قصة جانبية 8. الصديق (4)
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
“أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
“سأعترف !”
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
“اتمنى لكَ النجاح .”
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
“هل ستقدم خاتم ؟”
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
لقد كان صادقًا .
لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
“جلالتك ، متى عدت؟”
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
“هل تعرف الحجم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ! استيقظ !”
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
‘متى سيأتي نواه .’
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
“سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
تمامًا كما حدث لآستر .
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
“جلالتك ، متى عدت؟”
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
“هل ستقدم خاتم ؟”
“لا .”
‘طالما كانت سعيدة .’
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
***
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
“شكرًا ، ڤيكتور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
“أنا أعلم نعم.”
منذ 4 سنوات،
ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
منذ 4 سنوات،
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
‘دافئة .’
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
لقد كان صادقًا .
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
***
“أنتَ محق .”
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
‘متى سيأتي نواه .’
‘دافئة .’
كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
‘دافئة .’
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
اتسعت عيون آستر لتجد شخص صاحب شعر أشقر لامع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
‘ماذا أفعل؟’
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
“هل عادت شارون؟”
“أنتَ محق .”
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
“فهمت .”
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“شكرًا ، ڤيكتور .”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
“سوف احاول.”
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
“هل ستقدم خاتم ؟”
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
منذ 4 سنوات،
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
“جلالتك ، متى عدت؟”
“أنتَ محق .”
مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
“أنتَ محق .”
“أراكم لاحقًا .”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
ودعهم على عجل ، لكنه لم يكن يعرف ما إن كانت آستر التي اختفت من أمامه بالفعل قد سمعته .
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
“أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
‘طالما كانت سعيدة .’
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
***
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
“لقد تأخرت قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
“نواه ؟”
“نعم ، خمس دقائق .”
‘قريب جدًا …..’
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
“لا يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن تلتقي به في كل مرة تأتين فيها . يا إلهي هناك الكثير من الأعداء هنا و هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
“اتمنى لكَ النجاح .”
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
“ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
“نواه ؟”
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
‘طالما كانت سعيدة .’
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
آستر كانت الوحيدة التي يمكنها لمس الكرة البلورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
‘دافئة .’
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
“ها هو .”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
“نواه ؟”
“أنا أعلم نعم.”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
“نواه ! استيقظ !”
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
لقد كان صادقًا .
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“أنا أعلم نعم.”
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
“سأعترف !”
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
***
“سوف احاول.”
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قريب جدًا …..’
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
‘ماذا أفعل؟’
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
