قصة جانبية 5
محاكمة علنية (5)
“لا تنسي ما قلته .”
أغمضت راڤيان عينيها و تظاهرت بأنها تعض لسانها .
لقد كان هذا هو الظهور لغرفة آستر الذي كان يحدث دائمًا بدون أن يكون هناك شيء مميز .
‘هيا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، ردت جبنة التي كانت مستلقية على بطنها بجانب آستر .
بغض النظر عن مدى قربهم الآن ، لم تكن تعتقد أنه سيترك الشخص الذي رآه لفترة طويلة يموت .
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
لكن بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتحرك نواه .
أيضًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التعرف بطريقة ما على آستر ، التي كانت لها علاقة قوية بكل من المعبد والعائلة الإمبراطورية.
أخيرًا ، لم تستطع راڤيان الانتظار فـفتحت عينيها و تحدثت .
على أي حال ، لم يكن الأمر صعبًا لأنه كتبت نفس إجابة الرفض على جميع الدعوات.
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
عندما رفضت آستر الدعوة بصراحة دون النظر إليها ، شعرت دوروثي بالأسف ورتبت الدعوات .
“لقد كانت خطوبة بالاسم فقط . لماذا ؟ ألا يمكنكِ فعل هذا ؟ هل أنتِ خائفة ؟”
“ليو أوبا أرسل لي دعوة ؟”
الغريب أن تعبير نواه أصبح حزينًا هذه المرة وكأنه يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
“كان على آستر أن تكرر هذا الألم عدة مرات بسببكِ .”
المنطقة القريبة من الحدود حيث تم إرسالهم عُرفت بأنها أخطر الأراضي القاحلة في الإمبراطورية.
كان هذا لأنه فكر في أن آستر كانت تتحمل هذا الأام بمفردها .
عندما ظهر الاسم المألوف ، لم تعد آستر قادرة على تجاهلها .
لم تفهم راڤيان كلمات نواه ، لكن بدأت شفاهها بالارتجاف .
كان لسانها ينبض وشعرت وكأنها على وشك أن تفقد وعيها ، الألم الذي شعرت به لأول مرة في حياتها.
“من لا يستطيع ؟”
‘هيا .’
“إذًا هيا امضي قدمًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد كان قادرًا على أن بأخذ أي شيء من قصر الدوق حتى هو نفسه .
بدلاً من أن يوقفها ، أصبح نواه يشجعها ، ابتسمت راڤيان و عضت لسانها بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد فاجأتني .”
“آهغ .”
لكن لم يكن هناك تعاطف .
كان وجه راڤيان يتلوى بشدة ، وتدفّق دمها بين شفتيها المشدودة.
كان وجه راڤيان يتلوى بشدة ، وتدفّق دمها بين شفتيها المشدودة.
لكن هذا كان قليلاً جدًا .
ليس هذا فقط ، ولكن لأنها فقدت وزنها على وجنتيها اللطيفتين ونضجت ، أصبحت واحدة من أجمل النساء في الإمبراطورية.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أوافق. عادة ، لا يفتح الرجال وقت الشاي …. ألن يأتي ليتم رسمه اليوم على أي حال ؟ اسأليه بنفسكِ .”
لم يكن لدى راڤيان الشجاعة للعض بقوة كافية لإيذاء نفسها .
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
“آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت بأنها كانت تفعل هذا فقط لجذب انتباهها ، لذا ابتسمت آستر ووضعت الفرشاة بجانبها .
كان لسانها ينبض وشعرت وكأنها على وشك أن تفقد وعيها ، الألم الذي شعرت به لأول مرة في حياتها.
قالت دوروثي كيف لا تعرف ؟ و ضربت صدرها بالشعور بالإحباط .
ثم استخدمت قدرتها على الشفاء السريع لشفاء الجرح في لسانها ، وكأنها لا تستطيع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا- انتظر لحظة!”
“انظري إلى نفسكِ ، ليس لديكِ الشجاعة للموت .”
صرخت راڤيان داخل العربة باستمرار ، لكن عربتها لم تتوقف أبدًا .
“أردت فقط أن أموت حقًا. ولكن كيف تقول ذلك …”
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
تعافت جروحها ، لكنها ما زالت تعض شفتها الملطخة بالدماء ، وكانت راڤيان تحدق بشدة في نواه .
“آه ، أبي وإخوتي ليسوا كافيين ، فهل ستكونين هكذا الآن؟ الجميع يعاملني كطفلة . لا بأس ، أخبريني ماذا أحضرتي ؟”
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
على أي حال ، لم يكن الأمر صعبًا لأنه كتبت نفس إجابة الرفض على جميع الدعوات.
بخيبة أمل من نواه ، نطقت راڤيان بكلمات عشوائية .
“أردت فقط أن أموت حقًا. ولكن كيف تقول ذلك …”
“لقد كان لديّ علم بذلك . لكنكِ حقًا ميؤوسة منكِ . ألا تريدين حقًا إلا التفكير في نفسكِ ؟”
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
“هل أنا الوحيدة التي فعلت شيئًا سيئًا ؟ أخذت آستر كل ما اعتقدت أنه ملكي طوال حياتي ، فلماذا أنا الوحيدة التي تفكر في نفسها ؟”
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
“أنتِ من جلبتِ ذلك لنفسكِ ،و ليس أي شخص آخر .”
“هل أنا الوحيدة التي فعلت شيئًا سيئًا ؟ أخذت آستر كل ما اعتقدت أنه ملكي طوال حياتي ، فلماذا أنا الوحيدة التي تفكر في نفسها ؟”
حدق نواه في راڤيان التي أصبحت مدمرة الآن تمامًا .
“من فضلكِ افعلي ذلك كما هو الحال دائمًا.”
كما قالت راڤيان ، ربما عانت أكثر في هذه الحياة .
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
لكن لم يكن هناك تعاطف .
“اوه ، انظري لهذا ، كلها دعوات .”
“حتى تموتي ، عيشي حياتكِ و أنتِ تشعرين بالأسف تجاه آستر . إذا كانت هناك حياة أخرى ، فربما تكونين سعيدة في حياة واحدة منهم على الأقل .”
قالت دوروثي كيف لا تعرف ؟ و ضربت صدرها بالشعور بالإحباط .
في الـ14 حياة الرهيبة التي كان على آستر أن تمر بها .
“أردت فقط أن أموت حقًا. ولكن كيف تقول ذلك …”
في كل مرة ، لم يكن من الصعب تخيل ما كان سيحدث لراڤيان في العالم بعد اختفاء آستر .
صرخت راڤيان داخل العربة باستمرار ، لكن عربتها لم تتوقف أبدًا .
ذهبت آستر ، التي كانت تساعدها على التظاهر بكونها قديسة ، لأنها لم تكن سعيدة بتواجدها مع راڤيان .
لقد تم إرسالهم بلا أي شيء حقًا ، لأن دي هين والإمبراطور قد تحدثا بالفعل مع بعضهما البعض و اتفقا .
يجب أن تكون نهايتها مأساوية كما هي الآن.
علاوة على ذلك ، كان الجميع يعرف الآن أن الدوق ، الذي اشتهر بأنه مخيف ، كان مغرمًا جدًا بابنته.
“لا تنسي ما قلته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد فاجأتني .”
“ا- انتظر لحظة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت ، كيف أرد ؟”
بعد أن انتهى من كلماته ، استدار نواه و غادر من العربة .
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
“أنت ! لا تذهب !”
كان وجه راڤيان يتلوى بشدة ، وتدفّق دمها بين شفتيها المشدودة.
صرخت راڤيان بكل قوتها ليتوقف ، لكن نواه ترك عربتها بالفعل.
لكن الوقت مضى وأنا الآن في الثامنة عشرة من عمرها .
“ارجوك خذني…. من فضلك.”
“لماذا تنظرين لي و تبكين في كل مرة هذه الأيام ؟”
لم يسمع نواه طلبها الأخير ، وجاء رجل آخر على الفور ووضع قطعة قماش على وجه راڤيان .
“ماذا يجب ان افعل الان؟”
“ماذا يجب ان افعل الان؟”
قالت دوروثي ، التي كانت تقوم بفرز الدعوات لفترة طويلة ، بصوت عالٍ بابتسامة.
عندما عادت بمفردها مرة أخرى ، أدركت راڤيان أنها لا تملك أي أمل لها في حد ذاتها ، وبكت بلا نهاية.
لم يكن لدى راڤيان الشجاعة للعض بقوة كافية لإيذاء نفسها .
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأشخاص الذين فقدوا عائلتهموفي الطاعون ، قالوا بأنها كانت تعمل في منجم .
في المستقبل ، ربما لن تضع راڤيان قدميها في نفس المساحة التي يكونون فيها .
ضغطت آستر على صدرها ونظرت إلى دوروثي بنظرة لطيفة.
“آههه.”
ثم استخدمت قدرتها على الشفاء السريع لشفاء الجرح في لسانها ، وكأنها لا تستطيع فعل ذلك.
صرخت راڤيان داخل العربة باستمرار ، لكن عربتها لم تتوقف أبدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استنشقت أنفها وكأنها قد تغلبت على عاطفتها .
***
سمعت آستر الصوت و حركت رأسها بجانب اللوحة الكبيرة .
بعد المحاكمة العلنية ،
محاكمة علنية (5)
غادر هدسون إلى ملكية بالقرب من الحدود مع زوجته وابنه فقط.
إثنتا عشرة سنة .
لا أحد كان قادرًا على أن بأخذ أي شيء من قصر الدوق حتى هو نفسه .
صرخت راڤيان بكل قوتها ليتوقف ، لكن نواه ترك عربتها بالفعل.
لقد تم إرسالهم بلا أي شيء حقًا ، لأن دي هين والإمبراطور قد تحدثا بالفعل مع بعضهما البعض و اتفقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا- انتظر لحظة!”
المنطقة القريبة من الحدود حيث تم إرسالهم عُرفت بأنها أخطر الأراضي القاحلة في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أوافق. عادة ، لا يفتح الرجال وقت الشاي …. ألن يأتي ليتم رسمه اليوم على أي حال ؟ اسأليه بنفسكِ .”
كان هناك منجم ذهب كبير ، وتم إرسال السجناء للعمل ، لكن القليل منهم عادوا أحياء.
كان لسانها ينبض وشعرت وكأنها على وشك أن تفقد وعيها ، الألم الذي شعرت به لأول مرة في حياتها.
“جلالة الملك ، هذا أكثر من اللازم . بغص النظر عن التفكير في الأمر فأنت ترسلني لمثل هذا المكان … ألا يبدوا مثل الموت ؟ لقد حُرمت أيضًا من لقبي ، ماذا سأفعل؟ سأعيش كما لو كنت ميتًا ، لذا من فضلك أرسلني إلى مكان آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأشخاص الذين فقدوا عائلتهموفي الطاعون ، قالوا بأنها كانت تعمل في منجم .
“لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
“انظري إلى نفسكِ ، ليس لديكِ الشجاعة للموت .”
حتى لو صلى هدسون للإمبراطور ، كان الرد الوحيد أن يكون شاكرًا لأنه مازال على قيد الحياة .
“لا. هناك الكثير منهم بالفعل .”
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
ومع ذلك ، انتشرت الشائعات لبعض الوقت حول مكان بيع راڤبان كـعبدة .
كان عملهم حدثًا ضخمًا هز الإمبراطورية بأكملها ، ولكن مع مرور الوقت ، تم نسيانها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأشخاص الذين فقدوا عائلتهموفي الطاعون ، قالوا بأنها كانت تعمل في منجم .
ومع ذلك ، انتشرت الشائعات لبعض الوقت حول مكان بيع راڤبان كـعبدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
من الأشخاص الذين فقدوا عائلتهموفي الطاعون ، قالوا بأنها كانت تعمل في منجم .
بغض النظر عن مدى قربهم الآن ، لم تكن تعتقد أنه سيترك الشخص الذي رآه لفترة طويلة يموت .
لكن لم يعرف أحد الحقيقة ، ومرت على هذا النحو ثلاث سنوات ونصف.
ثم استخدمت قدرتها على الشفاء السريع لشفاء الجرح في لسانها ، وكأنها لا تستطيع فعل ذلك.
الصديق (1)
كانت مليئة بالدعوات المصنوعة من جميع أنواع الأوراق الملونة المختلفة.
كما كان الطقس لطيفا ، حلقت فراشة صفراء من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها.
لكن لم يعرف أحد الحقيقة ، ومرت على هذا النحو ثلاث سنوات ونصف.
جابت الفراشات الغرفة كما لو كان منزلها ، لكن آستر لم تلاحظ لأنها كانت تركز على رسمها.
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
بدلاً من ذلك ، ردت جبنة التي كانت مستلقية على بطنها بجانب آستر .
سمعت آستر الصوت و حركت رأسها بجانب اللوحة الكبيرة .
“نيااان .”
عندما عادت بمفردها مرة أخرى ، أدركت راڤيان أنها لا تملك أي أمل لها في حد ذاتها ، وبكت بلا نهاية.
رفعت جبنة مخالبها وقفزت حولها لالتقاط الفراشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر ، التي سطعت تعابيرها بمجرد سماعها كلمة “ولي العهد” ، على نطاق واسع وانتزعت الرسالة من دوروثي.
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
“لماذا؟”
“سسسس!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
تفاجأ شوجو بفك نفسه و رفع نفسه مهددًا جبنة .
كما كان الطقس لطيفا ، حلقت فراشة صفراء من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها.
حاولت جبنة إطلاق قبضتها القطنية على شورو ، ولكن عندما طارت الفراشة بعيدًا ، تبعتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت جروحها ، لكنها ما زالت تعض شفتها الملطخة بالدماء ، وكانت راڤيان تحدق بشدة في نواه .
لقد كان هذا هو الظهور لغرفة آستر الذي كان يحدث دائمًا بدون أن يكون هناك شيء مميز .
تعبت من عدد الدعوات ، عبست آستر .
“هل يجب أن أرسم الطريق بلون أغمق قليلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آستر ، التي كانت أقصر في الطول والحجم من أقرانها ، نمت أطول على مر السنين ، وتغير خط جسدها بشكل جميل.
كانت آستر تعقد ذراعيها و أمالت رأسها ذهابًا وإيابًا وتمتمت إلى نفسها.
صرخت راڤيان بكل قوتها ليتوقف ، لكن نواه ترك عربتها بالفعل.
كانت عيناها جادتين للغاية عندما توقفت ونظرت إلى اللوحة .
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
إثنتا عشرة سنة .
غادر هدسون إلى ملكية بالقرب من الحدود مع زوجته وابنه فقط.
تمامًا مثلما جائت إلى هذا المنزل لأول مرة وبدأت الرسم ، كانت عينيها مصبوغة بالذهبي .
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
لكن الوقت مضى وأنا الآن في الثامنة عشرة من عمرها .
***
لقد تغير مظهرها كثيرًا لدرجة أنه لا يضاهي ما كانت عليه آنذاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
آستر ، التي كانت أقصر في الطول والحجم من أقرانها ، نمت أطول على مر السنين ، وتغير خط جسدها بشكل جميل.
على أي حال ، لم يكن الأمر صعبًا لأنه كتبت نفس إجابة الرفض على جميع الدعوات.
ليس هذا فقط ، ولكن لأنها فقدت وزنها على وجنتيها اللطيفتين ونضجت ، أصبحت واحدة من أجمل النساء في الإمبراطورية.
حتى لو صلى هدسون للإمبراطور ، كان الرد الوحيد أن يكون شاكرًا لأنه مازال على قيد الحياة .
أي شخص نظر إلى آستر ، المنغمسة في اللوحة والتركيز عليها مثل الآن ، نظر إليها بإعجاب.
“من هذه المرة؟”
“متى أصبحتِ بهذا الحجم؟ أنا سعيدة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر ، التي سطعت تعابيرها بمجرد سماعها كلمة “ولي العهد” ، على نطاق واسع وانتزعت الرسالة من دوروثي.
نظرت دوروثي إلى آستر كأميرة في قصة خيالية بسعادة كبيرة.
كان عملهم حدثًا ضخمًا هز الإمبراطورية بأكملها ، ولكن مع مرور الوقت ، تم نسيانها ببطء.
ثم استنشقت أنفها وكأنها قد تغلبت على عاطفتها .
عندما رفضت آستر الدعوة بصراحة دون النظر إليها ، شعرت دوروثي بالأسف ورتبت الدعوات .
سمعت آستر الصوت و حركت رأسها بجانب اللوحة الكبيرة .
“إذًا هيا امضي قدمًا .”
“متى أتيتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الـ14 حياة الرهيبة التي كان على آستر أن تمر بها .
“منذ قليل .”
لكن لم يعرف أحد الحقيقة ، ومرت على هذا النحو ثلاث سنوات ونصف.
كانت دوروثي تمسح عينيها بمنديل ، لكن لم تذرف دموع .
قالت آستر نعم و اعتنت بالدعوة .
أدركت بأنها كانت تفعل هذا فقط لجذب انتباهها ، لذا ابتسمت آستر ووضعت الفرشاة بجانبها .
على أي حال ، لم يكن الأمر صعبًا لأنه كتبت نفس إجابة الرفض على جميع الدعوات.
“لماذا تنظرين لي و تبكين في كل مرة هذه الأيام ؟”
***
“في كل مرة أرى فيها الآنسة الشابة أشعر بعاطفة جديدة ، ماذا أفعل؟ السيدة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا بالفعل. هيء .”
الغريب أن تعبير نواه أصبح حزينًا هذه المرة وكأنه يبكي.
“آه ، أبي وإخوتي ليسوا كافيين ، فهل ستكونين هكذا الآن؟ الجميع يعاملني كطفلة . لا بأس ، أخبريني ماذا أحضرتي ؟”
“نيااان .”
“اوه ، انظري لهذا ، كلها دعوات .”
“لقد كان لديّ علم بذلك . لكنكِ حقًا ميؤوسة منكِ . ألا تريدين حقًا إلا التفكير في نفسكِ ؟”
مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
يجب أن تكون نهايتها مأساوية كما هي الآن.
كانت مليئة بالدعوات المصنوعة من جميع أنواع الأوراق الملونة المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، لم تستطع راڤيان الانتظار فـفتحت عينيها و تحدثت .
“دعوات ؟ هل هذا كل شيء ؟”
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
“نعم. من حفلات الشاي إلى المناسبات الخيرية الاجتماعية. هناك الكثير .”
“هذا لأن آنستي الشابة ستظهر لأول مرة هذا العام !”
تعبت من عدد الدعوات ، عبست آستر .
الدوق الأكبر الوحيد في الإمبراطورية ،
“هل أنا مخطئة أم أن هناك الكثير من الدعوات هذا العام ؟”
بخيبة أمل من نواه ، نطقت راڤيان بكلمات عشوائية .
“لا. هناك الكثير منهم بالفعل .”
كانت آستر تعقد ذراعيها و أمالت رأسها ذهابًا وإيابًا وتمتمت إلى نفسها.
“لماذا؟”
كانت مليئة بالدعوات المصنوعة من جميع أنواع الأوراق الملونة المختلفة.
“هذا لأن آنستي الشابة ستظهر لأول مرة هذا العام !”
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
قالت دوروثي كيف لا تعرف ؟ و ضربت صدرها بالشعور بالإحباط .
قالت آستر نعم و اعتنت بالدعوة .
“ما علاقة ذلك بهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
“بالطبع هو كذلك. عندما تكبرين تنخرطين في الأنشطة الاجتماعية ، أليست حيلًا واضحة لمحاولة التعرف مسبقًا؟”
تنهدت دوروثي وجلست على مكتبها وبدأت في كتابة إجابات آستر .
الدوق الأكبر الوحيد في الإمبراطورية ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
علاوة على ذلك ، كان الجميع يعرف الآن أن الدوق ، الذي اشتهر بأنه مخيف ، كان مغرمًا جدًا بابنته.
“هل يجب أن أرسم الطريق بلون أغمق قليلاً؟”
أيضًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التعرف بطريقة ما على آستر ، التي كانت لها علاقة قوية بكل من المعبد والعائلة الإمبراطورية.
أي شخص نظر إلى آستر ، المنغمسة في اللوحة والتركيز عليها مثل الآن ، نظر إليها بإعجاب.
“لست مهتمة .”
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
نهضت آستر من مقعدها و جلست على السرير ، تدير كتفيها المؤلمين بينما كانت تركز على اللوحة.
***
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
“ماذا يجب ان افعل الان؟”
“نعم ، ليس لدي وقت للاستعداد للمعرض.”
حدق نواه في راڤيان التي أصبحت مدمرة الآن تمامًا .
عندما رفضت آستر الدعوة بصراحة دون النظر إليها ، شعرت دوروثي بالأسف ورتبت الدعوات .
“جلالة ولي العهد! أليست هذه هي الرسالة الأولى التي تلقيتها منذ ذهابه لإمبراطورية ڤيركين منذ نصف عام ؟”
“فهمت ، كيف أرد ؟”
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
“من فضلكِ افعلي ذلك كما هو الحال دائمًا.”
حتى لو صلى هدسون للإمبراطور ، كان الرد الوحيد أن يكون شاكرًا لأنه مازال على قيد الحياة .
تنهدت دوروثي وجلست على مكتبها وبدأت في كتابة إجابات آستر .
“هذا لأن آنستي الشابة ستظهر لأول مرة هذا العام !”
على أي حال ، لم يكن الأمر صعبًا لأنه كتبت نفس إجابة الرفض على جميع الدعوات.
“أنت ! لا تذهب !”
قالت دوروثي ، التي كانت تقوم بفرز الدعوات لفترة طويلة ، بصوت عالٍ بابتسامة.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
“آنستي! يجب عليكِ رؤية هذا!”
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
“من هو؟”
“نعم ، سوف أفعل .”
“إنه ليو .”
إثنتا عشرة سنة .
عندما ظهر الاسم المألوف ، لم تعد آستر قادرة على تجاهلها .
“لا تنسي ما قلته .”
“ليو أوبا أرسل لي دعوة ؟”
“ارجوك خذني…. من فضلك.”
“نعم ، انظري بنفسكِ .”
“حتى تموتي ، عيشي حياتكِ و أنتِ تشعرين بالأسف تجاه آستر . إذا كانت هناك حياة أخرى ، فربما تكونين سعيدة في حياة واحدة منهم على الأقل .”
نظرت آستر ، التي تلقت الدعوة من دوروثي ، إلى المحتويات ببطء.
رفعت جبنة مخالبها وقفزت حولها لالتقاط الفراشة .
بعد أسبوعين ، كان هناك حفلة شاي في منزل المركيز لذا طلب منها الحضور .
“أنت ! لا تذهب !”
ومع ذلك ، على عكس الدعوات الأخرى ، لم يكن هناك ما يشير إلى نوع وقت الشاي.
“من فضلكِ افعلي ذلك كما هو الحال دائمًا.”
“غريب. أعرف أن ليو أوبا مشغول جدًا بعمله كفارس. وقت الشاي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
“أنا أوافق. عادة ، لا يفتح الرجال وقت الشاي …. ألن يأتي ليتم رسمه اليوم على أي حال ؟ اسأليه بنفسكِ .”
صرخت راڤيان بكل قوتها ليتوقف ، لكن نواه ترك عربتها بالفعل.
“نعم ، سوف أفعل .”
كانت آستر تعقد ذراعيها و أمالت رأسها ذهابًا وإيابًا وتمتمت إلى نفسها.
قالت آستر نعم و اعتنت بالدعوة .
“متى أصبحتِ بهذا الحجم؟ أنا سعيدة جدا.”
وبينما كانت على وشك العودة إلى مقعدها ، ارتعدت دوروثي بصوت أعلى من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد فاجأتني .”
“آنستي !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
“آه ، لقد فاجأتني .”
“نعم. من حفلات الشاي إلى المناسبات الخيرية الاجتماعية. هناك الكثير .”
ضغطت آستر على صدرها ونظرت إلى دوروثي بنظرة لطيفة.
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
“من هذه المرة؟”
ومع ذلك ، على عكس الدعوات الأخرى ، لم يكن هناك ما يشير إلى نوع وقت الشاي.
“جلالة ولي العهد! أليست هذه هي الرسالة الأولى التي تلقيتها منذ ذهابه لإمبراطورية ڤيركين منذ نصف عام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آستر ، التي كانت أقصر في الطول والحجم من أقرانها ، نمت أطول على مر السنين ، وتغير خط جسدها بشكل جميل.
“هل هو نواه حقًا ؟ أعطني إياها .”
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
ابتسمت آستر ، التي سطعت تعابيرها بمجرد سماعها كلمة “ولي العهد” ، على نطاق واسع وانتزعت الرسالة من دوروثي.
“لقد كانت خطوبة بالاسم فقط . لماذا ؟ ألا يمكنكِ فعل هذا ؟ هل أنتِ خائفة ؟”
–ترجمة إسراء
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
جابت الفراشات الغرفة كما لو كان منزلها ، لكن آستر لم تلاحظ لأنها كانت تركز على رسمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
