قصة جانبية 8. الصديق (4)
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
منذ 4 سنوات،
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
“أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“سأعترف !”
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
“اتمنى لكَ النجاح .”
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
لقد كان صادقًا .
“هل ستقدم خاتم ؟”
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
***
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
“هل تعرف الحجم؟”
منذ 4 سنوات،
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
“سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تمامًا كما حدث لآستر .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“لا .”
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
“لقد تأخرت قليلاً .”
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
***
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
“شكرًا ، ڤيكتور .”
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
“أنا أعلم نعم.”
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
منذ 4 سنوات،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
“جلالتك ، متى عدت؟”
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“أنا أعلم نعم.”
“هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
“فهمت .”
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
“أنتَ محق .”
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
‘متى سيأتي نواه .’
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون آستر لتجد شخص صاحب شعر أشقر لامع .
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
“هل عادت شارون؟”
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
“أراكم لاحقًا .”
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
آستر كانت الوحيدة التي يمكنها لمس الكرة البلورية.
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
“جلالتك ، متى عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
تمامًا كما حدث لآستر .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
“أراكم لاحقًا .”
“هل ستقدم خاتم ؟”
ودعهم على عجل ، لكنه لم يكن يعرف ما إن كانت آستر التي اختفت من أمامه بالفعل قد سمعته .
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
“أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
‘طالما كانت سعيدة .’
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
“لقد تأخرت قليلاً .”
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
“نعم ، خمس دقائق .”
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
“جلالتك ، متى عدت؟”
نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
“لا يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن تلتقي به في كل مرة تأتين فيها . يا إلهي هناك الكثير من الأعداء هنا و هناك .”
“فهمت .”
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
‘طالما كانت سعيدة .’
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
“ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
“فهمت .”
أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
منذ 4 سنوات،
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
“فهمت .”
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
آستر كانت الوحيدة التي يمكنها لمس الكرة البلورية.
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
‘دافئة .’
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
“ها هو .”
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
“نواه ؟”
“نواه ؟”
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
“نواه ! استيقظ !”
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
‘قريب جدًا …..’
لقد كان صادقًا .
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
“أراكم لاحقًا .”
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
“سوف احاول.”
تمامًا كما حدث لآستر .
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
‘قريب جدًا …..’
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
“أنا أعلم نعم.”
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
‘ماذا أفعل؟’
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
–ترجمة إسراء
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
