك فعل هذا ؟”
كان اللهب يحترق في عيني نواه وهو ينظر إلى الشخصين اللذين ابتعدا في لحظة.
كانت آستر تأكل قطعة من كعكة التيراميسو بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ ليو قرارًا كبيرًا وسار نحو آستر بوجه متوتر .
ثم عندما رأت ليو يقترب منها خفضت الشوكة .
“لكن تعريف الصديق فقط لا يكفي.”
“آستر ، انتظري لحظة . هناك شيء على شفتكِ .”
“الآنسات اللاتي يردن أن يكونوا شريكات لليو أوبا يصطففن ، قد لا يكون من الضروري أن أكون أنا .”
على الرغم من وجود منديل بجانبه ، تجرأ نواه على مسح شفتي آستر بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان توبيخًا ، لكن ليو رأى هذا كـعلامة على الود و قسى وجهه ، و ابتسم نواه .
لقد كان يدرك بالطبع أن ليو يجانبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت آستر خطاً أكثر حسماً تجاه ليو ، الذي بدا غير راغب في الاستسلام.
في الواقع ، رأى ليو ذلك وشد قبضته بإحكام.
“أنا آسف جلالتك ، لكن أريد التحدث مع آستر على انفراد لذا أرجوك تفهم .”
“لماذا تفعل هذا بيدكَ بينما يمكنكَ استخدام المنديل ؟”
“من المحتمل أن يكونا شريكين أيضًا في حفلة الظهور الأول . يبدوان جيدان معًا بعض النظر عن مدى النظر في الأمر .”
شعرت آستر بالإحراج و أخذت منديل ووضعته في يد نواه .
بنفاد صبر ، عضت آستر على أسنانها و همست لنواه .
ابتسم ليو الذي جاء إلى الأمام وسأل آستر .
إنه يحب آستر حقًا ، لكن من الظلم أنه لا يستطيع الاقتراب منها لمجرد أنها تعرفه أولاً .
“آستر ، هل لا بأس بثانية ؟”
“لا ، ليس الأمر لأننا تقابلنا أولاً .”
“بالطبع. ماذا حدث؟”
في الواقع ، بالنظر إلى نواه الذي يتبع آستر حتى هذه النقطة ، لا يمكن أن يكون الاثنان مجرد أصدقاء.
“لدي شيء لأخبرك به. أريد أن نخرج و نتحدث .”
شعرت آستر بالإحراج و أخذت منديل ووضعته في يد نواه .
“فهمت .”
مدت آستر يدها و لوحت أمامهما لكن لم يكن هناك ردة فعل .
وضعت آستر آستر طبق الكعك الذي كانت تمسكه على المنضدة ونهضت.
“هل هناك مشكلة؟”
“لايزال هناك كعك متبقي ؟”
شعرت آستر بالإحراج و أخذت منديل ووضعته في يد نواه .
مشيرًا إلى طبق مليء بالكعك ، أمسك بها نواه و كأنه لا يريد منها الذهاب .
“لا ، ليس الأمر لأننا تقابلنا أولاً .”
“سآكل عندما آتي .”
تظاهر بأنه بخير ووضع يده في جيوب سرواله .
“دعيني أذهب معكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان توبيخًا ، لكن ليو رأى هذا كـعلامة على الود و قسى وجهه ، و ابتسم نواه .
لسبب ما ، أصبح نوان قلقًا وقفز قائلاً إنه سيتبعهم.
“آستر ، هل لا بأس بثانية ؟”
لكن ليو اتخذ خطوة إلى الأمام ورفض بلطف.
“كيف…”
“أنا آسف جلالتك ، لكن أريد التحدث مع آستر على انفراد لذا أرجوك تفهم .”
جلست آستر و ليو على المائدة المستديرة بجوار النافورة.
“هل حقًا عليكَ فعل هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما رأت ليو يقترب منها خفضت الشوكة .
خفض نوان صوته كما لو كان يهدد بالتحديق في ليو.
لكن ليو اتخذ خطوة إلى الأمام ورفض بلطف.
“هذا صحيح.”
على وجه الخصوص ، اندهش الجميع من نواه الذي قد عاد لتوه من بيركين .
ومع ذلك ، لم يتراجع ليو لأنه لم يستطع تقديم تنازلات هذه المرة.
نظرًا لأنهما لم يحظيا بحفل سن الرشد بعد ، فمن الصعب رؤيتهم في التجمعات الاجتماعية في نفس الوقت ، لذلك أصبحوا بطبيعة الحال مركز الاهتمام.
“سأعود مرة أخرى اهدأ .”
“هذان الاثنان لا يزالان على حالهما”.
عندما طلبت منه آستر هذا توقف .
“هل هناك مشكلة؟”
“….بسرعة .”
“ما الذي يريد التحدث عنه بحق خالق الجحيم ؟ هل يجب أن يكون بمفردهما ؟”
“نعم .”
“لقد كنت أعتقد ذلك .”
خرجت آستر وليو إلى الفناء الخلفي للتحدث بهدوء.
“ليو ، لماذا لم تقل بأنك تعرف جلالة ولي العهد ؟ هل كنت تخفي الأمر ؟”
كان اللهب يحترق في عيني نواه وهو ينظر إلى الشخصين اللذين ابتعدا في لحظة.
“هناك حدث يذهب إليه صاحب السمو ، الذي يشارك على الأقل في عدد قليل من الجداول الرسمية ، منذ أن كان صغيرًا جدًا ، هل تعلم ما هو؟”
بمجرد وقوف ليو بجانب آستر جعله يشعر بالغيرة لدرجة أنه كان من الصعب عليه التحمل .
“لو لم أقابا سموه ، ربما لم أكن لأحب شخص آخر حتى أقابله .”
“ما الذي يريد التحدث عنه بحق خالق الجحيم ؟ هل يجب أن يكون بمفردهما ؟”
بفضل هذا ، لم يتمكن ليو من العثور على الوقت المناسب للتحدث مع آستر ، لذلك كان غير مرتاح وتبع الاثنين بعينيه فقط.
لم بستطع نواه الوقوف ساكنًا .
“هل قررت اختيار شريك لأول ظهور ؟”
في النهاية ، للتنصت على محادثتهما ، سرعان ما تبعهما في الاتجاه الذي اختفوا فيه.
لقد كانت تراه يأتي للمنزل كل اسبوع ، و لم تكن تتوقع مثل هذا الاعتراف .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه وطلب من ليو أن يصافح.
كانت هناك نافورة صغيرة نحتت فيها أنواع مختلفة من الأسماك.
“أنتما الاثنان لم تتواعدا بعد. ألا يمكنك أن تعطيني فرصة أيضًا؟ هو فقط قابلكِ أولاً . إن عرفتني أكثر قد تغيرين رأيكِ .”
جلست آستر و ليو على المائدة المستديرة بجوار النافورة.
لم يفكر أحد في ترك اليد أولاً ، سئمت آستر من الانتظار ، هزت كتفيها واستدارت.
“أنا آسفة لليوم . كان يجب أن أخبركَ مسبقًا بأنني سأحضر شخصًا ما ، لكنني عرفت عندما أتيت لهنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت منهم وسألتهم ، لكن الرجلين اللذين كانا يتقاتلان لم يستمعا لآستر.
“لا بأس. لا بد أنه كان هناك ، بدلاً من ذلك ، أحضرتك إلى هنا لأنني أريد أن أسألك شيئًا.”
“لو لم أقابا سموه ، ربما لم أكن لأحب شخص آخر حتى أقابله .”
تغيرت عيون ليو و أصبحت أكثر جدية.
“من المحتمل أن يكونا شريكين أيضًا في حفلة الظهور الأول . يبدوان جيدان معًا بعض النظر عن مدى النظر في الأمر .”
أومأت آستر برأسها ، محدقة في شعر ليو الأشقر الذي يتأرجح في مهب الريح.
حتى وضع ليو كان سخيفًا الآن عندما جاء ولي العهد في وقت الشاي الصغير.
“من فضلك تحدث.”
لأن عيون نواه و أفعاله كانت موجهة نحو آستر فقط .
“هل قررت اختيار شريك لأول ظهور ؟”
“ما الذي يريد التحدث عنه بحق خالق الجحيم ؟ هل يجب أن يكون بمفردهما ؟”
“لم أفكر في الأمر لأنه لا يزال لدي الكثير من الوقت.”
أجابت بصوت خجول ، لم يكن هناك تردد .
“ثم ماذا عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حقًا عليكَ فعل هذا ؟”
“ماذا؟”
“لكن تعريف الصديق فقط لا يكفي.”
“سأكون سعيدًا حقًا إذا كان بإمكاني أن أكون شريككِ في حفل ظهوركِ الأول .”
بفضل هذا ، لم يتمكن ليو من العثور على الوقت المناسب للتحدث مع آستر ، لذلك كان غير مرتاح وتبع الاثنين بعينيه فقط.
كان اقتراحاً مهذباً كالعادة مع الشخصية الجادة.
في النهاية ، للتنصت على محادثتهما ، سرعان ما تبعهما في الاتجاه الذي اختفوا فيه.
كانت بالتأكيد سعيدة و ممتنة ، لكنها كانت محرجة فقط .
“هذا ….”
في عيون ليو ، عند النظر إلى آستر ، كان هناك استياء طفيف من سبب عدم إخبارها له مسبقًا.
كانت آستر في حيرة من أمرها وعبثت بحافة مقعدها بلا سبب .
حتى بعد انقضاء الوقت الذي يتصافح فيه الناس ، بدا أن الاثنين غير مستعدين للتخلي عن بعضهما البعض .
“الآنسات اللاتي يردن أن يكونوا شريكات لليو أوبا يصطففن ، قد لا يكون من الضروري أن أكون أنا .”
تغيرت عيون ليو و أصبحت أكثر جدية.
عندما رفضت آستر العرض ، أغمق وجه ليو.
“آمل ألا يتم فصلي من فرسان المعبد بسبب اعترافي.”
“ليس هناك معنى عندما يكون شخص آخر لأنني معجب بكِ .”
“كيف…”
لم يقصد الاعتراف على عجل ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها نواه شعر بالتوتر.
***
إن لم يعترف بمشاعره الآن ربما لن تكون هناك فرصة أخرى لذا أحضرها لهنا .
***
“ليو أوبا .”
حتى لو لم يسمع من الآخرين يمكنه أن يدرك الأمر بنفسه .
لقد كانت تراه يأتي للمنزل كل اسبوع ، و لم تكن تتوقع مثل هذا الاعتراف .
لم يفكر أحد في ترك اليد أولاً ، سئمت آستر من الانتظار ، هزت كتفيها واستدارت.
لكن كان من الواضح أن ليو لم يكن من النوع الذي يلعب مقالب كهذه.
“لم أكن أعلم أنكَ قريب منه ليس عليكَ إخفاء الأمر .”
عضت آستر شفتها و هزت رأسها لتجد الإجابة .
“جلالتك ؟ ليو أوبا ؟”
“من الجميل سماع أنكَ معجب بي ، لكن لديّ شخص أحبه.”
وضعت آستر آستر طبق الكعك الذي كانت تمسكه على المنضدة ونهضت.
فكرت في أنها يجب عليها أن ترد بصدق على إجابته الصادقة ، لذا أخرجت المشاعر التي لم تخرجها لأحد من قبل .
“آستر ، سأذهب معكِ !”
“هل يمكنني أن أسأل من هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال وقت الشاي ، حظيت آستر ونواه باهتمام شديد من جميع الحاضرين.
“جلالته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت آستر خطاً أكثر حسماً تجاه ليو ، الذي بدا غير راغب في الاستسلام.
أجابت بصوت خجول ، لم يكن هناك تردد .
ومع ذلك ، لم يتراجع ليو لأنه لم يستطع تقديم تنازلات هذه المرة.
بعدما تفوهت بهذه الكلمات نبض قلب آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو كان لا يزال واقفاً ويحدق في آستر و نواه كما لو كان مرتبكًا .
“لقد كنت أعتقد ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت آستر خطاً أكثر حسماً تجاه ليو ، الذي بدا غير راغب في الاستسلام.
ابتسم ليو بمرارة وخفض رأسه قليلاً.
“آستر ، سأذهب معكِ !”
“أنتما الاثنان لم تتواعدا بعد. ألا يمكنك أن تعطيني فرصة أيضًا؟ هو فقط قابلكِ أولاً . إن عرفتني أكثر قد تغيرين رأيكِ .”
أجابت بصوت خجول ، لم يكن هناك تردد .
“لا ، ليس الأمر لأننا تقابلنا أولاً .”
“جلالته.”
خطت آستر خطاً أكثر حسماً تجاه ليو ، الذي بدا غير راغب في الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه وطلب من ليو أن يصافح.
“لو لم أقابا سموه ، ربما لم أكن لأحب شخص آخر حتى أقابله .”
“ثم ماذا عني؟”
“هل هذا يعني بأنه لا يمكنكِ أن تحبي شخص آخر سوى جلالته ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط ، بدأ زلزال يحدث أمام نواه و ليو .
“نعم ، لا يمكنني .”
كانت الآنسة سعيدة و أخذت كعكة و ذهبت لمقعد آخر .
كان صوت آستر حازم جدًا لذا أصبح ليو في حيرة من أمره .
في الواقع ، رأى ليو ذلك وشد قبضته بإحكام.
–ترجمة إسراء
لكن كان من الواضح أن ليو لم يكن من النوع الذي يلعب مقالب كهذه.
“إنه لشرف عظيم لي أن يأتي سموك المشغول إلى مثل هذا الوقت الصغير لتناول الشاي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
