‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’
بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .
عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .
“بالطبع ، إنها طفلة ثمينة .”
لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .
“أنا آسف يا جلالة الملك ، لكن هذا ليس مرضًا يمكن للعائلة الإمبراطورية علاجه بدون مساعدة المعبد ، قد ينخفض عدد الأشخاص في الإمبراطورية لأكثر من النصف .”
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
“أليس هذا فقط تخمينك ؟ عليكَ تجربة الأمر لمرة واحدة فقط .”
تحولت خدود آستر البيضاء للون الوردي بسبب الإطراء المفاجئ .
حتى بعد تدخل لوكاس ، لم يتغير موقف الإمبراطور لأنه كان يعلم بالفعل أن المعبد ليس شيئًا مميزًا.
بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.
‘لماذا هو فخور جدًا ؟’
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
شعرت راڤيان بالارتباك بسبب موقف الإمبراطور المختلف عن السابق ، لذلك بدأت يدها التي تمسك فنجان الشاي ترتجف .
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
خوفًا من أن يتم القبض عليها أعادت الفنجان بسرعة إلى الطبق لكن صوت وضعها للفنجان كان عاليًا .
“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”
“إن لم تعجبكِ سيارة الشاي سأجهز واحدة أخرى على الفور .”
عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .
عندما رأى الإمبراطور هذا ، ابتسم على الفور و أخذ رشفة عميقة من الشاي .
الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .
اتسعت عيون راڤيان لأنه قد رآها ترتجف ، رغم أنه كان يعلم أن سيارة الشاي لم تكن المشكلة .
“لا أعتقد أن هذا سيحدث لأنني شخص لا يشعر بأي ندم .”
“….سوف تندم قريبًا .”
“لا أعتقد أن هذا سيحدث لأنني شخص لا يشعر بأي ندم .”
عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .
لم يطرأ أي تغيير على إجابة الإمبراطور ، حتى عندما قالت له أنها آخر فرصة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت . ألا يمكننا أن نتعايش بشكل جيد مرة أخرى ؟ لقد كان بيننا علاقة في الماضي ، هناك طريق طويل لنقطعه معًا في المستقبل .”
“من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
“يجب أن أتذكر ذلك ، هل لديكِ شيء آخر لتقولينه ؟”
“أنتِ إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
“نعم . إن كنتَ تريد رؤيتي من فضلكَ تعال إلى المعبد في المرة القادمة ، لا أظن أنني سآتي للقصر الإمبراطوري بعد الآن .”
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
“جلالتك ؟”
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .
“حسنًا ، سنذهب إذًا .”
كانت حافة فستان راڤيان ترفرق بشدة بسبب خطواتها السريعة كاشفة عن حذائها .
“اذهبوا بحذر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ؟”
كانت حافة فستان راڤيان ترفرق بشدة بسبب خطواتها السريعة كاشفة عن حذائها .
“….ماهذا ؟”
“لم يمرّ الكثير من الوقت حتى أصبح رجلاً عجوزًا بلا فائدة .”
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت . ألا يمكننا أن نتعايش بشكل جيد مرة أخرى ؟ لقد كان بيننا علاقة في الماضي ، هناك طريق طويل لنقطعه معًا في المستقبل .”
“أيتها ، أيتها القديسة . مازلنا في القصر الإمبراطوري. هناك آذان تسمعنا ، لذا كوني حذرة …”
“نعم .”
“أعلم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوا…..”
واصلت كلامها وهي تبعد اصبعها السبابة عن ذقنها .
تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .
“إنه مرض معدٍ ، لكنه ليس متفاجئ على الإطلاق ، ولديه مثل هذا الموقف المتغطرس ، أليس هذا غريبًا ؟”
عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .
“ربما كان يعرف مسبقًا ؟”
“أليس هذا فقط تخمينك ؟ عليكَ تجربة الأمر لمرة واحدة فقط .”
“حتى لو كان الأمر كذلك ، فلن يكون هناك حل حاد سوى الاعتماد على المعبد .”
–يتبع ….
على عكس ما حدث عندما جاءوا إلى القصر الإمبراطوري ، أصيب كل من لوكاس وراڤيان بالذهول ، واختفت الابتسامات من وجوههم.
“لم يمرّ الكثير من الوقت حتى أصبح رجلاً عجوزًا بلا فائدة .”
“ماذا يجب أن نفعل الآن ؟”
“لا أعلم .”
“لا أعلم .”
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.
تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .
لقد فكر كثيرًا عندما رأى طريقة معاملة الإمبراطور لراڤيان ، الذي كان يعامل القديسة السابقة بإحترام .
“بالطبع بالطبع ، أنا بخير .”
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”
“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”
خوفًا من أن يتم القبض عليها أعادت الفنجان بسرعة إلى الطبق لكن صوت وضعها للفنجان كان عاليًا .
حتى لو قام باغلاق المعابد الصغيرة ، فلايزال هناك الكثير . ظل مستوى القوة الذي لا يمكن تجاهله أبدًا صُلبًا .
“….ماهذا ؟”
حدقت راڤيان ببرود في باب غرفة المقابلة المغلق و خرجت من المبنى بالكامل .
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
ومع ذلك ، عندما كانت في طريقها خارج القصر الإمبراطوري ظهر نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .
في لحظة ، امتلأ وجه راڤيان بالحيوية لدرجة أن الفرق كان واضحًا.
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
“هل شعري يبدوا جيدًا ؟”
“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”
“نعم ، أنتِ جميلة .”
“لا أعلم .”
ابتسمت راڤيان بعدما أكد لها لوكاس وحاولت الاقتراب من نواه .
“يجب أن أتذكر ذلك ، هل لديكِ شيء آخر لتقولينه ؟”
“نوا…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .
ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ؟”
سمحت راڤيان بأنينها بالظهور ، لأنها تعجبت من لحظة الإذلال التي تعرضت لها و استدارت و صرخت .
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
“جلالتك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة ارتفع فم آستر .
عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .
ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .
‘كاليد .’
“بالطبع ، إنها طفلة ثمينة .”
تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت آستر التي ركبت العربة وحدها ، إلى القصر الإمبراطوري . كان وجهها مليئًا بالتوتر لأنها كانت ستقابل الإمبراطور .
تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .
“….ماهذا ؟”
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
“لماذا تمرّ فقط بجانبي بدون النظر لي ؟”
لقد كان نواه .
سألته راڤيان و لم تخبيء أسفها .
“أنتِ إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
“لم أستطع رؤيتكِ لأنني كنت أفكر في شيء آخر , آسف .”
جلست آستر على الكرسي ، لكنه كان من المحرج مقابلة الإمبراطور بمفردها على مسافة قريبة لذا أدارت رأسها .
“لا تتأسف . كنت أريد مقابلتكَ لكنني لم أستطع تحديد موعد ، لذا شعرت بالفضول .”
تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .
“كنت مشغولاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أظافرها ، التي كانت تعض فيها منذ أن غادرت غرفة الانتظار ، قد أقتُلعت بالكامل الآن ومغطاة بالدماء.
على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .
بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.
“فهمت . ألا يمكننا أن نتعايش بشكل جيد مرة أخرى ؟ لقد كان بيننا علاقة في الماضي ، هناك طريق طويل لنقطعه معًا في المستقبل .”
“اذهبوا بحذر .”
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
“أيتها القديسة .”
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
“ماذا؟”
عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.
“لن أغفر لكِ ، لكنها طريقة أخرى لعدم الشعور بالذنب .”
“ماذا يجب أن نفعل الآن ؟”
“ماذا تقصد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”
“أردت فقط أن أخبركِ ألا تشتهي أشياء الآخرين ، سواء كان شخصًا أو مقعدًا .”
“لا أعلم .”
خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .” م/همم و أيه كمان يمحنو ؟
“دعينا نتعايش بشكل جيد .”
انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .
عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
“أنا معجب بشخص ما .”
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
قامت راڤيان ، التي تمت إصابة كبريائها برفع رأسها أكثر .
“بالمناسبة آستر ، هل أنتِ متوترة ؟”
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
“من تكون؟”
خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.
“إنه سر ، لا أريد أن أخبر أحد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”
ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .
جلست آستر على الكرسي ، لكنه كان من المحرج مقابلة الإمبراطور بمفردها على مسافة قريبة لذا أدارت رأسها .
“هاه ، إنه لأمرٌ مدهش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ؟”
انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .
عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.
“هل أنتِ بخير؟”
“لم يكن شخصًا مخيفًا .”
“بالطبع بالطبع ، أنا بخير .”
ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .
كانت أظافرها ، التي كانت تعض فيها منذ أن غادرت غرفة الانتظار ، قد أقتُلعت بالكامل الآن ومغطاة بالدماء.
جلست آستر على الكرسي ، لكنه كان من المحرج مقابلة الإمبراطور بمفردها على مسافة قريبة لذا أدارت رأسها .
“لا أستطيع. دعنا نحصل على نفس الدواء الذي استخدمناه للقديسة سيسبيا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .” م/همم و أيه كمان يمحنو ؟
“هذا يعني ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، تم إدخال فواكه مختلفة في أسياخ وتعبئتها بشكل جميل.
“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”
“تبدوا ثقيلة ، هل نحملها معًا ؟”
عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .
–يتبع ….
“إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
كانت آستر سعيدة بظهور اسم والدها ، لذلك طوت عينيها بدون أن تدرك ذلك و ابتسمت بشكل مشرق .
“الآن ما استخدمه هو الأمير دامون ، إن حدث أي خطأ يمكننا أن نتخطى الأمر .”
عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .
تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .
“هل يمكنكِ المجيء هنا و الجلوس ؟”
***
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
بعد أيام قليلة ،
بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.
وصلت آستر التي ركبت العربة وحدها ، إلى القصر الإمبراطوري . كان وجهها مليئًا بالتوتر لأنها كانت ستقابل الإمبراطور .
“لم يكن شخصًا مخيفًا .”
“لم يكن شخصًا مخيفًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجب بشخص ما .”
بدا الإمبراطور التي التقت به عندما أتت إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة شكله حنونًا أكثر من والدها .
بعد أيام قليلة ،
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .
“تبدوا ثقيلة ، هل نحملها معًا ؟”
“هاه ، لا تقولي ذلك . إن سمحت للآنسة بحمل الهدايا سيقطع الدوق الأكبر لقبي .”
الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .
هز ڤيكتور رأسه و نظر بلطف إلى آستر التي كانت نصف حجمه و تريد أن تساعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كاليد .’
وبينما كانوا يسيرون تحت إشراف المساعد جاء شخص يركض من بعيد وهو يلمع .
***
“اوه .”
“هذا يعني ….”
لقد كان نواه .
“نعم ، أنتِ جميلة .”
في تلكَ اللحظة ارتفع فم آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .
ربما لأنه أصبح ولي العهد ، كان نواه يرتدي ملابس أنيقة مع الكثير من الذهب.
عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .
نواه ، الذي واجه آستر ، لم يستطع إخفاء ترحيبه وابتسم أكثر إشراقًا من ضوء الشمس.
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
“لكنني لست متأخرة ؟”
“أنا آسف يا جلالة الملك ، لكن هذا ليس مرضًا يمكن للعائلة الإمبراطورية علاجه بدون مساعدة المعبد ، قد ينخفض عدد الأشخاص في الإمبراطورية لأكثر من النصف .”
“لقد تأخرتي ، لقد كنت أنتظر منذ الليلة الماضية .”
“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”
ابتسمت آستر وهي تستمع إلى مزاح نواه .
“يجب أن أتذكر ذلك ، هل لديكِ شيء آخر لتقولينه ؟”
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
“حسنًا .”
“بالمناسبة آستر ، هل أنتِ متوترة ؟”
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”
لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .
“إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .”
م/همم و أيه كمان يمحنو ؟
“نعم .”
لف نواه يده بشكل طبيعي حول يد آستر قائلاً أن هذا لتهدئتها .
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”
“هل أصبحت أطول ؟”
عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .
“فقط طويل القامة ؟ انظري لهنا . أصبح كتفي أكثر اتساعًا أيضًا ، لقد كنت أمارس الرياضة كثيرًا . هل يمكنكِ ملاحظة ذلك ؟”
‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’
“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”
“لنتحدث بينما نأكل .”
كان من المضحك رؤيته وهو يضع القوة في كتفيه عن عمد ، لكن يبدوا أنه عزز جسده بالفعل .
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”
اتسعت عيون راڤيان لأنه قد رآها ترتجف ، رغم أنه كان يعلم أن سيارة الشاي لم تكن المشكلة .
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .
وبينما كانت آستر تتحدث لنواه ، وصلوا بسرعة إلى باب الحديقة الداخلية .
على عكس ما حدث عندما جاءوا إلى القصر الإمبراطوري ، أصيب كل من لوكاس وراڤيان بالذهول ، واختفت الابتسامات من وجوههم.
تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
“هل يمكنكِ الدخول الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته راڤيان و لم تخبيء أسفها .
“نعم .”
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
عندما فُتِح الباب ، لقد كانت المساحة الواسعة بالكامل أرض ترابية . كانت النباتات ذات الأحجام المختلفة تنموا ، لذلك كان الهواء نقيًا .
عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.
كان هيكل السقف مدهشًا ، ولقد كانت الشمس تخترق المكان بدون الحاجة للقول أن الشمس قليلة .
و أدراكًا لهذا الشعور ، فتح الإمبراطور أغطية الأواني الفضية التي كانت على الطاولة قبل التحدث .
في منتصفها ، تم إعداد طاولة ، وكان الإمبراطور يجلس وينتظر الاثنين.
“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”
عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ؟”
“مرحبًا جلالة الملك .”
“نعم ، جلالتك .”
“إنه … لم أكن أتوقع مقابلة شخص أعرفه .”
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.
تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .
“لأن نواه لم يخبرني بشيء .”
“حسنًا .”
نظر الإمبراطور إلى نواه وهو يلومه على عدم معرفة شيء , لكن نواه تظاهر بالنظر إلى مكان آخر .
“أليس هذا فقط تخمينك ؟ عليكَ تجربة الأمر لمرة واحدة فقط .”
“أنتِ إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
“أردت فقط أن أخبركِ ألا تشتهي أشياء الآخرين ، سواء كان شخصًا أو مقعدًا .”
“نعم ، هذا صحيح .”
“هل شعري يبدوا جيدًا ؟”
كانت آستر سعيدة بظهور اسم والدها ، لذلك طوت عينيها بدون أن تدرك ذلك و ابتسمت بشكل مشرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
“تبدين أجمل عندما تبتسمين .”
“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”
الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .
“يجب أن أتذكر ذلك ، هل لديكِ شيء آخر لتقولينه ؟”
“شكرًا لك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .
تحولت خدود آستر البيضاء للون الوردي بسبب الإطراء المفاجئ .
بدا الإمبراطور التي التقت به عندما أتت إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة شكله حنونًا أكثر من والدها .
‘إنه يشبه نواه .’
على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .
تساءلت من أين أتت شخصية نواه الماكرة ، لكنها كانت قادرة على رؤية أنه كان يشبه والده تمامًا .
“نعم ، هذا صحيح .”
“نواه ، هل يمكنكَ المغادرة لفترة من الوقت و ترك كلانا ؟”
قامت راڤيان ، التي تمت إصابة كبريائها برفع رأسها أكثر .
“لا تزعج آستر .”
عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .
“بالطبع ، إنها طفلة ثمينة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كاليد .’
“حسنًا .”
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
غمز نواه ، الذي لعب دور المرشد لآستر و خرج و قال أنه سوف يكون في الخارج ينتظر .
بعد أيام قليلة ،
“هل يمكنكِ المجيء هنا و الجلوس ؟”
خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.
“نعم ، جلالتك .”
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
جلست آستر على الكرسي ، لكنه كان من المحرج مقابلة الإمبراطور بمفردها على مسافة قريبة لذا أدارت رأسها .
“لا تتأسف . كنت أريد مقابلتكَ لكنني لم أستطع تحديد موعد ، لذا شعرت بالفضول .”
و أدراكًا لهذا الشعور ، فتح الإمبراطور أغطية الأواني الفضية التي كانت على الطاولة قبل التحدث .
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
في الداخل ، تم إدخال فواكه مختلفة في أسياخ وتعبئتها بشكل جميل.
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
“….ماهذا ؟”
الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .
ضربت رائحة حلوة أنف آستر .
“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”
“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”
لف نواه يده بشكل طبيعي حول يد آستر قائلاً أن هذا لتهدئتها .
وضع الإمبراطور سيخ فاكهة الفراولة في يد آستر التي كانت عينها تلمع .
تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .
“لنتحدث بينما نأكل .”
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
–يتبع ….
“هل يمكنكِ الدخول الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصفها ، تم إعداد طاولة ، وكان الإمبراطور يجلس وينتظر الاثنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
