قصة جانبية 4. محاكمة علنية (4)
حتى بعد حكم القاضي ، لم تقبل راڤيان بالأمر و استمرت في نشر الشر .
“مجرد صدمة بسيطة .”
“هذا غير عادل ، لما أنا المذنبة الوحيدة ؟ لقد أهمل الجميع كل شيء ! أنتم يا من تجلسون هناك …. آه .”
لكن الغريب أن نواه كان ينظر أيضًا لآستر .
ومع ذلك ، لم يكن هناك من يسمع صرخة راڤيان .
محاصرة في الرؤية المظلمة وحيدة ، ظلت راڤيان تتمتم لنفسها ، تائهة في روحها.
أغلق مساعد المحاكمة فم راڤيان بإحكام ، التي كانت تتحدث بصوت عال .
“لو تم الكشف عن ذلك ، لكانت عقوبة الإعدام غير مشروطة. يجب أن تكون سعيدة لأن الأمر قد انتهى فقط بأن تكون عبدة .”
عندما لم تتمكن راڤيان ، التي كانت متغطرسة ، من التحدث بكلماتها كما تشاء ، فقط دموعها الكثيفة تتساقط على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .
نظرت آستر إلى راڤيان بشكل مثير للشفقة.
خفض نواه عينيه بوجهه الخالي من التعبيرات ونظر لعيون راڤيان .
‘حتى في هذه الحالة ، فقط تلومين غيركِ .’
نواه ، الذي جاء لها في العربة كان مثل المنقذ لراڤيان .
حتى في هذه الحالة ، لم يكن هناك أي علامة على تأنيب الضمير.
‘مع السلامة الآن.’
لقد كان كل شيء من اختيارها ، كيف يمكنها أن تكون وقحة لهذا الحد ؟
بدت الأسرة محبطة لأنهم لم يتمكنوا من سداد ما عانت منه .
في ذلك الحين .
“ماذا؟ لماذا تتوقف؟”
ام تستطع راڤيان ، التي كانت لاتزال تقف ، التغلب على غضبها ثم سقطت.
لأن كل يوم لم تعش فيه من قبل سوف يتكشف.
“تحقق من حالتها الآن !”
نظرت آستر لراڤيات التي اختفت و قالت .
صرخ القاضي المذهول ، وأدار المساعدون أعينهم على عجل لراڤيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة لأنها لم تكن تعرف إلى أين يتم جرّها ، و لكن عندما توقفت العربة ساد الخوف .
“مجرد صدمة بسيطة .”
بعد صدور الحكم ، غادر الإمبراطور أولاً ، واختفى الكهنة الآخرون أيضًا بهذا الترتيب.
“حسنًا ، أحضر نقالة.”
نأكل معًا في المنزل كل يوم ، لكننا لم نأكل معًا في الخارج أبدًا.
لم يكن هناك أي مشكلة طالما سوف تأخذ الدواء ولن تنتحر .
“ليس علينا أن نحضرها ، يمكننا فقط حبسها و سحب الدم منها كما فعلت مع آستر .”
اجتاح القاضي صدره و تم حمل راڤيان غلى نقالة إلى أسفل المنصة .
“جربي ذلك ، سيكون مشهدًا ممتعًا .”
“أعتقد أن الصدمة كانت كبيرة للغاية .”
ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.
نظرت آستر لراڤيات التي اختفت و قالت .
“نعم. سأموت ، لذا ، إذا كنت لا تريد أن تراني أعض لساني وأموت ، خذني من هنا.”
“هذا غبي. إن فقدت الوعي بهذه الطريقة و استيقظت ستكون أكثر يأسًا .”
نظر دي هين لآستر و سألها .
أكل دينيس آخر بسكويتة متبقية .
“هيا بنا نأكل الآن.”
“كما قال دينيس. سيكون من المحبط أن تعود لوعيها و تقبل حقيقة أنها أصبحت عبدة .”
“لا تغضبي ، سأنزع القماشة فقط .”
خلال المحاكمة ، دي هين ، الذي كان ينظر فقط إلى المنصة ، ابتعد وسأل آستر.
تحركت عربة راڤيان بين الأشخاص اللذين ألقوا البيض و الحجارة حتى شقت طريقها عبر الميدان.
“بالمناسبة ، هل من الجيد حقًا إذا لم أفصح عن أي شيء عن القديسة السابقة ؟”
فكرت أن كل شيء من الماضي ، لكن عندما تضع راڤيان أمام عينيها ، لا يسعها إلا أن تتذكر الماضي الرهيب.
“لقد طلبت ذلك في المعبد ، ولا أريد الخروج أمام الناس بعد.”
“جربي ذلك ، سيكون مشهدًا ممتعًا .”
كان على آستر أن تقف كـشاهدة لتكشف عن قصة القديسة سيسبيا .
للقيام بذلك ، عليها أن تعلن حقيقة أنها قديسة أمام الجميع ، وهو ما كان عبئًا على آستر ، التي لم يكن لديها طاقة للقيام بذلك .
للقيام بذلك ، عليها أن تعلن حقيقة أنها قديسة أمام الجميع ، وهو ما كان عبئًا على آستر ، التي لم يكن لديها طاقة للقيام بذلك .
رداً على ردها دون تردد ، ابتسمت بخيبة أمل .
كما لم يكن لديها ما يثبت أنها تمتلك هذه الذاكرة .
ومع ذلك ، لم يكن كافيًا أن يكون لديها عائلة ثمينة ، لذا انتقمت من راڤيان و المعبد .
في النهاية ، لم يتم الكشف عن شؤون سيسبيا علنًا ، وقرر المعبد والأسرة الإمبراطورية التعامل معها بهدوء.
ثم توقفت عربتها فجأة.
“لو تم الكشف عن ذلك ، لكانت عقوبة الإعدام غير مشروطة. يجب أن تكون سعيدة لأن الأمر قد انتهى فقط بأن تكون عبدة .”
لكن بدلاً من الرد ، قام الطرف الآخر بمد يده إلى رأس راڤيان .
“آستر ، إن كان هذا الحكم لا يكفي فلماذا لا نطلب منهم أن يرسلوا هذه الطفلة لمنزلنا ؟”
بعد كل شيء ، بمجرد ختم ختم العبد ، كان من المستحيل العودة إلى مجتمع النبلاء مرة أخرى .
نظر دي هين لآستر و سألها .
كانت راڤيان تشعر بالحيرة بسبب الصوت المألوف ، حتى تم نزع القماشية من على رأسها .
في غضون ذلك ، لقد تعاملت مع الأمر كثيرًا . لقد كان يرغب في أن يبقي راڤيان بجانبهم و يعذبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، عندما ساد الهدوء ، جثمت رافيان بتوتر .
“أبي ، افعل . عندما تحضرها للمنزل يمكنني تجربة بعض أساليب التعذيب الجديدة في الكتاب .”
راڤيان ، التي سحقتها غيرتها ، شدت قبضتها بإحكام . لقد كان أظافرها تحفر في كفها .
تحدث دينيس ، الذي اشترى الكتاب و درسه ، لكنه أعرب عن أسفه لعدم تمكنه من استخدامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .
لكن آستر لم ترغب في فعل ذلك على الإطلاق ، لذلك هزت رأسها بهدوء.
في النهاية ، لم يتم الكشف عن شؤون سيسبيا علنًا ، وقرر المعبد والأسرة الإمبراطورية التعامل معها بهدوء.
“أعلم بأنكم تفكرون بي …. لكن لا أريد رؤيتها بعد الآن .”
“من هنا ؟ من جاء ؟”
بعد كل شيء ، بمجرد ختم ختم العبد ، كان من المستحيل العودة إلى مجتمع النبلاء مرة أخرى .
عند كلمات إستير الهادئة ، نظر الثلاثة في عيون بعضهم البعض دون أن ينبسوا ببنت شفة .
إذا كانت تعيش كعبدة ، فلن تلتقي بها بعد الآن ، لقد كانت تريد أن تنهي هذه العلاقة بهذه الطريقة .
“انزلوني! لا يمكنني الاستمرار في هذا ! محاكمتي لم تنتهِ بعد!”
عندما قالت آستر ذلك ، تذمر دي هين بوجه مظلم .
أشرق وجه راڤيان ، وخرجت ابتسامتها المشرقة إلى الذهن بعد وقت طويل.
“لكن ألا تعتقدين أن علينا سحب الدم منها ؟”
لكن الغريب أن نواه كان ينظر أيضًا لآستر .
“فيما سنستخدم الدم؟”
ومع ذلك ، لم يكن هناك من يسمع صرخة راڤيان .
ضحكت آستر التي شعرت أن دي هين يقول هذا بكل جدية .
“أعتقد أن الصدمة كانت كبيرة للغاية .”
بدت الأسرة محبطة لأنهم لم يتمكنوا من سداد ما عانت منه .
رداً على ردها دون تردد ، ابتسمت بخيبة أمل .
“همم .”
دفعت نفسها إلى الحائط بقدر ما تستطيع ، ورفعت الحدود أمام خصمها .
كنت آمل أنه بعد أن عدت إلى الحياة ، يمكنني فقط الخروج من حياتي المروعة.
بكت راڤيان وحاولت الاقتراب من نواه .
ومع ذلك ، لم يكن كافيًا أن يكون لديها عائلة ثمينة ، لذا انتقمت من راڤيان و المعبد .
لكن الغريب أن نواه كان ينظر أيضًا لآستر .
اعتقدت بأنها ستعاقب إن فكرت في فعل أكثر من ذلك .
–ترجمة إسراء
عند كلمات إستير الهادئة ، نظر الثلاثة في عيون بعضهم البعض دون أن ينبسوا ببنت شفة .
ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.
نظر دي هين للتوأم ليخبرهم بأنه سيفعل ما كانت آستر تريده .
بعد كل شيء ، بمجرد ختم ختم العبد ، كان من المستحيل العودة إلى مجتمع النبلاء مرة أخرى .
أومأ چودي و دينيس ، لكن كل منهما قال كلمة واحدة لأن ندمهما لم يذهب .
لم تقصد حقًا عض لسانها ، لكن راڤيان التي كانت تبكي من استفزاز نواه أغمضت عينيها بإحكام .
“كما هو متوقع ، آستر لطيفة للغاية. لو كنت كذلك ، لكنت أبقيتها خادمة وأزعجتها إلى الأبد.”
تحركت عربة راڤيان بين الأشخاص اللذين ألقوا البيض و الحجارة حتى شقت طريقها عبر الميدان.
“ليس علينا أن نحضرها ، يمكننا فقط حبسها و سحب الدم منها كما فعلت مع آستر .”
لم تقصد حقًا عض لسانها ، لكن راڤيان التي كانت تبكي من استفزاز نواه أغمضت عينيها بإحكام .
بعد سماع محادثة التوأم ، تذكر دي هين شيئًا وابتسم بشكل مرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .
“هيا بنا نأكل الآن.”
في ذلك الحين .
“هاه؟ هل سنأكل هنا؟”
اعتقدت بأنها ستعاقب إن فكرت في فعل أكثر من ذلك .
“نعم ، لقد حجزت في مطعم شهير هنا ، ألستم جائعون لأنكم فقط تناولتم الوجبات الخفيفة ؟”
نظر دي هين لآستر و سألها .
نظر لآستر التي سألت بتعحب .
“حسنًا ، أحضر نقالة.”
“لا ، أتضور جوعًا حقًا .”
وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .
نأكل معًا في المنزل كل يوم ، لكننا لم نأكل معًا في الخارج أبدًا.
اعتقدت بأنها ستعاقب إن فكرت في فعل أكثر من ذلك .
ابتسمت آستر ، وهي متحمسة لفكرة مشاركة تجربة لم تمر بها من قبل ، بابتسامة مشرقة.
“هيا بنا نأكل الآن.”
“إذًا دعونا نذهب .”
“هل وصلنا بالفعل؟”
توجهت آستر وعائلتها إلى عربة واقفة خلف الساحة.
راڤيان ، التي سحقتها غيرتها ، شدت قبضتها بإحكام . لقد كان أظافرها تحفر في كفها .
قفز التوأم بسرعة وصعدا إلى العربة ، بغض النظر عمن وصل أولاً.
ارتجف جسدها لأنها كانت تخشى من أن يحدث لها شيء سيء قبل أن يتم بيعها كـعبدة .
استدارت آستر ، التي كانت تتبعهم ، للحظة ونظرت إلى المنصة حيث كان نواه.
تم وضع كلاهما في عربات مختلفة و انطلقوا في طرق مختلفة .
‘هاه؟ هل كان ينظر لي ؟’
“لا تغضبي ، سأنزع القماشة فقط .”
لكن الغريب أن نواه كان ينظر أيضًا لآستر .
“حسنًا ، أحضر نقالة.”
كان بعيدًا ، لكن يبدو أن نواه كان يلوح لآستر من بعيد .
“لاشيء ، لنذهب الآن .”
توقفت آستر ، ولوحت بيدها وهي بجانب عائلتها سرًا .
“أعلم بأنكم تفكرون بي …. لكن لا أريد رؤيتها بعد الآن .”
“آستر ، ماذا هناك؟”
“حسنًا ، أحضر نقالة.”
نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .
“ثم لماذا أنت هنا؟ هل تريد إلقاء نظرة على كيفية انهياري ؟ هل تشعر بالراحة الآن ؟”
“لاشيء ، لنذهب الآن .”
“لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ ، لماذا آتي لأخذكِ؟”
استدارت آستر المحرجة نحو العربة و ركضت بسرعة .
تحركت عربة راڤيان بين الأشخاص اللذين ألقوا البيض و الحجارة حتى شقت طريقها عبر الميدان.
بدت الخطوات اللطيفة خفيفة كما لو كانت تطير مثل أرنب يجري.
أغلق مساعد المحاكمة فم راڤيان بإحكام ، التي كانت تتحدث بصوت عال .
‘مع السلامة الآن.’
“أعلم بأنكم تفكرون بي …. لكن لا أريد رؤيتها بعد الآن .”
في اليوم الأخير ، قررت آستر أن تنسى تمامًا راڤيان .
عندما لمسها شخص لا تعرفه ذُهلت و كافحت بعنف .
فكرت أن كل شيء من الماضي ، لكن عندما تضع راڤيان أمام عينيها ، لا يسعها إلا أن تتذكر الماضي الرهيب.
بعد صدور الحكم ، غادر الإمبراطور أولاً ، واختفى الكهنة الآخرون أيضًا بهذا الترتيب.
لم تعد تريد أن تعيش مع جراحها السابقة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر ، وهي متحمسة لفكرة مشاركة تجربة لم تمر بها من قبل ، بابتسامة مشرقة.
لأن كل يوم لم تعش فيه من قبل سوف يتكشف.
لم تعد تريد أن تعيش مع جراحها السابقة بعد الآن.
كانت الشمس الساطعة مشرقة على آستر التي كانت تهرب إلى عائلتها .
بدت الأسرة محبطة لأنهم لم يتمكنوا من سداد ما عانت منه .
***
عند كلمات إستير الهادئة ، نظر الثلاثة في عيون بعضهم البعض دون أن ينبسوا ببنت شفة .
بعد صدور الحكم ، غادر الإمبراطور أولاً ، واختفى الكهنة الآخرون أيضًا بهذا الترتيب.
وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .
نظرًا لسقوط راڤيان ، لم يكن هناك وقت للحديث بين هدسون و راڤيان .
“جربي ذلك ، سيكون مشهدًا ممتعًا .”
تم وضع كلاهما في عربات مختلفة و انطلقوا في طرق مختلفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هاه؟ هل كان ينظر لي ؟’
“انزلوني! لا يمكنني الاستمرار في هذا ! محاكمتي لم تنتهِ بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بمجرد أن تم وضع راڤيان في عربتها ، عادت إلى رشدها وأحدثت ضجة.
“ثم لماذا أنت هنا؟ هل تريد إلقاء نظرة على كيفية انهياري ؟ هل تشعر بالراحة الآن ؟”
ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.
نأكل معًا في المنزل كل يوم ، لكننا لم نأكل معًا في الخارج أبدًا.
محاصرة في الرؤية المظلمة وحيدة ، ظلت راڤيان تتمتم لنفسها ، تائهة في روحها.
ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.
“ماذا تقصدون بـعبدة ؟ سيكون الموت أفضل من العيش كـعبدة .”
“ليس علينا أن نحضرها ، يمكننا فقط حبسها و سحب الدم منها كما فعلت مع آستر .”
تحركت عربة راڤيان بين الأشخاص اللذين ألقوا البيض و الحجارة حتى شقت طريقها عبر الميدان.
“لا ، أتضور جوعًا حقًا .”
ثم ، عندما ساد الهدوء ، جثمت رافيان بتوتر .
كان نواه شديد البرودة عند التعامل مع راڤيان ، وعندما وضع اسمه آستر في فمه ، بدا الأمر وكأنه شخص مختلف.
كانت قلقة للغاية لأنها لم تكن تعرف إلى أين تتجه ، ولم تستطع الراحة.
أشرق وجه راڤيان ، وخرجت ابتسامتها المشرقة إلى الذهن بعد وقت طويل.
ثم توقفت عربتها فجأة.
إذا كانت تعيش كعبدة ، فلن تلتقي بها بعد الآن ، لقد كانت تريد أن تنهي هذه العلاقة بهذه الطريقة .
جفلت رافيان ، وضغطت جسدها على الحائط ووقفت بإحكام قدر استطاعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي مشكلة طالما سوف تأخذ الدواء ولن تنتحر .
“ماذا؟ لماذا تتوقف؟”
خفض نواه عينيه بوجهه الخالي من التعبيرات ونظر لعيون راڤيان .
كانت قلقة لأنها لم تكن تعرف إلى أين يتم جرّها ، و لكن عندما توقفت العربة ساد الخوف .
نظر لآستر التي سألت بتعحب .
“هل وصلنا بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ چودي و دينيس ، لكن كل منهما قال كلمة واحدة لأن ندمهما لم يذهب .
لقد ركبت للتو في العربة لذا الوقت لم يكن كافيًا لمغادرة العاصمة بعد .
لأن كل يوم لم تعش فيه من قبل سوف يتكشف.
ارتجف جسدها لأنها كانت تخشى من أن يحدث لها شيء سيء قبل أن يتم بيعها كـعبدة .
كما لم يكن لديها ما يثبت أنها تمتلك هذه الذاكرة .
نظرًا لوجود العديد من الخطايا في هذه الأثناء ، لم يكن غريبًا أن يستهدفها أحد.
‘مع السلامة الآن.’
سمعت راڤيان التي كانت حواسها حريصة ، صوت باب العربة يُفتح .
“نعم ، لقد حجزت في مطعم شهير هنا ، ألستم جائعون لأنكم فقط تناولتم الوجبات الخفيفة ؟”
“من هنا ؟ من جاء ؟”
عندما لم تتمكن راڤيان ، التي كانت متغطرسة ، من التحدث بكلماتها كما تشاء ، فقط دموعها الكثيفة تتساقط على الأرض .
دفعت نفسها إلى الحائط بقدر ما تستطيع ، ورفعت الحدود أمام خصمها .
وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .
لكن بدلاً من الرد ، قام الطرف الآخر بمد يده إلى رأس راڤيان .
عمداً تحدث راڤيان بصوت أعلى و غازلت نواه .
عندما لمسها شخص لا تعرفه ذُهلت و كافحت بعنف .
وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .
“لا تلمسني ! على الرغم من أنه قد تم القبض عليّ بهذه الطريقة إلا أنني مازلت قادرة على استخدام قوتي المقدسة ، صحيح ؟ إن لمست جسدي لن أتركك وشأنكَ !”
في ذلك الحين .
“لا تغضبي ، سأنزع القماشة فقط .”
نظر دي هين للتوأم ليخبرهم بأنه سيفعل ما كانت آستر تريده .
كانت راڤيان تشعر بالحيرة بسبب الصوت المألوف ، حتى تم نزع القماشية من على رأسها .
ومع ذلك ، كانت عيون نواه عند النظر إلى راڤيان شديدة البرودة.
“….جلالتك ؟”
جفلت رافيان ، وضغطت جسدها على الحائط ووقفت بإحكام قدر استطاعتها.
أشرق وجه راڤيان ، وخرجت ابتسامتها المشرقة إلى الذهن بعد وقت طويل.
عندما لمسها شخص لا تعرفه ذُهلت و كافحت بعنف .
عندما رأت نواه ، احمر وجنتاها قليلًا وانهمرت الدموع بالارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تلمسني ! على الرغم من أنه قد تم القبض عليّ بهذه الطريقة إلا أنني مازلت قادرة على استخدام قوتي المقدسة ، صحيح ؟ إن لمست جسدي لن أتركك وشأنكَ !”
“هل أتيت لاصطحابي ؟ كما اعتقدت ، جلالة ولي العهد لا يمكنه أن يبتعد عني .”
“حسنًا ، أحضر نقالة.”
نواه ، الذي جاء لها في العربة كان مثل المنقذ لراڤيان .
تم وضع كلاهما في عربات مختلفة و انطلقوا في طرق مختلفة .
بكت راڤيان وحاولت الاقتراب من نواه .
راڤيان ، التي سحقتها غيرتها ، شدت قبضتها بإحكام . لقد كان أظافرها تحفر في كفها .
كانت عيناها خاضعة كما لم يحدث من قبل.
“لاشيء ، لنذهب الآن .”
“كيف أصبحت هكذا… ومع ذلك ، إن كنتَ بجانبي يمكنني العودة . إن أخذني جلالتك سوف ارتاح .”
كانت عيناها خاضعة كما لم يحدث من قبل.
عمداً تحدث راڤيان بصوت أعلى و غازلت نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر ، وهي متحمسة لفكرة مشاركة تجربة لم تمر بها من قبل ، بابتسامة مشرقة.
ومع ذلك ، كانت عيون نواه عند النظر إلى راڤيان شديدة البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هل سنأكل هنا؟”
“لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ ، لماذا آتي لأخذكِ؟”
توجهت آستر وعائلتها إلى عربة واقفة خلف الساحة.
“ثم لماذا أنت هنا؟ هل تريد إلقاء نظرة على كيفية انهياري ؟ هل تشعر بالراحة الآن ؟”
عندما لمسها شخص لا تعرفه ذُهلت و كافحت بعنف .
أنا لست مهتمًا بك ، أنا هنا فقط لتحذيرك.”
لقد ركبت للتو في العربة لذا الوقت لم يكن كافيًا لمغادرة العاصمة بعد .
خفض نواه عينيه بوجهه الخالي من التعبيرات ونظر لعيون راڤيان .
كان نواه شديد البرودة عند التعامل مع راڤيان ، وعندما وضع اسمه آستر في فمه ، بدا الأمر وكأنه شخص مختلف.
“من الآن فصاعدًا ، أينما ذهبتِ ، سأقوم بإرفاق أشخاص لمراقبتكِ ، لذا لا تحلمي حتى بفعل أي شيء لآستر . هذا إن كنتِ تريدين البقاء على قيد الحياة كـعبدة .”
“هل أتيت لاصطحابي ؟ كما اعتقدت ، جلالة ولي العهد لا يمكنه أن يبتعد عني .”
عندما رأت نواه يتحدث فقط عن آستر حتى بعد مجيئه إلى هنا ، تم القبض على راڤيان بغيرة شديدة.
–ترجمة إسراء
“ما الذي تتحدث عنه بحق خالق الجحيم ؟ هل تفكر في الزواج بمثل هذه الطفلة اليتيمة؟”
اجتاح القاضي صدره و تم حمل راڤيان غلى نقالة إلى أسفل المنصة .
“كوني حذرة ، إنها الشخص الذي أحب .”
تحركت عربة راڤيان بين الأشخاص اللذين ألقوا البيض و الحجارة حتى شقت طريقها عبر الميدان.
رداً على ردها دون تردد ، ابتسمت بخيبة أمل .
لقد ركبت للتو في العربة لذا الوقت لم يكن كافيًا لمغادرة العاصمة بعد .
كان نواه شديد البرودة عند التعامل مع راڤيان ، وعندما وضع اسمه آستر في فمه ، بدا الأمر وكأنه شخص مختلف.
“لا تغضبي ، سأنزع القماشة فقط .”
راڤيان ، التي سحقتها غيرتها ، شدت قبضتها بإحكام . لقد كان أظافرها تحفر في كفها .
“همم .”
“أفضل الموت هنا على أن يتم بيعي كـعبدة بهذه الطريقة . عندها سيعتقد الناس أن جلالة ولي العهد قتلني ، صحيح ؟”
كانت عيناها خاضعة كما لم يحدث من قبل.
“ستموتين ؟”
“لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ ، لماذا آتي لأخذكِ؟”
“نعم. سأموت ، لذا ، إذا كنت لا تريد أن تراني أعض لساني وأموت ، خذني من هنا.”
نظر دي هين للتوأم ليخبرهم بأنه سيفعل ما كانت آستر تريده .
وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .
لم تعد تريد أن تعيش مع جراحها السابقة بعد الآن.
حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .
للقيام بذلك ، عليها أن تعلن حقيقة أنها قديسة أمام الجميع ، وهو ما كان عبئًا على آستر ، التي لم يكن لديها طاقة للقيام بذلك .
“جربي ذلك ، سيكون مشهدًا ممتعًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذرة ، إنها الشخص الذي أحب .”
“هل تعتقد بأنني لا استطيع؟ سوف تندم على هذا .”
لم تقصد حقًا عض لسانها ، لكن راڤيان التي كانت تبكي من استفزاز نواه أغمضت عينيها بإحكام .
“ماذا تقصدون بـعبدة ؟ سيكون الموت أفضل من العيش كـعبدة .”
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لست مهتمًا بك ، أنا هنا فقط لتحذيرك.”
‘حتى في هذه الحالة ، فقط تلومين غيركِ .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
