‘والدتي؟’
“أحضره .”
على الرغم من أنه كان طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، إلا أن وجود والدتها لم تحلم أن تعيشه .
طمأن دي هين يد آستر .
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
***
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
“حقًا ؟”
–هي حتى ليس لديها أم .
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.
“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”
“أريدكِ أن تعلمي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
سألت وهي تغطي وجهها .
سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .
“من … تكون؟”
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
لعق براونز شفتيه و غضب .
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
“….المعذرة ؟”
كما لو كان يحكي قصة من الماضي ، صعد شورو فجأة بجانب دي هين الذي كان يتحدث بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
طمأن دي هين يد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تكذب ؟”
“إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .
“….المعذرة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عينا آستر بالدموع .
“كاثرين هي والدتكِ .”
اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
“كاثرين هي والدتكِ .”
“هل تكذب ؟”
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
“شكرًا لإخباري .”
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
“القوة المقدسة ؟”
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .
لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر ، لقد كان رأسها مشوشًا .
توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .
لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .
–إنها يتيمة .
“لم أكن مهجورة ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
“ما كان اسمه ؟”
كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .
“هل تأذيتَ؟”
عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”
ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .
“آهغ ….”
“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.
اغرورقت عينا آستر بالدموع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”
كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
–هي حتى ليس لديها أم .
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
–إنها يتيمة .
ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .
كلمات سمعتها مرات لا تصحى في الأحياء الفقيرة و المعبد . وفي وقت لاحق شعرت أن كل شيء على ما يرام ، لكن بالتأكيد لقد ترك الأمر جرحًا .
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .
جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .
وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
لعق براونز شفتيه و غضب .
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
“من … تكون؟”
لكنها لم يتم التخلي عنها .
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .
“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”
“هل كانت تحبني ….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عينا آستر بالدموع .
سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .
وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”
كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
بعد فترة طويلة ،
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”
وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .
لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .
لكنها لم يتم التخلي عنها .
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
***
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .
“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .. لنكمل .”
سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
“شكرًا لإخباري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .
كان وجود والدتها التي عرفتها لأول مرة و علاقتها بدي هين جعلها مندهشة .
طمأن دي هين يد آستر .
ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .
اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”
ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .
لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .
كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .
هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .
“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”
لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
“حقًا ؟”
احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
“شكرًا لكِ ، همم .”
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .
ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .
ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
***
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
في اليوم التالي ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عينا آستر بالدموع .
كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”
“ما كان اسمه ؟”
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”
لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
“أحضره .”
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’
أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .
الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ،
بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”
كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .
“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عينا آستر بالدموع .
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
لكنها لم يتم التخلي عنها .
“حسنًا .”
عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
“الآن أخبرني.”
“لأنني يجب أن أجد مكان للعيش فيه . هذا يعني أن جلالتك ستكون مسؤول عن وظيفتي ، تابع القراءة …”
“اللعنة!!”
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عينا آستر بالدموع .
“الآن أخبرني.”
“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
“….المعذرة ؟”
“شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
“القوة المقدسة ؟”
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”
“آهغ ….”
سأل براونز بشكل مريب . إن لم تكن كاهنًا لكان ظن الصعب الشعور بالقوة المقدسة .
“الآن أخبرني.”
“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
“آه .. لنكمل .”
“….المعذرة ؟”
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”
–هي حتى ليس لديها أم .
أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
“هل هذا كافٍ؟”
‘والدتي؟’
أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.
بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .
بعد فترة طويلة ،
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
–إنها يتيمة .
بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
“اللعنة!!”
بعد فترة طويلة ،
إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .
“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
“هل تأذيتَ؟”
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”
“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”
جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
لعق براونز شفتيه و غضب .
سألت وهي تغطي وجهها .
“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”
“القوة المقدسة ؟”
بعد كل شيء ، نجت الطفلة و تبناها الدوق الأكبر ، لذا لم يكن هناك طريقة حول كيفية إخراجها .
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”
نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”
إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .
لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .
“اللعنة عليكِ ، كاثرين .”
م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟
“هل هذا كافٍ؟”
لم يكن يعرف أن كاثرين كانت شقيقة زوجة الدوق الأكبر ، بل اعتبر رفع دعوة وصاية هو الملاذ الأخير
م/هاهاهاهاا ?????????????
أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .
–يتبع …
ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .
بعد فترة طويلة ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
